الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم زورو : طبعاً ديكو آغا لا يشبهك
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_زورو إذا كان المرء قاضياً علينا أن نتكلم بلغة القانون كي يفهم ما هو المقصود؟.وحسب ما أعلن في محضر الجلسة بأن المنسق العام للأمارجي السيدة سميحة نادر قد غادرت القاعة ومعها كومان حسين لأن الديمقراطية تعرضت للاغتصاب!.في الشكل، إن تصرّف القاضي حسين حمادة مقبول من حيث التوقيت عندما طرد عنايت ديكو من القاعة بحجة أنه لا يشبهنا، وهي حجة كافية وصحيحة من ناحية الطرد كونه يحكم باسم الشعب العربي في سوريا، فهو مقبول شكلاً.في المضمون، على اعتباري أنني اتخذت من نفسي كمحامي "السخرة" للدفاع عن السيد القاضي اضافة لوظيفتيه، لجهة القاضي المتعيّن من قبل الرئيس الخالد حافظ الأسد! ولهذا السبب ذاته أصبح رئيساً لجلسة الهيئة الوطنية السورية ومتصدراً اسمه في قائمتها التي عُقدت في مدينة بون الألمانية وذلك بتاريخ 24/7/2022, حيث أن المدعو عنايت ديكو كان رجلاً هامشياً لا يشبه احداً لم يأت إلى الجلسة من الفراغ فمن المؤكد وجهت له دعوة الحضور كضيف، ترى من هذا المعتوه الذي دعاه ليكون!. على القاضي أن يقوم باالاستقصاء عنه فيما إذا كان يشبهه أم لا!، ربما يناله الطرد!. لقد قمنا بتوصيف السيد عنايت بأوصاف من المؤكد لا تليق بعائلة ديكو كونها من الأغوات وعلى عاتقهم تقع مسؤولية توصيف الآخرين وما من أحد مرّ من هناك وإلا بأمر من ديكو آغا الذي يبصم على مؤخرة الكثيرين! ولكن الحق يقع على حفيد ديكو آغا كيف يحضر هناك بدون أدواته التي هي عبارة عن أعراف تُزين جبينه العالي، وكذلك نظراته عبارة عن خنجر تدخل في أعماق الآخر فيجثو على ركبتيه كي يلثم أقدام ديكو آغا، ربما لو تبحث عن جسد موكلي ترى بصمة ديكو أغا هناك، فوجود عنايت ديكو آغا كان خطأ لا يغتفر لعائلته!. على عنايت أن يعتذر للسيد ديكو آغا.سهى القاضي بأنه يمثل السيد الرئيس بموجب المذكرة الرسمية باسم الشعب العربي في سوريا، على المتقدم أن يكون عربياً قحاً، وديكو ليس عربياً فمن الذي أتى بعفرين لأن تكون عاصمة الزيتون على الأراضي السورية!، ربما ليكون لقمة سائغة لموكلي- بينما موكلي قاضي فلا يمكن أن يجتمعا معاً تحت سقف واحد لجهة حسين حمادة عربياً قحاً-على ذمة والدته-كما يقول العرب! ولا يتقن اللغة الكوردية! وهو أمر واضح في ملفات جلسة بون، هذا أولاً، ثانياً الكلمة النابية التي تفوه بها عنايت ديكو بأن الثورة سقطت على أبواب عفرين! لهو موقف معادي للدولة التركية! التي تربي قضاة من هذا النوع، ومعادي للفصائل المسلحة الإرهابية السورية، وكذلك ينافي موقف القانون الإجرائي الذي بموجبه تم انشاء تلك الفصائل، وحيث أن عنايت ديكو لا يعلم بأن القاضي حسين حمادة ما كان قاضيا بدون استعمال القوة الإرهابية للدولة السورية التي تعرف جيداً لولا القوة ما كان لقاضي أو رجل قانون أن يحكم أبداً، فوراء كل قانون هناك قوة تحميه وموكلي يمثل القانون فكان محمياً من إرهاب الدولة السورية أيام أب القضاة السوريين- رحمه الله، وأسكنه فسيح جناته-بموجب تلك القوة التي سهى عنها المدعو عنايت بأن حسين حماده كان محمياً من قبل الأب القائد وأن تعيينه تم عبر الرشوة التي تعطيهم الحق أن يرتشوا من المواطنين، لجهة أن موكلي حسين سيصبح خط الدفاع الأول عن توقيع الأب الذي بموجبه بات حسين قاضياً، وبدليل الاعتراف بالأبوة فالهيئة الوطنية السورية مازالت تقول عنه قاضياً، كان على المدعو عنايت أن يفهم بأنه مازال يمارس عمله بناء على مذكرة من قاضي قضاة سوريا حافط الأسد! وإلا لماذا يقولون عنه قاضياً ورغم ان الهيئة السورية قد وقعت في خطأ قانوني فادح لا يغتفر عندما سموه بالقاضي السيد حسين حماده، وهذا الاعتر ......
#طبعاً
#ديكو
#يشبهك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764093