الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بير رستم : بايدن لن يترك الكرد لقمة سهلة لأردوغان
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بخصوص زيارة وفد الإدارة الذاتية لأمريكا والتهديدات التركية لمناطق سيطرة “قسد” والإدارة تحدث ((تحدث لموقع” آداربرس ” عضو الهيئة الرئاسية في مسد وممثلها في واشنطن، بسام صقر، قائلا: ”كانت جميع اللقاءات ايجابية، وواعدة وعلى مستوى عال للمرة الأولى، و أعتقد إنه ومن أهم المواضيع التي طرحت من قبل الوفد للإدارة الأمريكية، هي الانتهاكات التركية والاعتداءات على المنطقة، وكان التأكيد بأنه لن يكون مقبولاً خرق الاتفاقات الدولية مجدداً، والتوجه الأمريكي الواضح هو خفض التصعيد”. (و)أشار في قوله: ”إن ما تلمسناه هو بأن هناك إصرار من الإدارة الأمريكية الحالية، بأن ليس من السهولة أن تنفذ تركيا تهديداتها على المنطقة”. وأما بالنسبة للتهديدات التركية التي يطلقها أردوغان بحججه الواهية، قال صقر: ”إن هذه التهديدات ليست جديدة ومستمرة، وأرى بأنها تدخل في سياق الموقف الأميركي_ الروسي الحالي من تركيا”. وأكد: ”ثم إنه و في حال نفذت تركيا تهديداتها، فإن سوريا والمجتمع الدولي وعلى رأسهم أمريكا، وقوات سوريا الديمقراطية لن تقف مكتوفة الأيدي، والدفاع عن أرضنا حق مشروع”.)) (المصدر أداربرس).أردت مجدداً التطرق للموضوع، كون بعض الأخوة يزعم بأنني قي كتاباتي أقول “ما أتمناه” وبالتالي فهي قراءات رغبوية وليس تحليلاً سياسياً يمت للواقع والحقيقة، بحسب مزاعم أصحابها! طبعاً ربما أي منا يقع في الحالة الرغبوية والتمني بحيث تؤثر على موضوعية القراءة والتحليل لديه وبالتأكيد لست بمنأى عن الحالة، رغم إنني أحاول قدر الإمكان الانتباه لهذه القضية والتي تفقد الكاتب والمحلل الرؤية الدقيقة لصالح مسألة التمنيات الرغبوية، ولذلك أعتقد بأن هناك إجحاف كبير بحقي وحق كتاباتي ذاك التوصيف الجائر وبالأخص في قضية التهديدات التركية والموقف الأمريكي الحالي من إدارة بايدن حيث هناك عوامل عدة تفرض على إدارته عدم ترك الكرد لقمة سهلة لأجندات أردوغان، منها؛ سياسات بايدن نفسها وبرنامجه الانتخابي وانتقاداته لإدارة ترامب بخصوص الكرد وخيانتهم لهم، بل ذهب إلى تهديد تركيا وحكومة العدالة والتنمية بدعم المعارضة التركية وإسقاط أردوغان، أما النقطة أو القضية الأخرى والتي تدعم فرضيتنا بعدم ترك الكرد فريسة لأردوغان وجيشه، هو أن “قسد” هي القوة العسكرية التي تفرض أمريكا توازناً في المعادلة السورية ضد الأطراف والقوى الأخرى وبالأخص الروس والأتراك؛ أي أن الأخيرة ورغم إنها شريك أمريكا في الناتو، لكنها ليست القوة الحليفة للأمريكان في الملف السوري، بل هي قوة منافسة لها وحليفهم الوحيد هو قوات سوريا الديمقراطية.وآخراً وليس أخيراً؛ إن القوى الدولية -وعلى رأسهم الروس والأمريكان- باتوا يدركون بأن أنظمة “الحزب القائد” لم تعد تصلح سياسياً في واقع مجتمعاتنا الحالي مع ثورة المعلوماتية التي أحدثت حالة التعددية التنافسية، بل المشاركة في صناعة القرار السياسي من خلال منصات التواصل الاجتماعي وبالتالي لا مستقبل لهذه الأنظمة الاستبدادية الديكتاتورية ولا بد من صياغات وهيكليات جديدة توافق الواقع التعددي في مجتمعاتها المتنوعة إثنياً ثقافياً، وهو ما سيكون ليس حال سوريا فقط، بل مختلف الأنظمة ذات الصبغة واللون الأيديولوجي الواحد وضمناً تركيا أيضاً! كما علينا أن لا ننسى الضغط النفسي والسياسي لقضية خروج القوات الأمريكية من أفغانستان ورد الفعل في الشارع الأمريكي وإعلامها على القضية وربط الموضوع الكردي والسوري بها.. وأخيراً علينا أن نعلم بأن؛ بات للكرد أصدقاء يرتقي لمصاف اللوبيات الداعمة في مراكز القرار الأمريكي وأعتقد ما تم التصريح به من الكثير من النخب ال ......
#بايدن
#يترك
#الكرد
#لقمة
#سهلة
#لأردوغان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734618
بير رستم : لا تقدموا حبل النجاة لأردوغان مجدداً
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم نشر “موقع الزمان التركية” تقريراً على موقعه الالكتروني تقول فيه؛ (أردوغان قال إن “القابع في سجن إمرالي”، في إشارة إلى عبد الله أوجلان؛ زعيم حزب العمال الكردستاني الانفصالي المصنف إرهابيا من قبل تركيا وأمريكا وأوروبا، سوف يحاسب “القابع في سجن أدرنة”، أي صلاح الدين دميرطاش؛ زعيم حزب الشعوب الديمقراطي السابق المعتقل من 2016). وأضاف الموقع؛ (بعد هذه التصريحات خرج الأكاديمي من أصل كردي علي كمال أوزجان، الذي يتمتع بصلة وثيقة مع المخابرات التركية وهدد دميرطاش سابقا بالاغتيال، يقول: “لن ينقذ أحد حياة دميرطاش سوى أوجلان”، داعيًا إياه إلى عدم عرقلة “المساومة” التي تجري بين الأخير وحزب أردوغان بهدف تسوية القضية الكردية، على حد زعمه). ويوضح الموقع قائلاً؛ (وسبق أن حمل الأكاديمي أوزجان، بتنسيق من المخابرات التركية، رسالة من عبد الله أوجلان دعا فيها الأكراد إلى دعم مرشح حزب أردوغان لبلدية إسطنبول في انتخابات 2019 البلدية، لكنهم رفضوا هذه الدعوة وأيدوا مرشح المعارضة أكرم إمام أوغلو استجابة لدعوة صلاح الدين دميرطاش، ليفقد فيها حزب أردوغان البلديات في أكبر المحافظات، وعلى رأسها إسطنبول وأنقرة).ويضيف الموقع كذلك؛ (واعتبر مراقبون أن أردوغان يلعب باهم أوراقه في سبيل الفوز بالانتخابات القادمة، من خلال التفاوض مجددا، مع زعيم حزب العمال الكردستاني خلف الأبواب المغلقة، وإقصاء الزعيم الكردي صلاح الدين دميرطاش، حيث يسعى من خلال هذه الخطوة لمنع حزب الشعوب الديمقراطي من التحالف مع المعارضة، ليحصد أصوات الأكراد بسهولة من خلال استغلال سمعة عبد الله أوجلان عند مجموعة معينة من الأكراد). ويبين الموقع خلفيات العلاقة بين الجانبين قائلاً؛ (يذكر أن أردوغان أمر في 2012 بوقف العمليات الأمنية والعسكرية ضد تنظيم حزب العمال الكردستاني الانفصالي وكلف رئيس مخابراته هاكان فيدان بالبدء في إجراء مفاوضات مع زعيم العمال الكردستاني عبد الله أوجلان في محبسه لإقامة سلام مع الكرد).وبالأخير يضيف الموقع ويقول: (هذه السياسة الجديدة اقتضت من أردوغان السعي لإقصاء حزب الشعوب الديمقراطي “الشرعي” لكي يكون حزب العمال الكردستاني “الإرهابي” البديل الأوحد للمواطنين الأكراد.. لكن أردوغان أطاح بطاولة مفاوضات السلام مع الأكراد وأمر بالعودة إلى العمليات الأمنية والعسكرية ضد عناصر العمال الكردستاني، وعقد تحالفًا مع حزب الحركة “القومية”، وذلك بعدما أيد الأكراد حزب الشعوب الديمقراطي في انتخابات 2015، حيث فقد فيها حزب أردوغان لأول مرة في تاريخه الحكومة المنفردة بسبب دخول هذا الحزب إلى البرلمان كحزب مستقل مع 80 نائبًا برلمانيًّا). هذا هو أغلب وأهم ما ورد في التقرير تقريباً والذي قد نختلف معه في بعض القضايا والمواقف ولكن عموماً يلفت النظر إلى قضية جد هامة؛ ألا وهي قضية استغلال أردوغان للورقة الكردية كل مرة ك”حبل نجاة” له ولحكومته الإسلامية الفاشية وإنقاذها من السقوط حيث الوعود المعسولة قبيل الانتخابات وبعد الفوز التنكر لكل تلك الوعود، بل مواجهة تطلعات وأماني وحقوق شعبنا في شمال كردستان بالبارود والمزيد من القمع والإرهاب.ولذلك نأمل من القيادات الكردية -وتحديداً قيادة قنديل- عدم إعطاء فرصة أخرى لأردوغان وفريقه السياسي حيث من ينتظر نتائج مختلفة من التجربة نفسها -ولا نريد أن نقول الوقوع بالحفرة نفسها مرتين- يعني أحمقاً لا يفقه لا بالفيزياء ولا بالسياسة، طبعاً لا نقول؛ بأن المعارضة التركية حكماً ستكون أفضل من الإسلام التركي الإخواني الفاشي، لكن على الأقل ستكونوا قد وجهتم صفعة لأردوغان ولفريقه السياسي ......
#تقدموا
#النجاة
#لأردوغان
#مجدداً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744503