الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أبو الحسن سلام : رأفت الدويري رجل المسرح : الذات والموضوع
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام رأفت أخنوخ سليمان الدويري ، وهو أحد الرموز الإبداعية المهمة في مسرحنا المعاصر ومسيرتنا الفنية، وهو ينتمي إلى كتاب جيل سبعينيات القرن الماضي.الدويري مخرج مسرحي حداثي ينتمي للجيل الثالث من كتاب المسرح و مخرجيه بمصر ارتبطت أعماله تأليفًا وإخراجًا لفرقة مسرح الطليعة في إدارة المخرج سمير العصفوري . وقد تميزت أ عماله المسرحية نصا وعرض ا بما تميزت به أعمال جيل السبعينيات والثمانينيات الذي أجمع نقاد تلك الفترة علي أنهم " يشكلون جيلا له خصائصه المميزة عن الجيلين السابقين ( جيل الرواد وجيل الستينيات) وهو الجبل الذي بدأ بمحمد أبو العلا السلاموني بري د. سمير سرحان " إنه بظهور محمد ألو العلا السلاموني مؤلف الثأر والعذاب كاتبا مسرحيا في دائرة الاحتراف بدأت تتحدد ملامح مرحلة مسرحية جديدة وجادة وهي تلك التي أطلقت عليها هنا الموجة الثالثة في المسرح المصري وهو التيار الذي بدأ علي استحياء خلال السبعينيات في صورة أعمال فردية متفرقة أولا تحاول جاهدة أن تقف في وجه التيار الجارف للثقافة التجارية التي استفحل انتشارها في تلك الحقبة ". ومن أهم كتاب هذا الجيل يسري الجندي محمد أبو الهلا السلاموني بهيج إسماعيل رأفت الدويري د. عبد العزيز حمودة د. سمير سرحان د. محمد عناني د.فوزي فهمي سمير عبد الباقي نبيل بدران وغيرهم . ومن الخصائص التي تميزت بها كتابات هذا الجيل خاصيتين تمثلتا في .. الاستلهام التراثي والاسقاطات السياسية - ربما نتيجة لانعكاسات التحول السياسي والاقتصادي الاجتماعي الفجائي من نظام رأسمالية الدولة ( الذي عرف بالتحول العربي نحو الاشتراكية) إلي سياسة الاقتصاد الحر في عصر السادات المعروفة بالانفتاح الاستهلاكي ويحدد د. مصطفي عبد الغني الواقع السياسي الاجتماعي الذي تفاعل فيه كتاب هذا الحيل .يقول مقارنا بين الأجيال الثلاثة " إذا كان الجيل الأول واجه قضية التغريب والافرنجية ومحاربة الاستعمار والتبعية والجيل الثاني واجه التفاوت الطبقي والظلم الاجتماعي فإن الجيل الثالث .. واجه إهتزاز القيم السياسية وعرف قضايا السبعينيات التي سوف تترك آثارا عميقة في وجدان الشعب المصري وكتابه ومثقفيه " ويشير د. حسن عطية إلي المؤثرات الأساسية التي شكلت وجدان هذا الجيل " إن معظم شباب هذا الجيل قد بدأ يقتحم الحياة العامة والفنية ومرارة هزيمة &#1638-;-&#1639-;- لاصقة لحلقه وإهتزاز دعائم البناء الضخم الذي أقامته الثورة خلال سنواتها خمس عشرة الأولي من حياتها لفعل الهجمة الاستعمارية والرجعية الشرسة قد أصابت عقله بالإهتزاز ودفعته لإعادة النظر في كل شئ " هذا عن المؤثرات الخارجية علي إبداعات جيل رأفت الدويري وامحمد أبو العلا السلاموني رأي مغاير حول الشكل التراثي في كتاب مسرح الستينيات " أما الشكل الفني الذي تأسست عليه كتاباتهم المسرحية بالاتجاه نحو التراث والبحث عما يسمي بالمسرح التراثي ورغم أن هذه التسمية قد لا تتفق " رأفت الدويري مستلهما للتراث : وجه رأفت الدويري وجهة إبداعه المسرحي شطر التراث يستلهمه من منظور تعبيري متسم بوشاح ذاته في كل ما قدم من أعمال مسرحية في النص وفي العرض حيث قام هو بنفسه بإخراج نصوصه المسرحية لفرقة مسرح الطليعة بقطاع المسرح بوزارة الثقافة المصرية .الدويري والاستلهام من التراث المصري :عن اعتماد مسرحيات الدويري علي الاستلهام من الأساطير القديمة يقول فؤاد دوارة " أقدم مسرحية متكاملين عرفتهما البشرية ، وهما المسرح المصري القديم والمسرح الإغريقي صلتهما بالطقوس والأساطير أقوي وأوضح من أن تحتاج ءلي تأكيد ، ولا يخلو كتاب في تاريخ ا ......
#رأفت
#الدويري
#المسرح
#الذات
#والموضوع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721914
شاكر فريد حسن : سعدي يوسف والموضوع الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن رحل سعدي يوسف العراقي الجنسية، الإنساني الانتماء، العربي الهوية، والفلسطيني النبض، الذي أقام في منفاه ومغتربه القسري بعد خروجه من وطنه الأم العراق، والذي يُعد أحد الأصوات الشعرية في القصيدة الحديثة من حيث التجربة وغزارة الإنتاج، التي ملأت الأجواء الشعرية تجديدًا وضجيجًا وصخبًا وتمردًا، وأحد أجمل الشعراء المفتونين بجماليات الشعر الصافي وإيقاعات اللغة، الذي جعل من القصيدة رسالة حياة واخلص لها، وأعتُبِرَت قصيدته متمردة على التزامه وانتمائه الحزبي، وبعيدة عن اللغة المنبرية والأفكار والأيديولوجيات الكبرى التي سيطرت وهيمنت على الشعر العربي في الخمسينات والستينات من القرن الماضي، متجهًا من قصيدة النثر التي كتبها وابدع فيها، إلى التفاصيل اليومية ومشاغلها الاعتيادية، ممزوجة بشعور اللايقين السياسي والاجتماعي الذي ميز وسم شعره.وكل ما كتبه سعدي يوسف من أشعار يأتي في إطار ما يسمى بالشعر الشفوي أو اليومي، أو كما قلنا آنفًا، قصيدة التفاصيل، ونجد فيها مذاقًا وطعمًا آخرًا مختلفًا وروائحًا في لغته المدهشة التي تميل إلى الدقة والتوثيق الواقعي، والايماءات الفوتغرافية، والتفاصيل العابرة، لكنها في الوقت نفسه، تحافظ على وشائج قوية ومترابطة عضويًا، وهي قصيدة حرة، وشعرية عريقة، فصيحة وبليغة، تتأتى من انزياحاتها واستعاراتها وإيماءاتها العميقة ومحسناتها البلاغية المتينة والمبتكرة، وليس من سلفيتها وبلاغتها التقليدية فقط، ويمكننا القول أن سعدي هو شاعر تفعيلة وإيقاع بالأساس.كان سعدي يوسف عاشقًا لفلسطين، الجرح الأكبر في التاريخ العربي المعاصر، بما تمتلكه من أبعاد حضارية وتاريخية وسياسية واجتماعية وثقافية، وهو القائل: "انتمائي للحركة الثورية العربية، جنبني الضياع، والحق أنني أعني الثورة الفلسطينية، بشكل خاص، فقد وجدت فيها ما يظل إضاءة، وكرامة وتوازنا، فلسطين مت تزال البؤرة، الأكثر ملموسية في لوحة حركة التحرر الوطني العربي".وكان سعدي عاش حصار بيروت أبان الغزو الإسرائيلي العام 1982، وغادرها مع عناصر المقاومة الفلسطينية، واتكأت قصائد له على الهم والجرح الفلسطيني النازف، وله نصوص كثيرة عن فلسطين والقضية الوطنية والموضوع الفلسطيني كتبها بين الأعوام 1976- 1993، وجمعها في "الديوان الفلسطيني"، الذي كان صدر في عمان عن اللجنة الشعبية الأردنية لدعم الانتفاضة.وفي هذه القصائد عبّر سعدي يوسف بكلماته وحسه وأحاسيسه ونبض قلبه وفكره، عن تجارب المقاومة والتحدي والصمود في بيروت وعن الثورة والخيبة والانكسار، والحال العربي والمواقف العربية المخزية والمتخاذلة تجاه قضية فلسطين، التي لم تراق إلى مستوى الاحداث، وأشار إلى الاضطهاد الذي تعرض ويتعرض له الأطفال الفلسطينيين في مخيمات اللجوء والشتات، وفي مخيم صبرا بالذات أبان المجزرة التي تعرض لها، حيث يتجرعون دخان أسلحة الحرب بدلًا من أن يرتوا من الماء، ويحرمون من النعم التي يتمتع بها العشب.وفي شعره الفلسطيني يدعو سعدي للنضال وتحدي الظلم والعسف والاحتلال، مؤكدًا على ضرورة التضحية في طريق الحرية وسمو الوطن، ويتجلى ذلك في المحاور الرئيسة لأشعاره في فلسطين والعراق، وإلى جانب دعوته للنضال والكفاح والمقاومة والتحدي حتى تحرير الوطن الفلسطيني من براثن الاحتلال والاستعمار، نراه يلقي اللوم والعتب على أولئك الذين اختاروا الصمت أمام القتل والدمار والمجازر والمذابح الدموية. ومن شعره الفلسطيني قصيدته" فلسطين إلى الأبد"، التي يقول فيها: هذا الفضاءُ نظلُّ نطْرقُهُحتى نرى في الوحشةِ العَلَماحتى يدورَ الطيرُ نُطْلِقُهُنحو ا ......
#سعدي
#يوسف
#والموضوع
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722669
أحمد شيخو : الفصل بين الذات والموضوع...ثنائية الاستعباد والهيمنة والإبادة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو من أين بدأ الفصل وهل كانت البداية للثنائيات المتناحرة وحالات الإبادة والتطهير العرقي والفاشية والاعتداء على الإنسان و الطبيعة؟كيف تدفق مسار الفصل تاريخياً و كيف تجسد في البنية المجتمعية وفي الذهنية والسلوك لشعوب المنطقة ؟ هل يمكن القول أن الأسلوب العلمي المجسد للفصل بين الذات والموضوع هو أحد الأسباب الرئيسية لأزمة نظام الهيمنة العالمية وأدواتها في المنطقة والعالم ؟ما هي مميزات حركات الوعي الكردية وأهميتها بالنسبة للمنطقة والإنسانية؟ما هو الحل لمشكلة الفصل، وأين يكمن الحياة الحرة وبعدها الزمكاني؟بداية الفصل بين الذات والموضوع:لم تشهد المجتمعات النيوليتية والمجتمعات التي تسبقها مشكلةً اسمها الفصل بين الذات والموضوع. لم تكن الثورة النيوليتية، التي أنجزها الكرد الأوائل على ذرى وحوافّ سلسلة جبال طوروس–زاغروس، تعرف التمييز بين الذات والموضوع. ولم تكن تحتوي على الفصل بين الإنسان الذات والطبيعة الشيء. بل كانت الحياة تنضح بالمعاني الخارقة الخلاّبة والمفعمة بالغبطة والحماس و كانت الحياة بعينها مسيرةً مليئةً بالمعجزات. وعليه، فقد كانت الحركة الحرّة تمثل كلّ شيءٍ في تلك الحقبة لدى البشرية التي حقّقت مجتمعيتها على شكل قبائل. كانت هنالك الحركة فحسب. والتي بدورها كانت حرةً وسالبةً للعقول. كانت الحياة تنسج وتنظّم حول المرأة الأم. بالتالي، كانت المعجزات تنسب إلى المرأة الأم، فساد الاعتقاد بألوهية المرأة ضمن هذا الإطار. أي إنّ ألوهية المرأة لم تكن صعوداً مكتسباً بالقوة الفظة. بل كانت رقياً ذهنياً معنياً بتحقيق الحياة وتبنّيها. لقد كان المجتمع النيوليتيّ ينجز على يدي المرأة الأم، وفي قلبها، وداخل ذهنها. فكلّ الاكتشافات والاختراعات المتعلقة بالزراعة وعالم الحيوان كانت تحمل ختمها. وتتجلى هذه الحقيقة في أول ملحمةٍ نصّت –ولو متأخراً– على الصراع الذي شنّته إينانا إلهة أوروك (أول مدينةٍ مشادة) ضد الإله أنكي (أول رجلٍ نهّابٍ وماكر)؛ مقارعةً إياه من أجل القيم التي سمّتها بـ"اكتشافاتي واختراعاتي المئة والأربعة". فباعتبار أنّ الإلهة الأنثى ما تزال حامية أول مدينةٍ في وجه أول حالة تمدن، فإنّ مصارعة تلك الإلهة الأنثى حيال ألوهية الرجل تتضمن معانٍ غائرة. إذ تتطرق إلى قوة الثقافة المجتمعية للمرأة الأم، وإلى حركتها وتصدّيها للمدنية. من الصعب تفسير ثقافة المرأة الأمّ بعقلية المدنية الذكورية السلطوية الراهنة. فهذه الثقافة واقع ممتدّ على مدى آلاف السنين. وتصاعد نظام المدنية المركزية المعمّرة أكثر من خمسة آلاف عام كنظامٍ ذكوريٍّ مسيطرٍ على الدوام، إنما يبرهن هذه الحقيقة القائمة. وبما أنّ كلّ شيءٍ يتطور في المجتمع مع نقيضه، مثلما الحال في الطبيعة؛ فإنّ تصاعد الذكورية المتسلطة لنظام المدنية لا يمكن أن تجد معناها، إلا بوجود نظام المرأة الأمّ المقتدرة.إنّ ثنائيـة الـذات و الموضـوع، التـي تحكـم كـل مجـالات الوجود الاجتماعي، وهي العلاقة في مـستويات التفاعـل الـتي تأخـذ أشـكال الـصراع و التوافـق لتنـتج باسـتمرار الحيـاة ّ الفردية و الجماعية في الآن ذاته ، و التي تتجلى في مختلف الظواهر الإنسانية و الاجتماعية والتفاعلية وجدلية العلاقة بين الإنسان والطبيعة. لقد تبدّت ثنائية الذات–الموضوع أولاً في المجتمع السومريّ. وقد ظلّ هذا الواقع يعني الاشتباك مع المجتمع القبليّ ذي السيادة الأمومية (الكرد الأوائل) لحقبةٍ طويلةٍ من الزمن. وبالفعل، ما فتئت المجموعات النيوليتية القبليّة المرتكزة إلى سلسلة جبال طوروس–زاغروس تجد نفسها في حالة حراكٍ دائمٍ ضد هذه ال ......
#الفصل
#الذات
#والموضوع...ثنائية
#الاستعباد
#والهيمنة
#والإبادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747465