الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ادريس الواغيش : محمد بوهلال قيدُوم الصَّحفيّين بفاس يُصدرُ -في الضفة الأخرى- باكورَة أعماله الأدبية
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش بقلم: إدريس الواغيشصدر مع مطلع شتنبر الحالي 2020م عمل روائي هو الأول للكاتب والصَّحفي محمد بوهلال، هو باكورة أعمال قيدوم الصحفيين المغاربة بفاس والكاتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بها وعضو المكتب الوطني المغربي لحقوق الإنسان بالمغرب. الكتاب-الرواية سيرة ذاتية للمؤلف يختزل فيها الكثير من المسافات التي تطول حينا وتقصر في أخرى، في سياق أزمنة وأمكنة كثيرة ومتنوعة على شكل مرايا مقعّـرة أو عاكسة، تختزل الكثير من الحالات الإنسانية المنفلتة من عقالها، جمع فيها المؤلف بين: الطيش والاتزان، الكره والحب، الجنس، الصحافة والعمل النقابي والسياسي.في هذا العمل، سنعيش مع الكاتب محمد بوهلال عدة حَـيَوَات في حياة واحدة، تجربة غنية طبعت مسار الشاب "عزيز" الذي اختاره الكاتب أن يكون ساردا ومسرودا له، سيرة ذاتية يمكن للمتلقي أو القارئ أن ينتقل فيها من الخاص إلى العام، وأن يوظف المشترك مع الكاتب متى شاء له ذلك.في مقدمة الرواية نجد تقديما للناقد إدريس الواغيش، يقول فيها:" بصم المؤلف في الرواية على طابعه الخاص في الكتابة، لأنه متمرس عليها منذ سنوات سواء بصفته مراسلا لجريدة الاتحاد الاشتراكي" الوطنية أو مديرا لجريدة "صدى فاس" الجهوية، أبان فيها عن أسلوبه السهل المُمتنع والغير مُتعالي، النصّي الصّريح، أسلوب في متناول جميع القراء على اختلاف مستوياتهم، لأنه لا يحمِّله فلسفة يريد من خلالها إرباك القارئ، مُتميّز من حيث كونه يحمل صورًا مُدهشة ورائعة ووقائع أخرى تناقضها تماما، لكن من دون مُخاتلة، يرويها لنا عن طريق سارده عزيز، بصفته شخصية وساردا في الوقت نفسه، كتبها المؤلف بكل صدق وشفافية ودون تزييف ولا مغالاة في الحكي، لم يرُم مطلقا إلى المناورة وخداع المتلقي. تضطلع شخصية عزيز في هذا الرواية بوظيفتين رئيستين، تسيران في خطين متوازيين: وظيفة الكتابة ووظيفة السرد".ويقول عنها الناقد محمد السعيدي: "البنية الفنية لرواية "في الضفة الأخرى" تنحو منحى كرونولوجيا تصاعديا، وظف خلاله الكاتب تقنيات سردية توظيفا جماليا غاية في الدقة والإبداع، ذلك أن آلية من آليات flash-back الاسترجاع الفني توحي باستمالة الحكي استمالة زمانية مكانية".الرواية السير- ذاتية "في الضفة الأخرى" صدرت عن مطبعة وراقة بلال بفاس، يقع العمل الروائي في 190 صفحة من الحجم المتوسط، زيّن لوحة غلافها الفنان التشكيلي المغربي حسن جميل، ويضم فهرسها حوالي ثلاثين عنوانا فرعيا. ......
#محمد
#بوهلال
#قيدُوم
#الصَّحفيّين
#بفاس
ُصدرُ
#الضفة
#الأخرى-
#باكورَة
#أعماله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691855
عزيز باكوش : محمد بوهلال يصدر رواية -في الضفة الأخرى- ويعمق سؤال - المثقف والإعلامي أية أدوار في ترسيخ الوعي ومفاهيم والمواطنة والقيم النبيلة ؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش صدر حديثا عن مطبعة وراقة بلال بفاس رواية " في الضفة الأخرى" للكاتب الصحفي والإعلامي المغربي محمد بوهلال. والإصدار في طبعته الأولى 2020 باكورة إنتاجات قيدوم الصحفيين بالعاصمة العلمية ومدير جريدة صدى فاس ، وتدشين لإخراج آلاف المقالات الفكرية والأدبية المنشورة في مختلف الجرائد الوطنية خاصة جريدة الاتحاد الاشتراكي الذي اشتغل مراسلا لها منذ أزيد من 4 عقود . وهي فترة زاخرة تؤرخ لتجاذبات حقبة تؤثث لمرحلة طويلة من الاكتواء بنار الكتابة والإبداع في مجال الكتابة والنشر في شقيها السياسي الأدبي والصحفي الإعلامي . الرواية من القطع المتوسط جاءت في 190 صفحة مزدانة بغلاف للفنان المغربي حسن جميل بفهرس يضم 28 عنوانا هي على التوالي : في الضفة الأخرى - في الدوار - الشاوي - الحاجة غيثة - مدرسة الشعب - السهرات اليومية - تجارب مع نعيمة - الشيخ العربي - تجارب في الضفة الأخرى - بداية الوعي - عودة إلى الوراء - الفيضان الدستور- الاستنطاق – العمل النقابي –الحب والثورة-طنجة المدينة الرائعة –حامة مولاي يعقوب- قسوة القوادات-الجنرال المخيف –روني الفاتنة –الانتقال الى فاس –الاستاذ الأمير –الإضراب –وتستمر الحياة- لكن، قبل الخوض في التفاصيل ، لابد من الإشارة إلى أن الإصدار المومأ إليه من النوع الذي ينفلت من شرنقة التصنيف لأول وهلة، ليس لكونه يحتوي صنوفا من الأجناس الأدبية من قصة رواية روبورتاج صحفي فكرة خاطرة تحقيق مقال سياسي فحسب، بل لأنه ، لامس مختلف مجالات الحياة الإنسانية المختلفة في الوسطين المدني القروي،التاريخ الجغرافيا نبض المجتمع تظلماته انكساراته أعطابه وانتظاراته من السلطات المحلية والمركزية،وزرع نبتة التعايش بين الديانات السماوية، وتقمص شخوصها بواقعية من الداخل،وصاحب تاريخها وجغرافيتها السياسة والعرقية، كما حفز على النضال والثورة ودعم صرح العمل النقابي في تربة واعدة ، وشرعن الجنس الاستكشافي بجرأة ناضجة. ولم يتردد في إعلان الحب هندسة للحياة النابضة بدفق كوني . في عنوان الرواية ، تتضح نوايا الكاتب السارد من خلال توظيفه لحرف "في" الضفة" في إشارة دالة على "الحلول" بالمعنى الصوفي للكلمة . أي الرغبة في استكناه الأعماق ،والعيش داخل أحداث الرواية بمنتهى الجراة والواقعية ،متقمصا شخصية السارد المتلبس ولعل استعمال حرف "في" التي ترمز إلى التوغل في الأعماق والدواخل بدل حرف "على الضفة الأخرى" وليس خارجها " يشي بنضج ووعي وتوجيه ذكي من الكاتب لقارئه المفترض . ف كلمة "على" في نظر الكاتب ترمز إلى السطحية والمرور الكرام على الضفة . من هنا يحاول الكاتب السارد جادا التأقلم مع خيوط انتظاراته من الحياة البدوية والمدنية في تناقضاتها وتقلباتها الظرفية المريعة . ويبحث عن أسباب تمسكه بها ، وهو المعلم الجديد القادم من فاس والذي تم تعيينه حديثا بمجموعة مدارس مولاي يعقوب ، تلك البقعة النائية البعيدة عن فاس مسقط رأسه . حيث يقضي معظم الوقت وهو يراقب مغيب الشمس على هدير مياه نهر سبو الغاضب. الكاتب السارد يستند إلى منطوق التاريخ وواقع الجغرافيا ،ويستشهد بتجارب الأشخاص الفاعلين في مجرياته. بدءا بحمان الفلاح البدوي الفاعل والموجه الذي أدرك خوف وهلع صاحبنا وهما يقطعان المنعرجات الكثيرة المحاذية لشفير نهر سبو وطمأنه قائلا" أن بغله قوي ومتمرس على المرور في هذه المنعرجات الخطيرة .والشاوي الشيخ السبعيني الفارع الطول الذي بادر إلى مساعدته بحمل أثاثه إلى الكوخ الذي سيعيش فيه بمقر عمله الجديد بمولاي يعقوب. وخاطبه ذات حاجة بيولوجية طار ......
#محمد
#بوهلال
#يصدر
#رواية
#الضفة
#الأخرى-
#ويعمق
#سؤال
#المثقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692659