الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسين طه مهدي النداوي : ماذا لو اتحد العرب
#الحوار_المتمدن
#ياسين_طه_مهدي_النداوي يجيب عن السؤال تقرير لوكالة سبوت نك الروسية وهو سوال حرج الذي تتجاهله جميع الانضمة العربيةماذا لو اتحدت الدول العربية؟بالنتيجة مسة ترليون وتسعمائة وتسعون مليار دولار هو اجمالي الناتج القومي المحلي وهو المرتبة الرابعة عالمياً بعد الولايات المتحدة والصين والاتحاد الاوربي ايضاً والمساحة الاجمالية ستصبح ثلاثة عشر مليون ومسمائة الف كيلو متر مربع وبهذا ستحتل المرتبة الثانية بعد روسيا الاتحادية ايضاً عدد السكان سيكون ثلاث مائة وخمس وثمانين مليون نسمة مما يجعلنا في المرتبة الثالثة بعد الصين والهندوايضاً الجيش العربي سيكون مكون من اربعة مليون جندي و تسعة الاف طارئة حربية واربع الاف طائرة هليكوبتروتسعة عشر الف دبابة واضاً واحد وخمسين الف سيارة حربية وايضاً اربعة وثمانون مليون هكتار من الاراضي الصالحة للزراعة وفي السودان فقط تنتج سنوياً سبع مائة وستون مليون طن قمحوايضاً ثلاث مائة وسبعون مليون رأس من البقر اي مما يعني ما يقارب بقرة لكل مواطن وايضاً اربع مائة وعشرة مليون رأس من الخراف ايضاً ثمان مائة وخمسون مليون رأس دجاجوايضاً تغطية ثمانية بالمئة من الصحراء الليبية بألواح الطاقة الشمسية يكفي لأنتاج عشرين مليون كيكا وات من الكهرباءوهذا ما يكفي تغطية احتيجات الكرة الارضية من الكهرباءوايضاً اربع وعشرون مليون برميل يومياًاتحاد الدول العربية من النفطمما يعادل اثنين وثلاثون في المائة من اجمالي الانتاج العالمي ايضاً تسعة وعشرون مليار دولار سنوياً هي قيمة الزكاة وهي ما تعدل اثنين ونصف في المائة من اجمالي الاموال المحفوظة دون تشغيل وهو يكفي لبناء كل سنة خمس وعشرون مدينة وعشر مستشفيات عشرون مدرسة و ثلاث مطارات وسبع جامعات هذا كله من اموال الزكاة فقط العرب سوف بكتسحون العالمهذا كله ولم نتكلم عن حجم التجارة البينية المهول وايضاً لم نتكلم عن العروض السياحي والمدخول السياحل الذي لا يمكن تخيله شواطئ واثار وغابات وجبال والسياحة فب شتى اشكالها وصورهااي كما يقال( تغدا في سوسة وتعشى في مراكش)فقد غنينا عشرات الاغاني والفت مأت القصائد بل الاف القصائد على الوحدة العربية ولكننا لم نتحدولكن لماذا لا تتحد ؟ لأن بأسنا بيننا شديدلماذا ؟بسبب انه لا توجد شعوب تختار قادتها لأنه من غير المسموح ان يختار حكامك غير اعدائك او في احسن الحالات حسب ما يراه منافسيك وفق اهوآئهم لأن وحدتنا سوف تضربهم في جميع مصالحهم سوف تتسبب بمقتلهم اعيد سؤالي لماذا لا نتحد ؟ لأنه هنالك خونة ترقد على عروش كان فيها البند الاول للوصول او البقاء ينص على ( الا الوحدة )اقتلوا بعضكم حاربوا بعضكمعيروا بعضكم البعض بضعفه لكن اياكم ثم اياكم ثم اياكم أن تتحدوا مع بعضففلان لا تسمح ببقائ دولة قوية في جواره فلان طمع بما عند فلانفلان يقتل فلانكلهم ضد بعضهم لا تخاف سوف نبيعك السلاح وسوف نبيع له السلاح سوف ندعمك جهاراً نهاراَ وسوف ندعمع سراًمتى سوف نتحد ؟ عندما يرسل الله رجل يخلص هذه الامة من الخونة او اذا اردت القول بدقة اكثر الى ان يبعث الله رجل يطهرنا من الخيانة وعندما يقضي على الخيانة سيقضي على السرطان المزروع في جسد هذه الامة ولنا في العراق وما حصل فيه اكبر دليل على الاطماع الخارجية فقد ......
#ماذا
#اتحد
#العرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675815
احمد الحاج : اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج اذا كان شعار الطغاة والظلمة على مر التأريخ هو "فرق تسد" ، فعلى الشعوب المظلومة والمغلوبة على أمرها ، المنهوبة ثرواتها ، المسروقة خيراتها، الضائعة أجيالها ، المهضومة حقوقها ، المسلوبة ارادتها ، المدنسة بلادها ،المفككة مجتمعاتها ،المستحمرة مؤسساتها ، المهربة آثارها ، المهتوكة حرماتها ، أن تطلق شعارا مضادا مضمونه"اذا اتحد الشعب ، تحرر من الاستبداد وساد " ، او " اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبد " . لقد فصل القرآن الكريم تداعيات "فرق تسد "هذه على الشعوب المظلومة والمكلومة والمغرر بها في ظل أنظمة فاسدة وبكنف قوانين ومنظومات أفسد ،بما جاء مفصلا عن مآلات تلكم الفرقة وتداعياتها في القصص القرآني ، ولايخفى على ذي لب بأن من غايات القصص القرآني هي سوق العبر والعظات للاعتبار والمواساة والتأسي والتفكر والتدبر والاستنتاج والاستشراف والاستقراء " فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" الا ان الكثير منا ومع شديد الاسف يهتم بتوقيتات الختمة وأجرها ولربما سُمعتها وشهرتها بين أقرانه ومن حوله كذلك ، أكثر من اهتمامه بغاية الحفظ والتلاوة والفهم ، اشد من اهتمامه بالاحكام القرآنية ،بالمثل القرأني ، بالمعاني القرآنية ، بالعلوم القرآنية ، بالعظات القرآنية ، مع ان بركاتها وحلاوتها والعبر المستنبطة منها كثيرة وما ابلغها ، وما اروعها من عبر، ولو أنك سألت بعض من اعتادوا الختمة طمعا بالاجر والثواب فقط ، عن الناسخ والمنسوح ، المحكم والمتشابه ، المكي والمدني ، اسباب النزول ، المترادفات ، عن معاني واحكام السور والايات ،عن العبر والعظات المستنبطة من الامثال والقصص في السور والايات ، لوجدته في حيص بيص ، ولألفيته في حيرة من أمره تماما يتلفت يمنة ويسرة لعله يجد من سؤالك المحرج مخرجا !ولطالما سألت نفسي" لماذا إبتلى الله سبحانه وتعالى رسله وانبياءه ابتلاءات ليس بمقدور البشر تحملها ،الجواب المعتاد الذي كان يتناهى الى سمعي ويصل الى علمي من خلال ما اسمع ، واقرأ ، هو ان الله تعالى انما يريد ليطهرهم ويزكيهم ويمحص مافي قلوبهم ويثيبهم على صبرهم واحتسابهم الكبير الاجر العظيم لينالوا ارفع الدرجات واعلى المقامات في الدنيا والاخرة على سواء، وبمعنى ابلغ وكما جاء عن السلف الصالح" ليستوجبوا كمال الكرامات ويبلغوا اجلًّ الغايات وأكمل النهايات" ، الا انني وبرغم اقتناعي بتلكم الاجوبة ، فإن بعض التساؤلات بشأنها ظلت قائمة وهي تمعن النظر وتقلب الطرف وتتوق لمزيد من الفهم لطبيعة تلكم الابتلاءات وحكمتها ماخلا ماقيل فيها سابقا ما يستوجب على المهتمين ويستلزم من الباحثين بذل المزيد من الجهود واعمال الذهن وكتابة العديد من البحوث الرصينة "بعيدا عن بحوث القص واللصق والترصيص ، والتي عادة ما تخرج منها كما ولجت اليها = هب بياض لأن كل ما فيها انما هو اعادة وتدوير لما سبق طرحه مرارا وتكرارا ومن غير جديد يؤثر ، ولاجهد يشكر ، ولا تحليل مضمون يذكر او كما قال البغادة - عيد واصقل بالك تنسى - !" وذلك لتثويرها واضاءتها واسقاطها على واقع الشعوب والامم على مر العصور ، ولعل حقب الفتن والابتلاءات والمحن تبرز فيها الكثير من تلكم المعاني السامية - زمكانيا - بصورة اكثر وضوحا واقل تشويشا ، ففي ظل حاكم مستبد جهول كـ " النمرود " مثلا ، تبرز معاناة الداعية ملخصة بحيثيات وتفاصيل قصة " ابراهيم عليه السلام " وعلى الداعية في ظل النمروديين التأمل فيها مليا ، انها معاناة ولاشك تختلف عن معاناة داعية او مصلح آخر يعيش في كنف حاكم مستبد عليم كـ "الفرعون "وهذه تبرز فيها معاناة الداعية آنذاك ملخصة بقصة موسى عليه السلام ، وكلاهما تخت ......
#اتحد
َسُد
#..تفرق
ُستَعبَد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722401