زياد ملكوش : سيرة مدينة .. عمان في الخمسينات والستينات .. عندما كانت جميلة
#الحوار_المتمدن
#زياد_ملكوش عمان في الأربعينات … طرقها، بيوتها ، بساتينها ، مدارسها ، ناسها وعاداتهم وكيفية عيشهم . كل ذلك في كتاب عبد الرحمن منيف الذي يصبح بأسلوبه السردي الشيق وكأنه رواية . ولد عبد الرحمن منيف في عمان عام 1933 ( من أب نجدي من الجزيرة العربية وأم من اصل عراقي) وبقي فيها حتى أنهى الثانوية ثم رحل إلى بغداد لاستكمال دراسته لكنه طرد لأسباب سياسية (كان معاديا للانظمة العربية)حيث اكمل الدراسة في القاهرة ثم في بلغراد . عاش في عدة مدن عربية وفي فرنسا ثم عاد إلى دمشق حيث توفى .اتذكر أشياءً قليلة ضبابية من الأربعينات فقد كنت طفلا صغيرا ، غير أني اتذكر عمان جيدا منذ الخمسينات وبعدها … كانت شوارعها قد اصبحت معبدة وامتدت بيوت كثيرة الى معظم التلال السبعة المحيطة بها والتي نسميها جبالا ، وازدادت البنايات الحجرية فيها وبعضها كان جميلا معماريا . كان السيل لا زال موجودا ، لكن الاشجار على ضفتية اصبجت اقل وبقي حتى تم سقفه عام 1964 على ماأظن، وللآن اشعر بالاسف على ذلك فالاسباب التي تم ذكرها لتبرير ذلك غير مقنعة : قالوا ان منابع السيل جفت كما يلزم عمل مجاري للمدينة . كان من ألممكن عمل مجاري بطريقة اخرى كما كان من الممكن رفد السيل بينابيع ومصادر اخرى علما بان ينابيع السيل لم تجف وانما كانت تقل احيانا حسب كميات الامطار من الشتاء ، واذكر عند بناء البنك العربي في سقف السيل في نهاية السبعينات على مااظن وعند الحفر لوضع الاساسات انفجر نبع غزير وتم جلب مضخات لتحويل المياه . عدد من المدن في العالم انشأت انهارا اصطناعية فيها لتزيد المدينة جمالا ( شيكاغو وسعت النهر الذي يمر وسطها ورفدته بمصادر مائية ) . ومسؤلينا يطمرون نهرا طبيعيا !. كان نبع دائم التدفق عند سبيل الحوريات وهو بقايا حمام روماني قديم وخان ، وكنا نسميه الكنيسة ، وبجانبه جسر صغير حجري على شكل قوس كنا نمر عليه للذهاب الى شارع الهاشمي . يوجد جسر آخر يمر فوق السيل قبل الميدان يربط بين الهاشمي والطريق الى جبل الجوفة والذي يسميه عبد الرحمن منيف “ العسبلي “ وهو ايضا اسم المدرسة الابتدائية في الميدان والتي اصبح اسمها لاحقا مدرسة بدر وهي بناء جميل بجانب المبنى الجميل ايضا لفندق فيلادلفيا وهو اول فندق حديث في عمان ( تم هدمهما مع مباني اخرى ليتم انشاء ساحة اسمنت وغبار بشعة ) ومقابله المدرج الروماني الذي كان لا زال يسمى درج فرعون . ولا احد يعلم لماذا، وكنت اتخيل فرعون يعلق نفسه في الغرفة الصغيرة اعلى المدرج والتي كانت في الغالب لجلوس الحاكم وحاشيته في العصر الروماني لان والدي عندما يتحدث عن موسى وفرعون كان يقول ان فرعون كان يؤمن بالله ، غير انه كان عنيدا ومكابرا لذا كان يعلق نفسه ليلا كالمشنوق ليعاقب نفسه طلبا للمغفرة . قبل الميدان بقليل كان السيل اعرض واكثر عمقا حيث توجد اسماك صغيرة وكثير من البلعط في الربيع كما كان من الممكن السباحة فيه ، غير ان بعض الصغار كانوا يخافون لانه يسمعوا بوجود حوامات يمكن ان تسبب الغرق . ومن تلك المنطقة على ضفتي السيل حتى المبنى الصغير الذي كان يسمى المطحنة ( وربما كان كذلك فعبد الرحمن منيف يذكر ان عددا من المطاحن كانت موجودة على ضفتي السيل ) كنا نسمع ان الساكونة تقيم فيه وتخرج بعد منتصف الليل لتخيف المارين او تخطفهم ، وكنت اتخيلها منحنية تغسل شعرها في السيل وتلتفت ثم تنقض على من يجرأ على المرور ليزعجها .كنت العب كثيرا في تلك المناطق/الحارات/ وكنت اراقب النساء وهن بالثياب المطرزة التقليدية يحملن جرار الماء فوق ما يشبه مخدة صغيرة من القماش على رؤوسهن حتى بدون امساكها ، كنت احتار ......
#سيرة
#مدينة
#عمان
#الخمسينات
#والستينات
#عندما
#كانت
#جميلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680317
#الحوار_المتمدن
#زياد_ملكوش عمان في الأربعينات … طرقها، بيوتها ، بساتينها ، مدارسها ، ناسها وعاداتهم وكيفية عيشهم . كل ذلك في كتاب عبد الرحمن منيف الذي يصبح بأسلوبه السردي الشيق وكأنه رواية . ولد عبد الرحمن منيف في عمان عام 1933 ( من أب نجدي من الجزيرة العربية وأم من اصل عراقي) وبقي فيها حتى أنهى الثانوية ثم رحل إلى بغداد لاستكمال دراسته لكنه طرد لأسباب سياسية (كان معاديا للانظمة العربية)حيث اكمل الدراسة في القاهرة ثم في بلغراد . عاش في عدة مدن عربية وفي فرنسا ثم عاد إلى دمشق حيث توفى .اتذكر أشياءً قليلة ضبابية من الأربعينات فقد كنت طفلا صغيرا ، غير أني اتذكر عمان جيدا منذ الخمسينات وبعدها … كانت شوارعها قد اصبحت معبدة وامتدت بيوت كثيرة الى معظم التلال السبعة المحيطة بها والتي نسميها جبالا ، وازدادت البنايات الحجرية فيها وبعضها كان جميلا معماريا . كان السيل لا زال موجودا ، لكن الاشجار على ضفتية اصبجت اقل وبقي حتى تم سقفه عام 1964 على ماأظن، وللآن اشعر بالاسف على ذلك فالاسباب التي تم ذكرها لتبرير ذلك غير مقنعة : قالوا ان منابع السيل جفت كما يلزم عمل مجاري للمدينة . كان من ألممكن عمل مجاري بطريقة اخرى كما كان من الممكن رفد السيل بينابيع ومصادر اخرى علما بان ينابيع السيل لم تجف وانما كانت تقل احيانا حسب كميات الامطار من الشتاء ، واذكر عند بناء البنك العربي في سقف السيل في نهاية السبعينات على مااظن وعند الحفر لوضع الاساسات انفجر نبع غزير وتم جلب مضخات لتحويل المياه . عدد من المدن في العالم انشأت انهارا اصطناعية فيها لتزيد المدينة جمالا ( شيكاغو وسعت النهر الذي يمر وسطها ورفدته بمصادر مائية ) . ومسؤلينا يطمرون نهرا طبيعيا !. كان نبع دائم التدفق عند سبيل الحوريات وهو بقايا حمام روماني قديم وخان ، وكنا نسميه الكنيسة ، وبجانبه جسر صغير حجري على شكل قوس كنا نمر عليه للذهاب الى شارع الهاشمي . يوجد جسر آخر يمر فوق السيل قبل الميدان يربط بين الهاشمي والطريق الى جبل الجوفة والذي يسميه عبد الرحمن منيف “ العسبلي “ وهو ايضا اسم المدرسة الابتدائية في الميدان والتي اصبح اسمها لاحقا مدرسة بدر وهي بناء جميل بجانب المبنى الجميل ايضا لفندق فيلادلفيا وهو اول فندق حديث في عمان ( تم هدمهما مع مباني اخرى ليتم انشاء ساحة اسمنت وغبار بشعة ) ومقابله المدرج الروماني الذي كان لا زال يسمى درج فرعون . ولا احد يعلم لماذا، وكنت اتخيل فرعون يعلق نفسه في الغرفة الصغيرة اعلى المدرج والتي كانت في الغالب لجلوس الحاكم وحاشيته في العصر الروماني لان والدي عندما يتحدث عن موسى وفرعون كان يقول ان فرعون كان يؤمن بالله ، غير انه كان عنيدا ومكابرا لذا كان يعلق نفسه ليلا كالمشنوق ليعاقب نفسه طلبا للمغفرة . قبل الميدان بقليل كان السيل اعرض واكثر عمقا حيث توجد اسماك صغيرة وكثير من البلعط في الربيع كما كان من الممكن السباحة فيه ، غير ان بعض الصغار كانوا يخافون لانه يسمعوا بوجود حوامات يمكن ان تسبب الغرق . ومن تلك المنطقة على ضفتي السيل حتى المبنى الصغير الذي كان يسمى المطحنة ( وربما كان كذلك فعبد الرحمن منيف يذكر ان عددا من المطاحن كانت موجودة على ضفتي السيل ) كنا نسمع ان الساكونة تقيم فيه وتخرج بعد منتصف الليل لتخيف المارين او تخطفهم ، وكنت اتخيلها منحنية تغسل شعرها في السيل وتلتفت ثم تنقض على من يجرأ على المرور ليزعجها .كنت العب كثيرا في تلك المناطق/الحارات/ وكنت اراقب النساء وهن بالثياب المطرزة التقليدية يحملن جرار الماء فوق ما يشبه مخدة صغيرة من القماش على رؤوسهن حتى بدون امساكها ، كنت احتار ......
#سيرة
#مدينة
#عمان
#الخمسينات
#والستينات
#عندما
#كانت
#جميلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680317
الحوار المتمدن
زياد ملكوش - سيرة مدينة .. عمان في الخمسينات والستينات .. عندما كانت جميلة
محمد علي حسين - البحرين : ذكريات رياضية جميلة.. من ذاكرة الخمسينات والستينات
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين تعرفت على لعبة كرة القدم بعد انتقالي من مدرسة العجم، إلى مدرسة الغربية قرب قلعة الشرطة في العاصمة المنامة في نهاية عام 1956، حيث شاركت مع بعض التلاميذ من منطقة السلمانية في المنامة، كأشبال في فريق النيل لكرة القدم في السلمانية. وأحد اللاعبين الذي كان يكبرنا سناً وكان يسمى "كريم مرزوق"، انضم لفريق النسور في منطقة القضيبية، بسبب مهاراته في لعبة كرة القدم. كما مارست لعبة كرة الطاولة والشطرنج في نادي الفردوسي عام 1958 وفي بداية عام 1960 أسسنا مع شباب فريج (حي) المخارقة بالمنامة، فريق الجمهورية، وكنا نقيم المباريات مع بعض فرق كرة القدم في المناطق المجاورة. وفي هذه السنة أصبحت عضواً في نادي اللؤلؤ في منطقة النعيم بالمنامة من أجل ممارسة لعبة الشطرنج. كما كنت أعلم شباب حينا في فريج أبو صرة بالعاصمة المنامة لعبة الشطرنج.رابط.. صورة لفريق النسور عام 1964 – جلوساً من اليمين: اللاعب كريم مرزوق يتوسط سعيد العرادي وعدنان أيوبhttps://www.alayam.com/alayam/sports/517212/News.htmlمن ذاكرة الأنديةالجمعة 24 سبتمبر 2021 تختلف ذاكرة أندية جيلنا الذي تفتح وعيه في الستينات من القرن الماضي عن ذاكرة أندية هذا الجيل، وقد تطورت بما لا يُقاس عن أندية زماننا التي كانت متواضعة ومجرد بيت صغير وبعددٍ أصغر من الغرف أو شقة في الطابق الثاني وتحتها دكاكين، كما تحضر إلى ذهني الآن صورة مبنى عبارة عن غرف بسيطة في شقة بسوق المحرق قرب سينما المحرق القديمة في منطقة المقاهي وهي السوق التجارية آنذاك، وكان ذلك هو مقر نادي المحرق العريق منتصف الستينات، حيث ذهبنا صغارًا وعشاقًا لكرة القدم لنشاهد لقطات سينمائية عرضها النادي لكأس العالم يومها، وكان نجم البطولة الاسطورة بيليه الذي أصيب في تلك البطولة وخرج من الملعب وقيل لنا لم يكمل البطولة نتيجة الاصابة.ولاشك إن المخضرمين من أعضاء نادي المحرق ومن نجوم ذلك الزمن يتذكرون تفاصيل اخرى عند ذلك النادي البسيط، وكذلك كان نادينا «الحالة» مجرد شقة على مشارف البحر المطل يومها على قلعة الحالة أو «الجلعه» كما في التعبير الشعبي العام، وهي ثلاث غرف صغيرة أكبرها بالكاد اتسعت لطاولة «تنس الطاولة».معظم الأندية هكذا كانت مقارها وهي بمقاييس زمانها ومكانها وظروفها كانت تعتبر تطورًا بعد أن كانت مقار الفرق الرياضية والشبابية مجرد دكان مستأجر يتجمع فيه اللاعبون وأصدقاؤهم ولابد من وجود «صندوق زجاجي» معلق في مكان ظاهر وبارز في الدكان يعلقون به «النشرة».والنشرة مصطلح شعبي رياضي يعرفه واخترعه جيلنا والجيل السابق علينا هو ورقة يكتب فيها أسماء اللاعبين للمباراة القادمة ومراكزهم في الملعب بدءًا من الحارس والدفاع والهجوم والوسط والظهيرين والجناحين.ويحرص كل الحرص جمهور الفريق على الاطلاع وقراءة النشرة قبل المباراة «لأن له رأيًا حاسمًا في اللاعبين وفي المراكز» وكثيرًا ما زعل قطاع من جمهور هذا الفريق أو ذاك لأن «اللاعب النجم» لن يلعب غدًا فيحتج الجمهور ويغضب وكثيرًا ما يتوصل مع إدارة الفريق إلى حلول مُرضية وقد يتنازل المدرب «وهو لاعب في الفريق طبعًا» ويرضخ لرأي ولضغط الجمهور ويقرر مشاركة ذلك اللاعب في المباراة حتى لا يخسر وحتى لا تغضب عليه الجماهير.والمفارقة أنك ستجد في الشارع الواحد مقرًا لأكثر من نادٍ، فهذه الأندية كانت فرقًا ومقرها دكان لا بأس أن يتحول إلى نادٍ بإيجار سيرتفع قليلاً على الميزان ......
#ذكريات
#رياضية
#جميلة..
#ذاكرة
#الخمسينات
#والستينات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732697
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين تعرفت على لعبة كرة القدم بعد انتقالي من مدرسة العجم، إلى مدرسة الغربية قرب قلعة الشرطة في العاصمة المنامة في نهاية عام 1956، حيث شاركت مع بعض التلاميذ من منطقة السلمانية في المنامة، كأشبال في فريق النيل لكرة القدم في السلمانية. وأحد اللاعبين الذي كان يكبرنا سناً وكان يسمى "كريم مرزوق"، انضم لفريق النسور في منطقة القضيبية، بسبب مهاراته في لعبة كرة القدم. كما مارست لعبة كرة الطاولة والشطرنج في نادي الفردوسي عام 1958 وفي بداية عام 1960 أسسنا مع شباب فريج (حي) المخارقة بالمنامة، فريق الجمهورية، وكنا نقيم المباريات مع بعض فرق كرة القدم في المناطق المجاورة. وفي هذه السنة أصبحت عضواً في نادي اللؤلؤ في منطقة النعيم بالمنامة من أجل ممارسة لعبة الشطرنج. كما كنت أعلم شباب حينا في فريج أبو صرة بالعاصمة المنامة لعبة الشطرنج.رابط.. صورة لفريق النسور عام 1964 – جلوساً من اليمين: اللاعب كريم مرزوق يتوسط سعيد العرادي وعدنان أيوبhttps://www.alayam.com/alayam/sports/517212/News.htmlمن ذاكرة الأنديةالجمعة 24 سبتمبر 2021 تختلف ذاكرة أندية جيلنا الذي تفتح وعيه في الستينات من القرن الماضي عن ذاكرة أندية هذا الجيل، وقد تطورت بما لا يُقاس عن أندية زماننا التي كانت متواضعة ومجرد بيت صغير وبعددٍ أصغر من الغرف أو شقة في الطابق الثاني وتحتها دكاكين، كما تحضر إلى ذهني الآن صورة مبنى عبارة عن غرف بسيطة في شقة بسوق المحرق قرب سينما المحرق القديمة في منطقة المقاهي وهي السوق التجارية آنذاك، وكان ذلك هو مقر نادي المحرق العريق منتصف الستينات، حيث ذهبنا صغارًا وعشاقًا لكرة القدم لنشاهد لقطات سينمائية عرضها النادي لكأس العالم يومها، وكان نجم البطولة الاسطورة بيليه الذي أصيب في تلك البطولة وخرج من الملعب وقيل لنا لم يكمل البطولة نتيجة الاصابة.ولاشك إن المخضرمين من أعضاء نادي المحرق ومن نجوم ذلك الزمن يتذكرون تفاصيل اخرى عند ذلك النادي البسيط، وكذلك كان نادينا «الحالة» مجرد شقة على مشارف البحر المطل يومها على قلعة الحالة أو «الجلعه» كما في التعبير الشعبي العام، وهي ثلاث غرف صغيرة أكبرها بالكاد اتسعت لطاولة «تنس الطاولة».معظم الأندية هكذا كانت مقارها وهي بمقاييس زمانها ومكانها وظروفها كانت تعتبر تطورًا بعد أن كانت مقار الفرق الرياضية والشبابية مجرد دكان مستأجر يتجمع فيه اللاعبون وأصدقاؤهم ولابد من وجود «صندوق زجاجي» معلق في مكان ظاهر وبارز في الدكان يعلقون به «النشرة».والنشرة مصطلح شعبي رياضي يعرفه واخترعه جيلنا والجيل السابق علينا هو ورقة يكتب فيها أسماء اللاعبين للمباراة القادمة ومراكزهم في الملعب بدءًا من الحارس والدفاع والهجوم والوسط والظهيرين والجناحين.ويحرص كل الحرص جمهور الفريق على الاطلاع وقراءة النشرة قبل المباراة «لأن له رأيًا حاسمًا في اللاعبين وفي المراكز» وكثيرًا ما زعل قطاع من جمهور هذا الفريق أو ذاك لأن «اللاعب النجم» لن يلعب غدًا فيحتج الجمهور ويغضب وكثيرًا ما يتوصل مع إدارة الفريق إلى حلول مُرضية وقد يتنازل المدرب «وهو لاعب في الفريق طبعًا» ويرضخ لرأي ولضغط الجمهور ويقرر مشاركة ذلك اللاعب في المباراة حتى لا يخسر وحتى لا تغضب عليه الجماهير.والمفارقة أنك ستجد في الشارع الواحد مقرًا لأكثر من نادٍ، فهذه الأندية كانت فرقًا ومقرها دكان لا بأس أن يتحول إلى نادٍ بإيجار سيرتفع قليلاً على الميزان ......
#ذكريات
#رياضية
#جميلة..
#ذاكرة
#الخمسينات
#والستينات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732697
Alayam
فريق النسور الأول والشبـاب
صورتان لفريقي النسور الاول والدرجة الثالثة حيث كان قانون اتحاد كرة القدم يسمح لكل فريق بالدرجة الاولى ان يلعب في الدرجة الثالثة اسوة بما هو متبع حالياً كدوري ل