الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي العامري : بساطٌ حَجَري
#الحوار_المتمدن
#سامي_العامري وتكَّتْ ساعةُ الأوطانِ وقتَ رجوعي الميمون بالرفضِ وملءَ قُرايَ، وملءَ السهلِملءَ الناي لمَّتْ صحوَهاوهوت كنسرٍ من عيونِ الليل منقَضِّكأنَّ النور يحْجرُنيوأسمعه يباهلنيوما حولي كأيقوناتِ أسلافٍ لهم سُرُجٌ ومنبثقين من فيضيوأكثرُ، حيثُ غاصُ بساطيَ الحجريُّ وهو مفتَّحُ العينينِ فيما الكلُّ طوَّفَ وهو في غمضِوعدتُ صحوتُ ثم رقدتُوالرؤيا مَعارضُ للتوابيتِ استضافتني فبعضي يقتني بعضيوشمسُ الكونِمن ضجرٍ تسابق في المدى ظليوجسمي واهِ حين يَهبَّ منفعلاً يعاجلني بأغنيةٍ تُعاني نوبةَ النسرين والفُلِّأهذي لكنة الأرياف؟ لكنْ لكنة الأريافِ أعرفُهافمَن للعُودِ أو مَن ليْ؟ ومَن لي حينَها بالنار أفرُمُهاوأطبخها كلحم الضانْوضيفي أو ضيوفي المُخْبِرُ المأجورُ والأقفالُ والسجّانْــــــــــــــــــــــمايس ـ 2022برلين ......
#بساطٌ
َجَري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756372
هاتف بشبوش : عبد السادة البصري، والعطش تحت بساط الماء
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش عبد السادة البصري شاعرٌ يمتلك التقنية العالية في رسم الحنين والحب على طبق . ولم أجد روتيناً ولا جزعاً ولا غثياناً في معظم توصيفات أشعاره غير أنها العصارة النثرية الصادمة للرائي والقاريء. وجدته مغايراً بلاتورية من بين عديد الشعراء جنوبيّهم وشماليّهم وبارعاً أكثر في ضخ أحزانه عن المعدمين: إذ يرقب على الدوام تشكيلاً آخراً على غرار ماقالته فرجينيا وولف (( أرقبُ على الدوام عصراً قادما ، أرقبُ الجشع ، أرقبُ قنوطي الخاص ، أصرّ على أنْ أمضي هذا الوقت ، في عمل أفضل الغايات).هكذا وجدت الشاعر القاطن فيحاء البصرة عبدالسادة في ديوانه(غرقى ويقتلنا الظمأ)موضوع البحث هذا.عابق بالنضال وعابر من السجون المميتة . يتشاطر ويحكي ويعذل الاّ انه لايشكي حاله بل يتضمخ بحال من تدانى أمرهم بسبب الطغاة.هوالألق المستديم والإبداع الرصين وسطوع الضوء الوجداني الباقي مع السديم .يغزل دجلة والفرات مثلما ظفائر شعرالبنات،ومثل طفولتنا عند عربات بائعي حلويات مايسمى بشعر البنات . والشعر أغلبه تحت طي إصبعه الحليم الماطر طقوساً متباينة جذلى. يتماشى متسربلاً مع ماقاله ماركس (اذا أردت ان تكن تافها فما عليك الاّ أن تدير ظهرك لهموم الآخرين).من خلال معظم شذراته الشعرية نراه مؤمنا بأنّ الفكرة موجودة قواعدها في الطبيعة ولابد ان ياتي أحدهم فيكتشفها . فعلى سبيل المثال إذا لم يكن (دارون) لأتى شخص غيره واكتشف وأبدع بنظريته وبالفعل كان صديقا له عمل بنفس البحث في اندونيسيا لكنه تراجع عنها.وكذلك ماحصل لنيوتن ومارتن حول التفاضل والتكامل . الشاعرعبدالسادة حضرالحفلة التنكرية للحياة بوجهه الحقيقي وبعض مراثيه إحتوت كل الوجدان والمعاني العميقة التي لابد لها ان تشغل الحيز الأكبر في هكذا أدبيات. شعره قد تعمد في ماء الحداثة دون الإنغماس العميق في تدمير الذاكرة الماضوية، ولامناص انه شاعرَ الحداثة التي تهدم بشكل مستمر كل الثوابت بحيث لايعقبها بناء شبيه بالماضي الغابر لكني أراه قد إتخذ عصا الوسط الحداثي التي لاتنسف كل اليقينيات وكل ما كان ثابتا فهو يعيش في مجتمعات تتطلب الحذر الذي يقيه من الضرر فكان موفقا في ذلك أيما توفيق حتى أصبح شاعرا محدثا وعابرا ومتجاوزا بشكل كبير مثلما يقول أدونيس ( بإسم الغد الصديق /بإسم الكوكب الذي سميته الإنسان). شخصية عبد السادة المبدعة نراها في الهوية والعنوان ضاربة في الهدفية والغايات،تسعى الى الجدوى والى اشياء محددة وهي فرحة غير ضجرة. بوحه مؤمن بسيادة الفحوى وأولويته داخل النص. لنر ذلك أدناه في (تواصل):أوقفني الشارع بضع دقائقليسالني هل يمكن ان تحملني برهة ؟أجبته إصعد فوق الكتفين لنمضيإسودّ رباب الغيم بعينيهوأمطرّ كل سحاب الكون دموعاالى أن يصل نهاية النص حيث يجيبه الشارع :لا أقدر أن احمل أحزان الفقراء انطولوجيا شوارعية مبكية اختزلت في هذه الأبيات كل التراجيدية وكل بلوانا من آدم وخطايانا التي نعيشها ولازالت عالقة في أذيالنا المهترئة .الشارع يعطينا تأريخ جميع من مرّوا فوق أرصفة التراب في الأزمنة القديمة،أو فوق الإسفلت في الزمن الحديث، يعطينا تأريخ السابلة حفاتها ومنتعليها، وشاعرنا عبدالسادة أكثر مايتآزر مع حفاتها،على غرارالحكيم الصيني كونفوشيوس العظيم الذي يقول ( كنتُ أحسد من يمتلك حذاءً حتى رأيت رجلاً بلا قدمين).الشارع هو رمز الوداعة والإئتمان و هو المضي قدما وهو المستقبل الواعد،هو الموعد في المكان الفلاني،هو أنا وأنت وهي حينما نريد العبور منه الى الضفة الأخرى.الشارع أو الأرض التي قال عنها السوري ( محمد الماغوط) لايربطني بهذه ال ......
#السادة
#البصري،
#والعطش
#بساط
#الماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761286
هاتف بشبوش : عبد السادة البصري،والعَطَش تحتَ بساطِ الماء..جزءٌ ثانٍ
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش نص ( ضحك) :أضحك كثيراعلى الذين يجلسون في الصف الأمامي يتصورون المسؤولية والشخصية والأبهة هناك أضحك لالشيء سوى انهم لم يعرفواانّ الذين يجلسون في الصف الاخير يعرفون كل شيء ويشاهدون كل شيء ويرون كل شيء يقول الكاتب الفرنسي (البيركامو) لاتمشي ورائي فأكن قائدك ولاتمشي أمامي فأكن تابعك بل أمشي بجانبي وكن صديقي.فمانفع المتجبرين ممن ينتمون الى علم ودستور ومجلس أمة كل عن المعنى الصحيح محرف(الرصافي)،وما نفعهم في الرتل الأمامي إن كانوا متخاذلين وما فائدة ممن يجلسون في أول الكراسي في صالة السينما كمحكمين بينما هم بعيدون كل البعد عما يتطلبه الفن السابع. ومانفع قومٌ إذا كان دليلهم وأمامَهم غراب أعمى . فهنا حتما الذي سيرى جيدا هو من كان في الرتل الخلفي لمعرفة ماسيجري أمامه بوضوح تام . فصدق عبدالسادة وبقي لايداهن لكنه ذلك الناسك الذي يكره كل مايشير الى الغلو والعلو الناجم عن الفراغ . بل هو ذلك المناضل اليساري السجين في الأمن العامة كما ورد في القصيدة المهداة لصديقه الشاعر كريم جخيور ( عند مهبط الملائكة) : عندما إكتحلت عيناي بالضوءكم صفعت خدي سجون ومعتقلاتلا لشيء سوى مشاكسة الجنوبيين التي أحملها حرزا إتسعت الخطوات وكثرت التجارب فصارت العبارة اضيق كلما ضاقت االعبارة إتسع المدى .. النفريالعظيم ديستويفسكي أول رواية له عن فقراء السجون ( بيت الأموات) حيث انها تحكي عن معاناة السجناء في السجون ومشاكلهم وتعذيبهم وحتى القيصر نفسه بكى حين قرأ الرواية وعندها منع التعذيب في السجون وأجرى تعديلات كثيرة على الدستورالروسي بخصوص ذلك . ولذلك نرى عبدالسادة في تعبيره الدقيق للغاية (الملائكة) أولئك الذين خلقهم الله بلاشهوة خلافا عن البشر فهنا عبد السادة قد نزع كل شهوات الحياة ورماها خارجا عند دخوله السجن ليكن صلبا واثقا ومتحدياً ومع ضيق السجن عليه إتسع المدى عند خروجه. وهو مع ذاكرة الألم هذي التي في رأسه عن سجنه والتي لايمكن محوها،لكننا نقول لو تم إحتجاز البشرقسراً وظلما لايمكن إحتجاز أحلامهم وهذا ماحصل في سجن العديد من الأبطال الجنوبيين لآنهم أصحاب المباديء والفن والشعر والبناء والهندسة لكنهم بقوا مادام هناك إصرار وتحدي للعقلية الفاشية التي حصدت أرواح الكثيرين وسرقت أحلام الغد الآتي التي تحدث عنها عبدالسادة في (سرقوا الغيم ليصنعوا لغما) :انه المطر ..لامدينة العاب ..ولا متنزهات ولاحتى ساعة صفاءياللرعب ، قلق مجهول من مفخخٍ بالكراهية مستقبلنا يبحث عن حب وعن مطرانه المطر الذي سافر بعيدابعدما سرقوا الغيمكي يصنعوا لغماضمائر لم تعد ضمائرفكل يوم نشاهد سيناريو لمقتل عصفور انه المطر لكننا لم نبصره لم نفتح أكفنا له لم نرقص تحت قطراته فرحين علينا أن نعّلم أنفسنا حين نجد الحب كيف ننحني له باحترام..مثلٌ هندي عالم عربيٌ يديم نفسه ذاتيا في جحيمه ، جحيم الرب،طبيب يعذب طبيبا،خادمٌ يناكفُ خادماً، سياسيٌ يقاتلُ آخراً،جندي يحاصر جندياً،عالم يقتل الزنابق دون سائلِ،عالم لايعرف كيف يمسك أمطار السماء بكفيه فبقينا في سنوات القحط مثلما قالها السياب ( مامر عام والعراق ليس فيه جوع).عالم شرقي وساسته عندهم مبدأ في السرقات : إذا أردت ان تسرق فاسرق الدجاجة كلها لا البيض وحده . عالم الكراهية والطائفية الذي فاق الأخوة الأعداء في رائعة كزانتزاكيس ( المسيح يصلب من جديد) . لذلك عبدالسادة إستلهم كل ذلك وصار لايتوقف عن الحركة وهو الشاعر الذي له من الك ......
#السادة
#البصري،والعَطَش
#تحتَ
#بساطِ
#الماء..جزءٌ
#ثانٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762925