الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فيصل طه : سفر الأحلام الواعدة بالعودة
#الحوار_المتمدن
#فيصل_طه &#1504&#1513&#1500&#1495 &#1502&#1492iPhone &#1513&#1500&#1497سفر الأحلام الواعدة بالعودةنعايش الآن حالة ينقضي فيها الزمن البيولوجي المتاح لصاحب مفتاح الدار للقابض على حفنة تراب الوطن المثقل بالذكريات والأحلام الواعدة بالعودة.... للمشاهد المشارك والشاهد لنكبته، لنكبة شعبه التي فاقت حدود الزمن، لهذا اللاجئ بجوار الوطن خلف جدرانه، لهذا اللاجئ الضحية، الفلسطيني الطيب طيبة طيب الوطن، الصابر صبر بلاده. نعايش الآن فترة يذهب فيها هؤلاء الأحبة الذين حرمنا رؤية محياهم كما حُرموا هم، مُنع التواصل المباشر وانبعث الخيال ليمد جسور التلاقي عبر خيال الافتراض.يذهب هؤلاء الأحبة ذهابا تتابعياً تراجيدياً محتقنا بحسرة خانقة لأمل لم يتحقق، لعودة لم تتم. إنها حالة تتجلى فيها المأساة الفلسطينية بخصوصياتها الفريدة المطوّلة عنوة وقهرا، النازفة للحالم وحلمه، الموجعة للحلم وحالمة، حالة تنتصب هناك حيث نصبت خيمته الأولى .. والأخيرة!! ، علها تصبح شاهدا تثير حنين العودة مجددا لوارثي الحلم... وهل تورث الأحلام؟؟؟....حتماً تتوارث وتتوالد .يذهب هؤلاء الأحبة موتا لا ينتظر، ويحتضر من تبقى في هامش الانتظار نحو موت لا يتأنى، بل يتأتى مثقلا متعبا كحالة اللاجئ قبيل الرحيل الأخير، كحالة ذاكرته المعتقة المثقلة المتعبة الجوالة في غياهب ومعالم الأشياء التي كانت في الأمس عامرة، هذا الأمس الرابض على صورته الأخيرة قبيل النكبة الجاثم في مخيلة من أصابتهم هزة النكبة، الأمس الثابت الجامد الذي لا يبدي حراكا زمنيا مكانيا، بل نُحت في زمكانه الثابت مولدا ذاكرة استحوذت خلايا الدماغ كلها، ذاكرة وسعها الوطن وجميع مكوناته الحية وغيرها، اختزلت في مستقرها في الدماغ الفلسطيني.عقم اللقاء بين الشق المهجر في وطنه والشق اللاجئ في بلاد العرب أوطاني!!، صبَّ أوجاعاً فوق أوجاع المأساة الفلسطينية وفجّر لوعة ما بعدها لوعة، وحنينا عصّي الوصف والرصد ما أبدع في خلق أشكال تَخاطب تتلاقى فيها روائح الأحبة والأماني وملامح الوطن وأحباؤه، تزدحم الأحلام باللقاءات ويتراجع الواقع مشاهدا وشاهدا لحالة إبداعية بديلة له، وتصبح الحياة هنا في شقنا وهناك في شقهم حلما واقعياً وواقعاً حالماً، تداخلاً مبهراً لا ينفك فيه الحلم عن الواقع كصقل بلورة واحدة، ترى المخيم بناسه منصوبا فينا كما نرى الوطن قابعا فيهم، هم لاجئون فينا ونحن مهجرون فيهم.عرجتُ بأحلامي الحدود وجاورت المخيم، صمتٌ هامد على المخيم، حراك بطيء تناجيه آهات خافتة تخاطب سكون الليل الرتيب، تخالطه جلبة الحنين وبريق العيون الساهرة.لمحت دمعة دفؤها جذبني وبهرني وميضها، تابعت انسيابها على أخدود الخد حتى استقرت في قسطل ماء صفورية. عدت الى هنا لامستها ثم عدت الى هناك لامستها انها هي ، هي... قطرة دمع تكورت في بؤرة ذكرى حالمة تشع من ذاك العبث بعثا جديدا يفض فضاء المخيم المزدحم بالذكريات الحالمة بالعودة الموعودة ويرتقي بأحماله ويهبط بها على أديم الوطن، على ماء القسطل وعلى أحجار القلعة الناطرة، ثم يرتقي بأطياب الوطن وأعباقه هابطا مخيلة المخيم، ثم جيئة وروحة، وروحة وجيئة وربما عودة، انه سفر الأحلام في مساره الفلسطيني المؤقت الممتد الى حين... الى حين يقتنص أرقاعاً من المستقبل، يمتد الماضي بماضيه ويمضي الى مستقبل غامض انها حالة يلتهم الماضي الفلسطيني مستقبله ويصبح ماضيا دؤوباً ينوء بأعباء وآلام النكبة التي انفلقت وأفلقت مُصابيها وما زالت.نعايش الآن مرحلة يذهب فيها هؤلاء الأحبة وتذهب ذكرياتهم الحالمة ويبقى الغضب، الغضب...وتبقى ال ......
#الأحلام
#الواعدة
#بالعودة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679409
كمال العود : الروائية المغربية الواعدة زينب جليد في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 5-في تجربة أدبية سابقة متفردة بتيمة "الألم" و"الفرح"، تطلعنا الروائية الصاعدة زينب جليد عن مسار إبداعي متألق لأصغر كاتبة بإقليم تارودانت. كاتبة صاعدة تزاوج بين كتابة الشعر والخاطرة والقصة والفن التشكيلي والعمل الثقافي التطوعي والمسرح...، صدر لها مؤخرا رواية بعنوان: "صدفة غيرت حفيدي"، من أجل التعرف على تجربتها كان لنا الحوار التالي.من هي زينب جليد؟ زينب جليد هي فتاة في العشرينيات من عمرها، طالبة جامعية؛ شعبة الشريعة والقانون بكلية ابن زهر. تمارس عدة اهتمامات، كل ما هو فني- ثقافي، تطوعي- اجتماعي. عاشقة للثقافة والفنون والآداب بصفة عامة. وبه اجتازت عدة تكاوين في فن المسرح والموسيقى والإلقاء والخطابة وغير ذلك...كيف بدأت فورة الكتابة لديك؟ ومن شجعك على الكتابة؟بدأت فورة الكتابة لدي منذ صغري؛ عندما كنت أقرأ القصص ولا تروق لي نهايتها وأقوم بتغييرها كما أحب. وأمي غاليتي هي من شجعتني على الكتابة... فقد كنت أخط كلمات وأقرأها لها لتقدم لي رأيها وهكذا دواليك. حتى كبرت وأصبحت أطورها يوما بعد يوم. تزاوجين بين كتابة الشعر والخاطرة والقصة والفن التشكيلي والعمل الثقافي التطوعي. كيف تستطيعين الجمع بين هذه الاهتمامات المتعددة؟ عندما تحب وتعشق شيئا وتكون مولعا بالقيام به. فلن يهمك كثرته أو التعب الذي يأتي من ورائه. أستطيع الجمع بين عدة اهتمامات مختلفة؛ بالسير على منهاج خاص بي. يتضمن تنظيم الوقت وإعطاء كل ذي حق حقه. والفضل راجع للمساندة الكبيرة التي أتلاقاها من طرف والدتي، حفظها الله.صدرت لك مؤخرا رواية "صدفة غيرت حفيدي"، هل يمكن أن تحديثنا عن هذه الرواية؟"صدفة غيرت حفيدي"، هي قصة من ستة فصول قصيرة. تدور أحداثها حول الشاب الذي فقد خطيبته خلال أيام استعدادهما للزفاف. لتصبح حياته منقلبة رأس على عقب، من الاستقرار إلى التدهور. حتى تأتي صدفة تغير حياته بأكثر شيء لا يهتم له. ومع الأسف الشيء الذي أصبح أغلبنا لا يعيره اهتماما. في هذه القصة ترقص العفوية بشكل كبير والصفاء والهدوء الذي تمتاز به شخصياتها. "صدفة غيرت حفيدي"؛ هي قصة حب صنعتها الصدفة داخل فضاء مكتبة عامة تديرها البطلة ليلى. ما الذي أضافه الإصدار الأول إلى تجربتك الإبداعية؟الإصدار الأول أضاف لي الكثير، ومكنني من معرفة كيفية سير الأمور وخبايا عالم الطبع والنشر. والأفراد على وجه الخصوص. وحفزني على الإبداع بشكل أكثر والطموح لأقدم الأفضل رغم كل شيء. على غرار أنه لم يكن أول كتاب يخطه قلمي، لكن كان أولهم بالفوز للظهور.ما الصعوبات التي واجهتك أثناء نشر عملك الأول؟ وكيف تغلبت عليها؟في سبيل كل منا صعوبات وعلى كل امرئ إجتيازها، مهما حصل وذلك ما فعلته... واجهتني عدة صعوبات من بينها من لم يتقبل أني أكتب في كل صنف. أو أني أزاول عدة اهتمامات مختلفة. لكن هذا لا أعيره اهتماما مطلقا بل عكس ذلك، يزيد من هيجان قلمي ليخط حروفا أعظم ومن عزيمة تعلمي الأكثر. ولا أنكر أني واجهت صعوبات قاسية، منها أني لم أكن أعلم جيداً بحيتيات الطبع. وأشياء أخرى، ستبقى تجربة راسخة علمتني الكثير.كتبت أيضا في المسرح، وقد تم تجسيد مسرحيات لك بمدينة تارودانت، كما شاركت في تأليف مسرحية تأهلت للمسابقة الوطنية للمسرح الموندراما. ماذا تعني لك هذه التجربة؟فعلا تم تجسيد مسرحيات لي بمدينة تارودانت وأنا مسرورة لذلك. لأن قلمي لم ينحصر في الخاطرة والشعر والقصة والرواية، بل خاض فرصة الرقص فوق خشبة المسرح. وتجربة أن يكون نص مسرحي لي ضمن مسابقة وطنية، خاصة المسرح المونودرا ......
#الروائية
#المغربية
#الواعدة
#زينب
#جليد
#دائرة
#السؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730365