الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : التنمية المكانية في العراق ودور الحكومات المتعاقبة .
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يعتبر التخطيط من الاساليب العلمية المهمة التي تستخدم في التخطيط للتنمية المستدامة بهدف تحقيق التوازن في توزيع المشاريع المختلفة بين محافظات العراق ومدنه المختلفة اضافة الى المناطق الحضرية والريفية والتي تهدف الى تطوير البنى التحتية والتخفيف من الفقر وتوفير فرص العمل والتعليم والرعاية الصحية وتطوير الزراعة والصناعة والنقل والمواصلات والمباني والخدمات.يعاني العراق من وجود تفاوت مكاني في التنمية بين المحافظات المختلفة وبين الحضر والريف مع غياب العدالة الاجتماعية التي عمقها النظام المقبور. ونجد ان التطور يتركز في عدد من مراكز المدن الكبرى مثل بغداد والبصرة والموصل واهمال واضح للمدن الجنوبية وحتى الشمالية قبل استقلالها عن المركز, وتعمق الدمار للمدن المحتلة من داعش ولم يجري اعمارها بعد ثلاث سنوات من التحرير , وهذا التفاوت بين المدن ادى الى تشجيع حركة الهجرة نحو هذه المدن وما ترتب على ذلك من تداعيات كبيرة وخاصة اهمال الزراعة وارتفاع نسبة البطالة في المدن الى جانب أزمة السكن , اضافة الى الاثار الاجتماعية السلبية .يمتلك العراق العديد من الثروات الطبيعية والبشرية وتوفر عوامل الزراعة والصناعة ومقومات التقدم الاقتصادي فيما لو توفرت سياسات للتنمية المكانية تتناسب وهذه القدرات. وقد اتسمت السياسة الاقتصادية للحكومات المتعاقبة بغياب الرؤى والاستراتيجيات والسياسات الموحدة للدولة في مجال التنمية والمجال المالي وغيرهما وبالأضعاف القسري لدور الدولة خاصة في الميدان الاقتصادي , حسبما اشار الى ذلك التقرير السياسي للمؤتمر الوطني التاسع للحزب الشيوعي العراقي .لقد ورث العراق من النظام المقبور اقتصادا متخلفا واختلافا كبيرا في مستوى التطور الاقتصادي والاجتماعي بين مدن الجنوب التي تعرضت للإهمال والحرمان والتخلف على الرغم من انها تزخر بموارد طبيعية تؤهلها للتطور الاقتصادي, فمن الضروري استخدام اساليب مناسبة تضمن تحقيق العدالة الاجتماعية والكفاءة الاقتصادية في المكان وتحقيق التنمية المكانية الحضرية والاقليمية .ولغرض تقليل الفوارق والاختلافات بين المدن العراقية المختلفة لابد من :- وجود سياسة اقتصادية وعمرانية واضحة ومتكاملة ووجود بنية تحتية تساعد على اقامة المشاريع فيها وتحقيق الموازنة المكانية.- تجميع القرى المبعثرة واقامة المشاريع فيها وتشجيع الهجرة المعاكسة من المدينة الى الريف بعد تقليل الفوارق بينهما وخاصة فيما يتعلق بتوفير الكهرباء والماء الصالح والطرق والخدمات التعليمية والصحية.....الخ.في ظل الاوضاع الراهنة مازالت هناك عوامل تعيق عملية التنمية المكانية لم تعالج لحد الان كالتدهور الامني المستمر وضعف الامكانات التنفيذية للوزارات والمحافظات فهي كثيرا ما تعيد اموال الموازنة المخصصة لها الى خزينة الدولة في نهاية السنة المالية اضافة الى استشراء الفساد المالي والاداري وضعف الالتزام بخطط التنمية ومراقبة التنفيذ وخاصة من قبل مجلس النواب الذي فقد دوره الرقابي , الى جانب الأزمة المالية الحادة التي يعانيها العراق بسبب انخفاض اسعار النفط نتيجة تفشي كورونا وسوء الادارة والتخطيط وغياب الرؤى الاستراتيجية .وفي هذا الصدد يبرز دور التنسيق بين المركزية واللامركزية واشراك المجتمع الفعال في تحقيق التنمية.ويبقى متوسط دخل الفرد وعدالة توزيع الدخل بين افراد المجتمع مقياسا معبرا عن مستوى المعيشة الذي تحقق بفعل التنمية وهذا غير موجود في العراق في الوقت الراهن ولم تستطع الحكومات المتعاقبة على حكم العراق من سقوط النظام المقبور والى اليوم ان تحقق التنمية المكا ......
#التنمية
#المكانية
#العراق
#ودور
#الحكومات
#المتعاقبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686712
عادل عبد الزهرة شبيب : هل هناك اهتمام بالتنمية المكانية المتوازنة بين جميع محافظات العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لم يكن مشروع قانون الموازنة العامة الاتحادية في العراق لعام 2021 منصفا تجاه التنمية المكانية لمحافظات العراقية المختلفة ولم يعتمد العدالة في تنمية هذه المحافظات فمثلا اشارت المادة ( 52 ) من مشروع الموازنة الى تأسيس صندوق لإعمار محافظة ذي قار يخصص له مبلغ ( 300 ) مليار دينار , ليس هناك اعتراض على اعمار محافظة ذي قار ولكن ماذا عن المحافظات الأخرى الا تحتاج الى اعمار ؟! الا يفترض ان تكون هناك عدالة في التنمية المكانية لجميع محافظات العراق ؟كما نجد غياب العدالة في تخصيص الموازنة العامة لعام 2021 مبلغ اكثر من ( 700 ) مليار دينار الى محافظة النجف وهي لم تتعرض للتدمير بفعل داعش ولكن نجد ان الموازنة قد خصصت مبلغ ( 124 ) مليار دينار الى محافظة نينوى المدمرة في جانبيها الأيمن والأيسر من قبل داعش . فهل هذه عدالة ؟!يعتبر التخطيط من الاساليب العلمية المهمة التي تستخدم في التخطيط للتنمية المستدامة بهدف تحقيق التوازن في توزيع المشاريع المختلفة بين محافظات العراق ومدنه المختلفة اضافة الى المناطق الحضرية والريفية والتي تهدف الى تطوير البنى التحتية والتخفيف من الفقر وتوفير فرص العمل والتعليم والرعاية الصحية وتطوير الزراعة والصناعة والنقل والمواصلات والمباني والخدمات.يعاني العراق من وجود تفاوت مكاني في التنمية بين المحافظات المختلفة وبين الحضر والريف مع غياب العدالة الاجتماعية التي عمقها النظام المقبور. ونجد ان التطور يتركز في عدد من مراكز المدن الكبرى مثل بغداد والبصرة والموصل واهمال واضح للمدن الجنوبية وحتى الشمالية قبل استقلالها عن المركز, وهذا التفاوت بين المدن ادى الى تشجيع حركة الهجرة نحو هذه المدن وما ترتب على ذلك من تداعيات كبيرة وخاصة اهمال الزراعة.يمتلك العراق العديد من الثروات الطبيعية والبشرية وتوفر عوامل الزراعة والصناعة ومقومات التقدم الاقتصادي فيما لو توفرت سياسات للتنمية المكانية تتناسب وهذه القدرات. وقد اتسمت السياسة الاقتصادية للحكومات المتعاقبة بغياب الرؤى والاستراتيجيات والسياسات الموحدة للدولة في مجال التنمية والمجال المالي وغيرهما وبالأضعاف القسري لدور الدولة خاصة في الميدان الاقتصادي ,حسبما اشارت الى ذلك وثائق الحزب الشيوعي العراقي .لقد ورث العراق من النظام المقبور اقتصادا متخلفا واختلافا كبيرا في مستوى التطور الاقتصادي والاجتماعي بين مدن الجنوب التي تعرضت للإهمال والحرمان والتخلف على الرغم من انها تزخر بموارد طبيعية تؤهلها للتطور الاقتصادي, فمن الضروري استخدام اساليب مناسبة تضمن تحقيق العدالة الاجتماعية والكفاءة الاقتصادية في المكان وتحقيق التنمية المكانية الحضرية والاقليمية .ولغرض تقليل الفوارق والاختلافات بين المدن العراقية المختلفة لابد من :- وجود سياسة اقتصادية وعمرانية واضحة ومتكاملة ووجود بنية تحتية تساعد على اقامة المشاريع فيها وتحقيق الموازنة المكانية.- تجميع القرى المبعثرة واقامة المشاريع فيها وتشجيع الهجرة المعاكسة من المدينة الى الريف بعد تقليل الفوارق بينهما وخاصة فيما يتعلق بتوفير الكهرباء والماء الصالح والطرق والخدمات التعليمية والصحية.....الخ.في ظل الاوضاع الراهنة مازالت هناك عوامل تعيق عملية التنمية المكانية لم تعالج لحد الان كالتدهور الامني المستمر وضعف الامكانات التنفيذية للوزارات والمحافظات فهي كثيرا ما تعيد اموال الموازنة المخصصة لها الى خزينة الدولة في نهاية السنة المالية اضافة الى استشراء الفساد المالي والاداري وضعف الالتزام بخطط التنمية ومراقبة التنفيذ وخاصة من قبل مجلس النواب الذ ......
#هناك
#اهتمام
#بالتنمية
#المكانية
#المتوازنة
#جميع
#محافظات
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706830
عادل عبد الزهرة شبيب : هل يوجد تخطيط للتنمية المكانية في العراق بهدف تحقيق التوازن في توزيع المشاريع بين مدن ومحافظات العراق المختلفة ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يعتبر التخطيط من الاساليب العلمية المهمة التي تستخدم في التخطيط للتنمية المستدامة بهدف تحقيق التوازن في توزيع المشاريع المختلفة بين محافظات العراق ومدنه المختلفة اضافة الى المناطق الحضرية والريفية والتي تهدف الى تطوير البنى التحتية والتخفيف من الفقر وتوفير فرص العمل والتعليم والرعاية الصحية وتطوير الزراعة والصناعة والنقل والمواصلات والمباني والخدمات.يعاني العراق من وجود تفاوت مكاني في التنمية بين المحافظات المختلفة وبين الحضر والريف مع غياب العدالة الاجتماعية التي عمقها النظام المقبور. ونجد ان التطور يتركز في عدد من مراكز المدن الكبرى مثل بغداد والبصرة والموصل واهمال واضح للمدن الجنوبية وحتى الشمالية قبل استقلالها عن المركز, وهذا التفاوت بين المدن ادى الى تشجيع حركة الهجرة نحو هذه المدن وما ترتب على ذلك من تداعيات كبيرة وخاصة اهمال الزراعة وارتفاع نسبة البطالة في المدن الى جانب أزمة السكن , اضافة الى الاثار الاجتماعية السلبية .يمتلك العراق العديد من الثروات الطبيعية والبشرية وتوفر عوامل الزراعة والصناعة ومقومات التقدم الاقتصادي فيما لو توفرت سياسات للتنمية المكانية تتناسب وهذه القدرات. وقد اتسمت السياسة الاقتصادية للحكومات المتعاقبة بغياب الرؤى والاستراتيجيات والسياسات الموحدة للدولة في مجال التنمية والمجال المالي وغيرهما وبالأضعاف القسري لدور الدولة خاصة في الميدان الاقتصادي . لقد ورث العراق من النظام المقبور اقتصادا متخلفا واختلافا كبيرا في مستوى التطور الاقتصادي والاجتماعي بين مدن الجنوب التي تعرضت للإهمال والحرمان والتخلف على الرغم من انها تزخر بموارد طبيعية تؤهلها للتطور الاقتصادي, فمن الضروري استخدام اساليب مناسبة تضمن تحقيق العدالة الاجتماعية والكفاءة الاقتصادية في المكان وتحقيق التنمية المكانية الحضرية والاقليمية .ولغرض تقليل الفوارق والاختلافات بين المدن العراقية المختلفة لابد من :- وجود سياسة اقتصادية وعمرانية واضحة ومتكاملة ووجود بنية تحتية تساعد على اقامة المشاريع فيها وتحقيق الموازنة المكانية.- تجميع القرى المبعثرة واقامة المشاريع فيها وتشجيع الهجرة المعاكسة من المدينة الى الريف بعد تقليل الفوارق بينهما وخاصة فيما يتعلق بتوفير الكهرباء والماء الصالح والطرق والخدمات التعليمية والصحية.....الخ.في ظل الاوضاع الراهنة مازالت هناك عوامل تعيق عملية التنمية المكانية لم تعالج لحد الان كالتدهور الامني المستمر وضعف الامكانات التنفيذية للوزارات والمحافظات فهي كثيرا ما تعيد اموال الموازنة المخصصة لها الى خزينة الدولة في نهاية السنة المالية اضافة الى استشراء الفساد المالي والاداري وضعف الالتزام بخطط التنمية ومراقبة التنفيذ وخاصة من قبل مجلس النواب الذي فقد دوره الرقابي.وفي هذا الصدد يبرز دور التنسيق بين المركزية واللامركزية واشراك المجتمع الفعال في تحقيق التنمية.ويبقى متوسط دخل الفرد وعدالة توزيع الدخل بين افراد المجتمع مقياسا معبرا عن مستوى المعيشة الذي تحقق بفعل التنمية وهذا غير موجود في العراق في الوقت الراهن ولم تستطع الحكومات المتعاقبة على حكم العراق من فترة سقوط النظام المقبور والى اليوم ان تحقق التنمية المكانية وتقلل الفوارق بين المدن والارياف والحد من الفقر والبطالة والحرمان وتشجيع الهجرة المعاكسة الى الريف وبقي التفاوت قائما والفساد مستشريا , ونحن في عام 2021 فما الذي نفذ من خطط التنمية السابقة ؟. أوضاع المدن ازدادت سوءا حتى أن العاصمة بغداد وحسب التقارير الدولية صنفت بانها أسوء مدينة في العالم في جودة ......
#يوجد
#تخطيط
#للتنمية
#المكانية
#العراق
#بهدف
#تحقيق
#التوازن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719903
غازي سلمان : الرؤية المكانية في، خانة الشواذي
#الحوار_المتمدن
#غازي_سلمان يسهم العنوان باعتباره بنية متضمنة في النص لها مدلولها المعجمي والنحوي، ومدخلا يسبق المتن الحكائي، يسهم في تحفيز ذهن المتلقي على تأويل النص واثراءه وفي الاشارة الى دلالاته، فمنطوقه يفضي الى تداخل شديد التأويل للمعنى في هذه الرواية، وقد جاء مركبا من مفردتين أدتا وضيفتهما في فك شفرة دلالة النص وفي اشارته الى الترابط الجدلي بين الزمان والمكان وعناصرالرواية الاخرى : خانة " مكان اصغر"من مكان اوسع، والشواذي هي مفردة شعبية باللهجة العراقية الدارجة وتعني القردة، وخانة الشواذي هي المقاعد الاخيرة من الباصات التي كانت تجوب شوارع مدننا العراقية، منذ عقود خلت، تنقل مواطنيها من مدينة الى اخرى، وكانت تلك "الخانة" ادنى اجرة ركوب ولهذا كانت شريحة الفقراء يفضلونها، فهي بالتالي تدل على الفارق الطبقي والاجتماعي، ما يفتح مجالا للتدليل على النظرة الفوقية لمن هم في مقدمة الباص الى من هم خلفهم والشعور بالدونية لدى من يجلسون في الخلف في "خانة الشواذي". ما اعطي انطباعا عن تشابك البعدين المعجمي والدلالي للعنوان باعتباره أول عتبة اشارت الى المكان ، والذي تردد منطوقه كثيرا في المتن الحكائي، وهو ما فسّر سببية اختيار الكاتب له كعنوان للرواية.ومن خلال : "خانة الشواذي" يكون الركابي قد دخل مدينة (بدرة) وكأنه يدخلها أول مرة، لاته نفذ اليها عبر مدخل مختلف عما في رواياته السابقة، مصاحبا شخصيات جديدة الى حيث ازقتها وصحراءها وبيوتها وجنبات تاريخها. فلـ (بدرة) سطوتها عليه، مسكون بها بوعي او باللاوعي، فهي ضالته الخلاقة وبؤرة الواقعي والتخيلي لديه، ومعينه الذي لا ينضب، في الاعم الاغلب من اعماله الروائية، ما يشي عن قصد مسبق في اعادة تخليقها، ما ان تتوطن فيها حتى تكون قد تحررت من اطارها الواقعي الساكن المحيط بالشخصيات والاحداث والازمنة، جراء فاعلية جدلية العلاقة بينها كلها مجتمعة. ولوعي الركابي بفاعلية المكان في انتاج الحكايات فقد واظب على ترسيم تفاصيل سِيَر حيوات شخصياته، فراح ينشئء المشاهد، ويكشف النوازع ويفسرالمواقف، قدراقترانها باحداث تاريخية منتقاة من ازمنة بعينها، موجها اياها وفق آصرتها مع الامكنة التي انطلقت منها، وذلك من خلال احالة انظمة تلك الامكنة الى اللغة كأداة معرفية، ونسق من الاشارات والرموز، مع استثماره لتمرسه في تقنية مجازها ببراعة، جنبا الى جنبِ تخييلِ ماهو تاريخي ومجتمعي معا، فراحت لغته السردية بوظيفتها البنائية والايحائية، تتجاوز الصورالمرئية المحسوسة، مجتهدا في تنويع لغته الواصفة لها، كاشارات (موجودات) مكانية، لتتخذ موقعها في نصه رموزا بكثافة دلالية، فالصحراء بين بدرة والكوت مثلا التي اجتازتها"ملاك"صحبة "نادر" رغم مخاطر اجتيازها الا انها باتت تعني لهما العبور نحو افق الخلاص والتحرر. الا ان المكان لدى كاتبنا الركابي ليس صورة يستفيض في وصفها، بل يجهد في تصييره كائنا بروح متفردة، يستثير ذاكرته فيعمد الى توصيف سيولة حضوره غاية في التكثيف، وهو امر لا يمكن تحقيقه الا من خلال فاعلية الشخصيات، فتخليق المكان، وترسيمه مجددا، يمثل احد ركائز بناء الشخصية الروائية، وبذا اتخذت أمكنته تلك، دورعنصر ٍحي وحكائي مؤثر، يفسر كينونة مستوطينه، ويمنح النص القدرة على انتاج دلالالته. سواء اوجز الكاتب في الوصف او راح به تفصيلا. وهو ما أهل لغة الكاتب لأن تستفز تلك الامكنة عبر استثماره تفاصيل منتخبة منها، بغية استثارة ذاكرة المتلقي واحالته الى امكنته الواقعية التي الفها والتي عمد الكاتب الى الاشارة اليها بأسمائها الواقعية، مانحة اياه فرصة المقارنة والمقاربة، إلا ان انزياح ذاكرت ......
#الرؤية
#المكانية
#خانة
#الشواذي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738923