الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكري شيخاني : الكردي والارمني ..والتهديد التركي..1 - 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني لابد من التذكير في كل مرة أن التهديدات التركية لمناطق شمال وشرق سوريا. هي ليس المقصود منها الوجود الكوردي فقط , بل المقصود كل المكونات التي تعيش على تلك الارض وبتقديري قد تكون الخصوصية اكثر في الاستهداف هما الامتين الكوردية والارمنية .لما لهما من تاريخ طويل مع الانظمة التركية المتعاقبة.. وبين الاتراك والارمن ماصنع الحداد كما يقال.. وهي ليست تهديدات او مناوشات او تحركشات من قبل الجانب التركي القوي والجانب الارمني الضعيف.. بل هو موضوع إبادة ممنهجة ومخطط لها ضمن برامج يستخدمها وينفذها التركي ضد الارمن منذ نيف ومئة عام وبالتحديد منذ العام 1915. حيث عم العثمانيون الى نظام الابادات الجماعية للارمن الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى. مع أن مجازر متفرقة قد ارتكبت بحق الأرمن منذ منتصف العام 1914م، فإن المتفق عليه أن تاريخ بداية الإبادة هو 24 أبريل 1915م، وهو اليوم الذي جمعت فيه السلطات العثمانية مئات من المثقفين وأعيان الأرمن واعتقلتهم ورحلتهم من القسطنطينية (إسطنبول اليوم) إلى ولاية أنقرة حيث لقي أغلبهم حتفه.نُفذت عملية الإبادة على مرحلتين وقد أمر بها الباشاوات الثلاثة بصفتها جزءاً من سياسة التتريك المفروضة بالقوة. في المرحلة الأولى قُتل الذكور البالغون جماعياً، في المرحلة الثانية، أجبرت النساء والأطفال والشيوخ، حسب قانون التهجير، على المشي في مسيرات موت حتى بادية الشام #عراة حفاة في عامي 1915 و1916م حيث تعرضوا لعمليات نهب #واغتصاب وقتل دورياً، وتشير التقديرات إلى أن عدد من أجبر على هذه #المسيرات يتراوح بين 800 ألف حتى 1.2 مليون أرمني وبأن 200 ألفاً منهم على الأقل كانوا لا يزالون على قيد الحياة في نهاية العام 1916م. وفق بعض التعريفات، فإن الإبادة تمتد أيضاً لتشمل عمليات القتل الجماعي لعشرات الألوف من المدنيين الأرمن خلال الحرب التركية الأرمنية في عام 1920م.تتراوح تقديرات الوفيات حول العدد الإجمالي للضحايا الأرمن الذي قضوا نتيجة لسياسات الحكومات العثمانية والتركية بين عامي 1915 و1923 بين 800 ألف إلى أكثر من مليون نسمة، وتنحدر أغلب مجتمعات الشتات الأرمني حول العالم من ناجين من هذه الإبادة. يُشير بعض المؤرخين إلى أن الإبادة الجماعية للآشوريين ولليونانين التي حصلت في تلك الفترة نفسها كانت جزءاً من سياسة موحدة اتبعتها تلك الحكومات مع هذه المجموعات الإثنية، يرى العديد من الباحثين أن هذه الأحداث جزءٌ سياسية موحدة انتهجتها حكومة تركيا الفتاة ضد مجموعات إثنية متنوعة.كانت هذه العملية سبباً رئيساً دفع المحامي رافاييل ليمكين في عام 1943م لتعريف الإبادة الجماعية على أنها جريمةً تشمل الإبادة الممنهجة لشعب ما. تتفق غالبية الباحثين والمؤرخين على أن ما حصل للأرمن كان إبادة جماعية، في حين ترفض الجمهورية التركية استعمال كلمة "إبادة" لوصف هذه العملية وتصفه بأنه تعبير غير دقيق. وقد وصفت الحكومات والمجالس النيابية، في عام 2019م، لاثنين وثلاثين بلداً بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وألمانيا هذه العملية على أنها إبادة جماعية بالإضافة لتجريم بعض من هذه الحكومات عمليات إنكار حدوثها.وقعت الإبادة الجماعية للأرمن قبل صياغة مصطلح الإبادة الجماعية. تتضمن الكلمات والعبارات التي تُستخدم في اللغة الإنجليزية والتي تستخدمها الوثائق المعاصرة لتوصيف الحدث "بالمجازر"، و"الفظائ ......
#الكردي
#والارمني
#..والتهديد
#التركي..1

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759614
شكري شيخاني : الكردي والارمني... والتهديد التركي 2 - 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني خضع الجزء الغربي من أرمينيا التاريخية، والمعروفة باسم أرمينيا الغربية، للسيطرة العثمانية مع معاهدة أماسيا في عام 1555 والتي أدت إلى تقسيمها بشكل دائم عن أرمينيا الشرقية بمقتضى معاهدة قصر شيرين في عام 1639. بعد ذلك، تمت الإشارة إلى المنطقة باسم أرمينيا "التركية" أو "العثمانية". وتم تجميع الغالبية العظمى من الأرمن معاً في مجتمع شبه مستقل، وهي الملَّة الأرمنية، والتي كان يقودها أحد الزعماء الروحيين للكنيسة الرسولية الأرمينية، بطريرك القسطنطينية الأرمني. وكان الأرمن يتركزون بشكل رئيسي في المقاطعات الشرقية من الدولة العثمانية، على الرغم من وجود مجتمعات كبيرة أيضاً في المقاطعات الغربية، وكذلك في العاصمة القسطنطينية.كان المجتمع الأرمني يتكون من ثلاثة طوائف دينية وهي الأرمن الكاثوليك، و الأرمن البروتستانت، و الرسوليين الأرمن، وهي الكنيسة التي يتبعها الأغلبية الساحقة من الأرمن. في ظل نظام الملة، سُمح للجماعة الأرمنية بحكم نفسها تحت نظام الحكم الديني الخاص بها مع تدخل قليل نسبياً من الحكومة العثمانية. عاش معظم الأرمن - ما يقرب من 70% - في ظروف فقيرة وخطيرة في الريف، باستثناء طبقة غنية من الأرمن والتي اتخذت من القسطنطينية مقراً لها، وضمت النخبة الأرمنية نخبة اجتماعية كان من بين أعضائها آل دوزيان (مدراء وزارة المالية)، وآل باليان (كبار المهندسين المعماريين) وآل داديان (المشرفين على مطاحن البارود والمصانع الصناعية). خلال القرن التاسع عشر تحسنت أوضاع الملّة الأرمنيّة الأرثوذكسيّة لتُصبح أكثر طوائف الدولة العثمانية تنظيمًا وثراءً وتعليمًا، وعاشت النخبة من الأرمن في عاصمة الدولة العثمانية حيث تميزوا بالغناء الفاحش وعلى وجه الخصوص العائلات الكبيرة المعروفة آنذاك كعائلة دوزيان و باليان ودادايان حيث كان لهم نفوذ اقتصادي كبير في الدولة. تتشابه أرقام التعداد العثماني مع الإحصائيات التي جمعتها البطريركية الأرمينية، ولكن حسب تقديرات الأخيرة، كان هناك حوالي ثلاثة ملايين أرمني يعيشون في الدولة العثمانية في عام 1878 (400,000 في القسطنطينية و البلقان، وحوالي 600,000 في آسيا الصغرى وكيليكيا، وحوالي 670,000 في أرمينيا الصغرى والمنطقة القريبة من قيصرية، وحوالي 1,300,000 في غرب أرمينيا).في الأقاليم الشرقية، تعرض الأرمن لنزوات جيرانهم من الأتراك والأكراد، والذين كانوا يفرطون في فرض الضرائب عليهم، ويخضعونهم للقصف والخطف، ويجبروهم على التحول إلى الإسلام، ويستغلون عدم تدخل من السلطات المركزية أو المحلية. في الدولة العثمانية، ووفقا لنظام الذمي والذي كان ينفّذ في البلدان الإسلامية، أعطوا الأرمن، مثلهم مثل غيرهم من المسيحيين واليهود، بعض الحريات. وكان النظام الذمي في الدولة العثمانية يعتمد بشكل كبير على العهدة العمرية. حيث كان هناك حرية وحقوق محدودة لغير المسلمين في الممتلكات، والمعيشة، وحرية العبادة، لكنهم كانوا في جوهر الأمر يُعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية في الدولة ويُشار إليهم في التركية باسم (بالتركية: gavours)، وهي كلمة تحقيرية تعني "كافر". كما تضمنت العهدة العمرية فقرة والتي منعت غير المسلمين من بناء أماكن جديدة للعبادة والتي كانت تُفرض تاريخياً على بعض طوائف الدولة العثمانية وتم تجاهلها في حالات أخرى، حسب تقدير السلطات المحلية. على الرغم من عدم وجود قوانين نصت على الغيتوهات الدينية، إلا أن هذا أدى إلى تجمع المجتمعات غير المسلمة حول دور العبادة الموجودة... بالإضافة إلى القيود القانونية الأخرى، لم يُعتبر المسيحيون مساوين للمسلمين وتم وضع العديد من ال ......
#الكردي
#والارمني...
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759750
شكري شيخاني : الكردي والارمني... والتهديد التركي 3- 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني إعادة سرد المقدمة بالنسبة للوجود الارمني والكردي ومايقالبهم من التهديدات التركية المتواصلة.فكان لابد من التذكير في كل مرة أن التهديدات التركية لمناطق شمال وشرق سوريا. هي ليس المقصود منها الوجود الكوردي فقط , بل المقصود كل المكونات التي تعيش على تلك الارض وبتقديري قد تكون الخصوصية اكثر في الاستهداف هما الامتين الكوردية والارمنية .لما لهما من تاريخ طويل مع الانظمة التركية المتعاقبة.. وبين الاتراك والارمن ماصنع الحداد كما يقال.. وهي ليست تهديدات او مناوشات او تحركشات من قبل الجانب التركي القوي والجانب الارمني الضعيف.. بل هو موضوع إبادة ممنهجة ومخطط لها ضمن برامج يستخدمها وينفذها التركي ضد الارمن منذ نيف ومئة عام وبالتحديد منذ العام 1915. حيث عم العثمانيون الى نظام الابادات الجماعية للارمن الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى.ظل الأرمن، إلى حد كبير، "مخلصين" للدولة العثمانية خلال هذه السنوات، مما جعلهم يحصلون على لقب "الملّة المخلصة". في منتصف عقد 1860 وأوائل عقد 1870، أفسحت هذه السلبية المجال لتفكير جديد في المجتمع الأرمني. بقيادة المثقفين المتعلمين في الجامعات الأوروبية أو المدارس التبشيرية الأمريكية في تركيا، بدأ الأرمن بالتساؤل حول وضعهم من الدرجة الثانية والضغط من أجل الحصول على معاملة أفضل من قبل حكومتهم. في إحدى هذه الحالات، بعد جمع تواقيع الفلاحين من أرمينيا الغربية، التمس المجلس البلدي الأرمني من الحكومة العثمانية لتصحيح مظالمهم الرئيسية: "النهب والقتل في المدن الأرمنية من قبل الأكراد والشركس، وهم غير لبقين أثناء جمع الضرائب، إلى السلوك الإجرامي من قبل المسؤولين الحكوميين العثمانيين ورفض قبول المسيحيين كشهود في المحاكمة". ونظرت الحكومة العثمانية في هذه المظالم ووعدت بمعاقبة المسؤولين عنها، ولكن لم يتم اتخاذ أي خطوات ذات مغزى للقيام بذلك.وبحلول القرن التاسع عشر أصبحت الدولة العثمانية أكثر تأخراً من غيرها من الدول الأوروبية حتى أنها لقبت ب-"رجل أوروبا العجوز". وقد نالت خلال هذه الفترة العديد من الشعوب التي نالت استقلالها منها كاليونان والرومانيون والصرب والبلغار. كما ظهرت حركات انفصالية بين سكانها العرب والأرمن والبوسنيين مما أدى إلى ردود فعل عنيفة ضدهم. وبعد القمع العنيف للمسيحيين أثناء الأزمة الشرقية الكبرى، وخاصةً في البوسنة والهرسك، وبلغاريا وصربيا، استندت المملكة المتحدة وفرنسا إلى معاهدة مؤتمر باريس لعام 1856 من خلال الادعاء بأنها منحتهم الحق في التدخل وحماية الأقليات المسيحية في الدولة العثمانية. في ظل الضغوط المتزايدة، أعلنت حكومة السلطان عبد الحميد الثاني لنفسها ملكية دستورية مع برلمان (والذي كان يتم تأجيله على الفور تقريباً) ودخل في مفاوضات مع السلطات. وفي الوقت نفسه، قام بطريرك القسطنطينية الأرمني، نيرس الثاني، بتحويل شكاوى الأرمن مثل "الإستيلاء على الأراضي بشكل قسري على نطاق واسع... والتحيل القسري للإسلام لكل من النساء والأطفال، وإشعال الحرائق، وابتزاز الحماية، والاغتصاب، والقتل" إلى السلطات العثمانية.انتهت الحرب الروسية العثمانية (1877-1878) بنصر الإمبراطورية الروسية الحاسم وجيشها من خلال احتلال أجزاء كبيرة من شرق تركيا، ولكن ليس قبل أن يتم تدمير المناطق الأرمنية بأكملها من خلال المذابح التي ارتكبت مع تواطؤ السلطات العثمانية. في أعقاب هذه الأحداث، ......
#الكردي
#والارمني...
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759828
شكري شيخاني : الكردي والارمني والتهديد التركي 4_5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني مقدمة السلسلة :لابد من التذكير في كل مرة أن التهديدات التركية لمناطق شمال وشرق سوريا. هي ليس المقصود منها الوجود الكوردي فقط , بل المقصود كل المكونات التي تعيش على تلك الارض وبتقديري قد تكون الخصوصية اكثر في الاستهداف هما الامتين الكوردية والارمنية .لما لهما من تاريخ طويل مع الانظمة التركية المتعاقبة.. وبين الاتراك والارمن ماصنع الحداد كما يقال.. وهي ليست تهديدات او مناوشات او تحركشات من قبل الجانب التركي القوي والجانب الارمني الضعيف.. بل هو موضوع إبادة ممنهجة ومخطط لها ضمن برامج يستخدمها وينفذها التركي ضد الارمن منذ نيف ومئة عام وبالتحديد منذ العام 1915. حيث عم العثمانيون الى نظام الابادات الجماعية للارمن الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى. مع أن مجازر متفرقة قد ارتكبت بحق الأرمن منذ منتصف العام 1914م، فإن المتفق عليه أن تاريخ بداية الإبادة هو 24 أبريل 1915م، وهو اليوم الذي جمعت فيه السلطات العثمانية مئات من المثقفين وأعيان الأرمن واعتقلتهم ورحلتهم من القسطنطينية (إسطنبول اليوم) إلى ولاية أنقرة حيث لقي أغلبهم حتفه. تضاءلت آفاق الإصلاحات بسرعة بعد توقيع معاهدة برلين، حيث انتقلت الظروف الأمنية في المقاطعات الأرمنية من سيئ إلى أسوأ وانتشرت الانتهاكات. وبسبب الانزعاج من هذا التحول في الأحداث، قرر عدد من المثقفين الأرمن والذين كانوا يعيشون في أوروبا وروسيا إنشاء أحزاب ومجتمعات سياسية مكرسة لتحسين مواطنيهم في الدولة العثمانية. في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، أصبحت هذه الحركة تهيمن عليها ثلاثة أحزاب: الأرمنكان، والتي كان تأثيرها محدودًا على وان، والحزب الديمقراطي الاجتماعي في ولاية هونتشكيان، والاتحاد الثوري الأرمني. وبغض النظر عن الخلافات الإيديولوجية، كان لجميع الأطراف هدف مشترك وهو تحقيق ظروف اجتماعية أفضل لأرمن الدولة العثمانية من خلال الدفاع عن النفس، والدعوة إلى زيادة الضغط الأوروبي على الحكومة العثمانية لتنفيذ الإصلاحات الموعودة.بعد فترة وجيزة من توقيع معاهدة برلين، حاول السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) منع تنفيذ أحكام الإصلاح من خلال التأكيد على أن الأرمن لم يشكلوا أغلبية في المحافظات وأن تقاريرهم عن الانتهاكات مبالغ فيها إلى حد كبير أو خاطئة. في عام 1890، أنشأ عبد الحميد جماعة شبه عسكرية معروفة باسم الخيالة الحميدية، والتي كانت في معظمها مكونة من غير النظاميين الأكراد المكلّفين "بالتعامل مع الأرمن كما يشاءون". بينما كان المسؤولون العثمانيون يثيرون عن قصد الثورات (غالباً ما كان ذلك نتيجة من الإفراط في فرض الضرائب) في المدن ذات الكثافة السكانية الأرمنية، مثل ساسون في عام 1894 وزيتون في 1895-1896، وكانت هذه الخيالة الحميدية تستخدم العنف بشكل متزايد للتعامل مع الأرمن عن طريق الاضطهاد والمذابح. في بعض الحالات، نجح الأرمن في محاربة فرق الخيالة الحميدية، وفي عام 1895 جلبت التجاوزات ضد الأرمن إلى عناية الدول العظمى، والتي أدانت الباب العالي فيما بعد.في مايو من عام 1895، أجبرت القوى الأوروبية السلطان عبد الحميد على التوقيع على حزمة من الإصلاحات الجديدة والتي هدفت إلى تقليص سلطات الخيالة الحميدية، ولكن، مثل معاهدة برلين، لم تنفذ هذه الإصلاحات أبداً. في 1 أكتوبر من عام 1895، تجمع ألفان من الأرمن في القسطنطينية لتقديم التماس لتنفيذ الإصلاحات، لكن وحدات الشرطة العثمانية فضت ا ......
#الكردي
#والارمني
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759922
شكري شيخاني : الوجود الكردي في ظل التهديد التركي المستمر 7 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني في كل مقالة او كتابة عن القضية الكوردية لابد من القول بأن لكل قسم او وجود للكورد في منطقة ما, يختلف تماما" عن وجود الكرد في منطقة او دولة أخرى .....تماما" مثل القومية العربية فأهل سوريا العرب يختلفون عن العرب في الاردن وكذلك لبنان والعراق.. مع العلم أن اللغة واحدة وقد تكون بعض العادات والتقاليد متقاربة .. ولكن لكل شعب خصوصية معينة ... وكذلك بالنسبة للكورد .. فالاكراد في العراق مختلفون في ظروفهم ومعيشتهم وغالبية حياتهم عن الاكراد في تركيا مثلا".. وكذلك الاكراد في سوريا مختلفون تماما" عن الاكراد في ايران مع انه يجمع بين كل هؤلاء اللغة والمصير المشترك. بل وكثير من العادات والتقاليد .. وفي مقال قريب من هذه الافكار للاستاذ رستم الكثير من الاراء حول ذلك وأقتبس من مقالته هنا مايلي :هل صحيح أننا نود أن نتحاور لنصل إلى نتائج مرضية وواقعية توافقية؛ بحيث "يرضى" الجميع بها وتحقق بالتالي الحد الأعلى – وليس الأدنى – الممكن لكل الأطراف والتي نتشارك مع بعضنا على هذه الجغرافية المتنازع حتى على مسمياتها وليس فقط هويتها وثقافتها الحضارية وبالتالي انتمائها السياسي والحضاري. أم إننا نريد أن نبقى أسيري الفكر السلفي القومي المتشدد وبالتالي أن نتمترس خلف أيديولوجياتنا الجاهزة والمعلبة وهكذا يستمر "حوار الطرشان" بيننا ويبقى الهدف هو "ضرب الناطور وليس أكل العنب" وحل مشاكلنا المستعصية وذلك نتيجةً لثقافاتنا المتوارثة والقائمة على مبدأ الإقصاء والنفي أو الابتلاع والتذويب...ويشترك بذلك حزب البعث في القطرين.. حتى انني اسميته تنظيم البعث في العراق وبلاد الشامما دفعنا أن نكتب ما سبق – وحسب منهجية هذه السلسلة من المقالات – هو ما كتبه الأستاذ معقل زهور عدي في نشرة ( كلنا شركاء ) عدد 4/7/2006م. وتحت عنوان: "آفاق التعايش العربي – الكردي في سورية" حيث يشيد في بداية مقاله بالجهود والمساهمة والمشاركة الكردية وإلى جانب إخوتهم العرب في بناء هذه البلدان والحضارات فها هو يكتب: "فالأكراد لن يهاجروا من سورية وكذلك العرب بالطبع، وهم محكومون بالتعايش الذي استمر مئات السنين دون ان نسمع في التاريخ عن اضطهاد العرب للكرد أو الكرد للعرب، ما نعرفه هو تاريخ مشترك لعب فيه الأكراد دورا هاما وايجابيا في الحضارة العربية الاسلامية، وشاركوا فيها في الغنم والغرم، في الدفاع عن الأرض والقتال ضد الغزاة كما فعل نور الدين الشهيد وصلاح الدين الأيوبي وصولا الى ابراهيم هنانو، وفي تبوء الحكم وانشاء الممالك والدول ومنها مملكة حماة الأيوبية التي يعتبر أحد ملوكها الكردي ( أبو الفداء ) رمزا للعدل ومحبة الحضارة والعلم والأدب العربي". ......
#الوجود
#الكردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760870
بديع الالوسي : المتجهم الكردي
#الحوار_المتمدن
#بديع_الالوسي (شيروان) هو الأبن الأصغر للسيد الجليلي ، اما عن اخاه الأكبر فقد مات في حرب العصابات ، كذلك الاخ الآخر فقد تحول إلى مهرب وانقلبت به الشاحنة ومات في الحال . بعد ذلك بسنة ، هرب شيروان من البيت حيث حامت حوله الشبهات بانتهاكه شرف احدى العذراوات الفاتنات . وقيل ايضا ان مختار تلك القرية قد اقسم من انه سيتتبع اثره ، وحيثما سيجده سيطلق عليه النار .ربما لذلك اختفى شيروان وظلت تلك الشائعات تطارده ، حتى صارت مع الوقت هاجسا ً ً لا يمكن الافلات منه ، تاركتا ً على ملامحه التجهم .بعد النزوح الهائل للكرد وصل الى مخيم للاجئين في تركيا، بعدها حالفه الحظ ان يصل إلى فرنسا آملا ً ان يعيش حياة جديدة ، وها هو الان لا يستطيع ان يفتح عينيه بسهولة ، متناسيا هزائمه ، منتظرا زوجته ليقول لها : ان فرساً ابيضا ً يحوم حولي .. ************************لكم ان تتخيلوا نوع الحياة التي عاشها في باريس ، لكن ما حدث له اليوم خارج عن ارادته .. ليل تموزي رائع كانت اضواء المدينة لا تقل روعة ، بعد ان تجاوزت الساعة الحادية عشر ليلا ً ، وحين ترك المطعم الذي يعمل فيه كمنظف للصحون وخدمة للزبائن . خرج الى الشارع غير متوقع جسامة المفاجآت التي ستحيق به . كان متجهما ً كعادته بسبب هذا الصداع الذي جعل من قواه تضطرب منذ اكثر من شهر . وبخطوات مترنحة مضى نحو مكان الباص ، وفكر و فكر ولم يستطع الإجابة على ذلك التساؤل : الى متى أحتمل كل هذه المعاناة ... ؟في نفس الوقت ، كانت زوجته تستمع الى موسيقى كردية ، فهي الاخرى تعاني من الحنين إلى الوطن . لكنها كانت رائقة المزاج في تلك الليلة ، واحتاجت بعض الوقت من التفكير كي تقول هذه الجملة : انت زوج صالح يا شيروان لكنك ساذج ايضا ً .ومدت يدها الى علبه الشكولاتة ، وكانت مندهشة واستيقظت حواسها وهي ترى ما يعرضه التلفاز من لقطات مروعه عن مصرع ثور هائج ، غير مصدقة ان كل ذلك يحدث في بلد متحضر .في ذلك الوقت ، كان اطفالهما الأربعة ينعمون بأحلام لا تعكرها فداحة ما سيطالهم من حيف .لم ينسَ شيروان ما قاله له الطبيب النفسي : أنتبه ، ان كل حركة تحدث موجة او فعل او حدث او فجيعة . وبينما هو يحاول عبور الشارع للحاق باخر باص ، وما ان وضع قدمه اليمنى على حافة الاسفلت حتى استدار ببصره يسارا ً …غلب النعاس على زوجته ربما لذلك تثاءبت وهي تقول : لماذا كل هذا التأخير ؟ . وبما انها لا تحب الانتظار ، فقد حاولت التواصل معه عبر الهاتف المحمول ..غير انه لم يرد كما في كل مرة . بدأت تساورها الظنون ، وقررت ان تؤنبه على فعلته الشنيعة .اما ما حدث للمتجهم فقد كان اعظم ، ولم يتوقع ان ضوء السيارة الساطع يفقده توازنه ، وبدل ان يجلس على الرصيف ، تقدم وهو يترنح ولم يعد يقوى سوى على الصراخ .لم يصل شيروان الى بيته ، وبالرغم من الازعاج الذي طال زوجته ،فقد اغلقت التلفاز وظلت تنظر من الشباك مصغية الى الصمت وهي تردد : يا الهي ، كيف لا يعرف ان الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل ؟المحظر الخاص بتلك الواقعة دون َ فيه التالي : على إثر دهس بسيارة سوداء ، تعرض المدعو شيروان الجليلي الى صدمة ادت الى احداث شرخ في جمجمة الرأس …وهي في تلك اللحظات المجبولة بالقلق طالها الضجر ولم يهدء لها بال ، لكنها صعقت في الساعة الرابعة فجرا ً ، حين ابلغها احد رجال البوليس : ان زوجك في حالة تتطلب حضورك فورا ً.... .يا له من خبر .. قالت الزوجة .بدأت ترتجف ، الخوف جعلها ضحية صراع لم تمر به من قبل ، لكنها ......
#المتجهم
#الكردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761039
شكري شيخاني : الوجود الكردي في ظل التهديد التركي المستمر 8- 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني هناك فئات أو أفراد .. او جماعات كانها فرغت نفسها للهجوم على الكورد وجملة قضاياهم ...نود أن نذكر الأخ معقل بأنه صحيحٌ كان هناك تعايش بين هذين المكونين وغيرهم من الإثنيات والأعراق في ظل الدولة الإسلامية ولكن ضمن حامل ثقافي عربي؛ أي بهوية وثقافة عربية وهذا بحد ذاته هو الاضطهاد، بل هو إلغاء وتذويب للآخر ونعتقد بأن الأخ معقل يتفق معنا بأن هذه (أي تذويب الآخر) هي أشد من الاضطهاد بكثير. ولكنه - وللأسف - لا يكتفي بذاك الإجحاف بحق التاريخ وشعوب المنطقة، بل يحاول أن يشوه الحاضر أيضاً وذلك عندما يتعرض لتجربة إقليم كوردستان (العراق) ويكتب في سياق المقال نفسه ما يلي: "حيث لم يكن في ذلك الوقت لحسن الحظ مكان للمتعصبين الأكراد الذين ظهروا ( لسوء الحظ ) في عصرنا أمثال الذين يحاولون في كردستان العراق اليوم محو كل ما هو عربي بدءا من الأبجدية وليس انتهاء بغسل التاريخ من كل ما هو مشترك وثمين بين العرب والأكراد، وفبركة تاريخ آخر يشطب أكثر من ألف عام ليعود لفضاء الألف الثاني قبل الميلاد في رحلة اسطورية على خطى بعض المارونيين المتعصبين".حيث نلاحظ أنه يتجنى على تجربة الكورد في الإقليم من عدة نقاط ومواقف: أولها، عندما يحاول أن يوحي للقارئ بأن الكورد يحاولون أن يغيروا معالم ثقافتهم - مع العلم أن الواقع في كوردستان العراق يكذب هذه الافتراءات - وذلك جراء طرح ثلة من النخب الكوردية ونتيجةً لاجتهادات لغوية وليس سياسية بحتة (وإن كان هناك البعض منه) بتغيير الحرف العربي - الآرامي الأصل - إلى الحرف اللاتيني، وهكذا يستبان لنا الموقف السابق والجاهز لديه تجاه غيره وقضاياهم؛ ألا وهو التخوين و(التنكر للأصل) وكأن الكورد قبيلة عربية أو فخذٌ من قبيلة وبالتالي ثقافتهم ولغتهم وأبجديتهم هي عربية بحتة وبأن هذه الثقافة والأبجدية ومن خلال الإسلام لم تقم بعملية الاحتلال والسلب والإقصاء لثقافة الأصل الكوردية والأمازيغية كنماذج حية.ثانياً نحن من يجب أن يحاسب الثقافة والتاريخ العربي الإسلامي بأنها ثقافة غزو واحتلال وهي قامت بـ"محو كل ما هو (أصيل وأصلي) بدءا من الأبجدية وليس انتهاء بغسل التاريخ" وليس هذه الثقافات وشعوبها التي تعرضت للنهب والسلب واليوم تناضل في سبيل حريتها واستقلالها وبالطرق السلمية الديمقراطية وليس على الطريقة الإسلامية بالإكراه وقطع الرؤوس. ونعتقد بأن هذه – الإبقاء على ما هو قائم وبالتالي هيمنة العنصر العربي على كل المكونات الأخرى- هي بؤرة القلق والأرق لدى السيد معقل زهور عدي، وليس خوفه على الأخوة العربية الكوردية أو مسألة التعايش والجوار وسوف نتأكد من ذلك في الفقرات اللاحقة والتي سنقف عندها من مقاله المشار إليه.حيث يكتب بصدد المسألة الكوردية في سوريا ومجموعة المشاكل والقضايا العالقة والتي لم تعالج رغم كل هذه السنوات والأنظمة المتعاقبة وبعض الوعود بين الحين والآخر، ما يلي: "باستثناء مسألة تجنيس الأكراد غير المجنسين (وقد كان عدم تجنيسهم بالطبع خطأ غير مبرر)، والسماح للأكراد بالتمتع بلغتهم وثقافتهم، لا توجد في سورية مشكلة كردية حقيقية سوى ما تريد بعض النخب النفخ فيه متشجعة بالحالة الكردية في العراق دون ادراك للفرق الكبير بين وضع الأكراد في العراق ووضعهم في سورية، ومتشجعة – ولنكن صريحين – بالحملة الأمريكية على العراق والمنطقة، معتبرة ان الفرصة قد لاحت للاستقواء بالأمريكان وحلفائهم لانتزاع حقوق غير حقيقية والانقلاب على التعايش العربي – الكردي".لاحظ بدايةً مفهوم "حقوق غير حقيقية" والالتباس الذي يقع فيه الكاتب وذلك عندما يكون مأخوذاً بفكر مغلق وقمعي وكيف يلتبس عليه الأمور ......
#الوجود
#الكردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761050
محمود الصباغ : إنهاء قرن من الخضوع: إرث سايكس بيكو الكردي: 100عام على سايكس بيكو 3
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغيوصف الأكراد، الذين يمتدون عبر الحدود المعاصرة لتركيا وإيران والعراق وسوريا ويبلغ عددهم حوالي 35 مليوناً، أحياناً بأنهم أكبر مجموعة إثنية في العالم بدون دولة تجمعهم. في الحقيقة، من المحتمل أن هذا القول المشكوك فيه ينسحب على شعب التاميل في الهند (وسريلانكا)، ومختلف سكان المقاطعات الباكستانية، والعديد من السكان الآخرين في شبه القارة الهندية؛ لكن هذا ليس مهماً في سياق حديثنا هنا، حيث إن التطلعات الكردية لقلب أو، على الأقل، تخفيف وطأة حدود سايكس بيكو، هي بالتأكيد من بين أهم القضايا الإثنية الدولية المعاصرة. فالكثير من الأكراد، غالباً، ما يكونون مرتبطين جداً بلغتهم المميزة وثقافتهم وتاريخهم وهويتهم الإثنية الشاملة؛ والكثير منهم لا يزالون محرومين بطريقة مثيرة للقلق من الاستقلال الذي وعدهم به المنتصرون الغربيون في الحرب العالمية الأولى، قبل قرن من الزمان. ويكمن مأزقهم اليوم في قلب بعض الصراعات الأكثر حدة في المنطقة التي سيكون حلها، بطريقة أو بأخرى، بالضرورة عنصر أساسي في أي خطة طويلة الأجل لتهدئة واستقرار كامل "الطبقة الشمالية" من الشرق الأوسط الكبير. ولم يكن الوعد باستقلال الأكراد من الناحية التقنية جزءً من اتفاقية سايكس بيكو السرية، التي قسمت معظم الأراضي التي يقطنها الأكراد بين بريطانيا وفرنسا. وبدلاً من ذلك حصل الأكراد على التزام بإمكانية وجود دولة ذات سيادة، كجزء من دفع الرئيس الأمريكي وودرو ويلسون بمقولة "تقرير المصير" في مؤتمر فرساي للسلام ثم معاهدة سيفر في العام 1920. لكن في غضون سنوات قليلة، تم سحق هذا الالتزام بالقوة. وقد انتفض الأكراد في البداية ضد حكومة مصطفى كمال أتاتورك التركية الجديدة، التي استولت على جزء كبير من وطنهم ونحو نصف عددهم الإجمالي، لكنهم سرعان ما هُزموا. في غضون ذلك، ضم البريطانيون الولاية العثمانية القديمة (محافظة) الموصل والمناطق المجاورة، إلى جانب عدد كبير من السكان الأكراد، إلى منطقة انتدابهم الجديدة، أي العراق، عن طريق عصبة الأمم. وتولى الفرنسيون، تماشياً مع اتفاقية سايكس بيكو، الانتداب على سوريا، على الطرف الجنوبي من كردستان التاريخية. بالإضافة إلى ذلك، احتفظت الحكومة والجيوش الجديدة لرضا شاه، في إيران، بالمقاطعات الكردية الواقعة في أقصى الشمال الغربي للبلاد والتي كانت ذات غالبية كردية تحت سيطرة طهران الاستبدادية. وبحلول معاهدة لوزان في العام 1923، والتي قننت بشكل تقريبي الحدود الوطنية الجديدة لهذه المناطق، لم يكن هناك أي ذكر آخر للاستقلال الكردي. ومع ذلك، فمنذ ذلك الحين وحتى الآن -وبشكل متزايد في العقود الأخيرة- أبقى العديد من الأكراد هذا الحلم حياً. واتخذت قوى هذه الحركة أشكالاً مختلفة تماماً، ولكن في أوقات مختلفة جداً، في مختلف البلدان التي توزع الأكراد فيها. كما اشتهر الأكراد بالانقسام الداخلي، ليس فقط بين تلك الحدود الدولية الجديدة، ولكن أيضاً داخل كل منها. حيث تسببت العشائر والفصائل والأحزاب والشخصيات واللهجات والإيديولوجيات والتحالفات الإقليمية وغيرها من الانقسامات المتنافسة في خسائر فادحة. علاوة على ذلك، أصبح العديد من الأكراد مواطنين مخلصين لحكوماتهم المركزية الجديدة، بينما استأنف آخرون الكفاح من أجل الحكم الذاتي. ففي إيران، وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية مباشرة، تعاون بعضهم لفترة وجيزة مع الاتحاد السوفيتي في إنشاء "جمهورية جيلان" الكردية الجديدة التي كان مقرها في مهاباد. وسرعان ما قامت طهران بسحق هذا الأمل بدعم قوي من بريطانيا والولايات المتحدة. أما في تركيا، فبعد أكثر من نصف قرن من ا ......
#إنهاء
#الخضوع:
#سايكس
#بيكو
#الكردي:
#100عام
#سايكس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761127
شكري شيخاني : الوجود الكردي في ظل التهديد العثماني 9 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني عودة على ذى بدء بالنسبة للتجاوزات التركية بحق شعوب ومكونات الامم في شمال وشرق سوريا.. تضاءلت آفاق الإصلاحات بسرعة بعد توقيع معاهدة برلين، حيث انتقلت الظروف الأمنية في المقاطعات الأرمنية من سيئ إلى أسوأ وانتشرت الانتهاكات. وبسبب الانزعاج من هذا التحول في الأحداث، قرر عدد من المثقفين الأرمن والذين كانوا يعيشون في أوروبا وروسيا إنشاء أحزاب ومجتمعات سياسية مكرسة لتحسين مواطنيهم في الدولة العثمانية. في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، أصبحت هذه الحركة تهيمن عليها ثلاثة أحزاب: الأرمنكان، والتي كان تأثيرها محدودًا على وان، والحزب الديمقراطي الاجتماعي في ولاية هونتشكيان، والاتحاد الثوري الأرمني. وبغض النظر عن الخلافات الإيديولوجية، كان لجميع الأطراف هدف مشترك وهو تحقيق ظروف اجتماعية أفضل لأرمن الدولة العثمانية من خلال الدفاع عن النفس، والدعوة إلى زيادة الضغط الأوروبي على الحكومة العثمانية لتنفيذ الإصلاحات الموعودة.بعد فترة وجيزة من توقيع معاهدة برلين، حاول السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) منع تنفيذ أحكام الإصلاح من خلال التأكيد على أن الأرمن لم يشكلوا أغلبية في المحافظات وأن تقاريرهم عن الانتهاكات مبالغ فيها إلى حد كبير أو خاطئة. في عام 1890، أنشأ عبد الحميد جماعة شبه عسكرية معروفة باسم الخيالة الحميدية، والتي كانت في معظمها مكونة من غير النظاميين الأكراد المكلّفين "بالتعامل مع الأرمن كما يشاءون". بينما كان المسؤولون العثمانيون يثيرون عن قصد الثورات (غالباً ما كان ذلك نتيجة من الإفراط في فرض الضرائب) في المدن ذات الكثافة السكانية الأرمنية، مثل ساسون في عام 1894 وزيتون في 1895-1896، وكانت هذه الخيالة الحميدية تستخدم العنف بشكل متزايد للتعامل مع الأرمن عن طريق الاضطهاد والمذابح. في بعض الحالات، نجح الأرمن في محاربة فرق الخيالة الحميدية، وفي عام 1895 جلبت التجاوزات ضد الأرمن إلى عناية الدول العظمى، والتي أدانت الباب العالي فيما بعد.في مايو من عام 1895، أجبرت القوى الأوروبية السلطان عبد الحميد على التوقيع على حزمة من الإصلاحات الجديدة والتي هدفت إلى تقليص سلطات الخيالة الحميدية، ولكن، مثل معاهدة برلين، لم تنفذ هذه الإصلاحات أبداً. في 1 أكتوبر من عام 1895، تجمع ألفان من الأرمن في القسطنطينية لتقديم التماس لتنفيذ الإصلاحات، لكن وحدات الشرطة العثمانية فضت التجمّع بعنف. وبعد ذلك، اندلعت مذابح ضد الأرمن في القسطنطينية لتنتشر في باقي المناطق، خصوصاً إلى المقاطعات التي يقطنها الأرمن في بدليس وديار بكر وأرضروم وهارودج وسيواس وطرابزون ووان. تختلف التقديرات حول أعداد الأرمن الذين قُتلوا، ولكن الوثائق الأوروبية للمذابح، التي أصبحت معروفة باسم المجازر الحميدية، وضعت الأرقام بين 100,000 إلى 300,000.على الرغم من أن عبد الحميد الثاني لم يكن متورطًا بشكل مباشر، إلا أنه يُعتقد أن المجازر حظيت بموافقته الضمنية، وبالتالي يتهم عبد الحميد الثاني بكونه أول من بدأ بتنفيذ المجازر بحق الأرمن وغيرهم من المسيحيين الذين كانوا تحت حكم الدولة العثمانية. ففي عهده نفذت المجازر الحميدية حيث قتل مئات الآلاف من الأرمن واليونانيين والآشوريين لأسباب اقتصادية ودينية متعددة. بدأت عمليات التصفية بين سنتي 1894-1896 وهي المعروفة بالمجازر الحميدية. كما قام عبد الحميد الثاني بإثارة القبائل الكردية لكي يهاجموا القرى المسيحية في تلك الأنحاء.وبسبب الإحباط من عدم المبالاة الأوروبية بالمذابح، استولت مجموعة من أعضاء الاتحاد الثوري الأرمني على البنك العثماني والذي أديره الأوروبيين في 26 أغ ......
#الوجود
#الكردي
#التهديد
#العثماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761227
اكرم حسين : على مؤتمر المجلس الوطني الكردي تحديد اولوياته ....
#الحوار_المتمدن
#اكرم_حسين على مؤتمر المجلس الوطني الكردي تحديد أولوياته ...!ينبغي ان تدفع تحضيرات المؤتمر الرابع للمجلس الوطني الكردي نحو الاستحقاقات المطلوبة ، والآمال المعقودة في استعادة دوره وتفعيل نشاطه المأمول .نعلم الاسباب الرئيسة التي تمنع ذلك منها ما يتعلق بالعطالة الداخلية لكن الاصل هو في تقييد "ادارة" ب ي د لحركة المجلس ومعاقبة انصاره ، وممارسة الترويع والاعتقال بحقهم . مشكلة الواقع السوري هو في غياب السياسة بسماتها العامة عن المجتمع نتيجة ظروف الحرب والهجرة وسيطرة الميليشيات ، والواقع الاقتصادي المزري ، وانتشار المجاعة ، وانعدام سبل الحياة ، والالتماسات المتعلقة بالمبادئ والاخلاق .هناك تحديان مهمان امام مؤتمر المجلس :الاول : كيف سيعمل المجلس مع واقع وجود "ادارة" ب ي د ، ووجوده في الائتلاف المدعوم تركياً في الوقت الذي تصنف فيه تركيا قسد وب ي د كمنظمات "ارهابية" وتحتل عفرين وكري سبي وسري كانيه وتهدد بشن عمليات جديدة على باقي المناطق ، وتسيطر "الادارة" – والنظام - على باقي المناطق الكردية التي يشكل سكانها حاضنة المجلس الوطني الكردي ومصدر قوته ، بمعنى كيف سيدير المجلس عمليات الدعم والاغاثة والمساعدات ، ويمارس العمل السياسي بشكل يضمن سلامة جماهيره ويؤمن لهم سبل البقاء والحياة .التحدي الثاني يتمثل في كيفية حماية نفسه وتحصين مكوناته الداخلية اي اجراء تغييرات حقيقية في بنيته تتعلق بإعادة هيكلته وتوسيع قاعدته ، وتعزيز روح التشارك الفعال ، والابتعاد عن التفرد والهيمنة والاقصاء وتوزيع المسؤوليات على اساس الكفاءة لا الولاء اوالتسلط .المؤتمر الرابع فرصة حقيقية لإجراء التغيير المطلوب على صعيدي الفكر والبنية والذي طال انتظاره ...!لكن الوقت ضيق ، وموعد عقد المؤتمر قد اقترب ، ولازال البعض كما هو ....! ......
#مؤتمر
#المجلس
#الوطني
#الكردي
#تحديد
#اولوياته
#....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762810