الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى محمد غريب : مهزلة عدم استكمال الاستحقاقات الدستورية لانعقاد مجلس النواب
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب تحدي نوري المالكي « بالسلاح" يوم الأربعاء 23 / 3 / 2022 التحالف الثلاثي ( انقاذ الوطن) "الكتلة الصدرية والحزب الديمقراطي الكردستاني وتحالف السيادة «الذي نشرته العديد من وسائل الإعلام عبارة عن قنبلة موقوتة اثارت القلق لدي ملايين العراقيين والقوى الوطنية من هذا التحدي غير المبرر وبخاصة تأكيده "مواجهات مسلحة". وعلى ما يظهر أننا كنا محقين لأن أكثرية القوى المتنفذة وبخاصة الشيعية لديها المال والسلاح إن كان ظاهرياً مثل الميليشيات المسلحة الطائفية ومقراتها العلنية أو في الباطن بوجود تنظيمات مسلحة معدة عدديا وتنظيمياً للاستخدام عند الضرورة، أو عندما يزف الموعد المحدد للانطلاق نحو جحيم القتال المسلح والحرب الاهلية، التحدي جاء من حقيقة أن الوضع ما عاد مثلما سبق، مهما قيل أو يقال أو قدمت تفسيرات أو مغالطات بأن هذه الازمة ستمر بسلام فذلك عين الخطأ لأن السلاح مهيئ تماما للقتل حتى لو نزفت الدماء كالأنهار من اجل المصالح المادية والمناصب المغلفة بيافطات طائفية او دينية، يحذر المالكي " اذا تمكن الطرف الاخر من تشكيل الحكومة وإبعاد الاطار عنها فان الدورة القادمة ستكون الرئاسات للشيعة وسيبعد الكورد والسنة عن اي منصب". هكذا بجرة طرف لسان يريد أن يستغني نوري المالكي صاحب مقولة " هوَّ واحد يكدر يأخذها حتى ننطيها !" عن الملايين من المكونات العراقية الأخرى ويستولي على الرئاسات الثلاثة " خان جغان" هذا التحدي واضح ومملوء بالتهديد وتعريض البلاد الى منزلق الحرب الاهلية بحجة انتخاب رئيس الجمهورية " الاطار التنسيقي يملك القرار باختيار رئيس الجمهورية لامتلاكه الثلث الضامن"، نحن نفهم موقفه الذي يخلط الأوراق من انتخاب رئيس الجمهورية لأنه بالضد من حكومة الأغلبية الوطنية" فهو وقوى متنفذة أخرى ومصالح خارجية معروفة يستميتون كي لا يجري التغيير بالخروج من المحاصصة الطائفية والتبعية المقيتة ويهددون بالسلاح " مواجهات مسلحة" وحسبما أشار أن هناك إبعاداً لجزء من الشيعة ومن الكرد والسنة وهو أمر مضحك فجميع بلدان العالم توجد فيها حكومات اغلبية وطنية وهي تمثل جزء من الشعب وهناك أجزاء اخرى تقف معارضة بشكل سلمي وهي لا تهدد بالسلاح والمواجهات المسلحة ولا تهدد بأنها في الانتخابات القادمة اذا فازت بالأكثرية ستستحوذ على جميع المناصب حتى (عمال البلدية!!)، أن السباق والخلاف على منصب رئيس الجمهورية انطلق من الإقليم اولاً : بين الاتحاد الوطني وبين الحزب الديمقراطي الكردستاني ومن يتبعهم وكان من الأفضل ولمصلحة الشعب الكردي ومصلحة الشعب العراقي الخروج بموقف موحد تجاه هذه القضية فخلال وجود جلال الطالباني وفؤاد معصوم وحتى برهم صالح لم يتخذ هؤلاء أي موقف ضار لا بالكرد ولا بالمكونات الأخرى فما الجدوى التسابق على منصب رئيس الجمهورية وهو منصب بروتكول لا يحل ولا يربط ويتعرض للتهديد مثلما فعلت احدى الميليشيات الطائفية بتهديد صالح واحتلال منطقة الخضراء لا بل استعرضت قوتها العسكرية فيها كما هو معلوم حتى تدخل نوري المالكي حسب تصريحاته السابقة ، وهي نقلة جديدة أضيفت للازمة السياسية العامة في البلاد . ثانياً: استغلت البعض من القوى المتنفذة التي تقف بالضد من حكومة الأغلبية السياسية وتسعى الى العودة للتوافقية والمحاصصة الطائفية للحصول على مكاسب، التهديد الآخر لا يقل خطورة عن التهديد بالسلاح فعدم انتخاب رئيس الجمهورية أو عدم حضور جهات مهمة لاجتماع البرلمان فهناك آراء طرحت بحل البرلمان والذهاب لانتخابات برلمانية جديدة وهذا الأمر لا يمكن أن يحدث إلا على كيان العملية السياسية برمتها ولن تكون نزهة عابرة في منتزه عا ......
#مهزلة
#استكمال
#الاستحقاقات
#الدستورية
#لانعقاد
#مجلس
#النواب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751197
فلاح أمين الرهيمي : المطلوب من القوى الفائزة بالانتخابات إنجاز الاستحقاقات الدستورية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن مرحلة الانتخابات حسمت الفوز لقوى سياسية جديدة تفصل بين مرحلتين القديمة التي فشلت في الانتخابات وانتهى دورها في مرحلة عبور العراق وطن وشعب إلى شاطئ الإصلاح والتغيير وبناء مستقبل جديد للشعب العراقي تقودها القوى الفائزة بالانتخابات تحمل راية الإصلاح والتغيير للعراق وطن وشعب سياسياً واقتصادياً واجتماعياً بعد أن عجزت القوى القديمة من مواكبة التقدم والتطور للشعب العراقي وبقيت تراوح في مكانها جامدة وثابتة سببت للشعب المآسي والكوارث السياسية والاقتصادية والاجتماعية.إن الإنسان استطاع أن يحقق الثورة المعلوماتية في التقدم التكنولوجي ويجعل من العالم قرية صغيرة بفضل الثورة المعلوماتية وسار وانسجم مع حركة وإرادة التاريخ في التقدم والتطور نحو الأمام وهذا هو منطق حركة التاريخ ومن يقف أمامها لإيقاف عجلة الزمن في التقدم والتطور سوف تسحقه وتزيحه عن طريقها ... كما أن هذه القفزة والنهضة في يقظة الشعب العراقي التي خلقتها وحققتها ثورة الجوع والغضب التشرينية في وعي فكري من أجل إصلاح وتغيير الواقع العراقي وأثره في يقظة وحركة القوى الفائزة العراقية، صحيح أن القوى الفائزة وضعت وخططت لنفسها برامج ومنهج لإنقاذ الشعب من معاناته التي كان يعيش بها في المرحلة السابقة وهذه القوى خططت لنفسها أهداف نتيجتها مستخلصة من أهداف ثورة الجوع والغضب التشرينية بالرغم من اختلاف بعضها مع بعض الآن أن جميعها تصب في مصلحة الشعب العراقي من أجل إنقاذه من الماضي الذي كان يجثم بكابوسها على صدور العراقيين. إن بعض القوى الفائزة كانت خاطئة عندما فسرت فوزها في الانتخابات اتخاذ الموقف الاستقلالي في الحياد السلبي بين القوى الخاسرة بالانتخابات والقوى الرابحة التي رفعت راية الإصلاح والتغيير المنبثق من أفكار وأهداف ثورة الجوع والغضب التشرينية. إن القوى الفائزة من حقها اتخاذ وسلوك الموقف الذي نؤمن به ونعتبره هو الطريق الأصلح للشعب العراقي ولكن يجب عليها أن تدرك وتدرس موقفها الإيجابي مع الإصلاح والتغيير لأن موقفها إذا انحرف عن أهدافه الحقيقية سوف يسبب ضرر لمصلحة الشعب ولا ينفعه. مضت الآن خمسة أشهر على الانتخابات ولم يتم انتخاب رئيس جمهورية وتأليف الحكومة ويصدق وتصرف ميزانية/ 2022 وأدت هذه العملية إلى انسداد سياسي والدستور مما يشكل خطر وضرر على الشعب العراقي لأن القوى السياسية متعادلة بـ الثلث المعطل وتراوح مكانها بسبب الموقف السلبي من النواب المستقلين والآخرين. إن الغاية من مشاركة النواب المستقلين والكتل الأخرى في الانتخابات النيابية وفوزهم هو مصلحة الشعب والآن الموقف السياسي بسبب خطر وضرر على الشعب بما لا ينسجم مع مصلحة القوى الفائزة.المطلوب من القوى الفائزة بالانتخابات بما فيهم النواب المستقلون حسم الموضوع من أجل مصلحة الشعب والاصطفاف مع الأكثرية التي تمثل الإصلاح والتغيير في انتخابات رئيس الجمهورية وتأليف الحكومة وإطلاق ميزانية/ 2022 ومن ثم من حق القوى الفائزة استعمال دورها حسب رغباتهم والمهم الآن تأليف الحكومة وإطلاق ميزانية عام/ 2022. ......
#المطلوب
#القوى
#الفائزة
#بالانتخابات
#إنجاز
#الاستحقاقات
#الدستورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757078