الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد الخالدي : النسبية الحقوقية... عندما يصمت إينشتاين
#الحوار_المتمدن
#خالد_الخالدي لايمكن أن نذكر النسبية الا ونتبعها بإقرانها بانشتانين وهذا لو تحدثنا عن نسبيته الخاصة والعامة، الا ان حديثنا الان هو عن النسبية الأيديولوجية المرتبطة بالحركة الحقوقية العالمية كواحدة من الاتجاهات التي يسير طبقا لها المدافعين والنشطاء و العاملين بتقديم الغوث الإنساني بكل صوره وقد يسير معهم احيانا موظفي حقوق الإنسان لكونهم قد يكونوا غير مؤمنين اساسا بأن الفئات الثلاث الأولى يقودون كارتل كبير لحركة بكل مسميات الحركات وخصوصا حقوقية حول العالم لانفاذ سلطة كرامة الإنسان قبل انفاذ القانون.النسبية في عالم حقوق الإنسان خليط من المعايير الاجتماعية والسياسية والاقتصادية و المعرفية وغيرها هذه المعايير متغيرة من مجتمع إلى آخر ومن منطقة إلى أخرى وبوقفة بسيطة نجد أن كثيرا من هذه المعايير قد تتقاطع فيما بينها الا انها تتوافق باحيان أخرى لتبرز لنا &#1635-;- إشكاليات الإشكالية الأولى هو وجود أفراد ينطلقون ويبررون انتهاكات الحقوق والحريات من منطلق نسبي يقوم على أساس المصلحة ولايقوم على أساس المعرفة اي ان النظر لشواغل حقوقية معينة يمر من ايدولوجيا أفراد وليس مجتمعات وهذا ما نشهده بصفحات التواصل الاجتماعي على سبيل المثال من دفاع مستميت عن منتهك أو مواجهة ضحية والتي دائما ما تتضمن محاولة إيجاد ظروف مكانية أو زمانية أو نفسية أو مواجهة الضحية بالتشكيك أو التكذيب أو اللؤم أو اللوم لغرض المحافظة على الوجه اللامع لنظام اجتماعي ما وأخطر ما يمكن أن تحتويه هذه الفئة هو وجود مدافعين ونشطاء بضمنها لأن وجودهم يعني خللا بصميم ما يحملونه من أسس وقيم تندرج ضمن العمل على الدفاع عن حقوق الإنسان الإشكالية الثانية هي وجود مدافعين عن حقوق الإنسان يتخذون موقفا محايدا الحياد بالقضايا الحقوقية قد يكون مقبولا لو ارتبط بعدم معرفة مادة معرفية لكن بالقضايا الأخلاقية فهو هروب من المسؤوليةلايمكن القبول بالتعذيب حتى لو كان بإطار مكافحة الإرهاب مثلما لايمكن القبول بشرعنة قتل الأطفال الموضوع لايحتاج إلى معرفة بقدر مايحتاج لتقويم مبادىء أخلاقيةالإشكالية الثالثة هم المدافعين أنفسهم الذين ينزلقون بحسن نية نحو مهاجمة حقوق اجتماعية أو ثقافية غالبا بحجة الدفاع عن حقوق الإنسان وغالبا مايكون الدفاع عن حقوق مدنية و سياسية هنا لايمكن أن نبرر لأنفسنا عدم ألالمام الكامل من غير المقبول عدم امتلاك المدافعين للمعرفة من المعيب أن يبقى المدافع عن حقوق الإنسان بمستوى معرفي واحد ليس معيبا أن يكون مستوى المهارة أو الخبرة منخفضا فالفرص تلعب دورها لكن المعرفة لاتحتاج غير المطالعة القراءة البحث وتوجيه الأسئلة عن كل ما قد يثير شكافالمناطق الفقيرة لاتضم مستويات مرتفعة من الجريمة المنظمة لأنها فقيرة بل ترتفع مستويات الجريمة المنظمة نظرا لارتفاع مستوى الحاجات غير المتوفرة للإنسان.فعدم التعليم لايمكن أن نقبل به لأن الإنسان فقير لأنه حق يقع على عاتق الدولة بإعماله فلم نتهم المناطق الفقيرة بالجهل وهو أمر لاعلاقة لهم فيه الا لكونهم ضحاياه...من هنا يجب أن نميز ونعي و نعرف أن القضايا الحقوقية ضمن عملنا لابد أن تأخذ جانبا معرفيا ومهاريا وان نستعين بالخبرات لغرض أن تكون دوما على الشاطىء الأمن من النسبية... ......
#النسبية
#الحقوقية...
#عندما
#يصمت
#إينشتاين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702367
الطاهر المعز : إينشتاين والإشتراكية
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز علاقة العلم بالإشتراكية، وفْقَ "ألبرت إينشتاين"ألبرت أينشتاين (1879 - 1955) هو رجل علم ومُنَظِّر في مجال الفيزياء، واشتهر بنظرية النسبية، وهو رجل فِكْر حظي بتقدير عالمي، عندما تجَرَّأ على معارضة التيار السّائد. واشتهر بالمعادلة ( E=mc2 ) التي مَكّنَت من تطوير ميكانيكا الكَمّ، وعِلْم الكونيات. حصل على جائزة نوبل في الفيزياء سنة 1921 لتفسيره للتأثير الكهروضوئي. اعتبرته مجلة "ذا تايم" شخصية القرن العشرين. مارس ألبرت أينشتاين نفس الروح العلمية لتحليل المجتمع الذي يعيش فيه، ولئن رَكّز الإعلام على الجانب العِلْمِي وعلى الجانب التّهكُّمِي المَرِح من شخصيته، فإنّه أهمل (عن عَمْدٍ) جوانب أُخْرى من شخصية "إينشتاين"، النّاقد للنظام الإقتصادي والإجتماعي السّائد، والدّاعي للعدالة وللمُساواة، وللإشتراكية، وظلت هذه الجوانب من شخصية أينشتاين أقل شهرة، وتتجاهلها وسائل الإعلام تمامًا، ولذلك نورد أسفَلَ هذا التّقديم، مُقطفات من مقال، نُشِرَ سنة 1949، حيث ينتقد المُواطن "إينشتاين" الرأسمالية ويقترح بديلا، وتتفق أفكاره الإجتماعية مع منهجيته العلمية، حيث نُسِبَتْ له مقولات عديدة، ومنها ما قاله عن الرياضيات والعلوم: "إذا لم تستطع شرح مفهومٍ علمي لطفل في السادسة من عمره، فأنت لم تَفْهَمْهُ تمامًا، إذ لا توجد مشكلات بدون حل، وإنما مشكلات مطروحة بشكل سيء".مُقتطفات مُترجَمة (بتصرّف) من مجلة "الشهرية" (مونثلي رفْيُو) التي نشرت نصًا لألبرت أينشتاين بعنوان: "لماذا الاشتراكية؟ "- أيار/مايو 1949، مع الإشارة أن التّرجمة غير احترافية، فهي مُحاوَلَة للإقتراب ما أمْكَنَ من المَعْنى، وأن الفقرات الواردة ليست ترجمة لنصِّ كامل، بل مٌقتطفات: إن الفوضى الاقتصادية للمجتمع الرأسمالي كما هي عليه اليوم هي ، في رأيي، المصدر الحقيقي للشر. نرى أمامنا مجتمعًا ضخمًا من المنتجين يسعى أعضاؤه باستمرار إلى حرمان بعضهم البعض من ثمار عملهم الجماعي - ليس بالقوة، ولكن وفقًا للقواعد المعمول بها قانونًا، وفي هذا الصدد، من المهم أن ندرك أن وسائل الإنتاج [...] هي في الغالب ملكية خاصة لأفراد معينين.من أجل التبسيط، أُطْلِقُ مُصْطَلَح "العمال" على كل أولئك الذين لا يمتلكون وسائل الإنتاج، أما من يمتلك وسائل الإنتاج فهو قادِرٌ على شراء قُوة أو جُهْد العامل، وقُدْرَتِهِ على العمل. يستخدِمُ العاملُ وسائل الإنتاج، لصُنْعِ أو إنتاج سلعٍ تصبح ملكًا للرأسمالي، مالك وسائل الإنتاج، الذي لا يهتم بالمنفعة التي يجنيها الناس من هذا الإنتاج، بل لا يهتم سوى بالرّبْح الذي يُوفِّرُهُ الإنتاج، وتكمن النقطة الأساسية في هذه العملية في العلاقة بين إنتاج العامل، والرّاتب الذي يحصل عليه مقابل جُهْدِهِ، ويتم تقييم كلا الأمرين من حيث القيمة الحقيقية، لكن ما يحصل عليه العامل لا يتحدد بالقيمة الحقيقية للبضائع التي ينتجها، بل بالحد الأدنى الذي يكفيه لتلبية احتياجاته الأساسية، كما يتحدّد الأجْرُ (ليس بقيمة إنتاجه) وإنما بالمعادَلَة بين عدد العمال الذين يحتاجهم الرأسمالي وعدد العمال الذين يبحثون عن عمل، فعندما يرتفع عدد الباحثين عن عَمَل، يتوسّع هامش الرأسمالي وتزيد شُرُوطه، إذ لا يتم تحديد أجر العامل بقيمة منتجه (كما سَبَقَ ذِكْرُهُ).يميل رأس المال الخاص إلى أن يتركز في أيد قليلة، ويرجع ذلك جزئيًا إلى المنافسة بين الرأسماليين، وكذلك إلى التطور التكنولوجي والتقسيم المتزايد للعمل، اللّذَيْن يشجعان على تكوين وحدات إنتاج أكبر على حساب الوحدات الأصغر، وتؤدّي مجمل هذه العوامل وهذه التطورات إلى تركيز حكم أ ......
#إينشتاين
#والإشتراكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720863