الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسين المصري : إلحاد الأمس وإلحاد اليوم
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري الإلحاد في لغة العربان: هو الميل عن القصد، والعدول عن الشيء، ومصدره لحد، واللحد هو الشّقُ في جانب القبر.فالإلحاد لغويًا صفة يراد بها كل من مال عن القصد والحقّ، ولذلك أطلقها العربان على كل من يظهر بدعةً، فهو ضال وكل ضال في النار، حتى وإن آمن بالله وبنبيه. كما أطلقت على الكفار والزنادقة وإن كانوا على أديان أو مذاهب أخرى. ومن حيث المصطلح: هو مذهب فكري ينفي وجود خالق للكون. وقد اشتقت التسمية من اللغة الإغريقية (أثيوس atheos) وتعني بدون إله. وقد ظهر في اليونان في بداية القرنين الرابع والخامس الميلاديين في أفكار كل من ثيودور الملحد 320م وكريستياس 403م وديوجين الكلبي 412م ودياغوراس من ميلوس 415-465م. وغيرهم ممن نُقلت عنهم عبارات تنفي صراحة وجود الخالق. ومن هنا ظهرت التفرقة بشكل دقيق بين صفة الإلحاد atheism وغيرها من الصفات الأخرى الكاشفة لعقيدة صاحبها: فالملحد Antitheist: هو المنكر للدين ولوجود الإله، ويتخذ موقفًا عدائيًا منهما ومن المتدينين بالمثل،اللاديني: صفه يفضلها كثير من الملاحدة وهي تعني من لا يؤمن بدين ولكن ليس بالضرورة أن يكون منكراً للإله،الربوي Diest: هو الذي يؤمن بأن الإله قد خلق الكون، ولكنه ينكر أن يكون قد تواصل مع البشر عن طريق الأنبياء أو الأديان،اللاأدري Agnostic: هو الذي يؤمن بأن قضايا الألوهية والغيب لا يمكن إثباتها وإقامة الحجة عليها كما لا يمكن نفيها، باعتبارها فوق قدرة العقل على الإدراك،المتشكك Skeptic: هو الذي يرى أن براهين الألوهية لا تكفي لإقناعه، وفي نفس الوقت لا يمكن تجاهلها،والعلماني Secularist: هو من يدعو إلى إقامة حياة البشر على أساس العلم والعقل ومراعاة مصلحتهم بعيداً عن الدين، فالعلمانية اصطلاح سياسي واجتماعي وثقافي لا علاقة له بعقيدة الفرد الدينية، بل أن الهدف منه هو حماية الدين من السياسة وحماية السياسة من الدين.الفرق بين إلحاد الغربيين وإلحاد العربان هو أنَّ الملاحدة في الغرب ينكرون وجود الربوبية (الخالق) ويعتبرون المسيح في حال وجوده التاريخي على أنه مصلح لا أكثر ولا أقل، بينما الملاحدة العربان لا ينكروا وجود الله بقد إنكارهم لنبوة محمد، يقول الدكتور عبد الرحمن بدوي فى كتابه: تاريخ الإلحاد في الإسلام: «إذا كان الإلحاد الغربي بنزعته الديناميكية هو ذلك الذي عبّر عنه نيتشه حين قال" لقد مات الله" وإذا كان الإلحاد اليوناني هو الذي يقول:" إن الآلهة المقيمين في المكان المقدس قد ماتت" فإن الإلحاد العربي هو الذي يقول: "لقد ماتت فكرة النبوة والأنبياء"». إن فكرة إنكار وجود الخالق في نمط الإلحاد العروبي المعاصر هي فكرة طارئة عليه وليست قديمة كما هي في نمط الإلحاد الغربي. فكتب التراث الإسلاموي تخبرنا بأن المعاصرين لنبي الأسلمة كانوا يؤمنون بالأرباب (الله إلى جانب آلهة أخري عديدة)، ولما أعلن نفسه نبيًّا من عند الله كذبوه وشككوا في صدق وحيه، لعدم انسجامه مع العقل والمنطق، ولكنهم خضعوا له بعدما أشهر سيفه على رقابهم، وحصر وجودهم على التمتع بما تجلبه حروبه المتواصلة من غنائم وسبايا. توقفت حروبه تدريجيًّا، وظل سيفه مسلطًا على رقاب الناس حتى يومنا هذا. وصف النبي معارضيه بالمنافقين، الذين عرفوا فيما بعد بالملحدين، الذين ظهرت موجتهم الإلحادية في وقت مبكر من التاريخ، ومع ذلك صمدت الديانة أمامها، وظلت باقية بشكل ما تحت حد السيف. فهل ستصمد ويكتب لها البقاء أمام الموجة العاتية من الإلحاد الحديث، وهل مازال السيف المسنون اللماع، قائمًا على المفتي المفتون بالابتداع؟ بحسب عنوان كتاب للإمام برهان الدين إب ......
#إلحاد
#الأمس
#وإلحاد
#اليوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674471
نضال شاكر البيابي : عن ظاهرة إلحاد المؤمنين والمؤمنات
#الحوار_المتمدن
#نضال_شاكر_البيابي في مقالتيه "فولتير: الخرافة أفضل من الإلحاد" و "جون لوك: لا تسامح مع الإلحاد" يرى الشيخ زكي الميلاد أن فولتير الذي "عُرف بنقده الشديد والصارم للخرافات... يرى أن الخُرافة أفضل من الإلحاد" وفي مقاله الآخر عن جون لوك وعدم تسامحه مع الإلحاد يقول الشيخ " أما في نظر لوك فإن من ينكر وجود الله فإنه لا إيمان له بالعهود والعقود، لأن لا إيمان له بشيء في الحياة".ربما نسي الشيخ أن فولتير عزا الإلحاد إلى اللاهوت نفسه، ولرجال الدين الذين أفسدوا عقول المؤمنين وشتتوا إيمانهم. وربما نسي الشيخ أيضاً أن فولتير حذّر من عواقب إبقاء الشعب تحت سيطرة الأوهام التي تهيّئه للتعصب.إنّ أفضل دواء لعلاج هذا الداء كما يرى فولتير هو الاحتكام إلى العقل، ولا أظن أن الشيخ يقبل بحاكمية العقل على الشرع أو "النقل" ولو بالمفهوم المعتزلي!أما جون لوك ذو الميول الربوبية في كتابه "رسالة عن التسامح" الذي اعتمده الشيخ الميلاد في مقاله، فقد كان جون لوك خائفاً من تشدد الأصوليين المسيحيين، ولذلك نشر كتابه باللغة اللاتينية لغة العلماء والخاصة، لا الانجليزية التي كانت لغة العامة، بل أنه حذف اسمه قبل نشر كتابه. أما النظرية القائلة أنه لا يمكن الوثوق بالملحدين – لأنهم لا يخشون العقوبة الإلهية إن كذبوا أو أخلّوا بالوعود – فإنها وفّرت أساساً قانونياً للتمييز الذي استمر في انكلترا لمدة قرنين بعد وفاة لوك. الأمر لا يخلو من غرابة وطرافة في آن أن يستعين الخطاب الديني بفولتير لمهاجمة الإلحاد والملحدين. هل نسي الشيخ "قضية كالاس" التي أثارها إصدار محكمة تولوز حكماً بالإعدام على جان كالاس عام1762م، وكيف استثار هذا الحكم فيلسوف عصر الأنوار فولتير ليرد بكتابه الذي ذكره الشيخ "رسالة في التسامح" من أجل رد الاعتبار إلى المحكوم عليه ظلماً جان كالاس؟!وإذا افترضنا أن الشيخ يدرك ذلك، فما الذي يحاول الشيخ قوله من خلال الاستعانة بفولتير ضد الملحدين؟! هل هو تبرير ضمني لنزعات الإقصاء والتكفير في الخطاب الديني ضد المختلفين والمغايرين؟ وكأنه يريد أن يقول: حتى رموز التنوير لم يكونوا متسامحين مع الإلحاد لخطورته على الواقع الاجتماعي فلمَ إذن هذا النفور والتذمر من عدم تسامح الفقهاء ورجال الدين الإسلاميين مع نزعات الإلحاد والملحدين؟ثم هل نسي الشيخ أن القمع يحرّض على الشيء نفسه الذي يحاول التغلب عليه؟ أكثر من ثلاثين عاماً من الهجمات الطائفية الشرسة في الإعلام والتعليم ضد الشيعة بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران، فما النتيجة؟ الشيعة أصبحوا أكثر تمسكاً وتشدداً في عقائدهم!أماخطاب ريتشارد دوكينز وخطاب الملحدين الجدد الانتقائيين والمعروفين بمنهجهم الشعبوي كسام هاريس والراحل كريستوفر هيتشنز الذين جعلوا من الإلحاد مهنة ورسالة تبشيرية ومن الإسلام هدفاً دون بقية الأديان الأخرى، فإنه يغذي ويشجع الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، كما أن مجمل الخطاب الفقهي المعاصر يصب في الخانة نفسها.ولا أجد ثمة فرقاً بين المتدين الذي يبرر الحروب الدينية والغزوات تحت حجة "جهاد الطلب" أو نشر "الدين الحق" والملحد الذي يسوّغ الحروب الاستعمارية تحت دعاوى نشر قيم الحرية والديمقراطية والتنوير.ومن قال أصلاً إن موجات الإلحاد نتيجة لفكر التنوير أو نظريات فرويد أو ماركس أو دارون؟! نزعات الإلحاد والعداء للدين تنمو في الكنائس والمساجد وفي دور العبادة وليس للجامعات ومراكز الأبحاث والمكتبات إلا دور ثانوي. (انظر كتاب براين ويتاكر، عرب بلا رب: الإلحاد وحرية المعتقد في الشرق الأوسط).كتب ابن تيمية وابن حزم والكليني وغيرهم تحفّز على ال ......
#ظاهرة
#إلحاد
#المؤمنين
#والمؤمنات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677189
خليل الشيخة : العلمانية إلحاد وكفر بواح
#الحوار_المتمدن
#خليل_الشيخة العلمانية كفر بواحكنت مرة اتناقش مع شاب جامعي حول أسباب الحروب والنزاعات في الوطن العربي. فقلت أن الانظمة العربية مستبدة وظالمة لكن النظام العلماني التي حكمت به حمى الشعوب من النزاعات الطائفية التي انهكت الناس ودمرت الانسان كلياً. فنظر الي مستغرباً وقال العلمانية الحاد وكفر بواح. وهنا بادرته: أليس حزب البعث الحاكم علماني. فغمغم وأشاح بوجهه عني ثم قال متلعثماً: أنا لا أتدخل بالسياسة. هذا الحوار كان قبل عام 2011 في سوريا.نحن العرب أختلفنا في كل شيء وأتفقنا على تكفير بعضنا واستعمال العنف ضد بعضنا. رغم أن صدام كان مستبد وحاكم ظالم، لكنه حمى العراق من الانحدار نحو الطائفية والمجهول، وحماها أيضاً من التدخلات الإيرانية التي مزقت اللحمة الاجتماعية العراقية. هكذا نحن العرب نأخذ من الغرب مفاهيم منقوصة ظناً منا أننا نأخذ الحسن ونترك القبيح، فهذه العلمانية التي حكمت الغرب منذ الثورة الفرنسية أتت معها الديمقراطية والليبرالية وحقوق الانسان والدساتير الوضعية.مازالت كلمة علماني شتيمة خطيرة في الوطن العربي، فقد وصموا فرج فودة بالعلماني قبل أن يغتالوه. فعلوا ذات الشيء بحسين مروة ومهدي عامل . هذه الفورة الفكرية التي صاحبت القرن العشرين مع قدوم الاستعمار و"الامبريالية" حول حقوق المواطن والديموقراطية والتحديث تكاد أن تدفن مع الظلم الاستبداد القائم في بلادنا العربية.ولشدة الحاجة للديمقراطية لمجتمعاتنا لايخلو مفكر عربي في القرن العشرين والواحد والعشرين إلا وكتب عنها. حتى عبدالرحمن منيف جسدها في كتابه وفي روايته.مفاهيم العلمانية واللبيرالية والديموقراطية جزء من النظام السياسي المعاصر ولانستطيع فصلهم أ عن بعضهم البعض . فقد أخذ النظام العربي جزء مثل العلمانية العرجاء وترك باقي النظم لأنها تهدد بقائه كحاكم مطلق. وبذلك فعل كما هو مريض التوحد الذي يرى العالم من حوله مجزءاً ولذلك جلب الويلات لنا والمصائب بتلك العلمانية العرجاء.لكن كي لايقول أحد ما بأني اتناقض مع نفسي في ذكر علمانية صدام، فأنا أرى أن الكحل أفضل من العمى. أي علمانية عرجاء أفضل من الطائفية والحروب الصفرية التي نعيشها هذه الأيام.ولأن العلمانية تهدد رجل الدين وتفقده سلطته، يحاول بعلم أو دون علم أن يشوهها ويشجب منشأها ويكفر أصحابها. العلمانية تفقده سلطته ووظيفته. ونحن كشعوب، مازلنا نعيش عصر العبودية، فعلينا طاعة ولي الأمر مهما فعل فينا وطاعة رجال الدين. ولاننسى أن المؤسسة الدينية أصبحت مندمجة تماماً مع السلطة السياسة في عالمنا العربي الحائر. ......
#العلمانية
#إلحاد
#وكفر
#بواح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731712