خالد عبد الله العلي : من السّيرَة الذاتَيّة للشاعر والكاتب المسرحي، العراقي الراحل: مصطفى عبدالله 1947-1989
#الحوار_المتمدن
#خالد_عبد_الله_العلي من السّيرَة الذاتَيّة للشاعر والكاتب المسرحي، العراقي الراحل: مصطفى عبدالله (1947-1989) - خالد عبد الله --------------------------------------------------------------------------• ولد مصطفى عبدالله حسين العلي، في قضاء أبي الخصيب، محلة "باب ميدان" بتاريخ العاشر من تموز عام 1947، لأبوين كادحيـن.• أكمل تعليمه الإبتدائي والمرحلة المتوسطة في قضاء أبي الخصيب: (1953 ـ 1959 - مدرسة المحمودية) ثــم (1961 ـ 1963 ثانوية أبي الخصيب للبنين). وأنجز المرحلة الإعدادية في مدينة البصرة (1963 - 1965 الإعدادية المركزية)• تخرج في جامعة البصرة عام 1971، كلية التربية، حاصلا على شهادة بكالوريوس علوم في علم الحياة، ثم عمل مدرساً في ثانويات البصرة بمادة الأحياء.• غادر مصطفى عبد الله آواخر عام 1978 العراق متخفياً بسبب حملة النظام البعثي - الدكتاتوري ضد القوى التقدمية والديمقراطية، وبعد رحلة مضنية، وتشرد مؤلم، استقر في المغرب.• عمل في المغرب مدرساً للعلوم الطبيعية، مما ساهم في إستقراره النسبي، والعمل على معاودة نشاطه الثقافي - الإبداعي المتنوع هناك. • نشر قصائده في الصحف المغربية والعربية، وكتب بعض الدراسات الانثروبولوجية، ثم عمل مدرساً في (مدينة القنيطرة - ثانوية التقدم).• ألف كتاباً في العلوم الطبيعية، وأنشأ مختبراً خاصاً يخدم تلك العلوم أيضاً، و بعد رحيله أُطلق على ذلك المختبر إسم (مختبر مصطفى عبداللة) وفاءً لجهود في ميدان عمله.• تعرض الفقيد بتاريخ الأربعاء الموافق 1/11/1989 لحادث مرور غادر، ومفجع على طريق مدينة القنيطرة – الرباط، أودى بحياته في غربته، ودفن بمقبرة مدينة القنيطرة في المغرب.من التراث الشعري والمسرحي للفقيد ** بدايات وانطلاقات: بدأ مصطفى عبدالله نشاطه الأدبي في (قضاء أبي الخصيب ـ محافظة البصرة) كاتباً للمسرحية والقصة القصيرة والشعر، كما ظهرت لديه هوايات مبكرة في الفن السينمائي والرسم. كما مُثلت بعض مسرحياته الأولى في مدينة أبي الخصيب، وهو لم يزل طالباً في المرحلة المتوسطة. إنتقل في العام الدراسي 1963 - 1964 الى مركز مدينة البصرة لمواصلة دراسته الإعدادية، ونشر بعض قصصه في أواسط الستينيات في الصحف والمجلات التي كانت تصدر في تلك الفترة. وكشفت تلك القصص عن قاص واعد ، ثم أستمكن الشعر منه. نشر بعضاً من قصائدة خلال السبعينات الماضية، في الصحف والمجلات العراقية والعربية، وبقيت إهتماماته بالقصة مستمرة، متابعاً بدقة وشغف ما يصدر من قصص في الكتب والمجلات والصحف. وقد أقام علاقات وثيقة في السبعينيات مع أصدقائه القصصيين والمهتمين بهذا المجال، ليعرض عليهم ما يكتب ويدخل معهم في حوارات، حول قصصهم وموضوعاتها وأشكالها الفنية، وفق رؤى ومعايير نقدية - فنية، تعتبر حداثية في تلك المرحلة. بدأ اهتمام مصطفى بكتابة (سيناريو الأوبريت) وإتفق مع الشاعر الراحل ذياب كزار (أبو سرحان) على كتابة أغاني الأوبريت، ووافق على ذلك، ولكن لم تتعامل الجهات الرسمية - الثقافية في البصرة معهما بجدية بسبب توجسات (أيديولوجية - سياسية)، وأنسحب ذلك على أطراف أخرى، مدنية، لصرامة القياسات المعتمدة في تلك المرحلة. واصل الفقيد إهتمامه بالأوبريت، فكتب أوبريت (الطريق) لمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي عام 1974، الذي قدم لمرة واحدة في بغداد، وكتبت عنه جريدتا: طريق الشعب والفكر الجديد، ومجلة الثقافة الجديدة.. وقد كان من المؤمل أن يقدم الأوبريت في مدن عراقية أخرى إلّا أن ذلك لم يحصل في حينه لأس ......
#السّيرَة
#الذاتَيّة
#للشاعر
#والكاتب
#المسرحي،
#العراقي
#الراحل:
#مصطفى
#عبدالله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700256
#الحوار_المتمدن
#خالد_عبد_الله_العلي من السّيرَة الذاتَيّة للشاعر والكاتب المسرحي، العراقي الراحل: مصطفى عبدالله (1947-1989) - خالد عبد الله --------------------------------------------------------------------------• ولد مصطفى عبدالله حسين العلي، في قضاء أبي الخصيب، محلة "باب ميدان" بتاريخ العاشر من تموز عام 1947، لأبوين كادحيـن.• أكمل تعليمه الإبتدائي والمرحلة المتوسطة في قضاء أبي الخصيب: (1953 ـ 1959 - مدرسة المحمودية) ثــم (1961 ـ 1963 ثانوية أبي الخصيب للبنين). وأنجز المرحلة الإعدادية في مدينة البصرة (1963 - 1965 الإعدادية المركزية)• تخرج في جامعة البصرة عام 1971، كلية التربية، حاصلا على شهادة بكالوريوس علوم في علم الحياة، ثم عمل مدرساً في ثانويات البصرة بمادة الأحياء.• غادر مصطفى عبد الله آواخر عام 1978 العراق متخفياً بسبب حملة النظام البعثي - الدكتاتوري ضد القوى التقدمية والديمقراطية، وبعد رحلة مضنية، وتشرد مؤلم، استقر في المغرب.• عمل في المغرب مدرساً للعلوم الطبيعية، مما ساهم في إستقراره النسبي، والعمل على معاودة نشاطه الثقافي - الإبداعي المتنوع هناك. • نشر قصائده في الصحف المغربية والعربية، وكتب بعض الدراسات الانثروبولوجية، ثم عمل مدرساً في (مدينة القنيطرة - ثانوية التقدم).• ألف كتاباً في العلوم الطبيعية، وأنشأ مختبراً خاصاً يخدم تلك العلوم أيضاً، و بعد رحيله أُطلق على ذلك المختبر إسم (مختبر مصطفى عبداللة) وفاءً لجهود في ميدان عمله.• تعرض الفقيد بتاريخ الأربعاء الموافق 1/11/1989 لحادث مرور غادر، ومفجع على طريق مدينة القنيطرة – الرباط، أودى بحياته في غربته، ودفن بمقبرة مدينة القنيطرة في المغرب.من التراث الشعري والمسرحي للفقيد ** بدايات وانطلاقات: بدأ مصطفى عبدالله نشاطه الأدبي في (قضاء أبي الخصيب ـ محافظة البصرة) كاتباً للمسرحية والقصة القصيرة والشعر، كما ظهرت لديه هوايات مبكرة في الفن السينمائي والرسم. كما مُثلت بعض مسرحياته الأولى في مدينة أبي الخصيب، وهو لم يزل طالباً في المرحلة المتوسطة. إنتقل في العام الدراسي 1963 - 1964 الى مركز مدينة البصرة لمواصلة دراسته الإعدادية، ونشر بعض قصصه في أواسط الستينيات في الصحف والمجلات التي كانت تصدر في تلك الفترة. وكشفت تلك القصص عن قاص واعد ، ثم أستمكن الشعر منه. نشر بعضاً من قصائدة خلال السبعينات الماضية، في الصحف والمجلات العراقية والعربية، وبقيت إهتماماته بالقصة مستمرة، متابعاً بدقة وشغف ما يصدر من قصص في الكتب والمجلات والصحف. وقد أقام علاقات وثيقة في السبعينيات مع أصدقائه القصصيين والمهتمين بهذا المجال، ليعرض عليهم ما يكتب ويدخل معهم في حوارات، حول قصصهم وموضوعاتها وأشكالها الفنية، وفق رؤى ومعايير نقدية - فنية، تعتبر حداثية في تلك المرحلة. بدأ اهتمام مصطفى بكتابة (سيناريو الأوبريت) وإتفق مع الشاعر الراحل ذياب كزار (أبو سرحان) على كتابة أغاني الأوبريت، ووافق على ذلك، ولكن لم تتعامل الجهات الرسمية - الثقافية في البصرة معهما بجدية بسبب توجسات (أيديولوجية - سياسية)، وأنسحب ذلك على أطراف أخرى، مدنية، لصرامة القياسات المعتمدة في تلك المرحلة. واصل الفقيد إهتمامه بالأوبريت، فكتب أوبريت (الطريق) لمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي عام 1974، الذي قدم لمرة واحدة في بغداد، وكتبت عنه جريدتا: طريق الشعب والفكر الجديد، ومجلة الثقافة الجديدة.. وقد كان من المؤمل أن يقدم الأوبريت في مدن عراقية أخرى إلّا أن ذلك لم يحصل في حينه لأس ......
#السّيرَة
#الذاتَيّة
#للشاعر
#والكاتب
#المسرحي،
#العراقي
#الراحل:
#مصطفى
#عبدالله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700256
الحوار المتمدن
خالد عبد الله العلي - من السّيرَة الذاتَيّة للشاعر والكاتب المسرحي، العراقي الراحل: مصطفى عبدالله (1947-1989)
خالد عبد الله العلي : اطلاق موقع على الانترنت للشاعر والكاتب المسرحي العراقي الراحل مصطفى عبدالله 1947-1989
#الحوار_المتمدن
#خالد_عبد_الله_العلي رحل مصطفى عبداللّة مبكراً، تاركا خلفه أرثاً أدبياً ثرياً شملَ شعرا ومسرحيات وسيناريوهات، وجد قسم منه طريقه للنشر والأنتاج، وقسم آخر تركه الراحل ملفاتٍ بخط يده، ومن هنا جاءت فكرة أطلاق موقع الكتروني تحت العنوان :http://www.mustafa-abdullah.comيحوي الكثير من نتاجاته، كأمانة وتوثيق ، ساعين لأن يشمل ما بحوزتنا من مواد تخص الفقيد: شعرا، ومسرحيات، وسيناريوهات، ورسائل والبوم صور، وكذلك ما كتب عنه ... وسواها من مواد، ظنناها مفيدة على طريق الحفظ من جهة، وإطلاع القراء من جهة ثانية، مع توضيحات بشأن ما تم نشره من شعـرٍ، وما تم أنتاجة سينوريهات لبضعة افلام. تتوزع ابواب الموقع على : السيرة الذاتية للفقيد، ديوان "مكاشفات بعد الرحيل" الصادر عن دار المدى، ديوان "الأجنبي الجميل" الذي اصدرته وزارة الثقافة العراقية، اضافة الى مجموعة شعرية لم تنشر لا في الديوان الاول، ولا الثاني، يعود تاريخها للفترة الممتدة من 1966-1989 مع التنويه الى ان قسماً من قصائد هذه المجموعة سبق وأن تم نشرها في بعض الصحف والمجلات العراقية والعربية .. كما أرتأينا في باب المسرحيات والسيناريوهات التي لم تنشر سابقاً ، طبعها بـ " الوورد" تعميما للفائدة المرتجاة . اما حول ما كُتب عن مصطفى عبد الله ، فهناك مؤلفان: الأول اطروحة ماجستير عن فنّه الشعريّ، للأستاذ رياض مصطفى عبداللّة الماضي، والكتاب االثاني عن سيرة الراحل ، للاديب البصري الأستاذ ناظم عبدالوهاب المناصير، الموسوم " نهر لا يملُ الجريان " .. بالاضافة الى العديد من المقالات التي أستطعنا جمعها وتوثيقها . كما خصصنا باباً تحت تسمية "وثائـق" ويشمل بعض الرسائل الأخيرة من، والى، الراحل الفقيـد ، وعددا من وثائقة الشخصية الى جانب صور مختارة . وهنا، في ختام هذه السطور، لا يجوز لنا ان ننسى الاشارة الى الجهد الكبير والممّيز ، والذي تفضل به مشكورا الصديق والأخ العزيز، الشاعر المبدع عبدالكريم كاصد ، في أختيار وتبويب ، قصائد مجموعة "الأجنبي الجميل" الشعرية، وتنقيحها، والتي صدرت عن وزارة الثقافة العراقية عام 2004 . ......
#اطلاق
#موقع
#الانترنت
#للشاعر
#والكاتب
#المسرحي
#العراقي
#الراحل
#مصطفى
#عبدالله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709640
#الحوار_المتمدن
#خالد_عبد_الله_العلي رحل مصطفى عبداللّة مبكراً، تاركا خلفه أرثاً أدبياً ثرياً شملَ شعرا ومسرحيات وسيناريوهات، وجد قسم منه طريقه للنشر والأنتاج، وقسم آخر تركه الراحل ملفاتٍ بخط يده، ومن هنا جاءت فكرة أطلاق موقع الكتروني تحت العنوان :http://www.mustafa-abdullah.comيحوي الكثير من نتاجاته، كأمانة وتوثيق ، ساعين لأن يشمل ما بحوزتنا من مواد تخص الفقيد: شعرا، ومسرحيات، وسيناريوهات، ورسائل والبوم صور، وكذلك ما كتب عنه ... وسواها من مواد، ظنناها مفيدة على طريق الحفظ من جهة، وإطلاع القراء من جهة ثانية، مع توضيحات بشأن ما تم نشره من شعـرٍ، وما تم أنتاجة سينوريهات لبضعة افلام. تتوزع ابواب الموقع على : السيرة الذاتية للفقيد، ديوان "مكاشفات بعد الرحيل" الصادر عن دار المدى، ديوان "الأجنبي الجميل" الذي اصدرته وزارة الثقافة العراقية، اضافة الى مجموعة شعرية لم تنشر لا في الديوان الاول، ولا الثاني، يعود تاريخها للفترة الممتدة من 1966-1989 مع التنويه الى ان قسماً من قصائد هذه المجموعة سبق وأن تم نشرها في بعض الصحف والمجلات العراقية والعربية .. كما أرتأينا في باب المسرحيات والسيناريوهات التي لم تنشر سابقاً ، طبعها بـ " الوورد" تعميما للفائدة المرتجاة . اما حول ما كُتب عن مصطفى عبد الله ، فهناك مؤلفان: الأول اطروحة ماجستير عن فنّه الشعريّ، للأستاذ رياض مصطفى عبداللّة الماضي، والكتاب االثاني عن سيرة الراحل ، للاديب البصري الأستاذ ناظم عبدالوهاب المناصير، الموسوم " نهر لا يملُ الجريان " .. بالاضافة الى العديد من المقالات التي أستطعنا جمعها وتوثيقها . كما خصصنا باباً تحت تسمية "وثائـق" ويشمل بعض الرسائل الأخيرة من، والى، الراحل الفقيـد ، وعددا من وثائقة الشخصية الى جانب صور مختارة . وهنا، في ختام هذه السطور، لا يجوز لنا ان ننسى الاشارة الى الجهد الكبير والممّيز ، والذي تفضل به مشكورا الصديق والأخ العزيز، الشاعر المبدع عبدالكريم كاصد ، في أختيار وتبويب ، قصائد مجموعة "الأجنبي الجميل" الشعرية، وتنقيحها، والتي صدرت عن وزارة الثقافة العراقية عام 2004 . ......
#اطلاق
#موقع
#الانترنت
#للشاعر
#والكاتب
#المسرحي
#العراقي
#الراحل
#مصطفى
#عبدالله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709640
خالد عبد الله العلي : شهادة وتوضيح عن المناضل الشيوعي، والوطني العراقي، زكي خيري
#الحوار_المتمدن
#خالد_عبد_الله_العلي تداول عدد من الاصدقاء والمتابعين، في الفترة الاخيرة، وعبر وسائل التواصل الأجتماعي، وشبكة (فيس بوك) خصوصا، موضوعا ذا صلة بالمناضل المميز، الرفيق الراحل زكي خيري، ومنها معاناته "مثل قطع المخصصات المالية (الحزبية) عنه" و"تكاليف ايجار البيت المتواضع وثمن الغذاء والدواء والكتب وهي شحيحة جداً" في سوريا "وكذلك في براغ" مما اضطره للهجرة إلى صقيع السويد القطبي ... ولما سأله الكاتب إبراهيم الحريري في مجلة الثقافة الجديدة عن سبب هجرته وطلبه للجوء في صقيع السويد ردّ بعبارة دامية وصاعقة (جا وين أنطي وجهي وانا بهذا العمر؟)..." كما هناك تعليقات عديدة اخرى وردت بذات السياق. علما بأن مثل هذا الموضوع سبق وتم تداوله قبل عدة سنوات عبر وسائل التواصل الأجتماعي ايضاً . ولا بد لي، وقبل ان استمر في تسجيل شهادتي، وتوضيحي، ان اؤكد الموقف الذي يقول بان هذا الموضوع أنساني وأجتماعي بامتياز، وبغض النظر عن جميع المواقف السياسية والفكرية . لقد مضى على وجودي في صفوف الحزب الشيوعي العراقي أكثر من خمسين عاماً.. وكنت مثل الالاف من الرفيقات والرفاق ، قد كلفنا وفق الظروف الخاصة (الزمان والمكان) بمهام متعددة، وحكمتنا أنظمة داخلية (ضوابط عملنا التنظيمي) أقتضتها ظروف محددة وزمان محدد، ومهمتي هنا كشاهد ومشارك مباشر، وليس ناقلاً للحدث والموضوع، كما ليس لي رغبة وهدف في تبرير الأخطاء والنواقص التي حصلت في مسيرة الحزب.. وقد أتفق مع بعض وجهات النظر التي يتدولها بعض الرفاق والأصدقاء بخصوص سياسية الحزب هنا وهناك، ولكني أختلف معهم بالاليات والاوقات والمناسبة وطرق المعالجة.. كما اتساءل ، هل قيادة الحزب وجميع الرفاق أجادوا الصراع الفكري والسياسي داخل الحزب وخارجة ؟ . وحتى يكون الجواب علميا ووقعيا ونأخذ بعين الأعتبار المكان والزمان للحدث والموضوع ، اقول في بعض الأحيان لم نحسن أدارة هذا الصراع. وهنا ينشأ سؤال أخر، وهو ما هو السبب ؟ واغلبنا لدية تساؤلات عديدة ، خاصة في الأنعطافات الحادة التي مر ويمر بها الحزب الشيوعي العراقي. نعم لدينا تساؤلات كثيرة، ولكن لا نمتلك الجواب العلمي الواضح الذي يفتقدة أغلبنا. وعلى ما أعتقد فأن أنتماء الغالبية الى الحزب الشيوعي العراقي لم يكن بسبب تفهمنا العميق للماركسية ، بل لأسباب أخرى من اهمها برنامجه الوطني الذي جسد لنا طموحاتنا وانتمائاتنا الطبقية والفكرية والأمثلة الحية التي سطرها الشيوعون والجنود المجهولون داخل الحزب. اضافة الى معاناة شعب ووطن . واعتقد ان هذا النقص الفكري بالنظرية الماركسية قد اربك مسيرتنا في أحيان كثيرة في صفوفنا . كما ساد في صفوفنا بعض التدين الأعمى والأعتماد على النقل وليس العقل للحدث وتفسيرة وتحليلة . نعم نحن نحتاج بعضنا لدعم شعب منكوب ووطن منهوب هو العراق. وفي هذا الموضوع الحديث يطول وله أبواب أخرى ، وأنا لست بصحفي ولا كاتب.والان نعود الى اصل الموضوع ، مبتدءا بالقول ان المعلومة أمانة وضمير في رقبة الناقل، من نقل هذه المعلومة الخاصة بالرفيق الراحل زكي خيري ومدى صحة ودقة هذه المعلومة؟. فالمعلومات وفي أحيان كثيرة تنقل وبدون تدقيق لصحتها ويتداولها الاخرون لأسباب عديدة ويعتبرونها حقيقة مطلقة ، دون البحث والتدقيق بمدى صحة ودقة هذه المعلومات. الا تعتقدون وراء هذا النقل أسباب أخرى" قد تكون مواقف مسبقة وشخصنة للصراع والأختلاف" وهنا يضييع الهدف من الأختلاف في الرأي كونه قانون جدلي للتطور للحزب وغيرة . وشهادتي هنا للتاريخ، واقول فيها ان قيادة الحزب الشيوعي العراقي لم تقطع مخصصات المعيشة والسكن والأمور الاخرى للرفيق ......
#شهادة
#وتوضيح
#المناضل
#الشيوعي،
#والوطني
#العراقي،
#خيري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741142
#الحوار_المتمدن
#خالد_عبد_الله_العلي تداول عدد من الاصدقاء والمتابعين، في الفترة الاخيرة، وعبر وسائل التواصل الأجتماعي، وشبكة (فيس بوك) خصوصا، موضوعا ذا صلة بالمناضل المميز، الرفيق الراحل زكي خيري، ومنها معاناته "مثل قطع المخصصات المالية (الحزبية) عنه" و"تكاليف ايجار البيت المتواضع وثمن الغذاء والدواء والكتب وهي شحيحة جداً" في سوريا "وكذلك في براغ" مما اضطره للهجرة إلى صقيع السويد القطبي ... ولما سأله الكاتب إبراهيم الحريري في مجلة الثقافة الجديدة عن سبب هجرته وطلبه للجوء في صقيع السويد ردّ بعبارة دامية وصاعقة (جا وين أنطي وجهي وانا بهذا العمر؟)..." كما هناك تعليقات عديدة اخرى وردت بذات السياق. علما بأن مثل هذا الموضوع سبق وتم تداوله قبل عدة سنوات عبر وسائل التواصل الأجتماعي ايضاً . ولا بد لي، وقبل ان استمر في تسجيل شهادتي، وتوضيحي، ان اؤكد الموقف الذي يقول بان هذا الموضوع أنساني وأجتماعي بامتياز، وبغض النظر عن جميع المواقف السياسية والفكرية . لقد مضى على وجودي في صفوف الحزب الشيوعي العراقي أكثر من خمسين عاماً.. وكنت مثل الالاف من الرفيقات والرفاق ، قد كلفنا وفق الظروف الخاصة (الزمان والمكان) بمهام متعددة، وحكمتنا أنظمة داخلية (ضوابط عملنا التنظيمي) أقتضتها ظروف محددة وزمان محدد، ومهمتي هنا كشاهد ومشارك مباشر، وليس ناقلاً للحدث والموضوع، كما ليس لي رغبة وهدف في تبرير الأخطاء والنواقص التي حصلت في مسيرة الحزب.. وقد أتفق مع بعض وجهات النظر التي يتدولها بعض الرفاق والأصدقاء بخصوص سياسية الحزب هنا وهناك، ولكني أختلف معهم بالاليات والاوقات والمناسبة وطرق المعالجة.. كما اتساءل ، هل قيادة الحزب وجميع الرفاق أجادوا الصراع الفكري والسياسي داخل الحزب وخارجة ؟ . وحتى يكون الجواب علميا ووقعيا ونأخذ بعين الأعتبار المكان والزمان للحدث والموضوع ، اقول في بعض الأحيان لم نحسن أدارة هذا الصراع. وهنا ينشأ سؤال أخر، وهو ما هو السبب ؟ واغلبنا لدية تساؤلات عديدة ، خاصة في الأنعطافات الحادة التي مر ويمر بها الحزب الشيوعي العراقي. نعم لدينا تساؤلات كثيرة، ولكن لا نمتلك الجواب العلمي الواضح الذي يفتقدة أغلبنا. وعلى ما أعتقد فأن أنتماء الغالبية الى الحزب الشيوعي العراقي لم يكن بسبب تفهمنا العميق للماركسية ، بل لأسباب أخرى من اهمها برنامجه الوطني الذي جسد لنا طموحاتنا وانتمائاتنا الطبقية والفكرية والأمثلة الحية التي سطرها الشيوعون والجنود المجهولون داخل الحزب. اضافة الى معاناة شعب ووطن . واعتقد ان هذا النقص الفكري بالنظرية الماركسية قد اربك مسيرتنا في أحيان كثيرة في صفوفنا . كما ساد في صفوفنا بعض التدين الأعمى والأعتماد على النقل وليس العقل للحدث وتفسيرة وتحليلة . نعم نحن نحتاج بعضنا لدعم شعب منكوب ووطن منهوب هو العراق. وفي هذا الموضوع الحديث يطول وله أبواب أخرى ، وأنا لست بصحفي ولا كاتب.والان نعود الى اصل الموضوع ، مبتدءا بالقول ان المعلومة أمانة وضمير في رقبة الناقل، من نقل هذه المعلومة الخاصة بالرفيق الراحل زكي خيري ومدى صحة ودقة هذه المعلومة؟. فالمعلومات وفي أحيان كثيرة تنقل وبدون تدقيق لصحتها ويتداولها الاخرون لأسباب عديدة ويعتبرونها حقيقة مطلقة ، دون البحث والتدقيق بمدى صحة ودقة هذه المعلومات. الا تعتقدون وراء هذا النقل أسباب أخرى" قد تكون مواقف مسبقة وشخصنة للصراع والأختلاف" وهنا يضييع الهدف من الأختلاف في الرأي كونه قانون جدلي للتطور للحزب وغيرة . وشهادتي هنا للتاريخ، واقول فيها ان قيادة الحزب الشيوعي العراقي لم تقطع مخصصات المعيشة والسكن والأمور الاخرى للرفيق ......
#شهادة
#وتوضيح
#المناضل
#الشيوعي،
#والوطني
#العراقي،
#خيري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741142
الحوار المتمدن
خالد عبد الله العلي - شهادة وتوضيح عن المناضل الشيوعي، والوطني العراقي، زكي خيري