نادية خلوف : وثائق باندور تمر مرور الكرام
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف من الذي يسيّر الآخر : السلطة ، أم المال ؟ كي تستمرّ في السّلطة عليك أن تزيد ثروتك ، هذا ينطبق على الرؤساء ، وما دون الرؤساء ، في تسلسل هرمي . عليك إذاً عدم التفكير بالتّهميش الذي أصابك ، و أنت تشاهد التلفاز لتؤيد ذلك المحلل السياسي ، أو الاستراتيجي . هؤلاء ضيوف صغار في عالم السلطة و المال ، وظيفتهم كما وظيفة رجال الدين . كشفت أوراق باندورا بعض الأسرار المالية للأثرياء و الأقوياء . نحن لا نعرف باندورا ، كما كنا سابقاً لا نعرف ويلكيليكس ، لكن المعلومات ليست صادمة على الإطلاق. شارك في فحص الملفات المسربة من أوراق باندورا حوالي 600 صحفي كجزء من تحقيق عالمي ، حيث تم تسريب الملفات إلى الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين وجاء في هذه الوثائق أن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني أسس ما لا يقل عن ثلاثين شركة أوفشور في بلدان أو مناطق تعتمد نظاما ضريبيا متساهلا. ومن خلال هذه الشركات اشترى 14 عقاراً فخماً في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بقيمة تزيد عن 106 ملايين دولار. وتشمل القائمة ثلاثة منازل مطلة على المحيط في ماليبو بولاية كاليفورنيا الأمريكية بقيمة 50 مليون جنيه إسترليني، وممتلكات في لندن وأسكوت في المملكة المتحدة.ورفضت السفارة الأردنية في واشنطن التعليق، لكن هيئة "بي بي سي" نقلت عن محامين للملك قولهم إن جميع الممتلكات تم شراؤها بواسطة أموال شخصية، وإنه من الممارسات الشائعة للشخصيات البارزة شراء العقارات عبر شركات أوفشور لأسباب تتعلق بالخصوصية والأمن. السؤال هو: من هم محامو الملك؟ هل يحتاج الملك إلى محامين داخل الأردن؟ على الأغلب أن لديه محامون خرج الأردن من أجل " التخلص من الضريبة".نشر موقع مجلة دير شبيغل الألماني أن رئيس الوزراء اللبناني الحالي نجيب ميقاتي وسلفه حسان دياب تعاملوا أيضا مع هذه الشركات، مرات عديدة.لا أكتب كي أضع تفاصيل ، فقد أشبعت الصّحف ، و المواقع الألكترونية صفحاتها الأولى بالحديث عن وثائق باندورا بل لأتحدث عن التنافس الروسي الأمريكي على أرض سورية و الذي يوفر لهم الثراء أكثر من تبييض المال ، هو يشبه إلى حد كبير التنافس السوفيتي الأمريكي في فيننام حيث فقدت أمريكا خمسين ألف مواطن أمريكي مقابل ثلاثة ملايين فيتنامي أغلبهم من المدنيين فينسينت بيفينز مراسل في أمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا. نشر كتابه ، طريقة جاكرتا: حملة واشنطن الصليبية ضد الشيوعية وبرنامج القتل الجماعي الذي شكل عالمنا ، في مايو 2020 كتب كتابه عن تجاربه في البلاد، تحدث مع جلادستون ، المتقاعد الآن في كمبريا ، شمال إنجلترا ، عبر الهاتف عدة مرات عن ذكرياته عن تلك الفترة ، أخبره الدبلوماسي السابق ، "كانت هناك جثث ملقاة في كل مكان ، وأشخاص يسبحون في النهر ، والجثث مكدسة تحت الجسور". وتابع: "لم يكن من الصعب رؤية ما يحدث إذا أردت أن تعرف"قال جلادستون إنه حاول إثارة القضية مع السلطات في لندن ونظيره الأمريكي ، لكنه قوبل بالرفض. وفقًا لجلادستون أن سفير الولايات المتحدة في كولومبو في ذلك الوقت ، قال له: "نحن نعتبر بريماداسا حاكماً قوياً ، وهو بالضبط ما نريده في ذلك الجزء من العالم."إذا كانت قصة الملك الأردني سوف تلهينا عن قضيتنا الأساسية التي لم تعد الحرية إلى حد كبير ، فإننا نساهم في تكوين ثروة الزعماء ، فها نحن نقتل بعضنا بسلاح روسي أو أمريكي ، وهم تزداد ثرواتهم ، وسوف يأتي مؤرّخ غربي يوماً ليقول أن أحد السفراء قال له : إن بشار الأسد وملك الأردن حكاماً أقوياء ، وهذا هو بالضبط مايريدونه في هذا الجزء من العالم. من يحكم في ......
#وثائق
#باندور
#مرور
#الكرام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733485
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف من الذي يسيّر الآخر : السلطة ، أم المال ؟ كي تستمرّ في السّلطة عليك أن تزيد ثروتك ، هذا ينطبق على الرؤساء ، وما دون الرؤساء ، في تسلسل هرمي . عليك إذاً عدم التفكير بالتّهميش الذي أصابك ، و أنت تشاهد التلفاز لتؤيد ذلك المحلل السياسي ، أو الاستراتيجي . هؤلاء ضيوف صغار في عالم السلطة و المال ، وظيفتهم كما وظيفة رجال الدين . كشفت أوراق باندورا بعض الأسرار المالية للأثرياء و الأقوياء . نحن لا نعرف باندورا ، كما كنا سابقاً لا نعرف ويلكيليكس ، لكن المعلومات ليست صادمة على الإطلاق. شارك في فحص الملفات المسربة من أوراق باندورا حوالي 600 صحفي كجزء من تحقيق عالمي ، حيث تم تسريب الملفات إلى الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين وجاء في هذه الوثائق أن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني أسس ما لا يقل عن ثلاثين شركة أوفشور في بلدان أو مناطق تعتمد نظاما ضريبيا متساهلا. ومن خلال هذه الشركات اشترى 14 عقاراً فخماً في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بقيمة تزيد عن 106 ملايين دولار. وتشمل القائمة ثلاثة منازل مطلة على المحيط في ماليبو بولاية كاليفورنيا الأمريكية بقيمة 50 مليون جنيه إسترليني، وممتلكات في لندن وأسكوت في المملكة المتحدة.ورفضت السفارة الأردنية في واشنطن التعليق، لكن هيئة "بي بي سي" نقلت عن محامين للملك قولهم إن جميع الممتلكات تم شراؤها بواسطة أموال شخصية، وإنه من الممارسات الشائعة للشخصيات البارزة شراء العقارات عبر شركات أوفشور لأسباب تتعلق بالخصوصية والأمن. السؤال هو: من هم محامو الملك؟ هل يحتاج الملك إلى محامين داخل الأردن؟ على الأغلب أن لديه محامون خرج الأردن من أجل " التخلص من الضريبة".نشر موقع مجلة دير شبيغل الألماني أن رئيس الوزراء اللبناني الحالي نجيب ميقاتي وسلفه حسان دياب تعاملوا أيضا مع هذه الشركات، مرات عديدة.لا أكتب كي أضع تفاصيل ، فقد أشبعت الصّحف ، و المواقع الألكترونية صفحاتها الأولى بالحديث عن وثائق باندورا بل لأتحدث عن التنافس الروسي الأمريكي على أرض سورية و الذي يوفر لهم الثراء أكثر من تبييض المال ، هو يشبه إلى حد كبير التنافس السوفيتي الأمريكي في فيننام حيث فقدت أمريكا خمسين ألف مواطن أمريكي مقابل ثلاثة ملايين فيتنامي أغلبهم من المدنيين فينسينت بيفينز مراسل في أمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا. نشر كتابه ، طريقة جاكرتا: حملة واشنطن الصليبية ضد الشيوعية وبرنامج القتل الجماعي الذي شكل عالمنا ، في مايو 2020 كتب كتابه عن تجاربه في البلاد، تحدث مع جلادستون ، المتقاعد الآن في كمبريا ، شمال إنجلترا ، عبر الهاتف عدة مرات عن ذكرياته عن تلك الفترة ، أخبره الدبلوماسي السابق ، "كانت هناك جثث ملقاة في كل مكان ، وأشخاص يسبحون في النهر ، والجثث مكدسة تحت الجسور". وتابع: "لم يكن من الصعب رؤية ما يحدث إذا أردت أن تعرف"قال جلادستون إنه حاول إثارة القضية مع السلطات في لندن ونظيره الأمريكي ، لكنه قوبل بالرفض. وفقًا لجلادستون أن سفير الولايات المتحدة في كولومبو في ذلك الوقت ، قال له: "نحن نعتبر بريماداسا حاكماً قوياً ، وهو بالضبط ما نريده في ذلك الجزء من العالم."إذا كانت قصة الملك الأردني سوف تلهينا عن قضيتنا الأساسية التي لم تعد الحرية إلى حد كبير ، فإننا نساهم في تكوين ثروة الزعماء ، فها نحن نقتل بعضنا بسلاح روسي أو أمريكي ، وهم تزداد ثرواتهم ، وسوف يأتي مؤرّخ غربي يوماً ليقول أن أحد السفراء قال له : إن بشار الأسد وملك الأردن حكاماً أقوياء ، وهذا هو بالضبط مايريدونه في هذا الجزء من العالم. من يحكم في ......
#وثائق
#باندور
#مرور
#الكرام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733485
الحوار المتمدن
نادية خلوف - وثائق باندور تمر مرور الكرام
مصطفى منيغ : نالِيدِي بَانْدُورْ في -تِنْدُوفْ- تَدُور
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ ناليدي باندورْ وزيرة العلاقات الدولية والتعاون في جمهورية جنوب إفريقيا ، حلَّت بمدينة "تندوف - الجزائرية" حالياً عاصمة الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية التخريبية الخرافية الوهمية العُظمى ، حيث استُقبلت من أخيها .. بل شقيقها .. با نظيرها وزير خارجية تلك الدُّوَيْلَةِ القائمة وسط دولة الجزائر وليس خارجها ، محمد سالم ولد السالك المحاط لتضخيم المنظر بأقرانه في التسوِّل الدولي وتبييض وجوه المرتزقة أحباب الجزائر الرسمية التي دشَّنت عهد قرب نهاية سيطرتها على الشعب الجزائري العظيم ، بفرار أربعة من جنرالات الجيش الشعبي الجزائري على مثن طائرة في اتجاه جزيرة "مالطا"، وما سيتمخَّض إثر ذلك من بروز ما ظل مستتراً ، يخصُّ تلك المؤسسة العسكرية المغلوبة على أمرها ، القابلة الآن على إدراك ما فاتها والعودة للتضامن المُطلق مع الشعب الحاكم الحقيقي الأول والأخير لها ، في هذه الظروف الحالكة التي تحياها الدولة الجزائرية المحروم شعبها حتى من البطاطس ، إن لم نقل من مقومات الحياة الطبيعية الكريمة ، جاءت تلك الزيارة بمثابة تكملة لشساعة دور المسخرة التي تبني جزائر اليوم عليه لمزيد من مظاهر العداء للمملكة المغربية ، التي ما همَّها ما صرَّحت به تلك الوزيرة إذ العالم متمكن من موقف جنوب إفريقيا التي أعادت فشل طموح زعامتها للقارة الإفريقية للمغرب ، بما حقَّقه في أكثر من مجال صناعي حيوي ، وأيضاً لتغطيته العديد من احتياجات جل الدول الأفريقية من مواد مفعمة بالجودة والأمان ، ممّا أشعل نيران الحسد المتجسِّد مواقف مبطنة بالعداء مهما حضرت داخل محافل إقليمية أو دولية ، لكن المملكة المغربية واثقة من خطواتها عاملة على تحصين حقوقها بقوانين قادرة على مواجهة من يخطِّط لإلحاق الضَّرر بها ، تلك الزيارة لوزيرة أرادت إضافة ما يؤكِّد انعدام برنامجها الحكومي بأكمله ، عما يمهِّد لتغليب السلام بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى المسترجعة لما يخصُّها وبالطرق السلمية ، كالمغرب الذي حرَّر أراضيه الجنوبية بالمسيرة الخضراء المظفرة ، فلو كانت الوزيرة المذكورة استمعت بإمعانٍ شديدٍ مُستوْعِبٍ للحقائق الثابتة ، المُقام عليها مواقف الدول العاقلة المحترِمة نفسها، لو استمعت فعلا بتلك الدقَّة المطلوبة ، لخطاب الملك محمد السادس الذي ألقاه بمناسبة ذكرى ذاك الحدث التاريخي العظيم يوم 6 نوفمبر من السنة الحالية ، لألغت تلك الزيارة أساساً فابتعدت للجلوس في "تندوف" مع جماعة إرهابية تشتغل لصالح سيدتها السلطة الجزائرية ، من أجل زعزعة استقرار المملكة المغربية ، بل لفكَّرت في تحويل تلك الزيارة لمدينة "العيون" ، طبعاً السلطات المغربية المختصَّة ما كانت لتمانع ، حتى تتمكَّن تلك الوزيرة من الاطلاع المباشر على انجازات المغرب فوق أرضه الصحراوية ، لترجع إلى جنوب إفريقيا وهي مصمِّمة أن الحق مع المغرب وليس مع سواه أصلاً ، على كلٍّ لتزور تلك الوزيرة الجنوب افريقية ما تشاء من مرات ، وأن يوفد الرئيس الجنوب إفريقي "سيريل راما فوسا" ما يريد من وزراء حكومته إلي تندوف ، لتحرِيض البوليساريو ، كما تفعل الجزائر الرسمية بالضبط ، فلن يعير المغرب لذلك أي اهتمامٍ لانشغاله بأمورٍ تخصُّ مستقبله ومستقبل شعبه الموحَّد كأرضه وفوق أرضه ، من مدينة "فِجِيجْ" ومجالاتها الأربعة إلى الكْوِيرَة . مصطفى منيغسفير السلام العالميaladalamm@yahoo.fr ......
#نالِيدِي
#بَانْدُورْ
#-تِنْدُوفْ-
#تَدُور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737886
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ ناليدي باندورْ وزيرة العلاقات الدولية والتعاون في جمهورية جنوب إفريقيا ، حلَّت بمدينة "تندوف - الجزائرية" حالياً عاصمة الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية التخريبية الخرافية الوهمية العُظمى ، حيث استُقبلت من أخيها .. بل شقيقها .. با نظيرها وزير خارجية تلك الدُّوَيْلَةِ القائمة وسط دولة الجزائر وليس خارجها ، محمد سالم ولد السالك المحاط لتضخيم المنظر بأقرانه في التسوِّل الدولي وتبييض وجوه المرتزقة أحباب الجزائر الرسمية التي دشَّنت عهد قرب نهاية سيطرتها على الشعب الجزائري العظيم ، بفرار أربعة من جنرالات الجيش الشعبي الجزائري على مثن طائرة في اتجاه جزيرة "مالطا"، وما سيتمخَّض إثر ذلك من بروز ما ظل مستتراً ، يخصُّ تلك المؤسسة العسكرية المغلوبة على أمرها ، القابلة الآن على إدراك ما فاتها والعودة للتضامن المُطلق مع الشعب الحاكم الحقيقي الأول والأخير لها ، في هذه الظروف الحالكة التي تحياها الدولة الجزائرية المحروم شعبها حتى من البطاطس ، إن لم نقل من مقومات الحياة الطبيعية الكريمة ، جاءت تلك الزيارة بمثابة تكملة لشساعة دور المسخرة التي تبني جزائر اليوم عليه لمزيد من مظاهر العداء للمملكة المغربية ، التي ما همَّها ما صرَّحت به تلك الوزيرة إذ العالم متمكن من موقف جنوب إفريقيا التي أعادت فشل طموح زعامتها للقارة الإفريقية للمغرب ، بما حقَّقه في أكثر من مجال صناعي حيوي ، وأيضاً لتغطيته العديد من احتياجات جل الدول الأفريقية من مواد مفعمة بالجودة والأمان ، ممّا أشعل نيران الحسد المتجسِّد مواقف مبطنة بالعداء مهما حضرت داخل محافل إقليمية أو دولية ، لكن المملكة المغربية واثقة من خطواتها عاملة على تحصين حقوقها بقوانين قادرة على مواجهة من يخطِّط لإلحاق الضَّرر بها ، تلك الزيارة لوزيرة أرادت إضافة ما يؤكِّد انعدام برنامجها الحكومي بأكمله ، عما يمهِّد لتغليب السلام بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى المسترجعة لما يخصُّها وبالطرق السلمية ، كالمغرب الذي حرَّر أراضيه الجنوبية بالمسيرة الخضراء المظفرة ، فلو كانت الوزيرة المذكورة استمعت بإمعانٍ شديدٍ مُستوْعِبٍ للحقائق الثابتة ، المُقام عليها مواقف الدول العاقلة المحترِمة نفسها، لو استمعت فعلا بتلك الدقَّة المطلوبة ، لخطاب الملك محمد السادس الذي ألقاه بمناسبة ذكرى ذاك الحدث التاريخي العظيم يوم 6 نوفمبر من السنة الحالية ، لألغت تلك الزيارة أساساً فابتعدت للجلوس في "تندوف" مع جماعة إرهابية تشتغل لصالح سيدتها السلطة الجزائرية ، من أجل زعزعة استقرار المملكة المغربية ، بل لفكَّرت في تحويل تلك الزيارة لمدينة "العيون" ، طبعاً السلطات المغربية المختصَّة ما كانت لتمانع ، حتى تتمكَّن تلك الوزيرة من الاطلاع المباشر على انجازات المغرب فوق أرضه الصحراوية ، لترجع إلى جنوب إفريقيا وهي مصمِّمة أن الحق مع المغرب وليس مع سواه أصلاً ، على كلٍّ لتزور تلك الوزيرة الجنوب افريقية ما تشاء من مرات ، وأن يوفد الرئيس الجنوب إفريقي "سيريل راما فوسا" ما يريد من وزراء حكومته إلي تندوف ، لتحرِيض البوليساريو ، كما تفعل الجزائر الرسمية بالضبط ، فلن يعير المغرب لذلك أي اهتمامٍ لانشغاله بأمورٍ تخصُّ مستقبله ومستقبل شعبه الموحَّد كأرضه وفوق أرضه ، من مدينة "فِجِيجْ" ومجالاتها الأربعة إلى الكْوِيرَة . مصطفى منيغسفير السلام العالميaladalamm@yahoo.fr ......
#نالِيدِي
#بَانْدُورْ
#-تِنْدُوفْ-
#تَدُور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737886
الحوار المتمدن
مصطفى منيغ - نالِيدِي بَانْدُورْ في -تِنْدُوفْ- تَدُور