عائد عبد الحميد زقوت : حكي على المكشوف
#الحوار_المتمدن
#عائد_عبد_الحميد_زقوت نتنياهو الشخصية الأبرز في دولة الاحتلال على مدار عِقديْن من الزمن، الذي وصف نفسه بأنه آخر ملوك دولته العتيدة، إلا أنه عاش منذ فترةٍ ليست بالقصيرة أزماتٍ تلوَ أزمات، ولكنه كالعادة يفلت منها بأساليبه المرتكزة على الغش والخداع والكذب، وبعد فشله بضمّ الأغوار بسبب رفض الأجهزة الأمنية في دولته وفشل صفقة القرن بسقوط صاحبها ترامب، والخلافات بين أقطاب الائتلاف الحكومي، بدا نتنياهو كأنه يرأس حكومة عاجزة مشلولة، وذلك تزامنًا مع الانشقاقات داخل حزبه والخروج عليه، فأخذ يقاتل على جبهات متعددة فكثّف ضرباته العسكرية على مواقع إيران وغيرها داخل الأراضي السورية، ثم صارع الزمن للحصول على لقاح (فايزر) لمواجهة كوفيد 19 لتكون دولته من أوائل الدول التي تحصل عليه حيث تلقّى ثلث سكان دولة الاحتلال اللقاح، وذلك ليظهر بأنه القادر على تحقيق آمال وأهداف دولة الاحتلال، واتّساقًا مع ما سبق استطاع تحويل الصراع الحزبي إلى صراعٍ شخصي وهو المربع الأكثر ملاءمةً لطبيعة نتنياهو ليحافظ على هيبته وصورته التي يرتكز عليها في صراعه مع الآخرين، فعمِد إلى تمزيق الأحزاب المناهضة له (مركز يسار الوسط) ولم يغفل عن المجتمع العربي الفلسطيني في الداخل المحتل والذي هاجم بكل ضراوةٍ ممثليه في الكنيست على مدار السنوات الماضية، وترك المجتمع العربي الفلسطيني يغرق في دوّامة العنف المُستشري دون أن تقدّم حكومته أي خطوة حقيقية لمحاصرة تلك الظاهرة وكذلك استمرار هدم آلاف البيوت والمباني تحت طائل البناء بدون ترخيص، فعانى الفلسطينيون من التمييز والعنصرية والاضطهاد خلال ترأّس نتنياهو لحكومة دولته، إلّا أنّ نتنياهو فاجأ الجميع بزيارته إلى مدينة الناصرة أكبر المدن العربية، بصحبة رئيس بلديتها، ووجه خطابه للجمهور العربي كأنه يراهم لأول مرة لابساً ثوب الوداعة كالحمل الصغير، ودعا في كلمته رؤساء البلديات في المجتمع العربي الفلسطيني للقاء به للبحث عن الحلول لظاهرة العنف، إلا أنهم رفضوا اللقاء كوْنه يأتي ضمن الدعاية لحملته الانتخابية‘ ثم أصدر توجيهاته بزيادة نسبة اللقاحات الموجهة للمجتمع العربي، دامعًا على مرضاهم وموتاهم، ثم بدأ حملته التحريضية المباشرة ضد القائمة العربية المشتركة ورموزها آملًا بتمزيقها وتفتيتها بإظهار عجزها على تحقيق أي إنجازات للمواطنين العرب على حد زعمه، بُغيةَ تشتيت أصوات ناخبيها وتذهب قوّتها أدراج الرياح، كما هو الحال مع أحزاب مركز يسار الوسط، فطالب المواطنين العرب بدعمه والتصويت لصالح حزب الليكود، فهل يسمح الجمهور العربي الفلسطيني في الداخل المحتل الذي تشبّث في أرضه وبقيَ شوكةً في حلق الاحتلال مدافعًا عن فلسطين وشعبها، لنتنياهو بتحقيق مآربه في إضعاف صفّهم والتخلص من قوتهم وتأثيرهم في الانتخابات القادمة، لكي لا يتحقق لهم كتلةً مانعة في تشكيل حكومة يمينية كما حصل على مدار الانتخابات الثلاثة الأخيرة ؟ هل يهدف نتنياهو علاوةً على ما سبق تقديم أنموذجًا لقطبي الانقسام في سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني لجهة إدارة حملاتهم الانتخابية فيصحو الشعب على أحزابٍ تراه لأول مرة، أم ستقدّم الفصائل الفلسطينية أنموذجًا يرتكز على الشفافية والعدالة والمصداقية ليسير ركب التحرير إلى منتهاه ، أم أن حلاوة السلطة والجاه والمال رانت على القلوب والعقول ؟ فحذارِ حذارِ من أن ترتدي فصائلنا ثوب الاستعلاء والغرور واحتكار الحق والحقيقة وتعيد الكرّة من جديد وتبقى أسيرةً لمواقفها وسياساتها المعهودة عليها، حذارِ حذارِ لشعبنا العظيم أن يكتسي لباس العواطف والثقة العمياء و يقع مرة أخرى تحت تأثير الشعارات البرّاقة والوعود الكاذبة فتضحي مصي ......
#المكشوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706730
#الحوار_المتمدن
#عائد_عبد_الحميد_زقوت نتنياهو الشخصية الأبرز في دولة الاحتلال على مدار عِقديْن من الزمن، الذي وصف نفسه بأنه آخر ملوك دولته العتيدة، إلا أنه عاش منذ فترةٍ ليست بالقصيرة أزماتٍ تلوَ أزمات، ولكنه كالعادة يفلت منها بأساليبه المرتكزة على الغش والخداع والكذب، وبعد فشله بضمّ الأغوار بسبب رفض الأجهزة الأمنية في دولته وفشل صفقة القرن بسقوط صاحبها ترامب، والخلافات بين أقطاب الائتلاف الحكومي، بدا نتنياهو كأنه يرأس حكومة عاجزة مشلولة، وذلك تزامنًا مع الانشقاقات داخل حزبه والخروج عليه، فأخذ يقاتل على جبهات متعددة فكثّف ضرباته العسكرية على مواقع إيران وغيرها داخل الأراضي السورية، ثم صارع الزمن للحصول على لقاح (فايزر) لمواجهة كوفيد 19 لتكون دولته من أوائل الدول التي تحصل عليه حيث تلقّى ثلث سكان دولة الاحتلال اللقاح، وذلك ليظهر بأنه القادر على تحقيق آمال وأهداف دولة الاحتلال، واتّساقًا مع ما سبق استطاع تحويل الصراع الحزبي إلى صراعٍ شخصي وهو المربع الأكثر ملاءمةً لطبيعة نتنياهو ليحافظ على هيبته وصورته التي يرتكز عليها في صراعه مع الآخرين، فعمِد إلى تمزيق الأحزاب المناهضة له (مركز يسار الوسط) ولم يغفل عن المجتمع العربي الفلسطيني في الداخل المحتل والذي هاجم بكل ضراوةٍ ممثليه في الكنيست على مدار السنوات الماضية، وترك المجتمع العربي الفلسطيني يغرق في دوّامة العنف المُستشري دون أن تقدّم حكومته أي خطوة حقيقية لمحاصرة تلك الظاهرة وكذلك استمرار هدم آلاف البيوت والمباني تحت طائل البناء بدون ترخيص، فعانى الفلسطينيون من التمييز والعنصرية والاضطهاد خلال ترأّس نتنياهو لحكومة دولته، إلّا أنّ نتنياهو فاجأ الجميع بزيارته إلى مدينة الناصرة أكبر المدن العربية، بصحبة رئيس بلديتها، ووجه خطابه للجمهور العربي كأنه يراهم لأول مرة لابساً ثوب الوداعة كالحمل الصغير، ودعا في كلمته رؤساء البلديات في المجتمع العربي الفلسطيني للقاء به للبحث عن الحلول لظاهرة العنف، إلا أنهم رفضوا اللقاء كوْنه يأتي ضمن الدعاية لحملته الانتخابية‘ ثم أصدر توجيهاته بزيادة نسبة اللقاحات الموجهة للمجتمع العربي، دامعًا على مرضاهم وموتاهم، ثم بدأ حملته التحريضية المباشرة ضد القائمة العربية المشتركة ورموزها آملًا بتمزيقها وتفتيتها بإظهار عجزها على تحقيق أي إنجازات للمواطنين العرب على حد زعمه، بُغيةَ تشتيت أصوات ناخبيها وتذهب قوّتها أدراج الرياح، كما هو الحال مع أحزاب مركز يسار الوسط، فطالب المواطنين العرب بدعمه والتصويت لصالح حزب الليكود، فهل يسمح الجمهور العربي الفلسطيني في الداخل المحتل الذي تشبّث في أرضه وبقيَ شوكةً في حلق الاحتلال مدافعًا عن فلسطين وشعبها، لنتنياهو بتحقيق مآربه في إضعاف صفّهم والتخلص من قوتهم وتأثيرهم في الانتخابات القادمة، لكي لا يتحقق لهم كتلةً مانعة في تشكيل حكومة يمينية كما حصل على مدار الانتخابات الثلاثة الأخيرة ؟ هل يهدف نتنياهو علاوةً على ما سبق تقديم أنموذجًا لقطبي الانقسام في سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني لجهة إدارة حملاتهم الانتخابية فيصحو الشعب على أحزابٍ تراه لأول مرة، أم ستقدّم الفصائل الفلسطينية أنموذجًا يرتكز على الشفافية والعدالة والمصداقية ليسير ركب التحرير إلى منتهاه ، أم أن حلاوة السلطة والجاه والمال رانت على القلوب والعقول ؟ فحذارِ حذارِ من أن ترتدي فصائلنا ثوب الاستعلاء والغرور واحتكار الحق والحقيقة وتعيد الكرّة من جديد وتبقى أسيرةً لمواقفها وسياساتها المعهودة عليها، حذارِ حذارِ لشعبنا العظيم أن يكتسي لباس العواطف والثقة العمياء و يقع مرة أخرى تحت تأثير الشعارات البرّاقة والوعود الكاذبة فتضحي مصي ......
#المكشوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706730
الحوار المتمدن
عائد عبد الحميد زقوت - حكي على المكشوف
عائد عبد الحميد زقوت : سؤال على الماشي
#الحوار_المتمدن
#عائد_عبد_الحميد_زقوت ما أن أصدر الرئيس محمود عباس المراسيم الداعية لتنظيم العملية الانتخابية حتى طوقتها الاشتراطات الحزبية، وانبرى العديد من الفصائل لوضع الشروط التي يراها ملائمة لتحقيق ما يدّعيه سلامة الانتخابات وتأمين نتائجها، ولا ضير في ذلك إن حَسُنَتْ النوايا و التي لا بد أن يدل عليها السلوك الفعلي، لا الأقوال و الشعارات، ولست بوارد التشكيك في النوايا عند هذا الطرف أو ذاك فلا شيء أحب إلى نفسي وأكثر بهجة وسعادة من رؤية انفكاك الأغلال وبدء الدوران للخروج من مأساة الانقسام، ودومًا مع الدعوة للنظر في الجزء المملوء من الكوب، ونثمّن الدعوات لتأمين بيئة خصبة للناخبين قبل تأمين الإجراءات لضمان سلامة وشفافية عملية التصويت وإصدار النتائج، فجال في خاطري سؤال وددتُ أن أشاركه الرأي العام، فكما الفصائل تتحدث دومًا عن الضمانات لإجراء الانتخابات ونزاهتها، فيحق لنا نحن الشعب المكون الأساسي للفصائل والعمود الفقري للصمود والحفاظ على قضيتنا من الانهيار والاندثار، فقد قدّم الشعب أثمانًا باهظة للحفاظ على فلسطين، هذا الشعب يطرح سؤالًا شفافًا واضحًا لا لَبس فيه، من يعطي الشعب ضمانات بأن تلتزم الفصائل بنتائج الانتخابات والعودة إليها بعد أربع سنوات؟ من الذي يضمن للشعب إذا ما ذهب إلى صناديق الاقتراع ألا تتحول نتائجها إلى سرمدية أبدية، ليصير الشعب أسيرًا مكبّلًا لهذه النتائج ولتغوّل الفصائل عليه، فالانتخابات الأولى جرت عام 1996استمرت عشرة أعوام حتى عام 2006 ثم كانت الانتخابات الثانية وانقضى عليه أربعة عشر عامًا إلى الآن، ولا أود الغوص او الخوض في نجاح أوفشل المجلس التشريعي في تحقيق الأهداف المرجوة منه، فيكفي فشله في الحفاظ على الصورة الوطنية، وأنتج طبقة كأن على كروشها الطير، والله أعلم هل ستُعقد الانتخابات أم ستتفلت الشياطين من أغلالها وأوصادها، وتصبح الآمال كرماد اشتدت به الريح، إنني أوجه دعوة للشعب ومثقفيه وروّاده للحصول على ضمانات بوضع نصوص في النظام الأساسي الفلسطيني تنهي صلاحية ولاية المجلس التشريعي فور انتهاء مدته القانونية، أو عدم قدرته على تشكيل حكومة تحظى بثقة النواب، ولا يجوز بأي حال وتحت أي أعذار تمديدها والالتفاف على إجراء الانتخابات في موعدها، لضمان حقوق الشعب . ......
#سؤال
#الماشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707788
#الحوار_المتمدن
#عائد_عبد_الحميد_زقوت ما أن أصدر الرئيس محمود عباس المراسيم الداعية لتنظيم العملية الانتخابية حتى طوقتها الاشتراطات الحزبية، وانبرى العديد من الفصائل لوضع الشروط التي يراها ملائمة لتحقيق ما يدّعيه سلامة الانتخابات وتأمين نتائجها، ولا ضير في ذلك إن حَسُنَتْ النوايا و التي لا بد أن يدل عليها السلوك الفعلي، لا الأقوال و الشعارات، ولست بوارد التشكيك في النوايا عند هذا الطرف أو ذاك فلا شيء أحب إلى نفسي وأكثر بهجة وسعادة من رؤية انفكاك الأغلال وبدء الدوران للخروج من مأساة الانقسام، ودومًا مع الدعوة للنظر في الجزء المملوء من الكوب، ونثمّن الدعوات لتأمين بيئة خصبة للناخبين قبل تأمين الإجراءات لضمان سلامة وشفافية عملية التصويت وإصدار النتائج، فجال في خاطري سؤال وددتُ أن أشاركه الرأي العام، فكما الفصائل تتحدث دومًا عن الضمانات لإجراء الانتخابات ونزاهتها، فيحق لنا نحن الشعب المكون الأساسي للفصائل والعمود الفقري للصمود والحفاظ على قضيتنا من الانهيار والاندثار، فقد قدّم الشعب أثمانًا باهظة للحفاظ على فلسطين، هذا الشعب يطرح سؤالًا شفافًا واضحًا لا لَبس فيه، من يعطي الشعب ضمانات بأن تلتزم الفصائل بنتائج الانتخابات والعودة إليها بعد أربع سنوات؟ من الذي يضمن للشعب إذا ما ذهب إلى صناديق الاقتراع ألا تتحول نتائجها إلى سرمدية أبدية، ليصير الشعب أسيرًا مكبّلًا لهذه النتائج ولتغوّل الفصائل عليه، فالانتخابات الأولى جرت عام 1996استمرت عشرة أعوام حتى عام 2006 ثم كانت الانتخابات الثانية وانقضى عليه أربعة عشر عامًا إلى الآن، ولا أود الغوص او الخوض في نجاح أوفشل المجلس التشريعي في تحقيق الأهداف المرجوة منه، فيكفي فشله في الحفاظ على الصورة الوطنية، وأنتج طبقة كأن على كروشها الطير، والله أعلم هل ستُعقد الانتخابات أم ستتفلت الشياطين من أغلالها وأوصادها، وتصبح الآمال كرماد اشتدت به الريح، إنني أوجه دعوة للشعب ومثقفيه وروّاده للحصول على ضمانات بوضع نصوص في النظام الأساسي الفلسطيني تنهي صلاحية ولاية المجلس التشريعي فور انتهاء مدته القانونية، أو عدم قدرته على تشكيل حكومة تحظى بثقة النواب، ولا يجوز بأي حال وتحت أي أعذار تمديدها والالتفاف على إجراء الانتخابات في موعدها، لضمان حقوق الشعب . ......
#سؤال
#الماشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707788
الحوار المتمدن
عائد عبد الحميد زقوت - سؤال على الماشي
عائد عبد الحميد زقوت : فَهِمتِكُم فَهِمتِكُم
#الحوار_المتمدن
#عائد_عبد_الحميد_زقوت كلماتٌ رددها الرئيس التونسي المعزول زين العابدين بن علي حينما هبَّت الجماهير التونسية من سُباتها وتخلّت عن لباس الخوف مطالبةً باسترداد حقوقها ،فخرج عليهم رئيسهم مخاطبهم فَهِمتِكُم فَهِمتِكُم، ثمّ ولّى هاربًا ولم يعُقب، لأنه أنتج طبقة حاكمة فاسدة، فلم يستطع إلّا ترديد تلك الكلمة، فهل من الممكن أن يخرج علينا اليوم أحد القادة ممن أداروا شؤون العباد ليقتبس الكلمات نفسها ويرددها لتخترق آذان الجماهير التوّاقة للانعتاق من الفجور السياسي ،والظلم الاجتماعي دون أن يهرب من المواجهة ولا يتستر على هروب الآخرين، فما زال في الوقت فسحة لاستئصال الفاسدين المفسدين إلّا لِمن أبى، وإننا لمنتظرون. ......
#فَهِمتِكُم
#فَهِمتِكُم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708852
#الحوار_المتمدن
#عائد_عبد_الحميد_زقوت كلماتٌ رددها الرئيس التونسي المعزول زين العابدين بن علي حينما هبَّت الجماهير التونسية من سُباتها وتخلّت عن لباس الخوف مطالبةً باسترداد حقوقها ،فخرج عليهم رئيسهم مخاطبهم فَهِمتِكُم فَهِمتِكُم، ثمّ ولّى هاربًا ولم يعُقب، لأنه أنتج طبقة حاكمة فاسدة، فلم يستطع إلّا ترديد تلك الكلمة، فهل من الممكن أن يخرج علينا اليوم أحد القادة ممن أداروا شؤون العباد ليقتبس الكلمات نفسها ويرددها لتخترق آذان الجماهير التوّاقة للانعتاق من الفجور السياسي ،والظلم الاجتماعي دون أن يهرب من المواجهة ولا يتستر على هروب الآخرين، فما زال في الوقت فسحة لاستئصال الفاسدين المفسدين إلّا لِمن أبى، وإننا لمنتظرون. ......
#فَهِمتِكُم
#فَهِمتِكُم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708852
الحوار المتمدن
عائد عبد الحميد زقوت - فَهِمتِكُم فَهِمتِكُم