أمين ثابت : هالو . . يويا.
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ( قصة قصيرة كتبت في 2015 ) من طابقنا الثالث العتيق ، معالم حينا , وحي هيفاء . . يظهرا واضحا - هو اسم اطلقته على الاخر من مخرج ذاكرة الطفولة . موكبا - كان الاعلام يحثنا لاستقباله بكرم - انه حامل الخير . . اخيرا . . إلينا - يتقدمه فاتحان , بعقالين ودشداشة . . مختلفة - وصلت إلينا روائح عطور متزاحمة - لم نكن نعرف سوى البخور والعود المحروق . . في المنازل ، حين تزداد رطوبة الجو ، وتتمدد منتجات التفاعل العضوي . . عن المجاري ، او تجمع القمامات التي لم تسحب عن حيينا - فحكومتينا تقول صبرا ، انها ضائقة . . مالية مؤقته . . وتزول - مع الاقتراب ، انفلق الموكبان عند زاوية العبور الى مدخل الحيين - كان الاكبر ومجموعته متوجها إلينا - معالمه كانت تتضح اكثر كلما . . اقترب ، يزداد جسده امتلاء . . كصخرة متدحرجة ببطيء كسول ، وبعنق يعكس كبرا وتعاليا . . مطبوعين بشدق مبتسم . . تصنعا ....... كانت هناك الكثير من الحقائب . . والصناديق المزركشة ، يحملها مستخدمين سمر - خلف مجموعة المرافقين - يحملونها بحرص - كانت خطواتهم تعكس طاعة . . مقدسة ......كنت كبير الحي – كما يقوله الناس – طرق على البوابة الخشبية لحوش منزلنا . . الصغير – زغاريد وضجيج يصل إلى مسامعنا - دعنا نخرج نشوف . الحريم . . كلهن في الشارع . تسمع ....- . . ما في خروج ، ولاظهور من أي مكان .- ايوه . . انتظر .كان الشارع ضاجا كخلية نحل . من زمن بعيد اسمع قهقهات في ارجاء المنطقة . كانت الاناث متقاطرات على شرفات المنازل ، واخريات يتهامسن بغنج عند عتبة أبواب منازلهن المتلاصقة – كن يلاحقن بنظراتهن . . الصناديق المحمولة . . والحقائب ، واذا ما وقف بصر احد ضيوفنا القادمين على احداهن – بعد ان مسح محيط تواجدهن ، تبتسم بود - كما لو انه احد اقاربها - كن يراقبن رحمة الله بإرساله هذا الغيث . . بشغف .... كنت قد توتر وجهي من كثرة التركيز على ابتسامته الواسعة , الفاتحة لتجويف فمه كباب سري يقود الى مغارة – كيف لم يتعبا شدقيه من الانفراج . . منذ أن لاح قدومهم علينا - كيف احوالكم . . ياغالي . وقف إلى جواره راصد مال – بأدب جم ، مطأطيء الرأس، يرفعه بانكسار عندما يوجه سيده الحديث إليه – وبعد السلام والمجاملات ، يعرض سعرا لشراء المنزل ، اكثر من اربعة اضعاف ثمنه . . وربما يزيد – كنا . . مفلسين ، لم تعد لدينا مدخرات – لا احد عنده ، الكل مفلسا – بتأدب حتى لا نؤلم حامل الخير والمسرات ، عشنا منكشحين في الطابق الثالث – حسب رغبته استأجر الطابق الارضي . . بحوش المنزل – عندهم لا يمكن السكن إذا لم يشعر انه مالكا للأرض ، وجمالة منه اخذ الطابق الثاني . . كمكتب يدير فيه عماله – ولأنه ضيفنا .. قبلت بخجل على مضض . . كرمه – الفلوس مالها قيمة ، بل هي قيمة الانسان .. حين تعرفه – دفع تكاليف فتح بابا . . وسلما ممتد من طابقنا الثالث الى الشارع الترابي – مش مشكلة . هم ضيوفنا . . يأخذ الحوش .. والبيت كله . . بس لو كان لنا دار آخر .......- اللهم لك الحمد . . على نعمك . منذ زمن بعيد لم أرى الناس في حالة جذلى . . كما هم عليه منذ قدوم الغيث ، انتشاء . . غامر يعلق على الوجوه ، حتى عاد الناس إلى طبيعتهم اثناء سيرهم . . في الطريق – عادت خطوات الثقة والاعتزاز ، الحديث بصوت . . كما لو ان قول اي واحد . . هو مهم ومثار انتباه الاخرين – لعنة الله على الحاجة و . . الفقر ، كم يذلان . . الانسان – عمرا نراقب ناس البلدان الاخرى . ......
#هالو
#يويا.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749316
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ( قصة قصيرة كتبت في 2015 ) من طابقنا الثالث العتيق ، معالم حينا , وحي هيفاء . . يظهرا واضحا - هو اسم اطلقته على الاخر من مخرج ذاكرة الطفولة . موكبا - كان الاعلام يحثنا لاستقباله بكرم - انه حامل الخير . . اخيرا . . إلينا - يتقدمه فاتحان , بعقالين ودشداشة . . مختلفة - وصلت إلينا روائح عطور متزاحمة - لم نكن نعرف سوى البخور والعود المحروق . . في المنازل ، حين تزداد رطوبة الجو ، وتتمدد منتجات التفاعل العضوي . . عن المجاري ، او تجمع القمامات التي لم تسحب عن حيينا - فحكومتينا تقول صبرا ، انها ضائقة . . مالية مؤقته . . وتزول - مع الاقتراب ، انفلق الموكبان عند زاوية العبور الى مدخل الحيين - كان الاكبر ومجموعته متوجها إلينا - معالمه كانت تتضح اكثر كلما . . اقترب ، يزداد جسده امتلاء . . كصخرة متدحرجة ببطيء كسول ، وبعنق يعكس كبرا وتعاليا . . مطبوعين بشدق مبتسم . . تصنعا ....... كانت هناك الكثير من الحقائب . . والصناديق المزركشة ، يحملها مستخدمين سمر - خلف مجموعة المرافقين - يحملونها بحرص - كانت خطواتهم تعكس طاعة . . مقدسة ......كنت كبير الحي – كما يقوله الناس – طرق على البوابة الخشبية لحوش منزلنا . . الصغير – زغاريد وضجيج يصل إلى مسامعنا - دعنا نخرج نشوف . الحريم . . كلهن في الشارع . تسمع ....- . . ما في خروج ، ولاظهور من أي مكان .- ايوه . . انتظر .كان الشارع ضاجا كخلية نحل . من زمن بعيد اسمع قهقهات في ارجاء المنطقة . كانت الاناث متقاطرات على شرفات المنازل ، واخريات يتهامسن بغنج عند عتبة أبواب منازلهن المتلاصقة – كن يلاحقن بنظراتهن . . الصناديق المحمولة . . والحقائب ، واذا ما وقف بصر احد ضيوفنا القادمين على احداهن – بعد ان مسح محيط تواجدهن ، تبتسم بود - كما لو انه احد اقاربها - كن يراقبن رحمة الله بإرساله هذا الغيث . . بشغف .... كنت قد توتر وجهي من كثرة التركيز على ابتسامته الواسعة , الفاتحة لتجويف فمه كباب سري يقود الى مغارة – كيف لم يتعبا شدقيه من الانفراج . . منذ أن لاح قدومهم علينا - كيف احوالكم . . ياغالي . وقف إلى جواره راصد مال – بأدب جم ، مطأطيء الرأس، يرفعه بانكسار عندما يوجه سيده الحديث إليه – وبعد السلام والمجاملات ، يعرض سعرا لشراء المنزل ، اكثر من اربعة اضعاف ثمنه . . وربما يزيد – كنا . . مفلسين ، لم تعد لدينا مدخرات – لا احد عنده ، الكل مفلسا – بتأدب حتى لا نؤلم حامل الخير والمسرات ، عشنا منكشحين في الطابق الثالث – حسب رغبته استأجر الطابق الارضي . . بحوش المنزل – عندهم لا يمكن السكن إذا لم يشعر انه مالكا للأرض ، وجمالة منه اخذ الطابق الثاني . . كمكتب يدير فيه عماله – ولأنه ضيفنا .. قبلت بخجل على مضض . . كرمه – الفلوس مالها قيمة ، بل هي قيمة الانسان .. حين تعرفه – دفع تكاليف فتح بابا . . وسلما ممتد من طابقنا الثالث الى الشارع الترابي – مش مشكلة . هم ضيوفنا . . يأخذ الحوش .. والبيت كله . . بس لو كان لنا دار آخر .......- اللهم لك الحمد . . على نعمك . منذ زمن بعيد لم أرى الناس في حالة جذلى . . كما هم عليه منذ قدوم الغيث ، انتشاء . . غامر يعلق على الوجوه ، حتى عاد الناس إلى طبيعتهم اثناء سيرهم . . في الطريق – عادت خطوات الثقة والاعتزاز ، الحديث بصوت . . كما لو ان قول اي واحد . . هو مهم ومثار انتباه الاخرين – لعنة الله على الحاجة و . . الفقر ، كم يذلان . . الانسان – عمرا نراقب ناس البلدان الاخرى . ......
#هالو
#يويا.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749316
الحوار المتمدن
أمين ثابت - هالو . . يويا.
عمرو عبد الرحمن : التطبيع الآثم بين يويا الهكسوس - وبين يوسف النبي : نواصل فك شفرات الأسرة الثامنة عشر ...
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عبد_الرحمن = بعد انتصار الملك أحمس الأول علي قبائل الخوريين والأموريين (الأوراسيين - الهكسوس)، أيقنت قبائل الترك، أن اختراقهم لمصر عسكريا مستحيل، فاتجهوا لاختراق عرشها عبر عملائهم ودس ثقافاتهم الوثنية، وجسر طويل من النساء، بداية من (أرتاتاما الأول Artatama I) ملك ميتان، تولي الحكم في مرحلة ضعف مملكته، نتيجة صراع مع أبناء عمومتها "الحيثيين"، فتقرب لملك مصر [أمنحتب الثاني]، لتسوية الصراع بينهما، علي أساس تقاسم ولاية سوريا المصرية، التي تعرضت لعدوان الميتانيين، مقابل التحالف ضد الحيثيين، عدوهما المشترك.• [تحوتمس الرابع] واغتصاب العرش بلوحة [أبو الهول]!= بعد موت [أمنحتب الثاني] بدأت مظاهر الضعف تسلل للقصر، وظهرت الفتن، لعجز الحكام عن مقاومة نفوذ العدو الخارجي، الذي اخترق البلاد عبر بوابة الدين الفاسد، والثقافة المنحرفة.. وجسر ناعم من النساء!- = بالمقابل؛ ازداد نفوذ الـ(حيثيين، خوريين، ميتانيين..) وغيرهم من ممالك البدو [الخاسوت] أو الـ[حقاسوت] بالنقش المصري المقدس؛ أي: ملوك البدو الرحل، أو الـ"هكسوس" - الترك / الطورانيين - المهاجرين من (أرض طوران بين البحر الأسود وبحر الخزر).-= اشتعل الصراع علي خلافة [أمنحتب الثاني]، بين أبنائه الخمسة، ومنهم [تحتمس الرابع] الذي لم يكن يحق له ولاية العرش، لكنه خدع إخواته باختراع (كشف صوفي علي طريقة الباطنية الهندوسية) وزعم أن [أبوالهول] أتاه في رؤيا!، ووعده بعرش مصر إذا أزال الرمال المتراكمة عليه.-= انتزع [تحتمس الرابع] الحكم، برؤياه الوهمية، التي سجلها على لوحة أبو الهول الشهيرة!-- من لوحة أبوالهول نقرأ:-- [أنظر إلي، يا بني تحوتمس. إنني أباك "حوريم" أخت خبري رع. سوف أعطيك عرش البلاد والعباد، فحالي كحال من أصابه المرض، وقد (تآكلت أطرافي) وأصبحت الرمال التي أقف عليها تهددني، من أجل أن تقوم أنت بعمل ما يجول في قلبي في انتظار طويل"...!] = تكشف اللوحة أن [أبوالهول] تعرض مراراً، للردم تحت الرمال، نتيجة موجات الجفاف العالمية، التي عرفتها مصر مع بداية عصر الأسرات، فتصحرت الأرض بعد أن كانت تسمي (مصر الخضراء) – في عهدها القديم - قبل الطوفان.-= كما دمرت المراعي التي عاشت عليها قبائل الترك (الهكسوس) بأرض طوران (بين آسيا الوسطي والقوقاز).. فأطلقت سيلا من هجراتها الاستعمارية نحو أودية أنهار الشرق من وادي نهر السند (الهند) وأنهار دجلة والفرات وحتي النيل.• اختراق عرش مصر بجسر من النساء= بعد استيلائه علي العرش، استغل الهكسوس شهوة [تحوتمس الرابع] للحكم، وكرر "أرتاتاما الأول" ملك ميتانى علي [تحوتمس] العرض السابق (الذي رفضه أبوه)، مقدما ابنته "موت إم ويا / موتِمْوَيَا"، عربون للصلح والحلف الآثم! -= فتزوجها [تحوتمس الرابع] وأنجب منها: [أمنحوتب الثالث].. كأول ملك مصري من دماء أجنبية!-= وهكذا؛ فتح [تحوتمس الرابع] أبواب مصر للاختراق التركي، عبر علاقات حميمة ربطت بينه وبين ملوك الهكسوس.• ملكة الموت تخيم علي القصر!= "موت إم ويا / موتِمْوَيَا" - أم [أمنحوتب الثالث] - ابنة "أرتاتاما الأول"، ملك قبيلة الخوريين الذين أسسوا "ميتان" – إحدي ممالك الهكسوس - كانت دخيلة علي القصر الملكي، لذا لم يتم إثبات حضورها علي معابد الدولة الرسمية، بعهد زوجها [تحوتموس الرابع]، في ظل الحضور الطاغي للزوجة الملكية إحدي عظيمات مصر؛ السيدة / [نفرتاري]، ثم الزوجة الثانية؛ الملكة [يعرت]. -= لم يظهر أثر لـ"موتِمْوَيَا" – وباسمها حلت بشائر الموت والدمار – إلا في ......
#التطبيع
#الآثم
#يويا
#الهكسوس
#وبين
#يوسف
#النبي
#نواصل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757550
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عبد_الرحمن = بعد انتصار الملك أحمس الأول علي قبائل الخوريين والأموريين (الأوراسيين - الهكسوس)، أيقنت قبائل الترك، أن اختراقهم لمصر عسكريا مستحيل، فاتجهوا لاختراق عرشها عبر عملائهم ودس ثقافاتهم الوثنية، وجسر طويل من النساء، بداية من (أرتاتاما الأول Artatama I) ملك ميتان، تولي الحكم في مرحلة ضعف مملكته، نتيجة صراع مع أبناء عمومتها "الحيثيين"، فتقرب لملك مصر [أمنحتب الثاني]، لتسوية الصراع بينهما، علي أساس تقاسم ولاية سوريا المصرية، التي تعرضت لعدوان الميتانيين، مقابل التحالف ضد الحيثيين، عدوهما المشترك.• [تحوتمس الرابع] واغتصاب العرش بلوحة [أبو الهول]!= بعد موت [أمنحتب الثاني] بدأت مظاهر الضعف تسلل للقصر، وظهرت الفتن، لعجز الحكام عن مقاومة نفوذ العدو الخارجي، الذي اخترق البلاد عبر بوابة الدين الفاسد، والثقافة المنحرفة.. وجسر ناعم من النساء!- = بالمقابل؛ ازداد نفوذ الـ(حيثيين، خوريين، ميتانيين..) وغيرهم من ممالك البدو [الخاسوت] أو الـ[حقاسوت] بالنقش المصري المقدس؛ أي: ملوك البدو الرحل، أو الـ"هكسوس" - الترك / الطورانيين - المهاجرين من (أرض طوران بين البحر الأسود وبحر الخزر).-= اشتعل الصراع علي خلافة [أمنحتب الثاني]، بين أبنائه الخمسة، ومنهم [تحتمس الرابع] الذي لم يكن يحق له ولاية العرش، لكنه خدع إخواته باختراع (كشف صوفي علي طريقة الباطنية الهندوسية) وزعم أن [أبوالهول] أتاه في رؤيا!، ووعده بعرش مصر إذا أزال الرمال المتراكمة عليه.-= انتزع [تحتمس الرابع] الحكم، برؤياه الوهمية، التي سجلها على لوحة أبو الهول الشهيرة!-- من لوحة أبوالهول نقرأ:-- [أنظر إلي، يا بني تحوتمس. إنني أباك "حوريم" أخت خبري رع. سوف أعطيك عرش البلاد والعباد، فحالي كحال من أصابه المرض، وقد (تآكلت أطرافي) وأصبحت الرمال التي أقف عليها تهددني، من أجل أن تقوم أنت بعمل ما يجول في قلبي في انتظار طويل"...!] = تكشف اللوحة أن [أبوالهول] تعرض مراراً، للردم تحت الرمال، نتيجة موجات الجفاف العالمية، التي عرفتها مصر مع بداية عصر الأسرات، فتصحرت الأرض بعد أن كانت تسمي (مصر الخضراء) – في عهدها القديم - قبل الطوفان.-= كما دمرت المراعي التي عاشت عليها قبائل الترك (الهكسوس) بأرض طوران (بين آسيا الوسطي والقوقاز).. فأطلقت سيلا من هجراتها الاستعمارية نحو أودية أنهار الشرق من وادي نهر السند (الهند) وأنهار دجلة والفرات وحتي النيل.• اختراق عرش مصر بجسر من النساء= بعد استيلائه علي العرش، استغل الهكسوس شهوة [تحوتمس الرابع] للحكم، وكرر "أرتاتاما الأول" ملك ميتانى علي [تحوتمس] العرض السابق (الذي رفضه أبوه)، مقدما ابنته "موت إم ويا / موتِمْوَيَا"، عربون للصلح والحلف الآثم! -= فتزوجها [تحوتمس الرابع] وأنجب منها: [أمنحوتب الثالث].. كأول ملك مصري من دماء أجنبية!-= وهكذا؛ فتح [تحوتمس الرابع] أبواب مصر للاختراق التركي، عبر علاقات حميمة ربطت بينه وبين ملوك الهكسوس.• ملكة الموت تخيم علي القصر!= "موت إم ويا / موتِمْوَيَا" - أم [أمنحوتب الثالث] - ابنة "أرتاتاما الأول"، ملك قبيلة الخوريين الذين أسسوا "ميتان" – إحدي ممالك الهكسوس - كانت دخيلة علي القصر الملكي، لذا لم يتم إثبات حضورها علي معابد الدولة الرسمية، بعهد زوجها [تحوتموس الرابع]، في ظل الحضور الطاغي للزوجة الملكية إحدي عظيمات مصر؛ السيدة / [نفرتاري]، ثم الزوجة الثانية؛ الملكة [يعرت]. -= لم يظهر أثر لـ"موتِمْوَيَا" – وباسمها حلت بشائر الموت والدمار – إلا في ......
#التطبيع
#الآثم
#يويا
#الهكسوس
#وبين
#يوسف
#النبي
#نواصل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757550
الحوار المتمدن
عمرو عبد الرحمن - التطبيع الآثم بين يويا الهكسوس - وبين يوسف النبي : نواصل فك شفرات الأسرة الثامنة عشر ...