الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن الحسوني : ما الدور الذي يلعبه مقتدى الصدر بالسياسة العراقية؟
#الحوار_المتمدن
#مازن_الحسوني الأحزاب الشيعية توزعت الأدوار بينها بعد سقوط الصنم الى ثلاثة أقسام رئيسية وهي حزب الدعوة ،المجلس الأسلامي ،التيار الصدري .هنالك أقسام صغيرة ولكنها غير مؤثرة وبقيت تابعة لهذا القسم الرئيسي أو ذاك مثل حزب الفضيلة أوغيرها من الأجزاب الصغيرة.-غير هذه الأحزاب تشكلت مليشيات مسلحة سواء كانت من هذه الأحزاب أو بعيدة عنها لكنها بقيت تحت وصاية هذه الأحزاب وتجمعها المشترك (الائتلاف الوطني) وتلتقي معها بهدف السيطرة الشيعية على مقدرات البلد .-المليشيات كانت ولازالت هي الذراع العسكري المسلح لقمع كل الجهات المعادية لهذه الأحزاب الشيعية سواء كانت هذه الجهات مجاميع أرهابية أوجهات سياسية أو حتى مواطنين ذوي أختصاصات معينة (مثلما حصل للكثير من المفكرين والأطباء ......الخ) أو شباب أنتفاضة تشرين. -الأحزاب الرئيسية الثلاث أدوارها كانت كالتالي :-حزب الدعوة وبعد توليه الحكم لأكثر من ثمانية أعوام قام ببناء هيكل تنظيمي حكومي داخل مؤسسات الدولة يعمل على تنفيذ أجندات هذه الأحزاب الأسلامية وخاصة حزب الدعوة ورئيسه المالكي .لهذا قام بتوظيف المئات من الشباب في المؤسسة الأمنية والعسكرية وبقية دوائر الدولة المهمة لأجل تأمين هذه المؤسسات من أي خطر عسكر محتمل (أنقلاب مثلأ) وتكون تحت وصاية المالكي ولا غرابة اليوم عندما نجد الجميع يدرك بأن الدولة العميقة التي بناها المالكي هي من تسيطر على مؤسسات الدولة وتسيرها.-المجلس الأسلامي وحتى أسماءه المختلفة فيما بعد (الحكمة .....)بقي تحت وصاية بيت الحكيم وكان دوره هو السيطرة عن بعد على مؤسسات الدولة المهمة مثل المالية (ايام باقر الزبيدي) أو المراقد الشيعية في كربلاء وما تدره من أموال طائلة والنقل والعديد من محافظي المحافظات وكذلك أغراء الشباب الشيعة بكون عمار الحكيم راعي وداعم لهؤلاء الشباب لبناء المجتمع الاسلامي المتحضر لكي لا ينجرفوا لحركات سياسية أخرى.-اما مقتدى الصدر والذي يعتبر الشخصية الشيعية الأكثر جدلأ بسبب طبيعته المزاجية والمتقلبة والتي تعود الى تباين افكاره الغير متوازنة نتيجة الخلفية العلمية المتدنية (لا أعلم أذا أكمل الدراسة المتوسطة أم لا ولكني أعلم بانه لم يكمل الثانوية)وكذلك تحصيله الديني الضعيف رغم دخوله في السنوات الأخيرة لدوره تثقيف دينية في قم .لكن كل هذا لم يحسن من مدى مداركه التي يستند اليها في مواقفه السياسية ولا غرابة اذا رأيناه يتغير في المواقف بين ليلة واخرى.-لكن هل حقأ أن تغيير مواقفه هذه تعود لهذه الخلفية البسيطة في الوعي أم أن هنالك سببأ أخر لذلك؟*أعتقد بأن دور مقتدى الصدر رسم له منذ البدء أن يكون هكذا حيث عليه أن يتقرب من نبض الشارع وحتى مع اليسار العراقي وخاصة الشيوعيين منهم عبر طرح شعارات معادية للتدخل الأمريكي بالعراق وكذلك العداء الواضح للفساد والمحاصصة مثلما تطالب به عامة الناس لكي يدخل بينهم ويكشف كل ما تعمل لأجله هذه الحركات المناهظة للأحزاب الشيعية ويعمل على حرف مسار سياستها بالأتجاه الذي لا يضر كثيرأ بالأحزاب الشيعية ويبتعد قليلأ عن الأحزاب الشيعية الأخرى في طروحاته وعمله للدلالة على أختلافه مع هذه الأحزاب.*للدلالة على ما أقول تعالوا لنتذكر معأ ما قام ويقوم به لحد الساعة.-دخل مع كل الحكومات التي حكمت العراق بعد السقوط رغم صراخه بأنه ضد المحاصصة والفساد وكان رجاله هم الأكثر فسادأ ومحاصصة سواء في الحكومة أو البرلمان أو الحكومات المحلية وبهذا هو لم يختلف في رعايته للفساد عن الأخرين.-كون أكثر من مليشيا مسلحة (جيش المهدي،سرايا السلام ،القبعات الزرقاء)مثل بقية الأحزاب ......
#الدور
#الذي
#يلعبه
#مقتدى
#الصدر
#بالسياسة
#العراقية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695063
محمد المحسن : أي دور يجب أن يلعبه المثقف العربي إبان هذه المرحلة التاريخية المتخمة بالغموض والمفاجآت والآمال والإنكسارات..؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن “ونحن من منفى إلى منفى..ومن باب لبابْ..نذوي كما تذوي الزنابق في الترابْ..” (البياتي)يا وطن الحزن..الممزوج بأحلام الفقراء (الكاتب)“على المثقف أن يتحمل تمثيل الحقيقة بأقصى ما يستطيع من طاقة على السماح لراع أو سلطة بتوجيهه..” (إدوارد سعيد)بعد عشر سنوات من اشراقات ما يسمى ب”الربيع العربي”وانتشار عبق الثورة في أرجاء عديدة من الوطن العربي،تصح الاسئلة المتوالدة عن الثقافة والمثقفين في الوطن العربي،إذ ربما أو يمكن أن تكون مفتاحا لحل صحيح لما بعد تلك التضحيات،وتوضيح أبعاد الثقافة والمثقفين العرب فيها.أين تكمن المسألة؟هل في الثقافة أم المثقف؟من أين البداية؟هنا لابد من قراءة ما آل إليه المشهد الثقافي ودور المثقفين العرب فيه.وهو أمر لا تغطيه بالتأكيد مقالات ولا دراسات وحسب،وإنما يحتاج إلى ورش/ هيئات/ لجان عمل ثقافية أكاديمية لوضع الأصابع على الجروح الغائرة فيه،لاسيما بعد هبوب نسمات الحرية وانكسار بعض حواجز الخوف في المشهد السياسي العربي،والتأكيد على أن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ثقافة أساسا.ابتدءاً من القرن الثامن عشر برز المثقّف كموجّه وصانع للرأي العام متحرراً من سلطة الدولة والكنيسة،مكتسباً مشروعيته أمام الرأي العام من خلال دفاعه عن القضايا العامة.هكذا يمضي جان بول سارتر في القرن العشرين حاملاً لواء الالتزام ومنظراً له من خلال مجلّة”الأزمنة الحديثة”التي أطلقت عددها الأول في سبتمبر/ أيلول 1944.وسرعان ما انتقلت قضية الالتزام هذه إلى مثقّفينا العرب،فأعلنت مجلة “الآداب” البيروتيّة منذ عددها الأول في كانون الثاني 1953 عن أنّ الأدب “نشاط فكريّ يستهدف غاية عظيمة هي غاية الأدب الفعّال..أدب الالتزام”.وبدعوى الالتزام،وجد المثقّف نفسه أكثر فأكثر متورطاً في السياسيّ فكر وممارسةً،مدفوعاً بحسن النوايا وبالرغبة في التأثير في الرأي العام والتغيير الاجتماعيّ،ومتمترساً خلف الشعارات الكبرى لمختلف الأحزاب والتيّارات السياسيّة.وربّما كان للإنتماء إلى خط سياسيّ تنظيميّ وحزبيّ معيّن دور كبير في رواج عدد من الأسماء الثقافيّة وتصديرها إلى شريحة واسعة خارج دائرة الثقافة النخبويّة.لكن هذا التداخل بين المشروعين الثقافيّ والسياسيّ كان على حساب الأول،إذ أصبح الثقافيّ رهناً بالسياسيّ لا يتحرك إلا من خلاله وبتوجيه منه،مما أدى إلى سيطرة حالة من السياسوية التي لا ترى في أي نشاط إنسانيّ بما فيه الفكريّ والثقافيّ إلا بعداً وحيداً هو السياسيّ نظرياً وعملياً،ما أدى إلى بروز أزمة مزدوجة على الصعيدين المعرفي والسياسي،تمثلت هذه الأزمة سياسياً بحالة من الرومانسيّة أدّت إلى العجز عن ممارسة السياسة كفنّ للممكن،وبتلك الدوغمائيّة التي أوقعت التنظير السياسيّ في الأيديولوجيا من حيث هي وعي زائف عجزت عن التأثير الفعليّ في واقع الأشياء.أمّا معرفيّاً،فقد أفصحت الأزمة عن نفسها من خلال فكر لم يعد قادراً على إدراك العام في الخاص،وعجز عن امتلاك البعد الفلسفيّ اللازم لتكوين المفاهيم الضروريّة للقبض على الواقع نظريّاً.وكانت النتيجة،أشباه من المثقّفين وأشباه من السياسيين أسهموا في فشل ذريع سياسيّاً وثقافيّاً.واليوم..بعد ثورات وحراكات ما يسمى ب”الربيع العربي”،بانتصاراته وهزائمه وإنكساراته ،تدخل الدولة العربية ومعها المثقف العربي،حقبة أخرى بالغة التعقيد والمخاطر.بعد الحقبة التي همش فيها المثقف العربي واستسلم للعب دور المتفرج،وأحيانا الانتهازي الزبون،تطرح هذه الحقبة الجديدة على المثقف العربي سؤالا لجوجا لا مفر منه:أي دور يجب أن يلعبه المثقف العربي إب ......
#يلعبه
#المثقف
#العربي
#إبان
#المرحلة
#التاريخية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715006