حيدر النعيمي : الصحافة الفنية لاترتقي إلى مستوى الاحتراف وهذا يجعلني الصوت الوحيد الناطق بإسمها
#الحوار_المتمدن
#حيدر_النعيمي أكثر ماكان مميزا في الطفولة أنا وأصدقائي كنا نذهب للسباحة في نهر دجلة بدون علم أهالينا مهرجان الهلال الذهبي هو ( عبارة عن اوسكار عراقي للفن العراقي )أشكر أمي التي ربتني على كيفية تجاوز الصعوبات والتي صنعت مني رجلا استطاع أن يعبر حاجز الزمن ويثبت صحفي بارز على الصعيد الصحفي العربي . عمل في الإعلام ( السمعي والمرئي والمكتوب والمقروء ) ومعد برامج في قناة العراقية ، كما عمل في الصحافة الرياضية والصحافة الاقتصادية والصحافة السياسية والصحافة الفنية . ومن أشهر برامجه ( برنامج الباب وبرنامج فن ومشاهير ) .انه الصحفي والاعلامي القدير حيدر النعيمي المبدع المتألق صاحب القلم الجريئ والفكر الجميل . فهو كالنحلة الشامخة يعطي بلا حدود وكالنجم البراق لايخفت بريقه . والصحفي الأنشط من بين كل الصحفيين لايتوانى عن خدمة ومساعدة كل الزملاء والزميلات اعلاميون وصحفيون دون ملل أو كلل . كرس وقته وجهده في خدمة الصحافة الفنية من خلال نشاطاته المتعددة . حيدر النعيمي هو رائد بحق ومبدع يستحق أن يضع اسمه في موسوعة العظماء الذين تبقى أسمائهم خالدة . حيدر النعيمي مثال للانسان المثقف والراقي والذي يعكس صورة بلده الجميل والكبير بحضارته وتنوع ثقافته . أبرز ما جاء في سيرته : حيدر النعيمي أكمل دراسته فهو يمتلك شهادة البكالوريوس في علوم الحياة Biology من جامعة بغداد، وبعدها دخل دورة تدريب محترفة في التحليلات المرضية من كلية التقنيات الطبية في بغداد، الا إن ولعه بالكتابة أخذه بعيداً عن ممارسة إختصاصه، حيث وجد ضالته بعد سنوات أثناء إقامته في دمشق أعوام 2006 و 2007 عندما عين كمحاضر في إحدى مدارس دمشق كأستاذ لمادة العلوم فضلاً عن عمله في الصحافة السورية . عمل بعدها محرر في مجلة الشبكة العراقية وهي المجلة الأولى في العراق، ضرب الأرقام القياسية في عدد حواراته التي تتصدر الغلاف بسبب قدرته على إقناع الضيوف بالحضور للحوار وعقد جلسة تصوير، وهي المرة الأولى في تاريخ الصحافة العراقية التي يكون فيها صحفي عراقي بهذا القدر من عدد الأغلفة التي يكون لها جلسة تصوير خاصة، حيث يعمل بشكل إحترافي في بلد يشتعل بالنار.كما إنه نجح في تغطية مهرجان موازين العام الماضي في مدينة الرباط المغربية بجهوده الشخصية بصورة عالية المستوى، من خلال حضوره وسطوته على مشاعر النجم العالمي إنريكيه إغليسياس الذي تكلم معه النعيمي بلغة عربية، مما أجبر إنريكيه لقطع المؤتمر وأخذ صورة شخصية معه عممت على وسائل الإعلام وقتها . وقد إستطاع النعيمي بفترة قياسية كسب ثقة مجموعة ال MBC لحضور فعاليتها المتنوعة فكان أول إعلامي عراقي يحضر لبرنامج “ذا فويس” بنسخته الاولى، وكان سؤاله لكاظم الساهر وقتها في المؤتمر الصحفي فعلاً مدوياً كتبت عنه الصحافة والمنتديات والوكالات وتداولته الفضائيات عندما سأله “هل ستكسر إشتياق العراقيين لك على مدار 16 عام لتحيي حفلاً في بغداد”، وهو ما أشعل بعدها أسئلة وحوارات كثيرة مع الساهر بمختلف وسائل الإعلام.ليكون في الموسم الثاني لذا فويس أحد أبرز الذين تناولوا التغطية له مما حدا MBC للإعتماد عليه في إستقبال الفائز باللقب ستار سعد وعقد مؤتمر صحفي يقوده النعيمي، وهو ما أثار إهتماماً عراقياً وعربياً في قدرته على: إدارة هذا الشأن، كما كان له إستضافة خاصة في إختبارات برنامج “آراب آيدول” بموسمه الثالث في أربيل هذا العام كضيف شرف تقديراً لمجهوده.التقينا به وكان لنا معه الحوار التالي :حاورته : اسراء العبيدي_ في البداية نود التعرف أكثر على شخصية حي ......
#الصحافة
#الفنية
#لاترتقي
#مستوى
#الاحتراف
#وهذا
#يجعلني
#الصوت
#الوحيد
#الناطق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722298
#الحوار_المتمدن
#حيدر_النعيمي أكثر ماكان مميزا في الطفولة أنا وأصدقائي كنا نذهب للسباحة في نهر دجلة بدون علم أهالينا مهرجان الهلال الذهبي هو ( عبارة عن اوسكار عراقي للفن العراقي )أشكر أمي التي ربتني على كيفية تجاوز الصعوبات والتي صنعت مني رجلا استطاع أن يعبر حاجز الزمن ويثبت صحفي بارز على الصعيد الصحفي العربي . عمل في الإعلام ( السمعي والمرئي والمكتوب والمقروء ) ومعد برامج في قناة العراقية ، كما عمل في الصحافة الرياضية والصحافة الاقتصادية والصحافة السياسية والصحافة الفنية . ومن أشهر برامجه ( برنامج الباب وبرنامج فن ومشاهير ) .انه الصحفي والاعلامي القدير حيدر النعيمي المبدع المتألق صاحب القلم الجريئ والفكر الجميل . فهو كالنحلة الشامخة يعطي بلا حدود وكالنجم البراق لايخفت بريقه . والصحفي الأنشط من بين كل الصحفيين لايتوانى عن خدمة ومساعدة كل الزملاء والزميلات اعلاميون وصحفيون دون ملل أو كلل . كرس وقته وجهده في خدمة الصحافة الفنية من خلال نشاطاته المتعددة . حيدر النعيمي هو رائد بحق ومبدع يستحق أن يضع اسمه في موسوعة العظماء الذين تبقى أسمائهم خالدة . حيدر النعيمي مثال للانسان المثقف والراقي والذي يعكس صورة بلده الجميل والكبير بحضارته وتنوع ثقافته . أبرز ما جاء في سيرته : حيدر النعيمي أكمل دراسته فهو يمتلك شهادة البكالوريوس في علوم الحياة Biology من جامعة بغداد، وبعدها دخل دورة تدريب محترفة في التحليلات المرضية من كلية التقنيات الطبية في بغداد، الا إن ولعه بالكتابة أخذه بعيداً عن ممارسة إختصاصه، حيث وجد ضالته بعد سنوات أثناء إقامته في دمشق أعوام 2006 و 2007 عندما عين كمحاضر في إحدى مدارس دمشق كأستاذ لمادة العلوم فضلاً عن عمله في الصحافة السورية . عمل بعدها محرر في مجلة الشبكة العراقية وهي المجلة الأولى في العراق، ضرب الأرقام القياسية في عدد حواراته التي تتصدر الغلاف بسبب قدرته على إقناع الضيوف بالحضور للحوار وعقد جلسة تصوير، وهي المرة الأولى في تاريخ الصحافة العراقية التي يكون فيها صحفي عراقي بهذا القدر من عدد الأغلفة التي يكون لها جلسة تصوير خاصة، حيث يعمل بشكل إحترافي في بلد يشتعل بالنار.كما إنه نجح في تغطية مهرجان موازين العام الماضي في مدينة الرباط المغربية بجهوده الشخصية بصورة عالية المستوى، من خلال حضوره وسطوته على مشاعر النجم العالمي إنريكيه إغليسياس الذي تكلم معه النعيمي بلغة عربية، مما أجبر إنريكيه لقطع المؤتمر وأخذ صورة شخصية معه عممت على وسائل الإعلام وقتها . وقد إستطاع النعيمي بفترة قياسية كسب ثقة مجموعة ال MBC لحضور فعاليتها المتنوعة فكان أول إعلامي عراقي يحضر لبرنامج “ذا فويس” بنسخته الاولى، وكان سؤاله لكاظم الساهر وقتها في المؤتمر الصحفي فعلاً مدوياً كتبت عنه الصحافة والمنتديات والوكالات وتداولته الفضائيات عندما سأله “هل ستكسر إشتياق العراقيين لك على مدار 16 عام لتحيي حفلاً في بغداد”، وهو ما أشعل بعدها أسئلة وحوارات كثيرة مع الساهر بمختلف وسائل الإعلام.ليكون في الموسم الثاني لذا فويس أحد أبرز الذين تناولوا التغطية له مما حدا MBC للإعتماد عليه في إستقبال الفائز باللقب ستار سعد وعقد مؤتمر صحفي يقوده النعيمي، وهو ما أثار إهتماماً عراقياً وعربياً في قدرته على: إدارة هذا الشأن، كما كان له إستضافة خاصة في إختبارات برنامج “آراب آيدول” بموسمه الثالث في أربيل هذا العام كضيف شرف تقديراً لمجهوده.التقينا به وكان لنا معه الحوار التالي :حاورته : اسراء العبيدي_ في البداية نود التعرف أكثر على شخصية حي ......
#الصحافة
#الفنية
#لاترتقي
#مستوى
#الاحتراف
#وهذا
#يجعلني
#الصوت
#الوحيد
#الناطق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722298
الحوار المتمدن
حيدر النعيمي - الصحافة الفنية لاترتقي إلى مستوى الاحتراف وهذا يجعلني الصوت الوحيد الناطق بإسمها
اسراء العبيدي : حيدر النعيمي : الصحافة الفنية لاترتقي إلى مستوى الاحتراف وهذا يجعلني الصوت الوحيد الناطق بإسمها
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي حيدر النعيمي : الصحافة الفنية لاترتقي إلى مستوى الاحتراف وهذا يجعلني الصوت الوحيد الناطق بإسمهأكثر ماكان مميزا في الطفولة أنا وأصدقائي كنا نذهب للسباحة في نهر دجلة بدون علم أهالينا مهرجان الهلال الذهبي هو ( عبارة عن اوسكار عراقي للفن العراقي ) .أشكر أمي التي ربتني على كيفية تجاوز الصعوبات والتي صنعت مني رجلا استطاع أن يعبر حاجز الزمن ويثبت نفسه .صحفي بارز على الصعيد الصحفي العربي . عمل في الإعلام ( السمعي والمرئي والمكتوب والمقروء ) ومعد برامج في قناة العراقية ، كما عمل في الصحافة الرياضية والصحافة الاقتصادية والصحافة السياسية والصحافة الفنية . ومن أشهر برامجه ( برنامج الباب وبرنامج فن ومشاهير ) .انه الصحفي والاعلامي القدير حيدر النعيمي المبدع المتألق صاحب القلم الجريئ والفكر الجميل . فهو كالنحلة الشامخة يعطي بلا حدود وكالنجم البراق لايخفت بريقه . والصحفي الأنشط من بين كل الصحفيين لايتوانى عن خدمة ومساعدة كل الزملاء والزميلات اعلاميون وصحفيون دون ملل أو كلل . كرس وقته وجهده في خدمة الصحافة الفنية من خلال نشاطاته المتعددة . حيدر النعيمي هو رائد بحق ومبدع يستحق أن يضع اسمه في موسوعة العظماء الذين تبقى أسمائهم خالدة . حيدر النعيمي مثال للانسان المثقف والراقي والذي يعكس صورة بلده الجميل والكبير بحضارته وتنوع ثقافته . أبرز ما جاء في سيرته : حيدر النعيمي أكمل دراسته فهو يمتلك شهادة البكالوريوس في علوم الحياة Biology من جامعة بغداد، وبعدها دخل دورة تدريب محترفة في التحليلات المرضية من كلية التقنيات الطبية في بغداد، الا إن ولعه بالكتابة أخذه بعيداً عن ممارسة إختصاصه، حيث وجد ضالته بعد سنوات أثناء إقامته في دمشق أعوام 2006 و 2007 عندما عين كمحاضر في إحدى مدارس دمشق كأستاذ لمادة العلوم فضلاً عن عمله في الصحافة السورية . عمل بعدها محرر في مجلة الشبكة العراقية وهي المجلة الأولى في العراق، ضرب الأرقام القياسية في عدد حواراته التي تتصدر الغلاف بسبب قدرته على إقناع الضيوف بالحضور للحوار وعقد جلسة تصوير، وهي المرة الأولى في تاريخ الصحافة العراقية التي يكون فيها صحفي عراقي بهذا القدر من عدد الأغلفة التي يكون لها جلسة تصوير خاصة، حيث يعمل بشكل إحترافي في بلد يشتعل بالنار.كما إنه نجح في تغطية مهرجان موازين العام الماضي في مدينة الرباط المغربية بجهوده الشخصية بصورة عالية المستوى، من خلال حضوره وسطوته على مشاعر النجم العالمي إنريكيه إغليسياس الذي تكلم معه النعيمي بلغة عربية، مما أجبر إنريكيه لقطع المؤتمر وأخذ صورة شخصية معه عممت على وسائل الإعلام وقتها . وقد إستطاع النعيمي بفترة قياسية كسب ثقة مجموعة ال MBC لحضور فعاليتها المتنوعة فكان أول إعلامي عراقي يحضر لبرنامج “ذا فويس” بنسخته الاولى، وكان سؤاله لكاظم الساهر وقتها في المؤتمر الصحفي فعلاً مدوياً كتبت عنه الصحافة والمنتديات والوكالات وتداولته الفضائيات عندما سأله “هل ستكسر إشتياق العراقيين لك على مدار 16 عام لتحيي حفلاً في بغداد”، وهو ما أشعل بعدها أسئلة وحوارات كثيرة مع الساهر بمختلف وسائل الإعلام.ليكون في الموسم الثاني لذا فويس أحد أبرز الذين تناولوا التغطية له مما حدا MBC للإعتماد عليه في إستقبال الفائز باللقب ستار سعد وعقد مؤتمر صحفي يقوده النعيمي، وهو ما أثار إهتماماً عراقياً وعربياً في قدرته على: إدارة هذا الشأن، كما كان له إستضافة خاصة في إختبارات برنامج “آراب آيدول” بموسمه الثالث في أربيل هذا العام كضيف شرف تقديراً لمجهوده.التقينا ......
#حيدر
#النعيمي
#الصحافة
#الفنية
#لاترتقي
#مستوى
#الاحتراف
#وهذا
#يجعلني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722354
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي حيدر النعيمي : الصحافة الفنية لاترتقي إلى مستوى الاحتراف وهذا يجعلني الصوت الوحيد الناطق بإسمهأكثر ماكان مميزا في الطفولة أنا وأصدقائي كنا نذهب للسباحة في نهر دجلة بدون علم أهالينا مهرجان الهلال الذهبي هو ( عبارة عن اوسكار عراقي للفن العراقي ) .أشكر أمي التي ربتني على كيفية تجاوز الصعوبات والتي صنعت مني رجلا استطاع أن يعبر حاجز الزمن ويثبت نفسه .صحفي بارز على الصعيد الصحفي العربي . عمل في الإعلام ( السمعي والمرئي والمكتوب والمقروء ) ومعد برامج في قناة العراقية ، كما عمل في الصحافة الرياضية والصحافة الاقتصادية والصحافة السياسية والصحافة الفنية . ومن أشهر برامجه ( برنامج الباب وبرنامج فن ومشاهير ) .انه الصحفي والاعلامي القدير حيدر النعيمي المبدع المتألق صاحب القلم الجريئ والفكر الجميل . فهو كالنحلة الشامخة يعطي بلا حدود وكالنجم البراق لايخفت بريقه . والصحفي الأنشط من بين كل الصحفيين لايتوانى عن خدمة ومساعدة كل الزملاء والزميلات اعلاميون وصحفيون دون ملل أو كلل . كرس وقته وجهده في خدمة الصحافة الفنية من خلال نشاطاته المتعددة . حيدر النعيمي هو رائد بحق ومبدع يستحق أن يضع اسمه في موسوعة العظماء الذين تبقى أسمائهم خالدة . حيدر النعيمي مثال للانسان المثقف والراقي والذي يعكس صورة بلده الجميل والكبير بحضارته وتنوع ثقافته . أبرز ما جاء في سيرته : حيدر النعيمي أكمل دراسته فهو يمتلك شهادة البكالوريوس في علوم الحياة Biology من جامعة بغداد، وبعدها دخل دورة تدريب محترفة في التحليلات المرضية من كلية التقنيات الطبية في بغداد، الا إن ولعه بالكتابة أخذه بعيداً عن ممارسة إختصاصه، حيث وجد ضالته بعد سنوات أثناء إقامته في دمشق أعوام 2006 و 2007 عندما عين كمحاضر في إحدى مدارس دمشق كأستاذ لمادة العلوم فضلاً عن عمله في الصحافة السورية . عمل بعدها محرر في مجلة الشبكة العراقية وهي المجلة الأولى في العراق، ضرب الأرقام القياسية في عدد حواراته التي تتصدر الغلاف بسبب قدرته على إقناع الضيوف بالحضور للحوار وعقد جلسة تصوير، وهي المرة الأولى في تاريخ الصحافة العراقية التي يكون فيها صحفي عراقي بهذا القدر من عدد الأغلفة التي يكون لها جلسة تصوير خاصة، حيث يعمل بشكل إحترافي في بلد يشتعل بالنار.كما إنه نجح في تغطية مهرجان موازين العام الماضي في مدينة الرباط المغربية بجهوده الشخصية بصورة عالية المستوى، من خلال حضوره وسطوته على مشاعر النجم العالمي إنريكيه إغليسياس الذي تكلم معه النعيمي بلغة عربية، مما أجبر إنريكيه لقطع المؤتمر وأخذ صورة شخصية معه عممت على وسائل الإعلام وقتها . وقد إستطاع النعيمي بفترة قياسية كسب ثقة مجموعة ال MBC لحضور فعاليتها المتنوعة فكان أول إعلامي عراقي يحضر لبرنامج “ذا فويس” بنسخته الاولى، وكان سؤاله لكاظم الساهر وقتها في المؤتمر الصحفي فعلاً مدوياً كتبت عنه الصحافة والمنتديات والوكالات وتداولته الفضائيات عندما سأله “هل ستكسر إشتياق العراقيين لك على مدار 16 عام لتحيي حفلاً في بغداد”، وهو ما أشعل بعدها أسئلة وحوارات كثيرة مع الساهر بمختلف وسائل الإعلام.ليكون في الموسم الثاني لذا فويس أحد أبرز الذين تناولوا التغطية له مما حدا MBC للإعتماد عليه في إستقبال الفائز باللقب ستار سعد وعقد مؤتمر صحفي يقوده النعيمي، وهو ما أثار إهتماماً عراقياً وعربياً في قدرته على: إدارة هذا الشأن، كما كان له إستضافة خاصة في إختبارات برنامج “آراب آيدول” بموسمه الثالث في أربيل هذا العام كضيف شرف تقديراً لمجهوده.التقينا ......
#حيدر
#النعيمي
#الصحافة
#الفنية
#لاترتقي
#مستوى
#الاحتراف
#وهذا
#يجعلني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722354
الحوار المتمدن
اسراء العبيدي - حيدر النعيمي : الصحافة الفنية لاترتقي إلى مستوى الاحتراف وهذا يجعلني الصوت الوحيد الناطق بإسمها