مديحه الأعرج : ضباط أمن المستوطنات يأخذون القانون باليد ويوجهون بنادقهم نحو صدور الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 8/1/2022-14/1/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانيسود هذه الايام ، وخاصة بعد العملية التي استهدفت قبل اسبوعين مستوطنين بالقرب من مستوطنة حومش المخلاة ، جدل في اسرائيل حول علاقات التناغم القائمة بين جنود الاحتلال وبين المستوطنين وما يسمى مركزي الأمن في المستوطنات ، وما يولده ذلك من ردود فعل لدى المواطنين الفلسطينيين . فقد وصف مسؤول أمني إسرائيلي في الضفة الغربية بأن اسرائيل تفتعل حالة فوضى أمنية عارمة ، تصاعدت مؤخرا في ظل عدم محاسبة المستوطنين على انتهاكاتهم ضد الفلسطينيين . وتتجلى هذه الفوضى الأمنية بمُركزي ( ضباط ) الأمن في المستوطنات، الذين لا يخضعون لمسؤولية ولا مراقبة أي جهة خاصة انهم ليسوا جنودا أو أفراد شرطة من جهة ، ومن الجهة الثانية هم مسؤولون عن الأمن في المستوطنات، ويحملون السلاح ويستدعون فرق الحراسة (من المستوطنين). وتسمح سلطات الاحتلال لهم باعتقال فلسطينيين. وهم يعملون مقابل الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، ومع حرس الحدود في المستوطنات بما فيها تلك المحيطة بالقدس. ويتم توظيف مركزي الأمن بواسطة مناقصات، وتدفع المستوطنات رواتبهم من ميزانيات يتلقونها من وزارة الأمن . ويزود الجيش الإسرائيلي مركزي الأمن بالسلاح وبسيارات أمنية. ويخضع هؤلاء في المستوطنات لأمر عسكري يمنحهم صلاحيات واسعة جدا، تشمل إمكانية توقيف فلسطيني أو اعتقاله أو تفتيشه أو مصادرة أشياء شخصية. وتم توسيع صلاحيات مركزي الأمن، في العام 2009، بشكل يسمح لهم بالعمل خارج المستوطنات ، الذي يوصف بـ"حيز الحراسة"، وبما يشمل بؤرا استيطانية عشوائية . وبعد توسيع هذه الصلاحيات نفذ مركزو أمن في المستوطنات اعتداءات ضد فلسطينيين ، ومن الامثلة على ذلك الاعتداءات التي وقعت في قرية جانية، في العام 2019، عندما اقتحمها مركز الأمن في مستوطنة "طلمون"، يعقوب إلحرار ، وأطلق النار باتجاه مواطن فلسطيني، ثم دخل إلى صالون حلاقة واعتقل فلسطينيا ليسلمه للجيش ، وعندما سأل الفلسطيني عن سبب اعتقاله، أشهر إلحرار سلاحه في وجهه. وفي حزيران/يونيو الماضي، أطلق مركز الأمن في مستوطنة "يتسهار"، أحد معاقل المستوطنين المتطرفين الواقعة جنوبي نابلس ، النار باتجاه فلسطيني بالقرب من المستوطنة على الرغم أنه لم يكن يشكل خطرا، وأن إطلاق النار تم خلافا لقرار ضباط الجيش في المكان، إذ أن قوات الجيش وصلت إلى المكان قبل مركز الأمن. و مركز أمن مستوطنة "روتيم"، الذي طرد رعاة فلسطينيين وتعامل بعنف مع ناشطين يساريين اسرائيليين مناضين للاستيطان وممارسات المستوطنين .على صعيد آخر صادقت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء ، التابعة لبلدية الاحتلال في القدس على خطة لإقامة حي استيطاني جديد غرب صور باهر . وتقترح الخطة إنشاء حي جديد يضم 1215 وحدة سكنية، وبرجاً مكوناً من 28 طابقاً، و11 مجمعاً سكنياً بين 7 و11 طابقاً. وبالإضافة إلى ذلك، يتم تقديم واجهة تجارية باتجاه الطريق الرئيس في الحي في 6 قطع سكنية، وقسم واحد للأماكن العامة المفتوحة المجاورة للمباني مع توفير مساحة عامة مفتوحة و9 قطع للمباني والمؤسسات العامة، والتي تشمل مدرسة ما بعد الابتدائية، ومدرسة ابتدائية، ورياض أطفال وقاعة رياضية .وقال رئيس بلدية الاحتلال موشيه ليون: "نستمر في بناء القدس. بناء المجمع السكني جنوب رمات راحيل جزء من سياسة البلدية لزيادة المعروض من المساكن بالمدينة، من خلال البناء في مناطق خالية وتعزيز التجديد الحضري . وأقرت اللجنة كذلك خطة إخلاء وهدم مباني قديمة من طابق واحد في مستوطنة ......
#ضباط
#المستوطنات
#يأخذون
#القانون
#باليد
#ويوجهون
#بنادقهم
#صدور
#الفلسطينيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743888
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 8/1/2022-14/1/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانيسود هذه الايام ، وخاصة بعد العملية التي استهدفت قبل اسبوعين مستوطنين بالقرب من مستوطنة حومش المخلاة ، جدل في اسرائيل حول علاقات التناغم القائمة بين جنود الاحتلال وبين المستوطنين وما يسمى مركزي الأمن في المستوطنات ، وما يولده ذلك من ردود فعل لدى المواطنين الفلسطينيين . فقد وصف مسؤول أمني إسرائيلي في الضفة الغربية بأن اسرائيل تفتعل حالة فوضى أمنية عارمة ، تصاعدت مؤخرا في ظل عدم محاسبة المستوطنين على انتهاكاتهم ضد الفلسطينيين . وتتجلى هذه الفوضى الأمنية بمُركزي ( ضباط ) الأمن في المستوطنات، الذين لا يخضعون لمسؤولية ولا مراقبة أي جهة خاصة انهم ليسوا جنودا أو أفراد شرطة من جهة ، ومن الجهة الثانية هم مسؤولون عن الأمن في المستوطنات، ويحملون السلاح ويستدعون فرق الحراسة (من المستوطنين). وتسمح سلطات الاحتلال لهم باعتقال فلسطينيين. وهم يعملون مقابل الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، ومع حرس الحدود في المستوطنات بما فيها تلك المحيطة بالقدس. ويتم توظيف مركزي الأمن بواسطة مناقصات، وتدفع المستوطنات رواتبهم من ميزانيات يتلقونها من وزارة الأمن . ويزود الجيش الإسرائيلي مركزي الأمن بالسلاح وبسيارات أمنية. ويخضع هؤلاء في المستوطنات لأمر عسكري يمنحهم صلاحيات واسعة جدا، تشمل إمكانية توقيف فلسطيني أو اعتقاله أو تفتيشه أو مصادرة أشياء شخصية. وتم توسيع صلاحيات مركزي الأمن، في العام 2009، بشكل يسمح لهم بالعمل خارج المستوطنات ، الذي يوصف بـ"حيز الحراسة"، وبما يشمل بؤرا استيطانية عشوائية . وبعد توسيع هذه الصلاحيات نفذ مركزو أمن في المستوطنات اعتداءات ضد فلسطينيين ، ومن الامثلة على ذلك الاعتداءات التي وقعت في قرية جانية، في العام 2019، عندما اقتحمها مركز الأمن في مستوطنة "طلمون"، يعقوب إلحرار ، وأطلق النار باتجاه مواطن فلسطيني، ثم دخل إلى صالون حلاقة واعتقل فلسطينيا ليسلمه للجيش ، وعندما سأل الفلسطيني عن سبب اعتقاله، أشهر إلحرار سلاحه في وجهه. وفي حزيران/يونيو الماضي، أطلق مركز الأمن في مستوطنة "يتسهار"، أحد معاقل المستوطنين المتطرفين الواقعة جنوبي نابلس ، النار باتجاه فلسطيني بالقرب من المستوطنة على الرغم أنه لم يكن يشكل خطرا، وأن إطلاق النار تم خلافا لقرار ضباط الجيش في المكان، إذ أن قوات الجيش وصلت إلى المكان قبل مركز الأمن. و مركز أمن مستوطنة "روتيم"، الذي طرد رعاة فلسطينيين وتعامل بعنف مع ناشطين يساريين اسرائيليين مناضين للاستيطان وممارسات المستوطنين .على صعيد آخر صادقت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء ، التابعة لبلدية الاحتلال في القدس على خطة لإقامة حي استيطاني جديد غرب صور باهر . وتقترح الخطة إنشاء حي جديد يضم 1215 وحدة سكنية، وبرجاً مكوناً من 28 طابقاً، و11 مجمعاً سكنياً بين 7 و11 طابقاً. وبالإضافة إلى ذلك، يتم تقديم واجهة تجارية باتجاه الطريق الرئيس في الحي في 6 قطع سكنية، وقسم واحد للأماكن العامة المفتوحة المجاورة للمباني مع توفير مساحة عامة مفتوحة و9 قطع للمباني والمؤسسات العامة، والتي تشمل مدرسة ما بعد الابتدائية، ومدرسة ابتدائية، ورياض أطفال وقاعة رياضية .وقال رئيس بلدية الاحتلال موشيه ليون: "نستمر في بناء القدس. بناء المجمع السكني جنوب رمات راحيل جزء من سياسة البلدية لزيادة المعروض من المساكن بالمدينة، من خلال البناء في مناطق خالية وتعزيز التجديد الحضري . وأقرت اللجنة كذلك خطة إخلاء وهدم مباني قديمة من طابق واحد في مستوطنة ......
#ضباط
#المستوطنات
#يأخذون
#القانون
#باليد
#ويوجهون
#بنادقهم
#صدور
#الفلسطينيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743888
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - ضباط أمن المستوطنات يأخذون القانون باليد ويوجهون بنادقهم نحو صدور الفلسطينيين
مصطفى عبد الغني : اشتراكيو روسيا يشاركون في المظاهرات المناهضة لحرب أوكرانيا ويوجهون المقاومة نحو الصراع الطبقي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنيخرج آلاف المتظاهرين المعارضين للحرب إلى شوارع روسيا في أول أيام الغزو الروسي لأوكرانيا. عارض المتظاهرون سياسات الرئيس فلاديمير بوتين، وأدانوا الهجوم الشامل على أوكرانيا. ونظم المتظاهرون احتجاجات في حوالي 50 مدينة في أنحاء البلاد، فيما اعتقلت الشرطة ما يقارب الـ1800 ناشط، منهم حوالي 500 شخص في موسكو وحدها.تعاملت الشرطة مع المعتقلين بشكل شرس وسادي، وانهالت بالضرب الوحشي على العالم السياسي وعالم الاجتماع المشهور جريجوري يودين، الذي نُقِلَ فاقدًا للوعي إلى مستشفى معهد سكليفوسوفسكي بوسط موسكو لتلقي العلاج.كانت هناك أيضًا أفعال فردية بدافع اليأس، مثل الفتاة الشابة التي ألقت مولوتوف منزلي الصنع على صفوف الشرطة، وتم فتح قضية جنائية للفتاة ذات الـ22 عام، على الرغم من عدم إصابة أي من قوات الشرطة. واعتُقل النشطاء الاشتراكيون الذين خرجوا لمعارضة حكومتهم وحربها الإمبريالية في كل المدن تقريبًا التي شهدت مظاهرات.وضعت جموع المتظاهرين مطالب مجردة لوقف الحرب، ولكن مهمة الماركسيين والاشتراكيين الثوريين هي توجيه الاحتجاج إلى سيادة تيار الصراع الطبقي. يجب أن يحولوا الحرب الإمبريالية نفسها إلى حرب طبقية باستخدام وسائل الدعاية والتحريض الحالية. قال فلاديمير لينين، الثوري العمالي الكبير، عن دور الثوريين في الحرب العالمية الأولى أن “شعار “السلام” خاطئ، يجب أن يكون الشعار هو تحويل الحرب القومية إلى حرب طبقية. (قد يكون هذا التحويل عملًا طويلًا، وقد يتطلب وسيتطلب توافر عدد من الشروط المسبقة، لكن يجب أن يجري كل العمل في اتجاه هذا التحول بالتحديد، بتلك الروح وعلى ذلك الخط). لا عمليات تخريب ضد الحرب ولا أعمال فردية معزولة، بل الدعاية الجماهيرية (ليس فقط بين “المدنيين”) في اتجاه تحويل الحرب إلى حرب طبقية”.يوجد فرق هام عن الموقف قبل 8 سنوات في 2014، عندما أيد غالبية المجتمع الروسي بشكل مباشر وعلني احتلال القرم وإنشاء روسيا لدمية “جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتين”. الوضع الآن مختلف، ومن الواضح أن جزءًا كبيرًا من المجتمع يعارض الحرب، أي أن المجتمع نفسه منقسم. وهذا الانقسام ليس مجموعتين متساويتين ولكنه معسكرين، أحدهما يؤيد العدوان بدرجات مختلفة، والآخر معارض بشكل من الأشكال.ما هو قادم سيكون خطوة مهمة للمجتمع الروسي المحافظ، فهذا يعني أن المظاهرات ستكون ضخمة وسوف تستمر حتى انتهاء الحرب أو قيام شرطة بوتين السرية بقمع المشاركين في الاحتجاجات الأقوى، وترهيب الباقين. وهذا يعني أن لدى الاشتراكيين والماركسيين فرصة لاستخدام حالة التحريض والدعاية الحالية لتحويل الحرب القومية إلى حرب طبقية. الاشتراكيون ملزمون باستغلال هذه المساحة، وسوف نستخدمها بالتأكيد. مع التضامن الاشتراكي من روسيا، لا حرب إلا الحرب الطبقية. لا حرب بين الشعوب، ولا سلام بين الطبقات. الحرية للشعوب والموت للإمبراطوريات.* المقال بقلم دينيس، من التيار الاشتراكي في روسيا* المصدر: صحيفة “العامل الاشتراكي” البريطانية ......
#اشتراكيو
#روسيا
#يشاركون
#المظاهرات
#المناهضة
#لحرب
#أوكرانيا
#ويوجهون
#المقاومة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748429
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنيخرج آلاف المتظاهرين المعارضين للحرب إلى شوارع روسيا في أول أيام الغزو الروسي لأوكرانيا. عارض المتظاهرون سياسات الرئيس فلاديمير بوتين، وأدانوا الهجوم الشامل على أوكرانيا. ونظم المتظاهرون احتجاجات في حوالي 50 مدينة في أنحاء البلاد، فيما اعتقلت الشرطة ما يقارب الـ1800 ناشط، منهم حوالي 500 شخص في موسكو وحدها.تعاملت الشرطة مع المعتقلين بشكل شرس وسادي، وانهالت بالضرب الوحشي على العالم السياسي وعالم الاجتماع المشهور جريجوري يودين، الذي نُقِلَ فاقدًا للوعي إلى مستشفى معهد سكليفوسوفسكي بوسط موسكو لتلقي العلاج.كانت هناك أيضًا أفعال فردية بدافع اليأس، مثل الفتاة الشابة التي ألقت مولوتوف منزلي الصنع على صفوف الشرطة، وتم فتح قضية جنائية للفتاة ذات الـ22 عام، على الرغم من عدم إصابة أي من قوات الشرطة. واعتُقل النشطاء الاشتراكيون الذين خرجوا لمعارضة حكومتهم وحربها الإمبريالية في كل المدن تقريبًا التي شهدت مظاهرات.وضعت جموع المتظاهرين مطالب مجردة لوقف الحرب، ولكن مهمة الماركسيين والاشتراكيين الثوريين هي توجيه الاحتجاج إلى سيادة تيار الصراع الطبقي. يجب أن يحولوا الحرب الإمبريالية نفسها إلى حرب طبقية باستخدام وسائل الدعاية والتحريض الحالية. قال فلاديمير لينين، الثوري العمالي الكبير، عن دور الثوريين في الحرب العالمية الأولى أن “شعار “السلام” خاطئ، يجب أن يكون الشعار هو تحويل الحرب القومية إلى حرب طبقية. (قد يكون هذا التحويل عملًا طويلًا، وقد يتطلب وسيتطلب توافر عدد من الشروط المسبقة، لكن يجب أن يجري كل العمل في اتجاه هذا التحول بالتحديد، بتلك الروح وعلى ذلك الخط). لا عمليات تخريب ضد الحرب ولا أعمال فردية معزولة، بل الدعاية الجماهيرية (ليس فقط بين “المدنيين”) في اتجاه تحويل الحرب إلى حرب طبقية”.يوجد فرق هام عن الموقف قبل 8 سنوات في 2014، عندما أيد غالبية المجتمع الروسي بشكل مباشر وعلني احتلال القرم وإنشاء روسيا لدمية “جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتين”. الوضع الآن مختلف، ومن الواضح أن جزءًا كبيرًا من المجتمع يعارض الحرب، أي أن المجتمع نفسه منقسم. وهذا الانقسام ليس مجموعتين متساويتين ولكنه معسكرين، أحدهما يؤيد العدوان بدرجات مختلفة، والآخر معارض بشكل من الأشكال.ما هو قادم سيكون خطوة مهمة للمجتمع الروسي المحافظ، فهذا يعني أن المظاهرات ستكون ضخمة وسوف تستمر حتى انتهاء الحرب أو قيام شرطة بوتين السرية بقمع المشاركين في الاحتجاجات الأقوى، وترهيب الباقين. وهذا يعني أن لدى الاشتراكيين والماركسيين فرصة لاستخدام حالة التحريض والدعاية الحالية لتحويل الحرب القومية إلى حرب طبقية. الاشتراكيون ملزمون باستغلال هذه المساحة، وسوف نستخدمها بالتأكيد. مع التضامن الاشتراكي من روسيا، لا حرب إلا الحرب الطبقية. لا حرب بين الشعوب، ولا سلام بين الطبقات. الحرية للشعوب والموت للإمبراطوريات.* المقال بقلم دينيس، من التيار الاشتراكي في روسيا* المصدر: صحيفة “العامل الاشتراكي” البريطانية ......
#اشتراكيو
#روسيا
#يشاركون
#المظاهرات
#المناهضة
#لحرب
#أوكرانيا
#ويوجهون
#المقاومة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748429
الحوار المتمدن
مصطفى عبد الغني - اشتراكيو روسيا يشاركون في المظاهرات المناهضة لحرب أوكرانيا ويوجهون المقاومة نحو الصراع الطبقي