علي عرمش شوكت : القمم العربية ومالاتها غير المجدية
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت تمضي السنون وشعوبنا العربية ترى وبشعور ملتهب ازاء حكامها الطغاة و الجهلة اوالسرّاق، الذين جاءت بهم الظروف والاضطرابات والصراعات السياسية والقومية والاثنية. هؤلاء الحكام الفاقدون للروح الوطنية والجاهلون الناكرون لنسب تراب ارض الاجداد والاباء. غير ان المؤمل حينما تحكم الظروف ويتواجد بعض الحكام الذين يتوسمون بشيء من المشاعر والمسؤولية الانسانية ويقدمون على تجسيد طموحات شعوبهم الملحة. وبدافع الوفاء الخالص، بعيدين عن الاجندات والتأثيرات الخارجية وكذلك من غير المغمورين بالحس العنصري والتعصب الاثني.. حينها تنفرج صدور المواطنين ويجتاحها السرور والامل المرتجى ويتطلعون خيراً. لا نريد ان ننبش التاريخ الماضي وما ذاقته شعوبنا، من ويلات جراء دسائس ومؤمرات شتا، لم تكن ببعيدة عن مخلفات " مؤتمرات القمم " التي سبق ان تمخضت عن مزيد من الفرقة وتخذت قرارات بعزل هذا والتمحور ضد ذاك من الدول العربية، والتي كانت محاولة مقيتة تستهدف بث الكراهية بين ابناء شعوبنا العربية. ولكن بقدر ما نريد التاكيد على مفاتيح التلاحم الصادقة بين بلداننا وشعوبنا، وليس بمجرد التقارب بين الانظمة المتمثلة بالاقلية الثرية الحاكمة. انما بمدى انعكاس منافعها على تحسن حياة الناس المعيشية والانسانية العادلة. وبخاصة الاوضاع المزرية للقوى المنتجة الخيرات المادية " الطبقات الكادحة " وتدفعنا القناعة الى الاشارة المؤكدة على الزام خلق التقارب وتكريس جهود حكومات بلداننا لتحقيق طموحات اوسع الجماهير. وعدم احتكار معطيات مخرجات القمم على اصحاب رؤوس الاموال والتجار والسماسرة والفاسدين والقلة المهيمنة على النفوذ والثروات الوطنية المنهوبة بهذا الشكل او بتلك الصورة. هذا اذا اوجزنا الغاية بالمنافع الاقتصادية. غير ان بلداننا تتعرض اليوم الى التجاوز على امنها القومي وامنها الماءي تحديداً.. فلا يجوز لقمة عربية صغيرة او كبيرة، ان تهمل الجانب الامني والعسكري الذي بات في هذه المرحلة يتميز باهميته بالغة في حقيبة الحلول، وعليه ان ياخذ التعاون العسكري اولوية لحماية مصالح وسيادة بلداننا من التجاوزات الخارجية تحت اية ذريعة كانت. ان ما يلح علينا بالاشارة اليه. هو انعكاس لما جنته شعوبنا من "القمم العربية" السابقة، والتي في جملة جوانبها يصل الامر الى تعزيز غنى الطبقات الحاكمة وحواشيها وفي ذات الوقت زيادة افقار الجموع الغفيرة التي تشكل الاغلبية من السكان. كما لم تلمس اية معالجات للحد من التجاوزات على مصالح شعوبنا الوطنية التي تتربع على قارعة طريقها { القضية الفلسطينية} . ومن المؤكد لا يوجد وطني منصف لم توجعه معاناة الشعب الفلسطيني من جراء الاحتلال الاسرائيلي المدان عالمياً. والمفترض ان يكون امره على رأس اولويات " القمم العربية " ولا ينبغي ان تاتينا مفاعيل وخلاصة جهود هذه اللقاءت اوالقمم، بصيّغ متغيرة بمعادلة مقلوبة لصالح الطبقات { الاقلية الحاكمة }. عند انعقاد اية قمة بين الدول العربية تنشد شعوبنا الى التطلع لنتائج تتلامس مع حاجاتها الضرورية، التي لا تقتصر على الامور الحياتية المباشرة انما لم تغب عنها المصالح الوطنية العامة وبخاصة السيادة التي وصلت في ايامنا الاخيرة { على قفى من يشيل } على حد المثل المصري. بمعنى قد تولاها الرخص والابتذال. والادهى من ذلك يلاحظ ان بعض المرتزقة من ابناء شعوبنا العربية لا يتوانون عن حمل السلاح للدفاع عن مصالح دول اجنبية تحاول اعادة امبراطورياتها التي طواها التاريخ على حساب شعوب هؤلاء المرتزقة بالذات. وهنا على القمم ان تعنى بهذه الحالة وتكرس لها جهداً مناسباً لدرأ مخاطرها ......
#القمم
#العربية
#ومالاتها
#المجدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723554
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت تمضي السنون وشعوبنا العربية ترى وبشعور ملتهب ازاء حكامها الطغاة و الجهلة اوالسرّاق، الذين جاءت بهم الظروف والاضطرابات والصراعات السياسية والقومية والاثنية. هؤلاء الحكام الفاقدون للروح الوطنية والجاهلون الناكرون لنسب تراب ارض الاجداد والاباء. غير ان المؤمل حينما تحكم الظروف ويتواجد بعض الحكام الذين يتوسمون بشيء من المشاعر والمسؤولية الانسانية ويقدمون على تجسيد طموحات شعوبهم الملحة. وبدافع الوفاء الخالص، بعيدين عن الاجندات والتأثيرات الخارجية وكذلك من غير المغمورين بالحس العنصري والتعصب الاثني.. حينها تنفرج صدور المواطنين ويجتاحها السرور والامل المرتجى ويتطلعون خيراً. لا نريد ان ننبش التاريخ الماضي وما ذاقته شعوبنا، من ويلات جراء دسائس ومؤمرات شتا، لم تكن ببعيدة عن مخلفات " مؤتمرات القمم " التي سبق ان تمخضت عن مزيد من الفرقة وتخذت قرارات بعزل هذا والتمحور ضد ذاك من الدول العربية، والتي كانت محاولة مقيتة تستهدف بث الكراهية بين ابناء شعوبنا العربية. ولكن بقدر ما نريد التاكيد على مفاتيح التلاحم الصادقة بين بلداننا وشعوبنا، وليس بمجرد التقارب بين الانظمة المتمثلة بالاقلية الثرية الحاكمة. انما بمدى انعكاس منافعها على تحسن حياة الناس المعيشية والانسانية العادلة. وبخاصة الاوضاع المزرية للقوى المنتجة الخيرات المادية " الطبقات الكادحة " وتدفعنا القناعة الى الاشارة المؤكدة على الزام خلق التقارب وتكريس جهود حكومات بلداننا لتحقيق طموحات اوسع الجماهير. وعدم احتكار معطيات مخرجات القمم على اصحاب رؤوس الاموال والتجار والسماسرة والفاسدين والقلة المهيمنة على النفوذ والثروات الوطنية المنهوبة بهذا الشكل او بتلك الصورة. هذا اذا اوجزنا الغاية بالمنافع الاقتصادية. غير ان بلداننا تتعرض اليوم الى التجاوز على امنها القومي وامنها الماءي تحديداً.. فلا يجوز لقمة عربية صغيرة او كبيرة، ان تهمل الجانب الامني والعسكري الذي بات في هذه المرحلة يتميز باهميته بالغة في حقيبة الحلول، وعليه ان ياخذ التعاون العسكري اولوية لحماية مصالح وسيادة بلداننا من التجاوزات الخارجية تحت اية ذريعة كانت. ان ما يلح علينا بالاشارة اليه. هو انعكاس لما جنته شعوبنا من "القمم العربية" السابقة، والتي في جملة جوانبها يصل الامر الى تعزيز غنى الطبقات الحاكمة وحواشيها وفي ذات الوقت زيادة افقار الجموع الغفيرة التي تشكل الاغلبية من السكان. كما لم تلمس اية معالجات للحد من التجاوزات على مصالح شعوبنا الوطنية التي تتربع على قارعة طريقها { القضية الفلسطينية} . ومن المؤكد لا يوجد وطني منصف لم توجعه معاناة الشعب الفلسطيني من جراء الاحتلال الاسرائيلي المدان عالمياً. والمفترض ان يكون امره على رأس اولويات " القمم العربية " ولا ينبغي ان تاتينا مفاعيل وخلاصة جهود هذه اللقاءت اوالقمم، بصيّغ متغيرة بمعادلة مقلوبة لصالح الطبقات { الاقلية الحاكمة }. عند انعقاد اية قمة بين الدول العربية تنشد شعوبنا الى التطلع لنتائج تتلامس مع حاجاتها الضرورية، التي لا تقتصر على الامور الحياتية المباشرة انما لم تغب عنها المصالح الوطنية العامة وبخاصة السيادة التي وصلت في ايامنا الاخيرة { على قفى من يشيل } على حد المثل المصري. بمعنى قد تولاها الرخص والابتذال. والادهى من ذلك يلاحظ ان بعض المرتزقة من ابناء شعوبنا العربية لا يتوانون عن حمل السلاح للدفاع عن مصالح دول اجنبية تحاول اعادة امبراطورياتها التي طواها التاريخ على حساب شعوب هؤلاء المرتزقة بالذات. وهنا على القمم ان تعنى بهذه الحالة وتكرس لها جهداً مناسباً لدرأ مخاطرها ......
#القمم
#العربية
#ومالاتها
#المجدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723554
الحوار المتمدن
علي عرمش شوكت - القمم العربية ومالاتها غير المجدية
علي عرمش شوكت : القمم العربية مع العراق ومالاتها غير النافعة
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت تمضي السنون وشعوبنا العربية ترى وبشعور ملتهب ازاء حكامها الطغاة و الجهلة اوالسرّاق، الذين جاءت بهم الظروف والاضطرابات والصراعات السياسية والقومية والاثنية. هؤلاء الحكام الفاقدون للروح الوطنية والجاهلون الناكرون لنسب تراب ارض الاجداد والاباء. غير ان المؤمل حينما تحكم الظروف ويتواجد بعض الحكام الذين يتوسمون بشيء من المشاعر والمسؤولية الانسانية ويقدمون على تجسيد طموحات شعوبهم الملحة. وبدافع الوفاء الخالص، بعيدين عن الاجندات والتأثيرات الخارجية وكذلك من غير المغمورين بالحس العنصري والتعصب الاثني.. حينها تنفرج صدور المواطنين ويجتاحها السرور والامل المرتجى ويتطلعون خيراً. لا نريد ان ننبش التاريخ الماضي وما ذاقته شعوبنا، من ويلات جراء دسائس ومؤمرات شتا، لم تكن ببعيدة عن مخلفات " مؤتمرات القمم " التي سبق ان تمخضت عن مزيد من الفرقة وتخذت قرارات بعزل هذا والتمحور ضد ذاك من الدول العربية، والتي كانت محاولة مقيتة تستهدف بث الكراهية بين ابناء شعوبنا العربية. ولكن بقدر ما نريد التاكيد على مفاتيح التلاحم الصادقة بين بلداننا وشعوبنا، وليس بمجرد التقارب بين الانظمة المتمثلة بالاقلية الثرية الحاكمة. انما بمدى انعكاس منافعها على تحسن حياة الناس المعيشية والانسانية العادلة. وبخاصة الاوضاع المزرية للقوى المنتجة الخيرات المادية " الطبقات الكادحة " وتدفعنا القناعة الى الاشارة المؤكدة على الزام خلق التقارب وتكريس جهود حكومات بلداننا لتحقيق طموحات اوسع الجماهير. وعدم احتكار معطيات مخرجات القمم على اصحاب رؤوس الاموال والتجار والسماسرة والفاسدين والقلة المهيمنة على النفوذ والثروات الوطنية المنهوبة بهذا الشكل او بتلك الصورة. هذا اذا اوجزنا الغاية بالمنافع الاقتصادية. غير ان بلداننا تتعرض اليوم الى التجاوز على امنها القومي وامنها الماءي تحديداً.. فلا يجوز لقمة عربية صغيرة او كبيرة، ان تهمل الجانب الامني والعسكري الذي بات في هذه المرحلة يتميز باهميته بالغة في حقيبة الحلول، وعليه ان ياخذ التعاون العسكري اولوية لحماية مصالح وسيادة بلداننا من التجاوزات الخارجية تحت اية ذريعة كانت. ان ما يلح علينا بالاشارة اليه. هو انعكاس لما جنته شعوبنا من "القمم العربية" السابقة، والتي في جملة جوانبها يصل الامر الى تعزيز غنى الطبقات الحاكمة وحواشيها وفي ذات الوقت زيادة افقار الجموع الغفيرة التي تشكل الاغلبية من السكان. كما لم تلمس اية معالجات للحد من التجاوزات على مصالح شعوبنا الوطنية التي تتربع على قارعة طريقها { القضية الفلسطينية} . ومن المؤكد لا يوجد وطني منصف لم توجعه معاناة الشعب الفلسطيني من جراء الاحتلال الاسرائيلي المدان عالمياً. والمفترض ان يكون امره على رأس اولويات " القمم العربية " ولا ينبغي ان تاتينا مفاعيل وخلاصة جهود هذه اللقاءت اوالقمم، بصيّغ متغيرة بمعادلة مقلوبة لصالح الطبقات { الاقلية الحاكمة }. عند انعقاد اية قمة بين الدول العربية تنشد شعوبنا الى التطلع لنتائج تتلامس مع حاجاتها الضرورية، التي لا تقتصر على الامور الحياتية المباشرة انما لم تغب عنها المصالح الوطنية العامة وبخاصة السيادة التي وصلت في ايامنا الاخيرة { على قفى من يشيل } على حد المثل المصري. بمعنى قد تولاها الرخص والابتذال. والادهى من ذلك يلاحظ ان بعض المرتزقة من ابناء شعوبنا العربية لا يتوانون عن حمل السلاح للدفاع عن مصالح دول اجنبية تحاول اعادة امبراطورياتها التي طواها التاريخ على حساب شعوب هؤلاء المرتزقة بالذات. وهنا على القمم ان تعنى بهذه الحالة وتكرس لها جهداً مناسباً لدرأ مخاطرها ......
#القمم
#العربية
#العراق
#ومالاتها
#النافعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723551
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت تمضي السنون وشعوبنا العربية ترى وبشعور ملتهب ازاء حكامها الطغاة و الجهلة اوالسرّاق، الذين جاءت بهم الظروف والاضطرابات والصراعات السياسية والقومية والاثنية. هؤلاء الحكام الفاقدون للروح الوطنية والجاهلون الناكرون لنسب تراب ارض الاجداد والاباء. غير ان المؤمل حينما تحكم الظروف ويتواجد بعض الحكام الذين يتوسمون بشيء من المشاعر والمسؤولية الانسانية ويقدمون على تجسيد طموحات شعوبهم الملحة. وبدافع الوفاء الخالص، بعيدين عن الاجندات والتأثيرات الخارجية وكذلك من غير المغمورين بالحس العنصري والتعصب الاثني.. حينها تنفرج صدور المواطنين ويجتاحها السرور والامل المرتجى ويتطلعون خيراً. لا نريد ان ننبش التاريخ الماضي وما ذاقته شعوبنا، من ويلات جراء دسائس ومؤمرات شتا، لم تكن ببعيدة عن مخلفات " مؤتمرات القمم " التي سبق ان تمخضت عن مزيد من الفرقة وتخذت قرارات بعزل هذا والتمحور ضد ذاك من الدول العربية، والتي كانت محاولة مقيتة تستهدف بث الكراهية بين ابناء شعوبنا العربية. ولكن بقدر ما نريد التاكيد على مفاتيح التلاحم الصادقة بين بلداننا وشعوبنا، وليس بمجرد التقارب بين الانظمة المتمثلة بالاقلية الثرية الحاكمة. انما بمدى انعكاس منافعها على تحسن حياة الناس المعيشية والانسانية العادلة. وبخاصة الاوضاع المزرية للقوى المنتجة الخيرات المادية " الطبقات الكادحة " وتدفعنا القناعة الى الاشارة المؤكدة على الزام خلق التقارب وتكريس جهود حكومات بلداننا لتحقيق طموحات اوسع الجماهير. وعدم احتكار معطيات مخرجات القمم على اصحاب رؤوس الاموال والتجار والسماسرة والفاسدين والقلة المهيمنة على النفوذ والثروات الوطنية المنهوبة بهذا الشكل او بتلك الصورة. هذا اذا اوجزنا الغاية بالمنافع الاقتصادية. غير ان بلداننا تتعرض اليوم الى التجاوز على امنها القومي وامنها الماءي تحديداً.. فلا يجوز لقمة عربية صغيرة او كبيرة، ان تهمل الجانب الامني والعسكري الذي بات في هذه المرحلة يتميز باهميته بالغة في حقيبة الحلول، وعليه ان ياخذ التعاون العسكري اولوية لحماية مصالح وسيادة بلداننا من التجاوزات الخارجية تحت اية ذريعة كانت. ان ما يلح علينا بالاشارة اليه. هو انعكاس لما جنته شعوبنا من "القمم العربية" السابقة، والتي في جملة جوانبها يصل الامر الى تعزيز غنى الطبقات الحاكمة وحواشيها وفي ذات الوقت زيادة افقار الجموع الغفيرة التي تشكل الاغلبية من السكان. كما لم تلمس اية معالجات للحد من التجاوزات على مصالح شعوبنا الوطنية التي تتربع على قارعة طريقها { القضية الفلسطينية} . ومن المؤكد لا يوجد وطني منصف لم توجعه معاناة الشعب الفلسطيني من جراء الاحتلال الاسرائيلي المدان عالمياً. والمفترض ان يكون امره على رأس اولويات " القمم العربية " ولا ينبغي ان تاتينا مفاعيل وخلاصة جهود هذه اللقاءت اوالقمم، بصيّغ متغيرة بمعادلة مقلوبة لصالح الطبقات { الاقلية الحاكمة }. عند انعقاد اية قمة بين الدول العربية تنشد شعوبنا الى التطلع لنتائج تتلامس مع حاجاتها الضرورية، التي لا تقتصر على الامور الحياتية المباشرة انما لم تغب عنها المصالح الوطنية العامة وبخاصة السيادة التي وصلت في ايامنا الاخيرة { على قفى من يشيل } على حد المثل المصري. بمعنى قد تولاها الرخص والابتذال. والادهى من ذلك يلاحظ ان بعض المرتزقة من ابناء شعوبنا العربية لا يتوانون عن حمل السلاح للدفاع عن مصالح دول اجنبية تحاول اعادة امبراطورياتها التي طواها التاريخ على حساب شعوب هؤلاء المرتزقة بالذات. وهنا على القمم ان تعنى بهذه الحالة وتكرس لها جهداً مناسباً لدرأ مخاطرها ......
#القمم
#العربية
#العراق
#ومالاتها
#النافعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723551
الحوار المتمدن
علي عرمش شوكت - القمم العربية مع العراق ومالاتها غير النافعة
إبراهيم ابراش : مقابلة مع صحيفة الحرية الجزائرية حول المبادرة الجزائرية ومالاتها
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش •فشلت محاولات سابقة في رأب الصدع بين الفصائل الفلسطينية. ما هيحظوظ تجاح مبادرة الجزائر في حل الخلافات وما هي نقاط قوتها.- لو تقدمت الجزائر بمبادرتها قبل سنوات لكانت حظوظ النجاح أقوى، ولكن بعد سنوات من الانقسام تكرست أوضاع جعلت المشهد أكثر تعقيداً، ولكن للجزائر وضع خاص يختلف عن وضع الدول الأخرى التي تدخلت في ملف المصالحة وأوراق قوة الجزائر متعددة منها :1- المواقف التاريخية للجزائر بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وبالتالي فإن تدخلها يعبر عن نوايا صادقة بمساعدة الفلسطينيين وليس لها مصالح خاصة2- عدم الانحياز لطرف فلسطيني على حساب الأطراف الأخرى3- التجربة التاريخية النضالية للجزائر في مواجهة الاستعمار الفرنسي ومرور المقاومة الجزائرية بحالات شبيهة بالحالة الفلسطينية من حيث تعدد الفصائل المقاتلة واختلاف توجهاتها4- تحظى الجزائر بحب واحترام جميع الأحزاب الفلسطينية. •هل تعتقد أن قبول الأطراف الفلسطينية بمبادرة الجزائر هو رغبة فيالخروج من حالة الانسداد التي طال أمدها وفي نفس الوقت إبعاد القضيةعن الدوائر الواقعة تحت التأثير الإسرائيلي.- مكان حوارات المصالحة سابقاً ليس السبب الرئيس في فشلها ، صحيح أن بُعد الجزائر عن مراكز التأثير الأمريكي والصهيوني يجعلها في موقف قوة ولكن هذا البُعد نفسه قد يكون موقف ضعف لأن بعض ملفات المصالحة تحتاج لتفاهمات مع إسرائيل والجهات الدولية المانحة للفلسطينيين وإلى موافقة مصرية وأردنية لأنهما منفذ الأراضي الفلسطينية للعالم الخارجي. وبالنسبة لقبول الفصائل بالمبادرة فلأنهم لا يستطيعون رفضها احتراماً للجزائر من جانب ولأنهم يمرون بأوضاع صعبة وطريق مسدود وفشل كل طرف في انجاز تقدم في مشروعه – مشروع المقاومة بالنسبة لحركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى ومشروع السلام والدولة بالنسبة لحركة فتح- كما أن رفض أي طرف فلسطيني للمبادرة سيُظهره وكأنه لا يريد المصالحة، كما أن الشعب يريد المصالحة وأصبح يحمل الأحزاب المسؤولية عن استمرار الانقسام .• الجزائر كانت دائما حاضرة في القضية الفلسطينية، لكن بعضالأطراف تقول إن هذه المبادرة الجزائرية هي خطف الملف من مصرالتي استأثرت بموضوع المصالحة- لو نجحت الجهود المصرية في انجاز المصالحة ما كان هناك مبرر لمبادرة جزائرية، ولكن الجزائر تقدمت بمبادرتها بعد مرور أكثر من 15 سنة من الانقسام ومن الجهود المصرية بدون نتيجة، بل خلال هذه السنوات ترسخ الانقسام أكثر وتدهورت القضية الفلسطينية لدرجة استفزت واستنفرت كل أحباء فلسطين لمحاولة مساعدة الفلسطينيين، ومن هنا جاء التحرك الجزائري, كما لا يوجد صراع نفوذ بين مصر والجزائر أو لأي منها أجندة متعارضة مع الأخرى.ونعتقد بوجود إمكانية لتظافر الجهود المصرية والجزائرية في هذا الملف من خلال مبادرة مشتركة يتم فيها توظيف التجربة المصرية في ملف المصالحة وما تتمتع به مصر من خصوصية جيوسياسية بالنسبة لفلسطين مع الافكار الجزائرية وما تتمتع به الجزائر من علاقات خاصة مع الفلسطينيين .• هل أنت متفائل باجتماع الجزائر.- في السياسة يجب دائما فتح باب التفاؤل، ولكن القضية معقدة وشائكة، وهذا يتطلب منا توضيح مفهوم المصالحة ومفهوم الانقسام لأنه يتم استعمال مصطلح المصالحة وكأن المشكلة مجرد خلاف بين حركتي فتح وحماس وبمصالحتهم ينتهي الانقسام، بينما الأمور أكثر تعقيداً لأن الانقسام مشروع صهيوني لتدمير المشروع الوطني وفيه تم توظيف أطراف فلسطينية، بوعي منها أو بدون وعي كما تدخلت أطراف وأجندة خارجية أججت الخلافات الفلسطينية كجماعة ......
#مقابلة
#صحيفة
#الحرية
#الجزائرية
#المبادرة
#الجزائرية
#ومالاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750429
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش •فشلت محاولات سابقة في رأب الصدع بين الفصائل الفلسطينية. ما هيحظوظ تجاح مبادرة الجزائر في حل الخلافات وما هي نقاط قوتها.- لو تقدمت الجزائر بمبادرتها قبل سنوات لكانت حظوظ النجاح أقوى، ولكن بعد سنوات من الانقسام تكرست أوضاع جعلت المشهد أكثر تعقيداً، ولكن للجزائر وضع خاص يختلف عن وضع الدول الأخرى التي تدخلت في ملف المصالحة وأوراق قوة الجزائر متعددة منها :1- المواقف التاريخية للجزائر بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وبالتالي فإن تدخلها يعبر عن نوايا صادقة بمساعدة الفلسطينيين وليس لها مصالح خاصة2- عدم الانحياز لطرف فلسطيني على حساب الأطراف الأخرى3- التجربة التاريخية النضالية للجزائر في مواجهة الاستعمار الفرنسي ومرور المقاومة الجزائرية بحالات شبيهة بالحالة الفلسطينية من حيث تعدد الفصائل المقاتلة واختلاف توجهاتها4- تحظى الجزائر بحب واحترام جميع الأحزاب الفلسطينية. •هل تعتقد أن قبول الأطراف الفلسطينية بمبادرة الجزائر هو رغبة فيالخروج من حالة الانسداد التي طال أمدها وفي نفس الوقت إبعاد القضيةعن الدوائر الواقعة تحت التأثير الإسرائيلي.- مكان حوارات المصالحة سابقاً ليس السبب الرئيس في فشلها ، صحيح أن بُعد الجزائر عن مراكز التأثير الأمريكي والصهيوني يجعلها في موقف قوة ولكن هذا البُعد نفسه قد يكون موقف ضعف لأن بعض ملفات المصالحة تحتاج لتفاهمات مع إسرائيل والجهات الدولية المانحة للفلسطينيين وإلى موافقة مصرية وأردنية لأنهما منفذ الأراضي الفلسطينية للعالم الخارجي. وبالنسبة لقبول الفصائل بالمبادرة فلأنهم لا يستطيعون رفضها احتراماً للجزائر من جانب ولأنهم يمرون بأوضاع صعبة وطريق مسدود وفشل كل طرف في انجاز تقدم في مشروعه – مشروع المقاومة بالنسبة لحركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى ومشروع السلام والدولة بالنسبة لحركة فتح- كما أن رفض أي طرف فلسطيني للمبادرة سيُظهره وكأنه لا يريد المصالحة، كما أن الشعب يريد المصالحة وأصبح يحمل الأحزاب المسؤولية عن استمرار الانقسام .• الجزائر كانت دائما حاضرة في القضية الفلسطينية، لكن بعضالأطراف تقول إن هذه المبادرة الجزائرية هي خطف الملف من مصرالتي استأثرت بموضوع المصالحة- لو نجحت الجهود المصرية في انجاز المصالحة ما كان هناك مبرر لمبادرة جزائرية، ولكن الجزائر تقدمت بمبادرتها بعد مرور أكثر من 15 سنة من الانقسام ومن الجهود المصرية بدون نتيجة، بل خلال هذه السنوات ترسخ الانقسام أكثر وتدهورت القضية الفلسطينية لدرجة استفزت واستنفرت كل أحباء فلسطين لمحاولة مساعدة الفلسطينيين، ومن هنا جاء التحرك الجزائري, كما لا يوجد صراع نفوذ بين مصر والجزائر أو لأي منها أجندة متعارضة مع الأخرى.ونعتقد بوجود إمكانية لتظافر الجهود المصرية والجزائرية في هذا الملف من خلال مبادرة مشتركة يتم فيها توظيف التجربة المصرية في ملف المصالحة وما تتمتع به مصر من خصوصية جيوسياسية بالنسبة لفلسطين مع الافكار الجزائرية وما تتمتع به الجزائر من علاقات خاصة مع الفلسطينيين .• هل أنت متفائل باجتماع الجزائر.- في السياسة يجب دائما فتح باب التفاؤل، ولكن القضية معقدة وشائكة، وهذا يتطلب منا توضيح مفهوم المصالحة ومفهوم الانقسام لأنه يتم استعمال مصطلح المصالحة وكأن المشكلة مجرد خلاف بين حركتي فتح وحماس وبمصالحتهم ينتهي الانقسام، بينما الأمور أكثر تعقيداً لأن الانقسام مشروع صهيوني لتدمير المشروع الوطني وفيه تم توظيف أطراف فلسطينية، بوعي منها أو بدون وعي كما تدخلت أطراف وأجندة خارجية أججت الخلافات الفلسطينية كجماعة ......
#مقابلة
#صحيفة
#الحرية
#الجزائرية
#المبادرة
#الجزائرية
#ومالاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750429
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - مقابلة مع صحيفة الحرية الجزائرية حول المبادرة الجزائرية ومالاتها