حسين عجيب : الكون ....طبيعته وحدوده
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكون بدلالة النظرية الجديدة1فكرة الله تجمع _ تدمج بالفعل ، وبشكل صحيح ومتكامل _ بين العلم والتنوير الروحي والفلسفة والدين . فكرة الله ، وليس اسم الله .اسم الله لغوي واجتماعي ، وحزبي بالمعنى الضيق والأسوأ للكلمة .بينما فكرة الله إنسانية بالمطلق .....تعجبني بعض الإجابات الشهيرة خلال القرن العشرين ، عن السؤال الثقيل ، والمزعج والغبي بالتزامن : هل تومن بالله ؟_ أجاب اينشتاين :أنا أؤمن بإله سبينوزا ._ أجاب كارل يونغ :أنا لا أؤمن بالله ، لكنني أعرفه ._ محمد الماغوط بطريقته الكوميدية :هل نحرته بسبابتي ، وقلت له اخلقني .....الاختلاف الأشهر ، والأجمل والأعمق بين مفكرين مبدعين ، كان بين يونغ وفرويد :يعتبر فرويد ، مثل ماركس ، أن الدين عصاب جماعي .بينما يونغ ، مثل سبينوزا ، يعتبر أن العصاب دين بدائي ومتخلف .الدين حزب قديم .والحزب دين جديد .لا غني عن الدين / الحزب ، ولا يمكن جمعهما مع القيم الإنسانية .2القيم إنسانية ، ومطلقة بطبيعتها . الأخلاق اجتماعية ودينية ، دوغمائية بطبيعتها .....القيم تقبل التصنيف الثلاثي بسهولة :1 _ القيم الذاتية ، أو الفردية ، سلبية بطبيعتها .تتمحور حول النرجسية والأنانية .2 _ القيم الاجتماعية ، يترجمها كثر بالقيم الأخلاقية ، دوغمائية بطبيعتها .تعبر عنها العلاقة بين الحياة والزمن ، بالمعادلة الصفرية :س + ع = الصفر .3 _ القيم الإنسانية ، إيجابية بطبيعتها .مثالها القديم الوصايا العشر .مثالها الحديث الميثاق العالمي لحقوق الانسان .....بحث القيم والأخلاق ، والعلاقة بينهما ، منشور على صفحتي في الحوار المتمدن . وكان بداية هذا النوع من التفكير الجديد ، الذي أوصلني إلى النظرية الجديدة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة .مثال 1 ،العلاقة بين الفكر والشعور .مثال 2 ،العلاقة بين الألم والشعور .مثال 3 ، الحب على مستوى الثقة .....الفكر نظام لغوي وثقافي ، خاص بالجنس البشري ، وما يزال نخبويا .الشعور نظام بيولوجي وعصبي ، مشترك بين الأحياء .الشعور بالألم ، شيء آخر ، ويختلف عن مصدر الألم وسببه .بالنسبة للطفل ، أو الشخصية غير الناضجة ، يتعذر التمييز بينهما .بالنسبة للطبيب _ة الألم نعمة ، وهو رسالة قوية جدا للمريض _ة والطبيب _ة بالتزامن .الحب على مستوى الثقة ، أو على مستوى السعادة ، علاقة خاصة بين الأصحاء .....السعادة وراحة البال تسميتان للشيء نفسه ، مثل الزمن والوقت .راحة البال يعرفها الجميع ، لكن كذكرى وتوقع أكثر منها مشاعر مباشرة .تشترط راحلة البال الإرادة الحرة ، أو القوية .قوة الإرادة ليست وهما ، ولا أسطورة ، كما يشيع اغلب علماء النفس المعاصرين للأسف .قوة الإرادة والصحة العقلية والسعاة ، ثلاثة أسماء للشيء نفسه ، مثل الزمن والوقت والزمان .يوجد طريقان ، يختلفان بالفعل ، لتحقيق السعادة وراحة البال :1 _ الأول يتمثل بالفكر العلمي .الفكر العلمي جديد بطبيعته ، ويتضمن المعارف والمكتشفات الحديثة . الفكر العلمي يقود صاحبه _ت في اتجاه الحقيقة بطبيعته .الحقيقة تشفي ، وتسعد .( الحقيقة تشفيكم ، العهد القديم بحسب أريك فروم ) .2 _ نمط العيش السليم والمناسب .( اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد ) .والعكس تماما ، نمط العيش الفاسد يشقي صاحبته وصاحبه وشركائهم .( اليوم أسوأ من الأمس وافضل من الغد ) .3ف ......
#الكون
#....طبيعته
#وحدوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742192
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكون بدلالة النظرية الجديدة1فكرة الله تجمع _ تدمج بالفعل ، وبشكل صحيح ومتكامل _ بين العلم والتنوير الروحي والفلسفة والدين . فكرة الله ، وليس اسم الله .اسم الله لغوي واجتماعي ، وحزبي بالمعنى الضيق والأسوأ للكلمة .بينما فكرة الله إنسانية بالمطلق .....تعجبني بعض الإجابات الشهيرة خلال القرن العشرين ، عن السؤال الثقيل ، والمزعج والغبي بالتزامن : هل تومن بالله ؟_ أجاب اينشتاين :أنا أؤمن بإله سبينوزا ._ أجاب كارل يونغ :أنا لا أؤمن بالله ، لكنني أعرفه ._ محمد الماغوط بطريقته الكوميدية :هل نحرته بسبابتي ، وقلت له اخلقني .....الاختلاف الأشهر ، والأجمل والأعمق بين مفكرين مبدعين ، كان بين يونغ وفرويد :يعتبر فرويد ، مثل ماركس ، أن الدين عصاب جماعي .بينما يونغ ، مثل سبينوزا ، يعتبر أن العصاب دين بدائي ومتخلف .الدين حزب قديم .والحزب دين جديد .لا غني عن الدين / الحزب ، ولا يمكن جمعهما مع القيم الإنسانية .2القيم إنسانية ، ومطلقة بطبيعتها . الأخلاق اجتماعية ودينية ، دوغمائية بطبيعتها .....القيم تقبل التصنيف الثلاثي بسهولة :1 _ القيم الذاتية ، أو الفردية ، سلبية بطبيعتها .تتمحور حول النرجسية والأنانية .2 _ القيم الاجتماعية ، يترجمها كثر بالقيم الأخلاقية ، دوغمائية بطبيعتها .تعبر عنها العلاقة بين الحياة والزمن ، بالمعادلة الصفرية :س + ع = الصفر .3 _ القيم الإنسانية ، إيجابية بطبيعتها .مثالها القديم الوصايا العشر .مثالها الحديث الميثاق العالمي لحقوق الانسان .....بحث القيم والأخلاق ، والعلاقة بينهما ، منشور على صفحتي في الحوار المتمدن . وكان بداية هذا النوع من التفكير الجديد ، الذي أوصلني إلى النظرية الجديدة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة .مثال 1 ،العلاقة بين الفكر والشعور .مثال 2 ،العلاقة بين الألم والشعور .مثال 3 ، الحب على مستوى الثقة .....الفكر نظام لغوي وثقافي ، خاص بالجنس البشري ، وما يزال نخبويا .الشعور نظام بيولوجي وعصبي ، مشترك بين الأحياء .الشعور بالألم ، شيء آخر ، ويختلف عن مصدر الألم وسببه .بالنسبة للطفل ، أو الشخصية غير الناضجة ، يتعذر التمييز بينهما .بالنسبة للطبيب _ة الألم نعمة ، وهو رسالة قوية جدا للمريض _ة والطبيب _ة بالتزامن .الحب على مستوى الثقة ، أو على مستوى السعادة ، علاقة خاصة بين الأصحاء .....السعادة وراحة البال تسميتان للشيء نفسه ، مثل الزمن والوقت .راحة البال يعرفها الجميع ، لكن كذكرى وتوقع أكثر منها مشاعر مباشرة .تشترط راحلة البال الإرادة الحرة ، أو القوية .قوة الإرادة ليست وهما ، ولا أسطورة ، كما يشيع اغلب علماء النفس المعاصرين للأسف .قوة الإرادة والصحة العقلية والسعاة ، ثلاثة أسماء للشيء نفسه ، مثل الزمن والوقت والزمان .يوجد طريقان ، يختلفان بالفعل ، لتحقيق السعادة وراحة البال :1 _ الأول يتمثل بالفكر العلمي .الفكر العلمي جديد بطبيعته ، ويتضمن المعارف والمكتشفات الحديثة . الفكر العلمي يقود صاحبه _ت في اتجاه الحقيقة بطبيعته .الحقيقة تشفي ، وتسعد .( الحقيقة تشفيكم ، العهد القديم بحسب أريك فروم ) .2 _ نمط العيش السليم والمناسب .( اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد ) .والعكس تماما ، نمط العيش الفاسد يشقي صاحبته وصاحبه وشركائهم .( اليوم أسوأ من الأمس وافضل من الغد ) .3ف ......
#الكون
#....طبيعته
#وحدوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742192
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكون ....طبيعته وحدوده
حسين عجيب : الوقت الراهن ، أو فترة العيش ، طبيعته وحدوده
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الوقت الراهن أو الحالي أو الحاضر ، هو الأهم ، لكن المشكلة في تعريفه وتحديد مكوناته .الوقت الراهن يتحدد باليوم الحالي ، قبله الماضي وبعده المستقبل .بدوره اليوم الحالي ، يتحدد من خارجه ، وبشكل مسبق .الوقت الراهن أو الحالي او الحاضر مترادفات ، وتسميات متعددة للشيء نفسه ( أو الفكرة نفسها ) . قبله الماضي وبعده المستقبل .1الوقت والزمن بدلالة الماضي ، بدءا من اللحظة وحتى الأزل :الوقت جزء محدد من الزمن ، وربما يكون مرادفه بالفعل مثل الزمان .التعرف على الماضي يكون بشكل استرجاعي فقط ، من الحاضر إلى ما حدث سابقا ، في حياة الفرد ، أو الانسان ، أو قبل ذلك .الوقت انساني ، وفردي ، تقيسه الساعة الحديثة بشكل موضوعي ودقيق _ يقارب الكمال _ وهو مثل اللغة لا خلاف حوله . بينما الزمن موضع جدل مزمن ، وربما يكون هو نفسه الوقت ولا شيء آخر .1 _ زمن الفرد .يتحدد بين الولادة والموت .2 _ زمن الانسان ، يتضمن زمن الفرد بطبيعته .يتحدد من أول ظهور للإنسان ، وحتى هذه اللحظة ( لحظة القراءة ، لا الكتابة بالطبع ) .3 _ زمن الحياة .مجال يتضمن زمن الانسان ، بالإضافة إلى أول ظهور للحياة ، وحتى هذه اللحظة ( لحظة القراءة نفسها ) .4 _ الماضي الموضوعي .قبل زمن الحياة .5 _ الأزل ومجال اللانهايات الصغرى .حيث تنبثق مقدمات الحياة الغامضة بطبيعتها ، وحيث ينتهي الزمن .2بالمقابل ، الوقت والزمن بدلالة المستقبل :1 _ مستقبل الفرد ( وقت وزمن يتحدد بين الولادة والموت ) .2 _ مستقبل الانسان ، من هذه اللحظة ( لحظة الكتابة لا القراءة بالطبع ) ، وحتى اختفاء الانسان أو تحولاته المجهولة أو انقراضه .3 _ مستقبل الحياة ، من لحظة الكتابة نفسها ، وحتى نهاية الوقت والزمن .4 _ المستقبل الموضوعي .بعد الحياة ، ربما يوجد الزمن كنوع مجهول من الطاقة ؟!5 _ الأبد ومجال اللانهايات الكبرى .حيث لا يمكن التفكير حاليا ، ولا التخيل .3بين الماضي والمستقبل يوجد الحاضر ، واللحظة الآنية ..... الصفر هو المشكلة والحل بالتزامن .افترض نيوتن أن الحاضر مقدار لامتناهي في الصغر ، ويمكن اهماله .وما يزال العلم ، ومعه الثقافة العالمية ، يقوم على فرضية نيوتن .بينما يختلف موقف اينشتاين ، وغيره كثر من الفيزيائيين والفلاسفة ، حيث يعتبرون أن الحاضر مجال مفتوح ولا نهائي .....ناقشت هذه الفكرة عبر نصوص عديدة ، وبصيغ مختلفة ، خلاصتها :نظريا ، يمثل الحاضر المجال بين اللانهايتين الموجبة والسالبة .ولكن ، عمليا ، الحاضر مجال يتحدد بين الصفر واللانهاية الموجبة .والأهم ، التمييز بين مستويين للحاضر ، كلمة ومفهوم :1 _ الحاضر كمجال غير محدود ، وغير معروف بعد ، بين الماضي والمستقبل . وهو ثلاثي البعد بطبيعته ( زمن وحياة ومكان ) .أو حاضر ومحضر وحضور بالتزامن .2 _ الحاضر الزمني ، يقابل الحضور الحي ، بالتزامن مع المحضر المكاني ، والثلاثة متلازمة ، لا وجود لأحدها بمفرده .ولكن تبرز مشكلة ، نظرية ، يوضحها السؤال الثالث :أين يكون الفرد قبل ولادته بأكثر من قرن مثلا ؟!....ماضي الفرد يتحدد نظريا ، في مجال الماضي ( من اللحظة إلى الأزل ) .لكن يجدر الانتباه هنا ، إلى المشكلة اللغوية ، كلمات الماضي والمستقبل والحاضر هي متعددة المعاني والدلالات . وهذه مشكلة ، تتطلب الحل ، وليست ميزة . 4الصفر ثلاثة أنواع في الحد الأدنى : صفر الحياة وصفر الزمن وصفر المكان ( أو الاحداثية ) .يتجه صفر ا ......
#الوقت
#الراهن
#فترة
#العيش
#طبيعته
#وحدوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754870
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الوقت الراهن أو الحالي أو الحاضر ، هو الأهم ، لكن المشكلة في تعريفه وتحديد مكوناته .الوقت الراهن يتحدد باليوم الحالي ، قبله الماضي وبعده المستقبل .بدوره اليوم الحالي ، يتحدد من خارجه ، وبشكل مسبق .الوقت الراهن أو الحالي او الحاضر مترادفات ، وتسميات متعددة للشيء نفسه ( أو الفكرة نفسها ) . قبله الماضي وبعده المستقبل .1الوقت والزمن بدلالة الماضي ، بدءا من اللحظة وحتى الأزل :الوقت جزء محدد من الزمن ، وربما يكون مرادفه بالفعل مثل الزمان .التعرف على الماضي يكون بشكل استرجاعي فقط ، من الحاضر إلى ما حدث سابقا ، في حياة الفرد ، أو الانسان ، أو قبل ذلك .الوقت انساني ، وفردي ، تقيسه الساعة الحديثة بشكل موضوعي ودقيق _ يقارب الكمال _ وهو مثل اللغة لا خلاف حوله . بينما الزمن موضع جدل مزمن ، وربما يكون هو نفسه الوقت ولا شيء آخر .1 _ زمن الفرد .يتحدد بين الولادة والموت .2 _ زمن الانسان ، يتضمن زمن الفرد بطبيعته .يتحدد من أول ظهور للإنسان ، وحتى هذه اللحظة ( لحظة القراءة ، لا الكتابة بالطبع ) .3 _ زمن الحياة .مجال يتضمن زمن الانسان ، بالإضافة إلى أول ظهور للحياة ، وحتى هذه اللحظة ( لحظة القراءة نفسها ) .4 _ الماضي الموضوعي .قبل زمن الحياة .5 _ الأزل ومجال اللانهايات الصغرى .حيث تنبثق مقدمات الحياة الغامضة بطبيعتها ، وحيث ينتهي الزمن .2بالمقابل ، الوقت والزمن بدلالة المستقبل :1 _ مستقبل الفرد ( وقت وزمن يتحدد بين الولادة والموت ) .2 _ مستقبل الانسان ، من هذه اللحظة ( لحظة الكتابة لا القراءة بالطبع ) ، وحتى اختفاء الانسان أو تحولاته المجهولة أو انقراضه .3 _ مستقبل الحياة ، من لحظة الكتابة نفسها ، وحتى نهاية الوقت والزمن .4 _ المستقبل الموضوعي .بعد الحياة ، ربما يوجد الزمن كنوع مجهول من الطاقة ؟!5 _ الأبد ومجال اللانهايات الكبرى .حيث لا يمكن التفكير حاليا ، ولا التخيل .3بين الماضي والمستقبل يوجد الحاضر ، واللحظة الآنية ..... الصفر هو المشكلة والحل بالتزامن .افترض نيوتن أن الحاضر مقدار لامتناهي في الصغر ، ويمكن اهماله .وما يزال العلم ، ومعه الثقافة العالمية ، يقوم على فرضية نيوتن .بينما يختلف موقف اينشتاين ، وغيره كثر من الفيزيائيين والفلاسفة ، حيث يعتبرون أن الحاضر مجال مفتوح ولا نهائي .....ناقشت هذه الفكرة عبر نصوص عديدة ، وبصيغ مختلفة ، خلاصتها :نظريا ، يمثل الحاضر المجال بين اللانهايتين الموجبة والسالبة .ولكن ، عمليا ، الحاضر مجال يتحدد بين الصفر واللانهاية الموجبة .والأهم ، التمييز بين مستويين للحاضر ، كلمة ومفهوم :1 _ الحاضر كمجال غير محدود ، وغير معروف بعد ، بين الماضي والمستقبل . وهو ثلاثي البعد بطبيعته ( زمن وحياة ومكان ) .أو حاضر ومحضر وحضور بالتزامن .2 _ الحاضر الزمني ، يقابل الحضور الحي ، بالتزامن مع المحضر المكاني ، والثلاثة متلازمة ، لا وجود لأحدها بمفرده .ولكن تبرز مشكلة ، نظرية ، يوضحها السؤال الثالث :أين يكون الفرد قبل ولادته بأكثر من قرن مثلا ؟!....ماضي الفرد يتحدد نظريا ، في مجال الماضي ( من اللحظة إلى الأزل ) .لكن يجدر الانتباه هنا ، إلى المشكلة اللغوية ، كلمات الماضي والمستقبل والحاضر هي متعددة المعاني والدلالات . وهذه مشكلة ، تتطلب الحل ، وليست ميزة . 4الصفر ثلاثة أنواع في الحد الأدنى : صفر الحياة وصفر الزمن وصفر المكان ( أو الاحداثية ) .يتجه صفر ا ......
#الوقت
#الراهن
#فترة
#العيش
#طبيعته
#وحدوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754870
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الوقت الراهن ، أو فترة العيش ، طبيعته وحدوده