مصعب قاسم عزاوي : نهوض الرأسمالية السمية وصيرورة الأمراض المهنية والبيئية
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي نشأت صناعة الكيماويات في ألمانيا وسويسرا في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. وفي العقود الأولى من القرن العشرين، انتشرت الصناعة إلى إنجلترا، ثم في السنوات التي سبقت الحرب العالمية الثانية، توسعت إلى أمريكا الشمالية وأستراليا واليابان. ومنذ خمسينيات القرن الماضي، انتشرت الصناعة على مستوى العالم.وابتداءً من أوائل القرن العشرين، بدأت المواد الكيميائية السامة لأول مرة في الانتقال بكميات كبيرة من المنشآت الصناعية إلى البيئة العامة. وكان هذا نتيجة مباشرة للظهور والانتشار العالمي لصناعة تصنيع المواد الكيميائية وإدخال مواد كيميائية جديدة وغير مختبرة في المنتجات الاستهلاكية. وفي تلك الحقبة الزمنية بدأ التلوث الواسع للهواء والماء والتربة بالمواد الكيميائية السامة في الظهور.وأدى النمو السريع في تصنيع المواد الكيميائية الصناعية إلى فورة من المنتجات الاستهلاكية الجديدة والتطورات التكنولوجية، والتي أدى الكثير منها إلى تحسين حياتنا وجعلها أكثر أماناً. ولكن لسوء الحظ، في عجلة الإنتاج، تم دمج مواد كيميائية جديدة، غير مختبرة للتدقيق في سلامتها على صحة بني البشر ومحيطهم الحيوي، ويحتمل أن تكون موجودة في آلاف الأدوات المنزلية. علاوة على ذلك، لا تزال السموم القديمة، مثل الرصاص والحرير الصَّخْري، التي تم وضعها في المنتجات الاستهلاكية منذ سنوات عديدة، مسؤولة عن التعرضات لمواد سمية خطرة في المنازل والمجتمعات في جميع أنحاء العالم. وكانت النتيجة من ذلك ظهور نموذج جديد من الأمراض التي تسببها البيئة، بما في ذلك التسمم بالرصاص والسرطانات المستحثة كيميائياً، أي التي ترجع في سبب حدوثها إلى تعرض لمادة كيميائية سمية في المقام الأول.تم رصد الأمراض التي تسببها البيئة المهنية لأول مرة في العمال الصناعيين، الذين كانوا بسبب عملهم أول من عانى من التعرض الشديد للمواد الكيميائية في مكان العمل. ولقد توازى صعود منحنى الأمراض التي تصيب العمال في مجال التصنيع الكيميائي مع تقدم ونهوض صناعة التصنيع الكيميائي منذ بداياتها تقريباً.وربما يكون التسمم بالرصاص المهني أقدم مرض مهني معروف. وهو الذي تم الإبلاغ عنه لأول مرة في العصر الروماني بين عمال مناجم الرصاص وعمال المصاهر آنذاك. وتم وصف الأعراض السريرية للتسمم بالرصاص بالتفصيل في أوائل القرن الثامن عشر بواسطة برناردينو رامازيني Bernardino Ramazzini، الطبيب الإيطالي، الذي يُعتبر اليوم «أب الطب المهني».وكان أحد أقدم التقارير عن الأمراض المهنية التي تسببها المواد الكيميائية الاصطناعية هو تقرير عام 1898 عن تفشي سرطان المثانة بين عمال المواد الكيميائية في سويسرا الذين تعرضوا مهنياً لأصباغ الأنيلين الاصطناعية، وهي إحدى الفئات الأولى من المواد الكيميائية التي صنعها الإنسان. ومع انتشار صناعة الكيماويات والصباغة على مستوى العالم، تبع ذلك ازدياد وقوعات سرطان المثانة؛ أولاً في إنجلترا وأمريكا الشمالية ثم على نطاق أوسع عالمياً. وكان من اللافت للنظر حقيقة الصعود الصاروخي لوقوعات سرطانات المثانة المشار إليها آنفاً في أي بلد ما تبنى تلك المواد الكيميائية المستحدثة في صناعاته بعد حوالي 20 عاماً من بداية ذاك التبني. ولقد تم الآن التأكد من أن صبغات الأنيلين الاصطناعية هي سبب مؤكد لسرطان المثانة، وقد تم تصنيف هذه المواد الكيميائية اليوم على أنها مواد مسرطنة بشرية مثبتة من قبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC)، ووكالة السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية. ولقد تم حظر تلك الأصباغ في العديد من البلدان وليس جميعها. ووُجد أن فترة الحض ......
#نهوض
#الرأسمالية
#السمية
#وصيرورة
#الأمراض
#المهنية
#والبيئية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720351
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي نشأت صناعة الكيماويات في ألمانيا وسويسرا في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. وفي العقود الأولى من القرن العشرين، انتشرت الصناعة إلى إنجلترا، ثم في السنوات التي سبقت الحرب العالمية الثانية، توسعت إلى أمريكا الشمالية وأستراليا واليابان. ومنذ خمسينيات القرن الماضي، انتشرت الصناعة على مستوى العالم.وابتداءً من أوائل القرن العشرين، بدأت المواد الكيميائية السامة لأول مرة في الانتقال بكميات كبيرة من المنشآت الصناعية إلى البيئة العامة. وكان هذا نتيجة مباشرة للظهور والانتشار العالمي لصناعة تصنيع المواد الكيميائية وإدخال مواد كيميائية جديدة وغير مختبرة في المنتجات الاستهلاكية. وفي تلك الحقبة الزمنية بدأ التلوث الواسع للهواء والماء والتربة بالمواد الكيميائية السامة في الظهور.وأدى النمو السريع في تصنيع المواد الكيميائية الصناعية إلى فورة من المنتجات الاستهلاكية الجديدة والتطورات التكنولوجية، والتي أدى الكثير منها إلى تحسين حياتنا وجعلها أكثر أماناً. ولكن لسوء الحظ، في عجلة الإنتاج، تم دمج مواد كيميائية جديدة، غير مختبرة للتدقيق في سلامتها على صحة بني البشر ومحيطهم الحيوي، ويحتمل أن تكون موجودة في آلاف الأدوات المنزلية. علاوة على ذلك، لا تزال السموم القديمة، مثل الرصاص والحرير الصَّخْري، التي تم وضعها في المنتجات الاستهلاكية منذ سنوات عديدة، مسؤولة عن التعرضات لمواد سمية خطرة في المنازل والمجتمعات في جميع أنحاء العالم. وكانت النتيجة من ذلك ظهور نموذج جديد من الأمراض التي تسببها البيئة، بما في ذلك التسمم بالرصاص والسرطانات المستحثة كيميائياً، أي التي ترجع في سبب حدوثها إلى تعرض لمادة كيميائية سمية في المقام الأول.تم رصد الأمراض التي تسببها البيئة المهنية لأول مرة في العمال الصناعيين، الذين كانوا بسبب عملهم أول من عانى من التعرض الشديد للمواد الكيميائية في مكان العمل. ولقد توازى صعود منحنى الأمراض التي تصيب العمال في مجال التصنيع الكيميائي مع تقدم ونهوض صناعة التصنيع الكيميائي منذ بداياتها تقريباً.وربما يكون التسمم بالرصاص المهني أقدم مرض مهني معروف. وهو الذي تم الإبلاغ عنه لأول مرة في العصر الروماني بين عمال مناجم الرصاص وعمال المصاهر آنذاك. وتم وصف الأعراض السريرية للتسمم بالرصاص بالتفصيل في أوائل القرن الثامن عشر بواسطة برناردينو رامازيني Bernardino Ramazzini، الطبيب الإيطالي، الذي يُعتبر اليوم «أب الطب المهني».وكان أحد أقدم التقارير عن الأمراض المهنية التي تسببها المواد الكيميائية الاصطناعية هو تقرير عام 1898 عن تفشي سرطان المثانة بين عمال المواد الكيميائية في سويسرا الذين تعرضوا مهنياً لأصباغ الأنيلين الاصطناعية، وهي إحدى الفئات الأولى من المواد الكيميائية التي صنعها الإنسان. ومع انتشار صناعة الكيماويات والصباغة على مستوى العالم، تبع ذلك ازدياد وقوعات سرطان المثانة؛ أولاً في إنجلترا وأمريكا الشمالية ثم على نطاق أوسع عالمياً. وكان من اللافت للنظر حقيقة الصعود الصاروخي لوقوعات سرطانات المثانة المشار إليها آنفاً في أي بلد ما تبنى تلك المواد الكيميائية المستحدثة في صناعاته بعد حوالي 20 عاماً من بداية ذاك التبني. ولقد تم الآن التأكد من أن صبغات الأنيلين الاصطناعية هي سبب مؤكد لسرطان المثانة، وقد تم تصنيف هذه المواد الكيميائية اليوم على أنها مواد مسرطنة بشرية مثبتة من قبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC)، ووكالة السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية. ولقد تم حظر تلك الأصباغ في العديد من البلدان وليس جميعها. ووُجد أن فترة الحض ......
#نهوض
#الرأسمالية
#السمية
#وصيرورة
#الأمراض
#المهنية
#والبيئية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720351
الحوار المتمدن
مصعب قاسم عزاوي - نهوض الرأسمالية السمية وصيرورة الأمراض المهنية والبيئية
نعمى شريف : تعريفة المياه و التحديات المالية والبيئية لاسترداد تكاليف اسثمار المياه في المغرب
#الحوار_المتمدن
#نعمى_شريف توفير الماء الصالح للشرب على كامل رقعة البلاد ، مكن المغرب من تطوير الحياة الاقتصادية في المجال الريفي بحيث قام المغرب بتوفير الماء لجميع المواطنين رغم صعوبة ايصال الماء لبعض المناطق الوعرة. و يعتبر الماء ثروة محدودة ومهددة بالتلوث.الرهان الذي يواجه المؤسسات المسيرة لشبكة الماء الصالح للشرب هو كيفية الحفاظ على المردودية المالية علما ان التعريفة المطبقة لا تتماشى و ارتفاع التكاليف وكذا الاستجابة للطلب المتزايد لتغطية اكبر عدد من السكان. مما لاشك فيه هذا يتطلب توازنا دقيقا. و المشكلة تزداد تعقيدا اذا اخدنا بعين الاعتبار الرسوم الجديدة التي دخلت بعضها حيز التنفيذ (رسوم سحب الماء و رمي المياه المستعملة) ،لمكافحة التبذير وتدهور الموارد المائية، يصبح ذلك تحديا كبيرا.استرداد تكاليف إمدادات المياه: هدف صعب المنال على الرغم من وجود أ "حق العطش" والذي يعطي الجميع الحق في استعمال الماء من أي مصدر للمياه، لإرواء عطشه و عطش مواشيه حسب حاجياته . قام المغرب بوضع "مبدأ الدفع" بالنسبة لمستعملي الماء.- لا يتم احتساب ثمن تعبئة الماء الخام بشكل كليتغطي الدولة جزء كبير من النفقات المتعلقة بالسدود التي تزود مشروعات الري الكبرى. وتتراوح هذه التكاليف من 2.54 الى 5.2 درهم / م3 (الاتحاد الأوروبي، 2001(. ومن المعروف أن الزبناء لا يتحملون تكاليف الاستثمار و الاستغلال و الصيانة الخاصة بتعبئة الماء الخام.وبالإضافة إلى ذلك، فإن المكتب الوطني للماء الصالح للشرب لا يفوتر للوكالات و الموزعين الا جزءا من تكلفة انتاج الماء الخام .- استرداد جزئي للتكاليف من طرف المؤسسات المسيرةفي المغرب، تعد خدمة الماء الصالح للشرب و التطهير السائل مسؤولية الجماعات المحلية . و لكن تقوم الجماعات المحلية بتفويض تسيير هاته الخدمة للجمعيات او للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب او للوكالات او للموزعين الخواص. جميع الموزعين باستثناء الجمعيات يطبقون نفس المنظومة التعريفية: اتاوة قارة (مبلغ بسيط) و تعريفة حسب كمية الاستهلاك و مصاريف الربط. ومجموع هاته المستخلصات يجب ان تمكن الموزع من تغطية تكاليف شبكة التوزيع.الواقع يختلف على ما سبق ذكره بحيث لا جمعيات المستعملين و لا الجماعات المحلية تتمكن من دفع تكاليف الاستغلال، و للإشارة فان بعض الوكالات كوجدة و غيرها لا يمكنهم تحمل تجديد بنياتهم التحتية.اما بالنسبة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب فبدون تطبيق "مبدا الموازنة " كان سيكون في حالة عجز دائمة. بالإضافة الى كل ما جاء اعلاه فان الدولة و شركائها لا يدعمون تكاليف الاستغلال.- تحسين نسبة الحصول على مياه الشرب يتطلب القيام بموازنةتحقيق الاهداف الاجتماعية المسطرة من طرف الدولة تفرض على المؤسسات المسيرة تغيير السياسة التعريفية لقطاع الماء، مما يخلق لهاته الاخيرة صعوبات مالية. ويتضح ذلك في نظام الموازنة الذي تم اعتماده لكي يستطيع جميع المواطنين الحصول على خدمتي الماء الشروب و التطهير السائل.يعتمد المكتب و الوكالات و الجماعات نظام موازنة عمودي يعمل على الشكل التالي: وضع شطر اجتماعي بتعريفة اقل من سعر الكلفة تمكن للمواطنين ذوي الدخل المحدود من تلبية حاجياتهم الضرورية، و يتم تغطية العجز الناتج عن هذه التعريفة بتعاريف الاشطر الموالية.وحده المكتب الوطني للكهرباء و الماء الصالح للشرب يعتمد موازنة افقية . عند إنشائه في عام 1972، طبق المكتب تعريفة وحيدة تطبق في جميع المراكز من اجل الموازنة بين ارباح المراكز الاكثر مردودية مع العجز المس ......
#تعريفة
#المياه
#التحديات
#المالية
#والبيئية
#لاسترداد
#تكاليف
#اسثمار
#المياه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762155
#الحوار_المتمدن
#نعمى_شريف توفير الماء الصالح للشرب على كامل رقعة البلاد ، مكن المغرب من تطوير الحياة الاقتصادية في المجال الريفي بحيث قام المغرب بتوفير الماء لجميع المواطنين رغم صعوبة ايصال الماء لبعض المناطق الوعرة. و يعتبر الماء ثروة محدودة ومهددة بالتلوث.الرهان الذي يواجه المؤسسات المسيرة لشبكة الماء الصالح للشرب هو كيفية الحفاظ على المردودية المالية علما ان التعريفة المطبقة لا تتماشى و ارتفاع التكاليف وكذا الاستجابة للطلب المتزايد لتغطية اكبر عدد من السكان. مما لاشك فيه هذا يتطلب توازنا دقيقا. و المشكلة تزداد تعقيدا اذا اخدنا بعين الاعتبار الرسوم الجديدة التي دخلت بعضها حيز التنفيذ (رسوم سحب الماء و رمي المياه المستعملة) ،لمكافحة التبذير وتدهور الموارد المائية، يصبح ذلك تحديا كبيرا.استرداد تكاليف إمدادات المياه: هدف صعب المنال على الرغم من وجود أ "حق العطش" والذي يعطي الجميع الحق في استعمال الماء من أي مصدر للمياه، لإرواء عطشه و عطش مواشيه حسب حاجياته . قام المغرب بوضع "مبدأ الدفع" بالنسبة لمستعملي الماء.- لا يتم احتساب ثمن تعبئة الماء الخام بشكل كليتغطي الدولة جزء كبير من النفقات المتعلقة بالسدود التي تزود مشروعات الري الكبرى. وتتراوح هذه التكاليف من 2.54 الى 5.2 درهم / م3 (الاتحاد الأوروبي، 2001(. ومن المعروف أن الزبناء لا يتحملون تكاليف الاستثمار و الاستغلال و الصيانة الخاصة بتعبئة الماء الخام.وبالإضافة إلى ذلك، فإن المكتب الوطني للماء الصالح للشرب لا يفوتر للوكالات و الموزعين الا جزءا من تكلفة انتاج الماء الخام .- استرداد جزئي للتكاليف من طرف المؤسسات المسيرةفي المغرب، تعد خدمة الماء الصالح للشرب و التطهير السائل مسؤولية الجماعات المحلية . و لكن تقوم الجماعات المحلية بتفويض تسيير هاته الخدمة للجمعيات او للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب او للوكالات او للموزعين الخواص. جميع الموزعين باستثناء الجمعيات يطبقون نفس المنظومة التعريفية: اتاوة قارة (مبلغ بسيط) و تعريفة حسب كمية الاستهلاك و مصاريف الربط. ومجموع هاته المستخلصات يجب ان تمكن الموزع من تغطية تكاليف شبكة التوزيع.الواقع يختلف على ما سبق ذكره بحيث لا جمعيات المستعملين و لا الجماعات المحلية تتمكن من دفع تكاليف الاستغلال، و للإشارة فان بعض الوكالات كوجدة و غيرها لا يمكنهم تحمل تجديد بنياتهم التحتية.اما بالنسبة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب فبدون تطبيق "مبدا الموازنة " كان سيكون في حالة عجز دائمة. بالإضافة الى كل ما جاء اعلاه فان الدولة و شركائها لا يدعمون تكاليف الاستغلال.- تحسين نسبة الحصول على مياه الشرب يتطلب القيام بموازنةتحقيق الاهداف الاجتماعية المسطرة من طرف الدولة تفرض على المؤسسات المسيرة تغيير السياسة التعريفية لقطاع الماء، مما يخلق لهاته الاخيرة صعوبات مالية. ويتضح ذلك في نظام الموازنة الذي تم اعتماده لكي يستطيع جميع المواطنين الحصول على خدمتي الماء الشروب و التطهير السائل.يعتمد المكتب و الوكالات و الجماعات نظام موازنة عمودي يعمل على الشكل التالي: وضع شطر اجتماعي بتعريفة اقل من سعر الكلفة تمكن للمواطنين ذوي الدخل المحدود من تلبية حاجياتهم الضرورية، و يتم تغطية العجز الناتج عن هذه التعريفة بتعاريف الاشطر الموالية.وحده المكتب الوطني للكهرباء و الماء الصالح للشرب يعتمد موازنة افقية . عند إنشائه في عام 1972، طبق المكتب تعريفة وحيدة تطبق في جميع المراكز من اجل الموازنة بين ارباح المراكز الاكثر مردودية مع العجز المس ......
#تعريفة
#المياه
#التحديات
#المالية
#والبيئية
#لاسترداد
#تكاليف
#اسثمار
#المياه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762155
الحوار المتمدن
نعمى شريف - تعريفة المياه و التحديات المالية والبيئية لاسترداد تكاليف اسثمار المياه في المغرب