عليان عليان : السلطة الفلسطينية وأكذوبة المقاومة الشعبية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانما حصل فجر الجمعة في بلدة " بيتا" التي تتصدر المشهد منذ شهور في مقاومة الاستيطان يستدعي وقفة جادة من قبل فصائل المقاومة ،وكافة القوى المجتمعية لوضع حد لانفلات أمن السلطة من عقاله ، وهو يمارس دوراً أمنيا بامتياز لصالح الاحتلال الذي بات يضيق ذرعاً بالمقاومة الشعبية في بلدة بيتا ، وفي كل المدن والبلدات والمخيمات في الضفة الفلسطينية.ففي الساعة الواحدة صباحا من فجر يوم الجمعة 21-1-22 اقتحم حوالي (20) عنصراً وضابطاً من جهاز الأمن الوقائي البلدة لاعتقال ثلاثة من أبرز الناشطين في مقاومة سلطات الاحتلال، لمنعها من إقامة بؤرة استيطانية على سطح جبل أبو صبيح، الذي تؤول ملكيته لأهالي القرية ولقرى فلسطينية أخرى مجاورة ، وهؤلاء الشبان هم الأسير المحرر والقيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" عبد الرؤوف الجاغوب، والشاب معتصم دويكات الذي أفرج عنه من سجون الاحتلال قبل أيام قليلة فقط، والشاب بلال حمايل، الذي اعتدي عليه وعلى إخوته ووالده.أهداف الاعتقالاتوهذه الاعتقالات تستهدف ( أولاً) تقديم خدمة جليلة للاحتلال الصهيوني الذي ضاق ذرعاً بالمقاومة الشعبية التي يمارسها أهالي البلدة منذ عدة شهور ، وهم يقدمون دمائهم الطاهرة فداءً للوطن حيث ارتقى حتى اللحظة ثمانية شهداء من أبنائها، وهذه الخدمات الأمنية تأتي انسجاماً مع نهج التنسيق الأمني الذي تمارسه السلطة منذ سنوات ، ذلك النهج الذي وصفه رئيس السلطة بأنه مقدس .وثانياً : أن هذه الاعتقالات تستهدف لجم المقاومة الشعبية ، إدراكاً من قيادة هذه الأجهزة وقيادة السلطة ، بأن هذه المقاومة الشعبية بإبداعاتها المختلفة في كل من بيتا وبرقة ومختلف البلدات والمدن الفلسطينية ، في طريقها لتتحول إلى انتفاضة شعبية على نمط انتفاضة الحجارة ( 1987- 1993) ونمط انتفاضة الأقصى ( 2000-2005) ، ما سبب قلقاً لكل من قيادة السلطة وأجهزتها الأمنية وللأجهزة الأمنية الإسرائيلية ، التي تلاقت جميعها على وأد هذه الانتفاضة قبل اندلاعها ، باعتبارها تشكل خطراً على الاحتلال والمستوطنين من جهة وعلى برنامج السلطة السياسي . وهذا الخطر المزدوج، هو الذي دفع رئيس السلطة محمود عباس لزيارة وزير الحرب الإسرائيلي " بيني غانتس" في بيته في تل أبيب في التاسع والعشرين من شهر ديسمبر ( كانون أول) الماضي ، لدراسة سبل منع اندلاع انتفاضة جديدة ، وللطلب منه تخفيف اعتداءات المستوطنين التي تصب الزيت على نار المقاومة الشعبية ، حيث تعهد رئيس السلطة في اللقاء بمواصلة التنسيق الأمني وتعزيزه ، وحصل في اللقاء على (33) مليون دولار من أموال الضرائب الفلسطينية إضافة إلى امتيازات أخرى.واللافت للنظر أن أجهزة أمن السلطة بدلاً من أن تقوم بتكريم الأسرى المحررين ، تقوم بإعادة اعتقالهم حتى لا يكونوا روافع جديدة لمقاومة الاحتلال ، وسبق أن نغصت على أهالي الأسرى وأبناء الشعب الفلسطيني فرحتهم بمنعها إقامة احتفالات بحريتهم وتحريرهم ، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى فإن هذه الأجهزة باتت تنفذ "مقاولات بالباطن "لصالح الاحتلال ، إذ أنه عندما أعلنت أجهزة الأمن الصهيونية بأنها بصدد تنفيذ عملية أمنية واسعة في جنين ومخيمها ، سبقتها أجهزة الأمن الفلسطينية في تنفيذ المهمة التي لقيت تثميناً من قبل سلطات الاحتلال. السلطة وأكذوبة المقاومة الشعبيةما حصل في بلدة "بيتا" يكشف " أكذوبة السلطة" في تركيزها على المقاومة الشعبية كبديل للمقاومة المسلحة ، فالسلطة تريد مظاهر شكلية للمقاومة الشعبية ، كالمهرجانات وإلقاء الخطب النارية في الاحتفالات وإضاءة الشموع ، ولا تر ......
#السلطة
#الفلسطينية
#وأكذوبة
#المقاومة
#الشعبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744918
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانما حصل فجر الجمعة في بلدة " بيتا" التي تتصدر المشهد منذ شهور في مقاومة الاستيطان يستدعي وقفة جادة من قبل فصائل المقاومة ،وكافة القوى المجتمعية لوضع حد لانفلات أمن السلطة من عقاله ، وهو يمارس دوراً أمنيا بامتياز لصالح الاحتلال الذي بات يضيق ذرعاً بالمقاومة الشعبية في بلدة بيتا ، وفي كل المدن والبلدات والمخيمات في الضفة الفلسطينية.ففي الساعة الواحدة صباحا من فجر يوم الجمعة 21-1-22 اقتحم حوالي (20) عنصراً وضابطاً من جهاز الأمن الوقائي البلدة لاعتقال ثلاثة من أبرز الناشطين في مقاومة سلطات الاحتلال، لمنعها من إقامة بؤرة استيطانية على سطح جبل أبو صبيح، الذي تؤول ملكيته لأهالي القرية ولقرى فلسطينية أخرى مجاورة ، وهؤلاء الشبان هم الأسير المحرر والقيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" عبد الرؤوف الجاغوب، والشاب معتصم دويكات الذي أفرج عنه من سجون الاحتلال قبل أيام قليلة فقط، والشاب بلال حمايل، الذي اعتدي عليه وعلى إخوته ووالده.أهداف الاعتقالاتوهذه الاعتقالات تستهدف ( أولاً) تقديم خدمة جليلة للاحتلال الصهيوني الذي ضاق ذرعاً بالمقاومة الشعبية التي يمارسها أهالي البلدة منذ عدة شهور ، وهم يقدمون دمائهم الطاهرة فداءً للوطن حيث ارتقى حتى اللحظة ثمانية شهداء من أبنائها، وهذه الخدمات الأمنية تأتي انسجاماً مع نهج التنسيق الأمني الذي تمارسه السلطة منذ سنوات ، ذلك النهج الذي وصفه رئيس السلطة بأنه مقدس .وثانياً : أن هذه الاعتقالات تستهدف لجم المقاومة الشعبية ، إدراكاً من قيادة هذه الأجهزة وقيادة السلطة ، بأن هذه المقاومة الشعبية بإبداعاتها المختلفة في كل من بيتا وبرقة ومختلف البلدات والمدن الفلسطينية ، في طريقها لتتحول إلى انتفاضة شعبية على نمط انتفاضة الحجارة ( 1987- 1993) ونمط انتفاضة الأقصى ( 2000-2005) ، ما سبب قلقاً لكل من قيادة السلطة وأجهزتها الأمنية وللأجهزة الأمنية الإسرائيلية ، التي تلاقت جميعها على وأد هذه الانتفاضة قبل اندلاعها ، باعتبارها تشكل خطراً على الاحتلال والمستوطنين من جهة وعلى برنامج السلطة السياسي . وهذا الخطر المزدوج، هو الذي دفع رئيس السلطة محمود عباس لزيارة وزير الحرب الإسرائيلي " بيني غانتس" في بيته في تل أبيب في التاسع والعشرين من شهر ديسمبر ( كانون أول) الماضي ، لدراسة سبل منع اندلاع انتفاضة جديدة ، وللطلب منه تخفيف اعتداءات المستوطنين التي تصب الزيت على نار المقاومة الشعبية ، حيث تعهد رئيس السلطة في اللقاء بمواصلة التنسيق الأمني وتعزيزه ، وحصل في اللقاء على (33) مليون دولار من أموال الضرائب الفلسطينية إضافة إلى امتيازات أخرى.واللافت للنظر أن أجهزة أمن السلطة بدلاً من أن تقوم بتكريم الأسرى المحررين ، تقوم بإعادة اعتقالهم حتى لا يكونوا روافع جديدة لمقاومة الاحتلال ، وسبق أن نغصت على أهالي الأسرى وأبناء الشعب الفلسطيني فرحتهم بمنعها إقامة احتفالات بحريتهم وتحريرهم ، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى فإن هذه الأجهزة باتت تنفذ "مقاولات بالباطن "لصالح الاحتلال ، إذ أنه عندما أعلنت أجهزة الأمن الصهيونية بأنها بصدد تنفيذ عملية أمنية واسعة في جنين ومخيمها ، سبقتها أجهزة الأمن الفلسطينية في تنفيذ المهمة التي لقيت تثميناً من قبل سلطات الاحتلال. السلطة وأكذوبة المقاومة الشعبيةما حصل في بلدة "بيتا" يكشف " أكذوبة السلطة" في تركيزها على المقاومة الشعبية كبديل للمقاومة المسلحة ، فالسلطة تريد مظاهر شكلية للمقاومة الشعبية ، كالمهرجانات وإلقاء الخطب النارية في الاحتفالات وإضاءة الشموع ، ولا تر ......
#السلطة
#الفلسطينية
#وأكذوبة
#المقاومة
#الشعبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744918
الحوار المتمدن
عليان عليان - السلطة الفلسطينية وأكذوبة المقاومة الشعبية
فيصل عوض حسن : الإريتريُّون وأكذوبة البني عامر والقبائل الحُدُودِيَّة والمُشتركة..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن في مقالتي المُعَنْوَنة (السُّودان وتهديدات الإريتريّين المُجَنَّسين) بتاريخ 2 مارس 2022، تَنَاولتُ تنفيذ المُتأسلمين لأعظم وأخطر (خيانة) في التاريخ الإنساني، حينما قاموا بتجنيس مئات الآلاف من (اللاجئين الإريتريين)، وتذويبهم في المُجتمعات المحلِّيَّة السُّودانِيَّة، بغرض الكَسْب السياسي وتغذية المليشيات الإسْلَامَوِيَّة بالمُرتزقة/المأجورين، والبطش بالشعب السُّوداني ونهب مُقدَّراته. كما تناولتُ كيفيَّة تَغَلْغَلَ (الإريتريين المُجنَّسين) في جميع مفاصل الدولة والمؤسسات، وارتكابهم لجميع المُوبقات/الجرائم على كافَّة الأصعدة، بدءاً بتحريف/تزوير الثوابت التاريخيَّة، وانتهاءً بالسيادِيَّة والاقتصادِيَّة والاجتماعِيَّة، حتَّى أصبحوا أكبر التهديدات (الوُجُوديَّة) لكل ما هو سُّوداني.اتَّخذَ المُتأسلمون وأزلامهم المُجَنَّسون الإريتريون، أكذوبتين رئيسيتين لـ(شَرْعَنَة) هذه الخيانة التاريخيَّة، وأطلقوا إعلامهم المأجور لترسيخ هاتين الـ(أكذوبتين) في أذهان العالم أجمع، وليس في أذهان السُّودانيين فقط، وما يزالون يُمارسون ذات التضليل في هذا الخصوص حتَّى الآن. الأكذوبةُ الأولى هي التَدَثُّر بمُسمَّى (بني عامر)، وتتمثَّل الأكذوبة الثانية في التَحَجُّج بـ(القبائل الحُدُودِيَّة والمُشتركة)، وعبر هاتين الأكذوبتين تمَّت (شَرْعَنَة) تجنيس ثلاثة أرباع (الإريتريين)، وتذويبهم في المُجتمعات المحلِّيَّة بنحوٍ بات يُهدِّد شُعُوب البلد (الأصيلة). بالنسبة لمُسمَّى (بني عامر)، فمن الأهمِّيَّة أن يعلم القارئ بأنَّهم ليسوا (قومِيَّة/عِرق/إثنِيَّة) كبيرة في إريتريا، وإنِّما هم بطنٌ (صغير/محدود) ضمن قومِيَّة/إثنِيَّة التقري الإريتريَّة، وهذه حقيقة (مُوثَّقة) في مراجع رسميَّة علمية بعضها (إريتريَّة).من المراجع المُوثَّقة لحقيقة (البني عامر)، على سبيل المثال وليس الحصر، الجدول الصادر عن مكتب التخطيط بوزارة التعليم الإريتريَّة عام 1996، والذي يُوضِّح (القوميَّات/الإثنيات) الرئيسيَّة في إريتريا، ولم يُذكر فيه اسم (بني عامر) إطلاقاً، https://www.researchgate.net/figure/Eritrean-Nationalities_tbl1_271683514. وقبل هذا، تُوجد دراسة رصينة بمكتبة الكونغرس، القسم العبري، تم إنشاؤها/نشرها عام 1864. ومن أهمَّ محتويات هذه الدراسة، خريطة تاريخيَّة للقبائل (الأصيلة) بمنطقة التاكا وما حولها بالإقليم الشرقي للسُّودان، حيث تقع أرض الهدندوة في الشمال الجُغرافي لإقليم التاكا، في ما تقع قبيلة الشُكرِيَّة غرب الإقليم، وفي الجُنوب تقع قبيلة الحمران. وأوضحت الخريطة، أنَّ قبائل منطقة التاكا تشمل كلاً من: السبدرات، الحلنقة، المليتكنهاب، الالقدين، بيتاما، الايليت والكوناما. وبالنسبة للبني عامر، فتقع في الجُزء الشرقي للسُّودان، وهو دولة إريتريا الحالِيَّة. ويُمكن الاطّلاع على الخريطة في الرابط التالي: https://www.loc.gov/resource/g8330.ct003452/?fbclid=IwAR2uka3fl68JISSiyvhagxumXfgbCktM_-zJjFoAYXRtAkiMoDR4EdF_GZ8&r=0.094,0.55,0.589,0.248,0.بالنسبة للأكذوبة الثانية، والمُتمثِّلة في (القبائل الحُدُودِيَّة/المُشتركة)، فيُكذِّبها التوزيع الجُغرافي للقوميات الإريتريَّة المُعتمد في إريتريا نفسها، والذي يُوضِّ ......
#الإريتريُّون
#وأكذوبة
#البني
#عامر
#والقبائل
#الحُدُودِيَّة
#والمُشتركة..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750516
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن في مقالتي المُعَنْوَنة (السُّودان وتهديدات الإريتريّين المُجَنَّسين) بتاريخ 2 مارس 2022، تَنَاولتُ تنفيذ المُتأسلمين لأعظم وأخطر (خيانة) في التاريخ الإنساني، حينما قاموا بتجنيس مئات الآلاف من (اللاجئين الإريتريين)، وتذويبهم في المُجتمعات المحلِّيَّة السُّودانِيَّة، بغرض الكَسْب السياسي وتغذية المليشيات الإسْلَامَوِيَّة بالمُرتزقة/المأجورين، والبطش بالشعب السُّوداني ونهب مُقدَّراته. كما تناولتُ كيفيَّة تَغَلْغَلَ (الإريتريين المُجنَّسين) في جميع مفاصل الدولة والمؤسسات، وارتكابهم لجميع المُوبقات/الجرائم على كافَّة الأصعدة، بدءاً بتحريف/تزوير الثوابت التاريخيَّة، وانتهاءً بالسيادِيَّة والاقتصادِيَّة والاجتماعِيَّة، حتَّى أصبحوا أكبر التهديدات (الوُجُوديَّة) لكل ما هو سُّوداني.اتَّخذَ المُتأسلمون وأزلامهم المُجَنَّسون الإريتريون، أكذوبتين رئيسيتين لـ(شَرْعَنَة) هذه الخيانة التاريخيَّة، وأطلقوا إعلامهم المأجور لترسيخ هاتين الـ(أكذوبتين) في أذهان العالم أجمع، وليس في أذهان السُّودانيين فقط، وما يزالون يُمارسون ذات التضليل في هذا الخصوص حتَّى الآن. الأكذوبةُ الأولى هي التَدَثُّر بمُسمَّى (بني عامر)، وتتمثَّل الأكذوبة الثانية في التَحَجُّج بـ(القبائل الحُدُودِيَّة والمُشتركة)، وعبر هاتين الأكذوبتين تمَّت (شَرْعَنَة) تجنيس ثلاثة أرباع (الإريتريين)، وتذويبهم في المُجتمعات المحلِّيَّة بنحوٍ بات يُهدِّد شُعُوب البلد (الأصيلة). بالنسبة لمُسمَّى (بني عامر)، فمن الأهمِّيَّة أن يعلم القارئ بأنَّهم ليسوا (قومِيَّة/عِرق/إثنِيَّة) كبيرة في إريتريا، وإنِّما هم بطنٌ (صغير/محدود) ضمن قومِيَّة/إثنِيَّة التقري الإريتريَّة، وهذه حقيقة (مُوثَّقة) في مراجع رسميَّة علمية بعضها (إريتريَّة).من المراجع المُوثَّقة لحقيقة (البني عامر)، على سبيل المثال وليس الحصر، الجدول الصادر عن مكتب التخطيط بوزارة التعليم الإريتريَّة عام 1996، والذي يُوضِّح (القوميَّات/الإثنيات) الرئيسيَّة في إريتريا، ولم يُذكر فيه اسم (بني عامر) إطلاقاً، https://www.researchgate.net/figure/Eritrean-Nationalities_tbl1_271683514. وقبل هذا، تُوجد دراسة رصينة بمكتبة الكونغرس، القسم العبري، تم إنشاؤها/نشرها عام 1864. ومن أهمَّ محتويات هذه الدراسة، خريطة تاريخيَّة للقبائل (الأصيلة) بمنطقة التاكا وما حولها بالإقليم الشرقي للسُّودان، حيث تقع أرض الهدندوة في الشمال الجُغرافي لإقليم التاكا، في ما تقع قبيلة الشُكرِيَّة غرب الإقليم، وفي الجُنوب تقع قبيلة الحمران. وأوضحت الخريطة، أنَّ قبائل منطقة التاكا تشمل كلاً من: السبدرات، الحلنقة، المليتكنهاب، الالقدين، بيتاما، الايليت والكوناما. وبالنسبة للبني عامر، فتقع في الجُزء الشرقي للسُّودان، وهو دولة إريتريا الحالِيَّة. ويُمكن الاطّلاع على الخريطة في الرابط التالي: https://www.loc.gov/resource/g8330.ct003452/?fbclid=IwAR2uka3fl68JISSiyvhagxumXfgbCktM_-zJjFoAYXRtAkiMoDR4EdF_GZ8&r=0.094,0.55,0.589,0.248,0.بالنسبة للأكذوبة الثانية، والمُتمثِّلة في (القبائل الحُدُودِيَّة/المُشتركة)، فيُكذِّبها التوزيع الجُغرافي للقوميات الإريتريَّة المُعتمد في إريتريا نفسها، والذي يُوضِّ ......
#الإريتريُّون
#وأكذوبة
#البني
#عامر
#والقبائل
#الحُدُودِيَّة
#والمُشتركة..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750516
ResearchGate
TABLE 2 . Eritrean Nationalities
Download Table | Eritrean Nationalities from publication: Language, Education, and Public Policy in Eritrea | Après qu'un mouvement nationaliste érythréen eut fait obtenir à l'Erythrée son indépendance de l'Ethiopie en 1991, le gouvernement nouvellement constitué…