الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجيب غلاب : الحوثية والحركة الوطنية اليمنية
#الحوار_المتمدن
#نجيب_غلاب مكونات الحركة الوطنية بكافة اتجاهاتها ومهما كانت متناقضة جميعهم ضد الحوثية ككهنوت قوة البندقية مصدر شرعيته ويرفضون مشاريعها بابعادها المختلفة لانها تنقض الدولة والتعايش والسلم الاهلي وتتعامل مع السياسة بوعي دجال كاهن لا يرى الوطن الا عصابته والباقي اتباع ..ويرونها نقيض الوطن والوطنية ومصدر تهديد لليمن كهوية ووجود ومستقبل ومشروع عنصري طائفيوأداة ايرانية مركزية ذهنيتها جعل اليمن قاعدة لادارة حروب الملالي وكلاء ايران وجعل اليمن اداة وظيفية مع ايا كان لتهديد امن العرب وابتزازهم ومهما كانت النتائج على اليمن شعبا ودولة ومستقبلا ووجود ..ومن مجبر للتحالف مع الحوثية بحكم سطوتها وقهرها ودمويتها وشبقها لمصادرة الاموال والاعدامات في ربما هم الاكثر رغبة في الخلاص ويدركون مخاطر الحوثية ويرونها رأي العين ويلمسونها يوميا ويتذوقون وبال الاتهامات والاهانات كلما نصحوا لعلى وعسى فكيف لو اعترضوا او تبني مواجهة ولو حتى سلكية واصبحوا حلفائها قبل غيرهم على قناعة ان اصلاح الحوثية غير ممكن ولا يمكن اصلاح كاهن يعتقد انه يمثل ارادة الله وان كل ارباحه غنائمه ورزقه المستحق من الله وان عذاب الشعب وجوعه وما يجري له مستحق لانه يدرك انه جمهوري نافي لولايته وان وجد بصيص من الضوء سيجعله نار ملتهبة لتحقيق الخلاص من الطغيان العصري وسبقه اللصوصي ودجله اللي لم يعد يسمعه الا جاهل يرى نفسه بغل في حاضرة سيده ..وينتظرون من في مناطق سيطرتهم دورهم في المواجهة وسيكونون اشد بأسا واكثر اندفاعا بمجرد ان تكسر سطوة البندقية الحوثية الرابضة فوق جباهم..ولنا في صالح وصحبه عبرة والذين وصلوا الى قناعة تامة ان المواجهة الطريق الوحيد والاجباري بعد تجربة مرة مع الحوثية ومن تمكن من الخلاص اليوم هم الاشد باسا وشراسة وقناعتهم لا لبس فيها في ان الحوثية هي الخطر الجاثم الذي لا يمكن لليمن ان ينجو ما لم يتم القضاء على جذور المخاطر التي تمثله الحوثية ......
#الحوثية
#والحركة
#الوطنية
#اليمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738835
نجيب غلاب : اليمن وثورة انتهت في مخالب الطوطم
#الحوار_المتمدن
#نجيب_غلاب كثير ممن يراقب مجريات اليمن لا يفقه كثيرا طبيعة الصراع الجاري ولفهم ذلك لابد من العودة الى مسارين:الاول: بنية الحالة الثورية التي اسس لها ربيع اليمنوثانيا: واقع سقوط صنعاء في براثن حركة اصولية طائفيةبعد ان وصل الصراع في بنية النظام والمعارضة الى حالة التناقض الغير قابل للتجاوز بفعل تراكم المشاكل في الواقع وعجز الاطراف عن بناء تسوية واقعية لتصحيح الخلل وصلت المعارضة الى قناعة ان الثورة خيارها الوحيد ولا مجال للمساومة ولا للتسويات رغم مبادرات الحاكم وقواه الى القبول بأي صفقة تقود الى اعادة البناء وتجاوز انفعالات الربيع العربياندفعت القوى المناهضة للنظام من داخله وخارجه بكل ممكناتها مسنودة بموجة عربية ودولية تتبنى التغيير الثوري وتمكن النظام وقواه من بناء كتلة صلبة لحماية نفسه ووصل الامر الى افق مسدود اما التوافق او الوصول الى فوضى شاملة الجميع فيها خاسر..وما مكن النظام وقوى المجتمع الرافضة للانفعالات الثورية ان قوى الثورة لم يتمكنوا حتى من بناء بنية تحتية لفكرة ثورة كل ما في الامر شعارات واحتجاجات صاخبة في مربعات محاصرة وعواطف جياشة غاضبة وحاسمة بلا مشروع ..وظلت الثورة عبارة عن ضجيج وتكتلات مغلقة في ساحات محاصرة من المجتمع ومن فاعلية مراكز الثقل لمؤسسات الدولة وانتهت كخطاب مراهن على التهديد بتخريب كل شيء ان لم يتم الاستجابة لمطالبها بالتمكين وتصفية كل خصم لا يؤمن بمساراتها ويقبل كافة دعاواها وانتهت عمليا بالخطاب الاعلامي الذي انتجته احزاب المعارضة ومناصريها وكان هزيلا افسد العقل وتاه في نزعة اعلامية فاشية ومن رحمه ربي من المثقفين وحاول كشف المصائب وغادر مربع الكذب وتزوير وعي الناس ناله اللعن والشتم والاتهام والتحقير..ولم تتمكن القوى التي شكلتها الساحات الثورية من بناء ارادة جمعية متحررة من تحكم مراكز القوى وتم اختراقها من كافة الطامحين الباحثين عن تغيير يعيد تركيز القوة بايديهم دون غيرهم وانتجت الساحات شبكات متناقضة ومعقدة ولكل مشروعه الخاص به من الاخوان الى الحوثية الى الحراك الجنوبي الى مراكز القوى المتعددة سياسية كانت او اقتصادية مناطقية كانت او مذهبيةوظلت المشاريع مشتتة وتائهة في طوبى مبنية على فراغ ولا مشروع جامع لها رغم التنظيرات التي كانت تسعى بكل ممكناتها لاخفاء البنية الهشة والتناقضات الجذرية والعجز عن بناء الارادة الجامعة والمشروع الذي يستجيب للمجموع الوطني..وكانت النتيجة ان عمقت الساحات وخطابها من الانقسام مثلها مثل انصار النظام وكل يوم كانت تؤسس لحقد وكراهية متبادلة ومع سلوكيات الفوضى كان الجميع يؤسس لحرب اهلية..تحول الشباب الى ظاهرة صوتية تقدم بين الحين والآخر ذبائح مجانية تخدم صراع مراكز القوى المالكة للسلاح والمال وتخدم القوى الخفية التي تدار من الخارج او من نزعات الصراعات الداخلية المتراكمة..والمشكلة ان الانتقال الى المستقبل اصبح شعارا كاذبا ومخادعا ودجل مركب يرفع كل شعار ممكن لتمرير الماضي بكافة صراعاته وتناقضاته لا مما جعل التجاوز صعبا وشبه مستحيل ولم تعدّ المشكلة في الماضي بل في تكرار الماضي القادم من عصور دويلات الطوائف وبطريقة اكثر غباءا مما كان عليه في زمنه وتكراره في القرن الواحد والعشرين وحجبه بشعاراته كان الكارثة الغير مرئية للكثير من المراقبين في الداخل والخارج والمنخرطين في الصراع..وكانت النتيجة ان القوى الداخلية التي صدمها واقع الصراع ومخاوف الاقليم بالذات في الخليج استغلوا على اعادة بناء الصراع وتقويم مساراته وانتجوا مبادرة داخلية سميت خليجية ووافق عليها الخارج ......
#اليمن
#وثورة
#انتهت
#مخالب
#الطوطم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738976
نجيب غلاب : الهوية والدولة ومخاطر الحزب الامامي
#الحوار_المتمدن
#نجيب_غلاب ظلت الهوية اليمنية ثابت لا خلاف عليه بامتدادها الجغرافيا من صعدة الى ابين ومن المهرة الى حجة وتهامة ومن يافع وشبوة وحضرموت الى الجوف والمناطق الوسطى والمعافر ..وتشكلت دويلات ودوّل والتهبت الارض بالنزاعات والحروب وظلت اليمانية ثابت يدافع عنها الجميع ويفتخر بها.الهويات المحلية تفتخر بنفسها وتعتز بثقافتها المحلية وهي ثقافة جذورها تمتد الى دول الحضارات القديمة في ارض اليمن وهي حضارات لم تموت فمازالت روحها في اعماق الوعي وفي العادات والتقاليد الاصيلة للتواصل والاتصال ومدونة الخلاق الاجتماعية الاصيلة.وظل الانتماء لليمن مصدر الفخار كله، فالجميع تعود اصولهم الى بنية اجتماعية شكلتها العائلات الممتدة والمتداخلة والواحدة.ولم تتمكن حتى دويلات الطوائف ولا الاستعمار البريطاني ان يفقد اليمني انتمائه للأرض والإنسان وللتاريخ، ولا ان تطمس منظومة الارتباطات بابعادها المختلفة اجتماعية واقتصادية وثقافية وظل النسق الجغرافي للجبل والوادي والصحراء والبحر يتكامل ويرتبط بالانسان كلحمة متنوعة مرتبطة بذاكرة متكاملة رغم تباينات النماط الحياة والعيش ورغم التناقضات التي أفرزتها الصراعات كانت تنتهي بالتوافقات وحماية العصبية الجامعة للهوية والطموح بالالتحام في حراك تكاملي ..ومثلت الدولة الحديثة ذروة السعي لتحويل التناقضات الى بناء جامع يتجاوز الماضي وينتقل الى المستقبل الا ان الصراعات اخذت ابعاد معقدة وظلت مخلفات دويلات الطوائف تفعل افاعيلها وبطريقة اكثر خطرا بعد ان تحولت المذاهب التقليدية الى ايديولوجيات مسكونة بالماضي وبارتباطاته عابرة للحدود والايديولوجيات الحديثة الى غطاء لتمرير المكبوت والعمل بآليات محكومة بذهنية مراوغة ومخادعة.. هي لحظة انتقال معقدة من الماضي الى المستقبل وهذه اللحظة الصعبة والشاقة والمؤلمة استمرت تقيأت بكل أمراض الماضي ومازال اليمن يعيش حتى اللحظة حمى الانتقال بعد ان انفجرت ابشع واقبح حالة طائفة معادية لليمانية.وبالعودة الى عصر دويلات عصر الاسلام الوسيط ظلت الطائفية التي جسدتها دولة الإئمة الهادوية باشكالها المختلفة وفروع عائلاتها معتمدة على ادخال اليمن بحالة حرب مع الهوية اليمنية بطريقة تنقض طبيعتها التواصلية والتوافقية وعملت على تفكيكها وطمس معالمها وزرعت بين ابنائها الشقاق والنزاع والفتن الدائمة ..وكمثال بسيط ظلت بكيل وحاشد في نزاع دائم حتى اللحظة وكان اي توافق او تواصل يعيد لحمة الإخوة يمثل الاخطر الاكبر على حكمهم وهيمنتهم التي فرضوها بالكهنوت الخرافي المستند على القوة وجعل السياسة عقيدة عنصرية والثروة غنيمة ..وعملت على تشتيت اي لحمة جامعة للقبائل او بناء دولة تحدث تكامل بما يقوي عملية الانتاج والتراكم .. وزرعوا العداوات والخصومات بين القبائل والمناطق وجعلوا من المذهبية طريقا لتشتيت الهوية الوطنية وافقاد اليمن اي قدرة على تأسيس مداميك واساسات البناء في كافة المجالات ليحدث التراكم ووصولا الى نقلة نوعية...ظلت ذهنية دويلات الطوائف قائمة في بنية الدولة الحديثة والتي مثلت طفرة خارج سياق الواقع الكسيح وكلما حدثت انتكاسات كان يتم تجاوزها الا ان تراكم الصراع والاخطاء وعوامل التدخل الخارجي وندرة الموارد والتعامل معها بذهنية متخلفة متجاهلة للمخاطر وعاجزة عن فهم متطلبات المستقبل كل ذلك اضعف الدولة ومكن الحزب الامامي من اختراق القوى الحية وفشلت كل محاولاته ولم تكن الحوثية الا اعلى مراحل مشروعه المكرر لايقاف اي تراكم وبلغت ذروة انفعاله بعد ان كاد اليمن يصل الى حل معضلة الصراعات واعادة بناء ال ......
#الهوية
#والدولة
#ومخاطر
#الحزب
#الامامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738998
نجيب غلاب : أربعة سيناريوهات للأزمة اليمنية التغيير الفوضى الحرب الأهلية، الاستبداد
#الحوار_المتمدن
#نجيب_غلاب قدمت هذه الورقة في الندوة التي اقامها تيار المستقبل صباح الأحد 18 ابريل 2011م في العاصمة صنعاء وكان عنوان الندوة بعنوان "الانتقال الأمن للسلطة ومخاطر انهيار الدولة"..أعيد نشرها هنا بنصها دون تغيير حرف واحد لتوضيح أن مخاطر لحظات الانفعال الثوري والضغط الذي مورس على العقول حتى لا تفكر وكيف بإمكان الشعارات ان تقود الناس الى الفوضى ويتم محاصرة التغيير ومن يطلع على الورقة سيجد ان السيناريوا الرابع هو ما رجحناه في حينه، كما ان تفاصيل الورقة توضح التوصيف الذي قدمته للواقع بناء على المؤشرات وبمقارنتها بما حدث لاحقا سيجد مدى تقارب الاطروحات التي طرحناها مع التحولات لاحقا وتم عرقلة التحول وكانت الحوثية وانقلابها هي مسيرة الثورة المضادة لكافة قوى التحديث وللجمهورية..نص الورقة:أتناول في هذه الورقة المتواضعة أربعة سيناريوهات وليس هدفي هنا التخويف أو إعاقة التحولات كما قد يتبادر لأذهان القوى المنفعلة بخطاب الاتهام والتخوين بل لي قصد نبيل هو تحفيز الحرية والتسامح والسلام، وفتح آفاق حرة للنقاش لكشف طبيعة ما يجري، أنها محاولة جادة لتعمير الحياة في سياق الواقع بلا عاطفة أو رومانسية ثورية.لست هنا منظرا لحلم ثوري تتحكم فيه غريزة القطيع، وإنما أحاول أن اكتشف الحلم بعاطفة حالمة وعقلي يبحر في تفاصيل ما يجري ومنتبه لواقع لابد من توصيفه، ويفكر باحتمالات يتم تجاهلها بل ورفضها باعتبارها أوهام ينتجها أعداء الثورة، هي احتمالات مرعبة ولأنها كذلك لا يتم التفكير فيها حتى لا يتم أفساد الآمال التي يتم تصنيعها في وعي جمعي تحكمه العاطفة والاندفاع المتهور.وعندما نضع احتمال الانهيار فإننا نحاول أن نفكك الإستراتيجيات والتكتيكات والآليات المتبعة في صراع اللحظة الراهنة من قبل القوى الفاعلة، وهي محاولة لكشف احتمالات المرحلة القادمة والتي يتم تغافلها من خلال التنظير الثوري الرومانسي والذي هو جزء من المعركة في مواجهة الخصوم وفرض الهيمنة والسيطرة.ونؤكد أن الورقة ترى أن التأسيس للحرية والتسامح بحاجة إلى قفزة في التفكير من جميع الأطراف يتجاوزوا من خلالها الماضي واللحظة الراهنة وينتقلون إلى المستقبل بحيث يتم التعامل مع احتمال التغيير كمسألة قد تم انجازها، فالثقة المفقودة والخوف من نتائج التغيير يضع العوائق ويتجه بنا نحو الانهيار.لنتأمل حالة القوى الفاعلة المتنازعة في الساحة السياسية قبل الحديث عن الاحتمالات التي يمكن ان تنتجها الأزمة الراهنة.أولا: المعارضةفالاتجاه المعارض يتبنى التغيير باسم الثورة ولديه إجماع ظاهري حول الرحيل الفوري والمباشر ومحاكمة أركان النظام وربما إسقاط المنظومة الحاكمة كليا، وهذا الإجماع ضرورة في الصراع لكنه لا يشكل قناعة لدى كل الأطراف، فالطرف الباحث عن دولة مدنية دولة لا يهيمن على الأخوان يرى بأن الهدف من تهديد النظام بالفناء ليس إلا تكتيك لحماية التكتل المعارض من الانفراط ومن جهة أخرى محاصرة عنف النظام تجاه المعتصمين، وبهدف الوصول مع الحاكم إلى قبول للتغيير الذي يحدث تحول حقيقي لصالح الحرية والعدالة والمواطنة المتساوية ويسهل عملية رحيل الرئيس، وخيار الانتقام والثأر وتصفية النظام ليس الخيار الذي يسعون إليه من ناحية فعلية.هذا الطرف يبحث عن المستقبل وعن الدولة المدنية، والتوازن بالنسبة له هو من سيحمي التغيير في المرحلة القادمة، لذا فإنه أقرب إلى خيار عقلاني وواقعي في تعامله مع النظام، أي أنه خيار يحاول أن يصنع الفكرة والآلة التي تدمر الاستبداد وتنهي إعادة إنتاجه، صحيح أن هذا الاتجاه داخل المعارضة يتبنى خطاب متطرف في المو ......
#أربعة
#سيناريوهات
#للأزمة
#اليمنية
#التغيير
#الفوضى
#الحرب
#الأهلية،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749030