مريم أبضار : ثقافة قبيلة الهيمبا بناميبيا الشعب الأحمر
#الحوار_المتمدن
#مريم_أبضار ثقافة قبيلة الهيمبا بناميبيا(الشعب الأحمر)مريم أبضار (مترجمة وباحثة، من المغرب): صدر للرحالة والباحث مكائيل كلارك Michael Klerck مقال بعنوان Cultural Spotlight: The Himba Of Namibia على موقع https://www.africatravel.com ما ترجمته بعنوان: ثقافة قبيلة الهيمبا بناميبيا (الشعب الأحمر)، والذي يتناول فيه جانبا من ثقافة قبيلة الهيمبا، والتي تكاد تغيب عنها أي معلومة في المصادر والمراجع العربية:تلقب قبيلة هيمبا Himba بناميبيا بالشعب الأحمر، وهي من القبائل القديمة التي لا تزال محافظة على حياتها البدائية، والتي لها عادات وتقاليد فريدة من نوعها، يتميز سكانها بأجسام ضخمة عارية وملونة بمزيج من دهون الحيوانات ومسحوق المغرة.تفضل هذه القبيلة القرى الصغيرة، وهي تعيش في المناطق المعزولة في شمال ناميبيا وجنوب انغولا، بعيدا عن المدنية المعاصرة. وهي تمارس الرعي وتبني بيوتها (الاكواخ) من أغصان الأشجار والحشائش والجدران المغطاة بالطين وروث الحيوانات. وتتوفر القرية في وسطها على «زريبة» لحماية الماشية والماعز ليلا. ويقوم الشباب خلال النهار برعي الماشية والبحث عن الطعام خارجا في المراعي المحيطة. يوجد بوسط القرية أيضا كانون نار هو الأكبر، تحرق فيه أعشاب البخور الزكية، التي تزيل الروائح الكريهة من البيوت، وتساعدهم على تنظيف أجسامهم كل صباح، وتسمح لهم بكشط الأوساخ منها. ثم يعيدون تقديم مشروب "أتْجيز Otjiz"، المصنوع من مسحوق المغرة ودهون الحيوانات، لإنهاء روتين النظافة الصباحية.تنحدر لهجة الهيمبا من لغة البانتو Bantu، وهي تتشابه مع لهجة قبيلة هيريرو Herero الناميبية عبر عدد من أصوات النقر، والمشابهة أيضا لتلك الموجودة عند قبائل سان في بوتسوانا المجاورة. تتميز نساء القبيلة بلونهم الأحمر، رمز الجمال، الناتج عن عملية التطرية والتجميل، وهو لون مقدس عندهن، تحمي مركباته ومكوناته ـ من معادن ومواد طبيعية ـ وجوههن وأجسامهن من الهواء الجاف وحرارة الشمس القاسية بإفريقيا، مما يضفي عليهن نضارة ويمنحهن هذا المظهر الناعم والمميز.بالإضافة إلى ذلك، يتزين رجال ونساء الهيمبا بالمجوهرات المصنوعة من المعادن وجلود الحيوانات والأصداف التي تزين وتنقش بشكل بديع، والتي ترمز في الغالب إلى المكانة الاجتماعية لكل فرد داخل القبيلة. حيث يستخدمون الدروع النحاسية القديمة، لصنع الأساور والمجوهرات. كما يرسمون أشكال بديعة على قشور بيض النعام من أجل ذلك. تقتصر الملابس على غطاء يشبه التنورة مصنوع من جلود الحيوانات وشال للدفء في الشتاء. يلعب العمر دورًا كبيرًا في مظهر وتسريحات وإكسيسوارات الهيمبا حيث تختلف من الأطفال الى المراهقين والمتزوجين. فعادة ما يحلق الأولاد الصغار شعرهم بضفيرة في وسط الرأس تنسدل إلى الخلف؛ بينما تنسدل ضفيرتي الفتيات نحو الوجه وتترك لتطول ليتم ثنيهما لاحقًا فوق الرأس. وبمجرد الزواج، يرتدي الشباب «قبعة» مع شعر غير مضفر تحتها. أما النساء المتزوجات وأولئك الذين أنجبوا طفلاً، فيرتدين قطعة رأس مزخرفة مصنوعة من جلد الغنم يتم من خلالها نسج الضفائر الملونة. كما يستخدم البعض رماد الخشب لتنظيف شعرهم بسبب ندرة المياه.تعتمد البنية لقبلية الهيمبا على نظام النسب الثنائي بحيث ينتمي كل فرد إلى عشيرتين، عشيرة الأب وعشيرة الأم، وهذه ظاهرة لا توجد في أي منطقة بالعالم. وتغادر الفتيات قريتهن عندما يتزوجن وينظمن إلى قرية أزواجهن، حيث يبقى الأبناء في قرب الأب. تعرف الهيمبا ظاهرة تعدد الزوجات، بمتوسط ......
#ثقافة
#قبيلة
#الهيمبا
#بناميبيا
#الشعب
#الأحمر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759277
#الحوار_المتمدن
#مريم_أبضار ثقافة قبيلة الهيمبا بناميبيا(الشعب الأحمر)مريم أبضار (مترجمة وباحثة، من المغرب): صدر للرحالة والباحث مكائيل كلارك Michael Klerck مقال بعنوان Cultural Spotlight: The Himba Of Namibia على موقع https://www.africatravel.com ما ترجمته بعنوان: ثقافة قبيلة الهيمبا بناميبيا (الشعب الأحمر)، والذي يتناول فيه جانبا من ثقافة قبيلة الهيمبا، والتي تكاد تغيب عنها أي معلومة في المصادر والمراجع العربية:تلقب قبيلة هيمبا Himba بناميبيا بالشعب الأحمر، وهي من القبائل القديمة التي لا تزال محافظة على حياتها البدائية، والتي لها عادات وتقاليد فريدة من نوعها، يتميز سكانها بأجسام ضخمة عارية وملونة بمزيج من دهون الحيوانات ومسحوق المغرة.تفضل هذه القبيلة القرى الصغيرة، وهي تعيش في المناطق المعزولة في شمال ناميبيا وجنوب انغولا، بعيدا عن المدنية المعاصرة. وهي تمارس الرعي وتبني بيوتها (الاكواخ) من أغصان الأشجار والحشائش والجدران المغطاة بالطين وروث الحيوانات. وتتوفر القرية في وسطها على «زريبة» لحماية الماشية والماعز ليلا. ويقوم الشباب خلال النهار برعي الماشية والبحث عن الطعام خارجا في المراعي المحيطة. يوجد بوسط القرية أيضا كانون نار هو الأكبر، تحرق فيه أعشاب البخور الزكية، التي تزيل الروائح الكريهة من البيوت، وتساعدهم على تنظيف أجسامهم كل صباح، وتسمح لهم بكشط الأوساخ منها. ثم يعيدون تقديم مشروب "أتْجيز Otjiz"، المصنوع من مسحوق المغرة ودهون الحيوانات، لإنهاء روتين النظافة الصباحية.تنحدر لهجة الهيمبا من لغة البانتو Bantu، وهي تتشابه مع لهجة قبيلة هيريرو Herero الناميبية عبر عدد من أصوات النقر، والمشابهة أيضا لتلك الموجودة عند قبائل سان في بوتسوانا المجاورة. تتميز نساء القبيلة بلونهم الأحمر، رمز الجمال، الناتج عن عملية التطرية والتجميل، وهو لون مقدس عندهن، تحمي مركباته ومكوناته ـ من معادن ومواد طبيعية ـ وجوههن وأجسامهن من الهواء الجاف وحرارة الشمس القاسية بإفريقيا، مما يضفي عليهن نضارة ويمنحهن هذا المظهر الناعم والمميز.بالإضافة إلى ذلك، يتزين رجال ونساء الهيمبا بالمجوهرات المصنوعة من المعادن وجلود الحيوانات والأصداف التي تزين وتنقش بشكل بديع، والتي ترمز في الغالب إلى المكانة الاجتماعية لكل فرد داخل القبيلة. حيث يستخدمون الدروع النحاسية القديمة، لصنع الأساور والمجوهرات. كما يرسمون أشكال بديعة على قشور بيض النعام من أجل ذلك. تقتصر الملابس على غطاء يشبه التنورة مصنوع من جلود الحيوانات وشال للدفء في الشتاء. يلعب العمر دورًا كبيرًا في مظهر وتسريحات وإكسيسوارات الهيمبا حيث تختلف من الأطفال الى المراهقين والمتزوجين. فعادة ما يحلق الأولاد الصغار شعرهم بضفيرة في وسط الرأس تنسدل إلى الخلف؛ بينما تنسدل ضفيرتي الفتيات نحو الوجه وتترك لتطول ليتم ثنيهما لاحقًا فوق الرأس. وبمجرد الزواج، يرتدي الشباب «قبعة» مع شعر غير مضفر تحتها. أما النساء المتزوجات وأولئك الذين أنجبوا طفلاً، فيرتدين قطعة رأس مزخرفة مصنوعة من جلد الغنم يتم من خلالها نسج الضفائر الملونة. كما يستخدم البعض رماد الخشب لتنظيف شعرهم بسبب ندرة المياه.تعتمد البنية لقبلية الهيمبا على نظام النسب الثنائي بحيث ينتمي كل فرد إلى عشيرتين، عشيرة الأب وعشيرة الأم، وهذه ظاهرة لا توجد في أي منطقة بالعالم. وتغادر الفتيات قريتهن عندما يتزوجن وينظمن إلى قرية أزواجهن، حيث يبقى الأبناء في قرب الأب. تعرف الهيمبا ظاهرة تعدد الزوجات، بمتوسط ......
#ثقافة
#قبيلة
#الهيمبا
#بناميبيا
#الشعب
#الأحمر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759277
Africa Travel
Official Africa Travel Website I African Holidays Tailor-Made By Specialists
Africa Travel is a specialist luxury tour operator with hand-crafted African holidays. Explore our exclusive offers across the region and enquire today.
مريم أبضار : الحج إلى مدينة توبا المقدسة بالسنغال
#الحوار_المتمدن
#مريم_أبضار مريم أبضار (مترجمة وباحثة، من المغرب): نشر موقع https://www.ancient-origins.net المختص بالدراسات التاريخية والكلاسيكية ليوم 29 ماي 2019 مقالا لكاتبه إدوارد ويلان بعنوان: The Great Mosque of Touba: Spiritual Home of the Mouride Brotherhood ما ترجمته بـ: "الحج إلى مدينة توبا المقدسة بالسنغال"، والذي يعرض فيه لتاريخ هذه المدينة المقدسة ونشأتها على يد الشيخ بامبا والحج السنوي الذي تعرفه ويعرفه ضريحه:تأثرت إفريقيا بشكل كبير بالديانة الإسلامية، يتجلى ذلك في عدد من المعالم الأثرية؛ مساجد، زوايا، أضرحة ... منها مسجد توبا Touba الكبير بالسنغال، الذي يعتبر أحد أعظم المساجد في القارة الافريقية، وأهم مركز تصوف (كان في الأصل زاوية صوفية) له تأثير بارز على البلد أو خارجه، وهو يتميز بهندسة معمارية فريدة من نوعها وحجمه الهائل.المدينة المقدسةأواخر القرن التاسع عشر، أسس مسجد توبا الكبير الشيخ أحمدو بامبا Sheikh Ahmadou Bamba في مدينة توبا في وسط السنغال، بعد أن انفصل عن إحدى الزوايا الصوفية المحافظة، وأقام هذه الزاوية من أجل العبادة والتعبد، ليصبح بعدها أحد أبرز الشخصيات الصوفية البارزة في تاريخ السنغال. بعد وقت قصير من تأسيس مدينة توبا سنة 1883م، ظهرت هذه الزاوية الصوفية "المُريدية"، والتي تدين بقيم القرآن وتعاليمه، وقد عملت على التوفيق بين ما هو روحاني ودنيوي، وأصبحت بذلك المدينة مقرا ومحجاً دينيا لكل أتباع هذه الطائفة، ومركزا للسلطة الدينية والسياسية لها. تطورت توبا بسرعة منذ أواخر القرن التاسع عشر، وهي الآن موطن لنصف مليون شخص، وهي تقع على بعد 161 كيلومترًا عن العاصمة داكار. يعتبر الشيخ بامبا فقيها دينيا، ومؤسس هذه الزاوية الدينية، التي لها أتباع كثر وهم في تزايد دائم، خاصة بعد وفاته سنة 1927م، وهو أول خليفة لهذه الزاوية، من وجهة نظرهم، يرى مريدوه أنه أحد مجددي الإسلام، شدد في تعاليمه المستمدة من القرآن على ضرورة العمل الجاد وضبط النفس. إبان الاستعمار الفرنسي للبلد، هادن المستعمِر ودعا إلى السلام والمقاومة غير المسلحة. يعتبر المسجد حلقة وصل بين الآلاف من مريدي الشيخ بامبا بكل من السنغال وساحل العاج وموريتانيا وغامبيا ... إذ يشكل مركز حج سنوي لهم، الأمر الذي ساهم في تنمية مدينة توبا، وجعلها مدينة مقدسة لهذه الزاوية المريدية، ملثما هو الأمر العديد من المدن في الغرب الإفريقي. قداسة العُمران يقع المسجد في وسط مدينة توبا المقدسة بالنسبة لهذه الزاوية المريدية، وقد بُني بعد وفاة الشيخ بامبا، ودام بناؤه حوالي 80 عامًا، بني فيها على مراحل، وكل فترة يخضع فيها لتعديل وتوسيع من أجل استيعاب عدد الحجاج والمصلين.يحتوي مسجد توبا الكبير على خمس مآذن، أشهرها التي على ارتفاع 87 متر، والمعروفة باسم صومعة الشيخ فال، نسبة للشيخ إبراهيم فال، أحد خلفاء ومُريدي الشيخ بامبا والذي له تأثيرا على الكثير من الأتباع. توجد للمسجد أيضا ثلاث قباب كبيرة، يقع ضريح الشيخ أحمدو بامبا تحت القبة المركزية في مكان مناسب ومحمي بسياج شبكي ذهبي. يقع داخل المجمع ضريح الخلفاء الآخرين لهذه الزاوية المريدية بجانب أبناء الشيخ بامبا.يضم الفضاء العمراني للمسجد صحنا واسعا للعبادة وبئرا مقدسة، وغرف هي عبارة عن مكتبات ومكاتب ومباني أخرى تخص كل ما يتعلق بشؤون الزاوية. وقد بُني المسجد على الطراز الإسلامي الكلاسيكي بقباب زرقاء وخضراء، لونا القداسة. ويعيش الخليفة الحالي في بيت قريب من ......
#الحج
#مدينة
#توبا
#المقدسة
#بالسنغال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761336
#الحوار_المتمدن
#مريم_أبضار مريم أبضار (مترجمة وباحثة، من المغرب): نشر موقع https://www.ancient-origins.net المختص بالدراسات التاريخية والكلاسيكية ليوم 29 ماي 2019 مقالا لكاتبه إدوارد ويلان بعنوان: The Great Mosque of Touba: Spiritual Home of the Mouride Brotherhood ما ترجمته بـ: "الحج إلى مدينة توبا المقدسة بالسنغال"، والذي يعرض فيه لتاريخ هذه المدينة المقدسة ونشأتها على يد الشيخ بامبا والحج السنوي الذي تعرفه ويعرفه ضريحه:تأثرت إفريقيا بشكل كبير بالديانة الإسلامية، يتجلى ذلك في عدد من المعالم الأثرية؛ مساجد، زوايا، أضرحة ... منها مسجد توبا Touba الكبير بالسنغال، الذي يعتبر أحد أعظم المساجد في القارة الافريقية، وأهم مركز تصوف (كان في الأصل زاوية صوفية) له تأثير بارز على البلد أو خارجه، وهو يتميز بهندسة معمارية فريدة من نوعها وحجمه الهائل.المدينة المقدسةأواخر القرن التاسع عشر، أسس مسجد توبا الكبير الشيخ أحمدو بامبا Sheikh Ahmadou Bamba في مدينة توبا في وسط السنغال، بعد أن انفصل عن إحدى الزوايا الصوفية المحافظة، وأقام هذه الزاوية من أجل العبادة والتعبد، ليصبح بعدها أحد أبرز الشخصيات الصوفية البارزة في تاريخ السنغال. بعد وقت قصير من تأسيس مدينة توبا سنة 1883م، ظهرت هذه الزاوية الصوفية "المُريدية"، والتي تدين بقيم القرآن وتعاليمه، وقد عملت على التوفيق بين ما هو روحاني ودنيوي، وأصبحت بذلك المدينة مقرا ومحجاً دينيا لكل أتباع هذه الطائفة، ومركزا للسلطة الدينية والسياسية لها. تطورت توبا بسرعة منذ أواخر القرن التاسع عشر، وهي الآن موطن لنصف مليون شخص، وهي تقع على بعد 161 كيلومترًا عن العاصمة داكار. يعتبر الشيخ بامبا فقيها دينيا، ومؤسس هذه الزاوية الدينية، التي لها أتباع كثر وهم في تزايد دائم، خاصة بعد وفاته سنة 1927م، وهو أول خليفة لهذه الزاوية، من وجهة نظرهم، يرى مريدوه أنه أحد مجددي الإسلام، شدد في تعاليمه المستمدة من القرآن على ضرورة العمل الجاد وضبط النفس. إبان الاستعمار الفرنسي للبلد، هادن المستعمِر ودعا إلى السلام والمقاومة غير المسلحة. يعتبر المسجد حلقة وصل بين الآلاف من مريدي الشيخ بامبا بكل من السنغال وساحل العاج وموريتانيا وغامبيا ... إذ يشكل مركز حج سنوي لهم، الأمر الذي ساهم في تنمية مدينة توبا، وجعلها مدينة مقدسة لهذه الزاوية المريدية، ملثما هو الأمر العديد من المدن في الغرب الإفريقي. قداسة العُمران يقع المسجد في وسط مدينة توبا المقدسة بالنسبة لهذه الزاوية المريدية، وقد بُني بعد وفاة الشيخ بامبا، ودام بناؤه حوالي 80 عامًا، بني فيها على مراحل، وكل فترة يخضع فيها لتعديل وتوسيع من أجل استيعاب عدد الحجاج والمصلين.يحتوي مسجد توبا الكبير على خمس مآذن، أشهرها التي على ارتفاع 87 متر، والمعروفة باسم صومعة الشيخ فال، نسبة للشيخ إبراهيم فال، أحد خلفاء ومُريدي الشيخ بامبا والذي له تأثيرا على الكثير من الأتباع. توجد للمسجد أيضا ثلاث قباب كبيرة، يقع ضريح الشيخ أحمدو بامبا تحت القبة المركزية في مكان مناسب ومحمي بسياج شبكي ذهبي. يقع داخل المجمع ضريح الخلفاء الآخرين لهذه الزاوية المريدية بجانب أبناء الشيخ بامبا.يضم الفضاء العمراني للمسجد صحنا واسعا للعبادة وبئرا مقدسة، وغرف هي عبارة عن مكتبات ومكاتب ومباني أخرى تخص كل ما يتعلق بشؤون الزاوية. وقد بُني المسجد على الطراز الإسلامي الكلاسيكي بقباب زرقاء وخضراء، لونا القداسة. ويعيش الخليفة الحالي في بيت قريب من ......
#الحج
#مدينة
#توبا
#المقدسة
#بالسنغال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761336
Ancient Origins Reconstructing the story of humanity's past
Ancient Origins
Unravelling the Mysteries of the Past