سري القدوة : شعب فلسطين وجد لينتصر وانه لم ولن يركع
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حالة الإرباك التي يعايشها رئيس وزراء حكومة الحرب الاسرائيلية بنيامين نتياهو وقياداته السياسية والعسكرية والأمنية وسلوكه العدواني وممارساته التي وضعتها تصرفاته تجعل منه يتزعم اكبر تكتل نازي فاق بكثير تلك الجرائم الدولية المعروفة وان ما يحاول الخروج به مستعرضا للنصر الزائف فهو يمارس الخداع للعالم والكذب على شعبه ويظن أنه من خلال قصف المساكن المدنية وقتل المدنيين أن يحقق نصر.رغم الألم والحزن والمعاناة الذي خلقها الاحتلال يؤمن الشعب الفلسطيني بحتمية الانتصار ويقف موحدا متصديا للاحتلال ويثبت انه شعب وجد لينتصر ويعيش وانه لم ولن يركع وهو قادر بما يمتلك من وسائل على المواجهة والتصدي والصمود والتحدي، والشعب الفلسطيني كله يهتف للوحدة والتوحد ويقول لا لاستمرار الاحتلال وان هذا المحتل الى زوال وحان الوقت لإنهاء اطول احتلال عرفه العالم، ولا يمكن استمرار حالة الصمت على جرائمه واعتداءاته واستفراده بالقدس والمقدسات وقتله للأطفال دون ان يقف الشعب الفلسطيني موحدا لتصدي لمؤامرات الاحتلال وعدوانه ويطالب بحقوقه المشروعة ويعلن رفضه للاحتلال الظالم وممارساته القاتلة وتلك الابادة الجماعية التي يمارسها نتنياهو وحكومته ويتم ارتكابها لتسجل في سجله الاجرامي ويكون المطلوب رقم واحد للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكابه جرائم الحرب والإبادة الجماعية بحق الاطفال في مجازر يصعب على العقل البشري تصورها .الشعب الفلسطيني توحد في كل مناطق وجوده في غزة وفي الضفة والقدس وفى فلسطين التاريخية ومع جماهير أمتنا العربية وكانت رسالته واضحة في الرد الأولي على العدوان بالوحدة والتكاتف في ظل استمرار ممارسة سياسة الخداع والكذب من قبل نتنياهو وإعلامه الموجهة فهو لن ولم يتمكن من تحقيق اي نوع من الانتصار وعليه أن يعترف مبكرا قبل أن تزداد الخسائر لديه بأن حربه ضد الشعب الفلسطيني هي حرب خاسرة ويتوقف من خداع العالم .القدس ستبقى جوهر النضال الوطني الفلسطيني وبوصلته التي لن يحيد عنها وحان الوقت لتدخل المجتمع الدولي وتحمله مسؤولياته أمام استمرار حكومة اليمين المتطرف ومحاولاتها لتفجير صراع ديني عبر بوابة القدس والتي يشكل عدوانها على أهلنا في حي الشيخ جراح أحد فصولها وأنه لا أمن ولا سلام ولا استقرار دون القدس عاصمة لدولة فلسطين المستقلة .العدوان الإسرائيلي حتم على ابناء الشعب الفلسطيني ترك كل الاجتهادات جانبا والتوحد من اجل حماية الوطن واستخلاص التجارب والوقوف امام المسؤوليات الوطنية ووقف كل اشكال الخلافات الثانوية وتوحيد كل الامكانيات الفلسطينية للتصدي للاحتلال ومؤامراته الهادفة للنيل من المشروع الوطني الفلسطيني وحماية الدولة الفلسطينية والمقدسات الاسلامية والمسحية في القدس ولا بد من الوحدة لنخوض المعركة المصيرية موحدين امام هذا الدمار الذي يتعرض له ابناء الشعب الفلسطيني والعمل ضمن الامكانيات والقدرات الفلسطينية والتي كانت دائما موضع ثقة الجميع ولنذهب جميعا من اجل العمل ضمن رؤية وطنية موحدة تعيد الكرامة والمجد للفلسطيني الانسان .اثبتت الاحداث ان لا خيار امام الشعب الفلسطيني الا الوحدة الوطنية والتي هي صمام امان الشعب الفلسطيني فهي الأساس والبوصلة وهي القادرة في مثل هذه الظروف على ارباك الحسابات الإسرائيلية الخاسرة وتوحيد كل الجهود والانطلاق مجددا لخوض تلك المعارك التي فرضت علينا ووضع حد لهذا الاستعمار الاستيطاني والتصدي للعدوان الظالم والعمل على تغير معادلات الصراع القائم ضمن المصالح الوطنية العليا للشعب الفلسطيني وحقوقه التاريخية .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئي ......
#فلسطين
#لينتصر
#وانه
#يركع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719312
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حالة الإرباك التي يعايشها رئيس وزراء حكومة الحرب الاسرائيلية بنيامين نتياهو وقياداته السياسية والعسكرية والأمنية وسلوكه العدواني وممارساته التي وضعتها تصرفاته تجعل منه يتزعم اكبر تكتل نازي فاق بكثير تلك الجرائم الدولية المعروفة وان ما يحاول الخروج به مستعرضا للنصر الزائف فهو يمارس الخداع للعالم والكذب على شعبه ويظن أنه من خلال قصف المساكن المدنية وقتل المدنيين أن يحقق نصر.رغم الألم والحزن والمعاناة الذي خلقها الاحتلال يؤمن الشعب الفلسطيني بحتمية الانتصار ويقف موحدا متصديا للاحتلال ويثبت انه شعب وجد لينتصر ويعيش وانه لم ولن يركع وهو قادر بما يمتلك من وسائل على المواجهة والتصدي والصمود والتحدي، والشعب الفلسطيني كله يهتف للوحدة والتوحد ويقول لا لاستمرار الاحتلال وان هذا المحتل الى زوال وحان الوقت لإنهاء اطول احتلال عرفه العالم، ولا يمكن استمرار حالة الصمت على جرائمه واعتداءاته واستفراده بالقدس والمقدسات وقتله للأطفال دون ان يقف الشعب الفلسطيني موحدا لتصدي لمؤامرات الاحتلال وعدوانه ويطالب بحقوقه المشروعة ويعلن رفضه للاحتلال الظالم وممارساته القاتلة وتلك الابادة الجماعية التي يمارسها نتنياهو وحكومته ويتم ارتكابها لتسجل في سجله الاجرامي ويكون المطلوب رقم واحد للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكابه جرائم الحرب والإبادة الجماعية بحق الاطفال في مجازر يصعب على العقل البشري تصورها .الشعب الفلسطيني توحد في كل مناطق وجوده في غزة وفي الضفة والقدس وفى فلسطين التاريخية ومع جماهير أمتنا العربية وكانت رسالته واضحة في الرد الأولي على العدوان بالوحدة والتكاتف في ظل استمرار ممارسة سياسة الخداع والكذب من قبل نتنياهو وإعلامه الموجهة فهو لن ولم يتمكن من تحقيق اي نوع من الانتصار وعليه أن يعترف مبكرا قبل أن تزداد الخسائر لديه بأن حربه ضد الشعب الفلسطيني هي حرب خاسرة ويتوقف من خداع العالم .القدس ستبقى جوهر النضال الوطني الفلسطيني وبوصلته التي لن يحيد عنها وحان الوقت لتدخل المجتمع الدولي وتحمله مسؤولياته أمام استمرار حكومة اليمين المتطرف ومحاولاتها لتفجير صراع ديني عبر بوابة القدس والتي يشكل عدوانها على أهلنا في حي الشيخ جراح أحد فصولها وأنه لا أمن ولا سلام ولا استقرار دون القدس عاصمة لدولة فلسطين المستقلة .العدوان الإسرائيلي حتم على ابناء الشعب الفلسطيني ترك كل الاجتهادات جانبا والتوحد من اجل حماية الوطن واستخلاص التجارب والوقوف امام المسؤوليات الوطنية ووقف كل اشكال الخلافات الثانوية وتوحيد كل الامكانيات الفلسطينية للتصدي للاحتلال ومؤامراته الهادفة للنيل من المشروع الوطني الفلسطيني وحماية الدولة الفلسطينية والمقدسات الاسلامية والمسحية في القدس ولا بد من الوحدة لنخوض المعركة المصيرية موحدين امام هذا الدمار الذي يتعرض له ابناء الشعب الفلسطيني والعمل ضمن الامكانيات والقدرات الفلسطينية والتي كانت دائما موضع ثقة الجميع ولنذهب جميعا من اجل العمل ضمن رؤية وطنية موحدة تعيد الكرامة والمجد للفلسطيني الانسان .اثبتت الاحداث ان لا خيار امام الشعب الفلسطيني الا الوحدة الوطنية والتي هي صمام امان الشعب الفلسطيني فهي الأساس والبوصلة وهي القادرة في مثل هذه الظروف على ارباك الحسابات الإسرائيلية الخاسرة وتوحيد كل الجهود والانطلاق مجددا لخوض تلك المعارك التي فرضت علينا ووضع حد لهذا الاستعمار الاستيطاني والتصدي للعدوان الظالم والعمل على تغير معادلات الصراع القائم ضمن المصالح الوطنية العليا للشعب الفلسطيني وحقوقه التاريخية .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئي ......
#فلسطين
#لينتصر
#وانه
#يركع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719312
الحوار المتمدن
سري القدوة - شعب فلسطين وجد لينتصر وانه لم ولن يركع
محمود عباس : ماذا يحتاج الشعب الكوردي لينتصر - الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس كحراك سياسي وثقافي، نعمل الكثير لنغرق بعضنا، في المهجر والوطن، مقابل القليل في مواجهة الأعداء أو إنقاذ الأمة والقضية. في الوقت الذي نحتاج فيه إلى تنمية الثقة بالنفس بين بعضنا، وإنقاذ مجتمعنا من مركب النقص، وتنوير دروبنا، نعمل على تعتيم مداركنا، وترسيخ السلبيات، وتصغير الشخصية الكوردية إلى حد التباهي بما نفعله بالآخر المخالف. بعد التمعن في أدبياتنا وعلى مدار العقد الأخير، لا حظنا أن أكثر الكتاب نقدا سلبيا، أبعدهم عن النجاح، وأقلهم مراجعة للذات، ومعرفة بما هم فيه من التيه. ضجيج التهجم تغطية على ضحالة الإنتاج المثمر، والظلام المعاش فيه، وهو انعكاس مباشر لمركب النقص. الحركة التنويرية حكماء أمتهم، لا يأبهون إلى شروخ الخلافات، ولا يقفون على التهم المتبادلة، بقدر ما يركزون على توعية المجتمع، وتوجيه الحراك نحو الدروب الصحيحة، وتضييق شرخ الخلافات. قواميسهم لا تحمل مصطلحات الخيانة، بل الخطأ والصواب، السقوط في السلبيات بسبب الجهالة وعدم الوعي، والإيجابيات وحيث الوعي. فهم أكثر الناس ثقة عفوية بالنفس لا تظاهرا، يدركون أن الوطن لا يندثر إلا عندما يلتهي أبناءه بحروب داخلية، ويضعفون بعضهم إلى حد عدم القدرة على الرؤية. غربي كوردستان، لا زالت تصرخ، رغم الكوارث، تحتاج إلى النخبة المتحررة من مركب النقص، الذين يقبلون الآخر رغم سلبياته وأخطاءه، ويكافحون لتهدئة الخلافات إلى حين مهما كانت ضخمة، وتبحث عن نقاط التقاطع، والمشتركات التي من الممكن الاتفاق عليها. نحتاج إلى القناعة على أن ثروات أمتنا هائلة، في أجزاء كوردستان الأربعة المحتلة، بخلافاتنا وفي هذه المرحلة الحساسة، نخلي الساحة للأعداء بنهبها، أو تدميرها، وبعدم ثقتنا ببعضنا وبنفسنا، وبقدراتنا على أننا من الممكن الاتفاق على بعض نقاط التقاطع، والتعاضد للقيام ببعض التغيرات على الجرائم التي أقدمت عليها الأنظمة السابقة، نقزم بعضنا ونرسخ مركب النقص في ذاتنا والآخرين. وقد كان بالإمكان مع القليل من الوعي الحد من الهجرة، وترسيخ الهوية الكوردستانية على المنطقة، مع إشراك كل المكونات الأصلية في المنطقة، فيما لو كانت أطراف الحراك تثق بنفسها، وتحوم فوق الاختلافات المنهجية والإيديولوجية.من أهم أسباب عدم وضوح المشروع القومي، في المرحلة التي نمر بها، رغم الظروف المناسبة، وبقاء المنطقة في حالة عدم بلوغ أي استقرار سياسي، داخليا وخارجيا، هي: الصراع الداخلي، وعدم القيام بالخطوات التالية:1- حل مشكلة أراضي مستعمرات الغمريين بإعادتها إلى أصحابها من الشعب الكوردي، وخاصة الفلاحين الذين كانوا قد حرموا منها، أو للمكتومين والأجانب من الكورد، دون التعرض لسكانها، وفتح كل المجالات الإدارية والاقتصادية والسياسة لهم، على خلفية الحرب الأهلية في سوريا.2- إزالة مخلفات السلطة، من المربعات الأمنية، إلى تعيين المحافظ والمناطق من أبناء المنطقة، وإدارة المراكز المالية والمصارف والبلديات، ودوائر السجلات المدنية وغيرها، أي إلغاء الازدواجية السياسية والإدارية في المنطقة.3- تطبيق النظام الفيدرالي الكوردستاني، مكان الإدارة الذاتية، تكون تابعة للسلطة اللامركزية في دمشق، ويجب تحديد جغرافيتها، الممتدة من منطقة غربي عفرين مارا بالباب وما بين سري كانيه وكري سبي المحتلين من قبل تركيا والمنظمات التابعة لها، إلى شرق عين ديوار وديركا حمكو، وتنتهي جنوبا عند تقاطع جغرافية محافظتي الحسكة ودير الزور.4- التأكيد على أن أبواب الحوارات ستفتح مع أي نظام وطني قادم. وهو ما كان يتوجب علينا كحراك كوردي العمل عليها، كنقاط تقاطع تجمع الأطراف رغم ا ......
#ماذا
#يحتاج
#الشعب
#الكوردي
#لينتصر
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754817
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس كحراك سياسي وثقافي، نعمل الكثير لنغرق بعضنا، في المهجر والوطن، مقابل القليل في مواجهة الأعداء أو إنقاذ الأمة والقضية. في الوقت الذي نحتاج فيه إلى تنمية الثقة بالنفس بين بعضنا، وإنقاذ مجتمعنا من مركب النقص، وتنوير دروبنا، نعمل على تعتيم مداركنا، وترسيخ السلبيات، وتصغير الشخصية الكوردية إلى حد التباهي بما نفعله بالآخر المخالف. بعد التمعن في أدبياتنا وعلى مدار العقد الأخير، لا حظنا أن أكثر الكتاب نقدا سلبيا، أبعدهم عن النجاح، وأقلهم مراجعة للذات، ومعرفة بما هم فيه من التيه. ضجيج التهجم تغطية على ضحالة الإنتاج المثمر، والظلام المعاش فيه، وهو انعكاس مباشر لمركب النقص. الحركة التنويرية حكماء أمتهم، لا يأبهون إلى شروخ الخلافات، ولا يقفون على التهم المتبادلة، بقدر ما يركزون على توعية المجتمع، وتوجيه الحراك نحو الدروب الصحيحة، وتضييق شرخ الخلافات. قواميسهم لا تحمل مصطلحات الخيانة، بل الخطأ والصواب، السقوط في السلبيات بسبب الجهالة وعدم الوعي، والإيجابيات وحيث الوعي. فهم أكثر الناس ثقة عفوية بالنفس لا تظاهرا، يدركون أن الوطن لا يندثر إلا عندما يلتهي أبناءه بحروب داخلية، ويضعفون بعضهم إلى حد عدم القدرة على الرؤية. غربي كوردستان، لا زالت تصرخ، رغم الكوارث، تحتاج إلى النخبة المتحررة من مركب النقص، الذين يقبلون الآخر رغم سلبياته وأخطاءه، ويكافحون لتهدئة الخلافات إلى حين مهما كانت ضخمة، وتبحث عن نقاط التقاطع، والمشتركات التي من الممكن الاتفاق عليها. نحتاج إلى القناعة على أن ثروات أمتنا هائلة، في أجزاء كوردستان الأربعة المحتلة، بخلافاتنا وفي هذه المرحلة الحساسة، نخلي الساحة للأعداء بنهبها، أو تدميرها، وبعدم ثقتنا ببعضنا وبنفسنا، وبقدراتنا على أننا من الممكن الاتفاق على بعض نقاط التقاطع، والتعاضد للقيام ببعض التغيرات على الجرائم التي أقدمت عليها الأنظمة السابقة، نقزم بعضنا ونرسخ مركب النقص في ذاتنا والآخرين. وقد كان بالإمكان مع القليل من الوعي الحد من الهجرة، وترسيخ الهوية الكوردستانية على المنطقة، مع إشراك كل المكونات الأصلية في المنطقة، فيما لو كانت أطراف الحراك تثق بنفسها، وتحوم فوق الاختلافات المنهجية والإيديولوجية.من أهم أسباب عدم وضوح المشروع القومي، في المرحلة التي نمر بها، رغم الظروف المناسبة، وبقاء المنطقة في حالة عدم بلوغ أي استقرار سياسي، داخليا وخارجيا، هي: الصراع الداخلي، وعدم القيام بالخطوات التالية:1- حل مشكلة أراضي مستعمرات الغمريين بإعادتها إلى أصحابها من الشعب الكوردي، وخاصة الفلاحين الذين كانوا قد حرموا منها، أو للمكتومين والأجانب من الكورد، دون التعرض لسكانها، وفتح كل المجالات الإدارية والاقتصادية والسياسة لهم، على خلفية الحرب الأهلية في سوريا.2- إزالة مخلفات السلطة، من المربعات الأمنية، إلى تعيين المحافظ والمناطق من أبناء المنطقة، وإدارة المراكز المالية والمصارف والبلديات، ودوائر السجلات المدنية وغيرها، أي إلغاء الازدواجية السياسية والإدارية في المنطقة.3- تطبيق النظام الفيدرالي الكوردستاني، مكان الإدارة الذاتية، تكون تابعة للسلطة اللامركزية في دمشق، ويجب تحديد جغرافيتها، الممتدة من منطقة غربي عفرين مارا بالباب وما بين سري كانيه وكري سبي المحتلين من قبل تركيا والمنظمات التابعة لها، إلى شرق عين ديوار وديركا حمكو، وتنتهي جنوبا عند تقاطع جغرافية محافظتي الحسكة ودير الزور.4- التأكيد على أن أبواب الحوارات ستفتح مع أي نظام وطني قادم. وهو ما كان يتوجب علينا كحراك كوردي العمل عليها، كنقاط تقاطع تجمع الأطراف رغم ا ......
#ماذا
#يحتاج
#الشعب
#الكوردي
#لينتصر
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754817
الحوار المتمدن
محمود عباس - ماذا يحتاج الشعب الكوردي لينتصر - الجزء الثاني
محمود عباس : ماذا يحتاج الشعب الكوردي لينتصر - الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس علينا جميعا أن نعيد النظر في واقعنا المعاش، وما يكمن فيه أمتنا من الفقر؛ رغم الخيرات الهائلة لجغرافيتنا، والتي كانت تنهب طوال العقود الماضية، ولا تزال، وعلى مرأى من أعيننا، وليس لنا سوى الحسرة والآهات. والحصول على حصة أو الاستفادة من جزء منه، ونحن في الواقع الحالي، تكاد تكون شبه معدومة، واقعها لا تختلف عما حصلت لقدراتنا الفكرية والسياسية والتي هدرناها على الخلافات الداخلية، ففي الحالتين تدمر أو تنهب من قبل المحتل الخارجي، وتسرق منا تحت مظلة خلافاتنا، ومن هذه الثروات، وبعجالة إحصائية، سنقدم ثروات غربي كوردستان كنموذج عن الأجزاء الأربعة:1- أكثر من نصف مساحة الأراضي المزروعة بالقمح في سوريا والبالغة عام 2007 قرابة 1.7 مليون هكتار، والتي أنتجت ما يزيد عن 4 مليون طن، كانت في غربي كوردستان، أي أن المنطقة قدمت أكثر من مليوني طن من القمح، وهي كمية كافية لتغذية ليس المنطقة فقط، بل ثلاثة أرباع الشعب السوري.2- بدأ الإنتاج الرسمي للنفط في سوريا عام 1968، من منطقة (قراتشوك، غربي كوردستان) ومنذ ذلك الوقت لم تدخل قيمة النفط ضمن الخزينة العامة، وبحسب معلومات موقع "بريتش بتروليوم" للنفط فإن إنتاج البترول في سوريا بلغ 406 آلاف برميل عام 2008، وبإحصائيات أخرى ازدادت عن 750 ألف برميل يوميا، أكثر من 60% منها من غربي كوردستان، إلى جانب أنها تملك أكثر من ¾ الاحتياطي السوري العام، في الوقت الذي كانت تصرف اقل من 10% من دخلها البالغ قرابة 4 مليارات دولار على المنطقة الكوردية.3- حسب الهيئة العامة للبحوث الزراعية، بلغ أنتاج سورية من زيت الزيتون مليون طن عام 2004 أكثر من ¾ من غربي كوردستان منطقة (عفرين والتابعة لها) والتي كانت تملك قرابة 50 مليون شجرة من أصل 76 مليون شجرة في كل سوريا، نفس العام. أصدرت السلطة ما يصل إلى 35 ألف طن من زيت منطقة عفرين وحدها، في نفس العام، بلغت قيمتها قرابة 130 مليون يورو، لم يحصل فيه الفلاحين الكورد على ربع هذا المبلغ، بسبب تحكم عملاء النظام بأسعار الشراء مقارنة بالبيع بالأسعار العالمية.4- وهناك، أنتاج الغاز، والشعير والبقوليات، والعلف، وغيرها، إلى جانب المحاصيل الفصلية، من الخضروات والفواكه، والتي للمنطقة الكوردية حصتها الكبرى من حيث الإنتاج، وشبه المعدمة من حيث العائدات.5- النسبة السكانية، والتي ورغم كل مخططات التغيير الديمغرافي، والتعريب القسري، يتجاوز نسبة الكورد ألـ 40% من مجمل سكان سوريا، وهي النسبة التي ظهرت في إحصائيات المستعمر الفرنسي لعام 1932م، واليوم ستظل هي ذاتها، فيما لو تم دراسة أصول السكان في مناطق جبل الكورد، وأطراف حماة واللاذقية وحلب ودمشق، وغيرها، الحقيقة التي ابتعدت جميع الأنظمة المتتالية على الحكم، من فترة حزب الشعب إلى البعث إلى نظام الأسدين، من إجراء الإحصائيات المبنية على الانتماء القومي أو اللغوي، وعرضت الشعوب تحت صفة العرب السوريين. أتذكر كيف كانوا يسألوننا في بداية كل سنة دراسية وطوال المراحل الثلاث، سؤالا عن جنسيتنا، وكان من المفروض القول (عربي سوري)، ففي الشهر الأول من بدء المرحلة الإعدادية، في مدرسة عمر بن الخطاب في قامشلو، عام 1963م، بعد الانتقال من قريتي (نصران) إلى المدينة، سألنا المراقب، والذي كان من مناطق الساحل على ما أظن، السؤال التحريضي ذاته، المنتقل من غرفة إلى غرفة، فكان ردي العفوي الذي عشت عليه في سنوات دراستي في قريتي، ودون معرفة للعواقب، أنني (كوردي سوري) أخرجت بعد فترة من القاعة، وطردت من المدرسة بعد تعنيف وترهيب من المدير والمراقب، طالبين مني أحضار ولي أمري، أتذكر كيف ضحك أخي (أكر ......
#ماذا
#يحتاج
#الشعب
#الكوردي
#لينتصر
#الجزء
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754994
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس علينا جميعا أن نعيد النظر في واقعنا المعاش، وما يكمن فيه أمتنا من الفقر؛ رغم الخيرات الهائلة لجغرافيتنا، والتي كانت تنهب طوال العقود الماضية، ولا تزال، وعلى مرأى من أعيننا، وليس لنا سوى الحسرة والآهات. والحصول على حصة أو الاستفادة من جزء منه، ونحن في الواقع الحالي، تكاد تكون شبه معدومة، واقعها لا تختلف عما حصلت لقدراتنا الفكرية والسياسية والتي هدرناها على الخلافات الداخلية، ففي الحالتين تدمر أو تنهب من قبل المحتل الخارجي، وتسرق منا تحت مظلة خلافاتنا، ومن هذه الثروات، وبعجالة إحصائية، سنقدم ثروات غربي كوردستان كنموذج عن الأجزاء الأربعة:1- أكثر من نصف مساحة الأراضي المزروعة بالقمح في سوريا والبالغة عام 2007 قرابة 1.7 مليون هكتار، والتي أنتجت ما يزيد عن 4 مليون طن، كانت في غربي كوردستان، أي أن المنطقة قدمت أكثر من مليوني طن من القمح، وهي كمية كافية لتغذية ليس المنطقة فقط، بل ثلاثة أرباع الشعب السوري.2- بدأ الإنتاج الرسمي للنفط في سوريا عام 1968، من منطقة (قراتشوك، غربي كوردستان) ومنذ ذلك الوقت لم تدخل قيمة النفط ضمن الخزينة العامة، وبحسب معلومات موقع "بريتش بتروليوم" للنفط فإن إنتاج البترول في سوريا بلغ 406 آلاف برميل عام 2008، وبإحصائيات أخرى ازدادت عن 750 ألف برميل يوميا، أكثر من 60% منها من غربي كوردستان، إلى جانب أنها تملك أكثر من ¾ الاحتياطي السوري العام، في الوقت الذي كانت تصرف اقل من 10% من دخلها البالغ قرابة 4 مليارات دولار على المنطقة الكوردية.3- حسب الهيئة العامة للبحوث الزراعية، بلغ أنتاج سورية من زيت الزيتون مليون طن عام 2004 أكثر من ¾ من غربي كوردستان منطقة (عفرين والتابعة لها) والتي كانت تملك قرابة 50 مليون شجرة من أصل 76 مليون شجرة في كل سوريا، نفس العام. أصدرت السلطة ما يصل إلى 35 ألف طن من زيت منطقة عفرين وحدها، في نفس العام، بلغت قيمتها قرابة 130 مليون يورو، لم يحصل فيه الفلاحين الكورد على ربع هذا المبلغ، بسبب تحكم عملاء النظام بأسعار الشراء مقارنة بالبيع بالأسعار العالمية.4- وهناك، أنتاج الغاز، والشعير والبقوليات، والعلف، وغيرها، إلى جانب المحاصيل الفصلية، من الخضروات والفواكه، والتي للمنطقة الكوردية حصتها الكبرى من حيث الإنتاج، وشبه المعدمة من حيث العائدات.5- النسبة السكانية، والتي ورغم كل مخططات التغيير الديمغرافي، والتعريب القسري، يتجاوز نسبة الكورد ألـ 40% من مجمل سكان سوريا، وهي النسبة التي ظهرت في إحصائيات المستعمر الفرنسي لعام 1932م، واليوم ستظل هي ذاتها، فيما لو تم دراسة أصول السكان في مناطق جبل الكورد، وأطراف حماة واللاذقية وحلب ودمشق، وغيرها، الحقيقة التي ابتعدت جميع الأنظمة المتتالية على الحكم، من فترة حزب الشعب إلى البعث إلى نظام الأسدين، من إجراء الإحصائيات المبنية على الانتماء القومي أو اللغوي، وعرضت الشعوب تحت صفة العرب السوريين. أتذكر كيف كانوا يسألوننا في بداية كل سنة دراسية وطوال المراحل الثلاث، سؤالا عن جنسيتنا، وكان من المفروض القول (عربي سوري)، ففي الشهر الأول من بدء المرحلة الإعدادية، في مدرسة عمر بن الخطاب في قامشلو، عام 1963م، بعد الانتقال من قريتي (نصران) إلى المدينة، سألنا المراقب، والذي كان من مناطق الساحل على ما أظن، السؤال التحريضي ذاته، المنتقل من غرفة إلى غرفة، فكان ردي العفوي الذي عشت عليه في سنوات دراستي في قريتي، ودون معرفة للعواقب، أنني (كوردي سوري) أخرجت بعد فترة من القاعة، وطردت من المدرسة بعد تعنيف وترهيب من المدير والمراقب، طالبين مني أحضار ولي أمري، أتذكر كيف ضحك أخي (أكر ......
#ماذا
#يحتاج
#الشعب
#الكوردي
#لينتصر
#الجزء
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754994
الحوار المتمدن
محمود عباس - ماذا يحتاج الشعب الكوردي لينتصر - الجزء الثالث
محمود عباس : ماذا يحتاج الشعب الكوردي لينتصر - الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس من شبه المستحيل، أن ننقذ مجتمعنا، ونوقف النزيف المروع لثروات منطقتنا، المنوهة إليها سابقا، وأن نزيل الأوبئة الثقافية، والحزبية-السياسية، وأن نخطو بنجاح وإيجابية لتحرير كوردستان، الوطن الذي نطمح إليه جميعنا، ونحقق السلام والعدالة الاجتماعية مع المكونات السورية. دون إعادة تركيبة حراكنا، وأساليب تعامل أطرافه داخليا وخارجيا، ودون أن نبلغ درجة من التقارب والتآلف الداخلي، ودون تغيير الذهنية التي نحن عليه من العناد والسذاجة، وإلغاء الأخر تحت مبررات متنوعة. فطرق حل الإشكاليات الداخلية ومع الخارج بالطرق السائدة، وما نحن عليه حاليا، نرسل بقضيتنا إلى الدمار، وربما الضياع. أمامنا تجربة عفرين، وسري كانيه وكري سبي، والباب وجرابلس، وقد يكون القادم منطقة الجزيرة بمدنها، أخطاؤنا أسبابها من الداخل قبل أن تكون دولية، ولا يستثنى أي طرف، حتى ولو كانت قوى الإدارة الذاتية الأكثر مذنبة، لكن القوى الأخرى لا تبرأ. وهي ذاتها ما حصلت لكركوك، وشنكال، والمناطق الأخرى، بعدما كانت جزء من الإقليم الكوردستاني الفيدرالي. أثبتنا ولا زلنا أننا أمة على خلاف، لا تنقصنا الوطنية، ولا العزم، بل الوعي والإدراك في طرق حل إشكالياتنا الداخلية. لا بد للقوى الكوردية من التفاهم والتكاتف على بعض نقاط التقاطع، لتملك إمكانيات إقناع الدول الكبرى بقضيتها، ومثلها في البعد الوطني تستطيع مع مكونات سوريا، من المعارضة أو غيرها، إقامة نظام ديمقراطي في سوريا؛ يكفل للجميع حقوقهم القومية والدينية، إذا رغبت القوى السورية المتصارعة إنقاذ الوطن الافتراضي من شبح التقسيم الجاري، ومن تشكيل الدويلات من المناطق المنفصلة عن بعضها حاليا، المحتلة تركيا، أو التي تحت السيادة الإيرانية. وعليه يجب إحياء شعار إسقاط النظام، ومعها المعارضة الفاسدة والتكفيرية، وإقناع القوى الوطنية للعمل معا من أجل صياغة دستور يتلاءم والعصر، وهو ما أقدمنا عليه نحن مجموعة من الحراك الثقافي الكوردي، بتقديم عدة بنود عامة، كنا قد عرضناهم كمقترح للجان المجتمعة في جنيف، وممثل هيئة الأمم المتحدة (غير بيدرسون) والمنظمات الدولية المعنية بالأمر، بعدما وقع عليه المئات من الشخصيات والمنظمات الكوردية والوطنية، وتم عرضه بـ 13 نقطة، لخصناها فيما بعد بخمس بنود رئيسية، نشرت على بعض الصفحات والمواقع الثقافية، لا بد وأن تبنى عليهم النص الرسمي للدستور، فيما إذا أرادت القوى السياسية ومكونات سوريا القومية والمذهبية الحفاظ على سوريا موحدة، ووطن ديمقراطي، ويبعد عنها شبح القوى المتربصة، وإنقاذها من شبح التقسيم، أو الاحتلال، ويظل شعبها متحكما بمقدراتها السياسية والإدارية والاقتصادية، والتالي هي البنود المقترحة:1- اسم الدولة: - الجمهورية السورية (الفيدرالية) الاتحادية.أ- دولة ديمقراطية لا مركزية، تتكون من القوميتين العربية والكوردية، إلى جانب أقليات أخرى، وديانات وثقافات متنوعة.ب- الدستور يكفل الحقوق القومية والحريات الدينية والعقائدية لكافة المكونات على قدم المساواة. ت- إقليم كردستان الفيدرالية، وحدة جغرافية إلى جانب عدة فيدراليات، ضمن حدود الدولة السورية اللامركزية الفيدرالية، ويتم تحديد الجغرافية الكوردستانية وغيرها من الفيدراليات عن طريق لجان مختصة وضمن مهلة زمنية محددة وتحت إشراف دولي.2- اللغة العربية هي اللغة الرسمية في الدولة. 3- اللغة الكردية لغة رسمية ثانية إلى جانب اللغة العربية في جميع دوائر الدولة، وتعتبر اللغة الرئيسية في إقليم كردستان الفيدرالية. 4- - جميع العلاقات بين المركز والأقاليم يتم تنظيمها بالتوافق، ترا ......
#ماذا
#يحتاج
#الشعب
#الكوردي
#لينتصر
#الجزء
#الرابع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755161
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس من شبه المستحيل، أن ننقذ مجتمعنا، ونوقف النزيف المروع لثروات منطقتنا، المنوهة إليها سابقا، وأن نزيل الأوبئة الثقافية، والحزبية-السياسية، وأن نخطو بنجاح وإيجابية لتحرير كوردستان، الوطن الذي نطمح إليه جميعنا، ونحقق السلام والعدالة الاجتماعية مع المكونات السورية. دون إعادة تركيبة حراكنا، وأساليب تعامل أطرافه داخليا وخارجيا، ودون أن نبلغ درجة من التقارب والتآلف الداخلي، ودون تغيير الذهنية التي نحن عليه من العناد والسذاجة، وإلغاء الأخر تحت مبررات متنوعة. فطرق حل الإشكاليات الداخلية ومع الخارج بالطرق السائدة، وما نحن عليه حاليا، نرسل بقضيتنا إلى الدمار، وربما الضياع. أمامنا تجربة عفرين، وسري كانيه وكري سبي، والباب وجرابلس، وقد يكون القادم منطقة الجزيرة بمدنها، أخطاؤنا أسبابها من الداخل قبل أن تكون دولية، ولا يستثنى أي طرف، حتى ولو كانت قوى الإدارة الذاتية الأكثر مذنبة، لكن القوى الأخرى لا تبرأ. وهي ذاتها ما حصلت لكركوك، وشنكال، والمناطق الأخرى، بعدما كانت جزء من الإقليم الكوردستاني الفيدرالي. أثبتنا ولا زلنا أننا أمة على خلاف، لا تنقصنا الوطنية، ولا العزم، بل الوعي والإدراك في طرق حل إشكالياتنا الداخلية. لا بد للقوى الكوردية من التفاهم والتكاتف على بعض نقاط التقاطع، لتملك إمكانيات إقناع الدول الكبرى بقضيتها، ومثلها في البعد الوطني تستطيع مع مكونات سوريا، من المعارضة أو غيرها، إقامة نظام ديمقراطي في سوريا؛ يكفل للجميع حقوقهم القومية والدينية، إذا رغبت القوى السورية المتصارعة إنقاذ الوطن الافتراضي من شبح التقسيم الجاري، ومن تشكيل الدويلات من المناطق المنفصلة عن بعضها حاليا، المحتلة تركيا، أو التي تحت السيادة الإيرانية. وعليه يجب إحياء شعار إسقاط النظام، ومعها المعارضة الفاسدة والتكفيرية، وإقناع القوى الوطنية للعمل معا من أجل صياغة دستور يتلاءم والعصر، وهو ما أقدمنا عليه نحن مجموعة من الحراك الثقافي الكوردي، بتقديم عدة بنود عامة، كنا قد عرضناهم كمقترح للجان المجتمعة في جنيف، وممثل هيئة الأمم المتحدة (غير بيدرسون) والمنظمات الدولية المعنية بالأمر، بعدما وقع عليه المئات من الشخصيات والمنظمات الكوردية والوطنية، وتم عرضه بـ 13 نقطة، لخصناها فيما بعد بخمس بنود رئيسية، نشرت على بعض الصفحات والمواقع الثقافية، لا بد وأن تبنى عليهم النص الرسمي للدستور، فيما إذا أرادت القوى السياسية ومكونات سوريا القومية والمذهبية الحفاظ على سوريا موحدة، ووطن ديمقراطي، ويبعد عنها شبح القوى المتربصة، وإنقاذها من شبح التقسيم، أو الاحتلال، ويظل شعبها متحكما بمقدراتها السياسية والإدارية والاقتصادية، والتالي هي البنود المقترحة:1- اسم الدولة: - الجمهورية السورية (الفيدرالية) الاتحادية.أ- دولة ديمقراطية لا مركزية، تتكون من القوميتين العربية والكوردية، إلى جانب أقليات أخرى، وديانات وثقافات متنوعة.ب- الدستور يكفل الحقوق القومية والحريات الدينية والعقائدية لكافة المكونات على قدم المساواة. ت- إقليم كردستان الفيدرالية، وحدة جغرافية إلى جانب عدة فيدراليات، ضمن حدود الدولة السورية اللامركزية الفيدرالية، ويتم تحديد الجغرافية الكوردستانية وغيرها من الفيدراليات عن طريق لجان مختصة وضمن مهلة زمنية محددة وتحت إشراف دولي.2- اللغة العربية هي اللغة الرسمية في الدولة. 3- اللغة الكردية لغة رسمية ثانية إلى جانب اللغة العربية في جميع دوائر الدولة، وتعتبر اللغة الرئيسية في إقليم كردستان الفيدرالية. 4- - جميع العلاقات بين المركز والأقاليم يتم تنظيمها بالتوافق، ترا ......
#ماذا
#يحتاج
#الشعب
#الكوردي
#لينتصر
#الجزء
#الرابع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755161
الحوار المتمدن
محمود عباس - ماذا يحتاج الشعب الكوردي لينتصر - الجزء الرابع
محمود عباس : ماذا يحتاج الشعب الكوردي لينتصر - الجزء الخامس
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس هل نحن أمام مورثة كوردية السمات، خاصة بالخلافات الداخلية؟ هل هي طفرة زائدة على الخريطة الجينية البشرية؟ تحمل السذاجة بأعلى مظاهرها، انتقلت من حقول العائلة والعشيرة إلى الحراك الحزبي، ومنها إلى الثقافي، ومن ثم إلى الشارع والمجتمع، ساحة الكوارث القومية الداخلية، ببصماتها التاريخية، وإسقاطاتها المتتابعة على العلاقات الخارجية، التي مهدت الدروب للأنظمة الشمولية، المحتلة لكوردستان، في التعامل معنا بالفوقية منذ قرون وحتى اليوم. إحدى أهم مفرزات المورثة، عدم الثقة بالذات، فحتى عندما نحصل على بعض المكتسبات، لا نتجرأ بوضع ذاتنا في موجهة الأنظمة المسيطرة، والعمل بالتحرر من إملاءاتهم. السمة تجلت في مراحل تاريخية سابقة، وهي تتكرر الآن مع معظم أطراف حراكنا الكوردي، وقادة الإدارتين الكورديتين، الإدارة الذاتية في جغرافية غربي كوردستان، وحكومة الإقليم الفيدرالي الكوردستاني وعلاقاتهما مع القوى الإقليمية من جهة ومع الكوردي المعارض من جهة أخرى. قطعنا الحدود الفاصلة بين الطبع والتطبع، لعمق ما نعانيه من الإشكالية، وضخامة سلبياتها، وديمومة تكرارها في تاريخنا. فكلما ننبش في خلفيات خلافاتنا، نصطدم بدور القوى المتربصة بنا من جهة وبسذاجتنا من جهة أخرى، والأخيرة تضحل إمكانياتنا، السياسية والفكرية، وتساعد على استمرارية البيئة الملائمة لتوسيع الشرخ بيننا، والتي كانت من إحدى أبشع نتائجها، هجرتنا وتهجيرنا، وتحريف تاريخنا، وتشويه ثقافتنا، وتقزيم الشخصية الكوردية، ومحاولات القضاء على لغتنا، وظهور حراك هش لا حول ولا قدرة له، ساهم على تكريس ضعفنا وضحالتنا أمام أعداءنا. لا يشفع لنا كحراك، تقزيمنا لقدرات شعبنا الذي حافظ بعفويته على ذاتنا كقومية لها ميزاتها وخصوصياتها؛ لم تذوب تحت طغيان الإمبراطوريات التي اجتاحت كوردستان، من الإسلامية إلى الصفوية والعثمانية إلى الأنظمة المحتلة حاليا. رغم أننا كشعب استطعنا مجاراة الشعوب المجاورة، والحفاظ وبعفوية على كياننا، من خلال التمسك بلغتنا وثقافتنا وقيمنا، وبجغرافيتنا، ووقفنا في مقدمة شعوب المنطقة المدافعة عن السلام، الفضل الأكبر لعفوية الشعب الكوردية وللعائلة، وليس لقياداته، أو حراكه، الذي لا يزال دون مستوى القضية ومكانة الأمة. من يستفيد من إمكانياتنا الخام ؟ كشعب وثروات، في المراحل الحديثة، بدأت تتوضح للعالم، وتدرس ضمن الأروقة السياسية والاقتصادية وعلى مستوى القوى الكبرى، إن كانت من خلال المجال الرحب الذي فتحه الأنترنيت والإعلام المخترق لجدران الرقابة، ووسائل التواصل الاجتماعي؛ العابرة للجغرافيات، أو من خلال مراكز بحوث تابعة لإدارة القوى المعنية. ولن نكون مخطئين، فيما لو قلنا إن هذا الاهتمام، فتح لنا بوابات مرحلة لتطوير الذات، ولكننا لم نسخرها بالدفاع فقط عن جغرافيتنا وشعبنا، بل أصبحنا ندافع عن شعوب المنطقة، وسلامة البشرية، رغم ضحالة قدراتنا العسكرية، وشبه عدمية الإمكانيات الاقتصادية والدعم السياسي المتوفر، فنتاج البيشمركة والكريلا الكوردية تجاوزت استراتيجيات الدول الكبرى في محاربة الإرهاب، رغم انعدام الأسلحة المناسبة، مقابل المتوفرة للقوى الأخرى، وما تصرف الدول الإقليمية على تطوير قدراتهم، كالحشد الشعبي، خاصة عندما تكون من ضمن مهماتها القضاء على القضية الكوردية والكوردستانية. مع ذلك أصبحنا نرجح مصالح القوى الكبرى، على أمل التقدير خارجيا وخلق بيئة للمصالح المشتركة، دون الانتباه إلى أننا لم نتجاوز مرحلة الأدوات، بتشتتنا لم نخلق القوة الضاغطة الكافية لفرض شروطنا. يستند قوة شعبنا على إحدى أهم ركائز التماسك القومي، ......
#ماذا
#يحتاج
#الشعب
#الكوردي
#لينتصر
#الجزء
#الخامس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755591
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس هل نحن أمام مورثة كوردية السمات، خاصة بالخلافات الداخلية؟ هل هي طفرة زائدة على الخريطة الجينية البشرية؟ تحمل السذاجة بأعلى مظاهرها، انتقلت من حقول العائلة والعشيرة إلى الحراك الحزبي، ومنها إلى الثقافي، ومن ثم إلى الشارع والمجتمع، ساحة الكوارث القومية الداخلية، ببصماتها التاريخية، وإسقاطاتها المتتابعة على العلاقات الخارجية، التي مهدت الدروب للأنظمة الشمولية، المحتلة لكوردستان، في التعامل معنا بالفوقية منذ قرون وحتى اليوم. إحدى أهم مفرزات المورثة، عدم الثقة بالذات، فحتى عندما نحصل على بعض المكتسبات، لا نتجرأ بوضع ذاتنا في موجهة الأنظمة المسيطرة، والعمل بالتحرر من إملاءاتهم. السمة تجلت في مراحل تاريخية سابقة، وهي تتكرر الآن مع معظم أطراف حراكنا الكوردي، وقادة الإدارتين الكورديتين، الإدارة الذاتية في جغرافية غربي كوردستان، وحكومة الإقليم الفيدرالي الكوردستاني وعلاقاتهما مع القوى الإقليمية من جهة ومع الكوردي المعارض من جهة أخرى. قطعنا الحدود الفاصلة بين الطبع والتطبع، لعمق ما نعانيه من الإشكالية، وضخامة سلبياتها، وديمومة تكرارها في تاريخنا. فكلما ننبش في خلفيات خلافاتنا، نصطدم بدور القوى المتربصة بنا من جهة وبسذاجتنا من جهة أخرى، والأخيرة تضحل إمكانياتنا، السياسية والفكرية، وتساعد على استمرارية البيئة الملائمة لتوسيع الشرخ بيننا، والتي كانت من إحدى أبشع نتائجها، هجرتنا وتهجيرنا، وتحريف تاريخنا، وتشويه ثقافتنا، وتقزيم الشخصية الكوردية، ومحاولات القضاء على لغتنا، وظهور حراك هش لا حول ولا قدرة له، ساهم على تكريس ضعفنا وضحالتنا أمام أعداءنا. لا يشفع لنا كحراك، تقزيمنا لقدرات شعبنا الذي حافظ بعفويته على ذاتنا كقومية لها ميزاتها وخصوصياتها؛ لم تذوب تحت طغيان الإمبراطوريات التي اجتاحت كوردستان، من الإسلامية إلى الصفوية والعثمانية إلى الأنظمة المحتلة حاليا. رغم أننا كشعب استطعنا مجاراة الشعوب المجاورة، والحفاظ وبعفوية على كياننا، من خلال التمسك بلغتنا وثقافتنا وقيمنا، وبجغرافيتنا، ووقفنا في مقدمة شعوب المنطقة المدافعة عن السلام، الفضل الأكبر لعفوية الشعب الكوردية وللعائلة، وليس لقياداته، أو حراكه، الذي لا يزال دون مستوى القضية ومكانة الأمة. من يستفيد من إمكانياتنا الخام ؟ كشعب وثروات، في المراحل الحديثة، بدأت تتوضح للعالم، وتدرس ضمن الأروقة السياسية والاقتصادية وعلى مستوى القوى الكبرى، إن كانت من خلال المجال الرحب الذي فتحه الأنترنيت والإعلام المخترق لجدران الرقابة، ووسائل التواصل الاجتماعي؛ العابرة للجغرافيات، أو من خلال مراكز بحوث تابعة لإدارة القوى المعنية. ولن نكون مخطئين، فيما لو قلنا إن هذا الاهتمام، فتح لنا بوابات مرحلة لتطوير الذات، ولكننا لم نسخرها بالدفاع فقط عن جغرافيتنا وشعبنا، بل أصبحنا ندافع عن شعوب المنطقة، وسلامة البشرية، رغم ضحالة قدراتنا العسكرية، وشبه عدمية الإمكانيات الاقتصادية والدعم السياسي المتوفر، فنتاج البيشمركة والكريلا الكوردية تجاوزت استراتيجيات الدول الكبرى في محاربة الإرهاب، رغم انعدام الأسلحة المناسبة، مقابل المتوفرة للقوى الأخرى، وما تصرف الدول الإقليمية على تطوير قدراتهم، كالحشد الشعبي، خاصة عندما تكون من ضمن مهماتها القضاء على القضية الكوردية والكوردستانية. مع ذلك أصبحنا نرجح مصالح القوى الكبرى، على أمل التقدير خارجيا وخلق بيئة للمصالح المشتركة، دون الانتباه إلى أننا لم نتجاوز مرحلة الأدوات، بتشتتنا لم نخلق القوة الضاغطة الكافية لفرض شروطنا. يستند قوة شعبنا على إحدى أهم ركائز التماسك القومي، ......
#ماذا
#يحتاج
#الشعب
#الكوردي
#لينتصر
#الجزء
#الخامس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755591
الحوار المتمدن
محمود عباس - ماذا يحتاج الشعب الكوردي لينتصر - الجزء الخامس