تاج السر عثمان : اتفاق جوبا هل يجد طريقه للتنفيذ؟
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان أشرنا سابقا الي أن اتفاقية جوبا كرّست الانقلاب الكامل علي "الوثيقة الدستورية"، ولم تتم اجازتها بطريقة دستورية ، أي بثلثي التشريعي كما في الدستور، بل تعلو بنود الاتفاق علي "الوثيقة الدستورية " نفسها، كما قامت علي منهج السلام الذي حذرنا منه ، والذي قاد لهذا الاتفاق الشائه الذي لن يحقق السلام المستدام، بل سيزيد الحرب اشتعالا قد يؤدي لتمزيق وحدة البلاد، مالم يتم تصحيح منهج السلام ليكون شاملا وعادلا وبمشاركة الجميع، اضافة للسير في الحلول الجزئية والمسارات التي تشكل خطورة علي وحدة البلاد، والتي رفضها أصحاب المصلحة أنفسهم ، والسير في منهج النظام البائد في اختزال السلام في محاصصات دون التركيز علي قضايا مجتمعات مناطق الحرب من تعليم وتنمية وصحة وإعادة تعمير، وخدمات المياه والكهرباء وحماية البيئة، وتوفير الخدمات للرحل و الخدمات البيطرية، وتمّ إعادة إنتاج الحرب وفصل الجنوب، من المهم الوقوف سدا منيعا لعدم تكرار تلك التجارب.1 وقّع النظام البائد اتفاقات كثيرة مع قوي المعارضة والحركات المسلحة، وكان من الممكن أن تفتح الطريق لمخرج من الأزمة، ولكنه تميز بنقض العهود والمواثيق ، وافرغ الاتفاقات التي وقعّها من مضامينها، وحولها إلي مناصب ومقاعد في السلطة والمجالس التشريعية القومية والولائية تحت هيمنة المؤتمر الوطني مثل: - الاتفاقات مع مجموعة الهندي من الاتحادي، جيبوتي مع الأمة والتي أدت إلي انشقاق حزبي الأمة والاتحادي. - مجموعة السلام من الداخل التي انشقت من الحركة الشعبية. - اتفاقية نيفاشا والتي كانت نتائجها كارثية أدت الي تمزيق وحدة السودان، بعدم تنفيذ جوهرها الذي يتلخص في : التحول الديمقراطي وتحسين الأحوال المعيشية ، وقيام انتخابات حرة نزيهة في نهاية الفترة الانتقالية بحيث تجعل كفة الوحدة هي الراجحة في النهاية، وكانت النتيجة انفصال الجنوب.- اتفاق القاهرة مع التجمع الوطني الديمقراطي. -ا تفاق ابوجا مع مجموعة مناوي. - الاتفاق مع جبهة الشرق. - اتفاق التراضي الوطني مع حزب الأمة. - اتفاق نافع – عقار.- اتفاق الدوحة. - حوار الوثبة الأخير الذي تحول لمحاصصة ومناصب. لم تؤت تلك الاتفاقات أُكلها، وأصبحت حبرا علي ورق. ولم تّغير من طبيعة النظام وخصائصه القائمة علي التعبير عن مصالح الرأسمالية الطفيلية والقهر والنهب والتفريط في السيادة الوطنية وعقليته الاقصائية والشمولية حتي لو كان علي حساب وحدة الوطن، إضافة لمواصلة التنكر لوثيقة الحقوق في دستور 2005م التي كفلت حرية التعبير والتجمع والتظاهر السلمي، من خلال التعديلات التي كرست لحكم الفرد المطلق، وقمع المواكب وفتح النار عليها ، كما حدث في موكبي البجا في شرق السودان، وأبناء كجبار، مما أدي لقتلي وجرحي، اضافة للقمع الوحشي لمواكب سبتمبر 2013 وهبة يناير 2018 ، وثورة ديسمبر 2018 ، وانتفاضات والشباب والطلاب وقوى المعارضة والنساء والعمال والمزارعين ومتضرري السدود والتعدين العشوائي والأطباء..الخ، ومصادرة الصحف وإعتقال الصحفيين ومنعهم من الكتابة، وإجراء تغييرات شكلية في النظام عن طريق التضحية ببعض الفاسدين دون تغيير طبيعة النظام. 2 خلاصة الأمر ، ما كان متوقعا بحكم تلك المصالح الطبقية الضيقة أن يستجيب النظام لدعوات الحوار الجاد والتحول الديمقراطي، واستمرت المقاومة الجماهيرية حتى اندلعت ثورة ديسمبر التي أطاحت برأس النظام ، لكن اللجنة الأمنية للنظام البائد قطعت الطريق أمام وصول الثورة لأهدافها في الحكم المدني الديمقراطي، وهيمنت علي مفاصل السلطة بعد التوقيع علي " الوثيقة الدستورية" ......
#اتفاق
#جوبا
#طريقه
#للتنفيذ؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698756
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان أشرنا سابقا الي أن اتفاقية جوبا كرّست الانقلاب الكامل علي "الوثيقة الدستورية"، ولم تتم اجازتها بطريقة دستورية ، أي بثلثي التشريعي كما في الدستور، بل تعلو بنود الاتفاق علي "الوثيقة الدستورية " نفسها، كما قامت علي منهج السلام الذي حذرنا منه ، والذي قاد لهذا الاتفاق الشائه الذي لن يحقق السلام المستدام، بل سيزيد الحرب اشتعالا قد يؤدي لتمزيق وحدة البلاد، مالم يتم تصحيح منهج السلام ليكون شاملا وعادلا وبمشاركة الجميع، اضافة للسير في الحلول الجزئية والمسارات التي تشكل خطورة علي وحدة البلاد، والتي رفضها أصحاب المصلحة أنفسهم ، والسير في منهج النظام البائد في اختزال السلام في محاصصات دون التركيز علي قضايا مجتمعات مناطق الحرب من تعليم وتنمية وصحة وإعادة تعمير، وخدمات المياه والكهرباء وحماية البيئة، وتوفير الخدمات للرحل و الخدمات البيطرية، وتمّ إعادة إنتاج الحرب وفصل الجنوب، من المهم الوقوف سدا منيعا لعدم تكرار تلك التجارب.1 وقّع النظام البائد اتفاقات كثيرة مع قوي المعارضة والحركات المسلحة، وكان من الممكن أن تفتح الطريق لمخرج من الأزمة، ولكنه تميز بنقض العهود والمواثيق ، وافرغ الاتفاقات التي وقعّها من مضامينها، وحولها إلي مناصب ومقاعد في السلطة والمجالس التشريعية القومية والولائية تحت هيمنة المؤتمر الوطني مثل: - الاتفاقات مع مجموعة الهندي من الاتحادي، جيبوتي مع الأمة والتي أدت إلي انشقاق حزبي الأمة والاتحادي. - مجموعة السلام من الداخل التي انشقت من الحركة الشعبية. - اتفاقية نيفاشا والتي كانت نتائجها كارثية أدت الي تمزيق وحدة السودان، بعدم تنفيذ جوهرها الذي يتلخص في : التحول الديمقراطي وتحسين الأحوال المعيشية ، وقيام انتخابات حرة نزيهة في نهاية الفترة الانتقالية بحيث تجعل كفة الوحدة هي الراجحة في النهاية، وكانت النتيجة انفصال الجنوب.- اتفاق القاهرة مع التجمع الوطني الديمقراطي. -ا تفاق ابوجا مع مجموعة مناوي. - الاتفاق مع جبهة الشرق. - اتفاق التراضي الوطني مع حزب الأمة. - اتفاق نافع – عقار.- اتفاق الدوحة. - حوار الوثبة الأخير الذي تحول لمحاصصة ومناصب. لم تؤت تلك الاتفاقات أُكلها، وأصبحت حبرا علي ورق. ولم تّغير من طبيعة النظام وخصائصه القائمة علي التعبير عن مصالح الرأسمالية الطفيلية والقهر والنهب والتفريط في السيادة الوطنية وعقليته الاقصائية والشمولية حتي لو كان علي حساب وحدة الوطن، إضافة لمواصلة التنكر لوثيقة الحقوق في دستور 2005م التي كفلت حرية التعبير والتجمع والتظاهر السلمي، من خلال التعديلات التي كرست لحكم الفرد المطلق، وقمع المواكب وفتح النار عليها ، كما حدث في موكبي البجا في شرق السودان، وأبناء كجبار، مما أدي لقتلي وجرحي، اضافة للقمع الوحشي لمواكب سبتمبر 2013 وهبة يناير 2018 ، وثورة ديسمبر 2018 ، وانتفاضات والشباب والطلاب وقوى المعارضة والنساء والعمال والمزارعين ومتضرري السدود والتعدين العشوائي والأطباء..الخ، ومصادرة الصحف وإعتقال الصحفيين ومنعهم من الكتابة، وإجراء تغييرات شكلية في النظام عن طريق التضحية ببعض الفاسدين دون تغيير طبيعة النظام. 2 خلاصة الأمر ، ما كان متوقعا بحكم تلك المصالح الطبقية الضيقة أن يستجيب النظام لدعوات الحوار الجاد والتحول الديمقراطي، واستمرت المقاومة الجماهيرية حتى اندلعت ثورة ديسمبر التي أطاحت برأس النظام ، لكن اللجنة الأمنية للنظام البائد قطعت الطريق أمام وصول الثورة لأهدافها في الحكم المدني الديمقراطي، وهيمنت علي مفاصل السلطة بعد التوقيع علي " الوثيقة الدستورية" ......
#اتفاق
#جوبا
#طريقه
#للتنفيذ؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698756
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - اتفاق جوبا هل يجد طريقه للتنفيذ؟
سري القدوة : الحوار الوطني مخرجات إيجابية بحاجة للتنفيذ
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الشعب الفلسطيني اجمع بكل اتجاهاته السياسية وتابع نتائج الحوار الوطني الفلسطيني وتلك المخرجات المهمة والنتائج الايجابية للحوار الوطني التي تمنح جيل الشباب فرصة مهمة للمشاركة الفعالة في الحياة السياسية الفلسطينية وإنهاء حالة الانقسام المرير وصياغة اسس واضحة للمستقبل الفلسطيني، ولكن لا يمكن لتلك المخرجات ان تكون مجرد قرارات دون التنفيذ الواضح والدقيق وبالتوقيت الزمني حتى يشعر ابناء الشعب الفلسطيني بأهمية نجاح الحوار الوطني ويرى الجميع النتائج الايجابية لعودة قطاع غزة للشرعية الفلسطينية ووضع خطة استراتيجية وطنية شاملة لإعادة بناء ما دمره الاحتلال والانقسام خلال الفترة الماضية والإعداد للمشاريع التنموية للبنية التحتية في كافة المجالات وخاصة ايجاد حلول عاجلة لمشاكل الكهرباء والمياه وإيجاد فرص عمل للخريجين وتقديم المساعدات العاجلة للأسر المحتاجة والتي انهكها الحصار والانقسام .اكد الحوار الوطني على الالتزام بالجدول الزمني الذي حدده مرسوم الانتخابات التشريعية والرئاسية وأهمية اجرائها في مدينة القدس والضفة الغربية وقطاع غزة دون استثناء والتعهد باحترام وقبول نتائجها، واتفق المجتمعون على دعم لجنة الانتخابات المركزية والعمل على تذليل اية معوقات تواجهها هي تتمكن من القيام بمهامها على اكمل وجه، كما اتفقوا على عقد اجتماع للفصائل الفلسطينية في القاهرة خلال شهر مارس القادم بحضور رئاسة المجلس الوطني ولجنة الانتخابات للتوافق على الأسس والآليات التي يتم من خلالها استكمال تشكيل المجلس الوطني الجديد .حددت مخرجات الحوار الوطني الفلسطيني وما نتج عنها من توافق وطني شامل على إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية وإعادة توحيد جناحي الوطن، وترجمة المرسوم الذي أصدره الرئيس محمود عباس والمتعلق بالانتخابات الفلسطينية التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، وحملت تلك النتائج خلق حالة من التفاؤل الشعبي والتقدير الوطني للوفود الفلسطينية التي شاركت بالحوار الفلسطيني، على تحليهم بالمسؤولية الوطنية العالية والتي أسهمت في تذليل كافة العقبات التي كانت من الممكن أن تؤثر سلباً على نتائج الحوار، والتركيز على الأولويات المتعلقة بإنهاء الانقسام وإجراء الانتخابات التي لطالما ينتظرها الشعب الفلسطيني بشغف داخل الوطن المحتل وخارجه في كافة أماكن الشتات .بات المطلوب الان استثمار اللحظة الوطنية الراهنة للتحرك فورا صوب إنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة وان العبرة الأساسية التي يمكن أن نستلهمها من أحداث الماضي العمل على ضرورة التوحد دوما في مواجهة التحديات وضرورة استنفار الجهد الفلسطيني وترشيده صوب مجابهة الأعداء دون الانشغال في معارك داخلية تمزق وحدة وطاقة الشعب الفلسطيني، وضرورة التحرك الفوري للوقوف أمام ملف الانقسام والسعي مجددا للتوافق على التحرك لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القاهرة وأهمية ان يكون الحوار المسؤول اساس لحل كل الاشكاليات القائمة والعمل لتصويب أداة الفعل الوطني لإتمام الانتخابات بشكل ديمقراطي حتى نتمكن من إنتاج هيئات تتسع للطيف السياسي الفلسطيني وكل القوي الفلسطينية المشاركة في معركة البناء والاستقلال وتمتلك كل القوة المطلوبة لإعادة تقييم المنهج والمشروع النضالي من اجل الحفاظ علي هويتنا وحماية دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .ويتطلع الشعب الفلسطيني الي مزيد من الجهود المصرية للإشراف على تنفيذ الانتخابات والمتابعة لتطبيق نتائج الحوار الذي جاء تحت رعاية مباشرة من قبل الرئاسة المصرية ويعرب الشعب الفلسطيني عن شكره لجمهورية مصر العربي ......
#الحوار
#الوطني
#مخرجات
#إيجابية
#بحاجة
#للتنفيذ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709007
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الشعب الفلسطيني اجمع بكل اتجاهاته السياسية وتابع نتائج الحوار الوطني الفلسطيني وتلك المخرجات المهمة والنتائج الايجابية للحوار الوطني التي تمنح جيل الشباب فرصة مهمة للمشاركة الفعالة في الحياة السياسية الفلسطينية وإنهاء حالة الانقسام المرير وصياغة اسس واضحة للمستقبل الفلسطيني، ولكن لا يمكن لتلك المخرجات ان تكون مجرد قرارات دون التنفيذ الواضح والدقيق وبالتوقيت الزمني حتى يشعر ابناء الشعب الفلسطيني بأهمية نجاح الحوار الوطني ويرى الجميع النتائج الايجابية لعودة قطاع غزة للشرعية الفلسطينية ووضع خطة استراتيجية وطنية شاملة لإعادة بناء ما دمره الاحتلال والانقسام خلال الفترة الماضية والإعداد للمشاريع التنموية للبنية التحتية في كافة المجالات وخاصة ايجاد حلول عاجلة لمشاكل الكهرباء والمياه وإيجاد فرص عمل للخريجين وتقديم المساعدات العاجلة للأسر المحتاجة والتي انهكها الحصار والانقسام .اكد الحوار الوطني على الالتزام بالجدول الزمني الذي حدده مرسوم الانتخابات التشريعية والرئاسية وأهمية اجرائها في مدينة القدس والضفة الغربية وقطاع غزة دون استثناء والتعهد باحترام وقبول نتائجها، واتفق المجتمعون على دعم لجنة الانتخابات المركزية والعمل على تذليل اية معوقات تواجهها هي تتمكن من القيام بمهامها على اكمل وجه، كما اتفقوا على عقد اجتماع للفصائل الفلسطينية في القاهرة خلال شهر مارس القادم بحضور رئاسة المجلس الوطني ولجنة الانتخابات للتوافق على الأسس والآليات التي يتم من خلالها استكمال تشكيل المجلس الوطني الجديد .حددت مخرجات الحوار الوطني الفلسطيني وما نتج عنها من توافق وطني شامل على إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية وإعادة توحيد جناحي الوطن، وترجمة المرسوم الذي أصدره الرئيس محمود عباس والمتعلق بالانتخابات الفلسطينية التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، وحملت تلك النتائج خلق حالة من التفاؤل الشعبي والتقدير الوطني للوفود الفلسطينية التي شاركت بالحوار الفلسطيني، على تحليهم بالمسؤولية الوطنية العالية والتي أسهمت في تذليل كافة العقبات التي كانت من الممكن أن تؤثر سلباً على نتائج الحوار، والتركيز على الأولويات المتعلقة بإنهاء الانقسام وإجراء الانتخابات التي لطالما ينتظرها الشعب الفلسطيني بشغف داخل الوطن المحتل وخارجه في كافة أماكن الشتات .بات المطلوب الان استثمار اللحظة الوطنية الراهنة للتحرك فورا صوب إنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة وان العبرة الأساسية التي يمكن أن نستلهمها من أحداث الماضي العمل على ضرورة التوحد دوما في مواجهة التحديات وضرورة استنفار الجهد الفلسطيني وترشيده صوب مجابهة الأعداء دون الانشغال في معارك داخلية تمزق وحدة وطاقة الشعب الفلسطيني، وضرورة التحرك الفوري للوقوف أمام ملف الانقسام والسعي مجددا للتوافق على التحرك لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القاهرة وأهمية ان يكون الحوار المسؤول اساس لحل كل الاشكاليات القائمة والعمل لتصويب أداة الفعل الوطني لإتمام الانتخابات بشكل ديمقراطي حتى نتمكن من إنتاج هيئات تتسع للطيف السياسي الفلسطيني وكل القوي الفلسطينية المشاركة في معركة البناء والاستقلال وتمتلك كل القوة المطلوبة لإعادة تقييم المنهج والمشروع النضالي من اجل الحفاظ علي هويتنا وحماية دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .ويتطلع الشعب الفلسطيني الي مزيد من الجهود المصرية للإشراف على تنفيذ الانتخابات والمتابعة لتطبيق نتائج الحوار الذي جاء تحت رعاية مباشرة من قبل الرئاسة المصرية ويعرب الشعب الفلسطيني عن شكره لجمهورية مصر العربي ......
#الحوار
#الوطني
#مخرجات
#إيجابية
#بحاجة
#للتنفيذ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709007
الحوار المتمدن
سري القدوة - الحوار الوطني مخرجات إيجابية بحاجة للتنفيذ
بشير الحامدي : معركة -شغل حرية كرامة- مازالت مهمة للتنفيذ
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي بقيت مهمة "التشغيل إستحقاق..." المهمة الأكثر قدرة على التأشير على أن أصل الأزمة الموطنة في تونس منذ 17 ديسمبر وما قبله هي أزمة توزيع عادل للثروة أي مسألة متعلقة بسيادة الأغلبية على الثروات والموارد ووسائل الإنتاج وليست مسألة متعلقة بالاستثمار وخلق المناخات الملائمة للأقلية الرأسمالية كي تستثمر وترفع بذلك القدرة على التشغيلية كما تعاملت معها كل الحكومات المتعاقبة في العشر سنوات الماضية وصولا لحكومة قيس سعيد الحالية. والحقيقة أن المعطلين أنفسهم (وهذه هي المشكلة) وهنا أتحدث عن الهيئات التي تتحدث باسم المعطلين سواء الـ UDCأو بعض المجموعات المعطلة (الذين بلغت بطالتهم عشر سنوات أو الدكاترة المعطلون عن العمل...) لا نعثر لديهم على مشروع متكامل يطرحونه ويقاومون من أجل تكريسه ويضعونه على الطاولة في مواجهة مشاريع الحكومات ويطالبون بتنفيذه مشروع يقوم على تصور الحق في الثروة كمنطلق لكل معالجة تهم مسألة التشغيل.زمن تواجد الجبهة الشعبية في البرلمان استبدل ملف تشغيل المعطلين أو إنجاز مهمة "التشغيل استحقاق..." لدى الـ UDC بملف المفروزين أمنيا ونشطت أحزاب الجبهة الشعبية وقتها كل حزب بوسائله يدفع في اتجاه تشغيل أفراد من مناصريه أو من المنتمين له ومن وقتها انتهت تحركات المعطلين وعوضتها بعض احتجاجات هؤلاء المفروزين وطبعا وكلنا يعرف السمسرة والتوافقات التي وقعت مع الحكومات حول قائمات هؤلاء المفروزين ومن له الحق في التواجد فيها ومن ألحق بها ومن استفاد منها... ذلك الاستبدال منح الحكومات وقتها المتنفس الذي كانت تبحث عنه: تحويل مسألة الحق في الشغل من مسألة تعني وتهم كل المعطلين إلى مسألة جزئية تعني أقلية منهم وبالتالي مثل ذلك بالنسبة إليها خروج من عنق الزجاجة التي كانت فيها هذه الحكومات فمن حل مسألة تهم مئات الآلاف وجدت نفسها في مواجهة حل لا يتعدى المعنيون به المئات.بعد ذلك لم تجد الحكومات من حكومة مهدي جمعة إلى حكومة هشام المشيشي صعوبة كبيرة في الخروج من كل الأزمات المتعلقة بالتشغيل التي ظهرت سواء في اعتصامات أهالي تطاوين المطالبة بالشغل وبالحق في جزء من الثروة التي مصدرها الجهة أو في بعض الاعتصامات الأخرى التي طالب القائمون بها بحقهم في الشغل بحلول لا ترقى لمعالجة الظاهرة بل كانت مجرد حلول لا يمكن الإيفاء بها هدفها ربح الوقت وتأجيل الحل وفك التعبئات مثلما وقع مع أهالي تطاوين ومع غيرهم وصولا لسن القانون 38 المتعلق بتشغيل الذين طالت بطالتهم عشر سنوات و أكثر والذي تراجع عنه قيس سعيد الآن.من المفترض اليوم وبعد هذه المسيرة الطويلة التي لم تحل المشكلة حلا جذريا أن يستخلص المعطلون كل المعطلين وعلى رأسهم هذه الهيئات التي تقول عن نفسها أنها تمثلهم الدروس من كل ذلك فلن يكون لتحركاتهم الراهنة أو التي ستنظم من جدوى إذا لم تتغير أشكال ومحتويات هذه التحركات و إذا لم يتّحدوا بمختلف أصنافهم فهم مئات الآلاف في كل البلدات والجهات ويعلنوا العصيان الاجتماعي الشامل لفرض مشروع اقتصادي واجتماعي واضح ينهي بطالتهم وتهميشهم على رأس مهامه تحميل رأس المال المحلي مسؤولية تشغيل مليون بطال (سنعود لتوضيح هذا البررنامج بالتفصيل في مقال لاحق) وهو الإمكان الوحيد للخروج من معالجة مسألة البطالة على أنها مسألة متعلقة بقدرة الأقلية الرأسمالية على الاستثمار إلى مسألة تهم التوزيع العادل للثروة على الجميع. إنهم أكثر الكتل الطبقية التي يطحنها نظام اللأقلية الرأسمالية وأكثر من يصدق عليهم قول أنهم ليس لهم ما يخسرون .23 نوفمبر 2021 ......
#معركة
#-شغل
#حرية
#كرامة-
#مازالت
#مهمة
#للتنفيذ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738688
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي بقيت مهمة "التشغيل إستحقاق..." المهمة الأكثر قدرة على التأشير على أن أصل الأزمة الموطنة في تونس منذ 17 ديسمبر وما قبله هي أزمة توزيع عادل للثروة أي مسألة متعلقة بسيادة الأغلبية على الثروات والموارد ووسائل الإنتاج وليست مسألة متعلقة بالاستثمار وخلق المناخات الملائمة للأقلية الرأسمالية كي تستثمر وترفع بذلك القدرة على التشغيلية كما تعاملت معها كل الحكومات المتعاقبة في العشر سنوات الماضية وصولا لحكومة قيس سعيد الحالية. والحقيقة أن المعطلين أنفسهم (وهذه هي المشكلة) وهنا أتحدث عن الهيئات التي تتحدث باسم المعطلين سواء الـ UDCأو بعض المجموعات المعطلة (الذين بلغت بطالتهم عشر سنوات أو الدكاترة المعطلون عن العمل...) لا نعثر لديهم على مشروع متكامل يطرحونه ويقاومون من أجل تكريسه ويضعونه على الطاولة في مواجهة مشاريع الحكومات ويطالبون بتنفيذه مشروع يقوم على تصور الحق في الثروة كمنطلق لكل معالجة تهم مسألة التشغيل.زمن تواجد الجبهة الشعبية في البرلمان استبدل ملف تشغيل المعطلين أو إنجاز مهمة "التشغيل استحقاق..." لدى الـ UDC بملف المفروزين أمنيا ونشطت أحزاب الجبهة الشعبية وقتها كل حزب بوسائله يدفع في اتجاه تشغيل أفراد من مناصريه أو من المنتمين له ومن وقتها انتهت تحركات المعطلين وعوضتها بعض احتجاجات هؤلاء المفروزين وطبعا وكلنا يعرف السمسرة والتوافقات التي وقعت مع الحكومات حول قائمات هؤلاء المفروزين ومن له الحق في التواجد فيها ومن ألحق بها ومن استفاد منها... ذلك الاستبدال منح الحكومات وقتها المتنفس الذي كانت تبحث عنه: تحويل مسألة الحق في الشغل من مسألة تعني وتهم كل المعطلين إلى مسألة جزئية تعني أقلية منهم وبالتالي مثل ذلك بالنسبة إليها خروج من عنق الزجاجة التي كانت فيها هذه الحكومات فمن حل مسألة تهم مئات الآلاف وجدت نفسها في مواجهة حل لا يتعدى المعنيون به المئات.بعد ذلك لم تجد الحكومات من حكومة مهدي جمعة إلى حكومة هشام المشيشي صعوبة كبيرة في الخروج من كل الأزمات المتعلقة بالتشغيل التي ظهرت سواء في اعتصامات أهالي تطاوين المطالبة بالشغل وبالحق في جزء من الثروة التي مصدرها الجهة أو في بعض الاعتصامات الأخرى التي طالب القائمون بها بحقهم في الشغل بحلول لا ترقى لمعالجة الظاهرة بل كانت مجرد حلول لا يمكن الإيفاء بها هدفها ربح الوقت وتأجيل الحل وفك التعبئات مثلما وقع مع أهالي تطاوين ومع غيرهم وصولا لسن القانون 38 المتعلق بتشغيل الذين طالت بطالتهم عشر سنوات و أكثر والذي تراجع عنه قيس سعيد الآن.من المفترض اليوم وبعد هذه المسيرة الطويلة التي لم تحل المشكلة حلا جذريا أن يستخلص المعطلون كل المعطلين وعلى رأسهم هذه الهيئات التي تقول عن نفسها أنها تمثلهم الدروس من كل ذلك فلن يكون لتحركاتهم الراهنة أو التي ستنظم من جدوى إذا لم تتغير أشكال ومحتويات هذه التحركات و إذا لم يتّحدوا بمختلف أصنافهم فهم مئات الآلاف في كل البلدات والجهات ويعلنوا العصيان الاجتماعي الشامل لفرض مشروع اقتصادي واجتماعي واضح ينهي بطالتهم وتهميشهم على رأس مهامه تحميل رأس المال المحلي مسؤولية تشغيل مليون بطال (سنعود لتوضيح هذا البررنامج بالتفصيل في مقال لاحق) وهو الإمكان الوحيد للخروج من معالجة مسألة البطالة على أنها مسألة متعلقة بقدرة الأقلية الرأسمالية على الاستثمار إلى مسألة تهم التوزيع العادل للثروة على الجميع. إنهم أكثر الكتل الطبقية التي يطحنها نظام اللأقلية الرأسمالية وأكثر من يصدق عليهم قول أنهم ليس لهم ما يخسرون .23 نوفمبر 2021 ......
#معركة
#-شغل
#حرية
#كرامة-
#مازالت
#مهمة
#للتنفيذ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738688
الحوار المتمدن
بشير الحامدي - معركة -شغل حرية كرامة- مازالت مهمة للتنفيذ