إبراهيم ابراش : الوجه الخفي والخطير لتدهور العلاقات الرسمية الفلسطينية العربية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش لتدهور العلاقات الرسمية الفلسطينية مع بعض الدول العربية وبرودها مع أخرى تداعيات خطيرة تتجاوز وقف تمويل السلطة والاتهامات المتبادلة والاعتراف بإسرائيل، وأخطر هذه التداعيات احتمال فقدان الحاضنة الشعبية العربية من خلال كي وعي الشعوب العربية تجاه فلسطين بل وتشويه ذاكرتها وخصوصا الجيل الجديد الذي يتأثر بالموقف الرسمي لدولته وتعتمد ثقافته وذاكرته السياسية على وسائل الإعلام وخصوصاً الفضائيات وقنوات التواصل الاجتماعي، والدول العربية المطبعة مع إسرائيل وذات العلاقة المتوترة مع السلطة ومنظمة التحرير – السعودية ومصر والإمارات-حوالي نصف القنوات الفضائية العربية.هذه الفضائيات لم تعد تتناول أو تتحدث عن الشعب الفلسطيني وعدالة قضيته لا في نشرات الأخبار ولا البرامج الثقافية ولا تستضيف محللين ومثقفين ومسؤولين فلسطينيين أو عرب مساندين لعدالة القضية، كما تراجعت بل واختفت فعاليات المجتمع المدني المساندة لفلسطين ليس فقط على مستوى المسيرات والمظاهرات والندوات التي كانت شبه يومية في المدن العربية بل أيضا من مناهج التعليم والبحث العلمي حيث كان يتم مناقشة عديد رسائل الماجستير والدكتوراه عن القضية الفلسطينية.والأمر لا يتوقف على الغياب بل تمارس بعض الفضائيات سياسة التلفيق والكذب وتشويه التاريخ الفلسطيني من خلال الاستعانة بشخصيات إسرائيلية أو غربية موالية لإسرائيل وشخصيات عربية من الأكاديميين والمحللين السياسيين الذي يتحدثون وكأن بينهم وبين الفلسطينيين ثأر، وما يشجعهم على انتقاد الفلسطينيين بقسوة الإغراءات المالية التي تقدمها الفضائيات وفي سبيلها مستعدون لقول أي شيء يُرضي سياسة دولة الفضائية. إذا أضفنا إلى ما سبق حالة الخوف والهلع عند الجاليات الفلسطينية المقيمة في الدول العربية وخصوصا الخليجية وهي حالة تدفعها للحد من أنشطتها المجتمعية والثقافية والتعبوية المساندة لفلسطين، وبطبيعة الحال لا تُلام الجاليات على هذا التصرف سواء كان للحفاظ على وظائفهم وأعمالهم ومحل إقامتهم أو لقناعة بصوابية موقف الدولة المضيفة لهم ورفضهم لموقف القيادة الفلسطينية.أيضا الأمر ينطبق على السفارات الفلسطينية ودورها في التواصل مع أبناء الجالية والمؤسسات المدنية والرسمية في تلك البلدان، وبالأصل فإن نهج بعض هذه السفارات، حتى قبل توتر العلاقات مع الدول العربية كان سيئاً حيث كانت تتصرف مع أبناء الجالية وحتى مع أهالي البلاد باستعلاء وكأنها سفارة دولة عظمى وليس سفارة أو ممثلية لشعب يناضل من أجل الحرية والاستقلال. كل ما سبق سيكون له تأثيرات استراتيجية خطيرة على مستقبل القضية الفلسطينية، الأمر الذي يتطلب سرعة تصويب العلاقات العربية الفلسطينية شعبيا ورسميا ولا داع للمكابرة والمعاندة لأن التطبيع ليس مجرد تصرف انفعالي أو مجرد مراضاة للرئيس ترامب وبالتالي سيتم التراجع عنه في حالة فشل ترامب في الانتخابات أو خوفاً من الرفض والغضب الفلسطيني، بل تحولات قد تستمر طويلا ويتزايد عدد المطبعين. الطبقة السياسية في الدول المطبعة أخيرا متهيئة للتطبيع ثقافيا واجتماعيا ونفسيا نتيجة تربيتها وثقافتها وشبكة مصالحها ونظرتها المستقبلية البراغماتية، كما أن هناك تحولات عميقة تجري في المنطقة العربية وفي العالم يجب لحظها والتوقف عندها بتمعن، أيضاً دور الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي يتعاظم يوماً بعد يوم ويجب عدم تجاهله بل يجب خوض معركته بخطاب نضالي عقلاني وواقعي وعدم الاكتفاء بالخطاب الإعلامي الرسمي البئيس كما يتمظهر في الفضائيات الفلسطينية وخطابات قادة الفصائل ومسؤولي السلطة.قد يقول قائل إن الأنظمة العربية ......
#الوجه
#الخفي
#والخطير
#لتدهور
#العلاقات
#الرسمية
#الفلسطينية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696080
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش لتدهور العلاقات الرسمية الفلسطينية مع بعض الدول العربية وبرودها مع أخرى تداعيات خطيرة تتجاوز وقف تمويل السلطة والاتهامات المتبادلة والاعتراف بإسرائيل، وأخطر هذه التداعيات احتمال فقدان الحاضنة الشعبية العربية من خلال كي وعي الشعوب العربية تجاه فلسطين بل وتشويه ذاكرتها وخصوصا الجيل الجديد الذي يتأثر بالموقف الرسمي لدولته وتعتمد ثقافته وذاكرته السياسية على وسائل الإعلام وخصوصاً الفضائيات وقنوات التواصل الاجتماعي، والدول العربية المطبعة مع إسرائيل وذات العلاقة المتوترة مع السلطة ومنظمة التحرير – السعودية ومصر والإمارات-حوالي نصف القنوات الفضائية العربية.هذه الفضائيات لم تعد تتناول أو تتحدث عن الشعب الفلسطيني وعدالة قضيته لا في نشرات الأخبار ولا البرامج الثقافية ولا تستضيف محللين ومثقفين ومسؤولين فلسطينيين أو عرب مساندين لعدالة القضية، كما تراجعت بل واختفت فعاليات المجتمع المدني المساندة لفلسطين ليس فقط على مستوى المسيرات والمظاهرات والندوات التي كانت شبه يومية في المدن العربية بل أيضا من مناهج التعليم والبحث العلمي حيث كان يتم مناقشة عديد رسائل الماجستير والدكتوراه عن القضية الفلسطينية.والأمر لا يتوقف على الغياب بل تمارس بعض الفضائيات سياسة التلفيق والكذب وتشويه التاريخ الفلسطيني من خلال الاستعانة بشخصيات إسرائيلية أو غربية موالية لإسرائيل وشخصيات عربية من الأكاديميين والمحللين السياسيين الذي يتحدثون وكأن بينهم وبين الفلسطينيين ثأر، وما يشجعهم على انتقاد الفلسطينيين بقسوة الإغراءات المالية التي تقدمها الفضائيات وفي سبيلها مستعدون لقول أي شيء يُرضي سياسة دولة الفضائية. إذا أضفنا إلى ما سبق حالة الخوف والهلع عند الجاليات الفلسطينية المقيمة في الدول العربية وخصوصا الخليجية وهي حالة تدفعها للحد من أنشطتها المجتمعية والثقافية والتعبوية المساندة لفلسطين، وبطبيعة الحال لا تُلام الجاليات على هذا التصرف سواء كان للحفاظ على وظائفهم وأعمالهم ومحل إقامتهم أو لقناعة بصوابية موقف الدولة المضيفة لهم ورفضهم لموقف القيادة الفلسطينية.أيضا الأمر ينطبق على السفارات الفلسطينية ودورها في التواصل مع أبناء الجالية والمؤسسات المدنية والرسمية في تلك البلدان، وبالأصل فإن نهج بعض هذه السفارات، حتى قبل توتر العلاقات مع الدول العربية كان سيئاً حيث كانت تتصرف مع أبناء الجالية وحتى مع أهالي البلاد باستعلاء وكأنها سفارة دولة عظمى وليس سفارة أو ممثلية لشعب يناضل من أجل الحرية والاستقلال. كل ما سبق سيكون له تأثيرات استراتيجية خطيرة على مستقبل القضية الفلسطينية، الأمر الذي يتطلب سرعة تصويب العلاقات العربية الفلسطينية شعبيا ورسميا ولا داع للمكابرة والمعاندة لأن التطبيع ليس مجرد تصرف انفعالي أو مجرد مراضاة للرئيس ترامب وبالتالي سيتم التراجع عنه في حالة فشل ترامب في الانتخابات أو خوفاً من الرفض والغضب الفلسطيني، بل تحولات قد تستمر طويلا ويتزايد عدد المطبعين. الطبقة السياسية في الدول المطبعة أخيرا متهيئة للتطبيع ثقافيا واجتماعيا ونفسيا نتيجة تربيتها وثقافتها وشبكة مصالحها ونظرتها المستقبلية البراغماتية، كما أن هناك تحولات عميقة تجري في المنطقة العربية وفي العالم يجب لحظها والتوقف عندها بتمعن، أيضاً دور الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي يتعاظم يوماً بعد يوم ويجب عدم تجاهله بل يجب خوض معركته بخطاب نضالي عقلاني وواقعي وعدم الاكتفاء بالخطاب الإعلامي الرسمي البئيس كما يتمظهر في الفضائيات الفلسطينية وخطابات قادة الفصائل ومسؤولي السلطة.قد يقول قائل إن الأنظمة العربية ......
#الوجه
#الخفي
#والخطير
#لتدهور
#العلاقات
#الرسمية
#الفلسطينية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696080
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - الوجه الخفي والخطير لتدهور العلاقات الرسمية الفلسطينية العربية
عادل عبد الزهرة شبيب : هل يمكن وضع حد لتدهور الاقتصاد العراقي والنهوض به ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب ان مشكلات الاقتصاد العراقي لم تكن وليدة اليوم بل انها ترجع الى تراكمات تمتد الى عقود من الزمن وساعد عل تعميقها هبوط اسعار النفط ونظام المحاصصة المقيت. ان مشكلات الاقتصاد العراقي هي مشكلات بنيوية كبيرة اسهمت في ايجاد هذا العجز الحاصل الان في الموازنة الاتحادية . ولابد من ايجاد السبل لتطوير الاقتصاد العراقي والانتقال به من اقتصاد مشوه الى اقتصاد متطور . وان حالة العجز في الموازنة لا تنفصل عن مشكلات النظام الاقتصادي في البلد التي تتمثل بالاعتماد على النفط كمورد احادي لموازنة الدولة واهمال القطاعات الاخرى كالزراعة والصناعة والسياحة والتعدين وغيرها التي تمثل موارد مهمة للبلد والتي يمكن ان تحول البلد الى جانب النفط الى بلد منتج ومصدر وليس مستهلك فقط لو احسن ادارتها . ومن الضروري في هذا المجال وضع الحلول الجذرية وليس الترقيعية كما يجري الان والحلول غير الواقعية التي يشوبها الفساد والتي عززت ملامح التمييز الطبقي بين المواطن والمسؤول الذي ضمن منافعه الاجتماعية وامتيازاته . ولابد من اصلاح اوضاع القطاعات الاقتصادية الصناعية والزراعية والسياحية بشكل كامل بحيث تصبح ايراداتها موازية للإيرادات النفطية وعدم الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للدخل القومي وان بناء اقتصاد لا يعتمد على النفط وحده سيضاعف ثروات البلاد .ولغرض وضع حد لتدهور الاقتصاد العراقي والنهوض به فمن الضروري :1) العمل على تطبيق ما جاء في الدستور بشكل جدي وحقيقي من خلال تحويل دور الدولة من الهيمنة في ادارة النشاط الاقتصادي الى مشاركة القطاع الخاص والدخول معه في استثمارات لتحفيز وتشجيع القطاع الخاص .2) الخلاص من الصفة الاحادية للاقتصاد العراقي الريعي والعمل على تنويع مصادر الدخل القومي وتفعيل الصناعة والزراعة والسياحة والتعدين والضرائب العادلة التصاعدية ولا بد من ادارة الايرادات النفطية بالشكل السليم الذي يضمن تحقيق التنويع الاقتصادي.3) توفير الارادة السياسية الحازمة في تبني برامج الاصلاح والقادرة على تحقيق الكفاءة الاقتصادية وسيادة القانون.4) اعتماد الخبرات والمهارات العراقية في تحقيق الاصلاح الاقتصادي والتنمية المستدامة .5) اصلاح الأطر التشريعية والقانونية لتنظيم عمل الأسواق المالية وتنظيم التجارة الداخلية والخارجية ..6) توجيه العوائد النفطية نحو الاستثمار والتنمية وتطوير المشاريع القائمة. 7) النهوض بالقطاع الزراعي والسعي لإعمار الريف العراقي .8) الوقوف بوجه الخصخصة حسب توصيات صندوق النقد والبنك الدوليين حيث ان الخصخصة غير قادرة على حل مشكلات اقتصاد البلاد , ولابد من التعاون بين القطاع العام والخاص والتعاوني والمختلط للنهوض بالاقتصاد العراقي وتحقيق التقدم الاقتصادي – الاجتماعي .9) ضرورة محاربة الفساد الاداري والمالي والاقتصادي ودعم المؤسسات الرقابية .10) اصلاح النظام المصرفي بشقيه الحكومي والخاص ومكافحة عمليات غسيل الأموال. 11) تفعيل الضريبة التصاعدية العادلة واعتبارها موردا مهما لدعم موازنة الدولة .12) حل مشكلة السكن وتأمين الحياة الكريمة لجميع المواطنين .13) توفير فرص العمل ومكافحة البطالة بكافة اشكالها .14) الاستفادة من الاستثمارات الأجنبية المباشرة التي تخلق طاقات انتاجية وفرص عمل تساهم في نقل خبرات ومعارف تكنولوجية وادارية. 15) وضع حد لسياسة اغراق السوق العراقية بالمنتجات الزراعية والصناعية المختلفة خاصة تلك التي يوجد لها مثيل محلي .16) تطبيق قانون الخدمة المدنية فيما يتعلق بتوظيف المواطنين استنادا الى الشهادة ......
#يمكن
#لتدهور
#الاقتصاد
#العراقي
#والنهوض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720014
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب ان مشكلات الاقتصاد العراقي لم تكن وليدة اليوم بل انها ترجع الى تراكمات تمتد الى عقود من الزمن وساعد عل تعميقها هبوط اسعار النفط ونظام المحاصصة المقيت. ان مشكلات الاقتصاد العراقي هي مشكلات بنيوية كبيرة اسهمت في ايجاد هذا العجز الحاصل الان في الموازنة الاتحادية . ولابد من ايجاد السبل لتطوير الاقتصاد العراقي والانتقال به من اقتصاد مشوه الى اقتصاد متطور . وان حالة العجز في الموازنة لا تنفصل عن مشكلات النظام الاقتصادي في البلد التي تتمثل بالاعتماد على النفط كمورد احادي لموازنة الدولة واهمال القطاعات الاخرى كالزراعة والصناعة والسياحة والتعدين وغيرها التي تمثل موارد مهمة للبلد والتي يمكن ان تحول البلد الى جانب النفط الى بلد منتج ومصدر وليس مستهلك فقط لو احسن ادارتها . ومن الضروري في هذا المجال وضع الحلول الجذرية وليس الترقيعية كما يجري الان والحلول غير الواقعية التي يشوبها الفساد والتي عززت ملامح التمييز الطبقي بين المواطن والمسؤول الذي ضمن منافعه الاجتماعية وامتيازاته . ولابد من اصلاح اوضاع القطاعات الاقتصادية الصناعية والزراعية والسياحية بشكل كامل بحيث تصبح ايراداتها موازية للإيرادات النفطية وعدم الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للدخل القومي وان بناء اقتصاد لا يعتمد على النفط وحده سيضاعف ثروات البلاد .ولغرض وضع حد لتدهور الاقتصاد العراقي والنهوض به فمن الضروري :1) العمل على تطبيق ما جاء في الدستور بشكل جدي وحقيقي من خلال تحويل دور الدولة من الهيمنة في ادارة النشاط الاقتصادي الى مشاركة القطاع الخاص والدخول معه في استثمارات لتحفيز وتشجيع القطاع الخاص .2) الخلاص من الصفة الاحادية للاقتصاد العراقي الريعي والعمل على تنويع مصادر الدخل القومي وتفعيل الصناعة والزراعة والسياحة والتعدين والضرائب العادلة التصاعدية ولا بد من ادارة الايرادات النفطية بالشكل السليم الذي يضمن تحقيق التنويع الاقتصادي.3) توفير الارادة السياسية الحازمة في تبني برامج الاصلاح والقادرة على تحقيق الكفاءة الاقتصادية وسيادة القانون.4) اعتماد الخبرات والمهارات العراقية في تحقيق الاصلاح الاقتصادي والتنمية المستدامة .5) اصلاح الأطر التشريعية والقانونية لتنظيم عمل الأسواق المالية وتنظيم التجارة الداخلية والخارجية ..6) توجيه العوائد النفطية نحو الاستثمار والتنمية وتطوير المشاريع القائمة. 7) النهوض بالقطاع الزراعي والسعي لإعمار الريف العراقي .8) الوقوف بوجه الخصخصة حسب توصيات صندوق النقد والبنك الدوليين حيث ان الخصخصة غير قادرة على حل مشكلات اقتصاد البلاد , ولابد من التعاون بين القطاع العام والخاص والتعاوني والمختلط للنهوض بالاقتصاد العراقي وتحقيق التقدم الاقتصادي – الاجتماعي .9) ضرورة محاربة الفساد الاداري والمالي والاقتصادي ودعم المؤسسات الرقابية .10) اصلاح النظام المصرفي بشقيه الحكومي والخاص ومكافحة عمليات غسيل الأموال. 11) تفعيل الضريبة التصاعدية العادلة واعتبارها موردا مهما لدعم موازنة الدولة .12) حل مشكلة السكن وتأمين الحياة الكريمة لجميع المواطنين .13) توفير فرص العمل ومكافحة البطالة بكافة اشكالها .14) الاستفادة من الاستثمارات الأجنبية المباشرة التي تخلق طاقات انتاجية وفرص عمل تساهم في نقل خبرات ومعارف تكنولوجية وادارية. 15) وضع حد لسياسة اغراق السوق العراقية بالمنتجات الزراعية والصناعية المختلفة خاصة تلك التي يوجد لها مثيل محلي .16) تطبيق قانون الخدمة المدنية فيما يتعلق بتوظيف المواطنين استنادا الى الشهادة ......
#يمكن
#لتدهور
#الاقتصاد
#العراقي
#والنهوض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720014
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل يمكن وضع حد لتدهور الاقتصاد العراقي والنهوض به ؟
زياد عبد الفتاح الاسدي : ما هي الاسباب والخلفيات الحقيقية لتدهور الاوضاع السياسية والمعيشية في العالم العربي ....
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي هذا السؤال لا يزال يطرح نفسه بقوة وإلحاح وعلى نحوٍ مُتصاعد منذ اندلاع الانتفاضات الشعبية أواخر عام 2010 وأوائل 2011 فيما عُرف بثورات الربيع العربي والتي ترافقت مع بداية الغضب الشعبي بسبب تدهور الاوضاع السياسية والاقتصادية في العالم العربي بالرغم من الثروات المُتنوعة والهائلة التي تتمتع بها المنطقة العربية الى جانب الموقع الجغرافي الاستراتيجي البالغ الاهمية .. حيث رافق هذه الثورات مُباشرة صعود وانتشار واسع لقوى الاسلام السياسي بأشكاله الاخوانية والسلفية والجهادية والتكفيرية ...الخ كما سبقه أيضاً بما يقرب من ثلاثة عقود ( منذ أوائل الثمانينات) الظهور المُبكر لما عُرف بفصائل المقاومة الاسلامية سواء حزب الله وقوات الفجر في لبنان أو حركتي حماس والجهاد الاسلامي في فلسطين .. هذا في الوقت الذي رافق صعود جميع أشكال قوى الاسلام السياسي والمقاوم منذ الثمانينات تراجع وانحسار واضح لقوى اليسار القومي والماركسي ولمجمل حركة التحرر الوطني العربية والفلسطينية .وفي محاولة الاجابة على عوامل وخلفيات تدهور الاوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغرق العديد من الدول العربية في أوضاع معيشية وخدماتية مزرية ( الفقر والبؤس والجوع والغلاء وانقطاع خدمات الكهرباء والماء والمحروقات الاساسية للمواصلات والتدفئة ...الخ) , نستطيع ان نخلص اسبابها بعاملين رئيسيين ومُتداخلين في الخطورة والتأثير وهما :أولاً : العامل الخارجي ( الدولي والاقليمي ) ويشمل القوى العظمى في منظومة الغرب الامبريالي وغيرها من القوى الدولية العظمى الاخرى .. هذا بالاضافة الى تأثير ونفوذ القوى الاقليمية الكبرى من الدول الاسلامية المجاورة للمنطقة وتحديداً تركيا وإيران . ثانياً : العامل الذاتي أو الداخلي ويشمل للاسف معظم الانظمة العربية سواء الخليجية والرجعية منها الدائرة في فلك الغرب أو غيرها من الانظمة العربية التي تشكل جزءاً من محاور دولية واقليمية .. كما يشمل العامل الذاتي إضافة الى مساوئ الانظمة ثقافة الشعوب ومعتقداتها وفي مُقدمتها التاثير الطائفي والمذهبي والفهم المُتخلف للاديان . وفيما يلي سنتتطرق باختصار شديد لمختلف العوامل الخارجية والعوامل الداخلية والذاتية . العامل الخارجي الدولي :وهو يتعلق بهيمنة القوى الدولية العظمى وتاثيرها المُتآمر على المنطقة .. وفي مُقدمة هذه القوى منظومة الغرب الامبريالي والكيان الصهيوني وحلف الناتو والتي تُمارس مُختلف أشكال التآمر والتدخلات والفتن والتضليل الاعلامي والاعتداءات العسكرية والهيمنة الاقتصادية وغيرها من العقوبات الاقتصادية والممارسات التي نعرفها جميعاً دون الحاجة لتفصيلها ... وهنا علينا أيضا أن لا ننسى تدخلات بعض القوى الدولية العظمى الغير إمبريالية كروسيا والصين وتحديداً روسيا التي تمارس في كثير من الاحيان في إطار السعي لتحقيق مصالحها الحيوية سياسات وتدخلات ذات تأثير سلبي على مصالح دول المنطقة وشعوبها ولكنها لا تصل بالتأكيد الى درجة التآمر والهيمنة الاقتصادية والعسكرية التي تُمارسها دول تحالف الغرب الامبريالي . العامل الخارجي الاقليمي : ترتقي التدخلات الاقليمية في المنطقة التي تُمارسها بشكلٍ أو بآخر الدول الاسلامية الاقليمية الكبرى المجاورة للمنطقة العربية كتركيا وإيران الى درجة الهيمنة والاحتلال والتآمر والعبث بامن المنطقة من أجل الحفاظ على مصالحها وبشكلٍ خاص أجنداتها السياسية .. وهي أجندات تتمحور بشكلٍ رئيسي من قبل تركيا حول قوى الاسلام السياسي الاخواني والتكفيري التي تتلقى دعماً وتسليحاً وتمويلا غير محدود م ......
#الاسباب
#والخلفيات
#الحقيقية
#لتدهور
#الاوضاع
#السياسية
#والمعيشية
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746372
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي هذا السؤال لا يزال يطرح نفسه بقوة وإلحاح وعلى نحوٍ مُتصاعد منذ اندلاع الانتفاضات الشعبية أواخر عام 2010 وأوائل 2011 فيما عُرف بثورات الربيع العربي والتي ترافقت مع بداية الغضب الشعبي بسبب تدهور الاوضاع السياسية والاقتصادية في العالم العربي بالرغم من الثروات المُتنوعة والهائلة التي تتمتع بها المنطقة العربية الى جانب الموقع الجغرافي الاستراتيجي البالغ الاهمية .. حيث رافق هذه الثورات مُباشرة صعود وانتشار واسع لقوى الاسلام السياسي بأشكاله الاخوانية والسلفية والجهادية والتكفيرية ...الخ كما سبقه أيضاً بما يقرب من ثلاثة عقود ( منذ أوائل الثمانينات) الظهور المُبكر لما عُرف بفصائل المقاومة الاسلامية سواء حزب الله وقوات الفجر في لبنان أو حركتي حماس والجهاد الاسلامي في فلسطين .. هذا في الوقت الذي رافق صعود جميع أشكال قوى الاسلام السياسي والمقاوم منذ الثمانينات تراجع وانحسار واضح لقوى اليسار القومي والماركسي ولمجمل حركة التحرر الوطني العربية والفلسطينية .وفي محاولة الاجابة على عوامل وخلفيات تدهور الاوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغرق العديد من الدول العربية في أوضاع معيشية وخدماتية مزرية ( الفقر والبؤس والجوع والغلاء وانقطاع خدمات الكهرباء والماء والمحروقات الاساسية للمواصلات والتدفئة ...الخ) , نستطيع ان نخلص اسبابها بعاملين رئيسيين ومُتداخلين في الخطورة والتأثير وهما :أولاً : العامل الخارجي ( الدولي والاقليمي ) ويشمل القوى العظمى في منظومة الغرب الامبريالي وغيرها من القوى الدولية العظمى الاخرى .. هذا بالاضافة الى تأثير ونفوذ القوى الاقليمية الكبرى من الدول الاسلامية المجاورة للمنطقة وتحديداً تركيا وإيران . ثانياً : العامل الذاتي أو الداخلي ويشمل للاسف معظم الانظمة العربية سواء الخليجية والرجعية منها الدائرة في فلك الغرب أو غيرها من الانظمة العربية التي تشكل جزءاً من محاور دولية واقليمية .. كما يشمل العامل الذاتي إضافة الى مساوئ الانظمة ثقافة الشعوب ومعتقداتها وفي مُقدمتها التاثير الطائفي والمذهبي والفهم المُتخلف للاديان . وفيما يلي سنتتطرق باختصار شديد لمختلف العوامل الخارجية والعوامل الداخلية والذاتية . العامل الخارجي الدولي :وهو يتعلق بهيمنة القوى الدولية العظمى وتاثيرها المُتآمر على المنطقة .. وفي مُقدمة هذه القوى منظومة الغرب الامبريالي والكيان الصهيوني وحلف الناتو والتي تُمارس مُختلف أشكال التآمر والتدخلات والفتن والتضليل الاعلامي والاعتداءات العسكرية والهيمنة الاقتصادية وغيرها من العقوبات الاقتصادية والممارسات التي نعرفها جميعاً دون الحاجة لتفصيلها ... وهنا علينا أيضا أن لا ننسى تدخلات بعض القوى الدولية العظمى الغير إمبريالية كروسيا والصين وتحديداً روسيا التي تمارس في كثير من الاحيان في إطار السعي لتحقيق مصالحها الحيوية سياسات وتدخلات ذات تأثير سلبي على مصالح دول المنطقة وشعوبها ولكنها لا تصل بالتأكيد الى درجة التآمر والهيمنة الاقتصادية والعسكرية التي تُمارسها دول تحالف الغرب الامبريالي . العامل الخارجي الاقليمي : ترتقي التدخلات الاقليمية في المنطقة التي تُمارسها بشكلٍ أو بآخر الدول الاسلامية الاقليمية الكبرى المجاورة للمنطقة العربية كتركيا وإيران الى درجة الهيمنة والاحتلال والتآمر والعبث بامن المنطقة من أجل الحفاظ على مصالحها وبشكلٍ خاص أجنداتها السياسية .. وهي أجندات تتمحور بشكلٍ رئيسي من قبل تركيا حول قوى الاسلام السياسي الاخواني والتكفيري التي تتلقى دعماً وتسليحاً وتمويلا غير محدود م ......
#الاسباب
#والخلفيات
#الحقيقية
#لتدهور
#الاوضاع
#السياسية
#والمعيشية
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746372
الحوار المتمدن
زياد عبد الفتاح الاسدي - ما هي الاسباب والخلفيات الحقيقية لتدهور الاوضاع السياسية والمعيشية في العالم العربي ....!!!!