حكمت محمد : مسلسل التكفير في السودان من كمبو 10 الي بخت الرضا
#الحوار_المتمدن
#حكمت_محمد دائما يتهموننا بان ذاكرتنا ذاكرة سمكةفنحن كثيرا ما ننسي حقائق اساسيةفنحن كثيرا ما ننسي حقائق اساسيةما كان ينبغي نسيانهاوبمناسبة الحملات التكفيرية التي اشتعلتعلي المنابر والفضائياتنحاول استعراض بعض حلقات مسلسل التكفير في السودانحسب ما جاء في بعض المواقع الاكترونية:1- في 1993، قام مجموعة من الشباب التابعين للشيخ محمد عبد الكريم والذين كانوا يعتقدون بتكفير الحكام، وتكفير التحاكم إلى الطاغوت، وتكفير استخراج الأوراق الثبوتية كالجواز والجنسية والبطاقة الشخصية واستخدام العملة الورقية، بالسير على الأقدام إلى (كمبو10) بولاية الجزيرة، وذلك من أجل هجر الكفر والشرك. وعند وصولهم للكمبو قام أحد الأهالي بالتبليغ عنهم؛ فجاءت قوة من الشرطة وطلبت منهم الاستسلام غير أنهم، وباعتقادهم أن طاعة الشرطة كفر، وقع الاشتباك بينهم، الأمر الذي أدى لمقتل أمير الجماعة وعدد من أتباعه إلى جانب أفراد من الشرطة السودانية.2- في 1994، قامت خلية من السلفيين الجهاديين تحت قيادة عبد الرحمن الخليفي، وهو ليبي الجنسية وقادم من الجهاد من أفغانستان، وأحد الحراس الخاصين لأسامة بن لادن، بتنفيذ مذبحة بأحد مساجد مدينة أم درمان بالخرطوم؛ إذ أقدموا على إطلاق النار على جموع المصلين بالمسجد فمات في الحادث 27 مصليًا وجُرح أكثر من ثلاثين. 3- في 1995، صدر شريط كاسيت بعنوان (إعدام زنديق) افتي فيه الشيخ محمد عبد الكريم بتكفير الدكتور حسن الترابي وطالب بإعدامه. 4- في 1997، وبعد مشادات كلامية، وقعت اشتباكات فيما بينهم بأحد مساجد ود مدني، حيث قُتل في الاشتباك ثلاثة وجُرح آخرون.5- في عام 2000، وقعت مجزرة أخرى بأحد المساجد،بضاحية الجرافة شمال امدرمان، وذلك عندما قام أحد شباب التكفيريين، ويُدعى عباس الباقر ومعه ثلاثة آخرون بإطلاق وابل من الرصاص على المصلين في صلاة التراويح حيث قُتِل 20 شخصًا وجُرح 50 آخرون. وكان عباس الباقر السوداني الجنسية من المجاهدين في أفغانستان، ثم هاجر إلى ليبيا ثم استقر بالسودان. 6- اصدروا فتوي تكفّر كل من ينضم إلى الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة الراحل جون قرنق.7- أفتوا بعلمانية حكومة المؤتمر الوطني.8- أفتوا بحرمة المشاركة في الانتخابات لأنهم يرون أن العملية الانتخابية كلها كفر.9- في 2006 ، قاموا بإهدار دم الصحفي محمد طه محمد أحمد واتهموه بالردة والكفر والزندقة، وكانوا يتظاهرون حول مباني المحكمة حاملين يافطات كُتِب عليها: إعدام الزنديق.10- في عام 2006،أفتوا بكفر الشيعة واعتبروهم ليسوا خارجين من ملة الإسلام وإنما لم يدخلوه أساسًا، ودعوا لوضعهم في حفرة وعدم لمسهم باليد لنجاستهم وطالبوا بإغلاق السفارة الإيرانية في الخرطوم، كما قاموا بحرق كتب الشيعة التي كانت معروضة في أحد أجنحة معرض الكتاب في الخرطوم .11- في 2007، أهدروا دم الأستاذة البريطانية جوليان جييوتر والتي كانت تعمل في إحدى المدارس السودانية لاتهامها بالإساءة إلى الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم، 12- في 2007 ،افتوا بتكفير الترابي على خلفية إفتائه بجواز إمامة المرأة للرجال في الصلاة وجواز اعتلائها لمنبر صلاة الجمعة. 13- افتوا بتكفير السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأم ......
#مسلسل
#التكفير
#السودان
#كمبو
#الرضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705510
#الحوار_المتمدن
#حكمت_محمد دائما يتهموننا بان ذاكرتنا ذاكرة سمكةفنحن كثيرا ما ننسي حقائق اساسيةفنحن كثيرا ما ننسي حقائق اساسيةما كان ينبغي نسيانهاوبمناسبة الحملات التكفيرية التي اشتعلتعلي المنابر والفضائياتنحاول استعراض بعض حلقات مسلسل التكفير في السودانحسب ما جاء في بعض المواقع الاكترونية:1- في 1993، قام مجموعة من الشباب التابعين للشيخ محمد عبد الكريم والذين كانوا يعتقدون بتكفير الحكام، وتكفير التحاكم إلى الطاغوت، وتكفير استخراج الأوراق الثبوتية كالجواز والجنسية والبطاقة الشخصية واستخدام العملة الورقية، بالسير على الأقدام إلى (كمبو10) بولاية الجزيرة، وذلك من أجل هجر الكفر والشرك. وعند وصولهم للكمبو قام أحد الأهالي بالتبليغ عنهم؛ فجاءت قوة من الشرطة وطلبت منهم الاستسلام غير أنهم، وباعتقادهم أن طاعة الشرطة كفر، وقع الاشتباك بينهم، الأمر الذي أدى لمقتل أمير الجماعة وعدد من أتباعه إلى جانب أفراد من الشرطة السودانية.2- في 1994، قامت خلية من السلفيين الجهاديين تحت قيادة عبد الرحمن الخليفي، وهو ليبي الجنسية وقادم من الجهاد من أفغانستان، وأحد الحراس الخاصين لأسامة بن لادن، بتنفيذ مذبحة بأحد مساجد مدينة أم درمان بالخرطوم؛ إذ أقدموا على إطلاق النار على جموع المصلين بالمسجد فمات في الحادث 27 مصليًا وجُرح أكثر من ثلاثين. 3- في 1995، صدر شريط كاسيت بعنوان (إعدام زنديق) افتي فيه الشيخ محمد عبد الكريم بتكفير الدكتور حسن الترابي وطالب بإعدامه. 4- في 1997، وبعد مشادات كلامية، وقعت اشتباكات فيما بينهم بأحد مساجد ود مدني، حيث قُتل في الاشتباك ثلاثة وجُرح آخرون.5- في عام 2000، وقعت مجزرة أخرى بأحد المساجد،بضاحية الجرافة شمال امدرمان، وذلك عندما قام أحد شباب التكفيريين، ويُدعى عباس الباقر ومعه ثلاثة آخرون بإطلاق وابل من الرصاص على المصلين في صلاة التراويح حيث قُتِل 20 شخصًا وجُرح 50 آخرون. وكان عباس الباقر السوداني الجنسية من المجاهدين في أفغانستان، ثم هاجر إلى ليبيا ثم استقر بالسودان. 6- اصدروا فتوي تكفّر كل من ينضم إلى الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة الراحل جون قرنق.7- أفتوا بعلمانية حكومة المؤتمر الوطني.8- أفتوا بحرمة المشاركة في الانتخابات لأنهم يرون أن العملية الانتخابية كلها كفر.9- في 2006 ، قاموا بإهدار دم الصحفي محمد طه محمد أحمد واتهموه بالردة والكفر والزندقة، وكانوا يتظاهرون حول مباني المحكمة حاملين يافطات كُتِب عليها: إعدام الزنديق.10- في عام 2006،أفتوا بكفر الشيعة واعتبروهم ليسوا خارجين من ملة الإسلام وإنما لم يدخلوه أساسًا، ودعوا لوضعهم في حفرة وعدم لمسهم باليد لنجاستهم وطالبوا بإغلاق السفارة الإيرانية في الخرطوم، كما قاموا بحرق كتب الشيعة التي كانت معروضة في أحد أجنحة معرض الكتاب في الخرطوم .11- في 2007، أهدروا دم الأستاذة البريطانية جوليان جييوتر والتي كانت تعمل في إحدى المدارس السودانية لاتهامها بالإساءة إلى الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم، 12- في 2007 ،افتوا بتكفير الترابي على خلفية إفتائه بجواز إمامة المرأة للرجال في الصلاة وجواز اعتلائها لمنبر صلاة الجمعة. 13- افتوا بتكفير السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأم ......
#مسلسل
#التكفير
#السودان
#كمبو
#الرضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705510
الحوار المتمدن
حكمت محمد - مسلسل التكفير في السودان من كمبو 10 الي بخت الرضا