الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سيف راجح سراج : إستراتيجية إيران في دعم الحوثيين. هل ستمكنهم من تحقيق الاستقلالية الكاملة عنها؟ وكيف تؤثر معركة مأرب على مستقبل هذه العلاقة؟
#الحوار_المتمدن
#سيف_راجح_سراج إستراتيجية إيران في دعم الحوثيين. هل ستمكنهم من تحقيق الاستقلالية الكاملة عنها؟ وكيف تؤثر معركة مأرب على مستقبل هذه العلاقة؟ورقة بحثية من إعداد الباحث سيف راجح سراجباحث وكاتب صحفي وروائي من اليمنTwitter: @saifrajeh2لتنزيل الورقة البحثية في ملف pdf عبر الرابط أدناه:-https://drive.google.com/file/d/11pNitG8H_tVmFnIFhmYf91bwpmamz00n/view?usp=drivesdk&#8195-;-المحتوياتملخص تنفيذي: 3المقدمة 4لمحة تاريخية يمكن تجاوزها 4ديناميكية العلاقة بين إيران والحوثيين. 6مراحل تطور العلاقة بين إيران والحوثيين. 71- مرحلة التأثر والإحتواء. 72- مرحلة الإستفادة من التمرد: 93- مرحلة وكيل في السر حليف في العلن 114- مرحلة الوكيل والعميل المباشر لإيران. 14ماذا تريد إيران من الحوثيين وما الذي تخطط لهم؟ 15عوامل تميز الحوثيين عن بقية أذرعه أيران: 17هل تضع إيران حسابا لهذه العوامل؟ 20معركة مأرب قد تأتي بما لا تشتهي سفن إيران: 21نبذة عن المعركة وأهميتها:- 21أبرز أحداثها ونتائجها حتى الآن 21كيف ستؤثر معركة مأرب على علاقة إيران والحوثيين. 22الخلاصة 23المراجع والمصادر: 24ملخص تنفيذي:تدفع إيران بكل ثقلها لتمكين الحوثيين من السيطرة على محافظة مأرب شمال اليمن، معتقدة أن ذلك سيمحنها الأفضلية في بسط نفوذها الكامل في شمال اليمن وهو البوابة الجنوبية لعدوها التقليدي -السعودية- عن طريق الحوثيين الذين تعتبرهم إيران جيشها الرابع في المنطقة، كما تسعى لقطع الطريق أمام السعودية من تحقيق أي تقارب أو تفاهمات مع الحوثيين، وتحول دون أن تتخذ السعودية طريقا أحاديا للحل في اليمن.في المقابل يستفيد الحوثيون من هذه الاندفاعة الإيرانية كونها ستحقق لهم الهدف المبدئي الأول وهو إعادة تأسيس الدولة الزيدية في اليمن التي قضت عليها ثورة سبتمر1962م، وقد يؤهلهم ذلك للاستقلالية الكاملة والخروج من مظلة التبعية التي تحشرهم إيران فيها. إيران تعول كثيراً على الحوثيين في تنفيذ أجندتها في الجزيرة العربية، وترى أنهم سيحملون مشروعها بجدية مستقبلاً، وهو ما سيجعلهم رأس الحربة في مواجهة السعودية في حال تفاقمت الحرب الباردة التي تشهدها المنطقة، لكنها تغفل عوامل ومحددات قد تخرج الحوثيين من نطاق التبعية الدائمة لها والشروع نحو الاستقلالية في حال حققوا هدفهم المتمثل في السيطرة على محافظة مأرب واستكمال السيطرة على شمال اليمن.تنطلق الدراسة من فرضية أن علاقة الدول المسيطرة بالدول او الجماعات التابعة لها تخضع لقواعد ومحددات، تحكم عليها بالديمومة، وفي حال انتفاء هذه القواعد أو إغفالها فإن الدول المسيطرة ستفقد هيمنتها على الدول او الجماعات التابعة لها، وتؤهل الأخيرة للإستقلالية في صناعة القرار، وتضع الدراسة نموذج تاريخي لخروج التابع عن هيمنة الوكيل، يتمثل في تخلي فرانكو عن هتلر في الحرب العالمية الثانية، وشروعه نحو الاستقلالية وتأسيس ديكتاتوريته الخاصة، في الوقت الذي كان داعمه ومموله الأبرز هتلر يخسر الحرب دون أن يقدم له فرانكو أي مسانده.تشرع الدراسة في توضيح ديناميكية العلاقة بين إيران ووكلائها في المنطقة والتي تتمثل في حرصها على إدماج أذرعتها ضمن الحكومات والأنظمة في دولهم ولا تؤهلهم للاستقلال الكامل بالدول، وديناميكية العلاقة بين ايران وبين الحوثيين التي توضح أن إيران تتعا ......
#إستراتيجية
#إيران
#الحوثيين.
#ستمكنهم
#تحقيق
#الاستقلالية
#الكاملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746095