جواد بيوسف : الفرص السانحة..والمخزن
#الحوار_المتمدن
#جواد_بيوسف أبى "فسابكتنا" الجهابدة الا ان يدخلونا في جحور دامسة، في صراعات تكاد بطون المستبدين ان تنفجر من الضحك عليها، صراعات تتمحور حول الدين والثقافة ويندر ان يقع اتفاق حول قضية من القضايا الا وانتهت بالتراشق الكلامي، وهم في ذلك لايرون ابعد من ارنبة انوفهم.يكاد المشكل ان يختصر في التنشئة الاجتماعية، فلا أشباه الملاحدة والمراهقين الحداثيين(نسبة لمدعي الحداثة وهم الذين لا يطبقون ابسط مبادئها) ، ولا الاسلاميين (الذي يدعي الاسلام والاسلام بريء منه، وليس فقط بالمفهوم السياسي) لهم القابلية لاحترام الآخر نتيجة مجموعة من الترسبات والاحقاد التي زرعها النظام غذتها السياسة عبر التحكم بمحتويات العلوم الاجتماعية والانسانية وتفريغها من أدوات بناء العقل النقدي، واستقطاب الفكر الوهابي على حساب التدين المغربي، وكان لانتشار هاد الفكر الدخيل آثار وخيمة على المجتمع اعادت ترتيب القيم من التسامح والاجوزة والاختلاف الى التكفير والتحريم، ولم يعد البحث والقراءة وحتى مستوى التعليم ضروريا لاستصدار فتوى او حكم ديني، هذه الموجة _الفكر الوهابي _ ترتد على الجميع باستثناء المتسلح بالفكر النقدي، ويكاد يتفق المتخصصين في علم الاجتماع حول الاسباب التي جعلت النظام يلجأ لهذه الحيلة خوفا من اسقاط اليسار لنظام الحسن الثاني، غير ان قراره هذا فرغ المدرسة من دورها في تسليح الانسان بالعقل النقدي وقيم التسامح وجعلته كالنخل الخاوية يتلاعب به السياسيين والايديولوجيات، ومنع ذلك من امكانية تحقيق اي اجماع وطني حول القضايا المصيرية، فيما يحترق الوطن والمواطن بشضاياه منذ ذلك الزمن.فما الذي يحدث؟ وكيف السبيل للخروج من هذا الصراع باقل الخسائر؟ لقد تحول الخطاب الاستشراقي الى واقعة لايمكننا انكارها، انقسم المجتمع الى ثنائية خطيرة وتجند كل طرف لمناصرة "ضحيته" وكأننا تجاوزنا الاستبداد، والفساد السياسي، والفقر، والجهل، والاجرام..وتحول القانون والعدالة ووسائل الضبط تارة كأداة للضبط و"اعادة التربية للمواطن" وتارة كأداة لاعادة توزيع الولاءات والريع السياسي. وكما يقول مصطفى حجازي فالانسان المقهور في العالم المتخلف بدل ان يثور ضد مصدر عاره الحقيقي يثور ضد من يمثل عاره الوهمي.اصبحت لنا مناسبات كثيرة تظهر فيها هذه النقاشات للسطح، وغايتها التخفيف من الضغوط المجتمعية على تمرير قرارات المخزن والحيلولة دون فشلها، ونصنفها في خانة صناعة الازمة، و"تكتيك" الالهاء يعاد بموجبها ترتيب القضايا العامة حيث يحول انتباه الرأي العام عن القضايا الرئيسية نحو قضايا مصطنعة، او قل ثانوية، ولا يتوقف هذا التوجيه مع قضايا كبرى بل وحتى في زمن "غياب قضايا الرأي العام" مادام ان السياسة لاتحتمل الفراغ. ويمكن ان نبني على هذه المسلمات لنزعم بان مايحدث هو اعادة ترتيب هذه القضايا بتضخيم بعضها حتى تصلح حجابا للقضايا الرئيسية وما الا دليل على ضعف الملف الخاص بمتابعة السلطة للصحفي سليمان الريسوني والحيلولة دون تحويله لقضية وطنية ويتحول كحجة للمنظمات الحقوقية الدولية لاستمرار الضغط على النظام، خصوصا وان ملف المعتقلين شكل مشكل كبير في الدبلوماسية المغربية. وكذلك لحماية سياسات وزراء التكنوقراط زمن كورونا من التقييم والمحاسبة.هل عقيدة المجتمع فعلا تقف امام التقدم؟ سواء اكان الجواب بالايجاب او النفي، فلا اعتقد ان النقاشات حولها سيكون مكانها ضمن وسائل التواصل الاجتماعي وانما في المجلات البحثية المحكمة حيث يقارع العلم بالعلم وليس الايديولوجيات والتجييش والتوجيه وهي صفات الفايسبوك والتويتر.. ، فكم من دراسة تجاوزت كل الحدود ......
#الفرص
#السانحة..والمخزن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679117
#الحوار_المتمدن
#جواد_بيوسف أبى "فسابكتنا" الجهابدة الا ان يدخلونا في جحور دامسة، في صراعات تكاد بطون المستبدين ان تنفجر من الضحك عليها، صراعات تتمحور حول الدين والثقافة ويندر ان يقع اتفاق حول قضية من القضايا الا وانتهت بالتراشق الكلامي، وهم في ذلك لايرون ابعد من ارنبة انوفهم.يكاد المشكل ان يختصر في التنشئة الاجتماعية، فلا أشباه الملاحدة والمراهقين الحداثيين(نسبة لمدعي الحداثة وهم الذين لا يطبقون ابسط مبادئها) ، ولا الاسلاميين (الذي يدعي الاسلام والاسلام بريء منه، وليس فقط بالمفهوم السياسي) لهم القابلية لاحترام الآخر نتيجة مجموعة من الترسبات والاحقاد التي زرعها النظام غذتها السياسة عبر التحكم بمحتويات العلوم الاجتماعية والانسانية وتفريغها من أدوات بناء العقل النقدي، واستقطاب الفكر الوهابي على حساب التدين المغربي، وكان لانتشار هاد الفكر الدخيل آثار وخيمة على المجتمع اعادت ترتيب القيم من التسامح والاجوزة والاختلاف الى التكفير والتحريم، ولم يعد البحث والقراءة وحتى مستوى التعليم ضروريا لاستصدار فتوى او حكم ديني، هذه الموجة _الفكر الوهابي _ ترتد على الجميع باستثناء المتسلح بالفكر النقدي، ويكاد يتفق المتخصصين في علم الاجتماع حول الاسباب التي جعلت النظام يلجأ لهذه الحيلة خوفا من اسقاط اليسار لنظام الحسن الثاني، غير ان قراره هذا فرغ المدرسة من دورها في تسليح الانسان بالعقل النقدي وقيم التسامح وجعلته كالنخل الخاوية يتلاعب به السياسيين والايديولوجيات، ومنع ذلك من امكانية تحقيق اي اجماع وطني حول القضايا المصيرية، فيما يحترق الوطن والمواطن بشضاياه منذ ذلك الزمن.فما الذي يحدث؟ وكيف السبيل للخروج من هذا الصراع باقل الخسائر؟ لقد تحول الخطاب الاستشراقي الى واقعة لايمكننا انكارها، انقسم المجتمع الى ثنائية خطيرة وتجند كل طرف لمناصرة "ضحيته" وكأننا تجاوزنا الاستبداد، والفساد السياسي، والفقر، والجهل، والاجرام..وتحول القانون والعدالة ووسائل الضبط تارة كأداة للضبط و"اعادة التربية للمواطن" وتارة كأداة لاعادة توزيع الولاءات والريع السياسي. وكما يقول مصطفى حجازي فالانسان المقهور في العالم المتخلف بدل ان يثور ضد مصدر عاره الحقيقي يثور ضد من يمثل عاره الوهمي.اصبحت لنا مناسبات كثيرة تظهر فيها هذه النقاشات للسطح، وغايتها التخفيف من الضغوط المجتمعية على تمرير قرارات المخزن والحيلولة دون فشلها، ونصنفها في خانة صناعة الازمة، و"تكتيك" الالهاء يعاد بموجبها ترتيب القضايا العامة حيث يحول انتباه الرأي العام عن القضايا الرئيسية نحو قضايا مصطنعة، او قل ثانوية، ولا يتوقف هذا التوجيه مع قضايا كبرى بل وحتى في زمن "غياب قضايا الرأي العام" مادام ان السياسة لاتحتمل الفراغ. ويمكن ان نبني على هذه المسلمات لنزعم بان مايحدث هو اعادة ترتيب هذه القضايا بتضخيم بعضها حتى تصلح حجابا للقضايا الرئيسية وما الا دليل على ضعف الملف الخاص بمتابعة السلطة للصحفي سليمان الريسوني والحيلولة دون تحويله لقضية وطنية ويتحول كحجة للمنظمات الحقوقية الدولية لاستمرار الضغط على النظام، خصوصا وان ملف المعتقلين شكل مشكل كبير في الدبلوماسية المغربية. وكذلك لحماية سياسات وزراء التكنوقراط زمن كورونا من التقييم والمحاسبة.هل عقيدة المجتمع فعلا تقف امام التقدم؟ سواء اكان الجواب بالايجاب او النفي، فلا اعتقد ان النقاشات حولها سيكون مكانها ضمن وسائل التواصل الاجتماعي وانما في المجلات البحثية المحكمة حيث يقارع العلم بالعلم وليس الايديولوجيات والتجييش والتوجيه وهي صفات الفايسبوك والتويتر.. ، فكم من دراسة تجاوزت كل الحدود ......
#الفرص
#السانحة..والمخزن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679117
الحوار المتمدن
جواد بيوسف - الفرص السانحة..والمخزن
جواد بيوسف : الهوية الأمازيغية..فرصة أخيرة للبناء
#الحوار_المتمدن
#جواد_بيوسف كثيرا ما وضعت الأمازيغية كمواجهة للاسلام والعربية، كما توضع العربية في أعلى هرمية اللغات المحلية كمداخل إيديولوجية لتهويد بقية اللغات واخضاع الشعوب للثقافة الواحدة، فيتحول الاختلاف الى إتلاف، و الحوار إلى خناق للآخر ومعها تتلاشى جميع النقاشات وتتحول لهامش المجالس، والاوراق. لايمكن ان تدرس تاريخ المنطقة المغربية دون ان تصطدم بالقيم التي تنبض بها الثقافة الامازيغية من حوار وتضامن وتكافل... والاهم من كل ذلك السلام في الاتجاه الآخر الاسلام الذي ينص صراحة على احترام ثقافة ولغة السكان الاصليين كما هو الشهير في حديث النبي حول الاقباط، وهو ماينبغي اسقاطه على الكل.غير ان ماحدث هو استغلال الاسلام لتثبيت اركان الانظمة وأحيانا لحسابات جيوسياسية كالخوف من الانقلابات التي كان يدعمها عبدالناصر ضد كل من رفض الايديولوجية القومية.ماحدث مع عقبة هو نفسه مايقوم به النظام حاليا ومع رهط من أتباع الوهابيون (الذين يتبرأ منهم بن سلمان الآن) في البدء كان عنف مادي قبل أن يتحول لعنف رمزي هو نفسه مايحدث مع القضية الفلسطينية. تهويد اللغة والثرات وحتى التاريخ بتلخيص تاريخ المغرب 12 (ولم تكن قبلها أكثر من ارض قاحلة ووثنيين اخرجهم الغزات الفاتحين من الظلمات للنور) وفلسطين عروسة شاغرة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، كما اطلق اللورد شافستبري على مشروع تجميع اليهود في فلسطين قبل حوالي قرنين. وتقزيم التاريخ واختصاره لتحقيق الشرعية التاريخية للسلطة على الارض، ان تفرض على الشعوب التعامل بلغة الآخر ماهو الا استعمار ثقافي اردت ام كرهت، هو اخضاع الآخر وتهويد كل ما يمثله، وتحويله الى كائن خاو حتى يسهل حشوه. الايديولوجية العربية، والقومية العربية التي باسمها حوربت اللغات الاساسية وتحويل بموجبها العربية للغة أساسية في الدساتير ، هذه الايديولوجية انكشفت حقيقتها بعد حرب 73 وتحولت على لسان الانظمة القائمة من حدود ايران الى البحر الاطلسي لخطاب تصدير الازمات الداخلية، في حين ان تحرير فلسطين لن تأتي به أنظمة تساوم بشعوبها وثروة أوطانها لربح مزيد من الوقت على العروش. اذن كان لابد من حدوث هذه الازمات لتنكشف كل تلك الايديولوجيات واهدافها، اذا كانت القومية اللغوية سقطت مع حافظ الاسد، فان الايديولوجية الدينية بمختلف تلاوينها تفككت مع الربيع العربي وسقطت معها الاقنعة. هذا المسار كان ضروريا لاسقاط الأقنعة وفهم العقل القائم على التجييش، والتزييف والنفاق. وبالوصول لهذه الحقيقة تتغير معها المفاهيم والبرادغمات، بل وحتى المسلمات. لان التقدم المتوازن لن يكون بثقافة الآخر كما يرى المسيري، وهذا مايستلزم تحرير العقل المُستعمَر بمفهوم نغوغي واثيونغو.علينا إذن ان نعيد ترتيب الاوراق فلا تنمية بدون إنسان، هذا الاخير يُصنع من خصوصيات ثقافته؛ بلغته، ونظرته الثقافية للحياة.. كما ان القضية الفلسطينية لن تنتصر بدون استقطاب الانسانية وحتى نتجاوز النقاش العنصري اللامتناهي كان من الضروري الانطلاق من الأفكار السابقة للقول ان من كان همه الوطن ويريد إثبات وطنية فسيكون بالوقوف مع حق الشعب في تعليم لغته وتاريخه وتراثه لا ان تستغل الوطنية في الاقصاء، والكف عن توجيه التهم لكل مدافع عن القضية الامازيغية بالخيانة والعمالة لان من يدفع لتقسيم الوطن هي السلطة وليس الانسان الذي يدافع عن هويته، و كل من يقصي حق الآخر في الوجود. ما تتعرض له الامازيغية يستوجب رد فعل وهو ما نراه الآن، قد يكون رد فعل معتدل او متشدد حسب درجة الفعل نفسه، لان مايحدد رد الفعل هو درجة وقوة الفعل نفسه كم ......
#الهوية
#الأمازيغية..فرصة
#أخيرة
#للبناء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697517
#الحوار_المتمدن
#جواد_بيوسف كثيرا ما وضعت الأمازيغية كمواجهة للاسلام والعربية، كما توضع العربية في أعلى هرمية اللغات المحلية كمداخل إيديولوجية لتهويد بقية اللغات واخضاع الشعوب للثقافة الواحدة، فيتحول الاختلاف الى إتلاف، و الحوار إلى خناق للآخر ومعها تتلاشى جميع النقاشات وتتحول لهامش المجالس، والاوراق. لايمكن ان تدرس تاريخ المنطقة المغربية دون ان تصطدم بالقيم التي تنبض بها الثقافة الامازيغية من حوار وتضامن وتكافل... والاهم من كل ذلك السلام في الاتجاه الآخر الاسلام الذي ينص صراحة على احترام ثقافة ولغة السكان الاصليين كما هو الشهير في حديث النبي حول الاقباط، وهو ماينبغي اسقاطه على الكل.غير ان ماحدث هو استغلال الاسلام لتثبيت اركان الانظمة وأحيانا لحسابات جيوسياسية كالخوف من الانقلابات التي كان يدعمها عبدالناصر ضد كل من رفض الايديولوجية القومية.ماحدث مع عقبة هو نفسه مايقوم به النظام حاليا ومع رهط من أتباع الوهابيون (الذين يتبرأ منهم بن سلمان الآن) في البدء كان عنف مادي قبل أن يتحول لعنف رمزي هو نفسه مايحدث مع القضية الفلسطينية. تهويد اللغة والثرات وحتى التاريخ بتلخيص تاريخ المغرب 12 (ولم تكن قبلها أكثر من ارض قاحلة ووثنيين اخرجهم الغزات الفاتحين من الظلمات للنور) وفلسطين عروسة شاغرة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، كما اطلق اللورد شافستبري على مشروع تجميع اليهود في فلسطين قبل حوالي قرنين. وتقزيم التاريخ واختصاره لتحقيق الشرعية التاريخية للسلطة على الارض، ان تفرض على الشعوب التعامل بلغة الآخر ماهو الا استعمار ثقافي اردت ام كرهت، هو اخضاع الآخر وتهويد كل ما يمثله، وتحويله الى كائن خاو حتى يسهل حشوه. الايديولوجية العربية، والقومية العربية التي باسمها حوربت اللغات الاساسية وتحويل بموجبها العربية للغة أساسية في الدساتير ، هذه الايديولوجية انكشفت حقيقتها بعد حرب 73 وتحولت على لسان الانظمة القائمة من حدود ايران الى البحر الاطلسي لخطاب تصدير الازمات الداخلية، في حين ان تحرير فلسطين لن تأتي به أنظمة تساوم بشعوبها وثروة أوطانها لربح مزيد من الوقت على العروش. اذن كان لابد من حدوث هذه الازمات لتنكشف كل تلك الايديولوجيات واهدافها، اذا كانت القومية اللغوية سقطت مع حافظ الاسد، فان الايديولوجية الدينية بمختلف تلاوينها تفككت مع الربيع العربي وسقطت معها الاقنعة. هذا المسار كان ضروريا لاسقاط الأقنعة وفهم العقل القائم على التجييش، والتزييف والنفاق. وبالوصول لهذه الحقيقة تتغير معها المفاهيم والبرادغمات، بل وحتى المسلمات. لان التقدم المتوازن لن يكون بثقافة الآخر كما يرى المسيري، وهذا مايستلزم تحرير العقل المُستعمَر بمفهوم نغوغي واثيونغو.علينا إذن ان نعيد ترتيب الاوراق فلا تنمية بدون إنسان، هذا الاخير يُصنع من خصوصيات ثقافته؛ بلغته، ونظرته الثقافية للحياة.. كما ان القضية الفلسطينية لن تنتصر بدون استقطاب الانسانية وحتى نتجاوز النقاش العنصري اللامتناهي كان من الضروري الانطلاق من الأفكار السابقة للقول ان من كان همه الوطن ويريد إثبات وطنية فسيكون بالوقوف مع حق الشعب في تعليم لغته وتاريخه وتراثه لا ان تستغل الوطنية في الاقصاء، والكف عن توجيه التهم لكل مدافع عن القضية الامازيغية بالخيانة والعمالة لان من يدفع لتقسيم الوطن هي السلطة وليس الانسان الذي يدافع عن هويته، و كل من يقصي حق الآخر في الوجود. ما تتعرض له الامازيغية يستوجب رد فعل وهو ما نراه الآن، قد يكون رد فعل معتدل او متشدد حسب درجة الفعل نفسه، لان مايحدد رد الفعل هو درجة وقوة الفعل نفسه كم ......
#الهوية
#الأمازيغية..فرصة
#أخيرة
#للبناء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697517
الحوار المتمدن
جواد بيوسف - الهوية الأمازيغية..فرصة أخيرة للبناء