عباس داخل حبيب : مسرح و ثيتر
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مسرح و ثيتر تصدير:من الطبيعي أن يعتقد القارئ الكريم بشكلٍ عام والمسرحيين منهم على وجه أخص أن مُفردة "مسرح" في العربي هي نفسها من حيث المعنى " ثيتر" في اللفظ الإنكليزي من دون أي اختلافات تعريفية عدا في الكتابة فقط التي تقود لاختلاف اللفظ بسبب اختلاف اللغتين (انكليزي – عربي) وكذلك تُعد كلمة (مرسح) لفظا دارجا في اللهجة المصرية تعبيرٌ آخرَ مختلفٌ عنهما ربما هو الأقرب لتوضيح معالم مصرية تقدمُّ فهما عفويا عن غيرها من المسارح في إطار ترجمة (عربي - عربي) وإن كانت على شكل خطأ ربما غير مقصود لكن هذه المرّة يظهر في شكل لفظ اللهجة المكتوب.لا تغريب ولا مُحاكاة:وإنها لفرصة ثمينة لي أن أستثمر هذه الاستثناءات في الكتابة مُبطـّن باعتذار للمترجمين منذ بدء تاريخهم المجيد عن سوء التباس المقاصد المتناوبة على مفردة واحدة في اللفظ لصالح توضيحي الفروق الكبيرة بينهما لا على أساس تبايناتهما اللفظية والشكلية بل على أساس وجود اختلافات إرشادية كثيرة تفرزُ مسرحَين مختلفَين تماما بينهما انفصال كبير في التوجهات لابد الانتباه إليه ولو على محمل رغبة بتحديد انفصال جديد.أولا: " ثيتر" ذو التاريخ الطويل التقليدي بكلّ معنى الكلمة للتقليد الواضح في المناهج بدقة مرتبطة بالمُحاكاة من دون استثناء من أرسطو لحد الآن التي طرأت عليها كثيرٌ من التغيرات حسب بحوث حديثة ودراسات مُتمتعة باستحداث طرق جديدة للمُعالجات يُقابلثانيا: الفرصة التوضيحية الممنوحة - لي - في هذا المقال الأحدث منهما.لأتحدث في البدء فقط عما أنا عازم عليه لوضع حد للتقليد عن طريق وصف مُخطط مُسوّدة للكتابة المسرحية كدرس جديد للتكنيك أسعى لجعله مقبول في كيفية نَصٍ مكتوب كنت قد بدأت مشواره الرسمي المنشور منذ 1995 في أول بيان مطبوع للمُسوّدة كمنصة لعرض الأفكار بأشكال مُبتكرة لا تمت للتاريخية المسرحية من قريب ولا من بعيد بصلة والموجودة في المسرحيات المطبوعة على شكل حبكة مزوّدة بمعلومات مرصوفة في كُتب لكنها هذه المرة تبدي اختلافات واضحة على أساس الترتيب يُقابل هذه المعلومات على شكل مُلاحظات مقروءة لعشوائية مجموعة من تمارين لا على التعيين مُستمرة التغيير على تحديد مُعيّن على شكل مقترحات مقطعية تبدو مُبهمة متناثرة في دفتر يصلح للتمزيق بعد أن يخوض نقاش مسرحي ينتزع منه مفهوم مُتفق عليه من الجمهور ويكون بهذه الإجراءات كان قد اتخذ هيئة كتاب على أن يُفهم أنه نصا مسرحيا مكتوبا بيد الناس ويخوض حياة مصيرية وليس دفتر لمذكرات عابرة شخصية كما يفهم البعض بل نصٌ بشروط تستقري وتدوّن المكتوب ، ونص المكتوب مُجمل ترتيبات مُختلفة للخطوط بحروف أصبحت قانون نقش جديد لكتابة مسرحية على منصة واقع مهما كان نوعه وشكله فهو مقبول للمناقشة ، لا للتبشير لمسرح جديد أو الدعوة لغيره لأنني زعلان منه ، غاضب ، مُحتج ومُعترض عليه لأنه "مسرح ورائي" غير مُسالم ، غير معقول ، يقرر الواقع ، فيه التراجيدية سلفا ملحمة قتل ، قصابة للحم تنتهك شعيرة مُقدسة. والكوميديا حُلم يدور على مُصالحات فجّة ، ضحك ليس له معنى وتهريج على ظلال طقوس تأنيب سمج. فوراء كل مُفردة من هذه التوصيفات تقاليد تبجيل تغشي التقليد ، وتُظهر تنمّرا وتحديا لطمس المعالم الجديدة لكل فرصة تحاول وصف مناهضة القديم. ولأنني عازم على وضع حد للتقليل من حدة التقليد على الأقل - عندي - كما أسلفت ، لذلك سأكتفي بالوصف والعرض لمُساهماتي في الجهد المسرحي المكتوب - من قبلي - لا لتقرير ما كتبتُ وما أبديتُ في مسرحيات وكتابات سالفة بل لتحديد منهجٍ للمناقشة يحوم بصدد تدقيق نفس الموضوعات المسرحية ......
#مسرح
#ثيتر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735862
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مسرح و ثيتر تصدير:من الطبيعي أن يعتقد القارئ الكريم بشكلٍ عام والمسرحيين منهم على وجه أخص أن مُفردة "مسرح" في العربي هي نفسها من حيث المعنى " ثيتر" في اللفظ الإنكليزي من دون أي اختلافات تعريفية عدا في الكتابة فقط التي تقود لاختلاف اللفظ بسبب اختلاف اللغتين (انكليزي – عربي) وكذلك تُعد كلمة (مرسح) لفظا دارجا في اللهجة المصرية تعبيرٌ آخرَ مختلفٌ عنهما ربما هو الأقرب لتوضيح معالم مصرية تقدمُّ فهما عفويا عن غيرها من المسارح في إطار ترجمة (عربي - عربي) وإن كانت على شكل خطأ ربما غير مقصود لكن هذه المرّة يظهر في شكل لفظ اللهجة المكتوب.لا تغريب ولا مُحاكاة:وإنها لفرصة ثمينة لي أن أستثمر هذه الاستثناءات في الكتابة مُبطـّن باعتذار للمترجمين منذ بدء تاريخهم المجيد عن سوء التباس المقاصد المتناوبة على مفردة واحدة في اللفظ لصالح توضيحي الفروق الكبيرة بينهما لا على أساس تبايناتهما اللفظية والشكلية بل على أساس وجود اختلافات إرشادية كثيرة تفرزُ مسرحَين مختلفَين تماما بينهما انفصال كبير في التوجهات لابد الانتباه إليه ولو على محمل رغبة بتحديد انفصال جديد.أولا: " ثيتر" ذو التاريخ الطويل التقليدي بكلّ معنى الكلمة للتقليد الواضح في المناهج بدقة مرتبطة بالمُحاكاة من دون استثناء من أرسطو لحد الآن التي طرأت عليها كثيرٌ من التغيرات حسب بحوث حديثة ودراسات مُتمتعة باستحداث طرق جديدة للمُعالجات يُقابلثانيا: الفرصة التوضيحية الممنوحة - لي - في هذا المقال الأحدث منهما.لأتحدث في البدء فقط عما أنا عازم عليه لوضع حد للتقليد عن طريق وصف مُخطط مُسوّدة للكتابة المسرحية كدرس جديد للتكنيك أسعى لجعله مقبول في كيفية نَصٍ مكتوب كنت قد بدأت مشواره الرسمي المنشور منذ 1995 في أول بيان مطبوع للمُسوّدة كمنصة لعرض الأفكار بأشكال مُبتكرة لا تمت للتاريخية المسرحية من قريب ولا من بعيد بصلة والموجودة في المسرحيات المطبوعة على شكل حبكة مزوّدة بمعلومات مرصوفة في كُتب لكنها هذه المرة تبدي اختلافات واضحة على أساس الترتيب يُقابل هذه المعلومات على شكل مُلاحظات مقروءة لعشوائية مجموعة من تمارين لا على التعيين مُستمرة التغيير على تحديد مُعيّن على شكل مقترحات مقطعية تبدو مُبهمة متناثرة في دفتر يصلح للتمزيق بعد أن يخوض نقاش مسرحي ينتزع منه مفهوم مُتفق عليه من الجمهور ويكون بهذه الإجراءات كان قد اتخذ هيئة كتاب على أن يُفهم أنه نصا مسرحيا مكتوبا بيد الناس ويخوض حياة مصيرية وليس دفتر لمذكرات عابرة شخصية كما يفهم البعض بل نصٌ بشروط تستقري وتدوّن المكتوب ، ونص المكتوب مُجمل ترتيبات مُختلفة للخطوط بحروف أصبحت قانون نقش جديد لكتابة مسرحية على منصة واقع مهما كان نوعه وشكله فهو مقبول للمناقشة ، لا للتبشير لمسرح جديد أو الدعوة لغيره لأنني زعلان منه ، غاضب ، مُحتج ومُعترض عليه لأنه "مسرح ورائي" غير مُسالم ، غير معقول ، يقرر الواقع ، فيه التراجيدية سلفا ملحمة قتل ، قصابة للحم تنتهك شعيرة مُقدسة. والكوميديا حُلم يدور على مُصالحات فجّة ، ضحك ليس له معنى وتهريج على ظلال طقوس تأنيب سمج. فوراء كل مُفردة من هذه التوصيفات تقاليد تبجيل تغشي التقليد ، وتُظهر تنمّرا وتحديا لطمس المعالم الجديدة لكل فرصة تحاول وصف مناهضة القديم. ولأنني عازم على وضع حد للتقليل من حدة التقليد على الأقل - عندي - كما أسلفت ، لذلك سأكتفي بالوصف والعرض لمُساهماتي في الجهد المسرحي المكتوب - من قبلي - لا لتقرير ما كتبتُ وما أبديتُ في مسرحيات وكتابات سالفة بل لتحديد منهجٍ للمناقشة يحوم بصدد تدقيق نفس الموضوعات المسرحية ......
#مسرح
#ثيتر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735862
الحوار المتمدن
عباس داخل حبيب - (مسرح) و ( ثيتر)