عبدالله عطية : لماذا رفض قاسم تسليح مقاومي إنقلاب شباط؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية طوال فترة حكمه ظل مؤسس الجمهورية العراقية الزعيم الركن عبدالكريم قاسم يكرر مقولة حفظها منه العراقيون، يقول فيها أنه فوق الميول والإتجاهات. وهو، حقا، لم ينتم الى أي من التيارات السياسية والفكرية التي كانت سائدة في تلك الفترة. فلم يكن قوميا عروبيا، ولا يساريا أو شيوعيا، وهو بالطبع ليس إسلامويا ولا ليبرالي كما هو واضح الإبتعاد عن المعسكر الغربي.أنصاره يصفوه بانه عراقوي، لكن لم يكن في الحقيقة ثمة تيار أو إتجاه عراقوي لكي يحسب عليه، وعندما حطمت حركته العسكرية في الـ 14 من تموز ـ يوليو دعائم النظام الملكي الموالي للغرب، انطلقت التيارات العراقية التي كانت متوافقة في ما بينها في معارضة الملكية، كل لتحقيق أهدافه، ويمكن القول ان الوطنية العراقية لم تكن قد تشكلت بعد، وربما هي لم تتشكل حتى وقتنا الراهن.فالوطنية في وسط وجنوب العراق بالأضافة الى مدينة الموصل لم يكن لها تجل منفصل عن العروبة والإسلام، أما بالنسبة لكردستان، فالوطنية هي الإنتماء الى الكرد وحلم الدولة القومية الكردية. ولم يساعد نهج الأعتدال الذي اعتمده الحزب الوطني الديمقراطي بقيادة كامل الجادرجي، ومسحة الليبرالية غير المفهومة من الشرائح المكونة للشعب العراقي، لم يساعدا الحزب في الحصول على قدر مناسب من الشعبية يمكنه من أن يلعب دور المعبر عن الوطنية العراقية، فالشارع المديني كان منقسما بين حزب الأستقلال القومي العروبي ومن أنتقل منه الى حزب البعث حديث التأسيس ولكن كبير الفاعلية، وبين الحزب الشيوعي، أكثر الأحزاب العراقية عراقة، والذي تأسس قبل الإطاحة بالملكية بنحو ربع قرن، والذي برز دوره في النضال ضدها.أما الريف العراقي فقد كان يسوده ما يمكن أن نطلق عليه بـ ((الوعي الديني)) الذي يترجم حالة الفقر المعرفي أرتباطا بجحم الأمية الذي لم يكن يقل عن 80% من الذكور و99% من الإناث، والمقيد بجبروت الأقطاع الأمي بدوره هو الآخر.التيار القومي العروبي كان يرى الوطنية في الإلتحام بالعروبة ورمزها آنذاك الزعيم المصري جمال عبد الناصر، أما التيار اليساري ودعامته الأساسية الحزب الشيوعي، فكان يرى الوطنية في تحقيق المهام الأجتماعية، وفي صلبها أعادة توزيع الثروة الاجتماعية لصالح الكادحين، وحقق له ذلك شعبية كبيرة، تجلت في المسيرة العملاقة التي نظمها في الأول من أيار ـ مايو عيد العمال العالمي عام 1959، والتي هتفت فيها الجموع بشعار: ((عاش الزعيم عبدالكريم .... الحزب الشيوعي في الحكم مطلب عظيم))، حتى رجال الشرطة الذين طالما طاردوا الشيوعيين، ذهلوا من نفوذهم فآثروا الهتاف بشعارهم ((وطن حر وشعب سعيد)) مرددين: ((إسأل الشرطة ماذا تريد؟ ... وطن حر وشعب سعيد)). ولم يجد ((الوطنيون الديمقراطيون)) موطئ قدم صلب لهم بين الجماهير المنقسمة بين متطبات العروبة واستحقاقات العدالة الأجتماعية، رغم ضخامة حصتهم في مجلس الوزراء الذي شكله قاسم، والذي ضم الى جانبهم ممثلين عن حزب الأستقلال، وعن البعثيين والحزب الديمقراطي الكردستاني، وخلى من الشيوعيين. كل كان يستعجل تحقيق المكاسب، والتطلع الى الإستئثار بالسلطة، وتحقيق الأهداف. ولم تجد الأهداف الوطنية التي ربما عبر عنها حزب كامل الجادرجي من يعيرها إهتماما.بالنسبة لقاسم كان الأنجراف في تيار العروبة والوحدة يعني تحوله الى مجرد موظف لدى عبدالناصر يمكن الأستغناء عن خدماته في أي وقت وإيكالها الى نائبه القومي المتحمس عبدالسلام عارف المدعوم بغالبية الضباط المنتظمين في تنظيم ((الضباط الأحرار)) الذي أطاح بالملكية، أو إلى أي من رجالات القوميين والبعثيين. لذلك ......
#لماذا
#قاسم
#تسليح
#مقاومي
#إنقلاب
#شباط؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708568
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية طوال فترة حكمه ظل مؤسس الجمهورية العراقية الزعيم الركن عبدالكريم قاسم يكرر مقولة حفظها منه العراقيون، يقول فيها أنه فوق الميول والإتجاهات. وهو، حقا، لم ينتم الى أي من التيارات السياسية والفكرية التي كانت سائدة في تلك الفترة. فلم يكن قوميا عروبيا، ولا يساريا أو شيوعيا، وهو بالطبع ليس إسلامويا ولا ليبرالي كما هو واضح الإبتعاد عن المعسكر الغربي.أنصاره يصفوه بانه عراقوي، لكن لم يكن في الحقيقة ثمة تيار أو إتجاه عراقوي لكي يحسب عليه، وعندما حطمت حركته العسكرية في الـ 14 من تموز ـ يوليو دعائم النظام الملكي الموالي للغرب، انطلقت التيارات العراقية التي كانت متوافقة في ما بينها في معارضة الملكية، كل لتحقيق أهدافه، ويمكن القول ان الوطنية العراقية لم تكن قد تشكلت بعد، وربما هي لم تتشكل حتى وقتنا الراهن.فالوطنية في وسط وجنوب العراق بالأضافة الى مدينة الموصل لم يكن لها تجل منفصل عن العروبة والإسلام، أما بالنسبة لكردستان، فالوطنية هي الإنتماء الى الكرد وحلم الدولة القومية الكردية. ولم يساعد نهج الأعتدال الذي اعتمده الحزب الوطني الديمقراطي بقيادة كامل الجادرجي، ومسحة الليبرالية غير المفهومة من الشرائح المكونة للشعب العراقي، لم يساعدا الحزب في الحصول على قدر مناسب من الشعبية يمكنه من أن يلعب دور المعبر عن الوطنية العراقية، فالشارع المديني كان منقسما بين حزب الأستقلال القومي العروبي ومن أنتقل منه الى حزب البعث حديث التأسيس ولكن كبير الفاعلية، وبين الحزب الشيوعي، أكثر الأحزاب العراقية عراقة، والذي تأسس قبل الإطاحة بالملكية بنحو ربع قرن، والذي برز دوره في النضال ضدها.أما الريف العراقي فقد كان يسوده ما يمكن أن نطلق عليه بـ ((الوعي الديني)) الذي يترجم حالة الفقر المعرفي أرتباطا بجحم الأمية الذي لم يكن يقل عن 80% من الذكور و99% من الإناث، والمقيد بجبروت الأقطاع الأمي بدوره هو الآخر.التيار القومي العروبي كان يرى الوطنية في الإلتحام بالعروبة ورمزها آنذاك الزعيم المصري جمال عبد الناصر، أما التيار اليساري ودعامته الأساسية الحزب الشيوعي، فكان يرى الوطنية في تحقيق المهام الأجتماعية، وفي صلبها أعادة توزيع الثروة الاجتماعية لصالح الكادحين، وحقق له ذلك شعبية كبيرة، تجلت في المسيرة العملاقة التي نظمها في الأول من أيار ـ مايو عيد العمال العالمي عام 1959، والتي هتفت فيها الجموع بشعار: ((عاش الزعيم عبدالكريم .... الحزب الشيوعي في الحكم مطلب عظيم))، حتى رجال الشرطة الذين طالما طاردوا الشيوعيين، ذهلوا من نفوذهم فآثروا الهتاف بشعارهم ((وطن حر وشعب سعيد)) مرددين: ((إسأل الشرطة ماذا تريد؟ ... وطن حر وشعب سعيد)). ولم يجد ((الوطنيون الديمقراطيون)) موطئ قدم صلب لهم بين الجماهير المنقسمة بين متطبات العروبة واستحقاقات العدالة الأجتماعية، رغم ضخامة حصتهم في مجلس الوزراء الذي شكله قاسم، والذي ضم الى جانبهم ممثلين عن حزب الأستقلال، وعن البعثيين والحزب الديمقراطي الكردستاني، وخلى من الشيوعيين. كل كان يستعجل تحقيق المكاسب، والتطلع الى الإستئثار بالسلطة، وتحقيق الأهداف. ولم تجد الأهداف الوطنية التي ربما عبر عنها حزب كامل الجادرجي من يعيرها إهتماما.بالنسبة لقاسم كان الأنجراف في تيار العروبة والوحدة يعني تحوله الى مجرد موظف لدى عبدالناصر يمكن الأستغناء عن خدماته في أي وقت وإيكالها الى نائبه القومي المتحمس عبدالسلام عارف المدعوم بغالبية الضباط المنتظمين في تنظيم ((الضباط الأحرار)) الذي أطاح بالملكية، أو إلى أي من رجالات القوميين والبعثيين. لذلك ......
#لماذا
#قاسم
#تسليح
#مقاومي
#إنقلاب
#شباط؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708568
الحوار المتمدن
عبدالله عطية - لماذا رفض قاسم تسليح مقاومي إنقلاب شباط؟
سوسن شاكر مجيد : نحو معالجة ظاهرة تسليح الأطفال في العراق وفق منظور الرابطة الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد أزدادت في العراق بعد عام 2003 ظاهرة استخدام الأطفال والمراهقين للأسلحة غير المرخصة كالمسدسات والبنادق وانواع أخرى من الأسلحة . اذ يقوم الأطفال وللأعمار مابين 12-17 سنة بأستخدام هذه الأسلحة وكأنها العاب لهو ومرح ويقومون بأطلاق العيارات النارية في الهواء وهم غير مدربين أساسا على طريقة استخدام هذه الأسلحة، او ملء او تفريغ الرصاصات من داخل مخازن الأسلحة ويصل الأمر في ان تتحول بعض الأزقة والشوارع في بغداد الى ساحات قتال ولا تجد اية جهة امنية او عسكرية يمكن ان تتخذ التدابير لردع مثل هؤلاء الأطفال. وبذلك نجد ان الخسائر البشرية بين الأطفال لايمكن السكوت عنها. كما ان الكثير من المدارس العراقية يتعرض تلامذتها الى اطلاقات العيارات النارية اما من جهات مجهولة او بسبب اغتيال معلم او مدير مدرسة امام تلامذته اثناء خروجهم من المدرسة . ومنذ عام 2002 كنت على اتصال دائم مع الرابطة الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين American Academy of Child And Adolescent Psychiatry بخصوص الحالات النفسية للأطفال العراق في ظل ظروف الحصار وقد اقترحت الرابطة علينا انذاك في تأسيس جمعية للطب النفسي للأطفال في العراق. ان الرابطة الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين AACAP كان لها الدور الكبير في معالجة العنف المسلح من قبل الأطفال في امريكا وقد وضعت خطة لمعالجة الموضوع اثنى عليها الرئيس الأمريكي اوباما وطلب بتنفيذها AACAP Applauds President Obama on Gun Control Proposals والتي تتلخص:أ. التحديد المبكر للأطفال والمراهقين الذين يعانون من امراض عقلية وأحالتهم الى العلاج.ب. تدريب المعلمين المهنيين وزيادة أعدادهم في المدارس على اساليب الصحة النفسية للطلاب والمراهقين.ت. اطلاق الحوار الوطني من اجل زيادة الوعي والفهم للعوائل حول الصحة العقليةث. معالجة حالات الأدمان على المخدرات والكحول وغيرها من المقترحات.ولم يقتصر دور الرابطة الأمريكية AACAP في نشاطاتها على هذا الموضوع وانما اهتمت ايضا ب:أ. اعلام الأسر عن الحقائق الأساسية للأمراض النفسية والعقلية للمراهقين والأطفال كالأكتئاب، وقلق الأنفصال عن الوالدين بسبب الطلاق، والمخاوف والقلق بشكل عام، والنمو الطبيعي للأطفال، والأنتحار وغيرها من المواضيع.ب. التعليم الطبي المستمر من خلال اللقاءات العلمية مع المختصين وطلاب الدراسات العليا.ت. تقديم المباديء التوجيهية للممارسات ونظم جودة الرعاية النفسيةث. التعاون مع الجمعيات الطبية الأخرى واقامة علاقات التعاون والتبادل العلمي وخاصة مع الجمعية الأمريكية للطب النفسي، والأكاديمية الأمريكية لأطباء الأطفال، والأكاديمية الأمريكية لأطباء الأسرة.ج. تعزيز ودعم فرص البحث العلمي والتدريب.ح. مراجعة وتطوير مناهج التدريب لبرامج الأطفال والمراهقين في مجال الطب النفسيخ. منح الزمالات الطبية في مجال الطب النفسي للأطفال والمراهقين.ومن اجل معالجة الموضوع اقدم المقترحات التالية:1- ضرورة تأسيس جمعية للطب النفسي للأطفال والمراهقين في العراق وتحدد اهدافها بمعالجة الحالات النفسية والعقلية لهذه الفئات.2- ضرورة قيام وزارة الداخلية بأجراء مسح شامل للأسر العراقية لغرض جرد انواع الأسلحة الخفيفة الموجودة ، والجهة المزودة للسلاح، والترخيص في استخدامها. ومصادرة الأسلحة غير المرخصة.3- ضرورة التعرف على الفئات العمرية من الأطفال القادرين على استخدام الأسلحة والجهة التي قامت بتزويدهم للأسلحة والتدريب من اجل وضع الحد للمشكلة.4- على وزارة التربية ال ......
#معالجة
#ظاهرة
#تسليح
#الأطفال
#العراق
#منظور
#الرابطة
#الأمريكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713268
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد أزدادت في العراق بعد عام 2003 ظاهرة استخدام الأطفال والمراهقين للأسلحة غير المرخصة كالمسدسات والبنادق وانواع أخرى من الأسلحة . اذ يقوم الأطفال وللأعمار مابين 12-17 سنة بأستخدام هذه الأسلحة وكأنها العاب لهو ومرح ويقومون بأطلاق العيارات النارية في الهواء وهم غير مدربين أساسا على طريقة استخدام هذه الأسلحة، او ملء او تفريغ الرصاصات من داخل مخازن الأسلحة ويصل الأمر في ان تتحول بعض الأزقة والشوارع في بغداد الى ساحات قتال ولا تجد اية جهة امنية او عسكرية يمكن ان تتخذ التدابير لردع مثل هؤلاء الأطفال. وبذلك نجد ان الخسائر البشرية بين الأطفال لايمكن السكوت عنها. كما ان الكثير من المدارس العراقية يتعرض تلامذتها الى اطلاقات العيارات النارية اما من جهات مجهولة او بسبب اغتيال معلم او مدير مدرسة امام تلامذته اثناء خروجهم من المدرسة . ومنذ عام 2002 كنت على اتصال دائم مع الرابطة الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين American Academy of Child And Adolescent Psychiatry بخصوص الحالات النفسية للأطفال العراق في ظل ظروف الحصار وقد اقترحت الرابطة علينا انذاك في تأسيس جمعية للطب النفسي للأطفال في العراق. ان الرابطة الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين AACAP كان لها الدور الكبير في معالجة العنف المسلح من قبل الأطفال في امريكا وقد وضعت خطة لمعالجة الموضوع اثنى عليها الرئيس الأمريكي اوباما وطلب بتنفيذها AACAP Applauds President Obama on Gun Control Proposals والتي تتلخص:أ. التحديد المبكر للأطفال والمراهقين الذين يعانون من امراض عقلية وأحالتهم الى العلاج.ب. تدريب المعلمين المهنيين وزيادة أعدادهم في المدارس على اساليب الصحة النفسية للطلاب والمراهقين.ت. اطلاق الحوار الوطني من اجل زيادة الوعي والفهم للعوائل حول الصحة العقليةث. معالجة حالات الأدمان على المخدرات والكحول وغيرها من المقترحات.ولم يقتصر دور الرابطة الأمريكية AACAP في نشاطاتها على هذا الموضوع وانما اهتمت ايضا ب:أ. اعلام الأسر عن الحقائق الأساسية للأمراض النفسية والعقلية للمراهقين والأطفال كالأكتئاب، وقلق الأنفصال عن الوالدين بسبب الطلاق، والمخاوف والقلق بشكل عام، والنمو الطبيعي للأطفال، والأنتحار وغيرها من المواضيع.ب. التعليم الطبي المستمر من خلال اللقاءات العلمية مع المختصين وطلاب الدراسات العليا.ت. تقديم المباديء التوجيهية للممارسات ونظم جودة الرعاية النفسيةث. التعاون مع الجمعيات الطبية الأخرى واقامة علاقات التعاون والتبادل العلمي وخاصة مع الجمعية الأمريكية للطب النفسي، والأكاديمية الأمريكية لأطباء الأطفال، والأكاديمية الأمريكية لأطباء الأسرة.ج. تعزيز ودعم فرص البحث العلمي والتدريب.ح. مراجعة وتطوير مناهج التدريب لبرامج الأطفال والمراهقين في مجال الطب النفسيخ. منح الزمالات الطبية في مجال الطب النفسي للأطفال والمراهقين.ومن اجل معالجة الموضوع اقدم المقترحات التالية:1- ضرورة تأسيس جمعية للطب النفسي للأطفال والمراهقين في العراق وتحدد اهدافها بمعالجة الحالات النفسية والعقلية لهذه الفئات.2- ضرورة قيام وزارة الداخلية بأجراء مسح شامل للأسر العراقية لغرض جرد انواع الأسلحة الخفيفة الموجودة ، والجهة المزودة للسلاح، والترخيص في استخدامها. ومصادرة الأسلحة غير المرخصة.3- ضرورة التعرف على الفئات العمرية من الأطفال القادرين على استخدام الأسلحة والجهة التي قامت بتزويدهم للأسلحة والتدريب من اجل وضع الحد للمشكلة.4- على وزارة التربية ال ......
#معالجة
#ظاهرة
#تسليح
#الأطفال
#العراق
#منظور
#الرابطة
#الأمريكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713268
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو معالجة ظاهرة تسليح الأطفال في العراق وفق منظور الرابطة الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين