احمد الحاج : اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج اذا كان شعار الطغاة والظلمة على مر التأريخ هو "فرق تسد" ، فعلى الشعوب المظلومة والمغلوبة على أمرها ، المنهوبة ثرواتها ، المسروقة خيراتها، الضائعة أجيالها ، المهضومة حقوقها ، المسلوبة ارادتها ، المدنسة بلادها ،المفككة مجتمعاتها ،المستحمرة مؤسساتها ، المهربة آثارها ، المهتوكة حرماتها ، أن تطلق شعارا مضادا مضمونه"اذا اتحد الشعب ، تحرر من الاستبداد وساد " ، او " اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبد " . لقد فصل القرآن الكريم تداعيات "فرق تسد "هذه على الشعوب المظلومة والمكلومة والمغرر بها في ظل أنظمة فاسدة وبكنف قوانين ومنظومات أفسد ،بما جاء مفصلا عن مآلات تلكم الفرقة وتداعياتها في القصص القرآني ، ولايخفى على ذي لب بأن من غايات القصص القرآني هي سوق العبر والعظات للاعتبار والمواساة والتأسي والتفكر والتدبر والاستنتاج والاستشراف والاستقراء " فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" الا ان الكثير منا ومع شديد الاسف يهتم بتوقيتات الختمة وأجرها ولربما سُمعتها وشهرتها بين أقرانه ومن حوله كذلك ، أكثر من اهتمامه بغاية الحفظ والتلاوة والفهم ، اشد من اهتمامه بالاحكام القرآنية ،بالمثل القرأني ، بالمعاني القرآنية ، بالعلوم القرآنية ، بالعظات القرآنية ، مع ان بركاتها وحلاوتها والعبر المستنبطة منها كثيرة وما ابلغها ، وما اروعها من عبر، ولو أنك سألت بعض من اعتادوا الختمة طمعا بالاجر والثواب فقط ، عن الناسخ والمنسوح ، المحكم والمتشابه ، المكي والمدني ، اسباب النزول ، المترادفات ، عن معاني واحكام السور والايات ،عن العبر والعظات المستنبطة من الامثال والقصص في السور والايات ، لوجدته في حيص بيص ، ولألفيته في حيرة من أمره تماما يتلفت يمنة ويسرة لعله يجد من سؤالك المحرج مخرجا !ولطالما سألت نفسي" لماذا إبتلى الله سبحانه وتعالى رسله وانبياءه ابتلاءات ليس بمقدور البشر تحملها ،الجواب المعتاد الذي كان يتناهى الى سمعي ويصل الى علمي من خلال ما اسمع ، واقرأ ، هو ان الله تعالى انما يريد ليطهرهم ويزكيهم ويمحص مافي قلوبهم ويثيبهم على صبرهم واحتسابهم الكبير الاجر العظيم لينالوا ارفع الدرجات واعلى المقامات في الدنيا والاخرة على سواء، وبمعنى ابلغ وكما جاء عن السلف الصالح" ليستوجبوا كمال الكرامات ويبلغوا اجلًّ الغايات وأكمل النهايات" ، الا انني وبرغم اقتناعي بتلكم الاجوبة ، فإن بعض التساؤلات بشأنها ظلت قائمة وهي تمعن النظر وتقلب الطرف وتتوق لمزيد من الفهم لطبيعة تلكم الابتلاءات وحكمتها ماخلا ماقيل فيها سابقا ما يستوجب على المهتمين ويستلزم من الباحثين بذل المزيد من الجهود واعمال الذهن وكتابة العديد من البحوث الرصينة "بعيدا عن بحوث القص واللصق والترصيص ، والتي عادة ما تخرج منها كما ولجت اليها = هب بياض لأن كل ما فيها انما هو اعادة وتدوير لما سبق طرحه مرارا وتكرارا ومن غير جديد يؤثر ، ولاجهد يشكر ، ولا تحليل مضمون يذكر او كما قال البغادة - عيد واصقل بالك تنسى - !" وذلك لتثويرها واضاءتها واسقاطها على واقع الشعوب والامم على مر العصور ، ولعل حقب الفتن والابتلاءات والمحن تبرز فيها الكثير من تلكم المعاني السامية - زمكانيا - بصورة اكثر وضوحا واقل تشويشا ، ففي ظل حاكم مستبد جهول كـ " النمرود " مثلا ، تبرز معاناة الداعية ملخصة بحيثيات وتفاصيل قصة " ابراهيم عليه السلام " وعلى الداعية في ظل النمروديين التأمل فيها مليا ، انها معاناة ولاشك تختلف عن معاناة داعية او مصلح آخر يعيش في كنف حاكم مستبد عليم كـ "الفرعون "وهذه تبرز فيها معاناة الداعية آنذاك ملخصة بقصة موسى عليه السلام ، وكلاهما تخت ......
#اتحد
#تَسُد
#..تفرق
#تُستَعبَد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722401
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج اذا كان شعار الطغاة والظلمة على مر التأريخ هو "فرق تسد" ، فعلى الشعوب المظلومة والمغلوبة على أمرها ، المنهوبة ثرواتها ، المسروقة خيراتها، الضائعة أجيالها ، المهضومة حقوقها ، المسلوبة ارادتها ، المدنسة بلادها ،المفككة مجتمعاتها ،المستحمرة مؤسساتها ، المهربة آثارها ، المهتوكة حرماتها ، أن تطلق شعارا مضادا مضمونه"اذا اتحد الشعب ، تحرر من الاستبداد وساد " ، او " اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبد " . لقد فصل القرآن الكريم تداعيات "فرق تسد "هذه على الشعوب المظلومة والمكلومة والمغرر بها في ظل أنظمة فاسدة وبكنف قوانين ومنظومات أفسد ،بما جاء مفصلا عن مآلات تلكم الفرقة وتداعياتها في القصص القرآني ، ولايخفى على ذي لب بأن من غايات القصص القرآني هي سوق العبر والعظات للاعتبار والمواساة والتأسي والتفكر والتدبر والاستنتاج والاستشراف والاستقراء " فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" الا ان الكثير منا ومع شديد الاسف يهتم بتوقيتات الختمة وأجرها ولربما سُمعتها وشهرتها بين أقرانه ومن حوله كذلك ، أكثر من اهتمامه بغاية الحفظ والتلاوة والفهم ، اشد من اهتمامه بالاحكام القرآنية ،بالمثل القرأني ، بالمعاني القرآنية ، بالعلوم القرآنية ، بالعظات القرآنية ، مع ان بركاتها وحلاوتها والعبر المستنبطة منها كثيرة وما ابلغها ، وما اروعها من عبر، ولو أنك سألت بعض من اعتادوا الختمة طمعا بالاجر والثواب فقط ، عن الناسخ والمنسوح ، المحكم والمتشابه ، المكي والمدني ، اسباب النزول ، المترادفات ، عن معاني واحكام السور والايات ،عن العبر والعظات المستنبطة من الامثال والقصص في السور والايات ، لوجدته في حيص بيص ، ولألفيته في حيرة من أمره تماما يتلفت يمنة ويسرة لعله يجد من سؤالك المحرج مخرجا !ولطالما سألت نفسي" لماذا إبتلى الله سبحانه وتعالى رسله وانبياءه ابتلاءات ليس بمقدور البشر تحملها ،الجواب المعتاد الذي كان يتناهى الى سمعي ويصل الى علمي من خلال ما اسمع ، واقرأ ، هو ان الله تعالى انما يريد ليطهرهم ويزكيهم ويمحص مافي قلوبهم ويثيبهم على صبرهم واحتسابهم الكبير الاجر العظيم لينالوا ارفع الدرجات واعلى المقامات في الدنيا والاخرة على سواء، وبمعنى ابلغ وكما جاء عن السلف الصالح" ليستوجبوا كمال الكرامات ويبلغوا اجلًّ الغايات وأكمل النهايات" ، الا انني وبرغم اقتناعي بتلكم الاجوبة ، فإن بعض التساؤلات بشأنها ظلت قائمة وهي تمعن النظر وتقلب الطرف وتتوق لمزيد من الفهم لطبيعة تلكم الابتلاءات وحكمتها ماخلا ماقيل فيها سابقا ما يستوجب على المهتمين ويستلزم من الباحثين بذل المزيد من الجهود واعمال الذهن وكتابة العديد من البحوث الرصينة "بعيدا عن بحوث القص واللصق والترصيص ، والتي عادة ما تخرج منها كما ولجت اليها = هب بياض لأن كل ما فيها انما هو اعادة وتدوير لما سبق طرحه مرارا وتكرارا ومن غير جديد يؤثر ، ولاجهد يشكر ، ولا تحليل مضمون يذكر او كما قال البغادة - عيد واصقل بالك تنسى - !" وذلك لتثويرها واضاءتها واسقاطها على واقع الشعوب والامم على مر العصور ، ولعل حقب الفتن والابتلاءات والمحن تبرز فيها الكثير من تلكم المعاني السامية - زمكانيا - بصورة اكثر وضوحا واقل تشويشا ، ففي ظل حاكم مستبد جهول كـ " النمرود " مثلا ، تبرز معاناة الداعية ملخصة بحيثيات وتفاصيل قصة " ابراهيم عليه السلام " وعلى الداعية في ظل النمروديين التأمل فيها مليا ، انها معاناة ولاشك تختلف عن معاناة داعية او مصلح آخر يعيش في كنف حاكم مستبد عليم كـ "الفرعون "وهذه تبرز فيها معاناة الداعية آنذاك ملخصة بقصة موسى عليه السلام ، وكلاهما تخت ......
#اتحد
#تَسُد
#..تفرق
#تُستَعبَد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722401
الحوار المتمدن
احمد الحاج - اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد !
عزيز الخزرجي : ألأمة التي تقرأ لا تستعبد :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألأمة التي تقرأ لا تُستعبد :يا فلاسفة و مفكري العالم .. أسأله تعالى أن يوفقكم و يؤيدكم لفعل الخير :و إنّ نيل الحكمة و البصيرة؛ هو الهدف و المنقذ لأنّ فيه الخير الكثير مادياً و معنوياً :إن الأمر العظيم الذي فَعَلَتْه و ما زالت تفعلهُ الشعوب و حتى كوادرها و مثقفيها : هي ترك الخير الكثير - أيّ ترك ألفكر و الثقافة و إنشغالهم بآلبطن فقط - و هذا بآلمناسبة ليس فقط لا يُسقط التكليف عنّا كما يعتقد البعض بسبب الأكثرية المنحرفة ؛ بل يُضاعفهُ .. و يعظّمهّ خصوصا للذي يدعي الفهم و الفكر و عنده شيئ من البصيرة!فما زال 40 مليون نسمة في العراق و هكذا شعوب الدول العربية و العالم كله يصيح - كل حسب وسعه و إسلوبه و طريقته و لونه و موقفه و ثقافة حزبه و عشيرته بحيث يتناسب قوة صياحه مع مقدار ما يحصل عليه من المال و الرواتب الحرام - و ما زال جميع المرتزقة يقولون [بآلروح ؛ بآلدّم نفديك يا ....], و تتعالى صيحاتهم بكلّ غباء مقدّس و تعصّب أعمى كعبيد مرتزقة بسبب ثقافة ألاحزاب المتحاصصة التي نشرت الجهل و الفساد! حتى وصل الحال بهم إلى أنهم لا يفرّقون كثيراً بين : السّلم و الحرب ؛ بين الحب و الكراهية ؛ بين التضحية و الخيانة, بين الجمال و القبح ؛ بين الرحمة و القسوة ؛ بين القتل و الاحياء ؛ بين الواحد و الأثنين .. إنما المصالح المادية هي التي تُحرّكهم و تحدّد مواقفهم.لذلك لا بُدّ من تأسيس آلمنتديات الفكريّة و الثقافيّة و الأعلامية و نصرة المعنيين لتوعية الناس و تعبئتهم بآلحكمة و تحصينهم .. لأنّ الجّهل سلاح الظالمين و آفة كبرى و هو السبب في مآسينا, و في تسلط الفاسدين علينا عبر التأريخ ..وآلعراق و العالم اليوم كما كان الأمس .. لا ينقصه سوى الوعي و الثقافة و الفلسفة و معرفة معنى الكرامة و الهدف من الحياة!لذا .. الأفضل لكم يا أخوتي الأعزاء و في كل دولة و مدينة و مكان : هو تشكيل المراكز و المنتديات أو جلسة أسبوعية و في أي مكان ممكن حتى لو كان في البيت إذا ضافت الدنيا بكم .. لنشر و تحليل الأخبار و القصص و الحكم و تداول الأوضاع و المواضيع الثقافية و الفكرية .. كي نفهم ما يدور حولنا و ما علينا و ما لنا على الأقل .. لأن :[العالم بزمانه لا تهجم عليه اللوابس] و [ألأمّة التي تقرأ لا تستعبد] و شكراً.و نختم بحكمة كونيّة : [شجرة آلحكمة لا تنمو سريعاً ؛ لكنها تُثمر طويلاً].و [آلشجرة لا تحجب ظلها حتى عن الحطاب]!؟و آخراً : [إنّ عَالماً يَحكم فيه الفاسد و يُكرّم فيه الفاسق و المنافق و الكذاب و الأنتهازي و يموت فيه آلفيلسوف حريّ بأن يُفنى]!ألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد ......
#ألأمة
#التي
#تقرأ
#تستعبد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763166
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألأمة التي تقرأ لا تُستعبد :يا فلاسفة و مفكري العالم .. أسأله تعالى أن يوفقكم و يؤيدكم لفعل الخير :و إنّ نيل الحكمة و البصيرة؛ هو الهدف و المنقذ لأنّ فيه الخير الكثير مادياً و معنوياً :إن الأمر العظيم الذي فَعَلَتْه و ما زالت تفعلهُ الشعوب و حتى كوادرها و مثقفيها : هي ترك الخير الكثير - أيّ ترك ألفكر و الثقافة و إنشغالهم بآلبطن فقط - و هذا بآلمناسبة ليس فقط لا يُسقط التكليف عنّا كما يعتقد البعض بسبب الأكثرية المنحرفة ؛ بل يُضاعفهُ .. و يعظّمهّ خصوصا للذي يدعي الفهم و الفكر و عنده شيئ من البصيرة!فما زال 40 مليون نسمة في العراق و هكذا شعوب الدول العربية و العالم كله يصيح - كل حسب وسعه و إسلوبه و طريقته و لونه و موقفه و ثقافة حزبه و عشيرته بحيث يتناسب قوة صياحه مع مقدار ما يحصل عليه من المال و الرواتب الحرام - و ما زال جميع المرتزقة يقولون [بآلروح ؛ بآلدّم نفديك يا ....], و تتعالى صيحاتهم بكلّ غباء مقدّس و تعصّب أعمى كعبيد مرتزقة بسبب ثقافة ألاحزاب المتحاصصة التي نشرت الجهل و الفساد! حتى وصل الحال بهم إلى أنهم لا يفرّقون كثيراً بين : السّلم و الحرب ؛ بين الحب و الكراهية ؛ بين التضحية و الخيانة, بين الجمال و القبح ؛ بين الرحمة و القسوة ؛ بين القتل و الاحياء ؛ بين الواحد و الأثنين .. إنما المصالح المادية هي التي تُحرّكهم و تحدّد مواقفهم.لذلك لا بُدّ من تأسيس آلمنتديات الفكريّة و الثقافيّة و الأعلامية و نصرة المعنيين لتوعية الناس و تعبئتهم بآلحكمة و تحصينهم .. لأنّ الجّهل سلاح الظالمين و آفة كبرى و هو السبب في مآسينا, و في تسلط الفاسدين علينا عبر التأريخ ..وآلعراق و العالم اليوم كما كان الأمس .. لا ينقصه سوى الوعي و الثقافة و الفلسفة و معرفة معنى الكرامة و الهدف من الحياة!لذا .. الأفضل لكم يا أخوتي الأعزاء و في كل دولة و مدينة و مكان : هو تشكيل المراكز و المنتديات أو جلسة أسبوعية و في أي مكان ممكن حتى لو كان في البيت إذا ضافت الدنيا بكم .. لنشر و تحليل الأخبار و القصص و الحكم و تداول الأوضاع و المواضيع الثقافية و الفكرية .. كي نفهم ما يدور حولنا و ما علينا و ما لنا على الأقل .. لأن :[العالم بزمانه لا تهجم عليه اللوابس] و [ألأمّة التي تقرأ لا تستعبد] و شكراً.و نختم بحكمة كونيّة : [شجرة آلحكمة لا تنمو سريعاً ؛ لكنها تُثمر طويلاً].و [آلشجرة لا تحجب ظلها حتى عن الحطاب]!؟و آخراً : [إنّ عَالماً يَحكم فيه الفاسد و يُكرّم فيه الفاسق و المنافق و الكذاب و الأنتهازي و يموت فيه آلفيلسوف حريّ بأن يُفنى]!ألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد ......
#ألأمة
#التي
#تقرأ
#تستعبد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763166
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - ألأمة التي تقرأ لا تستعبد :