صلاح بدرالدين : فرنسا أيضا قد تستثمر الوقت الضائع الأمريكي
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين قد تكون فرصة سانحة للجناح الفرنسي – الألماني في الاتحاد الأوروبي ليثبت جدارته واستقلاليته على الأقل امام العالم ولو شكليا وتميزه في مسألة الاتفاق النووي الإيراني والعمل على زيادة النقاط عبر الملف اللبناني في المواجهة – التكتيكية – مع الحليف الأمريكي والرد على الرئيس – ترامب – الذي كشف عورات القارة العجوز بصراحته المعهودة ودعواته بفرض المشاركة المتساوية في تكاليف – الناتو - وحماية أوروبا من الإرهاب ومن – العدو – الروسي المرتقب . ردود الفعل على زيارتي ماكرون للبنان فقد أثارت زيارتا الرئيس الفرنسي – ماكرون – وخاصة الأخيرة الى بيروت الكثير من ردود الفعل والتوصيفات السلبية المشوبة بخيبات الامل والحذر من النتائج المترتبة على مستقبل لبنان والصراع في سوريا ومستقبل الدور الإيراني وحزب الله في زعزعة استقرار لبنان والمنطقة عموما . فهناك من حذر ربط فرنسا موقفها وكذلك الاتحاد الأوروبي تجاه الاتفاقية النووية الملغاة أمريكيا مع ايران والمتسم بالليونة بخلاف مواقف المجتمع الدولي أو غالبيته وتجييره أو الاستناد عليه في التعامل مع الملف اللبناني الشائك ومع حزب الله الذي يشكل امتدادا عضويا – عسكريا عقائديا لسياسات طهران وذراعه الضارب والتهديد الرئيسي لقيام وتطور مؤسسات الدولة المدنية الديموقراطية في لبنان وتعميق الأزمة في سوريا وتهديد السلام والاستقرار في العراق واليمن .ومن تلك الهواجس انطلق من اعتبر – ماكرون - مناصرا ( للأقليات ) منحازا الى الصف المسيحي ومتهادنا مع – حزب الله – وغير آبه بالسنة وعامل على الغاء اتفاقية الطائف أو اختراقها والتأسيس لمرجعية أخرى بديلة أو شكلا جديدا للعقد الوطني اللبناني ينتقل من الثنائية المسيحية الإسلامية الى الثلاثية المسيحية – الشيعية – السنية وان حصل ذلك فانه استرسال للمزيد من الانقسام واجحاف بحق الطرف المسلم والسنة منهم خصوصا وخروج على المعادلة التوافقية اللبنانية التاريخية والعرف المتبع منذ قيام لبنان . عودة الى الوراء ولست هنا بوارد تأكيد أو نفي هذه القراءة من جهة رمي الاتهامات في وجه الرئيس الفرنسي أو التفسير التآمري لتعامل الفرنسيين مع الملف اللبناني ولكنني أعيد الى الأذهان حيثيات ( المسألة الشرقية ) ابان انهيار الإمبراطورية العثمانية حيث وقفت أوروبا بموقع حماة المسيحيين في الشرق بغض النظر عن صدقيتها من عدمها وعندما أقامت فرنسا الكيان اللبناني كانت عازمة بالبداية على ان يكون بلون مسيحي ثم تطور الموقف الى دولة تجمع المسيحيين والمسلمين وتوزيع المناصب السيادية بين طوائفهما ( رئاسات الجمهورية والبرلمان والحكومة ) وكل الوظائف ذات الدرجات العليا والمتوسطة . منذ البداية وبصورة تقيليدية احتسب المسيحييون على فرنسا والغرب والمسلمون على العالم العربي وظهر ذلك جليا في الانتفاضات والحروب الاهلية والصراعات المناطقية والطائفية وتفاقم ابان سنوات الحرب الباردة والتدخلات العسكرية الخارجية وكان آخرها التدخل العسكري السوري ثم انسحابه تحت ضغط الجماهير اللبنانية بعد اغتيال رجل الدولة المعروف ورئيس الحكومة رفيق الحريري من جانب محور ( طهران – دمشق – حزب الله ) حيث أقرت المحكمة الدولية ذلك مؤخرا صراحة او دلالة . اللحظة التاريخية المؤاتية يعتقد البعض من أصحاب الفكر والثقافة من الوطنيين اللبنانيين أن الظروف الحالية ونتيجة لتراكمات هائلة من العوامل استحداث اختراق عميق باتجاه تعزيز بنية حداثوية للنظام في لبنان تزال فيها الطائفية ويسن قانون جديد للانتخابات المطلوبة اجراؤها بالسرعة الممكنة وتستأصل هياك ......
#فرنسا
#أيضا
#تستثمر
#الوقت
#الضائع
#الأمريكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690711
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين قد تكون فرصة سانحة للجناح الفرنسي – الألماني في الاتحاد الأوروبي ليثبت جدارته واستقلاليته على الأقل امام العالم ولو شكليا وتميزه في مسألة الاتفاق النووي الإيراني والعمل على زيادة النقاط عبر الملف اللبناني في المواجهة – التكتيكية – مع الحليف الأمريكي والرد على الرئيس – ترامب – الذي كشف عورات القارة العجوز بصراحته المعهودة ودعواته بفرض المشاركة المتساوية في تكاليف – الناتو - وحماية أوروبا من الإرهاب ومن – العدو – الروسي المرتقب . ردود الفعل على زيارتي ماكرون للبنان فقد أثارت زيارتا الرئيس الفرنسي – ماكرون – وخاصة الأخيرة الى بيروت الكثير من ردود الفعل والتوصيفات السلبية المشوبة بخيبات الامل والحذر من النتائج المترتبة على مستقبل لبنان والصراع في سوريا ومستقبل الدور الإيراني وحزب الله في زعزعة استقرار لبنان والمنطقة عموما . فهناك من حذر ربط فرنسا موقفها وكذلك الاتحاد الأوروبي تجاه الاتفاقية النووية الملغاة أمريكيا مع ايران والمتسم بالليونة بخلاف مواقف المجتمع الدولي أو غالبيته وتجييره أو الاستناد عليه في التعامل مع الملف اللبناني الشائك ومع حزب الله الذي يشكل امتدادا عضويا – عسكريا عقائديا لسياسات طهران وذراعه الضارب والتهديد الرئيسي لقيام وتطور مؤسسات الدولة المدنية الديموقراطية في لبنان وتعميق الأزمة في سوريا وتهديد السلام والاستقرار في العراق واليمن .ومن تلك الهواجس انطلق من اعتبر – ماكرون - مناصرا ( للأقليات ) منحازا الى الصف المسيحي ومتهادنا مع – حزب الله – وغير آبه بالسنة وعامل على الغاء اتفاقية الطائف أو اختراقها والتأسيس لمرجعية أخرى بديلة أو شكلا جديدا للعقد الوطني اللبناني ينتقل من الثنائية المسيحية الإسلامية الى الثلاثية المسيحية – الشيعية – السنية وان حصل ذلك فانه استرسال للمزيد من الانقسام واجحاف بحق الطرف المسلم والسنة منهم خصوصا وخروج على المعادلة التوافقية اللبنانية التاريخية والعرف المتبع منذ قيام لبنان . عودة الى الوراء ولست هنا بوارد تأكيد أو نفي هذه القراءة من جهة رمي الاتهامات في وجه الرئيس الفرنسي أو التفسير التآمري لتعامل الفرنسيين مع الملف اللبناني ولكنني أعيد الى الأذهان حيثيات ( المسألة الشرقية ) ابان انهيار الإمبراطورية العثمانية حيث وقفت أوروبا بموقع حماة المسيحيين في الشرق بغض النظر عن صدقيتها من عدمها وعندما أقامت فرنسا الكيان اللبناني كانت عازمة بالبداية على ان يكون بلون مسيحي ثم تطور الموقف الى دولة تجمع المسيحيين والمسلمين وتوزيع المناصب السيادية بين طوائفهما ( رئاسات الجمهورية والبرلمان والحكومة ) وكل الوظائف ذات الدرجات العليا والمتوسطة . منذ البداية وبصورة تقيليدية احتسب المسيحييون على فرنسا والغرب والمسلمون على العالم العربي وظهر ذلك جليا في الانتفاضات والحروب الاهلية والصراعات المناطقية والطائفية وتفاقم ابان سنوات الحرب الباردة والتدخلات العسكرية الخارجية وكان آخرها التدخل العسكري السوري ثم انسحابه تحت ضغط الجماهير اللبنانية بعد اغتيال رجل الدولة المعروف ورئيس الحكومة رفيق الحريري من جانب محور ( طهران – دمشق – حزب الله ) حيث أقرت المحكمة الدولية ذلك مؤخرا صراحة او دلالة . اللحظة التاريخية المؤاتية يعتقد البعض من أصحاب الفكر والثقافة من الوطنيين اللبنانيين أن الظروف الحالية ونتيجة لتراكمات هائلة من العوامل استحداث اختراق عميق باتجاه تعزيز بنية حداثوية للنظام في لبنان تزال فيها الطائفية ويسن قانون جديد للانتخابات المطلوبة اجراؤها بالسرعة الممكنة وتستأصل هياك ......
#فرنسا
#أيضا
#تستثمر
#الوقت
#الضائع
#الأمريكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690711
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - فرنسا أيضا قد تستثمر الوقت الضائع الأمريكي
عادل عبد الزهرة شبيب : هل تستثمر فروقات الزيادة في اسعار النفط العراقي في اصلاح الاقتصاد العراقي ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب سبق وان تم تحديد أسعار النفط العراقي الخام في موازنة عام 2017 على أساس سعر برميل النفط 42 دولارا . وفي موازنة عام 2018 تم تحديده بسعر 46 دولار للبرميل الواحد, وفي موازنة عام 2019 ( 56 ) دولارا . وفي موازنة 2021 ( 42) دولارا لكن واقع السوق النفطي العالمي يشير الى تجاوز السعر لأكثر من 70 دولارا للبرميل في الأعوام السابقة وفي عام 2021ارتفع السعر الحالي الى 51 دولارا . في الوقت الذي قدرت قيمة العجز الاجمالي المخطط في موازنة 2017 بـ 21 مليار دولار بينما قدرت موازنة 2018 العجز بأكثر من 12 تريليون دينار وقدر العجز في موازنة 2019 بـ 23 مليار دولار . وقدر العجز المالي في مسودة موازنة 2021 بـ 43 مليار دولار . فأين تذهب الفروقات في زيادة أسعار النفط؟ فهل ذهبت لسد العجز في الموازنة؟ ام ذهبت لسداد الديون الداخلية والخارجية؟ ام ذهبت لبناء مشاريع جديدة او تطوير مشاريع قائمة ؟ ام ذهبت لحل الازمات التي يعاني منها شعبنا : البطالة , السكن , الفقر , نقص الخدمات ,الكهرباء والتعليم وبناء المارس والخدمات الصحية وغيرها . أم ذهبت لجيوب الفاسدين ؟ وهل انعكست هذه الزيادات السابقة على اوضاع البلاد واوضاع شعبنا المبتلى بالأزمات؟لقد ازدادت أسعار النفط في عام 2018 في مواصلة لمسيرة الزيادة المسجلة عام 2017 بسبب استمرار انخفاض فائض المخزون النفطي . وحسب تقرير صادر عن شركة التصدير النفطية الوطنية العراقية ( سومو ) فإن اجمالي الايرادات المالية لصادرات النفط في 2017 بلغت 59,5 مليار دولار ومجموع الصادرات لعام 2017 بلغ مليار و 207 مليون و55 ألف برميل بمعدل تصدير شهري 100 مليون و629 ألف برميل وبمعدل 3 ملايين و 246 ألف برميل يوميا .اما الايرادات المتحققة حسب التقرير فبلغت 4 مليارات و962 ألف دولار شهريا بمعدل سعر 49 دولارا و214 سنتا . وقد صعدت اسعار النفط الخام خلال عام 2017 من حدود 53 دولارا للبرميل ليغلق العام عند 65 دولارا للبرميل , في حين قدر سعر برميل النفط لعام 2017 بـ 42 دولارا في موازنة العام 2017 .وبموجب تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي ضمن توقعاته المتعلقة بأسعار النفط لعام 2018 والتي يجب على الدول المصدرة للنفط تحقيقها لمعالجة العجز الهائل في موازناتها حيث ذكر بأن العراق يحتاج الى ان يصل سعر برميل النفط الى 56,2 دولار بينما في الحقيقة تجاوز السعر السبعين دولار في عام 2018 . اذاً هناك فائض كبير من الاموال ولا تقدم الحكومة كشفا ملحقا بحساباتها وليست هناك شفافية في صرف الأموال , ولا يعرف الشعب اين تذهب هذه الأموال في ظل انتشار آفة الفساد في معظم مرافق الدولة المدنية والعسكرية . وفي هذا الصدد وبحسب ما صرح به الخبير النفطي في 29 كانون الثاني 2018 حمزة الجواهري ونشرته ( المعلومة ). ان فائض الحكومة بنحو 25 مليار دولار في موازنة 2017 في حال استمرار اسعار النفط لنحو 70 دولارا مشيرا الى الفائض الذي سينهي عجز الموازنة ويعزز الاحتياطي النقدي لدى البنك المركزي بنحو 10 مليار دولار. مبينا ان ارتفاع اسعار النفط لدولار واحد على البرميل الواحد خلال عام سيوفر للحكومة اكثر من مليار دولار وفي حال جمع المبالغ الفائضة ستكون بنحو 25 مليار دولار والعجز يبلغ نحو 15 مليار دولار وفي حال تحقيق فائض بنحو 25 مليار دولار سيتم انهاء حالة العجز وتعزيز احتياطات البنك المركزي بنحو 10 مليار دولار كتسديد مستحقات البنك بعد ان استدانت الحكومة خلال المدة الماضية مبالع ضخمة منه . لم تعمل الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم على مراجعة حساباتها واستراتيجيتها في ظل تقلبات اسعار النفط ......
#تستثمر
#فروقات
#الزيادة
#اسعار
#النفط
#العراقي
#اصلاح
#الاقتصاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705408
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب سبق وان تم تحديد أسعار النفط العراقي الخام في موازنة عام 2017 على أساس سعر برميل النفط 42 دولارا . وفي موازنة عام 2018 تم تحديده بسعر 46 دولار للبرميل الواحد, وفي موازنة عام 2019 ( 56 ) دولارا . وفي موازنة 2021 ( 42) دولارا لكن واقع السوق النفطي العالمي يشير الى تجاوز السعر لأكثر من 70 دولارا للبرميل في الأعوام السابقة وفي عام 2021ارتفع السعر الحالي الى 51 دولارا . في الوقت الذي قدرت قيمة العجز الاجمالي المخطط في موازنة 2017 بـ 21 مليار دولار بينما قدرت موازنة 2018 العجز بأكثر من 12 تريليون دينار وقدر العجز في موازنة 2019 بـ 23 مليار دولار . وقدر العجز المالي في مسودة موازنة 2021 بـ 43 مليار دولار . فأين تذهب الفروقات في زيادة أسعار النفط؟ فهل ذهبت لسد العجز في الموازنة؟ ام ذهبت لسداد الديون الداخلية والخارجية؟ ام ذهبت لبناء مشاريع جديدة او تطوير مشاريع قائمة ؟ ام ذهبت لحل الازمات التي يعاني منها شعبنا : البطالة , السكن , الفقر , نقص الخدمات ,الكهرباء والتعليم وبناء المارس والخدمات الصحية وغيرها . أم ذهبت لجيوب الفاسدين ؟ وهل انعكست هذه الزيادات السابقة على اوضاع البلاد واوضاع شعبنا المبتلى بالأزمات؟لقد ازدادت أسعار النفط في عام 2018 في مواصلة لمسيرة الزيادة المسجلة عام 2017 بسبب استمرار انخفاض فائض المخزون النفطي . وحسب تقرير صادر عن شركة التصدير النفطية الوطنية العراقية ( سومو ) فإن اجمالي الايرادات المالية لصادرات النفط في 2017 بلغت 59,5 مليار دولار ومجموع الصادرات لعام 2017 بلغ مليار و 207 مليون و55 ألف برميل بمعدل تصدير شهري 100 مليون و629 ألف برميل وبمعدل 3 ملايين و 246 ألف برميل يوميا .اما الايرادات المتحققة حسب التقرير فبلغت 4 مليارات و962 ألف دولار شهريا بمعدل سعر 49 دولارا و214 سنتا . وقد صعدت اسعار النفط الخام خلال عام 2017 من حدود 53 دولارا للبرميل ليغلق العام عند 65 دولارا للبرميل , في حين قدر سعر برميل النفط لعام 2017 بـ 42 دولارا في موازنة العام 2017 .وبموجب تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي ضمن توقعاته المتعلقة بأسعار النفط لعام 2018 والتي يجب على الدول المصدرة للنفط تحقيقها لمعالجة العجز الهائل في موازناتها حيث ذكر بأن العراق يحتاج الى ان يصل سعر برميل النفط الى 56,2 دولار بينما في الحقيقة تجاوز السعر السبعين دولار في عام 2018 . اذاً هناك فائض كبير من الاموال ولا تقدم الحكومة كشفا ملحقا بحساباتها وليست هناك شفافية في صرف الأموال , ولا يعرف الشعب اين تذهب هذه الأموال في ظل انتشار آفة الفساد في معظم مرافق الدولة المدنية والعسكرية . وفي هذا الصدد وبحسب ما صرح به الخبير النفطي في 29 كانون الثاني 2018 حمزة الجواهري ونشرته ( المعلومة ). ان فائض الحكومة بنحو 25 مليار دولار في موازنة 2017 في حال استمرار اسعار النفط لنحو 70 دولارا مشيرا الى الفائض الذي سينهي عجز الموازنة ويعزز الاحتياطي النقدي لدى البنك المركزي بنحو 10 مليار دولار. مبينا ان ارتفاع اسعار النفط لدولار واحد على البرميل الواحد خلال عام سيوفر للحكومة اكثر من مليار دولار وفي حال جمع المبالغ الفائضة ستكون بنحو 25 مليار دولار والعجز يبلغ نحو 15 مليار دولار وفي حال تحقيق فائض بنحو 25 مليار دولار سيتم انهاء حالة العجز وتعزيز احتياطات البنك المركزي بنحو 10 مليار دولار كتسديد مستحقات البنك بعد ان استدانت الحكومة خلال المدة الماضية مبالع ضخمة منه . لم تعمل الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم على مراجعة حساباتها واستراتيجيتها في ظل تقلبات اسعار النفط ......
#تستثمر
#فروقات
#الزيادة
#اسعار
#النفط
#العراقي
#اصلاح
#الاقتصاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705408
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل تستثمر فروقات الزيادة في اسعار النفط العراقي في اصلاح الاقتصاد العراقي ؟
عصام شعبان حسن : عبير موسي... إذ تستثمر الأزمة وتنتصر للثورة المضادة
#الحوار_المتمدن
#عصام_شعبان_حسن سمحت الأزمة المركّبة التي تمر بها تونس في أن تكسب رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسى، أحد رموز نظام زين العابدين بن علي المخلوع، مساحات من الحركة والتأثير، وتقدّم نفسها بديلا ثالثا. وفي التفاصيل صراعٌ سياسيٌّ يفتقد لتقدير للعواقب، بين جبهتين، رئاسة الجمهورية ورئيس الوزراء، بشأن تمرير التشكيل الوزاري، وكلاهما يوظف الشارع من أجل تسيّد موقفه. تتظاهر حركة النهضة وتلوّح بخيارين، تمرير التشكيل أو حجب الثقة عن قيس سعيد، والأخير يهدّد بحل البرلمان، وإن كان الصراع يدور في أطر ديمقراطية، وبشكل سلمي لا يخلو من مناوشات، ويستند على تفسيرات دستورية متعارضة في غياب المحكمة الدستورية، إلا أنه وإن لم ينته بحوار جاد، يمكن أن يفضي إلى انقلابٍ على مسار الثورة ككل، وليست الانقلابات محصورةً في شكلها العسكري، خصوصا في ظل سياقات الأزمة الاقتصادية والاجتماعية.ينشئ هذا المشهد، بتفاصيله من صراع سياسي وأزمة اجتماعية لم تنفك، مساحة لورثة حزب التجمع الدستوري الديمقراطي المنحلّ، في أن يجمع شتاته مرّة أخرى، ويعيد تمترسه خلف الحزب الدستوري الحر، حتى وإن كانت كتلته في البرلمان الآن محدودة (16 عضوا). ومما يؤشر على احتمالية هذا المسار أن هناك أصواتا عديدة من نخب تونسية تعلن، بصراحة، خلال اجتماعات وفاعليات وأحاديث إعلامية، دعوتها إلى الاصطفاف مع عبير موسى، مستخدمين خطابا يرتكز على خطاب الهوية الوطنية والثقافية وحقوق المرأة والتنوير. وينطلق هذا الخطاب على مرتكزاتٍ تستهدف الطبيعة المحافظة لكتلة النهضة وتصوراتها الموسومة بالرجعية، غير سياساتها في الحكم التي ساهمت في إنتاج مشهد الأزمة. ولكن في الوقت ذاته لا شواهد على تقدّمية عبير موسى، ولم تعرف في تاريخها السياسي وانتمائها لنظام الديكتاتور سابقا، ومواصلة المسير على خطاه لاحقا وبعد الثورة، أنها دافعت يوما عن الحقوق والحريات العامة أو الفردية، ولا دلائل على انحياز لقضايا المرأة، إلا إذا كان شغلها موقع أمينة للمرأة في حزب التجمّع الدستوري تعبيرا عن انحياز لقضايا النساء على أرضية النوع والمطالبة بالعدالة الجندرية، ولم توظف الحاصلة على شهادة الماجستير في القانون موقعها ذاك للدفاع عن المظلومين أو المساواة أو استرداد حقوق مهدرة.على النقيض من كل تصريحاتها عن الحقوق والحريات والديمقراطية، تقف عبير موسى بمواقفها ضد الثورة التونسية، وما الصراخ الذي تمارسه والشعارات التي تطرحها إلا تسويق وغلاف للثورة المضادّة، لا يخفى المضمون والأهداف. وفكرياً تتبنى مواقف محافظة تتشاركها مع "النهضة"، بل وتزايد عليها أحيانا، لتكسب أرضيةً في ممارسة شعبوية انتهازية واضحة، وقد سبق لها وأن هاجمت الاحتجاجات الاجتماعية التي انطلقت في الذكرى العاشرة لثورة تونس، ووصفتها بالفوضى والمؤامرة، كما وصفت الثورة من قبل. وإن كانت تحسّن خطاباتها اليوم، وتحاول تخليصها من فجاجةٍ ملحوظة، فإن المستهدف من هذه المراوغة في الخطاب والممارسة جذب كتلا من القوى المدنية وشخصيتها إلى صفها، لتكون المعادلة إسلاميين ضد حداثيين، لا قوى التغيير ضد قوى وسياسات النظام القديم. خطاب الثورة المضادة جزء من المشكلة أو عمقها في الحقيقة، والذي يعتمد على الاصطفاف والتحالف السياسي بهذه الكيفية، ويهمّش التناقضات الاجتماعية والطبقية، وما يرتبط بها من أهداف للثورة.تخطب عبير موسى في الساحات ودّ الشعب التونسي، وتتاجر بالأزمات وتعتاش عليها، وتوظّف التاريخ لصالحها محطاته وشخوصه وتؤمّمه لصالح كتلتها. وفي الحوارات والاجتماعات والرسائل السياسية المباشرة، أو عبر وسطاء، تخاطب قوى مدنية شاركت في الثورة، ووجدت نف ......
#عبير
#موسي...
#تستثمر
#الأزمة
#وتنتصر
#للثورة
#المضادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722769
#الحوار_المتمدن
#عصام_شعبان_حسن سمحت الأزمة المركّبة التي تمر بها تونس في أن تكسب رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسى، أحد رموز نظام زين العابدين بن علي المخلوع، مساحات من الحركة والتأثير، وتقدّم نفسها بديلا ثالثا. وفي التفاصيل صراعٌ سياسيٌّ يفتقد لتقدير للعواقب، بين جبهتين، رئاسة الجمهورية ورئيس الوزراء، بشأن تمرير التشكيل الوزاري، وكلاهما يوظف الشارع من أجل تسيّد موقفه. تتظاهر حركة النهضة وتلوّح بخيارين، تمرير التشكيل أو حجب الثقة عن قيس سعيد، والأخير يهدّد بحل البرلمان، وإن كان الصراع يدور في أطر ديمقراطية، وبشكل سلمي لا يخلو من مناوشات، ويستند على تفسيرات دستورية متعارضة في غياب المحكمة الدستورية، إلا أنه وإن لم ينته بحوار جاد، يمكن أن يفضي إلى انقلابٍ على مسار الثورة ككل، وليست الانقلابات محصورةً في شكلها العسكري، خصوصا في ظل سياقات الأزمة الاقتصادية والاجتماعية.ينشئ هذا المشهد، بتفاصيله من صراع سياسي وأزمة اجتماعية لم تنفك، مساحة لورثة حزب التجمع الدستوري الديمقراطي المنحلّ، في أن يجمع شتاته مرّة أخرى، ويعيد تمترسه خلف الحزب الدستوري الحر، حتى وإن كانت كتلته في البرلمان الآن محدودة (16 عضوا). ومما يؤشر على احتمالية هذا المسار أن هناك أصواتا عديدة من نخب تونسية تعلن، بصراحة، خلال اجتماعات وفاعليات وأحاديث إعلامية، دعوتها إلى الاصطفاف مع عبير موسى، مستخدمين خطابا يرتكز على خطاب الهوية الوطنية والثقافية وحقوق المرأة والتنوير. وينطلق هذا الخطاب على مرتكزاتٍ تستهدف الطبيعة المحافظة لكتلة النهضة وتصوراتها الموسومة بالرجعية، غير سياساتها في الحكم التي ساهمت في إنتاج مشهد الأزمة. ولكن في الوقت ذاته لا شواهد على تقدّمية عبير موسى، ولم تعرف في تاريخها السياسي وانتمائها لنظام الديكتاتور سابقا، ومواصلة المسير على خطاه لاحقا وبعد الثورة، أنها دافعت يوما عن الحقوق والحريات العامة أو الفردية، ولا دلائل على انحياز لقضايا المرأة، إلا إذا كان شغلها موقع أمينة للمرأة في حزب التجمّع الدستوري تعبيرا عن انحياز لقضايا النساء على أرضية النوع والمطالبة بالعدالة الجندرية، ولم توظف الحاصلة على شهادة الماجستير في القانون موقعها ذاك للدفاع عن المظلومين أو المساواة أو استرداد حقوق مهدرة.على النقيض من كل تصريحاتها عن الحقوق والحريات والديمقراطية، تقف عبير موسى بمواقفها ضد الثورة التونسية، وما الصراخ الذي تمارسه والشعارات التي تطرحها إلا تسويق وغلاف للثورة المضادّة، لا يخفى المضمون والأهداف. وفكرياً تتبنى مواقف محافظة تتشاركها مع "النهضة"، بل وتزايد عليها أحيانا، لتكسب أرضيةً في ممارسة شعبوية انتهازية واضحة، وقد سبق لها وأن هاجمت الاحتجاجات الاجتماعية التي انطلقت في الذكرى العاشرة لثورة تونس، ووصفتها بالفوضى والمؤامرة، كما وصفت الثورة من قبل. وإن كانت تحسّن خطاباتها اليوم، وتحاول تخليصها من فجاجةٍ ملحوظة، فإن المستهدف من هذه المراوغة في الخطاب والممارسة جذب كتلا من القوى المدنية وشخصيتها إلى صفها، لتكون المعادلة إسلاميين ضد حداثيين، لا قوى التغيير ضد قوى وسياسات النظام القديم. خطاب الثورة المضادة جزء من المشكلة أو عمقها في الحقيقة، والذي يعتمد على الاصطفاف والتحالف السياسي بهذه الكيفية، ويهمّش التناقضات الاجتماعية والطبقية، وما يرتبط بها من أهداف للثورة.تخطب عبير موسى في الساحات ودّ الشعب التونسي، وتتاجر بالأزمات وتعتاش عليها، وتوظّف التاريخ لصالحها محطاته وشخوصه وتؤمّمه لصالح كتلتها. وفي الحوارات والاجتماعات والرسائل السياسية المباشرة، أو عبر وسطاء، تخاطب قوى مدنية شاركت في الثورة، ووجدت نف ......
#عبير
#موسي...
#تستثمر
#الأزمة
#وتنتصر
#للثورة
#المضادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722769
الحوار المتمدن
عصام شعبان حسن - عبير موسي... إذ تستثمر الأزمة وتنتصر للثورة المضادة