الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد نور الدين بن خديجة : بهجة حزينة .. زجل
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة ـــ بهجة حزينة ... ــــزجل مغربي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمراكش معجون الكلام مراكش حشيش العقل ..فاصحة ف لسان التمتام مانعة بين سهل وجبل ..++++مراكش ذخان سبسي وكيفها مابحالو كيف ..كيف امواجها ترسي وتمشي على حد السيف ..÷÷÷÷مراكش بهجة حزينة وحزنها نكثة فنان ..بنات للمحراب مدينةوعلى حصيرها صلى شيطان .. زجل : محمد نور الدين بن خديجة ـــ مراكش 2016ــــمعجون : تحيل لمعنين في نفس الوقـت .. معجون من العجين وكدا المعجون وهو مخدر طبيعي من اللوز أو الكاوكاو والزيت والعسل الحر ... وهو مخدر شعبي مراكشي مشهور وتستعمله الاسرة المراكشية غالبا دون أي حرج .ــــسبسي : أداة تقليدية خشبية في الغالب تستعمل لتدخين الكيف أي القنب الهندي مشهور بالمغرب . ......
#بهجة
#حزينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682516
سوسن إسماعيل : بهجة السّرد ومتعة التّأويل
#الحوار_المتمدن
#سوسن_إسماعيل بهجة السّرد ومتعة التأويّل في: "مَنْ نبحثُ عنه بعيداً يقطنُ قربنا" ( ) سوسن إسماعيلتمهيد: يقول أرسطو: "ما من شيء يحدثُ فيما بعد في النّصّ إلّا وله نواة في الاستهلال"( )، وعليه فالقارئ لمنجز عبد الفتاح كيليطو الجديد والمعنون بـ "من نبحثُ عنه بعيداً يقطنُ قربنا" سيستلّذُ بهذا العنوان المُبسط المرن في حضوره، ليجدَ في صفحته الأولى بعد الإهداء تفاصيل هذا العنوان وقد ذُيّل باسم كافكا من يومياته، لينتقل الكاتب على التوالي إلى حكاياته وفضاءاته السّردية تحت ظلال هذا العنوان. يُدهشني في الواقع هذا الواقع الإقبال الجمالي العالي للناقد المغربي الشهير عبد الفتاح كيليطو الذي طالما عُرفَ بسردياته النقدية الخاصة والمفعمة بعبق الحكايا والتّراث الشرقي، وهو صاحب استراتيجية نقدّية يقرأ بها في إطار المصطلح النقدي وخارجه ــ وهو يغوصُ في سحر الليالي لشهرزاد، وكأنه المُنقّب وسفير المعنى لـ "ألف ليلة وليلة"، فيُزيحُ عنها غمامات مُعتمة، ويبثّها للضوء، بعدما كانت قريبة منا جداً؛ ولكننا لم نبحثْ عنها إلا في المسارات البعيدة حتى يفتحَ النوافذ المغلقة على حكاياتها، وكأنّ الحكايات ترياق لسردياته الممكنة والمغايرة التي تدفعُ بالمخيّال لذاكرة الأمكنة والأزمنة. عبد الفتاح كيليطو/ كاتب وناقد مغربي من مدينة الرباط، يتقنُ كتابةً اللغتين العربية والفرنسية، حاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون الجديدة، ويعمل أستاذاً في كليّة الآداب جامعة محمد الخامس، له مؤلفات عديدة منها ( الأدب والغرابة، العين والأبرة، لن تتكلم لغتي، الأدب والارتياب، لسان أدم، أنبئوني بالرؤيا، بحبر خفي)، وقد تُرجمت الكثير من أعماله إلى عدة لغات كالإنكليزية، الألمانية، الاسبانية، والإيطالية، وبخصوص منجزه الجديد؛ الذي نحن بصدد التطرق إليه والولوج إلى عوالمه النقدية فهو الموسوم بـ "من نبحثُ عنه بعيداً يقطنُ قربنا"، والكتاب من إصدارات دار توبقال. يمتدُّ الكتاب على مساحة تزيد قليلاً عن تسعين صفحة، بترجمة لـ إسماعيل زيات، حيث يتوزّعُ الكتاب في عشر قصص/ حكايا/ سرديات/ مقالات عن ألف ليلة وليلة في الشرق، وعلاقاتها التناصية مع حكايا كُتبتْ فيما بعد في الغرب، ليكتشفُ القارئ الأهمية والأثر الواضح لحكايات ألف ليلة وليلة في الثقافة الغربية، حيثُ اتجه الكثير من المثقفين العرب إلى قراءة الليالي بعد أن تداوله الباحثون والمتخصصون الغربيون في الثقافة العربية بالدّراسة والترجمة، والحكايا العشر هي بالترتيب هي: شهرزاد الأولى، حلم ليلة في بغداد، أوجيني والحالمان، في الحياة وفي الممات، الليالي والقَدَري، "لا أحد هو اسمي": من أوديسيوس إلى السندباد، السّفرة ما قبل الأخيرة، "الشّجرة التي في وسط الجنّة"، "بأي لغة سيكون عليّ أن أموت؟"، والكِتاب الذي كانوا يتمنّون كتابته، ثمّ ينهي بـ ببلوغرافيا لجملة الكتب المُتطرقة إليها، وملحق لـ بينيد لوتيلي: (بحث عن القراءات القاتلة)، ثم بفهرس وسرد لعناوين أعمال/ عن الكاتب.استراتيجيّة الكتابة عند كيليطو: ستحاول القراءة تقديم عرض مكثّف لاستراتيجية الكتابة عند عبد الفتاح كيليطو في في كتابه "من نبحثُ عنه بعيداً، يقطنُ قُربنا"بهذا العنوان يؤسِّس كيليطو استراتيجية القراءة وفق الثنائيات التالية: اقتراب وابتعاد، حضور وغياب، اختفاء وتجلٍّ، مكان ثابت/ ساكن، قريب منّا جداً، ومكان بعيداً آخر علينا أن نقصدهُ، لا لشيء إنّما بحثاً عن القريب/ القاطن قربنا، فالعنوان قائم على المتزاوجات/ المتقابلات المتضاربة، ك ......
#بهجة
#السّرد
#ومتعة
#التّأويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688941
عزيز باكوش : جواء دخول مدرسي وجامعي اختفت فيه بهجة الدخول كعيد سنوي، وبرزت أولويات وانتظارات وطفا على سطح قطاع التربية والتكوين موت هلع وتوجسات مريبة ومفزعة بسبب تفشي جائحة الكوفيد 19
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش نعيش أجواء دخول مدرسي وجامعي اختفت فيه بهجة الدخول كعيد سنوي، وبرزت أولويات وانتظارات ، وطفا على سطح قطاع التربية والتكوين موت هلع وتوجسات مريبة ومفزعة بسبب تفشي جائحة الكوفيد 19 .. أسئلة في العمق يجيب عنها الدكتور سعيد كفايتي أستاذ التعليم العالي بكليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة سايس-فاس/المغرب، أستاذ اللغة العبريّة وآدابها ورئيس فريق البحث في علم مقارنة الأديان بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس، جامعة سيدي محمد بن عبد اللهأعد الحوار وقدم له عزيز باكوش اليوم ، نعيش وسط دخول مدرسي وجامعي تبعثرت فيه انتظارات المواطن المغربي وتعمقت حيرته وذهوله وتوزعت أولوياته ما بين اقتناء الكمامة والمعقم الكحولي، أو توفير الكتاب المدرسي وتوابعه، في ظل المناخ الكوروني الموبوء الكوفيد 19 الذي يعيشه المغرب. وفي أتون هذا المناخ المشوب بالحذر والترقب وترادف التوقعات المستقبلية المريبة ، توجهنا بالسؤال إلى الجامعة المغربية بفاس وتحديدا إلى الدكتور سعيد كفايتي : أستاذ التعليم العالي بكليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة سايس-فاس/المغرب، أستاذ اللغة العبريّة وآدابها ورئيس فريق البحث في علم مقارنة الأديان بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس، جامعة سيدي محمد بن عبد الله **هل للدخول المدرسي والجامعي اليوم نكهة أوطعم ما ؟ وكيف تقيم تداعياته المريبة على نفسية الطلبة وتحصيلهم المعرفي على المديين المتوسط والبعيد ؟ *** الواقع أن كورونا أربكت حسابات الجميع ، بما في ذلك السير العادي في الجامعة المغربية، فبعد أن كانت هذه المؤسسات الجامعية العليا تغص بالطلبة، وتشهد على مدار العام أنشطة علمية مختلفة، أصبحت اليوم بين عشية وضحاها فضاء مهجورا لا يتحرك فيه إلا القلة القليلة من المسؤولين أو بعض الإداريين. ومن بين تداعيات هذا الوضع وهو سابقة التأجيل أيضا ، بحيث لم يسبق تأجيل امتحانات الدورة الربيعية إلا في حالات نادرة ولأسباب معينة. وبخصوص سؤالكم فيما إذا كان للدخول المدرسي الجامعي طعم أو نكهة ما فيمكن القول أن الأمر كان صحيحا مائة بالمائة قبل أن تُطل علينا جائحة “كورونا” بعنُقها، وأن تشحذ أظافرها المسمومة لتفتك بمن يقع بين يديها أو لتبُث الرعب والهلع بين الناس. تشهد على ذلك البلاغات الفجائعية اليومية لوزارة الصحة بنعوشها وأرقام الحالات القياسية المؤكدة ، هو من جانب آخر ، رُعب تفنن بعض إعلاميينا في صنعه طلبا لجمع المال، وأصبح لدى آخرين أشبه بالقيامة الآن. وللاستئناس فقط فإن الطُعم أو النُكهة اقترنا في وعينا أو لا وعينا الجمعي بالحلويات أو المثلجات التي قد نلتهمها بشراهة وبدون اعتدال في فضاء ما. وقد يتحايل الواحد منا، نكاية في مرض السكري، ليقتنص مثل هذه اللحظات السعيدة، ويختار مبتهجا النُكهة أو الطُعم الذي يجد رضا في نفسه. النكهات كثيرة ومتنوعة والجميع يعرفها كلها بالإسم أو يعرف على الأقل البعض منها. ولكم أن تختاري الطعم أو النكهة التي تشتهون في ظل مناخ موبوء تطالعنا فيه يوميا أجندات البؤس والحزن والفقدان أما بخصوص تجربة “التعليم عن بعد”، في مختلف المؤسسات الجامعية أو غيرها من المعاهد العليا رغم كل ملاحظاتنا السلبية عليها، فقد كانت ناجحة إلى حد ما ، وذلك في تقديرنا راجع لكون المستفيدين منها هم من الراشدين. ويمكن مع مرور الوقت تجاوز الكثير من الثغرات، خاصة إذا ما أقدمت الوزارة على تقديم عروض شراء معدات إلكترونية لصالح الطلبة بأثمنة مناسبة، وإذا عمدت إلى تزويد المؤسسات الجامعية بمنصات في ا ......
#جواء
#دخول
#مدرسي
#وجامعي
#اختفت
#بهجة
#الدخول
#كعيد
#سنوي،
#وبرزت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693005
صادق محمد عبدالكريم الدبش : لا عيد ولا بهجة وسعادة وسلام ..
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش لا عيد ولا بهجة وسعادة !.. والفقراء والبؤساء واليتامى والأرامل يقبعون في الحرمان والجوع والجهل والمرض !.. لا أمن ولا أمان ولا نماء .. بغياب العدل والمساواة والحرية وغياب القضاء العادل وحق الإنسان في الحياة !.. لا نور يشرق على وطننا والسلام والتعايش والمحبة !.. بسيادة فلسفة الظلام والتحجر الفكري والمعرفي !.. وسيادة ثقافة الموت والترهيب والقمع والخطف والاعتقال والسجن وتغييب أصحابي الرأي والناشطين ودعات الديمقراطية والتعايش ، الساعين لإعادة بناء دولة المواطنة ، الدولة الديمقراطية العلمانية في عراق واحد موحد !.. لا عيد بمواصلة قمع المرأة وهضم حقوقها وممارسة كل أشكال القمع والإرهاب والتعنيف والمصادرة لأبسط حقوقها المدنية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية والقانونية ومساواتها مع أخيها الرجل !.. لا عيد بتغييب الدولة والقانون والدستور ، وسيادة شريعة الغاب ، والفساد والمحاصصة والطائفية السياسية والعرقية والدينية !.. لا عيد بسيادة حكم الطوائف وممارسة الإلغاء والإقصاء ، وهيمنة وتسلط الميليشيات وسلاحهم الذي يقظ مضاجع شعبنا ويهدد أمنهم وسلامتهم وحياتهم !.. لا استقرار ولا أمن وسلام وتنمية ، ولا حريات ولا ديمقراطية ولا استقلال بسيطرة الإسلام السياسي وأحزابه الطائفية العنصرية على مقدرات هذا البلد أبدا ، بوجودهم يستمر التناحر والتشظي والانقسام بأشكاله المختلفة !.. ولن تقوم انتخابات ديمقراطية شفافة وعادلة بوجود هؤلاء الفاسدين والمفسدين والطفيليين ووعاظ السلاطين وسماسرة العهر السياسي وهواة السياسة وخدام الأجنبي من خونة الشعب !.. لا عيد ولا استقرار ، ولا وجود لدولة المواطنة ، بتدخل المؤسسة الدينية ورجال الدين ، في بناء الدولة وفي التشريعات والقوانين والدستور !.. الفصل الكامل للدين عن الدولة ، وعدم السماح للمؤسسة الدينية ولرجال الدين بالتدخل في السياسة ، وفي العمل السياسي ، حفاظا على الدين وقدسيته وسلامته ، كونه خيارا شخصيا بين الفرد وخالقه أو ما يقدسه ويعتقد به !.. وحفاظا على بناء دولة المواطنة كونها تمثل إرادة مجموع الشعب وليس فئة أو مجموعة أو حزب أو قومية أو دين !.. مع كل هذا وغيره نقول !.. نتمنى لشعبنا حياة بدون موت ومن دون جوع ومرض وقمع وإرهاب واضطهاد .حياة رخية سعيدة ، يتعايش الناس بمختلف مكوناتهم وأطيافهم ، ويسود الوئام والحب والتعاون في دولة علمانية ديمقراطية مستقلة .كل الأماني الطيبة لشعبنا ولشعوب المعمورة ، بحياة خالية من الحروب والجوع والمرض والكراهية والعنصرية والتمييز ، ويعم السلام والرخاء ، في ظل بيئة نظيفة خالية من كل أسلحة الدمار الشامل ، وإيقاف عسكرة الفضاء والتكتلات العسكرية ، والمحاور التي تزيد من حدت التوتر والتسلح وعلى حساء التنمية والتعايش بين جميع بني البشر .أملي بأن يكون العام القادم أجمل ، وتشرق شمس الحرية والديمقراطية والسلام ، ويغرب عن سماء العراق ، غراب البين الذي ينعق في سماء هذا البلد العظيم بشعبه وبتأريخه وبتراثه الذي يضرب بأطنابه بأعماق التأريخ ، وتتغرد على أرضه البلابل ونزقزق العصافير ونتأمل بعيدا هديل الحمام ، كما كان ذلك في زمن العراق الجميل ، ويسعد الناس بصباحات فيروز وصوتها الدافئ وبليالي سيدة الغناء العربي في تراث أغانيها البهيجة الساحرة ويسود الفرح والحب والطرب والموسيقى واللحن الجميل . 30/12/2020 م ......
#بهجة
#وسعادة
#وسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704098
فاطمة ناعوت : سمير غانم … بهجةُ الحيّ الشرقي
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت حين رحل الشاعرُ الفرنسي "لويس آراجون" عام 1982، قطع التليفزيونُ الفرنسيّ برامجَه ليعلن كلمةَ الرئيس الفرنسي "فرانسوا ميتران" في رثاء الشاعر الكبير: (أيها الفرنسيون، اليومَ غربتْ شمسُ فرنسا. مات آراجون!). هكذا الدولُ التي تقدِّرُ الفنونَ وتحترمُ رموز القوى الناعمة التي تنهضُ بوعي الشعوب وترتقي بذائقته. ومصرُ من أولى الدول التي شيّدت حضارتَها على أعمدة العلوم والفنون. لهذا أكبرنا في الرئيس "عبد الفتاح السيسي" كلمتَه الطيبة في رثاء أسطورة الكوميديا المصرية والعربية "سمير غانم"، الذي غادرنا أول أمس تاركًا دمعةً في كل بيت، ووخزة حزن في كل قلب. قال الرئيسُ السيسي: (أنعي بمزيد من الحزن والأسى الفنان سمير غانم الذي رحل عن عالمنا تاركًا خلفه ميراثًا عظيمًا من الأعمال التي رسمتِ البسمةَ على وجوه المصريين، والأمة العربية. كان الراحلُ خيرَ نموذجٍ للفنان الذي عاش من أجل نشر البهجة وإسعاد الجميع.) كلمة رثاء محترمة عن فنان محترم من رئيس محترم. هنا يتوقفُ قلمي دهشةً، فما كنتُ أحسبُ أن أذكرَ اسمَ "سمير غانم" بقلب حزين. فهو "صانعُ الفرح" الذي ملأ قلوبَنا بالفرح مدى أعمارنا. بدأ عشقي للراحل العظيم في طفولتي حين شاهدتُ مسرحية "موسيقى في الحيّ الشرقي"، وتصوّرتُ نفسي طفلةً لذلك الأب القبطان الذي يكره الموسيقى ويُربّي أطفالَه بالحزم الممزوج بخفّة الظلّ. “سمير غانم" ليس وحسب فنانًا يقدم لك مشاهدَ كوميدية تنتزعُ من قلبك الهمَّ وتُشرقُ وجهك بالابتسام، بل هو "حالة إنسانية مبهجة" لا تتكرّر إلا كلّ ألف عام. "سمير غانم" ظاهرة بشرية مفطورةٌ على المرح وحب الحياة وإشاعة السرور في كلّ مكان يحلُّ به. لم تعتمد كوميدياه على ملامح جسدية غير مألوفة مثل السمنة المفرطة والنحافة كما لدى "لوريل وهاردي" أشهر ثنائي كوميدي بريطاني، أو على ملامح وجه مميزة كالشارب الكثيف القصير أو الفم الواسع مثل العظيمين: "شارلي شابلن" و"إسماعيل ياسين"، بل كان "سمير غانم" وسيم الملامح متناسق الجسد. وتلك في ذاتها مشكلةٌ لدى الكوميديان الذي يبدأ في استلاب ضحكات المشاهدين بتلك المفارقات الجسدية، منذ الوهلة الأولى. وأعرب "سمير غانم" نفسه عن ذلك القلق في بداية تكوين فرقة "ثلاثي أضواء المسرح" قائلا للضيف أحمد: (أنت تأسر قلوبَ الناس بنحافتك وضآلة جسمك، وجورج يخطف قلوب الناس بسمنته وملامحه الطفولية، أما أنا فبمَ اجتذبُ الناس؟) فأجابه الضيف أحمد: (أنت الكوميديان الوسيم، وتلك سابقة.) وهذا ما حدث. سرق "سمير غانم" قلوبَنا ولكن ليس بوسامة وجهه، بل بوسامة روحه التي كانت طوال الوقت تَضحكُ وتُضحكُ. في جميع الأفلام التي شارك فيها "سمير غانم"، كان يشيعُ البهجة والفرح؛ حتى في الَمشاهد التراجيدية وفي ذروات الصراع الدرامي. إنها مِنحةُ الله لهذا الأسطورة التي منحها اللهُ لأرضنا الغنيّة بمواهب أبنائها؛ لكي يرسمَ الفرحَ في قلوب المصريين. “ثلاثي أضواء المسرح" ليس مجرد فريق كوميديّ قدّم للمسرح المصري والشاشة العربية أعمالا كوميدية خالدة في ذواكرنا، بل كان هذا الفريق ويظلّ قطعةً من نسيج مصرَ، تحملُ رسالةً فنية واجتماعية مهمة: الضيف أحمد، جورج سيدهم، سمير غانم". يظلُّ الثلاثي "ثلاثي"، حتى بعد سقوط ورقاته الثلاث بالتتابع. لم أر حزنًا جماعيًّا على رحيل نجم مثلما حدث مع "سمير غانم". فلم يكن فقط كوميديانا فريدًا، لكنه زوجٌ جميل وأبٌ جميل. أهدى لنا موهبتين رائعتين في عالم الكوميديا ورثتا عن والدهما خفّة الظل وحلاوة الروح. دنيا وإيمي سمير غانم، بارك الُله في رفيقي حياتهما الرائعين: "رامي رضوان”، و"حسن الرداد"، اللذين كانا ابنين بارين ......
#سمير
#غانم
#بهجةُ
#الحيّ
#الشرقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719869
أحمد الخميسي : ثورة يوليو بهجة التاريخ
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي عاشت ثورة يوليو أعواما قليلة بمقياس الزمن منذ بزوغها إلي نكسة 1967 ، ومع ذلك كانت تلك الأعوام بهجة التاريخ المصري كله ، البهجة التي انقضى على ذكراها 69 عاما . حين قامت الثورة كان عمري أربعة أعوام. كل ما أذكره حينذاك أن أبي كان بعيدا عنا، معتقلا ، وأمي تعمل مضطرة في مدينة نائية ، ونحن في رعاية جدي وجدتي. عام 56 خرج والدي فانتقلنا من شارع السروجي في الجيزة لنسكن في شارع مجاور. وكان عندنا راديو فيلبس في الصالة منه عرفت أن بلدا اسمها الجزائر تقاوم الاحتلال ، وأن ثورة يوليو تقدم الدعم لها . ولم يمض وقت حتى قيل لنا ونحن صغار : لا تأتوا إلي المدرسة ، فقد قامت الحرب . كنا نطوف حول مبنى مدرستنا لنتفرج على العساكر المصريين جالسين في فنائها ينظفون بنادقهم ، ويأكلون . أية حرب ؟ العدوان الثلاثي على مصر . واستهوتني صورة البنادق على الأرض ، فكنت أحمل طعامي وأنقله إلي العساكر في مدرستي لكي يدعوني أتفحص البنادق . وبعد أيام هرولت مع باقي العيال إلي حقل غير بعيد حين سمعت أن الأهالي أمسكوا بجندي إنجليزي كان يهبط بالباراشوت . ومنحتني البنادق وصورة الجندي الأشقر المضطرب بين أيادي الأهالي شعورا عجيبا بقوة بلادي . بدءا من عام 1960 انشق نهر الثورة الواحد ليصب في نهرين : صوت عبد الناصر القوي ونظرة عينيه الصريحة المخلصة وعالم الإنجازات الباهرة ، وعالم آخر من حكايات سرية عن المعتقلات ، والعسكري الأسود ، ودموع عائلات كثيرة . وتضافر الليل والنهار في إحساسي بالثورة . لغز هذا الشعور المركب لم أستطع أن أحله إلي الآن . عام 1966 بدأت ظلال القضبان تمتد إلي أبناء جيل الستينات من شعراء وكتاب ونقاد . ثم تمزق الجميع بطعنة النكسة . عام 1968 دخلت إلي المعتقل وقضيت نحو عامين ونصف العام . ولم يفقد عبد الناصر أبدا قدرته الهائلة على أن ينقل لمصر كلها شعورا بمسئوليته عنها ، وبأبوته ، ووطنيته . وكان الحزم القاطع الذي يبدو على وجه عبد الناصر والصرامة التي اكتسبتها تقاطيع وجهه تتجلى ترنيمة بأحلام الثورة في صوت عبد الحليم . ملأت الأغنية القوية العذبة الجو كطائر ابيض ضخم بأن مصر ترتقي ، وتعلو ، وتتحدى ، وتهتف بصوت عبد الناصر النحاسي الرنان يتحدى الاستعمار الأمريكي" فليشربوا من البحر"! وشاعت كالنور أمنيات لم تفقد ألقها : أن يكون لكل فلاح قيراط يزرعه ، وأن يغدو لكل عامل نصيب في مصنعه ، وأن يمسي خير بلدنا كلها للشعب .. كله بأجمعه ! وكانت صورة عبد الناصر وراء كل تقدم : الاستقلال والتأميم والسد والتصنيع والتعليم المجاني والتنمية . وأذهلني فيما بعد أن أعلم أن عبد الناصر كان قلقا إلي أقصى درجة إلي حد أن أحد رجال المخابرات السوفيتية كتب بعد لقائه به:" كانت أظافر يدي عبد الناصر مقروضة حتى اللحم" . متى كان يأكله القلق وهو الذي وهب الجميع الشعور بالجسارة ؟ ومتى وكيف كانت تغمره المخاوف ؟ و كنت أظنه كتلة من الصخر .. فإذا به بشر بحاجة إلي سند؟ قدر لي أن أشهد يوم رحيله ، وأن أرى نعشه يشق السماء ، وأن أسمع الأرض ترتج تنقل هتاف الوداع إلي السحاب ، وأن تتساقط على يدي دموع الفلاحات في شوارع ميدان التحرير . يومها أصبح واضحا أن العرس قد انفض ، وأن البهجة تلملم ذيولها ، وأن الموسيقيين يجمعون آلاتهم ليغادروا التاريخ . يقولون : ما الذي بقى من الثورة ؟ ما ثمارها ؟ وما الذي بقى من كل الثورات في العالم ؟ لا شئ سوى درس واحد : أن الناس في الثورة يختلفون ، ويصبحون أفضل ، وأنبل ، وهذه هي جائزة كل الثورات ، وجائزة كل الأبطال الذين يبذلون أعمارهم من أجل بلادهم . وسيبقى الرجل الذي زين مصر بورد البهجة حيا في ضمائر شعبه. ما الذي منح ......
#ثورة
#يوليو
#بهجة
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726027
سالم الياس مدالو : بهجة نور الشمس وروعة قوس قزح
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو مذاق الترابالغباروالرمادتهجره القطاالعصتفيرواليمامالفراشات والغزلانالمطاردة في براريالله الواسعةومذاق النرجسالاقحوانوالبنفسجمذاق حلو تعشقةصغار العاصفيروالعشاق الباحثينعن الهداة المحبةوالامان ومذاقالغيم الاسودالعشب اليابس والترابتهجره الكراكي الحبارىوالغزلانوروعة نور الشمسوقوس قزح الصباحيعشقها النخلالطير والانسان . ......
#بهجة
#الشمس
#وروعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727351
خالد شاكر حسين : موت المؤلف وإنطفاء بهجة القراءة: متلازمة السرد المُؤَجَل في ألف ليلة وليلة
#الحوار_المتمدن
#خالد_شاكر_حسين توطئةترتبط (اللسانيات المعرفية) إرتباطاً وثيقاً بميادين البحث المعرفي في الحقول الأخرى وخاصة الفلسفة وعلم النفس المعرفي والعلوم العصبية والذكاء الإصطناعي. ولطالما تفاعلت المدارس اللسانية مع تيارات ومدارس الفكر الفلسفي والنفسي على وجه الخصوص. إذ لعبت طروحات ديكارت المتعلقة بثنائية (العقل/الجسد) دوراً بارزاً في تحديد المسارات البحثية لأهم مدرستين لسانيتين وهما مدرسة النحو التوليدي لجومسكي ومدرسة الدلالة الصورية لمونتيغيو. إذ أكدَ ديكارت على أن العقل والجسد يُشكلان ثنائية متباينة بحيث أن بوسعنا دراسة طبيعة العقل بمعزلٍ تام عن طبيعة الجسد بل وبعيداً عنها. شكلت هذه النظرية مرتكزاً أساسياً في تحديد منهجية البحث اللساني منذ خمسينيات القرن المنصرم فأصبحت اللغة مجرد نظام صُورِيّ أو مُحَوسَب بوسعنا دراسته بعيداً ومعزولاً عن أي مُحَدِدات أو تأثيرات للجسد البشري أو لطبيعة الخبرات المعرفية للإنسان.أما اللسانيات المعرفية فتنضوي تحت مظلة تيارات فلسفية ونفسية تتقاطع جوهرياً مع ثنائية ديكارت لأنها ببساطة شديدة تؤكد على مركزية الجسد البشري في تحديد طبيعة العقل أو الخبرات والنشاطات الإدراكية الخاصة بالإنسان. ولذا ما عاد بوسعنا تجاهل الأثر الذي يتركه جسدنا وطبيعته البايلوجية والتصميمية على طبيعة عمل العقل وجميع أنشطته الإدراكية المختلفة وبالطبع لا تعد اللغة إلا إحدى تلك الأنشطة الإدراكية للعقل البشري إذا لم تكن من أعقدها.وتؤكد اللسانيات المعرفية على خضوع اللغة بمجملها لتجاربنا وحالاتنا الجسدية وتفاعلنا مع الوسط المادي الذي نعيش فيه. فنحن نُدرك العالم من حولنا ونختبره وفقاً لمُحَدِدَات البناء البيولوجي لأجسامنا. ولا يُعد النص بحد ذاته سوى ظِلاً من ظلال هذا العالم وهي تسقطُ على عين القارئ فيحاول إدراك ماهيتها وتأويلها بمساعدة المُحَدِدَات البصرية لعدسة ذلك الصندوق الصغير الذي ندعوه (العين). وبعبارةٍ أخرى, إن فهم وإدراك القارئ للنص محكومٌ الى حدٍ ما بمفاتيح الطبيعة البيولوجية لفعل القراءة بحد ذاته. ألف ليلة وليلة تحاول هذه المقالة الإستعانة بطروحات (اللسانيات المعرفية) المتعلقة بالطبيعة الإدراكية لفعل القراءة لأجل طرح سؤالين فقط: كيف بوسعنا التعاطي مع نصوص (ألف ليلة وليلة) من زاوية التجربة البصرية لفعل القراءة؟هل توجد أي دلالات بلاغية أو إسلوبية لطريقة توزيع المساحات النصية كما هي عليه في حكايات (ألف ليلة وليلة)؟ يحلمُ كلُ ساردٍ بالإستبداد بالقارئ والإستحواذ على عينيه، إذا ما كان السرد مُدَوناً، أو على أذنية، إذا ما كان هذا السرد سمعياً. ليس بوسع السرد الناجح إلا أن يكون سرداً إستبدادياً وإلا فإنه سيفشل ويذوي وينحسر بعيداً عن دائرة إهتمام القارئ البصرية والسمعية معاً.يرتكز البناء السردي لـ (ألف ليلة وليلة) برمته على تبادل أدوار معقد وفريد من نوعه بين السلطة الدموية للملك شهريار وهو يُضمِر الذبح لزوجته وبين السلطة السردية لشهرزاد وهي تحاول تأجيل مصيرها المحتوم. الإستبداد الهمجي و البدائي لفعل الذبح والإنتقام إزاء الإستبداد السردي اللذيذ لفعل القَص وبهجة الحَكي. هنا تحديداً تهتز حلبة الصراع الصاخب بين المؤلف الذي يُحاول إذكاء نيران بهجة القراءة والإستماع وبين إنطفاء هذه النيران وما يستتبعه من موت سردي ومادي لهذا المؤلف.يزودنا (علم النفس المعرفي) المعاصر بآلية تفسيرية مثيرة للإهتمام ربما تساعدنا كثيراً على فهم الميكانزم التي تكفل إستمرارية فعل القراءة فضلاً عن دوام الزَخمْ اللازم لحركة عين القارئ. تلك هي آلية أو نظري ......
#المؤلف
#وإنطفاء
#بهجة
#القراءة:
#متلازمة
#السرد
#المُؤَجَل
#ليلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734941
محمد سمير عبد السلام : تقديم وترجمة بهجة الماضي والأحلام لآن برونتي
#الحوار_المتمدن
#محمد_سمير_عبد_السلام *مقدمة الترجمة:ا لذات المتكلمة – في خطاب آن برونتي الشعري – إلى تجاوز بنية الحضور باتجاه أخيلة الماضي، وأحلامه البهيجة التي تتصل بالطفولة، واللاوعي، أو باتجاه الإنتاجية الشعرية للحوار مع الأخيلة التي تتجسد ضمن تأملات الذات الأنثوية التي تذكرنا بمدلول التأملات الشاعرة طبقا لتصور باشلار في شاعرية أحلام اليقظة؛ ومن ثم يعكس خطاب آن برونتي نوعا من التفاعل بين القوى الثقافية الكامنة فيما وراء بنية الحضور؛ فنعاين – في قصيدة بهجة الماضي – العلاقة بين أخيلة الماضي الحلمية، وفاعليتها الخفية ضمن بنية الحضور التي تجسد الملل، وفقدان التواصل الإنساني الطبيعي القديم، وتراجع الإحساس بالقيمة الإبداعية للشيء، أو العلامات الطبيعية؛ وتظل فاعلية تأملات الماضي كامنة، وتستعيدها الشاعرة مع البدايات الجديدة، وبزوغ نور الفجر.أما قصيدة الأحلام فتوحي بتصاعد أخيلة اليقظة، وتجسدها بصورة استعارية حوارية فيما وراء علامة الطفل / الرضيع الذي يجسد الخيال الشعري المناهض لبنية الوحدة؛ وكأن الشاعرة تضعنا أمام قوتين ثقافيتين خفيتين للوحدة؛ الأولى تمثلها الوحدة الممزوجة بالقسوة والفراغ؛ والثانية تمثلها الوحدة الممزوجة بحياة أخيلة اليقظة الأخرى، والثرية في سياق امتلاء الفراغ، وتجاوز بنية الوحدة الأولى في لحظة الحضور، أو محاولة استبدالها بوحدة إبداعية أخرى تقوم على الإنتاجية الوفيرة للأصوات، والعلامات المجازية التي تؤكد حالة التواصل الإبداعي المضاعف، واستنزاف بنية الوحدة الأسبق؛ وتظل حالة الاتصال بالخيال كامنة، وفاعلة – بصورة دائرية – حتى حين تخرج الذات من الاتصال بالأطياف، وتعود لواقعها الأسبق الذي صار قابلا للتفكك، والمساءلة.هكذا تنتصر آن برونتي – في خطابها – لقيم الأصالة، والاتصال بأخيلة الذاكرة، والأخيلة الحلمية الأسبق التي تذكرنا بفضاءات اللاوعي الواسعة طبقا لفرويد؛ وتعزز الشاعرة كذلك من الاتصال الروحي بالطبيعة في سياق شعري رومنتيكي، يذكرنا بعوالم شيلر، ووردزورث، وكولريدج؛ ومن ثم يؤسس الخطاب لمجموعة من العلامات، والصور التي تؤكد فاعلية البهجة الحلمية القديمة؛ مثل الطرب، والأصالة، والضحك، والابتسام، والعالم الداخلي كممثل للهوية، والاسترخاء، والنشوة الروحية، والمرور السريع للوقت رغم حرارة الصيف، والتواصل البهيج؛ وذلك في مقابل علامات الضجر، وفقدان التواصل، والقيمة التي جاءت في سياق مؤقت، وقابل للاستبدال عبر عودة الفاعلية الخفية للماضي، أو من خلال بزوغ البدايات الجديدة للذات، والعالم في الفجر.أما علامة الطفل الاستعاري الممثل لحياة حلم اليقظة الشعري فقد جاءت ضمن بنية حوارية سردية أكثر حضورا من الوحدة الممثلة للغربة؛ والتي تكررت أيضا بصورة مؤقتة – تقبل الاستبدال؛ فالشاعرة تحيلنا إلى بحثها المتجدد عن صوت خيالي آخر يملأ الفراغ، ويستنزف بنية الوحدة التي صارت لامركزية في خطاب آن برونتي.توحي الشاعرة – إذا – للمتلقي بعودتها للذاكرة، والحلم، وحلم اليقظة، والإنتاجية الشعرية الخيالية؛ وأنها تستعيد هويتها، وتعيد تشكيلها وفق تجدد علامات الماضي، أو الماضي السحيق، أو علامات المخيلة الأنثوية التي تتجسد شعريا في بنية الحضور التي لا تهيمن كليا على صوتها الخاص؛ وربما توحي للمتلقي بالبحث عن خصوصية خيالية محتملة في عالمه الخاص؛ تتجاوز الغربة أو الصمت المحتملين؛ أو تؤكد آن برونتي – عبر خطابها – نوعا مغايرا من الحوارية مع الخيال الذي يشبه الطفل البريء، أو بكارة العلامات الطبيعية، أو الكونية التي قد تحيا فيما وراء الفراغ، أو الوحدة القاسية المؤقتة. ويتصل الشعور بالحنين إلى الماضي؛ ......
#تقديم
#وترجمة
#بهجة
#الماضي
#والأحلام
#برونتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739730