محمد النعماني : بتواطؤ إماراتي سعودي احتلال سقطرى ونهب وسرقة جزز اليمن وتمركز قوات ارتيرية في جزيرة حنيش الكبرى
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني جزيرة حنيش الكبرى جزيرة يمنية إستراتيجية تقع على البحر الأحمر ضمن أرخبيل حنيش الذي يضم جزرا بينها حنيش الكبرى والصغرى وجبل زقر، وتبلغ مساحتها نحو تسعين كيلومترا مربعا، وتكمن أهميتها في أنها تشرف على طرق الملاحة البحرية جنوب البحر.حنيش الكبرى" من أكبر الجزر اليمنية، وهي من الجزر الإستراتيجية في البحر الأحمر، وتقع على بعد نحو 130 كيلومترا من مدينة الحديدة، كبرى مدن إقليم تهامة، ويعد ميناؤها ثاني أكبر موانئ اليمن بعد عدن.وتتوسط حنيش الكبرى جنوب البحر الأحمر، وتبعد عن مدينة الخوخة بمحافظة الحديدة نحو 26 ميلا بحريا، كما تبعد أكثر من أربعين ميلا (64.3 كيلومترا) من ميناء ومدينة المخاء التابعة إداريا لمحافظة تعز.وحنيش أرخبيل جزر يتبع اليمن بالبحر الأحمر، ويضم حنيش الكبرى وحنيش الصغرى، وجزيرة جبل زقر التي تبعد عن الساحل اليمني 17 ميلا (27.3 كيلومترا)، ومساحتها تبلغ 185 كيلومترا مربعا، كما يضم الأرخبيل عدة جزر صغيرة، هي جزر القمة وسيل حنيش وأبوعيلوتبلغ مساحة جزيرة حنيش الكبرى نحو تسعين كيلومترا مربعا، وتتكون من مرتفعات جبلية صخرية، وأعلى مرتفع فيها يصل إلى 430 مترا عن سطح البحر، وحولها كثير من الشعب المرجانية التي تعيق حركة الملاحة البحرية قربها عدا بعض الثغرات.وتوجد بالجزيرة محطة كبيرة لتحلية المياه ومولدات كهربائية، كما يوجد فيها فنار ملاحي يقع في الطرف الشمالي للجزيرة، وتضم حامية عسكرية مزودة بمدافع وأسلحة ثقيلة، وهي تتبع اللواء 121 المتمركز بمديرية الخوخة.وأرخبيل جزر حنيش له أهمية عسكرية كبيرة، فهو يتحكم ويشرف على طرق الملاحة البحرية في جنوب البحر، وهو غير مأهول بالسكان، ويعد أبرز مكان لتجمع الصيادين اليمنيين، واستغله الرئيس السابق علي عبد الله صالح ومليشيات الحوثيين لتخزين السلاح، ومن ثم تهريبه إلى الساحل اليمني، عبر قوارب صيد صغيرة، وقصف طيران التحالف العربي مرات عدة قوارب صيد كانت تهرب السلاح إلى الحوثيين.كانت جزر حنيش محط أطماع الغزاة لأهميتها الإستراتيجية، وبالسيطرة عليها تصبح قاعدة حشد، وانطلاقا للقوات باتجاه مدن الساحل الغربي لليمن، خاصة الحديدة والخوخة وحتى ميناء المخاء التاريخي.وبحسب المصادر التاريخية، فقد قام البرتغاليون باحتلال جزيرة حنيش الكبرى عام 1513 م، بعد أن فشلوا في احتلال مينائي عدن والمخاء، كما احتل الفرنسيون حنيش الكبرى عام 1738م. وتعرضت للاحتلال من بريطانيا عام 1799، وتخلت عنها، ثم عادت وسيطرت عليها عام 1857م، بعد أن سيطرت على عدن، ومدن جنوب اليمن لنحو 138 عاما.وخلال الحرب العالمية الأولى لعبت حنيش الكبرى دورا مهما في محاصرة الأتراك خلال أعوام 1914- 1918م، حيث تحولت الجزيرة إلى قاعدة بحرية لبريطانيا لتمويل سفنها بالفحم والوقود، وبعد استقلال عدن وجنوب اليمن عام 1967م، عادت الجزيرة إلى السيادة الوطنيةاليمنية فأصبحت تدار من قبل اليمنيين مباشرة.وفي سبعينيات القرن العشرين سمحت اليمن للثوار الإريتريين باتخاذ جزيرة حنيش الكبرى منطلقا لعملياتهم ضد الاحتلال الإثيوبي لبلدهم وتخزين الأسلحة بها، حتى تمكنوا من نيل الاستقلال بقيادة أسياس أفورقي، كما سمحت اليمن للمصريين خلال تحضيرات حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973م بالتواجد العسكري على الجزيرة.وفي 15 ديسمبر/كانون الأول 1995 هاجمت إريتريا الحامية العسكرية اليمنية على جزيرة حنيش واحتلتها، مدعية تبعية الجزيرة لها، لكنها غادرتها بعد ثلاث سنوات بعد عملية تحكيم دولية، وأقرت أسمر ......
#بتواطؤ
#إماراتي
#سعودي
#احتلال
#سقطرى
#ونهب
#وسرقة
#اليمن
#وتمركز
#قوات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680478
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني جزيرة حنيش الكبرى جزيرة يمنية إستراتيجية تقع على البحر الأحمر ضمن أرخبيل حنيش الذي يضم جزرا بينها حنيش الكبرى والصغرى وجبل زقر، وتبلغ مساحتها نحو تسعين كيلومترا مربعا، وتكمن أهميتها في أنها تشرف على طرق الملاحة البحرية جنوب البحر.حنيش الكبرى" من أكبر الجزر اليمنية، وهي من الجزر الإستراتيجية في البحر الأحمر، وتقع على بعد نحو 130 كيلومترا من مدينة الحديدة، كبرى مدن إقليم تهامة، ويعد ميناؤها ثاني أكبر موانئ اليمن بعد عدن.وتتوسط حنيش الكبرى جنوب البحر الأحمر، وتبعد عن مدينة الخوخة بمحافظة الحديدة نحو 26 ميلا بحريا، كما تبعد أكثر من أربعين ميلا (64.3 كيلومترا) من ميناء ومدينة المخاء التابعة إداريا لمحافظة تعز.وحنيش أرخبيل جزر يتبع اليمن بالبحر الأحمر، ويضم حنيش الكبرى وحنيش الصغرى، وجزيرة جبل زقر التي تبعد عن الساحل اليمني 17 ميلا (27.3 كيلومترا)، ومساحتها تبلغ 185 كيلومترا مربعا، كما يضم الأرخبيل عدة جزر صغيرة، هي جزر القمة وسيل حنيش وأبوعيلوتبلغ مساحة جزيرة حنيش الكبرى نحو تسعين كيلومترا مربعا، وتتكون من مرتفعات جبلية صخرية، وأعلى مرتفع فيها يصل إلى 430 مترا عن سطح البحر، وحولها كثير من الشعب المرجانية التي تعيق حركة الملاحة البحرية قربها عدا بعض الثغرات.وتوجد بالجزيرة محطة كبيرة لتحلية المياه ومولدات كهربائية، كما يوجد فيها فنار ملاحي يقع في الطرف الشمالي للجزيرة، وتضم حامية عسكرية مزودة بمدافع وأسلحة ثقيلة، وهي تتبع اللواء 121 المتمركز بمديرية الخوخة.وأرخبيل جزر حنيش له أهمية عسكرية كبيرة، فهو يتحكم ويشرف على طرق الملاحة البحرية في جنوب البحر، وهو غير مأهول بالسكان، ويعد أبرز مكان لتجمع الصيادين اليمنيين، واستغله الرئيس السابق علي عبد الله صالح ومليشيات الحوثيين لتخزين السلاح، ومن ثم تهريبه إلى الساحل اليمني، عبر قوارب صيد صغيرة، وقصف طيران التحالف العربي مرات عدة قوارب صيد كانت تهرب السلاح إلى الحوثيين.كانت جزر حنيش محط أطماع الغزاة لأهميتها الإستراتيجية، وبالسيطرة عليها تصبح قاعدة حشد، وانطلاقا للقوات باتجاه مدن الساحل الغربي لليمن، خاصة الحديدة والخوخة وحتى ميناء المخاء التاريخي.وبحسب المصادر التاريخية، فقد قام البرتغاليون باحتلال جزيرة حنيش الكبرى عام 1513 م، بعد أن فشلوا في احتلال مينائي عدن والمخاء، كما احتل الفرنسيون حنيش الكبرى عام 1738م. وتعرضت للاحتلال من بريطانيا عام 1799، وتخلت عنها، ثم عادت وسيطرت عليها عام 1857م، بعد أن سيطرت على عدن، ومدن جنوب اليمن لنحو 138 عاما.وخلال الحرب العالمية الأولى لعبت حنيش الكبرى دورا مهما في محاصرة الأتراك خلال أعوام 1914- 1918م، حيث تحولت الجزيرة إلى قاعدة بحرية لبريطانيا لتمويل سفنها بالفحم والوقود، وبعد استقلال عدن وجنوب اليمن عام 1967م، عادت الجزيرة إلى السيادة الوطنيةاليمنية فأصبحت تدار من قبل اليمنيين مباشرة.وفي سبعينيات القرن العشرين سمحت اليمن للثوار الإريتريين باتخاذ جزيرة حنيش الكبرى منطلقا لعملياتهم ضد الاحتلال الإثيوبي لبلدهم وتخزين الأسلحة بها، حتى تمكنوا من نيل الاستقلال بقيادة أسياس أفورقي، كما سمحت اليمن للمصريين خلال تحضيرات حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973م بالتواجد العسكري على الجزيرة.وفي 15 ديسمبر/كانون الأول 1995 هاجمت إريتريا الحامية العسكرية اليمنية على جزيرة حنيش واحتلتها، مدعية تبعية الجزيرة لها، لكنها غادرتها بعد ثلاث سنوات بعد عملية تحكيم دولية، وأقرت أسمر ......
#بتواطؤ
#إماراتي
#سعودي
#احتلال
#سقطرى
#ونهب
#وسرقة
#اليمن
#وتمركز
#قوات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680478
الحوار المتمدن
محمد النعماني - بتواطؤ إماراتي سعودي احتلال سقطرى ونهب وسرقة جزز اليمن وتمركز قوات ارتيرية في جزيرة حنيش الكبرى
مديحه الأعرج : مجالس المستوطنات تشجع على التوسع في إقامة البؤر الاستيطانية بتواطؤ مع جيش الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 26/3/2022-1/4/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانظاهرة جديدة تغزو مختلف مناطق الضفة الغربية وكأنها جزء من مخطط استيطاني مدروس تقوم بتنفيذه جهات في مجالس المستوطنات بتواطؤ وتشجيع من الباطن مع جيش الاحتلال ، الذي يوفر الحماية لعربدة امستوطنين المتطرفين ، الذين ينتمون لمنظمات ارهابية كشبيبة التلال ومجموعات تدفيع الثمن وغيرها . فقد بدأ مستوطنون يهود مسلحون ومن ضمنهم "شبيبة التلال" الإرهابية بالحضور إلى حيّ الشيخ جرّاح بالقدس المحتلة خلال أيام شهر رمضان بحجة أنهم " سيدافعون " عن اليهود المستوطنين الذين يسكنون في الحيّ ، حيث بدأت تستعد في الأيام الأخيرة للبدء بنشاطها وأن المستوطنين ينوون ممارسة نفس العمليات الارهابية التي نفذوها في مدينة اللد خلال فترة العدوان على غزة في معركة "سيف القدس".يُذكر أن المستوطنين خلال فترة شهر أيار/ مايو 2021 تنظّموا بالمئات واقتحموا مدينة اللد واعتدوا على منازل المواطنين العرب في المدينة.وتخللت تلك الاعتداءات إطلاق رصاص على المنازل العربية وعلى مسجد وتحطيم ممتلكات في ظل توفير حماية الشرطة الإسرائيلية لهم.في الوقت نفسه يقوم المستوطنون بمباركة وحماية جيش الاحتلال ببناء المزيد من البؤر الاستيطانية في مخطط استيطاني يتجاوز ما يسمونه تباطؤ حكومة الاحتلال في إقرار المزيد من المشاريع والخطط الاستيطانية .مسلسل إقامة البؤر الاستيطانية يتنقل من محافظة لأخرى في الضفة الغربية ، بدءا بجبل صبيح مرورا بالمعرجات وانتهاء بالأغوار . فقد أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات ، الواقعة بين محافظتي رام الله والبيرة وأريحا والأغوار.حيث أحضروا معدات بناء وخزان مياه، وأقاموا مسكنا، قرب تجمع عرب المليحات على طريق المعرجات . كما وضع مستوطنون مقاعد استراحة في منطقة سهل موفية، بالأغوار الشمالية وثبتوها بالاسمنت ، في سهل موفية إلى الشمال الشرقي من خربة الحديدية مقدمة لإقامة بؤرة استيطانية جديدة في المنطقة، علما أن أراضي سهل موفية مملوكة بالطابو للمواطنين ، لكن المستوطنين وسلطات الاحتلال يستولون على أجزاء منها. كما نصب مستوطنون من مستوطنة" مجدوليم " الى الجنوب من مدية نابلس على الطريق في اتجاه الاغوار من مفترق زعترة ، أربعة بيوت متنقلة "كرفانات" على أراضي بلدة قصرة بهدف توسيع المستوطنة على حساب أراضي المواطنين، ونصبوا كارافانين في اراضي قريوت جنوب نابلس في منطقة البطاين الواقعة بين مستوطنتي " شيلو" و"عيليه" و هذه الخطوة تأتي في إطار ربط المستوطنات بين بعضها، والاستيلاء على المزيد من اراضي المواطنين. وبإقامة بؤرة استيطانية شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن البؤرة أقيمت قرب مستوطنة "معاليه مخماس" شرق رام الله، وتضم 5 عائلات في المرحلة الأولى، وسميت " نوفي يسرئيل ". كما أعاد مستوطنون بناء منازل في بؤرتين استيطانيتين قرب رام الله بعد أن تم هدم 20 مبنىً كانت بداخلهما منذ أيام قليلة لتنفيذ قرار قضائي بذلك كونها غير قانونية و تم إخلاء تلك البؤر يوم الإثنين الماضي ، وفي اليوم التالي عاد مستوطنون لتشييد مبانٍ جديدة، وتم إطلاق حملة تبرعات جديدة لإعادة إنشائها وتم جمع مبلغ 320 ألف شيكل ،ومن بين الأشخاص الذين جندوا في الحملة عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش، الذي شجع الإسرائيليين على التبرع عبر مقطع فيديو.وكان المستوطنون قد كثفوا من هجماتهم الاستيطانية خلال عام 2021 ومن اعتداءاتهم على الأرض والمواطني ......
#مجالس
#المستوطنات
#تشجع
#التوسع
#إقامة
#البؤر
#الاستيطانية
#بتواطؤ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751841
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 26/3/2022-1/4/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانظاهرة جديدة تغزو مختلف مناطق الضفة الغربية وكأنها جزء من مخطط استيطاني مدروس تقوم بتنفيذه جهات في مجالس المستوطنات بتواطؤ وتشجيع من الباطن مع جيش الاحتلال ، الذي يوفر الحماية لعربدة امستوطنين المتطرفين ، الذين ينتمون لمنظمات ارهابية كشبيبة التلال ومجموعات تدفيع الثمن وغيرها . فقد بدأ مستوطنون يهود مسلحون ومن ضمنهم "شبيبة التلال" الإرهابية بالحضور إلى حيّ الشيخ جرّاح بالقدس المحتلة خلال أيام شهر رمضان بحجة أنهم " سيدافعون " عن اليهود المستوطنين الذين يسكنون في الحيّ ، حيث بدأت تستعد في الأيام الأخيرة للبدء بنشاطها وأن المستوطنين ينوون ممارسة نفس العمليات الارهابية التي نفذوها في مدينة اللد خلال فترة العدوان على غزة في معركة "سيف القدس".يُذكر أن المستوطنين خلال فترة شهر أيار/ مايو 2021 تنظّموا بالمئات واقتحموا مدينة اللد واعتدوا على منازل المواطنين العرب في المدينة.وتخللت تلك الاعتداءات إطلاق رصاص على المنازل العربية وعلى مسجد وتحطيم ممتلكات في ظل توفير حماية الشرطة الإسرائيلية لهم.في الوقت نفسه يقوم المستوطنون بمباركة وحماية جيش الاحتلال ببناء المزيد من البؤر الاستيطانية في مخطط استيطاني يتجاوز ما يسمونه تباطؤ حكومة الاحتلال في إقرار المزيد من المشاريع والخطط الاستيطانية .مسلسل إقامة البؤر الاستيطانية يتنقل من محافظة لأخرى في الضفة الغربية ، بدءا بجبل صبيح مرورا بالمعرجات وانتهاء بالأغوار . فقد أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات ، الواقعة بين محافظتي رام الله والبيرة وأريحا والأغوار.حيث أحضروا معدات بناء وخزان مياه، وأقاموا مسكنا، قرب تجمع عرب المليحات على طريق المعرجات . كما وضع مستوطنون مقاعد استراحة في منطقة سهل موفية، بالأغوار الشمالية وثبتوها بالاسمنت ، في سهل موفية إلى الشمال الشرقي من خربة الحديدية مقدمة لإقامة بؤرة استيطانية جديدة في المنطقة، علما أن أراضي سهل موفية مملوكة بالطابو للمواطنين ، لكن المستوطنين وسلطات الاحتلال يستولون على أجزاء منها. كما نصب مستوطنون من مستوطنة" مجدوليم " الى الجنوب من مدية نابلس على الطريق في اتجاه الاغوار من مفترق زعترة ، أربعة بيوت متنقلة "كرفانات" على أراضي بلدة قصرة بهدف توسيع المستوطنة على حساب أراضي المواطنين، ونصبوا كارافانين في اراضي قريوت جنوب نابلس في منطقة البطاين الواقعة بين مستوطنتي " شيلو" و"عيليه" و هذه الخطوة تأتي في إطار ربط المستوطنات بين بعضها، والاستيلاء على المزيد من اراضي المواطنين. وبإقامة بؤرة استيطانية شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن البؤرة أقيمت قرب مستوطنة "معاليه مخماس" شرق رام الله، وتضم 5 عائلات في المرحلة الأولى، وسميت " نوفي يسرئيل ". كما أعاد مستوطنون بناء منازل في بؤرتين استيطانيتين قرب رام الله بعد أن تم هدم 20 مبنىً كانت بداخلهما منذ أيام قليلة لتنفيذ قرار قضائي بذلك كونها غير قانونية و تم إخلاء تلك البؤر يوم الإثنين الماضي ، وفي اليوم التالي عاد مستوطنون لتشييد مبانٍ جديدة، وتم إطلاق حملة تبرعات جديدة لإعادة إنشائها وتم جمع مبلغ 320 ألف شيكل ،ومن بين الأشخاص الذين جندوا في الحملة عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش، الذي شجع الإسرائيليين على التبرع عبر مقطع فيديو.وكان المستوطنون قد كثفوا من هجماتهم الاستيطانية خلال عام 2021 ومن اعتداءاتهم على الأرض والمواطني ......
#مجالس
#المستوطنات
#تشجع
#التوسع
#إقامة
#البؤر
#الاستيطانية
#بتواطؤ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751841
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - مجالس المستوطنات تشجع على التوسع في إقامة البؤر الاستيطانية بتواطؤ مع جيش الاحتلال