فاطمة الزهراء المرابط : توقيع -عبور- و-أسماك لا تجيد السباحة- و-سرقوا كل شيء يا باتريس- ضمن أنشطة المعرض الجهوي الثاني عشر للكتاب بخنيفرة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط استضاف رواق المحاضرات بالمعرض الجهوي الثاني للكتاب الذي نظمته المديرية الجهوية للثقافة بخنيفرة، يوم الأحد 31 أكتوبر 2021، ثلة من المبدعين والباحثين والمهتمين بالشأن الثقافي والجمعوي، لمواكبة أشغال تقديم وتوقيع المجاميع القصصية "عبور" للقاص آمال الحرفي و"أسماك لا تجيد السباحة" للقاص عبد المجيد رفيع، و"سرقوا كل شيء يا باتريس" للقاص رضوان إيار، الصادرة خلال شهر أكتوبر 2021 عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة. "عبور" للقاصة آمال الحرفيافتتحت أنشطة المعرض، صبيحة يوم الأحد 31 أكتوبر 2021، بحفل تقديم وتوقيع المجموعة القصصية "عبور" للقاصة آمال الحرفي (بني ملال)، التي حظيت بقراءة نقدية للقاص هشام فنكاشي (قلعة السراغنة) –نابت عنه الشاعرة خديجة بوعلي (خنيفرة)-، تحدث فيها عن استحضار الطفولة من خلال التطرق إلى حدث الصيام الأول والبلوغ وخلع الضرس والاحتجاج الأول، ثم تطرق إلى الحديث عن بعض العادات الاجتماعية ذات الصلة بالمرأة، إذ تطرقت المجموعة إلى العديد من الطابوهات المسكوت عنها.. وفي خضم الأحداث تطرقت القصص إلى التحرش الجنسي، الفقر، التسول... كما أبرزت القصص الرجل في صور مختلفة مستلهمة من الواقع. وختم ورقته بالحديث عن أسلوب السخرية الذي نهجته القاصة آمال الحرفي للتعبير عن مواقفها ورسائلها عبر قصص المجموعة. وفي كلمة بالمناسبة، رحبت القاصة آمال الحرفي بالحضور وشكرت الجهة المنظمة والراصد الوطني للنشر والقراءة وثلة من الأصدقاء الذين واكبوا إنجاز باكورتها الأولى، ثم تطرقت إلى حديث عن تجربتها الإبداعية، واختتم الحفل الذي أشرف على تنسيق فقراته القاص رضوان إيار (الفقيه بنصالح) بتوقيع المجموعة القصصية "عبور". "أسماك لا تجيد السباحة" للقاص عبد المجيد رفيع وبعد استراحة قصيرة، أعلن القاص رضوان إيار عن انطلاق فعاليات تقديم وتوقيع المجموعة القصصية "أسماك لا تجيد السباحة" للقاص عبد المجيد رفيع (بني ملال)، أسهم في مقاربتها الباحث رشيد أمديون (سيدي علال التازي) -نابت عنه القاصة فاطمة الشيري (طنجة)- بورقة ركز فيها على تجليات السخرية في قصص المجموعة، إذ يرتكز خطابها ومتخيلها السردي على هذا العنصر ليحقق جمالية إبداعية، كما يعد تعبيرا عن رؤية وموقف وتعرية لنظم المجتمع المهترئة والتي تتحكم في صيرورة الإنسان وتفرض عليه وضعا اجتماعيا وسياسيا وثقافيا يعجز أمامه عن المبادرة، بل يؤدي به إلى التخلي عن قيمه وقناعاته ويحطُ من كرامته. ويعد المنجز القصصي "أسماك لا تجيد السباحة" –حسب الورقة- تجربة إبداعية ومغامرة كتابية تروم خلق الجديد والمدهش، وتبحث عما يُحقق نوعيتها كخطاب أدبي دائم الانفتاح والتحول، يساير تحولات العالم المعاصر، وتتمظهر فيه رؤى ناتجة عن قلق وجودي ووعي إنساني بالمأزق الأخلاقي والمظالم المتأصلة في النظام الذي يُهيكل المجتمع. وقد شكر القاص عبد المجيد رفيع في كلمته الجهة المنظمة، وتحدث عن سعادته بفوز مجموعته القصصية الفائزة بجائزة "رونق" في القصة التي ينظمها "الراصد الوطني للنشر والقراءة" سنويا، وهي المجموعة التي دشن بها مشواره الأدبي. واختتم الحفل بتوقيع "أسماك لا تجيد السباحة" على إيقاع الصور التذكارية. "سرقوا كل شيء يا باتريس" للقاص رضوان إيارفي مساء اليوم نفسه، شهد رواق المحاضرات بالمعرض الجهوي الثاني عشر للكتاب بخنيفرة، حفل تقديم وتوقيع النصوص السردية "سرقوا كل شيء يا باتريس" للقاص والروائي رضوان إيار، استهل بكلمة الباحث مصطفى دادا (خنيفرة) قدم فيها نبذة عن الكتاب ومؤلفه، قبل أن يعطي الكلمة للكاتب حميد ركاطة (خنيفرة ......
#توقيع
#-عبور-
#و-أسماك
#تجيد
#السباحة-
#و-سرقوا
#باتريس-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736866
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط استضاف رواق المحاضرات بالمعرض الجهوي الثاني للكتاب الذي نظمته المديرية الجهوية للثقافة بخنيفرة، يوم الأحد 31 أكتوبر 2021، ثلة من المبدعين والباحثين والمهتمين بالشأن الثقافي والجمعوي، لمواكبة أشغال تقديم وتوقيع المجاميع القصصية "عبور" للقاص آمال الحرفي و"أسماك لا تجيد السباحة" للقاص عبد المجيد رفيع، و"سرقوا كل شيء يا باتريس" للقاص رضوان إيار، الصادرة خلال شهر أكتوبر 2021 عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة. "عبور" للقاصة آمال الحرفيافتتحت أنشطة المعرض، صبيحة يوم الأحد 31 أكتوبر 2021، بحفل تقديم وتوقيع المجموعة القصصية "عبور" للقاصة آمال الحرفي (بني ملال)، التي حظيت بقراءة نقدية للقاص هشام فنكاشي (قلعة السراغنة) –نابت عنه الشاعرة خديجة بوعلي (خنيفرة)-، تحدث فيها عن استحضار الطفولة من خلال التطرق إلى حدث الصيام الأول والبلوغ وخلع الضرس والاحتجاج الأول، ثم تطرق إلى الحديث عن بعض العادات الاجتماعية ذات الصلة بالمرأة، إذ تطرقت المجموعة إلى العديد من الطابوهات المسكوت عنها.. وفي خضم الأحداث تطرقت القصص إلى التحرش الجنسي، الفقر، التسول... كما أبرزت القصص الرجل في صور مختلفة مستلهمة من الواقع. وختم ورقته بالحديث عن أسلوب السخرية الذي نهجته القاصة آمال الحرفي للتعبير عن مواقفها ورسائلها عبر قصص المجموعة. وفي كلمة بالمناسبة، رحبت القاصة آمال الحرفي بالحضور وشكرت الجهة المنظمة والراصد الوطني للنشر والقراءة وثلة من الأصدقاء الذين واكبوا إنجاز باكورتها الأولى، ثم تطرقت إلى حديث عن تجربتها الإبداعية، واختتم الحفل الذي أشرف على تنسيق فقراته القاص رضوان إيار (الفقيه بنصالح) بتوقيع المجموعة القصصية "عبور". "أسماك لا تجيد السباحة" للقاص عبد المجيد رفيع وبعد استراحة قصيرة، أعلن القاص رضوان إيار عن انطلاق فعاليات تقديم وتوقيع المجموعة القصصية "أسماك لا تجيد السباحة" للقاص عبد المجيد رفيع (بني ملال)، أسهم في مقاربتها الباحث رشيد أمديون (سيدي علال التازي) -نابت عنه القاصة فاطمة الشيري (طنجة)- بورقة ركز فيها على تجليات السخرية في قصص المجموعة، إذ يرتكز خطابها ومتخيلها السردي على هذا العنصر ليحقق جمالية إبداعية، كما يعد تعبيرا عن رؤية وموقف وتعرية لنظم المجتمع المهترئة والتي تتحكم في صيرورة الإنسان وتفرض عليه وضعا اجتماعيا وسياسيا وثقافيا يعجز أمامه عن المبادرة، بل يؤدي به إلى التخلي عن قيمه وقناعاته ويحطُ من كرامته. ويعد المنجز القصصي "أسماك لا تجيد السباحة" –حسب الورقة- تجربة إبداعية ومغامرة كتابية تروم خلق الجديد والمدهش، وتبحث عما يُحقق نوعيتها كخطاب أدبي دائم الانفتاح والتحول، يساير تحولات العالم المعاصر، وتتمظهر فيه رؤى ناتجة عن قلق وجودي ووعي إنساني بالمأزق الأخلاقي والمظالم المتأصلة في النظام الذي يُهيكل المجتمع. وقد شكر القاص عبد المجيد رفيع في كلمته الجهة المنظمة، وتحدث عن سعادته بفوز مجموعته القصصية الفائزة بجائزة "رونق" في القصة التي ينظمها "الراصد الوطني للنشر والقراءة" سنويا، وهي المجموعة التي دشن بها مشواره الأدبي. واختتم الحفل بتوقيع "أسماك لا تجيد السباحة" على إيقاع الصور التذكارية. "سرقوا كل شيء يا باتريس" للقاص رضوان إيارفي مساء اليوم نفسه، شهد رواق المحاضرات بالمعرض الجهوي الثاني عشر للكتاب بخنيفرة، حفل تقديم وتوقيع النصوص السردية "سرقوا كل شيء يا باتريس" للقاص والروائي رضوان إيار، استهل بكلمة الباحث مصطفى دادا (خنيفرة) قدم فيها نبذة عن الكتاب ومؤلفه، قبل أن يعطي الكلمة للكاتب حميد ركاطة (خنيفرة ......
#توقيع
#-عبور-
#و-أسماك
#تجيد
#السباحة-
#و-سرقوا
#باتريس-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736866
الحوار المتمدن
فاطمة الزهراء المرابط - توقيع -عبور- و-أسماك لا تجيد السباحة- و-سرقوا كل شيء يا باتريس- ضمن أنشطة المعرض الجهوي الثاني عشر للكتاب…
عزيز خالد : في ذكرى اغتياله.. باتريس لومومبا وتحرير الكونغو
#الحوار_المتمدن
#عزيز_خالد ترجمة عزيز خالدلا يستطيع المضطهدون نيل تحررهم دون الاستغراق في التأمل في تاريخهم.باتريس إيمري لومومبا، أول رئيس وزراء للمستعمرة البلجيكية السابقة الكونغو، هو أحد أشهر الشخصيات في الكفاح الإفريقي ضد الاستعمار.برزت أسطورة لومومبا بجدارة في يوم الاستقلال الهائل في 30 يونيو 1960. في ذلك اليوم، تحدَّى لومومبا إشادة الملك البلجيكي بودوان الأول بـ”مهمة إرساء الحضارة” التي دشَّنها الملك السابق ليوبولد الثاني إلى الكونغو.بين عاميّ 1885 و1908، شهد حكم ليوبولد الثاني مقتل تسعة ملايين كونغولي، وقام جيش الملك بتقطيع أيادي الآلاف لأنهم لم يزوِّدوا المستعمرين بالحصص المطلوبة من المطاط. كان هذا النظام مدعومًا من قبل شركاتٍ متعددة الجنسيات، مثل UMHK، وهو اتحاد يضم بنوكًا وشركات تعدين بلجيكية وبريطانية. كان هذا النظام أيضًا مدعومًا من الكنيسة الكاثوليكية، التي طلب منها ليوبولد تبرير الاستعمار و”إبعاد الكونغوليين المتوحشين عن الثراء الوفير في باطن الأرض، لئلا يحلموا يومًا ما بإطاحة الملك”.ولكن ردًا على إشادة الملك بودوان بسلفه ليوبولد، شَكَرَ الرئيس الكونغولي الجديد جوزيف كازافوبو الملك بخجل. وفي خطابٍ ارتجالي، رفض لومومبا بغضب الرواية البلجيكية، قائلًا إن الاستقلال هو ذروة الكفاح القومي البطولي ضد العبودية. كان هناك احتفاءً بالغًا بلومومبا على مستوى العالم، وأطلق عليه مالكولم إكس لقب “أعظم إفريقي حي”. ومنذ تلك اللحظة تجاوز لومومبا الخط الأحمر للإمبرياليين. في تسلسلٍ سريع للأحداث، تآمر الغرب مع النخب الكونغولية لعزله وقتله.الكونغو في الخمسينياتوُلِدَ لومومبا في العام 1925 لعائلةٍ فلاحية بمقاطعة كاساي الكونغولية. لكن سياساته تشكلت من خلال صعوده إلى الطبقة الوسطى، طبقة الإيفولي، التي تألَّفَت من الموظفين والممرضات والمعلمين. كانت طبقة الإيفولي تحاكي أسلوب الحياة الأوروبي، واحتقروا الجماهير “غير المتحضرة”. بحلول العام 1955، بَلَغَ لومومبا المستويات العليا من مجتمع الإيفولي، بعدما علَّم نفسه ذاتيًا وتدرَّب على العمل كموظفٍ في البريد. التحق أطفاله بمدارس البيض وكان يترأس جمعيات التطور في ستانليفيل (كيسنجاني حاليًا)، وبعد ذلك العاصمة ليوبولدفيل (كينشاسا حاليًا).أيد لومومبا، الذي كان نصيرًا لمثقفي التنوير الأوروبيين، مع آخرين، دعوة الأستاذ البلجيكي أنطون فان بيلسن في عام 1956 للاستقلال في غضون 30 عامًا.في الخمسينيات، شكَّل الإيفولي أحزابًا قومية كانت إلى حد كبير عرقية وإقليمية. دافع تحالف شعب الكونغو (أكادو)، بقيادة كازافوبو، عن القومية العرقية للباكونغو ودعوا للاستقلال الفوري. وفي كاتانجا، كانت كونفدرالية اتحادات كاتانجا، الإقليمية والمناهضة للشيوعية (كوناكاتا)، بقيادة مويس تشومبي. أما الحركة الوطنية الكونغولية، بقيادة لومومبا، فقد دعت إلى دولة موحدة واستقلال “في غضون فترةٍ زمنية معقولة”.بعد إطلاق سراحه عام 1957 من السجن بتهمة الاختلاس، خرج لومومبا متأثرًا بالمفكر الغاني كوامي نكروما. هدفت طبقة الإيفولي إلى إقامة دولة جديدة يعملون فيها مع الغرب كشركاء صغار في ثاني أكبر دولة صناعية في إفريقيا. كانت الكونغو منتجًا عالميًا رائدًا للماس والنحاس والذهب والكوبالت والكولتان واليورانيوم المستخدم في القنابل الذرية الأمريكية.لكن كان هناك مصدر قوي للمقاومة. شهد التصنيع في الكونغو صعود الطبقة العاملة التي نمت إلى نصف مليون عامل بحلول أواخر الخمسينيات، وتدفق الكثيرون منهم إلى صفوف الأحزاب القومية. أدى نه ......
#ذكرى
#اغتياله..
#باتريس
#لومومبا
#وتحرير
#الكونغو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744077
#الحوار_المتمدن
#عزيز_خالد ترجمة عزيز خالدلا يستطيع المضطهدون نيل تحررهم دون الاستغراق في التأمل في تاريخهم.باتريس إيمري لومومبا، أول رئيس وزراء للمستعمرة البلجيكية السابقة الكونغو، هو أحد أشهر الشخصيات في الكفاح الإفريقي ضد الاستعمار.برزت أسطورة لومومبا بجدارة في يوم الاستقلال الهائل في 30 يونيو 1960. في ذلك اليوم، تحدَّى لومومبا إشادة الملك البلجيكي بودوان الأول بـ”مهمة إرساء الحضارة” التي دشَّنها الملك السابق ليوبولد الثاني إلى الكونغو.بين عاميّ 1885 و1908، شهد حكم ليوبولد الثاني مقتل تسعة ملايين كونغولي، وقام جيش الملك بتقطيع أيادي الآلاف لأنهم لم يزوِّدوا المستعمرين بالحصص المطلوبة من المطاط. كان هذا النظام مدعومًا من قبل شركاتٍ متعددة الجنسيات، مثل UMHK، وهو اتحاد يضم بنوكًا وشركات تعدين بلجيكية وبريطانية. كان هذا النظام أيضًا مدعومًا من الكنيسة الكاثوليكية، التي طلب منها ليوبولد تبرير الاستعمار و”إبعاد الكونغوليين المتوحشين عن الثراء الوفير في باطن الأرض، لئلا يحلموا يومًا ما بإطاحة الملك”.ولكن ردًا على إشادة الملك بودوان بسلفه ليوبولد، شَكَرَ الرئيس الكونغولي الجديد جوزيف كازافوبو الملك بخجل. وفي خطابٍ ارتجالي، رفض لومومبا بغضب الرواية البلجيكية، قائلًا إن الاستقلال هو ذروة الكفاح القومي البطولي ضد العبودية. كان هناك احتفاءً بالغًا بلومومبا على مستوى العالم، وأطلق عليه مالكولم إكس لقب “أعظم إفريقي حي”. ومنذ تلك اللحظة تجاوز لومومبا الخط الأحمر للإمبرياليين. في تسلسلٍ سريع للأحداث، تآمر الغرب مع النخب الكونغولية لعزله وقتله.الكونغو في الخمسينياتوُلِدَ لومومبا في العام 1925 لعائلةٍ فلاحية بمقاطعة كاساي الكونغولية. لكن سياساته تشكلت من خلال صعوده إلى الطبقة الوسطى، طبقة الإيفولي، التي تألَّفَت من الموظفين والممرضات والمعلمين. كانت طبقة الإيفولي تحاكي أسلوب الحياة الأوروبي، واحتقروا الجماهير “غير المتحضرة”. بحلول العام 1955، بَلَغَ لومومبا المستويات العليا من مجتمع الإيفولي، بعدما علَّم نفسه ذاتيًا وتدرَّب على العمل كموظفٍ في البريد. التحق أطفاله بمدارس البيض وكان يترأس جمعيات التطور في ستانليفيل (كيسنجاني حاليًا)، وبعد ذلك العاصمة ليوبولدفيل (كينشاسا حاليًا).أيد لومومبا، الذي كان نصيرًا لمثقفي التنوير الأوروبيين، مع آخرين، دعوة الأستاذ البلجيكي أنطون فان بيلسن في عام 1956 للاستقلال في غضون 30 عامًا.في الخمسينيات، شكَّل الإيفولي أحزابًا قومية كانت إلى حد كبير عرقية وإقليمية. دافع تحالف شعب الكونغو (أكادو)، بقيادة كازافوبو، عن القومية العرقية للباكونغو ودعوا للاستقلال الفوري. وفي كاتانجا، كانت كونفدرالية اتحادات كاتانجا، الإقليمية والمناهضة للشيوعية (كوناكاتا)، بقيادة مويس تشومبي. أما الحركة الوطنية الكونغولية، بقيادة لومومبا، فقد دعت إلى دولة موحدة واستقلال “في غضون فترةٍ زمنية معقولة”.بعد إطلاق سراحه عام 1957 من السجن بتهمة الاختلاس، خرج لومومبا متأثرًا بالمفكر الغاني كوامي نكروما. هدفت طبقة الإيفولي إلى إقامة دولة جديدة يعملون فيها مع الغرب كشركاء صغار في ثاني أكبر دولة صناعية في إفريقيا. كانت الكونغو منتجًا عالميًا رائدًا للماس والنحاس والذهب والكوبالت والكولتان واليورانيوم المستخدم في القنابل الذرية الأمريكية.لكن كان هناك مصدر قوي للمقاومة. شهد التصنيع في الكونغو صعود الطبقة العاملة التي نمت إلى نصف مليون عامل بحلول أواخر الخمسينيات، وتدفق الكثيرون منهم إلى صفوف الأحزاب القومية. أدى نه ......
#ذكرى
#اغتياله..
#باتريس
#لومومبا
#وتحرير
#الكونغو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744077
الحوار المتمدن
عزيز خالد - في ذكرى اغتياله.. باتريس لومومبا وتحرير الكونغو
تأييد الدبعي : ذهب الاستعمار البلجيكي وبقيت سن باتريس لومومبا
#الحوار_المتمدن
#تأييد_الدبعي لا تذهبوا.. ابقوا معي.. كونوا أوفياء لكلمتكم ... ألم نعد لومومبا بالبقاء معه حتى النصر والحرية؟! لماذا تتلاشون واحدا تلو الآخر؟! قالت له شعرة بصوت أشبه بصوت محكوم بالإعدام طلب منه كلمة أخيرة قبل أن تفصل المقصلة جسده عن هذه الحياة: نحن أوفياء ولم نترك لومومبا، لكن لومومبا الآن في ذمة الحرية التي طالما حلم وحلمنا معه بها ولأجلها.. ونحن معه إليها لذاهبون. قالت ذلك وهي تنظر للأسيد الذي كان يأكل كل ما في طريقه مثل بركان غاضب.. ظلت السن تنظر إلى جسد لومومبا يتلاشى خلية تلو الأخرى.. وكل واحدة تصرخ وهي تنتظر دورها: نحن معك يا لومومبا! لقد انتصرنا على الجلاد! وها نحن ذاهبون معك إلى الحرية... اتحدت الصرخات كأنها قسم كان لومومبا يردده كل صباح، عله يصبح نشيد الانتصار ذات يوم. صارت السن تصرخ معهم، نحن معك يا لومومبا.. عاشت الكونغو .. يسقط الاستعمار.. وظلت تصرخ وتصرخ حتى خفتت كل الأصوات حولها.. ظنت أنها انتقلت لعالم الحرية حيث لا استعمار ولا تمييز عنصري.. لكن اكتشفت أنها كانت عصية على الأسيد، لقد تلاشى كل شيء إلا هي... يا إلهي لم بقيت وحيدة بين يدي القتلة؟! ها أنا أنظرهم كل يوم، وهم يضحكون معتقدين أنني الجزء الوحيد المتبقي من لومومبا؟ وأنا أضحك عليهم وأقول له في حريته.. سأعود إلى الكونغو ذات يوم.. سأعود يا لومومبا فأنا أناك التي تأبى الاستسلام.. أنا أنت التي قالت سأحارب الاستعمار حتى ما بعد الموت. وهم يعتقدون أنك ميت، وأنا منك أحاربهم. صرخت اليوم السن الذهبية بأعلى صوتها .. يا لومومبا ... يا أصدقائي خلايا جسد لومومبا يا كل شعرة في جسد لوموبا.. يا جيفارا.. يا عبد القادر الجزائري... يا زويا ... يا عمر المختار... يا جرامشي... يا هو تشي منه...يا فهد عطية ... يا روزا لوكسمبرغ... يا كل مناضلي العالم ... ها أنا اليوم سأعود للكونغو ... ها أنا اليوم سن مناضل بقيت بعد المذبحة تنتصر على الجلاد. وتبقى لتعود لوطن عاش و قُتل من أجله لومومبا. قتله الاستعمار ظانا أن النضال من أجل الحرية سوف يموت.. وهو لا يعرف أن النضال من أجل الحرية والعيش بكرامة لا يموت أبدا... 17في يناير 1961 اغتالت بلجيكا عبر مجموعة من المرتزقة المناضل الكونغولي باتريس لومومبا رميا بالرصاص، والذي كان في حينه رئيسا لوزراء البلاد، بعد أن ألقى خطابا ناريا تحدث فيه عن العبودية التي فرضتها بلجيكا على الشعب الكونغولي وعن خيرات الكونغو التي نُهبت طوال عقود من الاستعمار، وإمعانا في الوحشية، قام القتلة بإذابة جثة لومومبا بالأسيد، واحتفظ أحد القتلة وهو شرطي بلجيكي بسن ذهبية ظلت شاهدة على المذبحة، وبعد 61 سنة ، استعادت الكونغو السن الذهبية لومومبا.... ما أكبر هذه السن وما أعظمها... وما أصغر الاستعمار.ما أكثر المناضلين الذين قضوا على يد الاستعمار القديم والحديث، الداخلي والخارجي، منهم لم يُعرَف مصيره، ومنهم من حُرق وسُحل وقُطع إربا، ومنهم شهداء فلسطين، الذين حاربوا نسخة أكثر وحشية ودموية من الاستعمار الغربي، وإلى اليوم لا زال الاحتلال يحتجز جثامينهم فيما يسميه مقابر الأرقام. وأستذكر اليوم كلمات للشاعر العراقي عبد السلام البكر الذي قال: يأبى ولاؤك أن تضمك حفرة فأنت لأولى أن تضم الأنهرا بغداد قلبك ما تبقت بقعة إلا لثمت ترابها متعفرا ثم انثنت ذرات جسمك صعدا لتضم أرض الرافدين وأكثرا تبدو كلمات الشاعر وكأنها رثاء لكل مناضل في العالم، قُتل غيلة وظلما على يد مُحتل أجنبي، أو طاغية، وبعد القتل قتل من نوع آخر، إما احتجاز للجسد، أو حرق أو تشويه أو إذابة.يعتقد الطغاة والمحتلون أن قتل المناضلي ......
#الاستعمار
#البلجيكي
#وبقيت
#باتريس
#لومومبا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760106
#الحوار_المتمدن
#تأييد_الدبعي لا تذهبوا.. ابقوا معي.. كونوا أوفياء لكلمتكم ... ألم نعد لومومبا بالبقاء معه حتى النصر والحرية؟! لماذا تتلاشون واحدا تلو الآخر؟! قالت له شعرة بصوت أشبه بصوت محكوم بالإعدام طلب منه كلمة أخيرة قبل أن تفصل المقصلة جسده عن هذه الحياة: نحن أوفياء ولم نترك لومومبا، لكن لومومبا الآن في ذمة الحرية التي طالما حلم وحلمنا معه بها ولأجلها.. ونحن معه إليها لذاهبون. قالت ذلك وهي تنظر للأسيد الذي كان يأكل كل ما في طريقه مثل بركان غاضب.. ظلت السن تنظر إلى جسد لومومبا يتلاشى خلية تلو الأخرى.. وكل واحدة تصرخ وهي تنتظر دورها: نحن معك يا لومومبا! لقد انتصرنا على الجلاد! وها نحن ذاهبون معك إلى الحرية... اتحدت الصرخات كأنها قسم كان لومومبا يردده كل صباح، عله يصبح نشيد الانتصار ذات يوم. صارت السن تصرخ معهم، نحن معك يا لومومبا.. عاشت الكونغو .. يسقط الاستعمار.. وظلت تصرخ وتصرخ حتى خفتت كل الأصوات حولها.. ظنت أنها انتقلت لعالم الحرية حيث لا استعمار ولا تمييز عنصري.. لكن اكتشفت أنها كانت عصية على الأسيد، لقد تلاشى كل شيء إلا هي... يا إلهي لم بقيت وحيدة بين يدي القتلة؟! ها أنا أنظرهم كل يوم، وهم يضحكون معتقدين أنني الجزء الوحيد المتبقي من لومومبا؟ وأنا أضحك عليهم وأقول له في حريته.. سأعود إلى الكونغو ذات يوم.. سأعود يا لومومبا فأنا أناك التي تأبى الاستسلام.. أنا أنت التي قالت سأحارب الاستعمار حتى ما بعد الموت. وهم يعتقدون أنك ميت، وأنا منك أحاربهم. صرخت اليوم السن الذهبية بأعلى صوتها .. يا لومومبا ... يا أصدقائي خلايا جسد لومومبا يا كل شعرة في جسد لوموبا.. يا جيفارا.. يا عبد القادر الجزائري... يا زويا ... يا عمر المختار... يا جرامشي... يا هو تشي منه...يا فهد عطية ... يا روزا لوكسمبرغ... يا كل مناضلي العالم ... ها أنا اليوم سأعود للكونغو ... ها أنا اليوم سن مناضل بقيت بعد المذبحة تنتصر على الجلاد. وتبقى لتعود لوطن عاش و قُتل من أجله لومومبا. قتله الاستعمار ظانا أن النضال من أجل الحرية سوف يموت.. وهو لا يعرف أن النضال من أجل الحرية والعيش بكرامة لا يموت أبدا... 17في يناير 1961 اغتالت بلجيكا عبر مجموعة من المرتزقة المناضل الكونغولي باتريس لومومبا رميا بالرصاص، والذي كان في حينه رئيسا لوزراء البلاد، بعد أن ألقى خطابا ناريا تحدث فيه عن العبودية التي فرضتها بلجيكا على الشعب الكونغولي وعن خيرات الكونغو التي نُهبت طوال عقود من الاستعمار، وإمعانا في الوحشية، قام القتلة بإذابة جثة لومومبا بالأسيد، واحتفظ أحد القتلة وهو شرطي بلجيكي بسن ذهبية ظلت شاهدة على المذبحة، وبعد 61 سنة ، استعادت الكونغو السن الذهبية لومومبا.... ما أكبر هذه السن وما أعظمها... وما أصغر الاستعمار.ما أكثر المناضلين الذين قضوا على يد الاستعمار القديم والحديث، الداخلي والخارجي، منهم لم يُعرَف مصيره، ومنهم من حُرق وسُحل وقُطع إربا، ومنهم شهداء فلسطين، الذين حاربوا نسخة أكثر وحشية ودموية من الاستعمار الغربي، وإلى اليوم لا زال الاحتلال يحتجز جثامينهم فيما يسميه مقابر الأرقام. وأستذكر اليوم كلمات للشاعر العراقي عبد السلام البكر الذي قال: يأبى ولاؤك أن تضمك حفرة فأنت لأولى أن تضم الأنهرا بغداد قلبك ما تبقت بقعة إلا لثمت ترابها متعفرا ثم انثنت ذرات جسمك صعدا لتضم أرض الرافدين وأكثرا تبدو كلمات الشاعر وكأنها رثاء لكل مناضل في العالم، قُتل غيلة وظلما على يد مُحتل أجنبي، أو طاغية، وبعد القتل قتل من نوع آخر، إما احتجاز للجسد، أو حرق أو تشويه أو إذابة.يعتقد الطغاة والمحتلون أن قتل المناضلي ......
#الاستعمار
#البلجيكي
#وبقيت
#باتريس
#لومومبا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760106
الحوار المتمدن
تأييد الدبعي - ذهب الاستعمار البلجيكي وبقيت سن باتريس لومومبا