حسين علوان حسين : نظريات طبيعة نظام الاتحاد السوفياتي في ضوء انهياره نحو نفي نظرية - رأسمالية الدولة - السوفيتية
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين هذه هي الحلقة الثانية ضمن محور النفي العلمي لنظرية "رأسمالية الدولة" في الاتحاد السوفيتي بعد الحلقة السابقة التي تناولت واقع التخليق المافيوي للطبقة الرأسمالية الجديدة في روسيا عقب انهيار الاتحاد السوفيتي بعنوان "ضرورة رأسمالية العصابات". في هذه الحلقة يناقش السيد باري شيبارد (Barry Sheppard) النظريات الثلاث المطروحة بصدد طبيعة النظام في الاتحاد السوفيتي : "رأسمالية الدولة" و "الجماعية البيروقراطية" و " الدولة العمالية المشوهة بيروقراطياً" . ظهر هذا المقال لأول مرة في المجلة الفصلية "الروابط" (LINKS) الناطقة بلسان "المجلة الدولية للتجديد الاشتراكي" ، العدد 18 ، مايس – آب ، 2001 ، و هذه هي الترجمة للقسم الأول منه . عمل باري شيبارد زعيمًا لحزب العمال الاشتراكي الأمريكي طوال عدة سنين ؛ و هو اليوم ناشط اشتراكي مستقل . النص :"لقد شكل انهيار "الاشتراكية القائمة بالفعل" في الاتحاد السوفياتي و بلدان أوروبا الشرقية قبل عقد من الزمان صدمة لجميع الاتجاهات في الحركة العمالية و للممثلين السياسيين للطبقة الرأسمالية في جميع أنحاء العالم . لم يتوقع أحد مثل هذه النتيجة مسبقًا - لا أحد ممن هم على قيد الحياة ، بطبيعة الحال . لماذا حصل هذا ؟للإجابة على هذا السؤال ، سيكون من المفيد مراجعة الآراء المختلفة حول طبيعة نظام الاتحاد السوفيتي .ادّعى ستالين و ورثته أن الاتحاد السوفياتي قد حقق الاشتراكية في الثلاثينيات و بات مجتمعا لا طبقياً . ادّعى النظام : "لم نبني بعد ، بالطبع ، شيوعية كاملة ، لكننا قد حققنا الاشتراكية بالفعل - أي أدنى مراحل الشيوعية" . 1بالنسبة لماركس و إنجلز و لينين ، فإن الاشتراكية ، أو أدنى مراحل الشيوعية ، يمكن أن تُبنى على أساس الإنجازات التكنولوجية للرأسمالية . و انطلاقاً من هذا الأساس ، سيتم التطوير السريع لوسائل الإنتاج لترفع مستوى إنتاجية العمل إلى ما هو أبعد من مثيلها في البلدان الرأسمالية الأكثر تقدمًا . لكن الثورة حدثت في أكثر الدول الأوروبية الرأسمالية تخلفًا - روسيا - و لم تنجح في الانتشار إلى البلدان الأوروبية المتقدمة . و بفعل انعزاله وسط عالم رأسمالي معاد – و على الرغم من الخطوات الكبيرة التي قطعها إلى الأمام – لم يكن الاتحاد السوفياتي قادرا على الوصول إلى أي مكان بالقرب من مستوى إنتاجية العمل في البلدان الرأسمالية المتقدمة . و كانت منتجاته أدنى شأناً و لا يمكنها المنافسة في السوق العالمية . و بفعل التهديد العسكري المستمر ، فقد اضطر إلى تخصيص نسبة كبيرة من إنتاجه لقواته المسلحة . و طوال فترة وجوده ، كان نظامًا من الندرة النسبية و بالتالي من عدم المساواة . و قد أدت الندرة وعدم المساواة إلى نشوء بيروقراطية ذات امتيازات اقتصادية . قبل وقت قصير من ثورة أكتوبر عام 1917 ، كتب لينين في كتاب "الدولة والثورة" ، بالاعتماد على ماركس و إنجلز ، ردًاً على الاشتراكيين الانتهازيين الذين رفضوا الفكرة الماركسية حول اضمحلال الدولة أثناء فترة الانتقال إلى الشيوعية يقول :"البروليتاريا تحتاج الدولة - هذا ما يكرره كل الانتهازيين . لكنهم "نسوا" أن يضيفوا ، في المقام الأول ، وفقًا لماركس ، بأن البروليتاريا لا تحتاج إلا إلى دولة تتلاشى ، أي إلى دولة تم تشكيلها بحيث تبدأ في التلاشي على الفور ولا يمكنها إلا أن تذبل ."2من المؤكد أن معيار الاشتراكية هذا لم يتحقق قط في الاتحاد السوفياتي - فقد تمددت الدولة لتصبح فظاعة ، و لم تظهر أدنى ميل للموت .أوضح لينين كذلك أن على البروليتاريا أن تحطم الآلة البيروقراطية القديمة للدولة ال ......
#نظريات
#طبيعة
#نظام
#الاتحاد
#السوفياتي
#انهياره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704711
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين هذه هي الحلقة الثانية ضمن محور النفي العلمي لنظرية "رأسمالية الدولة" في الاتحاد السوفيتي بعد الحلقة السابقة التي تناولت واقع التخليق المافيوي للطبقة الرأسمالية الجديدة في روسيا عقب انهيار الاتحاد السوفيتي بعنوان "ضرورة رأسمالية العصابات". في هذه الحلقة يناقش السيد باري شيبارد (Barry Sheppard) النظريات الثلاث المطروحة بصدد طبيعة النظام في الاتحاد السوفيتي : "رأسمالية الدولة" و "الجماعية البيروقراطية" و " الدولة العمالية المشوهة بيروقراطياً" . ظهر هذا المقال لأول مرة في المجلة الفصلية "الروابط" (LINKS) الناطقة بلسان "المجلة الدولية للتجديد الاشتراكي" ، العدد 18 ، مايس – آب ، 2001 ، و هذه هي الترجمة للقسم الأول منه . عمل باري شيبارد زعيمًا لحزب العمال الاشتراكي الأمريكي طوال عدة سنين ؛ و هو اليوم ناشط اشتراكي مستقل . النص :"لقد شكل انهيار "الاشتراكية القائمة بالفعل" في الاتحاد السوفياتي و بلدان أوروبا الشرقية قبل عقد من الزمان صدمة لجميع الاتجاهات في الحركة العمالية و للممثلين السياسيين للطبقة الرأسمالية في جميع أنحاء العالم . لم يتوقع أحد مثل هذه النتيجة مسبقًا - لا أحد ممن هم على قيد الحياة ، بطبيعة الحال . لماذا حصل هذا ؟للإجابة على هذا السؤال ، سيكون من المفيد مراجعة الآراء المختلفة حول طبيعة نظام الاتحاد السوفيتي .ادّعى ستالين و ورثته أن الاتحاد السوفياتي قد حقق الاشتراكية في الثلاثينيات و بات مجتمعا لا طبقياً . ادّعى النظام : "لم نبني بعد ، بالطبع ، شيوعية كاملة ، لكننا قد حققنا الاشتراكية بالفعل - أي أدنى مراحل الشيوعية" . 1بالنسبة لماركس و إنجلز و لينين ، فإن الاشتراكية ، أو أدنى مراحل الشيوعية ، يمكن أن تُبنى على أساس الإنجازات التكنولوجية للرأسمالية . و انطلاقاً من هذا الأساس ، سيتم التطوير السريع لوسائل الإنتاج لترفع مستوى إنتاجية العمل إلى ما هو أبعد من مثيلها في البلدان الرأسمالية الأكثر تقدمًا . لكن الثورة حدثت في أكثر الدول الأوروبية الرأسمالية تخلفًا - روسيا - و لم تنجح في الانتشار إلى البلدان الأوروبية المتقدمة . و بفعل انعزاله وسط عالم رأسمالي معاد – و على الرغم من الخطوات الكبيرة التي قطعها إلى الأمام – لم يكن الاتحاد السوفياتي قادرا على الوصول إلى أي مكان بالقرب من مستوى إنتاجية العمل في البلدان الرأسمالية المتقدمة . و كانت منتجاته أدنى شأناً و لا يمكنها المنافسة في السوق العالمية . و بفعل التهديد العسكري المستمر ، فقد اضطر إلى تخصيص نسبة كبيرة من إنتاجه لقواته المسلحة . و طوال فترة وجوده ، كان نظامًا من الندرة النسبية و بالتالي من عدم المساواة . و قد أدت الندرة وعدم المساواة إلى نشوء بيروقراطية ذات امتيازات اقتصادية . قبل وقت قصير من ثورة أكتوبر عام 1917 ، كتب لينين في كتاب "الدولة والثورة" ، بالاعتماد على ماركس و إنجلز ، ردًاً على الاشتراكيين الانتهازيين الذين رفضوا الفكرة الماركسية حول اضمحلال الدولة أثناء فترة الانتقال إلى الشيوعية يقول :"البروليتاريا تحتاج الدولة - هذا ما يكرره كل الانتهازيين . لكنهم "نسوا" أن يضيفوا ، في المقام الأول ، وفقًا لماركس ، بأن البروليتاريا لا تحتاج إلا إلى دولة تتلاشى ، أي إلى دولة تم تشكيلها بحيث تبدأ في التلاشي على الفور ولا يمكنها إلا أن تذبل ."2من المؤكد أن معيار الاشتراكية هذا لم يتحقق قط في الاتحاد السوفياتي - فقد تمددت الدولة لتصبح فظاعة ، و لم تظهر أدنى ميل للموت .أوضح لينين كذلك أن على البروليتاريا أن تحطم الآلة البيروقراطية القديمة للدولة ال ......
#نظريات
#طبيعة
#نظام
#الاتحاد
#السوفياتي
#انهياره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704711
الحوار المتمدن
حسين علوان حسين - نظريات طبيعة نظام الاتحاد السوفياتي في ضوء انهياره (نحو نفي نظرية - رأسمالية الدولة - السوفيتية)
حسين علوان حسين : نظريات طبيعة نظام الاتحاد السوفياتي في ضوء انهياره نحو نفي نظرية - رأسمالية الدولة - السوفيتية 3-3
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين هذه هي الحلقة الثالثة و الأخيرة ضمن محور النفي العلمي لنظرية "رأسمالية الدولة" في الاتحاد السوفيتي - بعد الحلقتين السابقتين اللتين تناولتا واقع التخليق المافيوي من جديد للطبقة الرأسمالية التي استنبتت في جمهوريات الاتحاد السوفيتي عقب انهياره بعنوان "ضرورة رأسمالية العصابات"؛ و من ثم مناقشة النظريات الثلاث المطروحة بصدد طبيعة النظام في الاتحاد السوفيتي : "رأسمالية الدولة" و "الجماعية البيروقراطية" و " الدولة العمالية المشوهة بيروقراطياً" . في هذه الحلقة الأخيرة ، سأقدم ترجمة لأجزاء من مقالة "أميلي لانيير" التي تفسر سبب افلاس نظرية "توني كليف" عما أسماه بـ "رأسمالية الدولة في روسيا" ، و هو الافلاس الذي اختلسه البرجوازي منصور حكمت لنفسه بعدئذ باعتباره أحد أعداء الماركسية و الشيوعية الحقيقية مثلما سبق و أن أوضحت و سأوضح المزيد في قادم الأيام . و من أهم ما يرد في هذه المقالة هي الحقيقية العارية المتمثلة بأن لصق يافطة "رأسمالية الدولة" على النظام السوفيتي السابق إنما ينسف من الجذور كلاً من المفهوم الماركسي للدولة و للرأسمالية في آن واحد . بالنسبة لماركس و انجلز و لينين و كل من يريد وعي الماركسية الموثقة نصياً و ليس تزييفها برجوازياً ، فإن كل دولة انما هي الأداة للقمع الطبقي ، و بالتالي فإن النظام الرأسمالي في كل دولة رأسمالية هو - بالضبط حتماً - لـنظام "رأسمالية الدولة" باعتبار أن وظيفة هذه الدولة الأساسية إنما هي تكريس هيمنة رأس المال اجتماعياً و سياسياً و اقتصادياً و قانونياً . كما أن يافطة "رأسمالية الدولة السوفيتية" تنسف الفكر الماركسي للرأسمالية لكونها تتوهم بإمكانية وجود الرأسمالية في المجتمع بدون الوجود الفعلي الملموس لـ " رأس المال " و لا لـ "تراكمه" و لا لـ "مالكيه الرأسماليين" ، على غرار الإيمان الغيبي بوجود "الجن" و "الشياطين" و "الملائكة" .ظهرت هذه المقالة على موقع (Ruthless Criticism ) بتاريخ (September 17, 2009) على الموقع :https://communistobjections.wordpress.com/2009/09/17/critique-of-state-capitalism-theory/وُلد المؤرخ النمساوي اليساري أميلي لانيير في فيينا عام 1961 ، و له كتابات و محاضرات بصدد تفكك الاتحاد السوفيتي و يوغسلافيا و نشوء الاتحاد الأوربي و عمل محكمة العدل الدولية في لاهاي. و في رأيه ، لم تدرك أي دولة شيوعية أو اشتراكية سابقة أو حالية الأفكار التي يعتبرها شخصياً مرغوبة . و هو يوضح أيضا بكونه يرى في إنشاء دولة و مجتمع بلا مال هو الحل المناسب لإنهاء الرأسمالية .أنظر :https://www.vajma.info/cikk/magazin/6549/Jugoszlavia-felbomlasa-egy-becsi-tortenesz-szemszogebol.htmlنص المقالة [الأقواس لي]:"حول المفهوم الغامض لـ "رأسمالية الدولة" و محاولة تعريفها أميلي لانيير (Amelie Lanier)ضمن العنوان "رأسمالية الدولة" على "الويكيبيديا" ، نقرأ ما يلي :"بالنسبة للماركسيين والاقتصاديين غير التقليديين ، فإن رأسمالية الدولة هي الصيغة لوصف المجتمع الذي تمتلك فيه الدولة قوى الإنتاج وتديرها بنمط رأسمالي ، حتى لو كانت هذه الدولة تسمي نفسها "دولة اشتراكية" . في الأدب الماركسي ، تُعرّف رأسمالية الدولة عادةً بهذا المعنى : كنظام اجتم ......
#نظريات
#طبيعة
#نظام
#الاتحاد
#السوفياتي
#انهياره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724724
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين هذه هي الحلقة الثالثة و الأخيرة ضمن محور النفي العلمي لنظرية "رأسمالية الدولة" في الاتحاد السوفيتي - بعد الحلقتين السابقتين اللتين تناولتا واقع التخليق المافيوي من جديد للطبقة الرأسمالية التي استنبتت في جمهوريات الاتحاد السوفيتي عقب انهياره بعنوان "ضرورة رأسمالية العصابات"؛ و من ثم مناقشة النظريات الثلاث المطروحة بصدد طبيعة النظام في الاتحاد السوفيتي : "رأسمالية الدولة" و "الجماعية البيروقراطية" و " الدولة العمالية المشوهة بيروقراطياً" . في هذه الحلقة الأخيرة ، سأقدم ترجمة لأجزاء من مقالة "أميلي لانيير" التي تفسر سبب افلاس نظرية "توني كليف" عما أسماه بـ "رأسمالية الدولة في روسيا" ، و هو الافلاس الذي اختلسه البرجوازي منصور حكمت لنفسه بعدئذ باعتباره أحد أعداء الماركسية و الشيوعية الحقيقية مثلما سبق و أن أوضحت و سأوضح المزيد في قادم الأيام . و من أهم ما يرد في هذه المقالة هي الحقيقية العارية المتمثلة بأن لصق يافطة "رأسمالية الدولة" على النظام السوفيتي السابق إنما ينسف من الجذور كلاً من المفهوم الماركسي للدولة و للرأسمالية في آن واحد . بالنسبة لماركس و انجلز و لينين و كل من يريد وعي الماركسية الموثقة نصياً و ليس تزييفها برجوازياً ، فإن كل دولة انما هي الأداة للقمع الطبقي ، و بالتالي فإن النظام الرأسمالي في كل دولة رأسمالية هو - بالضبط حتماً - لـنظام "رأسمالية الدولة" باعتبار أن وظيفة هذه الدولة الأساسية إنما هي تكريس هيمنة رأس المال اجتماعياً و سياسياً و اقتصادياً و قانونياً . كما أن يافطة "رأسمالية الدولة السوفيتية" تنسف الفكر الماركسي للرأسمالية لكونها تتوهم بإمكانية وجود الرأسمالية في المجتمع بدون الوجود الفعلي الملموس لـ " رأس المال " و لا لـ "تراكمه" و لا لـ "مالكيه الرأسماليين" ، على غرار الإيمان الغيبي بوجود "الجن" و "الشياطين" و "الملائكة" .ظهرت هذه المقالة على موقع (Ruthless Criticism ) بتاريخ (September 17, 2009) على الموقع :https://communistobjections.wordpress.com/2009/09/17/critique-of-state-capitalism-theory/وُلد المؤرخ النمساوي اليساري أميلي لانيير في فيينا عام 1961 ، و له كتابات و محاضرات بصدد تفكك الاتحاد السوفيتي و يوغسلافيا و نشوء الاتحاد الأوربي و عمل محكمة العدل الدولية في لاهاي. و في رأيه ، لم تدرك أي دولة شيوعية أو اشتراكية سابقة أو حالية الأفكار التي يعتبرها شخصياً مرغوبة . و هو يوضح أيضا بكونه يرى في إنشاء دولة و مجتمع بلا مال هو الحل المناسب لإنهاء الرأسمالية .أنظر :https://www.vajma.info/cikk/magazin/6549/Jugoszlavia-felbomlasa-egy-becsi-tortenesz-szemszogebol.htmlنص المقالة [الأقواس لي]:"حول المفهوم الغامض لـ "رأسمالية الدولة" و محاولة تعريفها أميلي لانيير (Amelie Lanier)ضمن العنوان "رأسمالية الدولة" على "الويكيبيديا" ، نقرأ ما يلي :"بالنسبة للماركسيين والاقتصاديين غير التقليديين ، فإن رأسمالية الدولة هي الصيغة لوصف المجتمع الذي تمتلك فيه الدولة قوى الإنتاج وتديرها بنمط رأسمالي ، حتى لو كانت هذه الدولة تسمي نفسها "دولة اشتراكية" . في الأدب الماركسي ، تُعرّف رأسمالية الدولة عادةً بهذا المعنى : كنظام اجتم ......
#نظريات
#طبيعة
#نظام
#الاتحاد
#السوفياتي
#انهياره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724724