محمد حسام : السودان: المخاطر المحدقة بالثورة وكيف نتلافاها
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسام ملحمة بطولية أخرى للثورة السودانية في 30 يونيو. تأتي هذه الملحمة في ذكرى الملحمة التي سطرتها الجماهير في العام الماضي، والتي خانها قادة قوى الحرية والتغيير وساوموا بها المجلس العسكري ليقاسموه السلطة، أو بمعنى أصح خانوا الجماهير ليسمح لهم الجنرالات المجرمون، في المجلس العسكري، أن يصبحوا جزءاً من الطبقة الحاكمة تأتي هذه المعركة بعد عام كامل من التجاذبات داخل المنظمات والأحزاب، ومنها تجمع المهنيين السودانيين، والتي كانت تعبيرا عن اللاتجانس الطبقي الذي يطبع تلك الكيانات وبالتالي اختلاف الأهداف، وأحيانا تضادها. وبعد عام من إعطاء الفرصة لليبراليين، من أمثال عبدالله حمدوك الذي أثبت أنه أتى لتنفيذ أجندة المؤسسات الدولية التي قضى عمره فيها.وعام من محاولة تأبيد سيطرة الجنرالات ومحاولة هزيمة الثورة بالمجازر تارة، مثل مجزرة فض الاعتصام أمام مقرات قيادة الجيش، والاحتواء تارة أخرى، عن طريق الإصلاحيين والتوفيقيين، من أمثال محمد ناجي الأصم، الذي خان ليس فقط تجمع المهنيين، الذي ينتمي له، بل أيضا خان الثورة والجماهير واصطف مؤخرا بشكل واضح إلى جانب السلطة وأعلن تأييده لمعادلة الحكم القائمة على المحاصصة بين العسكريين والمدنيين (ليبراليين ورجال أعمال وكبار ملاك)، وبدأ يحارب التيار الثوري داخل تجمع المهنيين ويسعى لشق صف التجمع.معركة 30 يونيو إن كان يرجى منها شيء، وإن كان يمكن تحديد هدف سياسي رئيسي ومباشر لها، فسيكون هو تحديد معسكر الثورة بشكل واضح، ورسم خطوط تمايز بينه وبين معسكر أعداء الثورة، سواء الأعداء الصريحين مثل أتباع المجرم عمر البشير وعبدالفتاح البرهان وحميدتي، أو الأعداء المستترين مثل عبدالله حمدوك والصادق المهدي ومحمد ناجي الأصم وغيرهم.طريق التفاوض وتقاسم السلطة: لنرى مآلات أفعال وقرارات من نصبوا أنفسهم قادة للثورة، في قوى الحرية والتغيير وتجمع المهنيين السودانيين، علينا أن نلقي نظرة حتى ولو خاطفة إلى ما أفضى إليه الطريق الذي سلكوه، طريق التفاوض والمساومة والخيانة في الوقت الذي كان من المفترض بهم أن يستغلوا الزخم والدعم الجماهيري غير المحدود لهم وللثورة ليسددوا الضربة القاضية للدولة الجمهورية الرأسمالية.لنعرف هل كان طريق التفاوض صحيحاً أم لا، علينا بكل بساطة أن نرى من هو المتحكم اليوم في البلاد والعباد، في يد من السلطة، من يتخذ القرارات، من يتحكم في ثروات البلاد، وحتى من يتكلم باسم الجماهير والثورة، من تتحقق مصالحه وأهدافه من الوضع القائم هل هي الثورة وجماهيرها، أم أعداء الثورة؛ من يستفيد من الوضع الاقتصادي المتردي هل هي الجماهير العاملة والفقيرة، أم جنرالات الجيش ورجال الأعمال المستحوذين على ثروة البلاد والمتحكمين في بنك السودان، ومن وراءهم سادتهم الاقليمين والدوليين؛ من يعيش في مأمن اليوم، هل هم الثوار والعمال والجماهير الشعبية، الذين يتعرضون للتنكيل كل يوم، أم عبد الفتاح البرهان وحميدتي، الذين ذبحوا الثوار في شهر رمضان أمام مقرات الجيش.وكما قلت نظرة خاطفة على الوضع السوداني تبين لنا من الذي ربح من هذا المسار، كل القرارات والسلطة في يد جنرالات الجيش، من السلام مع الحركات المسلحة، لملف المياه وسد النهضة، وصولاً للملف الاقتصادي والشركات المملوكة للدولة. كل هذه القضايا المهمة والمصيرية تدار من خلف ظهر الجماهير أصحاب المصلحة المباشرة في حلها. جنرالات الجيش يستخدمون هذه الملفات ليس فقط لتحقيق مكاسب مادية مباشرة، ولكن لكي يقدموا أنفسهم للمجتمع الدولي بصفتهم الطرف الوحيد القادر على حماية مصالح لاعبيه ال ......
#السودان:
#المخاطر
#المحدقة
#بالثورة
#وكيف
#نتلافاها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683438
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسام ملحمة بطولية أخرى للثورة السودانية في 30 يونيو. تأتي هذه الملحمة في ذكرى الملحمة التي سطرتها الجماهير في العام الماضي، والتي خانها قادة قوى الحرية والتغيير وساوموا بها المجلس العسكري ليقاسموه السلطة، أو بمعنى أصح خانوا الجماهير ليسمح لهم الجنرالات المجرمون، في المجلس العسكري، أن يصبحوا جزءاً من الطبقة الحاكمة تأتي هذه المعركة بعد عام كامل من التجاذبات داخل المنظمات والأحزاب، ومنها تجمع المهنيين السودانيين، والتي كانت تعبيرا عن اللاتجانس الطبقي الذي يطبع تلك الكيانات وبالتالي اختلاف الأهداف، وأحيانا تضادها. وبعد عام من إعطاء الفرصة لليبراليين، من أمثال عبدالله حمدوك الذي أثبت أنه أتى لتنفيذ أجندة المؤسسات الدولية التي قضى عمره فيها.وعام من محاولة تأبيد سيطرة الجنرالات ومحاولة هزيمة الثورة بالمجازر تارة، مثل مجزرة فض الاعتصام أمام مقرات قيادة الجيش، والاحتواء تارة أخرى، عن طريق الإصلاحيين والتوفيقيين، من أمثال محمد ناجي الأصم، الذي خان ليس فقط تجمع المهنيين، الذي ينتمي له، بل أيضا خان الثورة والجماهير واصطف مؤخرا بشكل واضح إلى جانب السلطة وأعلن تأييده لمعادلة الحكم القائمة على المحاصصة بين العسكريين والمدنيين (ليبراليين ورجال أعمال وكبار ملاك)، وبدأ يحارب التيار الثوري داخل تجمع المهنيين ويسعى لشق صف التجمع.معركة 30 يونيو إن كان يرجى منها شيء، وإن كان يمكن تحديد هدف سياسي رئيسي ومباشر لها، فسيكون هو تحديد معسكر الثورة بشكل واضح، ورسم خطوط تمايز بينه وبين معسكر أعداء الثورة، سواء الأعداء الصريحين مثل أتباع المجرم عمر البشير وعبدالفتاح البرهان وحميدتي، أو الأعداء المستترين مثل عبدالله حمدوك والصادق المهدي ومحمد ناجي الأصم وغيرهم.طريق التفاوض وتقاسم السلطة: لنرى مآلات أفعال وقرارات من نصبوا أنفسهم قادة للثورة، في قوى الحرية والتغيير وتجمع المهنيين السودانيين، علينا أن نلقي نظرة حتى ولو خاطفة إلى ما أفضى إليه الطريق الذي سلكوه، طريق التفاوض والمساومة والخيانة في الوقت الذي كان من المفترض بهم أن يستغلوا الزخم والدعم الجماهيري غير المحدود لهم وللثورة ليسددوا الضربة القاضية للدولة الجمهورية الرأسمالية.لنعرف هل كان طريق التفاوض صحيحاً أم لا، علينا بكل بساطة أن نرى من هو المتحكم اليوم في البلاد والعباد، في يد من السلطة، من يتخذ القرارات، من يتحكم في ثروات البلاد، وحتى من يتكلم باسم الجماهير والثورة، من تتحقق مصالحه وأهدافه من الوضع القائم هل هي الثورة وجماهيرها، أم أعداء الثورة؛ من يستفيد من الوضع الاقتصادي المتردي هل هي الجماهير العاملة والفقيرة، أم جنرالات الجيش ورجال الأعمال المستحوذين على ثروة البلاد والمتحكمين في بنك السودان، ومن وراءهم سادتهم الاقليمين والدوليين؛ من يعيش في مأمن اليوم، هل هم الثوار والعمال والجماهير الشعبية، الذين يتعرضون للتنكيل كل يوم، أم عبد الفتاح البرهان وحميدتي، الذين ذبحوا الثوار في شهر رمضان أمام مقرات الجيش.وكما قلت نظرة خاطفة على الوضع السوداني تبين لنا من الذي ربح من هذا المسار، كل القرارات والسلطة في يد جنرالات الجيش، من السلام مع الحركات المسلحة، لملف المياه وسد النهضة، وصولاً للملف الاقتصادي والشركات المملوكة للدولة. كل هذه القضايا المهمة والمصيرية تدار من خلف ظهر الجماهير أصحاب المصلحة المباشرة في حلها. جنرالات الجيش يستخدمون هذه الملفات ليس فقط لتحقيق مكاسب مادية مباشرة، ولكن لكي يقدموا أنفسهم للمجتمع الدولي بصفتهم الطرف الوحيد القادر على حماية مصالح لاعبيه ال ......
#السودان:
#المخاطر
#المحدقة
#بالثورة
#وكيف
#نتلافاها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683438
الحوار المتمدن
محمد حسام - السودان: المخاطر المحدقة بالثورة وكيف نتلافاها!
العيرج ابراهيم : أيت ملول: تنافر الصحة والبيئة - مستحلب الاسفلت ،الأخطار المحدقة -
#الحوار_المتمدن
#العيرج_ابراهيم على الرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها بمشاركة فاعلة ووازنة لعموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... يبدو أن ساكنة أيت ملول خارج اهتمامات المسؤولين خصوصا أمام التلكؤ في الحسم بخصوص وحدة مستحلب الإسفلت لعل الجميع – دوليا ،ووطنيا- متفق على أن الصحة والبيئة مترابطتان عضويا وفقاً لمعادلة تقوم على استحالة وجود مجتمع إنساني يتمتع بصحة سليمة إذا كانت البيئة الطبيعية ملوثة، في مقابل ذلك استحالة الوصول إلى بيئة سليمة في مجتمع تتدهور فيه صحة الإنسان. إلا أنه، رغم ما تم التنصيص عليه في الظهير الشريف رقم 1.14.09 الصادر في 4 جمادى الأولى 1435 (6 مارس 2014) بتنفيذ القانون الإطار رقم 99.12 بمثابة ميثاق وطني للبيئة والتنمية المستدامة، و خصوصا في المادة 3 منه التي جاء فيها لكل مواطن أو مواطنة الحق في: - العيش والنمو في بيئة سليمة وذات جودة، تمكن من المحافظة على الصحة والتفتح الثقافي والاستعمال المستدام للتراث والموارد التي يوفرها؛ - الولوج إلى المعلومة البيئية الصحيحة والمناسبة؛- المشاركة في مسلسل اتخاذ القرارات التي من شأنها التأثير على البيئة. وهو أيضا ما أشار إليه الأمين العام للأمم المتحدة بصيغة عامة في معرض افتتاح أول قمة على الإطلاق للأمم المتحدة بشأن أزمة التنوع البيولوجي بقوله إن: "تدهور الطبيعة ليس مسألة بيئية بحتة، إنها تمتد عبر الاقتصاد والصحة والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان" و بما أننا كمغاربة لازلنا تتذكر انخراط بلدنا بدوره في دعم مسلسل حماية البيئة وصيانتها عالميا، ولاسيما مجهوداته بخصوص تنظيم مؤتمر الأطراف COP22 للدول الأعضاء في الاتفاقية الدولية بشأن تغير المناخ الذي تم تنظيمه بمدينة مراكش ما بين 07 و18 نونبر2016 و استحضارا هنا أيضا لالتزامات الجماعات الترابية محليا وجهويا في القانون الإطار المشار إليه سابقا حيث إن المادة 20 منه جاء فيها بخصوص ما ينبغي أن تقوم به الجهات والعمالات والأقاليم والجماعات الأخرى ما يلي:" تسهر الجهات والجماعات الترابية الأخرى، كل في مجاله الجغرافي، على إدماج المبادئ والأهداف المنصوص عليها في القانون – الإطار، ضمن آليات التخطيط وبرامج التنمية؛ ثم تلتزم بضمان مشاركة ساكنتها في اتخاذ القرار المرتبط بالمحافظة على البيئة المحلية المتعلقة بهذه الميادين. و بالرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها ز عموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... فإن الملاحظ بخصوص مدينتنا أن ما عاشته في ظل جائحة كورونا لم يشفع لها، حيث لازالت تعاني صدمات الكوارث البيئية، مدينتنا التي يكفي ساكنتها ......
#ملول:
#تنافر
#الصحة
#والبيئة
#مستحلب
#الاسفلت
#،الأخطار
#المحدقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708189
#الحوار_المتمدن
#العيرج_ابراهيم على الرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها بمشاركة فاعلة ووازنة لعموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... يبدو أن ساكنة أيت ملول خارج اهتمامات المسؤولين خصوصا أمام التلكؤ في الحسم بخصوص وحدة مستحلب الإسفلت لعل الجميع – دوليا ،ووطنيا- متفق على أن الصحة والبيئة مترابطتان عضويا وفقاً لمعادلة تقوم على استحالة وجود مجتمع إنساني يتمتع بصحة سليمة إذا كانت البيئة الطبيعية ملوثة، في مقابل ذلك استحالة الوصول إلى بيئة سليمة في مجتمع تتدهور فيه صحة الإنسان. إلا أنه، رغم ما تم التنصيص عليه في الظهير الشريف رقم 1.14.09 الصادر في 4 جمادى الأولى 1435 (6 مارس 2014) بتنفيذ القانون الإطار رقم 99.12 بمثابة ميثاق وطني للبيئة والتنمية المستدامة، و خصوصا في المادة 3 منه التي جاء فيها لكل مواطن أو مواطنة الحق في: - العيش والنمو في بيئة سليمة وذات جودة، تمكن من المحافظة على الصحة والتفتح الثقافي والاستعمال المستدام للتراث والموارد التي يوفرها؛ - الولوج إلى المعلومة البيئية الصحيحة والمناسبة؛- المشاركة في مسلسل اتخاذ القرارات التي من شأنها التأثير على البيئة. وهو أيضا ما أشار إليه الأمين العام للأمم المتحدة بصيغة عامة في معرض افتتاح أول قمة على الإطلاق للأمم المتحدة بشأن أزمة التنوع البيولوجي بقوله إن: "تدهور الطبيعة ليس مسألة بيئية بحتة، إنها تمتد عبر الاقتصاد والصحة والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان" و بما أننا كمغاربة لازلنا تتذكر انخراط بلدنا بدوره في دعم مسلسل حماية البيئة وصيانتها عالميا، ولاسيما مجهوداته بخصوص تنظيم مؤتمر الأطراف COP22 للدول الأعضاء في الاتفاقية الدولية بشأن تغير المناخ الذي تم تنظيمه بمدينة مراكش ما بين 07 و18 نونبر2016 و استحضارا هنا أيضا لالتزامات الجماعات الترابية محليا وجهويا في القانون الإطار المشار إليه سابقا حيث إن المادة 20 منه جاء فيها بخصوص ما ينبغي أن تقوم به الجهات والعمالات والأقاليم والجماعات الأخرى ما يلي:" تسهر الجهات والجماعات الترابية الأخرى، كل في مجاله الجغرافي، على إدماج المبادئ والأهداف المنصوص عليها في القانون – الإطار، ضمن آليات التخطيط وبرامج التنمية؛ ثم تلتزم بضمان مشاركة ساكنتها في اتخاذ القرار المرتبط بالمحافظة على البيئة المحلية المتعلقة بهذه الميادين. و بالرغم من التجربة المريرة التي عاشتها ساكنة ايت ملول بمشاركة هيئات المجتمع المدني و المسؤولين عن تسيير شؤون المدينة أكانوا في المعارضة أو غيرها ز عموم الساكنة في إطار التنسيقية المحلية للدفاع عن البيئة حيث انخرط الجميع بإرادة صادقة وراء فاعلين صادقين لهم غيرة على المدينة ضد المساس بالبيئة و بالتالي الصحة العامة معبرين عن رفضهم البات و القاطع ووقوفهم ضد تمرير إنشاء "مشاريع" مضرة بمحاولة الترخيص لها من قبيل كمحطة توليد الكهرباء و تكرير الزيوت المحروقة "ميدلوب"... فإن الملاحظ بخصوص مدينتنا أن ما عاشته في ظل جائحة كورونا لم يشفع لها، حيث لازالت تعاني صدمات الكوارث البيئية، مدينتنا التي يكفي ساكنتها ......
#ملول:
#تنافر
#الصحة
#والبيئة
#مستحلب
#الاسفلت
#،الأخطار
#المحدقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708189
الحوار المتمدن
العيرج ابراهيم - أيت ملول: تنافر الصحة والبيئة - مستحلب الاسفلت ،الأخطار المحدقة -