جريس الهامس : إلى البطاركة عبيد الطغاة في عصرنا -على جدار ثورتنا المغدورة رقم : 294
#الحوار_المتمدن
#جريس_الهامس إلى البطاركة عبيد الطغاة في عصرنا أقدم :قديماً كان رجال الدين المسيحي عبر التاريخ النضالي الشعبي والرسمي جنوداً أوفيا لشعوبهم وليس للطغاة المستبدين الأجانب أو المحليين ...في بلاد الشام والعراق وكانوا في أغلب الأحيان لايخرجوا عن إرادة شعبهم في الإستقلال الوطني والحرية وضد العبودية الداخلية والغزو الخارجي الأجنبي ...لذلك وقفوا مع صلاح الدين الأيوبي كمثال ضد الغزو الأوروبي بأسم - الصليب - في القرنين الحادي عشر والثاني عشر...فالقائدالفلسطيني المسيحي -عيسى العوَام - حرر مدينة عكا وإنضم إلى صلاح الدين ودخل المسيحيون العرب والسريان مدينة القدس مع صلاح الدين وأهل بيروت حرروا مدينتهم من الفرنجة الصليبيين اللصوص الذين نهبوا الكنائس الشرقية قبل الجوامع .. وإستقبلو قوات صلاح الدين...وبعد تحرير بلاد الشام كلها إتجه صلاح الدين إلى أنطاكيا ليحررها وكان برفقته البطريرك العربي السوري وأجلسه على كرسيه الطبيعي الذي طرده الصليبيون منه وعينوا مكانه بطريكا أجنبياًوبقي رجال الدين أوفياء لشعبهم مدافعين عن حقوقه الوطنية وحرياته العامة مع إستثناءات نادرة في العهود الظلامية المختلفة التي مرت على الشعب العربي بمسلميه ومسيحييه....ولسيرة البطريك الوطني الشهم ( غريغوريوس حداد ) العطرة مع الشعب السوري كله مسلميه ومسيحييه دون تمييز لأننا شعب واحد... وخليفته البطريك الوطني ( ألكسندروس طحان) الذي وقف ضدالديكتاتور ( أديب الشيشكلي ) ورفض اللقاء به قبل إطلاق سراحنا من سجن تدمر عام 1953 إنها صفحات مشرقة في تاريخنا وغيرها الكثير.... فمن أين أتى هذا البطريك الطفيلي المتوحش والمرتزق الروسي ( بطريرك موسكو -.....) على أبواب القيصر المسخ " بوتين " في الكرملين ليقبض المليارات من المافيا الأسدية ليصدر فتاوى للقيصر بإسم المسيح والمسيح منه براء.... لتسخير جيشه ليحتل ويدمر سورية كلها ويقتل شعبها ويشرده من وطنه دفاعاً عن نظام القتلة والخونة الأسدي ويرسل الكهنة الأدوات التافهة ليصلوا فوق الأسلحة الروسية التي تقتل أطفالنا وشبابنا وكأنه يدافع عن موسكو فلآي مسيح ينتمي هؤلاء البهائم .. إن تاريخ المسيحيين العرب في المشرق - والمسلمين السنة واحد شاء من شاء وأبى من أبى... كان الحصن الحقيقي الذي حافظ على وجود شعبننا الواحد عبر آلاف السنين - رغم كل الإضطهادات والإستئثار بالسلطة الرجعية المستمرة برجعيتها وتخلفها حتى اليوم.تحت حكم العسكر الفاشست والطائفيين الوحوش ...وكان المسيحيون العرب في الوطن والمهاجرالحصن المنيع لوحدة شعبنا وتحطيم كل المساعي الداخلية والخارجية لتحطيمه وهم أول من حمل لواء اللامركزية والإستفلال الوطني عن الإحتلال التركي العنصري والهمجي العبودي الذي دام 400 سنة ..وهم أول من تصدّى لسياسة التتريك العنصرية وحافظوا على اللغتين العربية والسريانية في الكهوف والأديرة وفي الصحافة الأولى التي أسسوا طليعتها ( المقطّم ) في مصر " أرض الكنانة " التي لجأ إليها الرّواد الأوائل من سورية ولبنان وفلسطين والعراق هرباُ من الإستبداد التركي الوحشي وسياسة التترك ا الهمجي ومشانق السفاح " جمال باشا " في دمشق وبيروت ...وبرزمنهم كبار شعراء العربية في مصر ولبنان والمهجر ضد الظلم والإحتلال والإستبداد ومع الحرية والإستقلال الوطني الذي أسقط مخطط تهجير المسيحيين العرب من وطنهم في الماضي وسيسقطه اليوم أيضا في المشرق العربي كله...ويسرني أن أختم بقصيدة للشاعر الرائد خليل مطران - إبن مدينة بعلبك اللبنانية الخالدة ( خليل مطران ) الذي هاجر مع الحركة الوطنية اللبنانية إلى مصر بعد ملاح ......
#البطاركة
#عبيد
#الطغاة
#عصرنا
#-على
#جدار
#ثورتنا
#المغدورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690271
#الحوار_المتمدن
#جريس_الهامس إلى البطاركة عبيد الطغاة في عصرنا أقدم :قديماً كان رجال الدين المسيحي عبر التاريخ النضالي الشعبي والرسمي جنوداً أوفيا لشعوبهم وليس للطغاة المستبدين الأجانب أو المحليين ...في بلاد الشام والعراق وكانوا في أغلب الأحيان لايخرجوا عن إرادة شعبهم في الإستقلال الوطني والحرية وضد العبودية الداخلية والغزو الخارجي الأجنبي ...لذلك وقفوا مع صلاح الدين الأيوبي كمثال ضد الغزو الأوروبي بأسم - الصليب - في القرنين الحادي عشر والثاني عشر...فالقائدالفلسطيني المسيحي -عيسى العوَام - حرر مدينة عكا وإنضم إلى صلاح الدين ودخل المسيحيون العرب والسريان مدينة القدس مع صلاح الدين وأهل بيروت حرروا مدينتهم من الفرنجة الصليبيين اللصوص الذين نهبوا الكنائس الشرقية قبل الجوامع .. وإستقبلو قوات صلاح الدين...وبعد تحرير بلاد الشام كلها إتجه صلاح الدين إلى أنطاكيا ليحررها وكان برفقته البطريرك العربي السوري وأجلسه على كرسيه الطبيعي الذي طرده الصليبيون منه وعينوا مكانه بطريكا أجنبياًوبقي رجال الدين أوفياء لشعبهم مدافعين عن حقوقه الوطنية وحرياته العامة مع إستثناءات نادرة في العهود الظلامية المختلفة التي مرت على الشعب العربي بمسلميه ومسيحييه....ولسيرة البطريك الوطني الشهم ( غريغوريوس حداد ) العطرة مع الشعب السوري كله مسلميه ومسيحييه دون تمييز لأننا شعب واحد... وخليفته البطريك الوطني ( ألكسندروس طحان) الذي وقف ضدالديكتاتور ( أديب الشيشكلي ) ورفض اللقاء به قبل إطلاق سراحنا من سجن تدمر عام 1953 إنها صفحات مشرقة في تاريخنا وغيرها الكثير.... فمن أين أتى هذا البطريك الطفيلي المتوحش والمرتزق الروسي ( بطريرك موسكو -.....) على أبواب القيصر المسخ " بوتين " في الكرملين ليقبض المليارات من المافيا الأسدية ليصدر فتاوى للقيصر بإسم المسيح والمسيح منه براء.... لتسخير جيشه ليحتل ويدمر سورية كلها ويقتل شعبها ويشرده من وطنه دفاعاً عن نظام القتلة والخونة الأسدي ويرسل الكهنة الأدوات التافهة ليصلوا فوق الأسلحة الروسية التي تقتل أطفالنا وشبابنا وكأنه يدافع عن موسكو فلآي مسيح ينتمي هؤلاء البهائم .. إن تاريخ المسيحيين العرب في المشرق - والمسلمين السنة واحد شاء من شاء وأبى من أبى... كان الحصن الحقيقي الذي حافظ على وجود شعبننا الواحد عبر آلاف السنين - رغم كل الإضطهادات والإستئثار بالسلطة الرجعية المستمرة برجعيتها وتخلفها حتى اليوم.تحت حكم العسكر الفاشست والطائفيين الوحوش ...وكان المسيحيون العرب في الوطن والمهاجرالحصن المنيع لوحدة شعبنا وتحطيم كل المساعي الداخلية والخارجية لتحطيمه وهم أول من حمل لواء اللامركزية والإستفلال الوطني عن الإحتلال التركي العنصري والهمجي العبودي الذي دام 400 سنة ..وهم أول من تصدّى لسياسة التتريك العنصرية وحافظوا على اللغتين العربية والسريانية في الكهوف والأديرة وفي الصحافة الأولى التي أسسوا طليعتها ( المقطّم ) في مصر " أرض الكنانة " التي لجأ إليها الرّواد الأوائل من سورية ولبنان وفلسطين والعراق هرباُ من الإستبداد التركي الوحشي وسياسة التترك ا الهمجي ومشانق السفاح " جمال باشا " في دمشق وبيروت ...وبرزمنهم كبار شعراء العربية في مصر ولبنان والمهجر ضد الظلم والإحتلال والإستبداد ومع الحرية والإستقلال الوطني الذي أسقط مخطط تهجير المسيحيين العرب من وطنهم في الماضي وسيسقطه اليوم أيضا في المشرق العربي كله...ويسرني أن أختم بقصيدة للشاعر الرائد خليل مطران - إبن مدينة بعلبك اللبنانية الخالدة ( خليل مطران ) الذي هاجر مع الحركة الوطنية اللبنانية إلى مصر بعد ملاح ......
#البطاركة
#عبيد
#الطغاة
#عصرنا
#-على
#جدار
#ثورتنا
#المغدورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690271
الحوار المتمدن
جريس الهامس - إلى البطاركة عبيد الطغاة في عصرنا -على جدار ثورتنا المغدورة رقم : 294
ظافر شانو : وحدة كنيسة المشرق ودور البطاركة الأجلاء كما يراها أحدهم.
#الحوار_المتمدن
#ظافر_شانو تحية و احترام:موضوعي اليوم عبارة عن جواب لسؤال وجههُ ألي أحد الأخوة الكرام طالباً رأيي الخاص في (دور قداسة بطريرك كنيسة المشرق الآشورية في أعادة وحدة كنيسة المشرق). وعليه سأجيب بأستفاضة حسب منظوري الخاص للأمر كأحد أبناء رعية الكنيسة الكلدانية منطلقاً من مبدأ الفائدة العامة لاغير, ملتزماً بأحترام خصوصيات الآخرين وعدم التدخل في شؤنهم قدر الأمكان, وفي المحصلة النهائية الكل أحرار بقبول وجهة النظر الشخصية هذه أو رفضها ونقد مضمونها. الدور الذي يقع على عاتق قداسة بطريرك كنيسة المشرق الآشوريه هو ذات الدور الذي يقع على عاتق أخوته البطاركة الأجلاء في حال وجود نية صادقه بشأن لم شمل كنيسة المشرق عند الجميع! تتمثل ب(تغليب المصلحة العامة لوحدة كنيسة المشرق ونكران الذات), فهذه الوحدة ستكون مصدر قوة للجميع اذا تمت بصورة صحيحة وستساهم بأنقاذ شعب أصيل من الأنصهار في أمم أخرى أو على الأقل ستؤخر منها!, عن نفسي أراه حلم صعب المنال كونه لا يهم إلا نفر قليل جداً اليوم, علاوة على أنه محاط بكم من العراقيل والصعوبات ليس من السهل تجاوز بعضها!, وهنا يأتي دور المهتمين من البطاركة الأجلاء بأتخاذ خطوات جدية لمد جسور الحوار مع أخوتهم لتكون الوحدة بالأسم والفعل, وستتطلب وقتاً ومراحل بالتأكيد منها:مرحلة الشأن الداخلي: من المفترض أن تكون الأسهل, تخص من بقى داخل أسوار كنيسة المشرق, تتجلى بأعادة وحدة الكنيستين (الآشورية والقديمة), لأن الكنيستان يجمعهما الكثير ولا يفرق بينهما سوى القليل, فخلافاتهما ليست مبنية على أساس عقائدي لاهوتي ولا سلطة خارجية للغير عليهم, لكن تبقى هناك نقطة مهمة واحدة سأتطرق اليها لاحقاً.مرحلة الشأن الخارجي: تتعلق بالكنائس التي ترتبط بالجذور مع كنيسة المشرق لكنها أختارت الأنشقاق عنها أدارياً وأتباع كرسي روما الكاثوليكي, وهذه المرحلة أصعب من سابقتها لعدة أسباب منها خلافات عقائدية لاهوتيه وأنتزاع السلطة من يد أصحاب القرار!.عن نفسي أجد أن بطريركية الكلدان يقع على عاتقها أتخاذ الخطوة الاولى نحو عملية أعادة الوحدة!, السبب لأن كرسي الكلدان وجد بسبب الأنشقاق عن كنيسة المشرق وليس العكس وأخذ شرعيته من كنيسة روما كتابع لها, لهذا عندما نتكلم عن أعادة وحدة كنيسة المشرق علينا أن نبدأ من حيث تم الأنشقاق أول الأمر والطرف الذي أختار الأنشقاق والأسباب, يتبعها العمل على أيجاد السبل للعودة الى داخل أسوار كنيسة المشرق دون وضع قيود أو شروط تعجيزية من قبل الراعي كي يبرئ ساحته بأنه ليس بالضد من عملية أعادة لم الشمل! فعلى سبيل المثال دعى غبطة البطريرك ساكو عام 2015 لوحدة كنيسة المشرق لكن بشرط وهو: (شركة الايمان والوحدة مع الكرسي الروماني قاعدة أساسية وجوهرية للوحدة)!! مع أنني كلداني لكن عن نفسي أجد أن هذا شرط تعجيزي لأخوته البطاركة الاجلاء, فإيمان كنيسة المشرق لم يكن ناقصاً يوماً كي يكتمل بالشراكة! وطريق الأتحاد مع كنيسة روما مفتوحة أمام الجميع ولا تحتاج الى واسطة من قبل هذا الطرف أو ذاك! هذا أولاً, وثانياً ماعلاقة كنيسة روما بوحدة كنيسة المشرق؟!, الدعوة الحقة الى الوحدة يجب أن تكون مبنية على أُسس سليمة شعارها (كنيسة المشرق أولاً) وليس تكبير قاعدة الكنيسة الكاثوليكية التي عملت جهدها للنيل من هذه الكنيسة العريقة بسلخ رعاياها منها وقد نجحت! وما الكلدان وبعض ملبار الهند وغيرهم إلا مثال حي على ذلك!. أرى أنه على البطريركية الكلدانية ممثلة براعيها تهيئة البيت الكنسي الكلداني كخطوة أولى اذا ارادت الحفاظ على بنيان كنيسة المشرق (فنحن من نمثل دور الأبن ......
#وحدة
#كنيسة
#المشرق
#ودور
#البطاركة
#الأجلاء
#يراها
#أحدهم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732543
#الحوار_المتمدن
#ظافر_شانو تحية و احترام:موضوعي اليوم عبارة عن جواب لسؤال وجههُ ألي أحد الأخوة الكرام طالباً رأيي الخاص في (دور قداسة بطريرك كنيسة المشرق الآشورية في أعادة وحدة كنيسة المشرق). وعليه سأجيب بأستفاضة حسب منظوري الخاص للأمر كأحد أبناء رعية الكنيسة الكلدانية منطلقاً من مبدأ الفائدة العامة لاغير, ملتزماً بأحترام خصوصيات الآخرين وعدم التدخل في شؤنهم قدر الأمكان, وفي المحصلة النهائية الكل أحرار بقبول وجهة النظر الشخصية هذه أو رفضها ونقد مضمونها. الدور الذي يقع على عاتق قداسة بطريرك كنيسة المشرق الآشوريه هو ذات الدور الذي يقع على عاتق أخوته البطاركة الأجلاء في حال وجود نية صادقه بشأن لم شمل كنيسة المشرق عند الجميع! تتمثل ب(تغليب المصلحة العامة لوحدة كنيسة المشرق ونكران الذات), فهذه الوحدة ستكون مصدر قوة للجميع اذا تمت بصورة صحيحة وستساهم بأنقاذ شعب أصيل من الأنصهار في أمم أخرى أو على الأقل ستؤخر منها!, عن نفسي أراه حلم صعب المنال كونه لا يهم إلا نفر قليل جداً اليوم, علاوة على أنه محاط بكم من العراقيل والصعوبات ليس من السهل تجاوز بعضها!, وهنا يأتي دور المهتمين من البطاركة الأجلاء بأتخاذ خطوات جدية لمد جسور الحوار مع أخوتهم لتكون الوحدة بالأسم والفعل, وستتطلب وقتاً ومراحل بالتأكيد منها:مرحلة الشأن الداخلي: من المفترض أن تكون الأسهل, تخص من بقى داخل أسوار كنيسة المشرق, تتجلى بأعادة وحدة الكنيستين (الآشورية والقديمة), لأن الكنيستان يجمعهما الكثير ولا يفرق بينهما سوى القليل, فخلافاتهما ليست مبنية على أساس عقائدي لاهوتي ولا سلطة خارجية للغير عليهم, لكن تبقى هناك نقطة مهمة واحدة سأتطرق اليها لاحقاً.مرحلة الشأن الخارجي: تتعلق بالكنائس التي ترتبط بالجذور مع كنيسة المشرق لكنها أختارت الأنشقاق عنها أدارياً وأتباع كرسي روما الكاثوليكي, وهذه المرحلة أصعب من سابقتها لعدة أسباب منها خلافات عقائدية لاهوتيه وأنتزاع السلطة من يد أصحاب القرار!.عن نفسي أجد أن بطريركية الكلدان يقع على عاتقها أتخاذ الخطوة الاولى نحو عملية أعادة الوحدة!, السبب لأن كرسي الكلدان وجد بسبب الأنشقاق عن كنيسة المشرق وليس العكس وأخذ شرعيته من كنيسة روما كتابع لها, لهذا عندما نتكلم عن أعادة وحدة كنيسة المشرق علينا أن نبدأ من حيث تم الأنشقاق أول الأمر والطرف الذي أختار الأنشقاق والأسباب, يتبعها العمل على أيجاد السبل للعودة الى داخل أسوار كنيسة المشرق دون وضع قيود أو شروط تعجيزية من قبل الراعي كي يبرئ ساحته بأنه ليس بالضد من عملية أعادة لم الشمل! فعلى سبيل المثال دعى غبطة البطريرك ساكو عام 2015 لوحدة كنيسة المشرق لكن بشرط وهو: (شركة الايمان والوحدة مع الكرسي الروماني قاعدة أساسية وجوهرية للوحدة)!! مع أنني كلداني لكن عن نفسي أجد أن هذا شرط تعجيزي لأخوته البطاركة الاجلاء, فإيمان كنيسة المشرق لم يكن ناقصاً يوماً كي يكتمل بالشراكة! وطريق الأتحاد مع كنيسة روما مفتوحة أمام الجميع ولا تحتاج الى واسطة من قبل هذا الطرف أو ذاك! هذا أولاً, وثانياً ماعلاقة كنيسة روما بوحدة كنيسة المشرق؟!, الدعوة الحقة الى الوحدة يجب أن تكون مبنية على أُسس سليمة شعارها (كنيسة المشرق أولاً) وليس تكبير قاعدة الكنيسة الكاثوليكية التي عملت جهدها للنيل من هذه الكنيسة العريقة بسلخ رعاياها منها وقد نجحت! وما الكلدان وبعض ملبار الهند وغيرهم إلا مثال حي على ذلك!. أرى أنه على البطريركية الكلدانية ممثلة براعيها تهيئة البيت الكنسي الكلداني كخطوة أولى اذا ارادت الحفاظ على بنيان كنيسة المشرق (فنحن من نمثل دور الأبن ......
#وحدة
#كنيسة
#المشرق
#ودور
#البطاركة
#الأجلاء
#يراها
#أحدهم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732543
الحوار المتمدن
ظافر شانو - وحدة كنيسة المشرق ودور البطاركة الأجلاء كما يراها أحدهم.
نهاد ابو غوش : مؤتمر -فلسطين المسيحية- ورسالة البطاركة
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشيُسجّل لجريدة "القدس" الغرّاء تخصيصها صفحة أسبوعية كاملة لموضوعات تتصل بالدين المسيحي، يشارك فيها عدد من رجال الدين والكتاب الذين يتناولون قضايا إيمانية وفكرية متنوعة. كما تفرد الصحيفة مساحات معقولة لتغطية احتفالات الطوائف المسيحية في فلسطين بالأعياد الدينية على امتداد العام، وكل ذلك يؤكد أن المسيحية هي جزء أصيل من حياة الفلسطينيين، وهي مكوّن رئيس من مكونات الهوية الوطنية. وهذه الحقيقة كرستها القيادة الفلسطينية وخاصة الرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي كان يحرص على ترداد عبارة "المقدسات المسيحية والإسلامية"، وروعيت هذه الحقائق من خلال المراسيم التي أصدرها الرئيس محمود عباس بشأن توزيع مجالس المدن والبلدات التي كانت عبر تاريخها ذات غالبية مسيحية، ولم يعد معظمها كذلك للأسف.مناسبة هذه المقدمة هي الانتهاء قبل أيام من أعمال المؤتمر العلمي التاريخي "فلسطين المسيحية" بمشاركة صف عريض من رؤساء الكنائس المسيحية والمؤرخين والباحثين والمهتمين بهذا الموضوع الحساس، وجرت حول هذا الموعد سلسلة من النشاطات والفعاليات التي تسلط الأضواء حول واقع المسيحية والمسيحيين في فلسطين، أبرزها رسالة البطاركة ورؤساء الكنائس في القدس حول الاعتداءات التي تطال "الجماعات المسيحية "في القدس، وأعمال التخريب التي تتعرض لها المقدسات. كما صدرت في تشرين الثاني الماضي الموسوعة المسيحية للأعلام الوطنية، وهي موسوعة متخصصة تسرد اسهامات مئات الشخصيات المسيحية الوطنية في مختلف الحقول السياسية والاجتماعية والعلمية والمهنية. كما طالعنا سلسلة من المقالات لكتاب وأكاديميين، وشاهدنا مقابلات تتحدث بقلق عن واقع المسيحية والمسيحيين في فلسطين.إذن لدينا مشكلة حقيقية تتصل بواقع المسيحية والمسيحيين في المشرق بشكل عام، وفي فلسطين، بلد السيد المسيح، بشكل خاص. ويتضح حجم المشكلة التي نحن بصددها إذا علمنا أن نسبة المسيحيين في فلسطين كانت في مطلع القرن العشرين، أي بالتحديد قبل ظهور خطر المشروع الصهيوني تتراوح بين 15% - 20% من مجمل عدد السكان، وكانت النسبة في المدن الرئيسية، أي في القدس ويافا وحيفا تزيد عن 40%. وقد شهدت بلدان المشرق خلال القرن العشرين، مجازر مروّعة طالت المسيحيين من الأرمن والسريان والأشوريين، ففي تركيا تراجعت نسبة المسيحيين من حوالي 20% إلى أقل من 1 بالمئة خلال العقدين الأوّلين من القرن العشرين، بينما شهد العقد الحالي من هذا القرن مجازر رهيبة في العراق طالت بشكل خاص المسيحيين والايزيديين في سهل نينوى، والمفجع في الأمر أن هذا البلد الشقيق تمكنت طوائفه من التعايش مع بعضها البعض طوال العهود التي تعاقبت عليه خلال 1450 سنة، بينما دمّرت صيغة التعايش في عهد الثورة العلمية التكنولوجية والانفجار المعرفي والذكاء الصناعي. ومن المعروف أن ثمة توترات طائفية تطل براسها بين حين وآخر في كل من مصر وسوريا ولبنان، وهي ليست مقصورة على موقف الأغلبية المسلمة من المسيحيين، بل يمكن أن نعزوها لفشل الدولة الوطنية الحديثة في تحقيق الرخاء والتنمية وتوفير الحريات لمواطنيها، ولذلك يمكن للمشكلات والتوترات أن تنفجر على شكل مشكلات إثنية وقومية ( كما في سوريا والعراق) وجهوية ( كما في ليبيا) وحتى قبلية وعائلية. لعب الاحتلال الدور الرئيسي في تهجير الفلسطينيين، مسلمين ومسيحيين، سواء من خلال عمليات التطهير العرقي والمجازر التي رافقت النكبة ولم تفرّق بين طوائف الفلسطينيين، أو من خلال إيجاد ظروف قاسية وطاردة تجعل الهجرة هي الخيار الأول للشباب، ومن المفهوم أن فرصة الشباب المسيحي في الاندماج ضمن مجتمعات ذات أغلبي ......
#مؤتمر
#-فلسطين
#المسيحية-
#ورسالة
#البطاركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741265
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشيُسجّل لجريدة "القدس" الغرّاء تخصيصها صفحة أسبوعية كاملة لموضوعات تتصل بالدين المسيحي، يشارك فيها عدد من رجال الدين والكتاب الذين يتناولون قضايا إيمانية وفكرية متنوعة. كما تفرد الصحيفة مساحات معقولة لتغطية احتفالات الطوائف المسيحية في فلسطين بالأعياد الدينية على امتداد العام، وكل ذلك يؤكد أن المسيحية هي جزء أصيل من حياة الفلسطينيين، وهي مكوّن رئيس من مكونات الهوية الوطنية. وهذه الحقيقة كرستها القيادة الفلسطينية وخاصة الرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي كان يحرص على ترداد عبارة "المقدسات المسيحية والإسلامية"، وروعيت هذه الحقائق من خلال المراسيم التي أصدرها الرئيس محمود عباس بشأن توزيع مجالس المدن والبلدات التي كانت عبر تاريخها ذات غالبية مسيحية، ولم يعد معظمها كذلك للأسف.مناسبة هذه المقدمة هي الانتهاء قبل أيام من أعمال المؤتمر العلمي التاريخي "فلسطين المسيحية" بمشاركة صف عريض من رؤساء الكنائس المسيحية والمؤرخين والباحثين والمهتمين بهذا الموضوع الحساس، وجرت حول هذا الموعد سلسلة من النشاطات والفعاليات التي تسلط الأضواء حول واقع المسيحية والمسيحيين في فلسطين، أبرزها رسالة البطاركة ورؤساء الكنائس في القدس حول الاعتداءات التي تطال "الجماعات المسيحية "في القدس، وأعمال التخريب التي تتعرض لها المقدسات. كما صدرت في تشرين الثاني الماضي الموسوعة المسيحية للأعلام الوطنية، وهي موسوعة متخصصة تسرد اسهامات مئات الشخصيات المسيحية الوطنية في مختلف الحقول السياسية والاجتماعية والعلمية والمهنية. كما طالعنا سلسلة من المقالات لكتاب وأكاديميين، وشاهدنا مقابلات تتحدث بقلق عن واقع المسيحية والمسيحيين في فلسطين.إذن لدينا مشكلة حقيقية تتصل بواقع المسيحية والمسيحيين في المشرق بشكل عام، وفي فلسطين، بلد السيد المسيح، بشكل خاص. ويتضح حجم المشكلة التي نحن بصددها إذا علمنا أن نسبة المسيحيين في فلسطين كانت في مطلع القرن العشرين، أي بالتحديد قبل ظهور خطر المشروع الصهيوني تتراوح بين 15% - 20% من مجمل عدد السكان، وكانت النسبة في المدن الرئيسية، أي في القدس ويافا وحيفا تزيد عن 40%. وقد شهدت بلدان المشرق خلال القرن العشرين، مجازر مروّعة طالت المسيحيين من الأرمن والسريان والأشوريين، ففي تركيا تراجعت نسبة المسيحيين من حوالي 20% إلى أقل من 1 بالمئة خلال العقدين الأوّلين من القرن العشرين، بينما شهد العقد الحالي من هذا القرن مجازر رهيبة في العراق طالت بشكل خاص المسيحيين والايزيديين في سهل نينوى، والمفجع في الأمر أن هذا البلد الشقيق تمكنت طوائفه من التعايش مع بعضها البعض طوال العهود التي تعاقبت عليه خلال 1450 سنة، بينما دمّرت صيغة التعايش في عهد الثورة العلمية التكنولوجية والانفجار المعرفي والذكاء الصناعي. ومن المعروف أن ثمة توترات طائفية تطل براسها بين حين وآخر في كل من مصر وسوريا ولبنان، وهي ليست مقصورة على موقف الأغلبية المسلمة من المسيحيين، بل يمكن أن نعزوها لفشل الدولة الوطنية الحديثة في تحقيق الرخاء والتنمية وتوفير الحريات لمواطنيها، ولذلك يمكن للمشكلات والتوترات أن تنفجر على شكل مشكلات إثنية وقومية ( كما في سوريا والعراق) وجهوية ( كما في ليبيا) وحتى قبلية وعائلية. لعب الاحتلال الدور الرئيسي في تهجير الفلسطينيين، مسلمين ومسيحيين، سواء من خلال عمليات التطهير العرقي والمجازر التي رافقت النكبة ولم تفرّق بين طوائف الفلسطينيين، أو من خلال إيجاد ظروف قاسية وطاردة تجعل الهجرة هي الخيار الأول للشباب، ومن المفهوم أن فرصة الشباب المسيحي في الاندماج ضمن مجتمعات ذات أغلبي ......
#مؤتمر
#-فلسطين
#المسيحية-
#ورسالة
#البطاركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741265
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - مؤتمر -فلسطين المسيحية- ورسالة البطاركة