ابراهيم خليل العلاف : مذكرات الفريق الاول الركن إبراهيم فيصل الانصاري
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس -جامعة الموصلكم كنت سعيدا ، وانا احصل على نسخة من مذكرات الفريق الاول الركن ابراهيم فيصل الانصاري رئيس اركان الجيش في العراق السابق والموسومة ( أيام لا تنسى ) .ومما زاد سعادتي انه (رحمة الله عليه) ينقل عن مدونتي (مدونة الدكتور ابراهيم العلاف ) ما كتبته عنه قبل عشر سنوات عندما كان طالبا في ثانوية الموصل وخاصة ما كان يكتبه في نشرات المدرسة من قبيل ( الثمرات ) و(وحي الشباب ) 1938 . وقد وضع ما كتبته ملحقا للفصل الاول واحمد الله على ذلك.مذكرات دقيقة ، ومهمة وغنية ، راجعها وحققها اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس .كما راجعها من قبله العميد الركن صباح علي غالب .هناك كلمة لنجل صاحب المذكرات المهندس خليل ابراهيم فيصل الانصاري قال فيها ان والده باشر بكتابة المذكرات خلال السنين الاخيرة من حياته .ومقدمة المذكرات كتبها صاحبها سنة 2010 .. وقال انها تحكي قصة إنتماءه كمقاتل في جيش العراق العظيم ومسيرة حياته في ذلك الجيش العتيد ..يقول :" الجيش الذي أحببته حبا جما يسري في دمي ..جيش العراق الحبيب الذي تعلمت في رحابه فن الحرب وقيادة الرجال والصبر الجميل وتحمل المشاق في سبيل الوطن ونكران الذات والتسامح والقتال بشرف وفروسية ".خدم وقاتل في شمال العراق وضمن الوحدات القتالية وفي وسط العراق وجنوبه .شغل منصب رئيس اركان الجيش مرتان الاولى في عهد الرئيس الفريق عبد الرحمن محمد عارف (25 شباط -17 تموز 1968 ) والثانية في عهد الرئيس المهيب احمد حسن البكر (5 اب 1968 الى 27 كانون الثاني 1969 ) .بعد الاحتلال الامريكي للعراق 2003 عرض عليه الاخضر الابراهيمي المندوب الرسمي للامم المتحدة في العراق ان يكون رئيسا لجمهورية العراق فرفض ، فليس من شيمته الترحيب والتعامل مع من جاء محتلا لبلاده .توفي رحمة الله عليه وجزاه خيرا على مادم لوطنه وجيشه يوم الجمعة 3-12-2010 عن عمر ناهز ال (90) عاما .ولم يخلف غير الذكر الحسن ، والسمعة الطيبة والارض التي وارت جثمانه الطاهر .وعندما توفي ارسل الزعيمان الكرديان السيد جلال الطالباني والسيد مسعود البرزاني برقية تعزية لأُسرته وولده مع انه قاتل في اقليم كردستان العراق لسنوات .اشاد الرئيس جمال عبد الناصر بقدراته العسكرية وكان يستمع اليه بإهتمام . اعترض على قرارات المكتب العسكري التابع لحزب البعث وقال انها كانت ترمي الى تسيس الجيش وتهميش دور رئيس اركان الجيش ودفع ثمنا لذلك بأن احيل على التقاعد مساء يوم 27-12-1968 .. كما احتجز في قصر النهاية يوم 2-1-1969 ، واتهم بالتخطيط لقلب نظام الحكم ، وبقي في المعتقل تسعة اشهر وأُحيل الى محكمة الثورة مع ثمانية ضباط و (12) مدنيا منهم الدكتور عبد الرحمن البزاز وحكم عليه بالسجن لمدة (15) عاما . وفي منتصف شهر تشرين الثاني 1970 صدر عفو عنه وعن زملاءه لكن وضع تحت الاقامة الجبرية .ابراهيم فيصل الانصاري من مواليد سنة 1920 قبل في الكلية العسكرية وكانت تسمى المدرسة العسكرية في 27-12-1938 وتخرج برتبة ملازم ثان يوم 5-1-1941 .تخرج في كلية الاركان وفي 19-11-1961 كان يشغل منصب رئيس اركان الفرقة الثانية ورفع الى عميد ركن 14-7-1962 والى لواء ركن 6-1-1964واحيل على التقاعد لاول مرة 17-7-1968 ولكن اعيد الى الخدمة بمنصب رئيس اركان الجيش يوم 5-8-1968 ، واحيل على التقاعد ثانية يوم 27-12-1968 وفي 2009 منح ردا للاعتبار رتبة فريق اول ركن .يحمل قرابة (12) نوطا ووساما ومنذ 1945 الى 1968 . منها نوط الخدمة في حركات مايس 1941 ونوط حرب فلسطين 1948 نوط الملك فيصل الثاني 1953 ، ونوط الخدمة ا ......
#مذكرات
#الفريق
#الاول
#الركن
#إبراهيم
#فيصل
#الانصاري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675617
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس -جامعة الموصلكم كنت سعيدا ، وانا احصل على نسخة من مذكرات الفريق الاول الركن ابراهيم فيصل الانصاري رئيس اركان الجيش في العراق السابق والموسومة ( أيام لا تنسى ) .ومما زاد سعادتي انه (رحمة الله عليه) ينقل عن مدونتي (مدونة الدكتور ابراهيم العلاف ) ما كتبته عنه قبل عشر سنوات عندما كان طالبا في ثانوية الموصل وخاصة ما كان يكتبه في نشرات المدرسة من قبيل ( الثمرات ) و(وحي الشباب ) 1938 . وقد وضع ما كتبته ملحقا للفصل الاول واحمد الله على ذلك.مذكرات دقيقة ، ومهمة وغنية ، راجعها وحققها اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس .كما راجعها من قبله العميد الركن صباح علي غالب .هناك كلمة لنجل صاحب المذكرات المهندس خليل ابراهيم فيصل الانصاري قال فيها ان والده باشر بكتابة المذكرات خلال السنين الاخيرة من حياته .ومقدمة المذكرات كتبها صاحبها سنة 2010 .. وقال انها تحكي قصة إنتماءه كمقاتل في جيش العراق العظيم ومسيرة حياته في ذلك الجيش العتيد ..يقول :" الجيش الذي أحببته حبا جما يسري في دمي ..جيش العراق الحبيب الذي تعلمت في رحابه فن الحرب وقيادة الرجال والصبر الجميل وتحمل المشاق في سبيل الوطن ونكران الذات والتسامح والقتال بشرف وفروسية ".خدم وقاتل في شمال العراق وضمن الوحدات القتالية وفي وسط العراق وجنوبه .شغل منصب رئيس اركان الجيش مرتان الاولى في عهد الرئيس الفريق عبد الرحمن محمد عارف (25 شباط -17 تموز 1968 ) والثانية في عهد الرئيس المهيب احمد حسن البكر (5 اب 1968 الى 27 كانون الثاني 1969 ) .بعد الاحتلال الامريكي للعراق 2003 عرض عليه الاخضر الابراهيمي المندوب الرسمي للامم المتحدة في العراق ان يكون رئيسا لجمهورية العراق فرفض ، فليس من شيمته الترحيب والتعامل مع من جاء محتلا لبلاده .توفي رحمة الله عليه وجزاه خيرا على مادم لوطنه وجيشه يوم الجمعة 3-12-2010 عن عمر ناهز ال (90) عاما .ولم يخلف غير الذكر الحسن ، والسمعة الطيبة والارض التي وارت جثمانه الطاهر .وعندما توفي ارسل الزعيمان الكرديان السيد جلال الطالباني والسيد مسعود البرزاني برقية تعزية لأُسرته وولده مع انه قاتل في اقليم كردستان العراق لسنوات .اشاد الرئيس جمال عبد الناصر بقدراته العسكرية وكان يستمع اليه بإهتمام . اعترض على قرارات المكتب العسكري التابع لحزب البعث وقال انها كانت ترمي الى تسيس الجيش وتهميش دور رئيس اركان الجيش ودفع ثمنا لذلك بأن احيل على التقاعد مساء يوم 27-12-1968 .. كما احتجز في قصر النهاية يوم 2-1-1969 ، واتهم بالتخطيط لقلب نظام الحكم ، وبقي في المعتقل تسعة اشهر وأُحيل الى محكمة الثورة مع ثمانية ضباط و (12) مدنيا منهم الدكتور عبد الرحمن البزاز وحكم عليه بالسجن لمدة (15) عاما . وفي منتصف شهر تشرين الثاني 1970 صدر عفو عنه وعن زملاءه لكن وضع تحت الاقامة الجبرية .ابراهيم فيصل الانصاري من مواليد سنة 1920 قبل في الكلية العسكرية وكانت تسمى المدرسة العسكرية في 27-12-1938 وتخرج برتبة ملازم ثان يوم 5-1-1941 .تخرج في كلية الاركان وفي 19-11-1961 كان يشغل منصب رئيس اركان الفرقة الثانية ورفع الى عميد ركن 14-7-1962 والى لواء ركن 6-1-1964واحيل على التقاعد لاول مرة 17-7-1968 ولكن اعيد الى الخدمة بمنصب رئيس اركان الجيش يوم 5-8-1968 ، واحيل على التقاعد ثانية يوم 27-12-1968 وفي 2009 منح ردا للاعتبار رتبة فريق اول ركن .يحمل قرابة (12) نوطا ووساما ومنذ 1945 الى 1968 . منها نوط الخدمة في حركات مايس 1941 ونوط حرب فلسطين 1948 نوط الملك فيصل الثاني 1953 ، ونوط الخدمة ا ......
#مذكرات
#الفريق
#الاول
#الركن
#إبراهيم
#فيصل
#الانصاري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675617
الحوار المتمدن
ابراهيم خليل العلاف - مذكرات الفريق الاول الركن إبراهيم فيصل الانصاري
مصطفى العبد الله الكفري : أبو يوسف الانصاري الإمام العلامة المحدث صاحب كتاب الخراج
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري قاضي القضاة والتلميذ الأول للإمام أبي حنيفة النعمان،اشتهر بإتقان الحفظ،ولقبوه بالمجتهد وقاضي القضاة الأول في الدولة الإسلاميةاسمه ولقبه ونسبه:أبو يوسف: يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن حبيش بن سعد بن بجير بن معاوية الأنصاري الكوفي المشهور بـأبي يوسف، الولادة الكوفة 113 ه/ 731 م وهو من تلاميذ الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان. ويعد القاضي أبو يوسف الإمام المجتهد العلامة المحدث، تولى القضاء ومنح لقب قاضي القضاة، توفي في عصر هارون الرشيد سنة 182 ه/ 798 م. [1]كنيته: أبو يوسف، صاحب الإمام أبي حنيفة، وتلميذه، وأول من نشر مذهبه، كان فقيها علامة، من حفاظ الحديث. ولد بالكوفة، وتفقه بالحديث والرواية، ثم لزم أبا حنيفة ودرس عنده أصول الدين والحديث والفقه، ولي القضاء ببغداد أيام الخليفة المهدي والهادي والرشيد. ومات وهو على القضاء، وهو أول من دعي قاضي القضاة ويقال له: قاضي قضاة الدنيا، وأول من وضع الكتب في أصول الفقه، على مذهب أبي حنيفة. وكان واسع العلم بالتفسير والمغازي وأيام العرب. [2](ولد يعقوب بن إبراهيم بن حبيب الأنصاري المعروف بأبي يوسف في سنة 113 هـ/731م، بمدينة الكوفة ونشأ في أسرة فقيرة، وبدأ طلب العلم بحفظ القرآن الكريم ودرس العربية والفقه والأصول، وعرف بالنجابة والذكاء، واتجه منذ الصغر إلى دراسة الحديث، فسمع أبا إسحاق الشيباني ويحيى بن سعيد الأنصاري وهشام بن عروة وعطاء بن السائب. ودرس المغازي وأيام العرب على محمد بن إسحاق صاحب السيرة النبوية المعروفة باسمه، وتتلمذ على عبد الرحمن بن أبي ليلى، الفقيه الكوفي المعروف، وانتسب إلى حلقة الإمام أبي حنيفة، ودفعته الحاجة إلى العمل لمواجهة ضرورات الحياة، فتعهده الإمام أبو حنيفة بالرعاية وأمده بالمال حتى يتفرغ تماماً للدراسة وطلب العلم، وظل ملازماً لأبي حنيفة قرابة العشرين سنة). [3]كان إبراهيم بن حبيب الأنصاري الكوفي والد أبي يوسف فقيراً، يملك حانوتاً ضعيفاً فكان أبو حنيفة يتعهد أبا يوسف بالدراهم مائة بعد مائة. (روى علي بن حرملة التيمي عنه قال: كنت أطلب العلم وأنا مقل فجاء أبي فقال: يا بني لا تمدن رجلك مع أبي حنيفة فأنت محتاج فآثرت طاعة أبي فأعطاني أبو حنيفة مائة درهم وقال: الزم الحلقة، فإذا نفذت هذه؛ فأعلمني، ثم بعد أيام أعطاني مائة).[1] – أنظر، محمود خضر إسماعيل سلوم، القاضــي أبــو يــوسف وكتابـــه الخـــراج/دراسة حديثية نقدية، رسالة ماجستير، بإشراف د خالد علوان، 2013[2] – التشريع الإسلامي، محمود محمد حسن، أستاذ ورئيس قسم الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق، جامعة المنصورة.[3] – عمرو أبو الفضل، أبو يوسف تلميذ أبي حنيفة وأول قاضي قضاة في الدولة الإسلامية،http://www.alittihad.ae/details.php?id=30468&y=2009 رابط تحميل البحث P D F :https://almustshar.sy/archives/9006أبو يوسف الانصاري العلامة صاحب كتاب الخراجContentsاسمه ولقبه ونسبه: 2ملازمة أبي يوسف لأبي حنيفة: 4كيف خالف أبو يوسف أستاذه أبا حنيفة: 5شغف أبي يوسف بالعلم والتحصيل: 5أشهر مؤلفات أبو يوسف: 6ثناء العلماء على أبي يوسف ومكانته لدى الخليفة هارون الرشيد: 7أبو يوسف يحتضر ويعلم: 8 ......
#يوسف
#الانصاري
#الإمام
#العلامة
#المحدث
#صاحب
#كتاب
#الخراج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766528
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري قاضي القضاة والتلميذ الأول للإمام أبي حنيفة النعمان،اشتهر بإتقان الحفظ،ولقبوه بالمجتهد وقاضي القضاة الأول في الدولة الإسلاميةاسمه ولقبه ونسبه:أبو يوسف: يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن حبيش بن سعد بن بجير بن معاوية الأنصاري الكوفي المشهور بـأبي يوسف، الولادة الكوفة 113 ه/ 731 م وهو من تلاميذ الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان. ويعد القاضي أبو يوسف الإمام المجتهد العلامة المحدث، تولى القضاء ومنح لقب قاضي القضاة، توفي في عصر هارون الرشيد سنة 182 ه/ 798 م. [1]كنيته: أبو يوسف، صاحب الإمام أبي حنيفة، وتلميذه، وأول من نشر مذهبه، كان فقيها علامة، من حفاظ الحديث. ولد بالكوفة، وتفقه بالحديث والرواية، ثم لزم أبا حنيفة ودرس عنده أصول الدين والحديث والفقه، ولي القضاء ببغداد أيام الخليفة المهدي والهادي والرشيد. ومات وهو على القضاء، وهو أول من دعي قاضي القضاة ويقال له: قاضي قضاة الدنيا، وأول من وضع الكتب في أصول الفقه، على مذهب أبي حنيفة. وكان واسع العلم بالتفسير والمغازي وأيام العرب. [2](ولد يعقوب بن إبراهيم بن حبيب الأنصاري المعروف بأبي يوسف في سنة 113 هـ/731م، بمدينة الكوفة ونشأ في أسرة فقيرة، وبدأ طلب العلم بحفظ القرآن الكريم ودرس العربية والفقه والأصول، وعرف بالنجابة والذكاء، واتجه منذ الصغر إلى دراسة الحديث، فسمع أبا إسحاق الشيباني ويحيى بن سعيد الأنصاري وهشام بن عروة وعطاء بن السائب. ودرس المغازي وأيام العرب على محمد بن إسحاق صاحب السيرة النبوية المعروفة باسمه، وتتلمذ على عبد الرحمن بن أبي ليلى، الفقيه الكوفي المعروف، وانتسب إلى حلقة الإمام أبي حنيفة، ودفعته الحاجة إلى العمل لمواجهة ضرورات الحياة، فتعهده الإمام أبو حنيفة بالرعاية وأمده بالمال حتى يتفرغ تماماً للدراسة وطلب العلم، وظل ملازماً لأبي حنيفة قرابة العشرين سنة). [3]كان إبراهيم بن حبيب الأنصاري الكوفي والد أبي يوسف فقيراً، يملك حانوتاً ضعيفاً فكان أبو حنيفة يتعهد أبا يوسف بالدراهم مائة بعد مائة. (روى علي بن حرملة التيمي عنه قال: كنت أطلب العلم وأنا مقل فجاء أبي فقال: يا بني لا تمدن رجلك مع أبي حنيفة فأنت محتاج فآثرت طاعة أبي فأعطاني أبو حنيفة مائة درهم وقال: الزم الحلقة، فإذا نفذت هذه؛ فأعلمني، ثم بعد أيام أعطاني مائة).[1] – أنظر، محمود خضر إسماعيل سلوم، القاضــي أبــو يــوسف وكتابـــه الخـــراج/دراسة حديثية نقدية، رسالة ماجستير، بإشراف د خالد علوان، 2013[2] – التشريع الإسلامي، محمود محمد حسن، أستاذ ورئيس قسم الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق، جامعة المنصورة.[3] – عمرو أبو الفضل، أبو يوسف تلميذ أبي حنيفة وأول قاضي قضاة في الدولة الإسلامية،http://www.alittihad.ae/details.php?id=30468&y=2009 رابط تحميل البحث P D F :https://almustshar.sy/archives/9006أبو يوسف الانصاري العلامة صاحب كتاب الخراجContentsاسمه ولقبه ونسبه: 2ملازمة أبي يوسف لأبي حنيفة: 4كيف خالف أبو يوسف أستاذه أبا حنيفة: 5شغف أبي يوسف بالعلم والتحصيل: 5أشهر مؤلفات أبو يوسف: 6ثناء العلماء على أبي يوسف ومكانته لدى الخليفة هارون الرشيد: 7أبو يوسف يحتضر ويعلم: 8 ......
#يوسف
#الانصاري
#الإمام
#العلامة
#المحدث
#صاحب
#كتاب
#الخراج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766528
صحيفة الاتحاد
أبو يوسف تلميذ أبي حنيفة وأول قاضي قضاة في الدولة الإسلامية
أبو يوسف الانصاري هو الإمام العلامة المحدث، قاضي القضاة والتلميذ الأول والأهم للإمام أبي حنيفة النعمان، اشتهر بإتقان الحفظ، ولقبوه بالمجتهد وقاضي القضاة الأول في الدولة الإسلامية• ولد يعقوب بن إبراهيم بن حبيب الأنصاري المعروف بأبي يوسف في سنة 113...