عبد الرحمن البيطار : عن مستقبل الحُكْم الذاتي وعن غَزّة … ماذا قال ادوارد سعيد في ٣٠ كانون الثاني من العام ١٩٩٥… ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_البيطار إبْحارْ إسترجاعي مع عبد الله السناوي ( رئيس تحرير جريدة العربي القاهرية ) في حواره التاريخي مع ” إدوارد سعيد ” الذي أجراه في ٣-;-٠-;- كانون الثاني ١-;-٩-;-٩-;-٥-;-.قال لي : “أَشْكُرَك عزيزي على تَذكيري بهذه المُقابلة. كُنْتُ قد نَسيتُ تمامًا أنّي قد تَرْجَمتها لَه في حِينِه.”كنتُ قد أرسلتُ له الحلقة الأولى من رحلة إبحار عبدالله السِّناوي في رؤية البَحّار إدوارد سعيد المُشار اليها أعلاه.كانَتْ تِلكَ كلمات بَحّار آخر لي هو ” جوزيف مَسْعَد ” بعد قراءته للحلقة الاولى من اسئلة عبد الله وأجوبة إدوارد .إستكشاف المُستقبل وقراءة الواقع باٌستشراف هو قيمة هذا الحِوار مع ” إدوارد سعيد “…في ٣-;-٠-;- كانون أول ١-;-٩-;-٩-;-٥-;-، وَسَمَ إدوارد “إتفاق أوسلو” على أنه ؛ ” سلام بلا أرْض “….!الواقع القائم حالياً ينطِق بذاته ويؤكد رُؤيته ، ويزيد عليه؛ ” سلام بلا أرض وبلا حُقوق “..!وأقول ؛ أنَّ سلاماً بلا الأرض ، كل الأرض ، وبلا حُقوق كل الحقوق ، هو ليس بـ” سلام “… ويَجعل أبواب الصِّراع التاريخي مفتوحة على مصاريعها … !لكنْ، ولأننا لا عُنصريين ، ولأن الصّهيونية تقطر عُنصرية ، ولأن العُنصرية لا مستقبل لها في عالم الإنسان ،.. فإنَّ فِلسطين الديمقراطية العَرَبية هِيَ لشعبها العربي الفلسطيني ، ولكل اللاعنصريين واللاصهيونيين من اليَهود المُستعدين للمشاركة مَعنا في النِّضال الوطني والعَرَبي والعالمي لتخليص البشرية جميعها بما فيها يهودها من شرور الصّهيونية وعنصريتها المقيته..• سؤال ” عبد الله السِّناوي ” :سؤالي المُلِح الآن ، إذا لَمْ تَكُنْ سلطة الحُكْم الذاتي مُرّشّحة للتحول الى دَوْلة ، فما مَصير أو مُستقبل هذه السُّلطة ؟.جواب إدوارد :إذا أمْعنتَ النّظر في قِراءة نص أوسلو ، فسوف تَجده يَقول :إنَّ من حق القوات الإسرائيلية أن تدخل أراضي الحُكْم الذاتي ، لو اعتَقَدَتْ ، أو استشعَرَتْ، أنَّ مصالحها مُهَدَّدة .وهذا النص يكفل لإسرائيل ، من الناحية الواقعية ، فرض سُلطة الإحتلال المباشرة ، في أي وقت تُريد ، وممارسة ” حق القتل ” عِندما تُقَرِّر ذلك .لقد شاهدتُ ، عَبَّر شاشات التلفزيون ، رئيس الإستخبارات العَسكرية الإسرائيليةالأسبق شلومو جازيت في مُناظَرة أمام جمهور يَهودي ، يُجيب على سؤال :كيف تُوافقون على مَنْح الفِلسطينيين حُكماً ذاتياً ، حتى ولو كان محدوداً ؟.قائلاً:لنا الحق في أن نعود لمناطق الحُكْم الذاتي ، إذا وجدنا مَصالحنا مُهددة .وأعتقد أن الحكم الذاتي الحالي هو نوع من التعاون بين القوات الإسرائيلية وقوات الأمن الفلسطينية ، وهو يُكرِّس سُلطة الإحتلال، ولا يُؤدي الى دَوْلة ، وبوضوح أكثر أقول ؛إنَّ سُلطة الحُكْم الذاتي هِيَ ، في الوَقت الحالي ، مجرد أداة الإحتلال“.• سؤال عبدالله السِّناوي :ما رأيِك فيما يُرَدِّده عرفات وأنصاره عن وُجود فُرصة ذهبية الآن لتحسين أوضاع الحياة والمعيشة في غَزّة ، الأمر الذي قد يُخفف من وَطأة التنازلات والصفقات ؟جَواب إدوارد:” هذه كلها أوهام مُضْحِكة وغَبِيّة ، ولا أساس لها .غَزّة بها إمكانيات ، ومن حَقها أن تتطلع الى تحسين شُروط الحياة ، ومن المُمْكِن بالأخير أن تُصبِح “نِصْف” مُسْتقِلّة.فكما تعرف:إسرائيل لا تُريد غَزّة ، ولكنها لن تَسمح لها في نفس الوَقت بالإستقلال الكامل .أمّا الحَديث عن ” سِنغافورة جَديدة ” ، أو أن تكون مركزاً للبنوك في المَنطقة، أو مركزاً للسياحة، فهذه كلها أوهام تخُص الذين يُر ......
#مستقبل
#الحُكْم
#الذاتي
#غَزّة
#ماذا
#ادوارد
#سعيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681362
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_البيطار إبْحارْ إسترجاعي مع عبد الله السناوي ( رئيس تحرير جريدة العربي القاهرية ) في حواره التاريخي مع ” إدوارد سعيد ” الذي أجراه في ٣-;-٠-;- كانون الثاني ١-;-٩-;-٩-;-٥-;-.قال لي : “أَشْكُرَك عزيزي على تَذكيري بهذه المُقابلة. كُنْتُ قد نَسيتُ تمامًا أنّي قد تَرْجَمتها لَه في حِينِه.”كنتُ قد أرسلتُ له الحلقة الأولى من رحلة إبحار عبدالله السِّناوي في رؤية البَحّار إدوارد سعيد المُشار اليها أعلاه.كانَتْ تِلكَ كلمات بَحّار آخر لي هو ” جوزيف مَسْعَد ” بعد قراءته للحلقة الاولى من اسئلة عبد الله وأجوبة إدوارد .إستكشاف المُستقبل وقراءة الواقع باٌستشراف هو قيمة هذا الحِوار مع ” إدوارد سعيد “…في ٣-;-٠-;- كانون أول ١-;-٩-;-٩-;-٥-;-، وَسَمَ إدوارد “إتفاق أوسلو” على أنه ؛ ” سلام بلا أرْض “….!الواقع القائم حالياً ينطِق بذاته ويؤكد رُؤيته ، ويزيد عليه؛ ” سلام بلا أرض وبلا حُقوق “..!وأقول ؛ أنَّ سلاماً بلا الأرض ، كل الأرض ، وبلا حُقوق كل الحقوق ، هو ليس بـ” سلام “… ويَجعل أبواب الصِّراع التاريخي مفتوحة على مصاريعها … !لكنْ، ولأننا لا عُنصريين ، ولأن الصّهيونية تقطر عُنصرية ، ولأن العُنصرية لا مستقبل لها في عالم الإنسان ،.. فإنَّ فِلسطين الديمقراطية العَرَبية هِيَ لشعبها العربي الفلسطيني ، ولكل اللاعنصريين واللاصهيونيين من اليَهود المُستعدين للمشاركة مَعنا في النِّضال الوطني والعَرَبي والعالمي لتخليص البشرية جميعها بما فيها يهودها من شرور الصّهيونية وعنصريتها المقيته..• سؤال ” عبد الله السِّناوي ” :سؤالي المُلِح الآن ، إذا لَمْ تَكُنْ سلطة الحُكْم الذاتي مُرّشّحة للتحول الى دَوْلة ، فما مَصير أو مُستقبل هذه السُّلطة ؟.جواب إدوارد :إذا أمْعنتَ النّظر في قِراءة نص أوسلو ، فسوف تَجده يَقول :إنَّ من حق القوات الإسرائيلية أن تدخل أراضي الحُكْم الذاتي ، لو اعتَقَدَتْ ، أو استشعَرَتْ، أنَّ مصالحها مُهَدَّدة .وهذا النص يكفل لإسرائيل ، من الناحية الواقعية ، فرض سُلطة الإحتلال المباشرة ، في أي وقت تُريد ، وممارسة ” حق القتل ” عِندما تُقَرِّر ذلك .لقد شاهدتُ ، عَبَّر شاشات التلفزيون ، رئيس الإستخبارات العَسكرية الإسرائيليةالأسبق شلومو جازيت في مُناظَرة أمام جمهور يَهودي ، يُجيب على سؤال :كيف تُوافقون على مَنْح الفِلسطينيين حُكماً ذاتياً ، حتى ولو كان محدوداً ؟.قائلاً:لنا الحق في أن نعود لمناطق الحُكْم الذاتي ، إذا وجدنا مَصالحنا مُهددة .وأعتقد أن الحكم الذاتي الحالي هو نوع من التعاون بين القوات الإسرائيلية وقوات الأمن الفلسطينية ، وهو يُكرِّس سُلطة الإحتلال، ولا يُؤدي الى دَوْلة ، وبوضوح أكثر أقول ؛إنَّ سُلطة الحُكْم الذاتي هِيَ ، في الوَقت الحالي ، مجرد أداة الإحتلال“.• سؤال عبدالله السِّناوي :ما رأيِك فيما يُرَدِّده عرفات وأنصاره عن وُجود فُرصة ذهبية الآن لتحسين أوضاع الحياة والمعيشة في غَزّة ، الأمر الذي قد يُخفف من وَطأة التنازلات والصفقات ؟جَواب إدوارد:” هذه كلها أوهام مُضْحِكة وغَبِيّة ، ولا أساس لها .غَزّة بها إمكانيات ، ومن حَقها أن تتطلع الى تحسين شُروط الحياة ، ومن المُمْكِن بالأخير أن تُصبِح “نِصْف” مُسْتقِلّة.فكما تعرف:إسرائيل لا تُريد غَزّة ، ولكنها لن تَسمح لها في نفس الوَقت بالإستقلال الكامل .أمّا الحَديث عن ” سِنغافورة جَديدة ” ، أو أن تكون مركزاً للبنوك في المَنطقة، أو مركزاً للسياحة، فهذه كلها أوهام تخُص الذين يُر ......
#مستقبل
#الحُكْم
#الذاتي
#غَزّة
#ماذا
#ادوارد
#سعيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681362
الحوار المتمدن
عبد الرحمن البيطار - عن مستقبل الحُكْم الذاتي وعن غَزّة … ماذا قال ادوارد سعيد في ٣٠ كانون الثاني من العام ١٩٩٥…! ؟
سليم نزال : فى ذكرى رحيل ادوارد غريغ 1843.1907
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال لا يوجد ادنى شك ان ادوارد غريغ هو الذى اعطى للنرويج مكانه عالميه فى الموسيقى. و قبل غريغ من الصعب القول انه كات للروج مساهمات ذات شان فى الموسيقى.ولد فى مدينه برغن الساحليه من عائله مثقفه ذات اصول اسكتلديه.كانت امه اول من علمه عزف البيانو. و بعد ذلك درس فى الكونسرفتوار فى مدينه. لايبزغ الالمانيه التقى فى لايبزغ الموسيقار الروسى تشايكوفسكى الذى اعجب بموسيقى غريغ و مدحها .و قد كتب غريغ لاحقا ان لاحظ ان تشايكوفسكى شخصا حزينا .. و رغم مرضه الدائم بالرئه نجح غريغ ان يصبح احد اهم الموسيقيين فى العالم.و لعل اهم انجازاته الموسيقيه انه قام بجمع التراث الشعبى الموسيقى النرويجى و نفخ فيه روح جديده فى مرحله حركه الاحياء القومى التى كات تمر بها البلاد. . لذا لا يمكن فهم تاريخيه اعماله بدون ان نعرف طبيعه تلك المرحله.كانت النروج تمر بمرحله البحث عن الذات فيما ما يسمى فى التاريخ الادبى النرويجى بمرحله الرومانسيه القوميه فى القرن التاسع عشر .و التى استمرت حتى بدايات القرن العشرين.فقد خضعت النروج بالتعاقب لكل من الحكم الدانماركى و السويدى . و هذا الذى يفسر الاهتمام باحياء الثقافه النرويجه كحركه لبعث الشخصيه الوطنيه النرويجيه الضائعه بين القوى الاقليميه.و حتى ذلك الحين كالت اللغه الدانماركيه المستخدمه فى الكتابه.تم جمع اللهجات الشعبيه النرويجيه و اطرت فى لغه نرويجيه لاجل استخدامها بدل الدانماركيه. و قد .انتجت هذه المرحله ادباء كبار مثل هنريك وريغرند و و جون سيباستيان ويلهفن و كاميليا كوليت و هنريك ايسن و اخرين دون ان ننسى بيرنستيرن بيرنشون الذى كتب كلمات النشيد الوطنى النرويجى الجميله ( اجل, انا احب هذه البلد!) ربما تكون البيانو كونشرتو و قصر ملك الجبال من اهم اعماله .عدا عن مصاحبه الحانه لمسرحيه ابسن بيرغيت.و قد سجل ادورد غريغ على الغرامافون حوالى 78 لحنا على البيانو .كما كان قائدا لاوركسترا فى مدينه بيرغن لسته اعوام.كان الموسيقى النرويجى ريكارد نوردراك من اقرب اصدقاءه.و نوردراك هو الذى لحن النشيد القومى النرويجى.و لما توفى نوردراك قام غريغ بتاليف اللحن الجنائزى( فى ذكرى ريكارد نوردراك!) المصاحب لجنازه صديقه نوردراك.و هو ذات اللحن الجنائزى الذى صاحب جنازته هو. كما عزفت اثناء الجنازه سوناتا للموسيقار البولندى شوبين.تم حرق جثته بناء لوصيه و تم ذر رماده على التله القريبه لبيته.و لاحقا لما توفيت زوجته تم حرق جثتها, و نشر رمادها فى ذات المكان حيث رماد زوجها . ......
#ذكرى
#رحيل
#ادوارد
#غريغ
#1843.1907
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699231
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال لا يوجد ادنى شك ان ادوارد غريغ هو الذى اعطى للنرويج مكانه عالميه فى الموسيقى. و قبل غريغ من الصعب القول انه كات للروج مساهمات ذات شان فى الموسيقى.ولد فى مدينه برغن الساحليه من عائله مثقفه ذات اصول اسكتلديه.كانت امه اول من علمه عزف البيانو. و بعد ذلك درس فى الكونسرفتوار فى مدينه. لايبزغ الالمانيه التقى فى لايبزغ الموسيقار الروسى تشايكوفسكى الذى اعجب بموسيقى غريغ و مدحها .و قد كتب غريغ لاحقا ان لاحظ ان تشايكوفسكى شخصا حزينا .. و رغم مرضه الدائم بالرئه نجح غريغ ان يصبح احد اهم الموسيقيين فى العالم.و لعل اهم انجازاته الموسيقيه انه قام بجمع التراث الشعبى الموسيقى النرويجى و نفخ فيه روح جديده فى مرحله حركه الاحياء القومى التى كات تمر بها البلاد. . لذا لا يمكن فهم تاريخيه اعماله بدون ان نعرف طبيعه تلك المرحله.كانت النروج تمر بمرحله البحث عن الذات فيما ما يسمى فى التاريخ الادبى النرويجى بمرحله الرومانسيه القوميه فى القرن التاسع عشر .و التى استمرت حتى بدايات القرن العشرين.فقد خضعت النروج بالتعاقب لكل من الحكم الدانماركى و السويدى . و هذا الذى يفسر الاهتمام باحياء الثقافه النرويجه كحركه لبعث الشخصيه الوطنيه النرويجيه الضائعه بين القوى الاقليميه.و حتى ذلك الحين كالت اللغه الدانماركيه المستخدمه فى الكتابه.تم جمع اللهجات الشعبيه النرويجيه و اطرت فى لغه نرويجيه لاجل استخدامها بدل الدانماركيه. و قد .انتجت هذه المرحله ادباء كبار مثل هنريك وريغرند و و جون سيباستيان ويلهفن و كاميليا كوليت و هنريك ايسن و اخرين دون ان ننسى بيرنستيرن بيرنشون الذى كتب كلمات النشيد الوطنى النرويجى الجميله ( اجل, انا احب هذه البلد!) ربما تكون البيانو كونشرتو و قصر ملك الجبال من اهم اعماله .عدا عن مصاحبه الحانه لمسرحيه ابسن بيرغيت.و قد سجل ادورد غريغ على الغرامافون حوالى 78 لحنا على البيانو .كما كان قائدا لاوركسترا فى مدينه بيرغن لسته اعوام.كان الموسيقى النرويجى ريكارد نوردراك من اقرب اصدقاءه.و نوردراك هو الذى لحن النشيد القومى النرويجى.و لما توفى نوردراك قام غريغ بتاليف اللحن الجنائزى( فى ذكرى ريكارد نوردراك!) المصاحب لجنازه صديقه نوردراك.و هو ذات اللحن الجنائزى الذى صاحب جنازته هو. كما عزفت اثناء الجنازه سوناتا للموسيقار البولندى شوبين.تم حرق جثته بناء لوصيه و تم ذر رماده على التله القريبه لبيته.و لاحقا لما توفيت زوجته تم حرق جثتها, و نشر رمادها فى ذات المكان حيث رماد زوجها . ......
#ذكرى
#رحيل
#ادوارد
#غريغ
#1843.1907
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699231
الحوار المتمدن
سليم نزال - فى ذكرى رحيل ادوارد غريغ(1843.1907)
زهير الخويلدي : ادوارد سعيد والفعل الفلسطيني المقاوم
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "إنني أتحدث، عن المصالح العاملة في تمثيل الغرب للشرق، فهي مصالح السيطرة الإمبريالية، وهي من صلاحيات السلطة"إدوارد سعيد، (من مواليد 1 نوفمبر 1935، القدس - توفي في 25 سبتمبر 2003، نيويورك، الولايات المتحدة) ، أكاديمي أمريكي فلسطيني وناشط سياسي وناقد أدبي درس الأدب في ضوء السياسة الاجتماعية والثقافية وكان نصيرا صريحا للحقوق السياسية للشعب الفلسطيني وإقامة دولة فلسطينية مستقلة. والد سعيد، وديع (وليم) إبراهيم، كان رجل أعمال ثريًا عاش بعض الوقت في الولايات المتحدة وعلى ما يبدو ، في مرحلة ما ، حصلت على الجنسية الأمريكية. في عام 1947، نقل وديع عائلته من القدس إلى القاهرة لتجنب الصراع الذي بدأ حول تقسيم الأمم المتحدة لفلسطين إلى مناطق يهودية وعربية منفصلة. في القاهرة ، تلقى سعيد تعليمه في مدارس اللغة الإنجليزية قبل أن ينتقل إلى مدرسة نورثفيلد ماونت هيرمون الحصرية في ماساتشوستس بالولايات المتحدة عام 1951. التحق بجامعة برينستون (بكالوريوس ، 1957) وجامعة هارفارد (ماجستير ، 1960 ؛ دكتوراه. ، 1964) حيث تخصص في الأدب الإنجليزي. التحق بكلية جامعة كولومبيا كمحاضر في اللغة الإنجليزية عام 1963 وفي عام 1967 تمت ترقيته إلى أستاذ مساعد في اللغة الإنجليزية والأدب المقارن. كان كتابه الأول ، جوزيف كونراد ورواية السيرة الذاتية (1966) ، امتدادًا لأطروحة الدكتوراه الخاصة به. يفحص الكتاب قصص كونراد القصيرة وخطاباته بحثًا عن التوتر الكامن في أسلوب المؤلف السردي. يهتم بالديناميات الثقافية لبدء عمل أدبي أو منحة دراسية. تمت ترقية سعيد إلى أستاذ عام 1969 ، وحصل على أول كرسي له من بين العديد من الكراسي الممنوحة في عام 1977 ، وفي عام 1978 نشر كتاب الاستشراق ، أشهر أعماله وأحد أكثر الكتب العلمية تأثيرًا في القرن العشرين. درس سعيد فيه الدراسات الغربية عن "الشرق" ، وتحديداً للعالم العربي الإسلامي (على الرغم من أنه كان مسيحياً عربياً) ، وجادل بأن المنح الدراسية المبكرة من قبل الغربيين في تلك المنطقة كانت منحازة وعرضت رؤية خاطئة ونمطية لـ "الآخر" عن العالم الإسلامي الذي سهّل ودعم السياسة الاستعمارية الغربية ، وعلى الرغم من أنه لم يدرّس أي دورات عن الشرق الأوسط ، فقد كتب العديد من الكتب والمقالات في دعمه للقضايا العربية وحقوق الفلسطينيين. كان ينتقد بشكل خاص السياسة الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة ، مما دفعه إلى العديد من الجدل ، والمرير في كثير من الأحيان ، مع مؤيدي هذين البلدين. تم انتخابه لعضوية المجلس الوطني الفلسطيني (المجلس التشريعي الفلسطيني في المنفى) في عام 1977 ، وعلى الرغم من دعمه لحل سلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني ، فقد انتقد بشدة عملية أوسلو للسلام بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل في أوائل التسعينيات. تشمل كتبه عن الشرق الأوسط قضية فلسطين (1979) ، تغطية الإسلام: كيف يحدد الإعلام والخبراء كيف نرى بقية العالم (1981) ، إلقاء اللوم على الضحايا: المنح الدراسية الزائفة والمسألة الفلسطينية (1988 ؛ بالاشتراك مع كريستوفر هيتشنز) ، وسياسة نزع الملكية (1994) ، والسلام واستياءه: مقالات عن فلسطين في عملية السلام في الشرق الأوسط (1995). من بين مؤلفاته البارزة الأخرى العالم والنص والناقد (1983) والقومية والاستعمار والأدب: ييتس وإنهاء الاستعمار (1988) والتوضيحات الموسيقية (1991) والثقافة والإمبريالية (1993). تعكس سيرته الذاتية ، خارج المكان (1999) ، التناقض الذي شعر به حيال العيش في التقاليد الغربية والشرقية ، بالإضافة إلى مساعيه السياسية والأكاديمية ، كان سعيد موسيقيًا وعازف بي ......
#ادوارد
#سعيد
#والفعل
#الفلسطيني
#المقاوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719265
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "إنني أتحدث، عن المصالح العاملة في تمثيل الغرب للشرق، فهي مصالح السيطرة الإمبريالية، وهي من صلاحيات السلطة"إدوارد سعيد، (من مواليد 1 نوفمبر 1935، القدس - توفي في 25 سبتمبر 2003، نيويورك، الولايات المتحدة) ، أكاديمي أمريكي فلسطيني وناشط سياسي وناقد أدبي درس الأدب في ضوء السياسة الاجتماعية والثقافية وكان نصيرا صريحا للحقوق السياسية للشعب الفلسطيني وإقامة دولة فلسطينية مستقلة. والد سعيد، وديع (وليم) إبراهيم، كان رجل أعمال ثريًا عاش بعض الوقت في الولايات المتحدة وعلى ما يبدو ، في مرحلة ما ، حصلت على الجنسية الأمريكية. في عام 1947، نقل وديع عائلته من القدس إلى القاهرة لتجنب الصراع الذي بدأ حول تقسيم الأمم المتحدة لفلسطين إلى مناطق يهودية وعربية منفصلة. في القاهرة ، تلقى سعيد تعليمه في مدارس اللغة الإنجليزية قبل أن ينتقل إلى مدرسة نورثفيلد ماونت هيرمون الحصرية في ماساتشوستس بالولايات المتحدة عام 1951. التحق بجامعة برينستون (بكالوريوس ، 1957) وجامعة هارفارد (ماجستير ، 1960 ؛ دكتوراه. ، 1964) حيث تخصص في الأدب الإنجليزي. التحق بكلية جامعة كولومبيا كمحاضر في اللغة الإنجليزية عام 1963 وفي عام 1967 تمت ترقيته إلى أستاذ مساعد في اللغة الإنجليزية والأدب المقارن. كان كتابه الأول ، جوزيف كونراد ورواية السيرة الذاتية (1966) ، امتدادًا لأطروحة الدكتوراه الخاصة به. يفحص الكتاب قصص كونراد القصيرة وخطاباته بحثًا عن التوتر الكامن في أسلوب المؤلف السردي. يهتم بالديناميات الثقافية لبدء عمل أدبي أو منحة دراسية. تمت ترقية سعيد إلى أستاذ عام 1969 ، وحصل على أول كرسي له من بين العديد من الكراسي الممنوحة في عام 1977 ، وفي عام 1978 نشر كتاب الاستشراق ، أشهر أعماله وأحد أكثر الكتب العلمية تأثيرًا في القرن العشرين. درس سعيد فيه الدراسات الغربية عن "الشرق" ، وتحديداً للعالم العربي الإسلامي (على الرغم من أنه كان مسيحياً عربياً) ، وجادل بأن المنح الدراسية المبكرة من قبل الغربيين في تلك المنطقة كانت منحازة وعرضت رؤية خاطئة ونمطية لـ "الآخر" عن العالم الإسلامي الذي سهّل ودعم السياسة الاستعمارية الغربية ، وعلى الرغم من أنه لم يدرّس أي دورات عن الشرق الأوسط ، فقد كتب العديد من الكتب والمقالات في دعمه للقضايا العربية وحقوق الفلسطينيين. كان ينتقد بشكل خاص السياسة الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة ، مما دفعه إلى العديد من الجدل ، والمرير في كثير من الأحيان ، مع مؤيدي هذين البلدين. تم انتخابه لعضوية المجلس الوطني الفلسطيني (المجلس التشريعي الفلسطيني في المنفى) في عام 1977 ، وعلى الرغم من دعمه لحل سلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني ، فقد انتقد بشدة عملية أوسلو للسلام بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل في أوائل التسعينيات. تشمل كتبه عن الشرق الأوسط قضية فلسطين (1979) ، تغطية الإسلام: كيف يحدد الإعلام والخبراء كيف نرى بقية العالم (1981) ، إلقاء اللوم على الضحايا: المنح الدراسية الزائفة والمسألة الفلسطينية (1988 ؛ بالاشتراك مع كريستوفر هيتشنز) ، وسياسة نزع الملكية (1994) ، والسلام واستياءه: مقالات عن فلسطين في عملية السلام في الشرق الأوسط (1995). من بين مؤلفاته البارزة الأخرى العالم والنص والناقد (1983) والقومية والاستعمار والأدب: ييتس وإنهاء الاستعمار (1988) والتوضيحات الموسيقية (1991) والثقافة والإمبريالية (1993). تعكس سيرته الذاتية ، خارج المكان (1999) ، التناقض الذي شعر به حيال العيش في التقاليد الغربية والشرقية ، بالإضافة إلى مساعيه السياسية والأكاديمية ، كان سعيد موسيقيًا وعازف بي ......
#ادوارد
#سعيد
#والفعل
#الفلسطيني
#المقاوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719265
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - ادوارد سعيد والفعل الفلسطيني المقاوم