الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تيسير عبدالجبار الآلوسي : دور المرأة في التغيير وما يجابهها من عراقيل ومصاعب
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي ينبغي الإشارة إلى أن هذه المادة تاسيسية لحوار يتم التوسع فيه بمالمحاور التي ترد هنا في هذا النص يمكن بوقت آخر وضع تلك الشروح والتوضيحات لكن المعالجة تحاول وضع إلمامة عامة شاملة محاور متنوعة عديدة فشكرا لكل التفاعلات التي ترد استكمالا وتنضيجا أو حتى استبدالا وتغييرا بما يصل إلى الهدف الأسمى للتناول والمعالجة ولعديل ما قد يلتبس فهمه بسبب صياغة أو إيجاز واختزال ولنبدأ بوضع بعض (أسئلة وعنوانات)الموقف الجنساني والمعطيات الوجودية الإيكولوجيةمن يكون الإنسان (هومو سابينس Homo sapiens)؟ هل الكائن الذي عاش قبل عشرات آلاف السنوات والأعوام، أقصد نياندرتال وجاوة هو نفسه ذاك الذي عاش بحساب التاريخ المرصود والمكتوب؟وكيف عاش الإنسان الأول قبل التاريخ، بمجتمعات الصيد؟ وما نوع علاقاته الإيكولوجية البيئية والاجتماعية؟ وما موقع النوع الجندري أو الجنساني لكل من المرأة والرجل في مجتمعات مشاعية؟ ثم في مجتمعات دونت تاريخها بالأحافير ومن ثم بالكتابة؟كيف ظهرت أول التشكيلات الاقتصا اجتماعية؟ وما هي تحولاتها عبر الخط الزمني المدوَّن؟ما عنوان الثورة الصناعية ومخرجاتها الاجتماعية؟ وما أثرها في العلاقتين الإيكولوجية والاجتماعية للإنسان؟كيف وُلِدت الشخصية المعاصرة في رحم الحربين الكونيتين وما الفلسفة الإنسانية المولودة معها؟متى وكيف ظهرت الصيغ القانونية الناظمة للحياة بمكوناتها الحقوقية؟؟ما الإشارة اليقينية لمبدأ المساواة في ظروف خطاب جنسانية جديدة؟ما متغير القضايا المطروحة على الإنسان والمجتمع الإنساني المعاصر الحديث؟ما التغيير؟ وعلى ماذا نركز في المناقشة اليوم؟ما دور الإنسان الجديد هنا؟ وما دور المرأة في التغيير؟ماذا يجابه دور المرأة بمهمة التغيير؟**********************ثملنبدأ حوارنا هنا من العموم الكلي؛ بتوكيد مفهوم وحدة الوجود ولننطلق نحو إشكالية ولادة النوع الإيكولوجي بوصفه رتبة تصنيفية لفرد أو مجموعة من نوع معين، تتميز بخصائص متكيّفة مع موائل بيئية مختلفة؛ يتحدد اختلافها وتميّزها، بحجم ذاك (التكيف) أو (الاندماج بين الصفات الوراثية للنوع وبيئته المحيطة) في ضوء ما ينجم عن الانتقاء الطبيعي الذي تحققه بياناتٌ مورفولوجية وفسيولوجية وبيئية تُصلِح الاختلافات أو الفروقات بقصد تحقق الأنواع المتكيفة مع وسط عيشها... غوت توريسون (1922) وحسب جينز كلوسن، فإنّ العرق [النوع] الإيكولوجي هو أساس في التسلسل الزمني عموديا بعمق المشهد التاريخي ومراحل وجودنا، قبل حدوث الاندماج الذي تحدثنا عنه للتو.. على أنّ وجود الفواصل الجغرافية المكانية وظروفها سيتحكم بتشكّل الأنواع ويؤثر فعليا فيها..لكن هل نتحدث عن الإيكولوجي في ظرفه البيئي المعني به الطقس وظروف المناخ وأقاليمه؟ أم تمتد الأمور للتحدث عن الظرف الاجتماعي وطقسه وعن الجندر ومترتباته؟إنّ وحدة منظومة الوجود وقوانينها، تدفعنا للموافقة على الرؤية التي تؤكد علاقة الإنسان ببيئته؛ وتطوره على مدى آخر 200 ألف سنة حتى الثلاثين الأخيرة التي وجدنا فيها آثار الهوموسابينس وتقدمه نحو أنسنة وجوده بتجمعات، ربما بدأت بيئيا طبيعيا لكنها لم تنمُ إلا بالوجود الاجتماعي..لكن هذه البيئة الحاضنة خلقت مجتمعات متقاربة في أنشطتها وتفاعلاتها مذ كان المجتمع الأموي أو المنتسب للمرأة (الأم) حتى انقلبت العلاقات الاجتماعية لسطوة الرجل على تلك العلاقات وبات الرأس في قيادة أول المجموعات وروابطها الاجتماعية.ولأنّ تقسيم العمل هو ما ......
#المرأة
#التغيير
#يجابهها
#عراقيل
#ومصاعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737809