الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي ماجد شبو : رحلة المهرجانات المسرحية من كرفان الفرح الى بيداء التباعد الاجتماعي.
#الحوار_المتمدن
#علي_ماجد_شبو رسخت العديد من مهرجانات المسرح العربية وجودها عربياً، بشكل واضح، مع مشاركات دولية متفرقة. فقد شكّل كل من المهرجانات المعروفة، بدءاً من مهرجان أيام قرطاج المسرحية، ومهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، ومهرجان الهيئة العربية للمسرح وإنتهاءً بمهرجان ليالي المسرح الحر في الأردن. شكّل كل من هذه المهرجانات ظاهرة مسرحية لافتة، وإن كانت الى حدّ كبير مهرجانات للنخبة، سواء بمفهوم الإنتقائية أو بمفهوم المعنيين بالمسرح. والنخبة هنا، تعني غالباً، غياب الجمهور العام الحقيقي للمسرح. هذه المهرجانات هي الآن أحد الضحايا الرئيسية لوباء كورونا. فمهرجان المسرح الحر في الأردن قرر تأجيل دورته هذا العام، ولم يتبق سوى مهرجان قرطاج المسرحي الذي قرر الاستمرار بالتحضيرات الاعتيادية لعقد المهرجان في تواريخه المعتادة، أما مهرجان القاهرة التجريبي فقد أعلن إنسحابه من خشبة المسرح والذهاب، ربما "تجريبياً" الى عقد المهرجان على منصته في الإنترنيت بشكل "جاري ومباشر" أي بتقنية أون لاين. غير أن الخيارات المطروحة لاتقتصر على ماذكرت (اي بين خيار مهرجان المسرح الحر في التأجيل، وخيار مهرجان قرطاج في الاستمرار وخيار ومهرجان القاهرة في الأون لاين)، فهناك خيارات عديدة منها أن تفتح المسارح بنصف طاقتها، أو أقل من ذلك، وهناك خيار العروض المسرحية في الفضاء المفتوح، وخيار عروض المونودراما أو المسرحيات محدودة الشخصيات، وهناك أيضاً مسرح الشارع. إضافة الى إمكانية الاستفادة من جمع المسرحيين والنقاد والأدباء والمفكرين، عن طريق إحدى منصات الإنترنيت، بندوات متسلسلة المواضيع مرة كل شهر لبحث موضوع واحد محدد في كل ندوة. النتائج الجدية لهذه الندوات وماتوصي به من إقتراحات عملية وقابلة للتنفيذ، يمكن ان تغيّير كثير من الممارسات المسرحية الشائعة. وغير ذلك من خيارات أخرى غير معلنة او غير مكتشفة. وأعني بذلك الخيارات التي تنتظر جهات مبدعة لصياغتها. لعل من أصعب القرارات حقاً، هي تلك التي يُترك فيها المرء وحيداً في زنزانة "الاختيار"، على العكس مما هو شائع. "فالحرية" في هذا "الإختيار" هي مما هو متوفر من معطيات او حلول. ولكن إذا رفعنا نظرنا الى الأفق البعيد لعلنا نجد مساحة للإختيار فيما هو غير ظاهر. لإن "الإختيار هو الحرمان مما هو متاح" كما يقول أندريه جيد في "السمفونية الرعوية". والحرمان هنا مقصود به صعوبة إمتلاك كل ماهو متوفر، فالخيار سيشمل أحد الحلول او المعطيات أو الدروب المتاحة وإهمال كل ماسواه. إلمجازفة إذن تبرز في حصر جميع الخيارات بخيار واحد، هو فيما يخص موضوعنا عن الشكل القادم لإقامة مهرجانات المسرح في البلاد العربية، وأعني الشكل الذي يعتمد على تقنيات "التواصل المتباعد" أي "أون لاين" بسبب وباء كورونا. وانا هنا، في هذا المقام بالذات، لا أودّ تسمية كورونا "بوباء" بل "بثقافة خاصة" قائمة على فلسفة التباعد الاجتماعي، والعزل القسري. ومن اللافت للانتباه، بل والمؤسف، أن يتحول المهرجان المسرحي من قاعدة ابداعية تنويرية، وفضاء للتعارف وتبادل الآراء والتجارب بين المسرحين والمعنيين في المسرح الى قاعدة تكرّس هذا الفكر وهذا السلوك لثقافة كورونا التي هي في طور التشكيل. وسأبحث ذلك في مكان آخر. ولكن لنتمعن أكثر بما متاح من تقنيات وكيفية إستخدامها ومدى صلاحيتها للمسرح ولجمهوره. من المعلوم أن فضاءات التقنية تمتاز بالمرونة ومنفتحة على كافة تنوعات العلوم والآداب والفنون، ولكنها في ذات الوقت تمتلك خصوصياتها التي، غالباً ما، تؤثر على أي عنصر يشاركها فضاءها الخاص. وبلغة أخرى، أن التكنولوج ......
#رحلة
#المهرجانات
#المسرحية
#كرفان
#الفرح
#بيداء
#التباعد
#الاجتماعي.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685473
بوناب كمال : أغاني المهرجانات في مصر والوعيُ الطّبقي المُسْتَتِر
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال في برنامج شيخ الحارة والجريئة ؛ بَرّرَ الملحّن حلمي بكر سببَ رفضه لأغاني وفنّاني المهرجانات بقوله "مع الكثْرة الكثيرة والمُسمّيات الكثيرة، نِبْدأْ نهمل ناس حبّيناهم قبل كذا"؛ وعندما واجهتهُ مقدّمة البرنامج إيناس الدغيدي بحقيقةِ الإقبال الجماهيري على هذا النّوع المُستجدّ من الفنّ، دعَا باستهزاءٍ هذه الجماهير إلى تشكيلِ نقابةٍ مُوازيةٍ لنقابة الفنانين؛ تلك النقابة التي يرأسُها حاليا الفنان هاني شاكر والتي اقتحمَ مقرّها مغني المهرجانات حمّو بيكا في أكتوبر 2019 مُعترضًا على قرارِ منْعهِ من الغناء بحجّة عدم ملاءمة أسلوبه وكلماته للمجتمع المصري.لا جديدَ في القولِ بأنّ الطبقية لها باعُ رُسوخٍ في المجتمع المصري، وقد لخّصها أحمد فؤاد نجم في كلماته الشهيرة دولة مين، دولة مصر، مصر العشّة ولّا القصر ؛ وعلى غرار باقي القطاعات لم يَشذِ الفنّ على أن يكون طبقيًا، ومن تمثّلاتِ الطبقية الفنّية أن تستميلَ طبقة "المُعتقدينَ في الاختيار" كبار الفنانين إلى صفّها وتُطلق عليها ألقابًا لها دلالاتٌ تمييزية محضة، فـ أمّ كلثوم هي السّتْ وَ عبد الحليم هو معالي الباشا وَ عادل إمام هو الزعيم وَ محمد رمضان هو الأسطورة واليوم يُراد لـ آمال ماهر أنْ تنالَ حظْوةً مماثلة؛ ولن يكون يسيرًا على هذه الطبقة أنْ تستسيغَ اسمًا من قلب الأحياء الشعبية: بيكا؛ الشاب الإسكندراني الأمّي الذي يُقدّمُ نفسه على أنّهُ "مُؤدّي ياكُلْ عِيشْ"؛ سيظلّ بيكا ،ومن هو على شاكلةِ بيكا، منبوذًا منْ مُحتكري الوسط الفنّي في مصر، ليس دفاعًا من هؤلاء على هوية الطّربِ المصري بل لأنّ بيكا ،باسمهِ وطبْعه ومساره، يُمثّل تحدّيًا لتركيبةِ التّفاوت بين البشر في المجتمع المصري؛ وعلى رأيِ بن خلدون فإنّهُ مهما بلغَ سعيُ الفرد واجتهاده في الكسْبِ سيظلُّ عليه مُتعذّرًا أن ينتقلَ إلى مرتبةٍ اعلى في السُّلم الاجتماعي، لأنّ السعادة والكسْب يحصلُ عادةً لأهل الخضوع والتّملّق.إنّ الوعيَ الطّبقيَ للطليعة الفنّية في مصر هو منْ وعي الطليعة الثورية، أما وعيُ جماهير الأحياء الشعبية فظلّ مُسْتَتِرًا، وكان لا بدّ من تطوّرٍ تاريخي يدفعُهُ بإلحاحٍ إلى دخول المعترك، ذلك ما أتاحَهُ ظرْفُ ثورة تكنولوجيا الإعلام والاتصال التي وفّرت مُتنفّسًا لمغنّيي المهرجانات للتعبير عن كيْنونتهم، و لا يمكن لديكتاتوريةٍ طبقية أن تجعلهُ في حُكمِ المَمْحِي. ......
#أغاني
#المهرجانات
#والوعيُ
#الطّبقي
#المُسْتَتِر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691287
علي ماجد شبو : نظرة في المهرجانات المسرحية العربية
#الحوار_المتمدن
#علي_ماجد_شبو لعل من أقدم الشواهد على إقامة المهرجانات الثقافية العربية هو المهرجان الشعري الذي كان يقام، لمدة عشرة أيام، ضمن " سوق عكاظ "، قبل ما يزيد عن 1500 عام. وفيه كان يتبارى الشعراء من مختلف القبائل والعشائر، ففوز شاعر عظيم، أو قصيدة عظيمة هو فوز للقبيلة والعشيرة. المهرجانات الثقافية العربية المعاصرة، لم تشذّ عن هذا المسار، فهي إمتداد واقعي لذلك الإرث، ولذلك "العكاظ". فالمهرجانات الثقافية عموماً، والمسرحية على وجه الخصوص، هي شكل فريد من أشكال الإحتفال العلني، وهو إحتفال عام، مع خصوصية جمهوره من فناني المسرح ومريديه. يشغل المهرجان مساحة زمنية محدودة، وله نتائج، لعل أبرزها جوائز المسابقات. ويقف خلف إقامة هذه المهرجانات عدد كبير من الفنانين والإداريين، ولكن قبل، ذلك تقف وراء الجميع، "الدولة"، وأعني بذلك، الدولة الراعية للمهرجان فضلاً عن العوامل والمصالح السياسية التي تدعو وتيسّر إقامة هذه المهرجانات. فالمهرجانات في المنطقة العربية، لإتُقام لسواد عيون المسرح، أو جمهوره. لذلك، فإن ظاهرة إهتمام القبيلة التي كانت تفخر بفوز شاعرها في "عكاظ" قد تحول في الزمن المعاصر الى إفتخار الدولة، أو الفرقة المسرحية (المدعومة غالباً من الدولة) بالعرض المسرحي الذي يُشار اليه بالتمييّز. إن تعدد المهرجانات المسرحية العربية ليس بنقيصة، ولكن النقيصة هي في التشابه حدّ الملل بين العروض المسرحية والأفكار والأشكال الفنية التي تُصاغ بها، وكذلك غياب البحث الجمالي الواعي الذي ينتفض ضد البهرجة السطحية التي غالباً ما تُلبس المضمون غموضاً يُبعد المشاهد، بل وحتى المسرحي الصبور عن العرض المسرحي. فضلاً عن أن جميع هذه المهرجانات تكاد تخلو من المفاجآت الهامة، فيما يخص المشاركين في العروض المسرحية أوغالبية المدعوين للحضور أو للمناقشات (مع ملاحظة أن بعضهم لا يحضر أي فعالية من المهرجان سوى حفل الافتتاح والختام والعرض الذي يقدمه بلده) ، فتكرار مشاركة الأشخاص أنفسهم من البلدان العربية، سواء أكانوا مسرحيين، أو نقاداً أو أكاديميين، أو إعلاميين يشي بفقر "المخزون الثقافي" المسرحي العربي. هذا الفقر، إذا أقرّرنا به، ثم لم نبحث عن جيل بديل أو حتى أجيال بديلة تتعايش مع من سبقهم في هذه المهرجانات، فإن شرعية إقامة هذه المهرجانات ستبدأ بالتآكل وستفقد كل مبررات وجودها. وفي هذا الصدد، كنت قد أشرت في ورقتي المعنونة (إشكالية الهوية في المسرح العربي) والتي قدمتها الى الدورة السادسة والعشرون من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح المعاصر والتجريبي في أيلول / سبتمبر 2019. الى الآتي: - " أود أن أسجل، ملاحظتين: الأولى فيما يخصّ الكثير من العروض المسرحية والتي أراها تفتقر الى الهوية المشتركة مما يجعلها بالضرورة فاقدة للمعنى الوجداني العربي، إضافة الى ذلك، فإن مجمل هذا النمط من المسرحيات، وبسبب الاستنساخ الفكري والجمالي المشوه، يكون محملاً بكارثة أخلاقية تتلخص بالاستعلاء على الجمهور الذي تناشده. وهو، في تقديري، ما يُلغي عنها شروط التشارك السري بين الجمهور وخشبة المسرح وتقاليده المعروفة. ولعل البحث في جذور الهمّ الإنساني في المنطقة العربية يمكن ان يفرز أعمالا تتجاوز الحدود القطرية للبلد الواحد وربما تتعدى حدود المنطقة بهوية إنسانية شاملة تحمل هموم وتطلعات وحداثة المجتمع العربي. والملاحظة الثانية، تخص تعدد المهرجانات المسرحية وهو شيء يدعو الى السعادة بذاته، إلاّ ان معظم هذه المهرجانات تفتقر أيضاً الى الخصائص التي يجب ان تنبثق، على الأقل، من الأهداف التي أُنشأت هذه المهرجانات من أجلها، وأعني بذلك خصائص تش ......
#نظرة
#المهرجانات
#المسرحية
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693021
طه رشيد : المهرجانات المسرحية قبل وبعد التغيير
#الحوار_المتمدن
#طه_رشيد من البديهي ان المهرجانات المسرحية تعدّ تتويجا للاعمال الإبداعية خلال موسم معين، اذا ما استثنينا مهرجانات المسرح المدرسي والتي سبقت المهرجانات المسرحية الحالية سواء كانت محلية ام دولية. بدأت المهرجانات الفنية في العراق مع اعتماد ثقافة " النشاط المدرسي "، في ستينيات القرن الماضي، حيث راحت المدارس، بكل مستوياتها بتنظيم مهرجانات بمختلف الانشطة الرياضية والفنية ومنها المسرح حيث كانت تتنافس المدارس لتقديم اجمل الاعمال المسرحية والاوبريتات ( مسرح غنائي الى حد ما)، وكانت هذه المهرجانات محلية الطابع لا تخرج من حدود البلد المعين ( العراق نموذجا) .ثم جاء الاحتفال بيوم المسرح العالمي في نهاية ستينيات القرن الماضي، الذي شكل نقلة نوعية في الحياة المسرحية العراقية للفرق المسرحية الاهلية بالدرجة الاولى وبدرجة اقل ل "فرقة المسرح القومي للتمثيل" الحكومية. وكانت من انشط الفرق في هذا المجال فرقة المسرح الفني الحديث/ مسرح بغداد، وفرقة المسرح الشعبي وفرقة مسرح اليوم، وتضم هذه الفرق خيرة الاساتذة والمحترفين والهواة في فن المسرح. ثم جاءت المهرجانات المسرحية المركزية في مختلف العواصم العربية، وبالاخص بغداد ودمشق وتونس والقاهرة وبيروت، لتاتي الخطوة الثانية بخروج هذه المهرجانات من نطاقها المحلي الى مشاركاتها الدولية.. وبالنسبة للعراق كانت تلك المساهمات "مركزية" الطابع بحكم طبيعة النظام الشمولي السائد انذاك في مختلف الدول العربية. فكانت المساهمات تجري عن طريق المؤسسات الحكومية، ويندر ان تساهم فرقة مسرحية او فنية في اي مهرجان خارجي دون مرافقة " مراقب امني" مهمته كتابة تقارير امنية تفصيلية عن نشاطات الوفد.وجاء الانفراج وهبت نسائم الحرية في مطلع القرن الحالي بعد ان تم دفن " مقص الرقيب" ومعه الرقيب في قبر الدكتاتوريات! وانفتحت ابواب الاقفاص لتحلق طيور الفنانين في سماء المهرجانات المختلفة التي اختفى بعضها وظهر بعض اخر.وكانت النقلة النوعية في حياة المسرحيين العرب حين تم تاسيس " الهيئة العربية للمسرح" عام 2007، من قبل حاكم كاتب واديب ومحب للمسرح الا وهو حاكم الشارقة الشيخ د. سلطان محمد القاسمي متخذا من شعار " الرجال زائلون والمسرح باق" مبدأ لتطوير العملية المسرحية في كافة ارجاء الوطن العربي! وراحت الهيئة تقدم الدعم "غير المشروط" لكافة المسرحيين في العواصم العربية المختلفة بما فيها المسارح المدرسية باعتبارها المعين الذي لا ينضب لتزويد المسارح بطاقات فنية جديدة، وبالاضافة لجهود الهيئة بتاسيس مكتبة مسرحية مرموقة وطبع نتاجات المسرحيين العرب، عمدت الى اقامة ورشات وندوات ودورات في مختلف مفاصل الفن المسرحي. وكانت اخر خطوة لها هو انشاء "صندوق الضمان الصحي للمسرحيين العرب" الذي يعد خطوة مهمة في مساندة هذه الشريحة المغلوبة على امرها في اكثر من بلد عربي، غنيا كان ام فقيرا.اما مهرجان المسرح العربي الذي اطلقته الهيئة العربية للمسرح عام 2008، وجعلت اقامته سنويا وبشكل دوري في العواصم العربية المختلفة ( بغداد هي اخر عاصمة لم يقم فيها المهرجان، وتم الاتفاق على ان تكون الدورة القادمة في بغداد، الا ان انتشار وباء كورونا حال دون ذلك على ما يبدو وما زلنا ننتظر الفرج).. أما الفرق الاساسي لهذه المهرجانات عن تلك التي تقام في تونس والقاهرة وغيرها من العواصم، فانها عربية خالصة بدون مشاركات اجنبية، ولاول مرة يتم الاهتمام بشكل جاد بالفنانين المغتربين في بقاع العالم المختلفة، كما ان الهيئة خصصت جائزة للنص المسرحي مما شجع كتاب المسرح العرب لبذل جهود اكبر في هذا المضمار وتوفير نصوص مس ......
#المهرجانات
#المسرحية
#وبعد
#التغيير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698049
يوسف حمك : انجاز المصالحة الوطنية أولى من المهرجانات الصاخبة .
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك المآسي و المواجع في أغوار نفوس الكرد – مكتملٌ نضجها – لعنتها تلاحقهم منذ الأزل . و الزمن صادقٌ بوعده ، للحرص على إيذائهم في كل العصور . و الغدر قطع على ذمته عهداً ، بعد إبرام عقدٍ مع الطواغيت و الأشرار في كل الأصقاع ، ألا يهجرهم في قضاياهم الجوهرية ، كما نقل الشجون إلى قلوبهم . و صفعة الخذلان على وجوههم في تتابعٍ بلا انقطاعٍ . و كلما لاح لهم بريق أملٍ مختمرٍ ، أوشك بالانفلاق في عقر انتظارهم الطويل ، بادروا لضرب عنقه بمقصلة وأد الأحلام ، فينحدر المبتغى صوب الفناء . و لأن الوجوه المندثرة بملاءة المكر تسقط أقنعتها ، فور إلحاح المصالح ، فإن الآمال المنتظرة قدومها تطير في مهب الريح ، كلحظةٍ عابرةٍ تمر بعجالةٍ ، و في المسائل الحاسمة تتراجع خلفك متنصلةً بوعودها . فيبقى حق الكرد الراسخ في قلب التاريخ رجوعه مؤجلاً . أزمة وعيٍّ - غير قادرةٍ على تجاوز نرجسية رموزهم - مجبولةٌ بثقافةٍ ماضويةٍ ، مشحونةٌ بقوةٍ خارجيةٍ . و وجوه سياسييهم تتوارى خلف قناع الوطنية متاجرةً بالقضية و بيعها بدمٍ باردٍ ، مع استعدادها لارتكاب أبشع الجرائم تجاه شعوبها ، و الإفراط في القسوة ، و استبدال الضمير بالخسة و الدناءة . انقسامٌ حادٌ بين الأطراف السياسية أثقل كاهل الشعب ، و خلافاتٌ عميقةٌ بين القادة استنفدت صبر أبناء الوطن . فكان التشرذم القاتل ، و التشتت المميت ، و التباعد الهالك . و ناهيك عن الصراع بين أعضاء الحزب الواحد . فحدوث انشقاقاتٍ لهشاشة الترابط الداخليِّ ، و رخاوة الحس المشترك ، و انعدام الديموقراطية ، و هيمنة الرجل الأول في الحزب . إضافةً للاقتتال بين الأجنحة العسكرية المتناحرة على السلطة و المال و توسيع النفوذ ، كما النظرة الأحادية للقضايا ، و تقديس رؤية الذات ، فتهميش كل ماهو مخالفٌ و اجتثاث الآخر . ففي خضم الملمات هذه ، و التصدعات بين أطراف الحركة الكردية ، مبادراتٌ دوليةٌ غير جادةٍ تجري للتقارب بين أحزابها ، و التوافق على الثوابت منذ أمدٍ طويلٍ ، و في مناخٍ متوترٍ للغاية . المباحثات تسير بخطى السلحفاة ، مردودها بعكس النتائج المرجوة . ( الثقة غائبةٌ … و النوايا للمكيدة ناصبةٌ و للطرف المقابل مبتزةٌ … المحاصصة الحزبية أعظم عائقٍ … الدافع الوطنيُّ في قلوبهم ليس له حضورٌ …. و الإملاءات الخارجية لها حصة الأسد … ) بعض المتضررين من التحقيق الوحدة يعقدون العزم على تدمير الثقة و اختلاق العوائق و القلاقل . و كلما لاح في الأفق شعاع أملٍ ، سارعوا إلى إخماده و الإطاحة بأيِّ تقاربٍ . تناحر الأطراف المتحاورة سموم خلافاتها تكتم أنفاس الجماهير ، و فشل ممثليها في التفاوض تعصر انفوسهم ، تشنجاتها التقليدية استهتارٌ بالوطن و تقويضٌ لجدية المباحثات ، و الصراع على الموارد المادية و الثروات يدك بنيان العملية التفاوضية ، و إرضاء بعض القوى الإقليمية و الدولية للمفاوضين أولى من بذل المساعي الفعلية لتوحيد الصف الكرديِّ و تحقيق رغبات الجماهير و إيجاد مخرجٍ من الانقسام المقيت . فجوةٌ عميقةٌ بين مصالح الشعب التي تندرج في لائحة الوفاق و التضامن ، و بين مصالح القادة التي تكمن في التنافر و التشرذم و كبح نفوذ الطرف الآخر ، فالتركيز على الفئوية و الحزبية . لذا فخيار أبناء الشعب هو تنظيم مسيراتٍ شعبيةٍ حاشدةٍ ، و اعتصاماتٍ ضاغطةٍ على المسؤولين و الرجوع من خلفهم . فصرخات الاحتجاج و التمرد على قادتهم أولى من الاحتفالات الصاخبة ، كما رفع الأصوات الغاضبة عالياً أفضل من الأغاني و حلقات الرقص و التصفيق لأصحاب ا ......
#انجاز
#المصالحة
#الوطنية
#أولى
#المهرجانات
#الصاخبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713019
سامي عبد الحميد : كواليس: المهرجانات المسرحية في المعاهد والكليات
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد 1-2تقام كل عام مهرجانات مسرحية في أقسام الفنون المسرحية بمعاهد وكليات الفنون في العراق وهي كثيرة والحمد لله ، أقصد الأقسام. في السابق وفي الأقسام القليلة جداً لا تقام مثل هذه المهرجانات وإنما تعرض بين الحين والآخر مسرحيات يخرجها البعض من أعضاء الهيئة التدريسية وأخرى يخرجها الطلبة المتخصصون بالإخراج كمشاريع تخرج يسمونها أطروحات ؟! ولا بد لي هنا من أن أذكر بعضاً من تلك المسرحيات التي يُخرجها أعضاء هيئة التدريس لكي تتم مقارنتها بما يعرض اليوم من مسرحيات المهرجانات.عام 1953 أخرج أستاذنا (حقي الشبلي) لطلبة قسم المسرح في معهد الفنون الجميلة مسرحية شكسبير (يوليوس قيصر) بالكامل وكلف عدداً من تدريسيي قسم المسرح وقسم الفنون التشكيلية ومنهم (فائق حسن) و(جواد سليم) ليصمموا للمسرحية المناظر والأزياء والماكياج. وفي عام 1954 أخرج التدريسي (جاسم العبودي) مسرحية عمانوئيل روبلس (الحقيقة ماتت ) وهي من المسرح الوجودي. وفي 1977 أخرج المخرج نفسه (ملحمة كلكامش) ثم أعاد إخراجها للفرقة القومية للتمثيل. وفي عام 1979 أخرج (فاضل خليل) مسرحية سعد الله ونوس (الملك هو الملك) وهي شبيهة بمسرحية الفريد جاري (أوبو ملكاً) . في الثمانينيات من القرن العشرين شهدت كلية الفنوان الجميلة – جامعة بغداد روائع مسرحية أخرى نذكر منها مسرحية بريخت (سيمون ماشار) ومسرحية شكسبير (هاملت) أخرجها (صلاح القصب) برؤية جديدة. ومسرحية (احتفال نهر يحي للسود) لجان جينه و(الملكة والمتمردون) لأوغو بيتي) و(المعطف) لعبد الملك نوري أخرجها (شفيق المهدي) و(الملك لير أخرجها (صلاح القصب) و(كليوباترا) لشكسبير وشوقي أخرجها (سامي عبد الحميد) و(الكترا) لسوفوكليس أخرجها (عادل كريم) و(مشعلو الحرائق) لماكس فريش أخرجها (شفيق المهدي) و(مزرعة الحيوانات) لجورج أرويل أخرجها (قاسم مؤنس). وفي معهد الفنون بغداد قدم (عبد الله جواد) مسرحية (تارتوف) لمولير وقدم (باسم العزاوي) مسرحية شكسبير (يوليوس قيصر). وقدم (ظافر جلود) مسريحة بيتر فايس (مارا صاد) ، والقائمة تطول وتمتد حتى التسعينيات ولكن في هذه المرحلة تناقصت إنتاجات هيئة التدريس وتكاثرت إنتاجات الطلبة فمن التدريسيين كان (عقيل مهدي) قد أخرج مسرحية للوركا، وكان (عادل كريم) قد أخرج (ميديا) ليوربيديس وأخرج قاسم مؤنس (تداعي الحيوان على الانسان) لأخوان الصفا ومن الطلبة نذكر (جلال جميل) في (لست أنا) عن مسرحية لبيكت (وعبد الخالق المختار) في (انتيغونا) و(كريم رشيد) في (الحر الرياحي) . ......
#كواليس:
#المهرجانات
#المسرحية
#المعاهد
#والكليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726411
سامي عبد الحميد : كواليس: المهرجانات المسرحية في المعاهد والكليات 2
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد 2-2في السنوات التالية كانت معظم انتاجات الطلبة تعتمد على مسرحيات من تأليفهم ورغم ظهور بعض الابداعات ولكن هبوط المستوى الفني كان هو الغالب سواء بما يخص التأليف أو الإخراج وحتى التمثيل ومرد ذلك هو النصوص التي يكتبها المبتدئون في الغالب والتي لا ترقى الى المستوى الفني المطلوب ويتبع ذلك اخراج تلك النصوص الذي لا يستند على التأليف وهكذا استمر طيلة السنوات التالية بعد التسعينيات، وكان لزاماً على اقسام المسرح في المعاهد والكليات الفنية ان تنتج مشاريع الطلبة من المراحل المتقدمة في الدراسة لذلك لجأت الى إقامة مهرجانات مسرحية في نهاية كل عام دراسي. وفي هذا العام 2017 اقام معهد الفنون الجميلة للبنين ومعهد الفنون الجميلة للبنات بقسيمهما الصباحي والمسائي وفي الكرخ والرصافة مهرجانات مسرحية وقد اطلعت على ما قدم من مسرحيات في مهرجان قسم الفنون المسرحية بكلية الفنون الجميلة – جامعة بغداد الذي أقيم من 20 الى 23 من مايس عام 2017 فوجدت ان من بين سبع مسرحيات مشاركة ثلاثة منها كنت قد أخرجتها لطلبة كلية الفنون الجميلة أو لإحدى الفرق المسرحية خلال السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي وهي (في انتظار غودو) (لساموئيل بيكيث) (الجوع والعطش) ليوجين يونسكو و(الامبراطور هونز) ليوجين اونيل. ولاحظت ان الطلبة المخرجين لهذه المسرحيات الثلاث لم يلتزموا بمعطيات نصوصها بل فرضوا رؤاهم الخاصة في معالجاتهم الاخراجية مبتعدين كثيراً عن احداثها وشخوصها محاولين اسقاط موضوعات تلك النصوص على الواقع الذي يمر به بلدنا. ولاحظت ايضاً شيئاً من الابتكار في معالجة البعض منها اخراجياً وكان المفروض بإدارة القسم ان تلزم الطلبة المخرجين ان يكونوا أمناء على مؤلفي النصوص الاصلين ليتعلموا منها حرفيات التأليف المسرحي وأن نذكرهم بأن ممارسة التأليف يمكن ان تتم للتدريب فقط وللتعلم داخل الصف وليس في عرض المسرحية الى الجمهور وان تميزت بعض النصوص المعدة من قبلهم ببعض الالتماعات، ونذكر بأن طلبة اقسام المسرح في السنوات الماضية كانت لهم مساهماتهم في تأليف المسرحيات ولكن إدارة القسم لم تكن تسمح لهم بإخراج مؤلفاتهم بل مؤلفات مؤلفين معروفين لكي يمكن الحكم على معالجاتهم على وفق معايير فنية عالمية.ومن الملاحظ ان ظاهرة المخرج – المؤلف لا تسري على الطلبة وحسب بل تسري ايضاً وفي الآونة الأخيرة على عدد من المخرجين المحترفين واعزو سبب هذه الظاهرة هو عامل السهولة في المعالجة حين يسهل على المخرج معالجة مسرحية قام هو بتأليف نصها بينما يصعب عليه اخراج مسرحية لكاتب مسرحي شهير مثل شكسبير أو ابسن أو يونسكو أو دورنمات مما يقتضي عليك مفصلاً لافعال المسرحية واحداثها وشخوصها وابعادهم ومقاصدهم وعلاقاتهم وهي مهمة عسيرة احياناً وتستغرق وقتاً طويلاً للتمارين . ......
#كواليس:
#المهرجانات
#المسرحية
#المعاهد
#والكليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726507
سامي عبد الحميد : مشاركة المجموعات المسرحية من خارج بغداد في المهرجانات الخارجية
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد في السنوات الأخيرة شارك عدد من المسرحيين العراقيين من المحافظات خارج بغداد في مهرجانات مسرحية عربية بعد أن كانت تلك المشاركات مقتصرة على الفرق المسرحية البغدادية وخصوصاً الفرقة الوطنية للتمثيل. ونعتقد إن الظاهرة الجديدة من المبادرات الطيبة بعد أن أثبتت المجموعات المسرحية في المحافظات جدارة عروضها المسرحية وأحقيتها في المشاركة في المهرجانات الخارجية وبالأخص مجموعات الحلة ومجموعات البصرة المسرحية. نعم مثل هذه المشاركات مهمة بالنسبة لمسرحنا ولكن الأهم هو نوعية العروض المسرحية التي تقوم في تلك المشاركات وكيفية اختيار تلك العروض. يبدو لي أن مشاركات المجموعات المسرحية من خارج العاصمة بغداد تتم عن طريق العلاقات الشخصية بين بعض المسرحيين العراقيين من جهة وإدارات المهرجانات العربية من جهة أخرى، وعليه فأن نوعية المشاركات قد لا تكون هي الأفضل، فقد ظهرت عروض مسرحية في بعض محافظات الوسط والجنوب، متميزة وفيها الكثير من عناصر الابتكار ولم يصادفها الخطر في أن تشارك في مهرجان خارجي ونستطيع القول إن البعض منها لم يكن يقل في مستواه الفني عن أغلب عروض المسرح البغدادي بل وربما تفوق عليه وبالأخص عروض الفرقة الوطنية للتمثيل.مع أننا نبتهج عندما نعرف أن أحدى المجموعات المسرحية العراقية قد شاركت أو ستشارك في أحد المهرجانات العربية، إلا أننا نتوقف قليلاً عند كيفية تلك المشاركة وخصوصاً عندما تتم عن طريق العلاقات الشخصية مع مسؤول في إدارة المهرجان وليس عن طريق الاختيار الأمثل من قبل جهة عراقية مسؤولة هذا من جهة، ومن جهة أخرى نبقى نتساءل عن قيمة هذا المهرجان أو ذاك وسمعته الفنية لا سيما وقد كثرت المهرجانات المسرحية في البلاد العربية وبالأخص في بلدان المغرب العربي.في الآونة الأخيرة أصبحت المشاركة في أحد المهرجانات هدفاً لهذا المسرحي العراقي أو ذاك ولذلك تراه يفكر أولاً في سرعة إنجاز العمل المسرحي الذي ينوي المشاركة به و بأقل عدد من المشاركين فيه لتخفيف الكلفة المالية للمشاركة وربما حتى كلفة عناصر الإنتاج الأخرى كالمناظر والأزياء وغيرها. ......
#مشاركة
#المجموعات
#المسرحية
#خارج
#بغداد
#المهرجانات
#الخارجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729472
سامي عبد الحميد : ماذا تعني كثرة المهرجانات المسرحية العربية ؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد وانا أتصفح الفيس بوك لفتت نظري دعوة وجهت إلى احد المسرحيين المصريين من إدارة مسرح (هوارة) في المملكة المغربية. وقبل أيام انتهت أيام قرطاج المسرحية وإلى جانبها مهرجان آخر في تونس وقبله كان هناك مهرجان في بيجاية، وبعد أيام يقام مهرجان المسرح العربي في الجزائر العاصمة تقيمه الهيئة العربية للمسرح بداية كل عام جديد. وسيقام بعد ذلك مهرجان أيام الشارقة المسرحية، وفي دولة الامارات العربية تقام مهرجانات مسرحية مختلفة للاطفال والشباب ولغيرهم، وهناك مهرجان في عمان. وفي عمّان – الاردن يقام اكثر من مهرجان مسرحي ومنها مهرجان المسرح الاردني ومهرجان طقوس. وفي العراق يقام سنوياً أكثر من مهرجان في بغداد او في المحافظات الاخرى، بل وتقام مهرجانات يقال عنها دولية للسينما في حين ان ليس في العراق صناعة سينما كما هو الحال في دبي أو أبو ظبي .وعلى حد علمي فإن هناك عدداً محدوداً من المهرجانات المسرحية تقام في الدول الاوروبية لعل أبرزها مهرجان افينيون في فرنسا ومهرجان أدنبرا في ايرلندا الشمالية كما ان المركز العالمي للمسرح يقيم مهرجاناً عالمياً كل سنتين في احدى دول العالم وفي تلك المهرجانات لا تشارك إلا الفرق المسرحية المعروفة عالمياً ولا تقدم مسرحيات الا لمؤلفين ومخرجين مشهورين، فعلى سبيل المثال قدمت في مهرجان أفنيون مسرحية (ألسيد) لكورني الفرنسي ومسرحية (أمير هامبورغ) لكلايسن الالماني ومسرحية (ارتورو أوي) لبريخت. وفي المهرجانات العربية الكثيرة تقدم مسرحيات لمؤلفين جدد ولمخرجين جدد وانتاجات لفرق مسرحية غير مشهورة لا سيما الاجنبية منها.لكثرة المهرجانات المسرحية في بلادنا العربية ايجابياتها وسلبياتها . ومن الايجابيات : (1) التعرف على مدى تطور العمل المسرحي في هذا البلد أو ذاك. (2) لقاء المسرحيين المدعوين من مختلف البلاد العربية وتبادل المعرفة والخبرة بينهم. (3) اقامة الندوات الفكرية التي تتم فيها مناقشة بعض الشؤون الملحة في حركة المسرح العربي . (4) مقارنة انتاجات المسرح العربي مع انتاجات المسرح العالمي ومقارنة انتاجات مسرح العاصمة مع انتاجات مسرح المحافظات. (5) التعرف على ابداعات مخرجين مشهورين يشاركون احياناً في بعض المهرجانات.أما سلبيات كثرة المهرجانات فيمكن تلخيصها بما يلي: (1) ان اغلب العروض المسرحية تنتج من أجل المهرجان وجمهوره وليس من أجل الجماهير ولذلك تجدها في الغالب لا تطول أكثر من ساعة واحدة. (2) ان الكثرة تؤدي إلى الاسراع في انجاز الاعمال وبالتالي إلى انخفاض مستواها الفني والفكري احياناً .(3) ان أغلب المعروض المهرجانية لا تستهوي الا القلة من المتفرجين. (4) أضطرار العاملين في المسرح في هذا البلد او ذاك الى محاكاة بعضهم للبعض الآخر وخصوصاً من ناحية شكل العرض واسلوب الاخراج . (5) التقتير في التخصيصات المالية لاقامة المهرجان مما يؤدي الى التقتير في ميزانية كل انتاج مسرحي وبالتالي الى ضعف مستواه الفني وحتى الفكري احياناً وذلك لاضطرار المسؤولين عن الانتاج الى القبول بالارخص. (6) عدم الوقوف على حقيقة الوضع المسرحي في هذا البلد او ذاك وذلك بسبب تشتت الجمهور وتشرذم المبدعين . (7) الملاحظ هو هبوط مستوى الاعمال المشاركة في المهرجانات العربية الرئيسية مثل مهرجان القاهرة التجريبي ومهرجان أيام قرطاج المسرحية وخصوصاً باعتمادها على اقامة المهرجانات سنوياً. ......
#ماذا
#تعني
#كثرة
#المهرجانات
#المسرحية
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731681
مجدى عبد الحميد السيد : عولمة الثقافة والفن من أغانى المهرجانات إلى المثلية الجنسية
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد مع بدء انتشار الانترنت عام 1993 أخذت أشكال فن الغناء تتغير لتجعل معظم الفنانين قصار العمر الفنى ليتم تداول الأغانى لعدة أشهر أو سنوات قليلة منذ صدور أغنية مكارينا منتصف عام 1993 التى تبناها الشباب فاحتلت المقدمة لفترة وهبطت لتعلو بعدها غيرها وهكذا إلى الآن. وقد تكررت نفس الطريقة من الغموض والقلاقل الفنية أثناء وبعد الحربين العالميتين الأولى والثانية وكانت قفزتها الكبرى مطلع السبعينيات بانتشار ثقافة التحرر الفنى والعرى فى الدول الغربية، ولكنها مع نهاية التسعينيات انتحت منحى آخر حيث بدأت قوة العولمة والإعلام فى التأثير على الفنون الغربية فأخذت تروج للمثليين (الشواذ من الرجال والنساء) فى الأفلام والمسلسلات العادية وليس للأفلام الاباحية فقط بل وفى الأغانى والروايات والأدب والشعر ، وامتدت تلك الأفكار من فرنسا إلى الولايات المتحدة والدول الغربية حتى ترسخت الفكرة تماما فى المجتمعات الغربية منذ حوالى عشر سنوات مع صدور قوانين تساند زواج المثليين فى عدة دول غربية كنتيجة لنشر الثقافة الغربية العالمية الجديدة فى العديد من الدول. وبالطبع توجد دول كثيرة لا تؤيد الفكر الغربى والثقافة الغربية معظمها فى آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط ، فهى دول ما تزال تحتفظ بعادات وتقاليد لا تتفق مع الثقافة الغربية التى أخذت تسود عالميا ، على اعتبار أن العادات والتقاليد والأخلاقيات الفنية والرياضة والموضة وحتى المفاهيم الدينية هى نوع من الثقافة حسب التعريف الواسع للثقافة ، مما يعنى أن الغرب يحاول عن طريق العولمة فرض الثقافة الغربية على كل العالم ليدعم الأدب والفن والفكر غير المقيدين بأى قيود ويفرض الحرية غير المحدودة بأى حدود أخلاقية على العالم . ومع انتشار العولمة الثقافية تغيرت مفاهيم ثقافية كثيرة فى بعض دول شرق آسيا مثل اليابان وكوريا الجنوبية وتايلاند وهونج كونج لتخلط الفكر الشرقى بالغربى ، ولكن الصين حاولت جاهدة مقاومة العولمة الثقافية الغربية بإعادة إحياء الفن الصينى والثقافة الصينية باستخدام نفس أدوات العولمة الجديدة مثل الانترنت والفضائيات ونتج عن ذلك ظهور مواقع ترفيهية صينية سبقت حتى المواقع الأمريكية فى تقديم أفكار فنية ترفيهية لا تعتمد كثيرا على الإثارة الجنسية بل تعتمد على الفن والمواقف الكوميدية والأغانى والاستعراضات والإبداعات مثل موقع "بيلى بيلى Billibilli" الذى أنشئ عام 2009 وسبق فى تطوره وتفاعله بين المتلقى والعارض موقع يوتيوب العالمى الأمريكى. أما سكان غرب آسيا وسكان أفريقيا فما يزالون محافظين على ثقافتهم التى ترتبط كثيرا بالدين والمعتقدات من الهند إلى المغرب وبالتالى فمعظم تلك المجتمعات لم تقبل بوجود أخلاقيات تنافى تقاليد تلك المجتمعات مثل الدعارة أو المثلية الجنسية أو شواطئ العراة أو إنتاج أفلام جنسية أو حرية التعليم الجنسى أو حتى الموافقة على علاقات خارج إطار الزواج . ولكن هناك أيضا شعوب حاولت استغلال أدوات العولمة فى الفن مثلما فعلت الهند بإنشاء مدينة بوليود لتكون عاصمة الفن الشرقى الفنية وتبعتها كوريا الجنوبية واليابان والصين بالتركيز على الفن المحلى وتصعيده للعالمية عن طريق الرسوم المتحركة أو العروض المسرحية والفنية والرقصات المحلية أو حتى الرياضات المحلية مثل السومو والكونغ فو والكاراتيه والمصارعة اليابانية. إن العولمة الثقافية أثرت كثيرا فى تغيير ثقافة معظم سكان العالم وما تزال تؤثر فى المجتمعات المختلفة لإن العالم أصبح مترابطا بالفعل وما يحدث فى دولة ينتقل لدولة أخرى خاصة عبر الشباب الذى يصعد بالعولمة متحديا الأجيال السابقة التى كان التغيير في ......
#عولمة
#الثقافة
#والفن
#أغانى
#المهرجانات
#المثلية
#الجنسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739748