الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد ابراهيم بسيوني : الأطباء لا يحاربون وباءً فحسب، بل أيضًا يحاربون سيل من المعلومات المغلوطة
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني يواجه الأطباء تحديات إضافية خلال جائحة COVID-19 من كمية المعلومات الخاطئة المنتشرة حاليًا حول الفيروس. فإنهم يواجهون أيضًا "وباءً المعلومات".يمكن أن تؤثر المعلومات الخاطئة على العلاقة بين المريض والطبيب. ويمكن أن تؤثر المعلومات المضللة أو غير الدقيقة على السلوكيات التي تزيد من خطر الإصابة بالعدوى وتفاقم مسار العدوى.مع وجود أكثر من 7,091,634 حالة مؤكدة من COVID-19 في العالم وأكثر من 406,192 حالة وفاة بسبب الفيروس يوم 7 يونيو، يواجه الأطباء تحديات غير مسبوقة في جهودهم للحفاظ على سلامة المواطنين. كما أنهم يواجهون ما يسميه البعض "وباءً"، وهو تفشي للمعلومات الخاطئة التي تزيد من صعوبة علاج المرضى ادي هذا لتآكل الثقة. الأطباء الذين يحاولون مساعدة المرضى، سواء بشكل عام أو خاص، يرون ان العلاقة بين الطبيب والمريض تنهار بمرور الوقت وخاصة خلال هذا الوباء.الأشخاص يجدون صعوبة في محاولة فهم المعلومات الموثوقة والمعلومات التي يمكنهم الوثوق بها.في كثير من الأحيان قد يعطيهم طبيبهم الشخصي معلومات تتعارض مع ما سمعوه على الإنترنت أو من شخص آخر، وهذا يضع المريض في وضع صعب حقًا أثناء محاولته تحديد أفضل مسار لصحته.في حين أن المعلومات الخاطئة على الإنترنت كانت موجودة منذ فترة لكنها زادت خلال هذا الوباء.في السابق، كانت هناك نقاط تركيز مختلفة للمعلومات الخاطئة، مثل مجموعات مكافحة اللقاحات أو منظري المؤامرة أو ادعاءات غير مثبتة حول المكملات الغذائية. الآن كل هذه المجالات المختلفة تركز على منطقة واحدة، وهذا هو COVID-19.ان الضرر الذي يمكن أن تحدثه المعلومات المضللة يعتمد على مدى إيمان الناس بالمعلومات الخاطئة يؤدي إلى سلوكيات تزيد من خطر الإصابة بالعدوى، وتفاقم دورة المرض، وتشكل مخاطر أخرى في حد ذاتها.معظم الأدلة تندرج في الفئة الأولى: من خلال عدم مراعاة التباعد الاجتماعي المناسب وعدم ارتداء الأقنعة، يكون خطر الإصابة أكبر. المزيد من الحالات تعني المزيد من الاعتلال والوفيات واحتمال نقص الموارد الطبية.يشكل الافتقار إلى الفهم عندما يتعلق الأمر بالاستخدام الصحيح للأقنعة ومعدات الحماية الشخصية للعاملين في مجال الرعاية الصحية تحديًا. فإذا كان بعض الناس لا يرتدون أقنعة، لكن آخرين يقومون بتخزين أقنعة N95 وغيرها من معدات الوقاية الشخصية، مما يعرض العاملين في مجال الرعاية الصحية للخطر.عندما ينشر الأشخاص المسؤولون عن البلد والمدن والدول والبلدان المعلومات الخاطئة، فإن احتمالية الاعتقاد في التضليل تؤدي إلى سياسات يمكن أن يكون لها آثار ضارة. مثال على ذلك عندما أبلغ الرئيس ترامب الجمهور بأنه يأخذ هيدروكسي كلوروكين كإجراء وقائي.عندما روج الرئيس لفوائد هيدروكسي كلوروكين وأزيثروميسين، بدأ الناس في اكتناز هذا الدواء، واضطرت الدولة إلى منعه لأنه كان لم يكن متاحًا لأولئك الذين يحتاجون حقًا له، مثل أولئك الذين يعانون من مرض الذئبة وأمراض المناعة الذاتية.عندما يتكلم الأشخاص المسؤولون الذين لديهم منصات كبيرة توصيات بشأن معالجة سياسات الصحة العامة، فإن كلماتهم مهمة للغاية لأن الناس سوف يتبعون نصائحهم. فمن الضروري أن يبنوا توصياتهم على أدلة وخبرات الأطباء وغيرهم من المهنيين الطبيين.وينطبق نفس الشيء على الأطباء الذين ينشرون معلومات تتعارض مع مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) ووزارة الصحة المصرية.مع انتشار مقاطع الفيديو والحوار من أطباء على وسائل التواصل الاجتماعي، قد يكون من الصعب الفهم. هذه هي الموجة التالية من المعل ......
#الأطباء
#يحاربون
#وباءً
#فحسب،
#أيضًا
#يحاربون
#المعلومات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680370
عبدالرزاق دحنون : شيوعيون يُحاربون الشيوعيَّة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون لاحظتُ، وأنا أتأمل صورة ملتقطة حديثاً، لأمناء الأحزاب الشيوعيّة وأعضاء من المكاتب السياسيّة واللجان المركزيّة لاجتماع مشترك بين الأحزاب الشيوعيّة العربيّة والعالميّة، بأن الجميع تقريباً في سن الشيخوخة، ويلاحظ اللبيب غياب النساء والشباب في قيادات هذه الأحزاب؟ وأتساءل هل "ختيرت" الأحزاب الشيوعيّة الرسميّة إلى هذه الدرجة، وهل هي تسير في طريق التشرذم والتفكك لتُطوى صفحتها من كتاب التاريخ؟ أم لا علاقة لهذه الأحزاب الشيوعيّة بفكرة الشيوعيّة أصلاً، وهل فشلت الأحزاب الشيوعيَة الرسميّة في حمل الراية الحمراء إلى ذُرى الجبال الشاهقات كما يقول النشيد الأمميّ؟ وأُذكّر هنا بأن من صاغ "البيان الشيوعيّ" كانا في شرخ الشباب، فقد تمَّتْ صياغة شكل البيان الشيوعيّ ونُشر بصيغته المعروفة لأول مرة في طبعة خاصة باللغة الألمانية في لندن في شهر شباط/فبراير عام 1848. في حينه كان كارل ماركس في الثلاثين وفريدريك أنجلز في الثامنة والعشرين من العمر.شراذم شيوعيّة توزّعَت منصات التواصل الاجتماعي وراحت تنفثُ سُمّا ناقعاً في وجوه بعضها بعضاً. وكل شرذمة من هذه الشراذم تدعي امتلاك الحقيقية المطلقة. وكلمة شراذم هُنا ليست شتيمة على كل حال، هي جمع شرذمة. والشرذمة في المعجمات القليل من الناس، وفي القرآن: "إنَ هؤلاء لَشِرذِمَةٌ قَلِيِلُون" وتشرذم الناس تفرقوا بشكل فوضويّ، تشرذمت الأُمَّة صارت ضعيفة مستباحة. وتشرذمت الأحزاب الشيوعيَة صارت مزقاً. هذه الشراذم تخوّن بعضها بعضاً وتتهم الواحدة الأخرى بالعمالة والانحراف عن الماركسيَة - اللينينيّة، والشطط يصل بهذه الشراذم في بعض الأحيان إلى العراك العقائدي الفاضح. فأنت لن تكون شيوعيّاً حقيقيّاً، بل ستكون شيوعيّاً مُفلساً، خائناً، منبطحاً، عميلاً، زئبقيّاً، محرّفاً أو منحرفاً -يا لطيف ألطف يا رب- إن انتقدت مثلاً تصرفات الرفيق "شي جين بينغ" الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني في تطبيقاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية في بناء الاشتراكية. والويل لك إن لم تعترف بأن الرفيق ستالين يقف في صفٍّ واحد مع ماركس وأنجلز ولينين، ويمكن أن تُطرد من "جنة الشيوعيّة" لهذا الذنب العظيم. تقول مُدافعاً عن رأيك لا شك بأن الرفيق ستالين كان زعيماً فولاذياً، والشيوعيون -في ظني- أرحم خلق الله، ولكن... لا تكمل حديثك يا رفيق "بلا لكن بلا ماكن" لا خيار أمامك لأن الرفيق لينين أمر الرفيق ستالين أن يكون كذلك، وهذا لصالح الحزب، والرفيق ستالين نفَّذ الأمر فكان قائداً فولاذياً. لاحظتُ أن الشراذم الشيوعيّة تتنوّع وتتبدّى بأشكال وألوان غاية في التنافر والغرابة. شرذمة هُناك تتبع الخط الرسميّ للأحزاب الشيوعيَة العربيّة والعالميّة وأُخرى تُغرِّد خارج السرب، ومنها من يُحلّق بعيداً جداً، ومنها من ينتظم خارج التصنيف الماركسي-اللينيني-الستاليني. والتصنيفات كثيرة -ونعيبُ ما نزال الملل والنحل الدينية- هل الشيوعيّة دين؟ ما علّة هذا التشرذم هل له أصل في "العقيدة الشيوعيّة" أم هو بدعة، أم اختلاف في المراجع والأئمة والمذاهب أم اختلاف في مشارب الناس الذين يحملون هذه العقيدة وكل إناء بما فيه ينضح؟ تقول لهم يا رفاق سأضرب لكم مثلاً، والضرب هُنا بمعنى عِبْرة، عِظة، مش "بلطجة" وأسأل ولا أُجيب: هل يُعقل شرعاً، ومهما كان الشخص عظيماً، أن يكون أميناً عاماً للحزب الشيوعي حتى وفاته، ومن ثمَّ تُصبح هذه الحكاية "سُنّة" متبعة في الأحزاب الشيوعيّة يحميه ويُكرّسه ما يُعرف باسم "الديمقراطية المركزية": الرفيق يوسف ستالين في الاتحاد السوفييتي، الرفيق ماو تسي تونغ في الصين، الرفيق كي ......
#شيوعيون
ُحاربون
#الشيوعيَّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753290