الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الليث العزاوي : فصل المقال ما بين المشاركة الإنتخابية ومقاطعتها من مآل
#الحوار_المتمدن
#الليث_العزاوي فصل المقال ما بين المشاركة الإنتخابية ومقاطعتها من مآل :,_ لا يمكن الحديث عن الديموقراطية ،في لعبة سياسية غير متكافئة بين الأحزاب الكلاسيكية (أحزاب القصر) والأحزاب الداعية للمشاركة ،وباقي الأطراف الداعية للمقاطعة وعدم المشاركة ،دعم الفئة الأولى مقابل قمع وتهميش الفئة الثانية ،وعدم إفساح المجال أمامها للظهور إعلاميا وفي أرض الواقع لتأطير المواطنين وكشف خبايا اللعبة السياسية هو بحد ذاته توجه سلطوي من أجل الإبقاء على نفس المناخ السياسي .الموجه لخدمة مصالح أحزاب وطبقة معينة ...._ فتح الباب على مصراعيه للشباب دون تأطير ،دون تقديم برامج سياسية ، ،ساهم في تمييع العمل السياسي ،لتطرح الأحزاب لوائح من مرشحين لا علاقة لهم لا بالسياسة ولا بالعمل الجمعوي ولا بالتأطير المدني ،(مرشحين تم جلبهم من الموقف وآخرين من السوق الأسبوعي ...) فبدل أن تبقى المعركة مفتوحة في وجه الباطرونا وكبار الرأسماليين والإقطاع وأعيان القبائل ،سيصبح الجهد مضاعفا في مواجهة شباب متعطش للريع ،يطمح لنفس الممارسة التي كان يقوم بها تجار السياسة ،_لا زلنا لم نرى برامج سياسية أو حزبية للمدى القريب أو البعيد ،بإستتناء صور المرشحين التي تملأ شوارع وأزقة المغرب ،أما المغرب العميق فحدث ولا حرج ،فهناك لا زالت القبيلة هي التي ترشح وهي التي تختار الحزب ،_العمل المؤسساتي : شعار تغنى به الكثير،سواء ممن كانوا يملكون موقفا راديكاليا أو ممن جره الإصلاح ليجد نفسه طامحا في مقعد برلماني ،قانونيا ودستوريا ،الملك هو الذي يتمتع بكامل السلطة في تعيين رئيس الحكومة ،والمغرب تتشكل حكومة إئتلافية تشكلها الأحزاب المتحالفة ،ما وقع في سنوات مضت خير دليل على أن السياسة في المغرب تسير بمنطق شخبط شخابيط ،حيت أن التحالف قد يشمل حزب إسلامي مع حزب ليبيرالي مع حزب يدعي أنه اشتراكي ،ليس ربما مثل ما حدث مع سيريزا أو بوديموس في اليونان وإسبانيا الذين جاؤوا في وضع حرج وجسدوا برامجهم الحزبية وطبقوا أفكارهم الإقتصادية بما أن الصندوق هو المحدد ،أما المغرب فما على رئيس الحكومة إلا أن يهاجم التماسيح والعفاريت التي لا يعلم بوجودها إلا هو ،_غياب المحاسبة وسيطرة نفس النخب التي نهبت المال العام ،جعل الكل يطمع في الإغتناء دون حسيب ولا رقيب ،يكفي أن بعض المرشحين في دوائر مهمة ولمراكز قرار كبرى ،ثبت تورطهم في قضايا فساد ونهب خزينة الدولة ،،_الوزارات السيادية ( وزارة الداخلية) لا تشملها إنتخابات ولا يتقدم لها مرشحون ولا دخل للأحزاب بها ،ذلك شأن السلطة السياسية ،وهو نفس الوضع مع المجالس العليا ،والولاة والعمال ...بإستتناء تجربة وحيدة لمحند العنصر الذي قاد وزارة الداخلية ،لم يسبق لأي حزب أن قاد هذه الوزارة ،وبالتالي هنا يطرح السؤال الأكبر ،هل للإنتخابات فعلا تلك القوة السيادية من أجل خلخلة السلط ،أم أن مصطلح الفساد والإستبداد الذي رفعته الحركات الإحتجاجية هو المحدد!!_الديموقراطية لا يمكن أن توجد في وطن نصف سكانه نهش الفقر جيوبهم وخربت الأمية عقولهم ،وهؤلاء هم ضحايا المنظومة السياسية الذين يجري إستغلالهم بأبشع الطرق وبأبخس الأثمان من أجل التصويت .... ......
#المقال
#المشاركة
#الإنتخابية
#ومقاطعتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730465
مصطفى محمد غريب : فوضى الصراع على نتائج الانتخابات ومقاطعتها
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هي الانتخابات الثانية بعد هزيمة داعش العسكري الذي أعلن عنها رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي والخامسة في تاريخ الانتخابات التشريعية البرلمانية وهي انتخابات مبكرة جاءت بعد احتجاجات ومظاهرات واعتصامات قبل وبعد انتفاضة تشرين، الانتفاضة التي شهدت حوالي أكثر 600 شهيد و30 الف جريح ومصاب بضمنهم البعض من القوات الأمنية والاغتيالات قامت بها ميليشيات مسلحة طائفية تابعة لجهات خارجية وبدعم من قوى سياسية دينية متنفذة، جميع التوقعات أشارت إن النتائج المرتقبة من الانتخابات ستكون ضعيفة وضعيفة جداً وهذا ما حصل فعلاً وليس قولاً إلا أن المفوضية العليا للانتخابات فقد أعلنت نسبة المشاركين 41% أي ساهم كما أعلن من قبل المفوضية ( 9 ملايين و 770000 ألف من مجموع 25 مليون يحق لهم التصويت) والمقاطعة بلغت 59% وهي نسبة عالية وهناك شكوك حول كيفية احتساب هذه النسبة وحسب حسابات مفوضية الانتخابات فإن النسبة الحقيقية من خلال رقم المشاركين لا تزيد عن ( 36%)وهذا يدفع المتابعين للعملية بالاعتقاد أن الأمور لم تجر كما اظهرتها وسائل الإعلام التابعة وتخالف التحليلات والاستنتاجات التي كشفت ضعف المشاركة وليس كما أدعت مفوضية الانتخابات، المقاطعة الكبيرة وهناك تسريبات تناقض ارقام المشاركة فقد أعلن أن المفوضية اشارت إن نسبة المقاطعين للانتخابات تجاوزت ال 67% حسب نتائج أولية في العاصمة بغداد و59% في عموم المحافظات العراقية ، النتائج التي نشرت وإعلان المفوضية العليا للانتخابات لم ترض الفصائل الطائفية الشيعية المسلحة ولا البعض من القوى المتنفذة التي خسرت الرهان على الرغم من أن السلطة ظلت بيد القوى الشيعية المتنفذة، ولهذا فقد أعلن عن إن فصائل المقاومة" لا نعرف معنى المقاومة في هذا المضمار !!" ان هذه الفصائل تقترب من " إعلان حالة الطوارئ بسبب نتائج الانتخابات" حيث ذكر مراسل "RT" خبراً مفاده " أن اجتماعا يعقد حاليا لأحزاب شيعية وفصائل "المقاومة" قد يشهد إعلانا خلال الساعات المقبلة عن حالة الطوارئ احتجاجا على نتائج الانتخابات. كما أكد "أن هذه الأطراف المجتمعة ستطلب فرز صناديق الاقتراع يدويا" لم نستغرب ولم نستبعد مادام السلاح المنفلت بيد أيدي منفلته وهذا ما توقعناه عندما قلنا أن الانتخابات المبكرة يجب ان تكون وفق معايير ديمقراطية واضحة تبدأ من قانون انتخابي عادل وليس لخدمة القوى المتنفذة التي تتصارع لتصل لحد إشهار السلاح ومفوضية مستقلة فعلاً عن تأثيرات القوى صاحبة المال والقرار وقانون أحزاب واضح كي يفهم المواطن من أين هذه الأموال ومصادر السلاح لكن عدم الاستماع وفرض الانتخابات لمجرد الادعاء إنها مطلب قوى انتفاضة تشرين فتلك الطامة الكبرى بما سيحدث أو يجري وقد اوضحها رئيس تحالف الفتح هادي العامري في تعليقه على نتائج الانتخابات بقوله أنهم "فريق علي بن ابي طالب والحسين ع " الذين تمت محاصرتهم " نسأل ــــــ من هو الفريق الذي حاصرهم ؟ وأصر العامري بالقول " لا نقبل بهذه النتائج المفبركة مهما كان الثمن " وطبعاً وبدون شك والتباس فإن التهديد بالسلاح والطوارئ وإعلان الحرب هو الثمن الذي قصده السيد هادي العامري الذي لم يبق وحده في إطار الرفض للنتائج فهناك التجمع أو التحالف الشيعي المكون من تحالف الفتح، ودولة القانون، وكتائب حزب الله، وعصائب اهل الحق وقد توجد فصائل أخرى منظمة للحشد الشعبي أو خارجه متهيئة ويدها على الزناد والمواطن البريء هو الضحية ليقع بين كماشة الميليشيات الطائفية وداعش الإرهاب ونتائج الانتخابات والمقاطعة الجماهيرية الواسعة.منذ البداية أشرنا إلى القوى التي تتمسك بالسلاح للهيمنة على السلطة م ......
#فوضى
#الصراع
#نتائج
#الانتخابات
#ومقاطعتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734547