الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ادهم عدنان محمد طبيل : مقاربات في النوع الاجتماعي مصطلح ودلالة وأداة لفهم الواقع
#الحوار_المتمدن
#ادهم_عدنان_محمد_طبيل تعتبر "دراسات "الجندر" أو النوع الاجتماعي حقل معرفيّ "متضافر التخصّصات"، فرضت نفسها في علوم اجتماعية وإنسانية متعدّدة. وكل ذلك في إطار الظروف التي أفضت بهذه الدراسات إلى إحداث "منعطف" غير مسبوق، في النظرية النسوية في العالم ككل، وبالرجوع إلى الطابع العلمي والأكاديمي والثقافي لهذه الدراسات؛ وممّا جعل هذه الأخيرة، ومنذ بدايات تشكّلها وتأسيسها، موضع دراسات منطقية وتحليلية هادئة من ناحية وموضع نقاشات مثيرة للخلاف وساخنة من ناحية موازية (وغالبة). مصطلح " "النوع الاجتماعي"، الذي على أساس من أهميته تنشط دراسات الجندر سواء في مجالاتها المعرفية أم في غير مجالاتها المعرفية، كباقي المصطلحات الاجتماعية والثقافية التي لها تاريخ قائم بذاته، وقبل ذلك تنطوي على ذاكرة هي "ذاكرة المصطلح" كما يصطلح عليها. في في علم الاجتماع ومن وجهة نظر "سيسيولوجيا " فإن هذا المفهوم تمكّن من أن يفرض نفسه على المجتمعات الإنسانية في أشكال من المقاربة، وعلى نطاق واسع، أي في جغرافيات متباعدة وثقافات متغايرة عربيا ًواسلامياً كما في باكستان وفلسطين ولبنان والأردن وسنغافورة، بالإضافة الي الغرب الرأسمالي (الأمريكي، ابتداءً، والأوروبي ثانيًا) الذي ظهر في سياقاته المفهوم الإنجليزي " الجندر". وترجع قوة و مركزية هذا المصطلح نتيجة الحركة النسوية العالمية التي تتميز بميراثها الثري، وهو نتيجة متن كامل من أبحاث ودراسات أنتجتها باحثات وكاتبات وأكاديميات من بلدان الشمال ــ والجنوب العالمي أيضًا ــ خلال السبعينيات والثمانينيات من القرن المنصرم، على النحو الذي أفضى إلى تدشين حقل معرفي جديد، بخلفية أكاديمية مغايرة متفتِّحة وجديدة، ومنتظِم ضمن سياق الدراسات الثقافية بخلفيتها الأكاديمية والإيديولوجية معًا.على الرغم من قدم العلاقة بين الرجل والمرأة فان مصطلح الجندر ما زال حديثا نسبيا في مجتمعاتنا العربية، وعلى الرغم من غرابته فإن المضامين والدلالات التي يتضمنها موجودة في داخلنا ونفكر فيها دوما ونخرج باستنتاجات مختلفة. علي المستوي دول الجنوب العالمي لا تزال شعارات الجندر أو النوع الاجتماعي والعدالة والتمكين ودور المرأة تراوح محلها على رغم صدور بعض القوانين والتشريعات الدولية لصالح النساء، وعلى رغم التزام السلطات والحكومات بالتوقيع على الاتفاقات والبرتوكولات الدولية التي تنصف المرأة فإن تطبيق بنود هذه الاتفاقات لايزال قيد الأدراج. المفهوم بسيط وواضح ولا يحتاج الي التحليل والتعليل، لكن الحديث فيه قد ينكره الكثيرون، على الرغم من انه حديث دنيا لا حديث دين، فالبعض يراه دوماً بعين من الريبة والشك ويطرح أكثر من علامة استفهامٍ حول الغاية من توظيفه، والبعض الاخر يعتبره نشازاً، والأخر يراه إعادة انتاج للمفاهيم القديمة، ويحاط به الكثير من الإثارة والتحفظ أحياناً والقبول والرفض، لأن كثير من المحللين وكثير من المنتقدين يصفون هذه الصفات، التراجع، الاختفاء، التقوقع، يرجعوها على أسباب دينية وهي ليست. لا ترجع لأسباب دينية إطلاقاً، إنها ترجع إلى أسباب ثقافية وقيم وموروثات أو إلى نتيجة ضمور الوعي بأهمية دور المرأة وأهمية أدائها في المجتمع وفي تطوره وفي نموه، بالرغم ان الدراسات والواقع تعتبره مخرجا للإشكالات الإنسانية المزمنة في المجتمعات العربية، وهنا نتحدث عن مفهوم النوع الاجتماعي رغم ان الحديث فيه قد ينكره الكثيرون، فالنفس تأنس لما تهواه، وتعشق ما استقرت عليه، فبالتالي الحديث يبدو معادا ومجترا لكن الصحيح أيضا هو استمرار الواقع على حاله لا تغيير ولا تقدم.إن فهمنا ووعينا لموضوع الجندر أساسي وهام لفهم تأثير ......
#مقاربات
#النوع
#الاجتماعي
#مصطلح
#ودلالة
#وأداة
#لفهم
#الواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690520
منير أبجلال : 《 ظاهرية الإغتراب الذاتي بين الفن ودلالة الجمال 》 ، جزء 1
#الحوار_المتمدن
#منير_أبجلال تنبع الحاجة الطبيعية العامة والمطلقة التي تولد الفن ، من أن الانسان وعي مفكر ، أي يجعل مما هو إياه، ومما هو كائن وجودا من أجل ذاته ، فأشياء الطبيعة إنما توجد على نحو مباشر ونهائي ، أما الانسان فيستخدم في إبداعه لعمله الفني ملكات مختلفة . فهو يستند إلى عقله ومعارفه ، وإلى تقاليده وأحاسيسه المألوفة وطريقته الخاصة في التأثر والانفعال التي تربط في الان نفسه بمزاجه الشخصي وبتجاربه الماضية .وإذ يفعل الانسان ذلك وهو حر ، فلكي ينزع عن الخارجي غرابته القاسية من أجل أن يستمتع بحقيقة شكل الاشياء وهي معروضة في الخارج ، وبذلك ينظر إلى الفن و الجمال على أنهما عنصران من النفس ، بل جوهرا العملية التحررية من أسر الضرورة التي تحكم عالم المادة والامر الاخلاقي الذي يحكم عالم العقل والروح ، إذ تكون جزئية الجمال المنبثقة من العمل الفني خلقا للشخصية المتكاملة ، ومن ثم فإن الحالة الوسطى بين الحالة الطبيعية والحالة الخلقية ( الفن ) ، تنبثق جدلية الحرية المفقودة من الجمال الفني كما عبر عنها شيلر بقوله ؛ يستعيد الانسان نفسه من جديد في كل لحظة عن طريق الحياة الجمالية.ولإن تساءلنا عن هذه الانبثاقة الجمالية ( الحرية ) من الفن ، فحتما سنعرج على مفهوم العبقرية الفنية باعتبارها ملكة المادة المتحركة والتي تشكل جزأ من نظام الطبيعة . ثم إلى مفهوم إشباع الرغبات المكبوتة .لقد تم الاعتراف بأن عالم الخيال كان يشكل مستودعا منظما عند لحظة العبور الذي نشعر به بألم كبير ~ من مبدأ اللذة إلى مبدإ الواقع ، لكي يتم تعويض إشباع الغرائز الذي يجب التخلي عنهl في الحياة الواقعية ، فالفنان مثله مثل العصابي ينعزل بعيدا عن الواقع الذي لايشبع غرائزه وينزوي داخل عالم هو العالم الخيالي المبدع ، لكي يبني تلك التطلعات الغريزية الفاعلة فيه من أجل بناء عناصره الانسانية الخالدة التي توصف بكونها وسيلة للاثارة تستثمر اللذة المتولدة لتكون قادرة على إيقاظ نفس تطلعات الرغبة اللاشعورية التي تقود إلى الابداع العبقري . الذي لايبدو البتة كشيئ مختلف في عمقه عن النشاط الذي يقوم به المخترع في الميكانيكا والخبير في فنون الحرب ، فما يقوم به العبقري لتذوق الجمال من المادة ، ليس سوى وضع اللبنات والاحجار ثم بعد ذلك يعرج على البناء لإضفاء الشكل على تلك المواد ، هؤلاء هم من ينفردون بامتلاك الحدس الذي يمكنهم من إمتلاك منظار صغير عجيب ينظرون بواسطته إلى الوجود مباشرة لتذوق الجمال من عنصر الطبيعة المخلوق (الفن ) .ـــــــــــــالهامش ـ روني هوغ ، معنى الفن ومصيرهـ سيغموند فرويد ، حياتي والتحليل النفسي ـ نيتشة ، إنسان مفرط في إنسانيته ـ مجاهد عبد المنعم ، جدل الفن والجمال ......
#《
#ظاهرية
#الإغتراب
#الذاتي
#الفن
#ودلالة
#الجمال
#》

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708105
غانم عمران المعموري : النسق المضمر ودلالة الانكسار في مجموعة - خُردَة ذكْرَيات - للشاعرة العراقية ألق محمد.
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري خيوطٌ وامضةٌ من نجومٍ متفرقةٍ في السماء تلتفُ بلاوعي حول مُعصميها فتتحرك أصابعها بارتعاشات تهتزُّ مع تهيّج وانبعاث الفكرة التي تكونت من ارهاصات نفسية وأوجاع وصراعات الأنا وما يُحيط بها من صفعات اجتماعية خارجية أبرمت أوتار العود, فكلما ضربت على وترٍ هاجت المواجع.. عندما تُمتع نظرك في عنونة المجموعة الشعرية " خردة ذكريات " الصادرة من دار الوتريات لعام 2020 تحس بسيّلٍ جارفٍ من بحرٍ مضطربٍ يحمل هموم وآلام قابعة في الذّات, مفردتين منسجمتين بانزياح لغوي غير مألوف حيث أن الخردة هي الأشياء القديمة والتي ترتبط مع الذكريات رغم أن الأولى مخصوصة بالأشياء والثانية عامة تنطبق على الكثير من المدلولات إلا أن استعمالها جاء بإيقاع موسيقي وخروجاً عن سائد القول حيث أن العنونة لها تأثير بصريّ حسيّ يُحرك مُخيلة المتلقي ويوقظ شعوره من السبات إلى الحيّوية المُفعمة بالإحساس والتأمل فتترك الانطباع الفوري الأولي على ما تتضمنه نصوص المجموعة لا سيما بأن العنونة تُشّكل مع لوحة الغلاف التي جاءت على شكل رأس أنثى ترفع رأسها إلى السماء وكأنها تستغيث من هوّل المصائب والآلام وتُسلم أمرها إلى الله سبحانه وتعالى, لتستهل مجموعتها بقصيدة للشاعر " علي جمال " التي تتغلغل في هاجسها الشعري لتستقي منه الصور والمقاطع واللقطات, حتى يكون الإهداء أكثر وجعاً وإيلاماً حتى لا تستطيع أن تبدأ قراءة القصيدة الأولى خوفاً من تراشق سهام الوجع النارية ولا سيما أنها طرزت الإهداء بأعزّ مخلوقين وهما الأب والأم رحمهما الله .. تتجلى الذّات بنداءاتها الموجعة باعتبارها الموجه الحقيقي للانبعاث حيث " أنَّ الذّات المبدعة هي الفاعل الأول و المحرك الأساس بامتلاك الموهبة وقدرة البعث والاشتقاق وتشكيل ألوان الابداع بوجود المؤثرات أو لا, اضافة لخلق بؤر نصية تساعد بإحالة المتلقي لجوانب عديدة في النص أهم من يقف عندها الناقد, وربما يكون الأفضل بتحديد المسار الحقيقي لدلالة النص "1.تبدأ الشاعرة أولى قصائد المجموعة بعنوان " نوارسي " وهي ذات من تم الإهداء إليها لتعطي إيحاء للمتلقي بأن نوارسي في الإهداء هي من كانت تقصدهم في قصيدتها بأسلوب تتحقق فيه تدفقات وشحنات من صور شعرية كقطع البلور المتناثر داخل صميم المجسم الواحد لتُشّكل مرآة حقيقية صادقة تعكس مشاعر الحنين والحب لذا فإنها تمكنت من خلال التشبيهات والمجازات والانزياح التركيبي في رفع وتيرت الإيقاع الموسيقي وتموجاته الحسيّة التي تُحّدث هزّة عنيفة في مشاعر المتلقي كما في نصها " نوارسي " : ( هجرتني الأنامل, مزقني الشوق, كبّلني الغبار, لِينفض صدى الكلمات, أحدودبَ ظهر الخطى, شاخت ملامح الخطى, أُجدلُ ضفائر الوقت, أستل الحنين, يطأطِأ الحزن رأسي, لتسكب جراحي, أعياني التشظي, أروف فتوق قلبي ...) يفرز النص مؤثرات جمالية نتيجة التنوع في خلق بؤر ضمن الصورة الشعرية من خلال ارتفاع وتيرت وفاعلية الانزياح الشعري بإيقاعاته وتشكيلاته التي تجعل تميزاً في لغة الشعر عن سواها من أحاديث وأقوال فجاء النص عبارة عن موجات متتالية بشحنات إيقاعية انزياحيه تجعل للدال عدة دلالات وخلق هالة جمالية مُثيرة للمتلقي خاصة وإنها جاءت على خلاف الأفق الخيالي الذي رسمه عند الولوج إلى أعماق النص مما يتسبب في اتساع المسافة الجمالية بين أفق المتلقي وأفق النص حيث كلما اتسعت المسافة كان ذلك حافزاً ودافعاً للتأمل والتفكير في التدفقات اللغوية الشعرية عن طريق الفجوات التي استطاعت الشاعرة ببراعة وابداع تركها لقارئ العليم يستطيع ملأها..تتبلور شخصيتها الشعرية عِبْر مجساتها الفكرية والثقافية والموه ......
#النسق
#المضمر
#ودلالة
#الانكسار
#مجموعة
ُردَة
#ذكْرَيات
#للشاعرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721040
عائد زقوت : المُقاومةُ القداسةُ ودِلالةُ التطبيق
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت لقد تحوَّل الإقليم العربي في العقد الأخير إلى ساحاتٍ مفتوحةٍ على مِصراعيها للتدخّلات الأجنبية، ومحاولة إعادة رسم المنطقة من جديد من خلال العديد من الأجندات لمصلحة سيطرة الاحتلال الصهيوأميركي، والقضاء على أيّ محاولة لخروج الدول العربيّة من قُنّ الانقسام والتخلّف والفقر؛ ليتسنّى لهم قيادة مشروعهم وبسط نفوذهم، ونهب مقدرات الأمة وثراوتها الاقتصادية منها والبشرية، فسقطت المنطقة العربيّة وخاصًّة الساخنة منها كفلسطين ولبنان وسوريا واليمن والعراق في صراع فِكريٍّ ورُؤيويٍّ حول العديد من المفاهيم، وعلى وجه الخصوص مفهوم المقاومة والتي أصبح سيفًا مُسْلطًا على رقاب شعوبها، وأُلْبِسَت ثوبًا من القداسة يُجَرَّمُ من يقترب منه، بل في كثير من الأحايِين يُفَسقُ أو يُكَفر من يلمس قداستها وكأنَّها أصبحت عِجْلًا له خُوار يُعْبَد من دون الله، وفي ضَوْء هذا الفهم للمقاومة تهاوت اليمن وليبيا، وانهارت دولة لبنان، ودُمِرَت سوريا، وانقسم الفلسطينيّون، وأضحت بلاد النهرين أنهرًا من الدماء والأشلاء، مرورًا بكافة البلدان العربية والإسلامية المُضطربة المُضرمة فيها نيران التدمير والخراب، فالمقاومة في مفهومها اللُّغوي تعني مواجهة الأخطار وعدم الاستسلام لقوّة قاهرة، وعادةً ما تكون المقاومة من طَرَفٍ ضعيف في مواجهة طَرَفٍ قوي مُتسلّط مُتجبّر، فالمقاومة مفهوم فِطري إنساني، وحقٌّ مشروع ومكفول ومحفوظ في الشرائع السماوية، والأعراف الإنسانية والقوانين الدولية، له ضوابطه وأخلاقه، ولا يوجد في الشرائع السماوية، ولا في كافة المواثيق العُرفية أو الدَّولية أو الأُممية عبر العصور ما يُنكِر أو ينتقص الحق الطبيعي للأفراد أو الجماعات أو الدّول في الدفاع عن أنفسهم، والمقاومة في مفهومها العام هي رَدَّةُ فعلٍ مُجتمعية واعية ضد واقع مرفوض أو غير مشروع، أو لمواجهة استعباد أو استبداد أو تمييز عنصري أو احتلال.... الخ، ويزخرُ التراث الثّقافي والإنساني بظواهرَ متنوعةٍ من المقاومة يتفاعل معها الناس، حيثُ ترتبط قدرتها على تحقيق أهدافها بدرجةِ احتضان المجتمع لها، وإدراكها السليم للتحديات التي تواجهها، وامتلاكها للوعي والرؤية المتماسكة والخَلَّاقة، والقيادة المؤمنة بقوة الفكرة، والإرادة الواعية وإمكانيات يقتضيها الزمان والمكان، ومهارات متراكمة في حشد الطاقات، وتتنوع المقاومة في صورها عنفًا أو سِلمًا، ولكلّ مقاومٍة خصوصيتها الوطنية والتاريخية والحضارية، والتي تنبعُ من واقعِ مجتمعها والسياقات الاجتماعية والسياسية التي تحيط بها، وطبيعة نشاطها وعملياتها والنتائج المترتبة عليها، وبما أنَّ المقاومة مفهوم فطريّ إنسانيّ، فلا بد من التعامل معها كعملية تغيير اجتماعي وثقافي تستلزم تعبئةً جماهيرية لفترة طويلة لا حزبية أو فصائلية، فمنَ الممكن التعامل معها كظاهرة سياسيّة مرتبطة بالحكم والسيادة وحق تقرير المصير، أو لتحقيق أهداف أخرى كالعدالةِ الاجتماعيّة أو حرية التعبير، من خلال أشكالِ المقاومة المتعددة كالعصيان المدني والاحتجاجات والمقاطعة واستعمال العنف والعنف المسلح وما بينهما، والمقاومة السياسيّة أيضًا. لقد حقق مفهوم المقاومة حديثًا اختراقًا حقيقيًا عن النظرة القديمة لها، حيث طوّرت الشعوب مفهومها وأساليبها، وبات للمقاومة تجليّات أخرى غير تلك النمطيّة الموروثة والمستقرة في الذهنية العربية وغيرها من خلال البندقيّة فقط، فالدفاعُ عن كل ما هو نبيلٍ وجميل وإنساني هو مقاومة، الدعوةُ للمحبة في زمن الكراهية والبغض والتعصب والحَمِيَّة العصبية مقاومة، الصدق مع الذات ومع الآخرين والتزام الشفافية مقاومة للكذب والتدليس، تعز ......
#المُقاومةُ
#القداسةُ
#ودِلالةُ
#التطبيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735386