الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله عطية شناوة : حرية إرتداء الحجاب والنقاب والبرقع
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة أذا أعتبرنا الخضوع للأعراف والأحكام بشتى مصادرها: القانون، المعتقد الديني، العادات، والأعراف الأسرية والقبلية والثقافية، إذا أعتبرناه نمطا من ممارسة الحرية، فأن إرتداء الحجاب والنقاب والبرقع، ممارسة للحرية أيضا. فالأمر الأساسي الذي يحمل النساء على أخفاء شعرهن بالحجاب، أو أخفاء وجوههن بالنقاب والبرقع، هو القناعة بأن ذلك فرض ديني ملزم، والخوف من عواقب التمرد عليه، وليس أي أمر آخر.ألكن هل الإلتزام بالقوانين والأحكام ممارسة للحرية حقا؟الجواب: كلا بالطبع، فألزامية القوانين والأحكام، والعقوبات التي تهدد من لا يلتزم بها، تنزع عنها أي ملمح من ملامح الحرية. فأتيان الأفعال تحت ظائلة الخوف المادي او المعنوي لا يجمعه جامع بالحرية التي يختار فيها الأنسان أفكاره وأفعاله وسلوكه الحياتي والأجتماعي دون تأثير أو إكراه.ومرتدية الحجاب أو النقاب أو البرقع وجدت نفسها في محيط أقنعها بان عدم إرتدائها لأغطية الرأس والوجه سيبعدها عن ((خالقها)) وعن رضاه ومحبته، وستكون عرضة لعقابه. والدليل على ذلك أن ملايين النساء اللواني نشأن، على مدى آلاف السنين، في محيط لا يربط بين الحجاب والنقاب والخالق، عشن وفارقن الحياة دون أن يجدن حاجة لإرتدائه أو حتى التفكير فيه.يبقى السؤال الأهم: مالخطأ في الألتزام بالقوانين والأحكام وتجنب التعرض لعقوبات خرقها؟القوانين والأحكام نوعان نوع ضامن للحرية والعدل والمساواة، ونوع مكرس للتمييز وسالب للحريات. الى النوع الأول تنتمي القوانين المعاصرة التي تساوي بين الناس بغض النظر عن عرقهم وجنسهم ومعتقدهم، وتصمن حرياتهم الشخصية والعامة. والنوع الثاني هوالقوانين التي سادت في المجتمعات منذ عصر الغاب، والتي قوننت العبودية، وفرض المعتقدات والتمييز بين الرجال والنساء، بين البيض والسود، وغيرها من أشكال التمييز. ولا خطأ بالطبع في الألتزام بقوانين تضمن الحرية، أما الخضوع للقوانين التي تنتهكها فهو خضوع للعبودية. والى النوع الثاني الذي يقوم على التمييز بين الرجال والنساء تستند أحكام إلزام المرأة بالتخفي عن الأعين، وتهدد بعقاب آجل لخرق فروض الدين، وآخر عاجل، بوسم من لا تتخفى بالتحلل والتهتك. فأين الحرية من هذا؟ ......
#حرية
#إرتداء
#الحجاب
#والنقاب
#والبرقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714723
محمد علي حسين - البحرين : من البرقع والقناع والنقاب.. إلى التِكّة والكباب؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين السباحة عكس التيار أم المثل البحريني "خالف تُذكر"أعتذر للمشاهدين الكرام الذين استمتعوا بمشاهدة أغنية الفنان ماجد المهندس "ليطمئن قلبي"، وأعبر عن رأيي المتواضع وأقول بأن ارتداء ماجد المهندس النقاب في أغنية ليطمئن قلبي، شوه الأغنية ونزل من مستوى الفنان ماجد المهندس الفني. وهناك وجه الشبه بين نقاب ماجد المهندس وبرقع الفنانة السعودية "وعد" في أغنية أدلّع عليك، وقناع البطل في الفيلم الأميركي باتمان.وعبارة البرقع والنقاب تذكرنا بأكلة "التِكّة والكباب" البحرينية التي تتكون من التكّة (قطعات اللحم الصغيرة)، أو كباب اللحم المفروم، وهي أكلة شعبية بحرينية لذيذة. و"تكّة" كلمة فارسية تعني قطعة. محمد علي حسين فيديو.. ماجد المهندس – أغنية ليطمئن قلبيhttps://www.youtube.com/watch?v=Nf5cmH1ljoIماجد المهندس يتعرّض لصعوبات خاصةبعد نجاح ألبومه الغنائي الأخير، قرر ماجد المهندس أن يطل على جمهوره بأكثر من كليب خلال الفترة المقبلة، حيث أنهى تصوير كليبه الأول من ألبومه الغنائي الأخير الدنيا دوارة لأغنية "ليطمئن قلبي" مع المخرج سعيد الماروق في أوكرانيا، كما يحضر لكليب آخر مع نفس المخرج خلال الأيام المقبلة. ومن خلال نواعم نكشف عن أسرار خاصة بماجد المهندس كما نكشف سر ابتعاده عن السوشيال ميديا.كليب مختلفنجح المخرج سعيد الماروق في إقناع ماجد المهندس بتغيير النمط الذي اعتاد تقديمه في كليباته الغنائية السابقة حيث سيظهر ماجد المهندس في كليب "ليطمئن قلبي" بصورة مختلفة تماماً ستفاجئ جمهوره.وقد علمت نواعم أن فريق عمل الأغنية واجه صعوبة في التصوير بسبب انخفاض درجات الحرارة التى أدت إلى إعادة تصوير المشاهد لأكثر من مرة، لكن المهندس تعامل مع الوضع برحابة صدر ولم يشعرهم أبداً بانزعاجه طيلة أيام التصوير حرصاً منه على خروج الكليب بأفضل صورة ممكنة. السوشيال ميدياماجد المهندس ليس من النشطاء على مواقع السوشيال ميديا، على الرغم من أن لديه ما يقرب من ثلاثة مليون متابع عبر الفيسبوك وتويتر والإنستغرام، لكنه يفضل التواصل مع جمهوره عبر أغنياته فقط ولا يقحم حياته الشخصية على مواقع السوشيال ميديا.وعلمت نواعم أنه يفضّل أن تكون صفحاته الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحت إدارة مكتبه الخاص الذي يتابع أعماله وينشر ما يهم الجمهور من تصوير كليباته او تحضيرات جديدة لأعمال فنية أو فيديوهات خاصة بمهرجانات غنائية عربية ودولية، كما يرى ماجد المهندس حياته الخاصة "خط أحمر".فيديو.. وعد والكومبارس مع البرقع في اغنية أدلع عليكhttps://www.youtube.com/watch?v=K8QC2LZITHsوعد تُثير موجة من الغضب بعد تشبيهها النقاب بـ "زي باتمان"!أثارت الفنانة السعودية وعد حالة من الغضب والسخط وذلك بعد حفلها الأخير والذي أُقيم في مدينة أبها السعودية، إذ انتشر فيديو من حفلها تتوجه فيه للجمهور ممازحة: " اذا في باتمان بينطّ قوللي من الحين"، مُلمحة إلى مُعجبة الفنان ماجد المهندس المُنقبة والتي كانت قد اقتحمت المسرح وقامت باحتضان المهندس في حفله الأخير بالسعودية.تشبيه وعد للنقاب بزي باتمان، أثار حملة من الغضب ضدها، فقد اعتبر البعض أن وعد سخرت بطريقة غير مباشرة من النقاب والمنقبات وهو ما عدّ أمرًا غير مقبولٍ بتاتًا.وكان الف ......
#البرقع
#والقناع
#والنقاب..
#التِكّة
#والكباب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719209
سامح عسكر : هل الخمار والنقاب لباس عربي أم إسلامي؟
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر لا أدري ما جدوى الاستعلاء القومي والشعوبي؟..فالمصري الذي يُعاير العربي – مثلا - بالبعير والناقة هو أيضا يعايَر بالحمار..!..فإذا كان البعير حيوانا شعبيا عربيا فلا ذنب للعربي في ذلك ولا ذنب للمصري في أن الحمار حيوانا شعبيا تاريخيا لجماهير المصريين منذ فجر التاريخ، والمصري الذي يعاير العربي بأكله حيوان الضبّ فالمصريون يأكلون الفسيخ ، وكلاهما ليس طعاما مُفضّلا عند الآخر، مما يعني أن خلاف الأذواق لم يظل في سياقه كتنوع إنساني وثقافي إنما تحول (لتهمة) وهنا يتحول الخلاف لشقاق واتهامات فورا هي مصدر كل النزعات العنصرية في التاريخ.ربما لأن بعض العرب أفرطوا في تقديس البعير وجعله الفقهاء حيوانا مبروكا في ألبانه وأبواله، بينما المصري لم يقدس الحمار كفضلات ولحوم..أو ربما لقدسية الحمار جذورا تاريخية في الحضارة المصرية القديمة لم تعد موجودة كرمزية الإله سيث god Seth التي هي أحد تجليات الإله "ست" في أسطورة إيزيس وأوزوريس، والمشهور دفن بعض الأعيان في مصر القديمة مع جثث الحمير كما نشر موقع livescience العلمي خبرا بتاريخ 10 مارس عام 2008 باكتشاف بقايا حمير مدفونة في مقابر عائلات أبيدوس، والمشهور حضاريا أن حيوان الحمار أفريقي المنشأ والانتشار ووجوده في مصر القديمة وشعبيته إلى الآن في عمق الثقافة المصرية يدل على الارتباط الشرطي بين مصر وأفريقيا ثقافيا، برغم أن نشاط الملوك المصريين القدامى كان مرتبطا بآسيا في بعض الفترات، لكن هذا النشاط لم يُعطي للبعير الأسيوي والعربي تلك الشعبية التي حصل عليها الحمار بين المصريين..لا يستدعي ذلك مفارقة واتهاما..فصفات الحمار حيوانية وحصرية له وكذلك صفات البعير فلا يُنسب ذلك لبشر، والمصريون والعرب لا يتحملون وزر هذه السمعة التي حصلت عليها تلك الحيوانات سوى عند الجهلة والمتعصبين الشوفينيين..إنما لرمزية النقاب معنى ديني بالفعل، وارتداء المصريات له في التاريخ حصل بفعل الدين أولا ثم تحول إلى عُرف ضارب بالثقافة المصرية لعدة قرون، ولم يكن ذلك حكرا على المصريين بل كان ثقافة إنسانية لبعض الشعوب تحتقر المرأة ولم تتضاءل سوى في بدايات القرن 20 وإلى اليوم بفضل الثورة الصناعية والنسوية العالمية، بل لم تسلم منها ثقافات أوروبا التي تعاملت مع المرأة ككائن ثانوي بعد الرجل ولم تحصل النساء على حقوقها في الثقافة الغربية سوى في القرن 20 أيضا ، وهو العصر الذهبي للنسوية العالمية والثورة الحقوقية للإنسان التي تُوجت بميثاق العالم لحقوق الإنسان في الأربعينات، والذي صار ملزما لكافة دساتير العالم منذ هذا التاريخ وصار تجاوزه معضلا لا طاقة لجماعة أو ملك أن يقفز عليها إلا ويعاقبه المجتمع الدولي، وجميعنا يرى بعينه ردات الفعل الدولية على سلوك حركة طالبان مؤخرا بعد فرض سيطرتها على أفغانستان حين أقرت قوانين الشريعة التي تضطهد النساء وتعيد قوانين القرون الوسطى ما قبل الثورة الحقوقية والعقلية مؤخرا..وهذا يعني أن استدعاء صور المنقبات والمحجبات قبل 100 عام كدليل على عدم مسئولية الشيوخ والسلفيين على تحجيب وتنقيب النساء وأنه خيار بشري (لا محل له من الإعراب) ولا معنى له على الإطلاق، ولا يعدو سوى كونه محاولة لتبرئة الجاني بتواطؤ الضحية معه، بينما فكرة التواطؤ بحاجة لفهم وتحقيق وإثبات، بينما التاريخ يثبت أن مشاهد النقاب والحجاب قبل 100 عام كانت جزءا من ثقافة بشرية تضطهد المرأة بالأساس وتتناولها كسلعة جنسية ومادية في المعارك، وبالتالي صارت دعوات استدعاء هذه الصور هي محاولات مباشرة لاضطهاد وقمع المرأة مرة أخرى، حتى أنه صار من البديهي عند الفقهاء تحريم ......
#الخمار
#والنقاب
#لباس
#عربي
#إسلامي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744549
سيد القمني : أبعاد ظاهرة الحجاب والنقاب
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني انتكاسة المسلمين إلى الوثنية: التشخيص قبل الإصلاحالفصل الثامنأبعاد ظاهرة الحجاب والنقاب(&#1633-;-) البُعد التاريخيسبق لي معالجة موضوع الحجاب من على أرض المقدس والمأثور الإسلامي، من وثائقه المعتمدة وتاريخه العقدي في صحيفة القاهرة تحت عنوان: «مكانة الحجاب بين فضائل العرب»، وأعدت نشره في كتابي «الحجاب وقمة ا&#65247-;- &#1633-;-&#1639-;-». ولأن الفارق بين الحجاب والنقاب هو فارق في الدرجة وليس فارقًا في الكيف والنوع، فسأتناول الظاهرة هذه المرة من منظور العقل وحده وفق شروط القراءة السوسيوبوليتكية التاريخية، لتوصيف الظاهرة وتحديدها مفهوميًّا ورصد أهدافها ومنطقها، إذ لا شك أن ظاهرة تفرض هذا الحضور ولها هذا التأثير في المجتمع المسلم، لا بد لها من أغراض وأهداف تريد تحقيقها على الأرض.لكن الأوضاع في بلادنا كثيرًا ما تربك المراقب والراصد، فلا تعرف هل الحجاب والنقاب فرض ديني وتكليف شرعي كالصلاة والصوم والشهادتين يكفر تاركه ومنكره أم هو ظاهرة اجتماعية تظهر لتختفي ثم تعود ثم تذهب؟فإن كان النقاب فرضًا دينيًّا فلماذا يتركه المسلمون زمنًا ليعودوا إليه في زمن آخر؟ وهو الأمر الذي لا يحدث مع فروض وأركان الإسلام الأخرى الثابتة ثبات الدين! وهل لو كان من دين المسلمين حقًّا وفعلًا وعن قناعة فلماذا لا يثبت ثبات الفروض الإسلامية الضرورية المعروفة؟ أم هو ليس من أصول الإسلام وأنه ظاهرة اجتماعية نسبية ذات علاقة بظروف المجتمع واقتصاده وسياسته، وأن هذه الظروف هي التي تؤثر في ظهوره واختفائه بقصد ورغبة من المجتمع مثله مثل سائر موديلات الملابس باختلاف الثقافات والأزمنة؟مصر قبل الفتح الإسلامي لها كانت المرأة المصرية سافرة متزينة وأيضًا عاملة منتجة، فكان عمل الحقل لا يستقيم للرجل بدون معاونة زوجته، ولأن العمل يكون في عجين الطين وسحب للمياه وسد القنوات وفتح أخرى بمراكمة الطمي هنا أو إزالته هناك مع بقية ضروب وسائل الفلاحة، فقد فرض العمل ظروفه على المرأة المصرية حيث لا يصلح حجاب ولا نقاب ولا إدناء للجلابيب؛ لأنه سيكون معوِّقًا ومعطلًا عن الإنجاز والإنتاج الحقلي.لهذا لم يكن عيبًا ولا عارًا ولا لافتًا حتى النظرُ إلى ثدي المرأة وهي ترضع طفلها في السوق، ولا إلى فخذيها العاريتين وهي تعجن الطين في الحقل أو تغسل الملابس والأواني على شط النيل. وظلت المرأة المصرية على حالها بعد الفتح الإسلامي بفرض من البيئة وشروطها وبقرار من الظرف الإنتاجي. وحدها الطبقات المصرية المالكة والأكثر ثراء والتي لا تعمل بيدها لتنتج، هي التي أرادت تثبيت سيادتها بتقليد السادة العرب الغزاة، فلبست ملبس نساء الفاتحين، أما الفلاحة والعاملة المصرية فقد ظلت امرأة منتجة لا يلزمها سوى ما يناسب إنتاجها من ملبس، وهبطت على البلاد غزوات جراد فاتح أكثر تعصبًا وتشددًا سواء زمن الفاطميين الشيعة أو الأيوبيين السنة أو المماليك أو العثمانلية، وظلت الفلاحة المصرية في غنى عن أزياء السادة، بينما أخذت الطبقة الوسطى تسعى إلى اللحاق بالأرستقراطية، فلبست نساء التجار وكبار المالكين على الوجه نسيجًا شفافًا رقيقًا كنا نسميه «البيشة»، وهو ما تم تخفيفه زمن الاستعمار العثماني إلى «اليشمك»، وهو مجموعة خيوط متشابكة في جدائل هندسية لا تحجب شيئًا، إضافة إلى علامته الطبقية بقدر الذهب الذي يزينه.ومع ثورة &#1633-;-&#1641-;-&#1633-;-&#1641-;-م التي قادتها الطبقة الوسطى المصرية، قرر المجتمع المصري أن يعلن المساواة بين مواطنيه، فخلعت المرأة المصرية الحجاب الطبقي وتبعتها في ذلك معظم الدول العربية والإسلامية، عن إرادة و ......
#أبعاد
#ظاهرة
#الحجاب
#والنقاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761745